نوع المستند : المقالة الأصلية
المؤلفون
کــليـة التـربـية- جــامعــة الـباحـة - الـمـمـلـکة الــعــربـية الـسعـودية
المستخلص
الكلمات الرئيسية
الموضوعات الرئيسية
کلية التربية
کلية معتمدة من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم
إدارة: البحوث والنشر العلمي ( المجلة العلمية)
=======
صعوبات تدريس مناهج العلوم بالمرحلة الابتدائية من وجهة نظر المعلمات والمشرفات التربويات بمنطقة الباحة
إعــــــــــداد
أ/ جواهر احمد علي الغامدي |
د/ فوزية خميس الغامدي |
کــليـة التـربـية- جــامعــة الـباحـة - الـمـمـلـکة الــعــربـية الـسعـودية
} المجلد السابع والثلاثون– العدد السابع – يوليو 2021م {
http://www.aun.edu.eg/faculty_education/arabic
المستخلص
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على صعوبات تدريس مناهج العلوم بالمرحلة الابتدائية من وجهة نظر المعلمات والمشرفات التربويات بمنطقة الباحة واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي وتکونت عينة الدراسة من (197) معلمه و (10) مشرفات تربويات وکانت أداة الدراسة عبارة عن استبانة مکونة من مجالين (طرق التدريس والتقويم) حيث تبين أن المتوسط العام لمجالات الاستبانة من وجهة نظر مشرفات العلوم في منطقة الباحة جاء بدرجة استجابة متوسطة بمتوسط حسابي (2.59) وانحراف معياري (0.784) کما أن المتوسط العام لمجالات الاستبانة من وجهة نظر معلمات العلوم في منطقة الباحة جاء بدرجة استجابة عالية وبمتوسط حسابي (2.49) وانحراف معياري (0.395) وأظهرت النتائج :وجود فروقات ذات دلاله إحصائية عن مستوى الدلالة (0.05) بين کلاً من المعلمات والمشرفات في صعوبات تدريس مناهج العلوم في المرحلة الابتدائية لصالح المعلمات وفي ضوء هذه النتائج توصي الباحثة بتوفير بيئة تعليمه ملائمة للتعلم النشط في مادة العلوم بمنطقة الباحة بمشارکة الطالبات وتدريب المعلمات على توظيف احدث الأساليب التدريسية.
الکلمات المفتاحية: صعوبات تدريس العلوم – المرحلة الابتدائية.
Abstract
This study aimed at identifying the difficulties of teaching science curricula at the primary stage from the point of view of teachers and educational supervisors in Al-Baha region. The study used the descriptive survey method. The study sample consisted of (197) teachers, and (10) female educational supervisors. The study tool was a phrase For a questionnaire consisting of two fields (teaching methods and evaluation), where it was found that the general average of the fields of the questionnaire, from the point of view of the science supervisors, in the Al-Baha region, came with a medium response degree with an arithmetic mean (2.59) and a standard deviation (0.784), and the general average of the fields of the questionnaire, From the point of view of science teachers, in the Al-Baha region, it came with a high response degree, with a mean (2.49) and a standard deviation (0.395). The results showed that there were statistically significant differences, on the significance level (0.05) between both teachers and supervisors, in the difficulties of teaching science curricula. In the primary stage for female teachers, and in light of these results, the researcher recommends providing an appropriate teaching environment for active learning, in science in Al-Baha region, with the participation of female students, and training female teachers to employ the latest teaching methods.
Keywords: science teachers, elementary school, science teaching difficulties.
مقدمة:
تولي وزارة التعليم في جميع دول العالم اهتماماً کبيراً بتدريس العلوم، إذ تُعتبر مقرراته من أهم المقررات التي تساعد على التقدم الحضاري والتقني للدول. وفي المملکة العربية السعودية تهتم وزارة التعليم ببرامج تطوير مقررات العلوم في جميع مراحل التعليم العام، وتسخر لذلک الکثير من الطاقات المادية والبشرية في سبيل الحصول على النتائج المأمولة من تدريس تلک المقررات. ( صالح، 2000)
ويذکر عبد الرحمن ( 1998م ص21) " أن المرحلة الابتدائية هي القاعدة التي يرتکز عليها إعداد الناشئين للمراحل التالية من حياتهم وهي مرحلة عامة تشمل أبناء الأمة جميعها وتزودهم بالأساسيات من العقيدة الصحيحة والاتجاهات السليمة والخبرات والمعلومات والمهارات".
ويعتبر (Buxton & Provenzo, 2007) أن المعلمين الجدد هم من بين المهنيين الأکثر عرضة للخطر في المدراس ويحتاجون إلى الرعاية والدعم في مهنتهم، وعلى الرغم من حماستهم ومثاليتهم، فغالبية المعلمين الجدد يشعرون بالخوف من مطالب مهنة التدريس، فهم يتوقعون أن التطوير المهني المخطط له والمنفذ بشکل جيد سيساعدهم على تخطي أولى خطواتهم والتعلم عن أعمالهم في مهنة التدريس، فهم يحتاجون الفرصة لتجريب الأشياء الجديدة وإلى تحدي الأفکار الدارجة التي تدور حول النمطية في عملية التدريس لمجموعة معينة من الطلاب.
ويشير (Turkmen, 2009) بأن للمعلم دور أساسي في عملية تطوير التعليم باعتباره المحور الرئيسي في المدرسة والقادر على تحقيق الأهداف التربوية بمختلف مجالاتها، ولهذا، فقد أصبح لزاما على المسؤولين تغيير نظرتهم لکيفية إعداد المعلم للقيام بمسؤولياته الجديدة في تحقيق تلک الأهداف التربوية بجوانبها المختلفة. ومن هذا المنطلق، أصبحت عملية إعداد المعلم لها مکانة خاصة في نظر المسؤولين باعتبارها أحد أولويات تطوير التعليم في دول العالم. وأن نجاح عملية تدريس العلوم تتوقف على کثير من العوامل إلا أن معلم العلوم هو بمثابة المفتاح الرئيسي في العملية التعليمية بمجملها، فالمناهج الدراسية والإمکانات المادية والوسائل التعليمية والظروف الاجتماعية المحيطة بالطلبة تساعد على نجاح عملية التدريس، إلا أن معلم العلوم هو المسؤول عن تنظيم هذه العوامل وتحويل الخطط الموضوعة إلى واقع ملموس، فالأهداف الموضوعة قد لا تتحقق إذا کان معلم العلوم ذا کفاءة متدنية، فالمعلم الجيد له القدرة على تعويض أي نقص أو تقصير في المناهج والکتب والبرامج المدرسية والإمکانيات المادية الأخرى.
ومن هنا تأتي هذه الدراسة لتحديد الصعوبات التي تواجه تدريس مناهج العلوم في المرحلة الابتدائية من وجهه نظر المعلمات والمشرفات التربويات بمنطقة الباحة.
مشکلة الدراسة :
إن من خلال عمل الدارسة کمعلمة في الميدان التربوي وبمناقشة عدد من معلمات مناهج العلوم حول مشکلات مناهج العلوم المطورة، وکذلک مشارکة الباحثة في ملتقى العلوم الثالث عشر بتاريخ 2/7/1439ه المقام في الباحة، وتبادل النقاش مع عدد من المشرفات التربويات ومعلمات مناهج العلوم حول صعوبات تدريس مناهج العلوم في المرحلة الابتدائيةمن وجهة نظر المعلمات والمشرفات بمنطقة الباحة، تبين للباحثة عدد من الصعوبات التي تواجه معلمات العلوم في تطبيق مناهج العلوم (سلسلة ماجروهل) لعل من أبرزها أن غالبية معلمات مناهج العلوم ، غير مدربات على طرق التدريس وأساليب التقويم البنائية التي تلائم مناهج العلوم ، کذلک بعض التجهيزات المهمة تکون غير المطلوبة لتدريس مناهج العلوم المطورة غالبا غيرمتوفرة، بالاضافة إلى أن المحتوى يحتاج إلى وقت طويل لتنفيذه، کما أن الطالبات يجدن صعوبة في فهم محتوى مناهج العلوم المطورة. مما سبق ذکره تبلورت للباحثة فکرة إجراء دراسة علمية قد تکشف نتائجها عن صعوبات تدريس المناهج العلوم للمرحلة الابتدائية إن وجدت. وبذلک تتحدد مشکلة الدراسة بالتساؤل الرئيس التالي:
اسئلة الدراسة:
تسعى الدراسة للإجابة عن الأسئلة الآتية:
أهمية الدراسة :
الاهمية النظرية:
تأمل الباحثة ان تسهم نتائج هذه الدراسة في معالجة صعوبات تدريس مناهج العلوم في کل المؤسسات التعليمية کما يمکن من خلال الادب النظري والدراسات السابقة التي تناولتها هذه الدراسة افادة الباحثين للقيام ببحوث جديده، ورفد المکتبات بمساهمة بحثية تضاف الى الدراسات السابقة، والاستفادة من الاداة التي اعدتها الباحثة من قبل الباحثين .
الاهمية التطبيقية :
من المؤمل ان تسهم نتائج هذه الدراسة في:
▪ الکشف عن صعوبات تدريس مناهج العلوم وخصوصاً تلک المرتبطة بالمحاور التي تمت مناقشتها في هذه الدراسة
▪ الاسهام في اثراء برامج التطوير المهني لمعلمي ومعلمات العلوم من خلال کشف المشکلات التي يمکن من خلالها بناء برامج تطوير لمعالجتها.
أهداف الدراسة:
تهدف الدراسة إلى:
حدود الدراسة:
▪ الحدود الموضوعية: صعوبات تدريس مناهج العلوم بالمرحلة الابتدائية من وجهة نظر المعلمات والمشرفات التربويات بمنطقة الباحة
▪ الحدود البشرية: معلمات ومشرفات العلوم بمنطقة الباحة.
▪ الحدود المکانية: منطقة الباحة.
▪ الحدود الزمانية: تم تطبيق في الفصل الدراسي الثاني خلال العام 1441/1442ه
مصطلحات الدراسة
▪ الصعوبات: وتعرفها الباحثة إجرائيا "بانها جميع المواقف والصعوبات التي تواجه معلمات ومشرفات مناهج العلوم والتي تؤثر سلبا في تدريس مناهج العلوم والمتعلقة بالمعلمة والمشرفة من خلال الطرق التدريسية، ونظام التقويم، ويعبر عن ذلک باستجابة عينة الدراسة على الاداة المعدة لذلک .
▪ مناهج العلوم (سلسلة ماجروهل ): تعرفة الباحثة اجرائيا: تطوير مناهج العلوم بجميع ابعادها وعناصرها بما يتناسب مع التقدم العلمي والاجتماعي والاقتصادي والحرص على الترابط والتکامل بين المواد الدراسية مع بعضها واعتبار المتعلم هو محور العملية التعليم .
أدبيات الدراسة:
أولا: الاطار النظري:
ويواجه طلاب وطالبات المرحلة الابتدائية عدة صعوبات متعلقة بتدريس مناهج العلوم منها ما يتعلق بالمحتوى ومنها مايتعلق بطرق التدريس ومنها مايتعلق بالتقويم والوسائل والانشطة وسنتحدث خلال هذه الرسالة تناول کل شي منها بالتفصيل :
1) الصعوبات التدريسية المتعلقة بالمحتوى:
حدد اللّولو, (٢٠16م، ص١٧٦) محاور أساسيةً لمعايير اختيار المحتوى، تغطّي تصميم المحتوى الدراسي لمناهج العلوم بدءا من الروضة، حتّى نهاية الصفّ الثّاني عشر، وهي:
▪ أن يکون المحتوى مرتبط بالأهداف.
▪ أن يکون المحتوى صادقاً وله دلالته.
▪ أن يکون هناک توازن بين شمول وعمق المحتوى.
▪ أن يراعي المحتوى الميول وحاجات وقدرات التلاميذ.
▪ أن يرتبط المحتوى بواقع المجتمع الذي يعيش فيه التلميذ.
▪ أن يحتوي المنهج على معلومات تخص کافة البيئات والنظم في المجتمع الذي يعيش فيه التلميذ.
▪ قابلية المحتوى للتعلم.
▪ وظيفية المحتوى.
▪ الاستمرارية.
▪ التکامل.
▪ التتابع والتسلسل.
▪ التنوع.
▪ المحتوى العلمي منظم وسهل الاسترجاع
2) الصعوبات المتعلقة بطرق التدريس:
عرفها زيتون (٢٠01م، ص175) بانها طرق التدريس أو طرق التعليم هي مجموعة مبادئ وأساليب تستخدم في عملية التعليم والتي تشمل عادة المشارکة الصفية، التلاوة والحفظ والتبيان العملي، أو مزيج منهم. اختيار طريقة التدريس أو أساليب لاستخدامها يعتمد إلى حد کبير على المعلومات أو المهارات التي يتم تدريسها، ويمکن أيضا أن تتأثر بکفاءة وحماس الطلاب أنفسهم.
3) الصعوبات المتعلقة بالاهداف التعليمية:
تعرف الاهداف من وجهة نظر ( عدس وقطامي، 38، 2006 م).انهاهو السلوک المتوقع حدوثه من التلميذ نتيجة لحدوث عملية التعلم ( خبرة التعلم ). الهدف التعليمي برأي ميجر: عباره توضح رغبة في تغيير متوقع في سلوک المتعلم . وهناک معا يير اختيار الاهداف التعليمية ومنها أن يصف الهدف سلوک المتعلم وليس المعلم ،اي إن نجد العبارة الهدفية قولا ًوعملاً يقوم به الطالب . وأن يصف الهدف نتاجا ً تعليميا ً ينتظر من الطلاب أن يحققوه بعد عملية التعلم وليس عملية المتعلم . وأن يصاغ الهدف بشکل يجعله قابلاً للقياس والملاحظة
ثانيا: الدراسات السابقة :
هدفت دراسة الديحان (1420هـ) إلى معرفة الصعوبات التي تواجه معلم الصف الأول الابتدائي على وجه العموم في المملکة العربية السعودية دون تحديد تخصص معين. وجمعت بيانات الدراسة من عينة مکونة من معلمي ومديري ومشرفي المرحلة الابتدائيةوعددهم (60)، وذلک باستخدام المنهج الوصفي وجمعت البيانات باستبيان اشتمل على ثلاثة محاورة، وهي: التلاميذ، والمعلم، ومحتوى المنهج. وتوصلت الدراسة إلى أن أهم الصعوبات التي تواجه معلمي الصف الأول الابتدائي هي: حاجة التلاميذ إلى الوسائل التعليمية الحسية العديدة.حاجة التلاميذ إلى جهد مضاعف لتعليمهم.ضعف قدرة التلاميذ على الاعتماد على أنفسهم في التعلم.
هدفت دراسة الحمد (2019) إلى معرفة الصعوبات التي يعاني منها معلمو العلوم في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي. ولتحقيق أهداف البحث: استخدمت الباحثة المنهج الوصفي وقامت بتصميم استبانة مکونة من خمسة محاور رئيسة هي: صعوبات تتعلق بالتلميذ، وصعوبات تتعلق بالمعلم، وصعوبات تتعلق بالإدارة، وصعوبات تتعلق بطرائق ووسائل التدريس، وصعوبات تتعلق بالکتب. ثم قامت الباحثة بتطبيق الاستبانة على عينة من معلمي مقرر العلوم في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي، بلغ عددها (110) معلما ومعلمة. ومن أهم النتائج التي توصلت إليها هذه الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد عينة الدراسة في الدرجة الکلية للاستبانة وفي کل محاورها وفقا لمتغير الجنس. لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات أفراد عينة الدراسة في الدرجة الکلية للاستبانة وفي کل محاورها وفقا لمتغير سنوات الخبرة.
تعقيب على الدراسات السابقة :
تميزت الدراسة الحالية عن الدرسات السابقة المحلية والعربية ،بانها تناولت دراسة العلاقة بين متغيرين هما صعوبات مناهج العلوم و المرحلة الابتدائية من وجهة نظر المعلمات والمشرفات التربويات بمنطقة الباحة.
منهجية الدراسة واجراءتها
أولاً: منهج الدراسة: استخدمت الباحثة المنهج الوصفي المسحي.
ثانياً: مجتمع الدراسة وعينتها: تکون مجتمع الدراسة من معلمات ومشرفات العلوم بمنطقة بالباحة، وقد تم أخذ عينة مکونة من (197) معلمة، و(10) مشرفات موزعين على مکاتب الإدارية.
ثالثاً: وصف أداة الدراسة (الاستبيان):
لقد احتوى الاستبيان في صورته النهائية على مجالين هم:
المجال الأول: طرق التدريس: ويتکون من (7) عبارات.
المجال الثاني: التقويم: ويتکون من (10) عبارات
ولقد تم استخدام مقياس ليکرت ثلاثي (قليلة، متوسطة، کبيرة) لتصحيح أداة الدراسة حيث تعطي الاستجابة قليلة (1)، متوسطة (2)، کبيرة (3).
معامل ألفا کرونباخ لمجالات الاستبيان: تم حساب معامل ثبات ألفا کرونباخ لمجالات الاستبيان، ويتبين من نتائج الجدول السابق: أن قيم المعاملات لمجالات الاستبيان جاءت بقيم عالية؛ حيث جاءت قيمة معامل الثبات مجالات الاستبيان بين (00984-0.990)، وبلغت قيمة معامل الثبات الکلي لمجالات الاستبيان (0.989)، مما يدل على صلاحية الاستبيان للتطبيق وإمکانية الوثوق في نتائجه.
رابعاً: الأساليب الإحصائية:
بناء على طبيعة الدراسة والأهداف التي سعت الباحثة إلى تحقيقها، تم تحليل البيانات باستخدام برنامج الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (spss) واستخراج النتائج وفقاً للأساليب الإحصائية التالية:
نتائج الدراسة ومناقشتها
أولاً: عرض ومناقشة وتفسير نتائج السؤال الأول الذي نص على: ما صعوبات تدريس مناهج العلوم في المرحلة الابتدائية من وجهة نظر مشرفات العلوم في منطقة الباحة؟
المجال الأول: طرق التدريس
الجدول رقم (1)
التکرارات والنسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لاستجابات أفراد العينة (مشرفات العلوم في منطقة الباحة) حول المجال الأول: طرق التدريس
م |
العبارة |
درجة الاستجابة |
المتوسط الحسابي |
الانحراف المعياري |
الترتيب |
درجة الاستجابة |
|||
|
کبيرة |
متوسطة |
قليلة |
||||||
1 |
لا تساعد طرق التدريس المستخدمة في تنمية مهارات العلمية لدى التلميذ. |
ک |
4 |
3 |
3 |
2.10 |
.876 |
3 |
متوسطة |
% |
40.0 |
30.0 |
30.0 |
||||||
2 |
طرق التدريس لا تتوافق مع المستوى المعرفي للتلاميذ. |
ک |
4 |
2 |
4 |
2.00 |
.943 |
5 |
متوسطة |
% |
40.0 |
20.0 |
40.0 |
||||||
3 |
صعوبة تطبيق التعلم النشط. |
ک |
6 |
1 |
3 |
2.30 |
.949 |
1 |
متوسطة |
% |
60.0 |
10.0 |
30.0 |
||||||
4 |
استخدام طريقة التدريس المباشر توفر الوقت والجهد. |
ک |
5 |
1 |
4 |
2.10 |
.994 |
4 |
متوسطة |
% |
50.0 |
10.0 |
40.0 |
||||||
5 |
قصر زمن الحصة لتطبيق طرق تدريس فعالة. |
ک |
4 |
1 |
5 |
1.90 |
.994 |
6 |
متوسطة |
% |
40.0 |
10.0 |
50.0 |
||||||
6 |
طرق التدريس المستخدمة لا تنمي قدرة التلاميذ على التفکير العلمي. |
ک |
6 |
0 |
4 |
2.20 |
1.033 |
2 |
متوسطة |
% |
60.0 |
0.0 |
40.0 |
||||||
7 |
عدم إسهام طرق التدريس في إنماء روح المشارکة لدى التلاميذ. |
ک |
4 |
0 |
6 |
1.80 |
1.033 |
7 |
متوسطة |
% |
40.0 |
0.0 |
60.0 |
||||||
المتوسط العام |
2.06 |
.732 |
-- |
متوسطة |
يتبين أن المتوسط العام المجال الأول: طرق التدريس من وجهة نظر مشرفات العلوم في منطقة الباحة، جاء بدرجة استجابة (متوسطة)، وبمتوسط حسابي قدرة (2.06)، وانحراف معياري (0.732)، وجاء في الترتيب الأول العبارة رقم (3) (صعوبة تطبيق التعلم النشط) بمتوسط حسابي (2.30)، وانحراف معياري (0.949) وبدرجة استجابة (متوسطة)، وجاء في الترتيب الثاني العبارة رقم (6) (طرق التدريس المستخدمة لا تنمي قدرة التلاميذ على التفکير العلمي.) بمتوسط حسابي (2.20)، وانحراف معياري (1.033) وبدرجة استجابة (متوسطة)، ويليه في الترتيب الأخير العبارة رقم (7) (عدم إسهام طرق التدريس في إنماء روح المشارکة لدى التلاميذ) بمتوسط حسابي (1.80)، وانحراف معياري (1.033) وبدرجة استجابة (متوسطة)، بينما تراوحت الانحرافات المعيارية لعبارات المجال الثاني بين (1.80-1.033) وهي قيم مرتفعة مما يدل على تباين آراء أفراد عينة الدراسة نحو تلک العبارات.
ويمکن تفسير مجيء المجال الأول: طرق التدريس بمتوسط حسابي (2.06)، ودرجة استجابة (متوسطة)، إلى أن المشرفات ترين أن هناک الکثير من طرق التدريس التي يمکن استخدامها أثناء شرح المادة التعليمية قادرة على تنمية مهارات التلاميذ بشکل کبير مثل طرق التدريس التي تعتمد على النظرية البنائية والتعلم التعاوني، وقد تکون المشکلة بسبب قصور مهارات معلمي العلوم في توظيف طريقة التدريس على النحو المنشود.
المجال الثاني: التقويم
الجدول رقم (2)
التکرارات والنسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لاستجابات أفراد العينة (مشرفات العلوم في منطقة الباحة) حول المجال الثاني: التقويم
م |
العبارة |
درجة الاستجابة |
المتوسط الحسابي |
الانحراف المعياري |
الترتيب |
درجة الاستجابة |
|||
|
کبيرة |
متوسطة |
قليلة |
||||||
1 |
عدم تنوع وسائل التقويم المستخدمة في تدريس العلوم . |
ک |
3 |
3 |
4 |
1.90 |
.876 |
8 |
متوسطة |
% |
30.0 |
30.0 |
40.0 |
||||||
2 |
عدم ارتباط التقويم بالأهداف التربوية. |
ک |
8 |
0 |
2 |
2.60 |
.843 |
1 |
عالية |
% |
80.0 |
0.0 |
20.0 |
||||||
3 |
يرکز التقويم على قياس المعلومات (المعرفة) فقط. |
ک |
5 |
1 |
4 |
2.10 |
.994 |
4 |
متوسطة |
% |
50.0 |
10.0 |
40.0 |
||||||
4 |
عدم ارتباط التقويم بالطرق والوسائل والأنشطة والمحتوى. |
ک |
6 |
0 |
4 |
2.20 |
1.033 |
3 |
متوسطة |
% |
60.0 |
0.0 |
40.0 |
||||||
5 |
ضعف موائمة بين التقويم ومهارات التعلم. |
ک |
6 |
1 |
3 |
2.30 |
.949 |
2 |
متوسطة |
% |
60.0 |
10.0 |
30.0 |
||||||
6 |
يهتم التقويم بالجانب التشخيصي فقط دون الجانب العلاجي. |
ک |
5 |
0 |
5 |
2.00 |
1.054 |
6 |
متوسطة |
% |
50.0 |
0.0 |
50.0 |
||||||
7 |
صعوبة تحديد دور الأسرة في التقويم. |
ک |
4 |
0 |
6 |
1.80 |
1.033 |
9 |
متوسطة |
% |
40.0 |
0.0 |
60.0 |
||||||
8 |
يأخذ التقويم وقتاً طويلا من زمن الحصة. |
ک |
4 |
2 |
4 |
2.00 |
.943 |
5 |
متوسطة |
% |
40.0 |
20.0 |
40.0 |
||||||
9 |
لا تساهم نتائج التقويم في تطوير وتحسين تدريس العلوم. |
ک |
4 |
1 |
5 |
1.90 |
.994 |
7 |
متوسطة |
% |
40.0 |
10.0 |
50.0 |
||||||
10 |
أسئلة التقويم ضعيفة ولا تنمي مهارات التفکير لدى التلاميذ. |
ک |
4 |
2 |
4 |
2.00 |
.943 |
5 |
متوسطة |
% |
40.0 |
20.0 |
40.0 |
||||||
المتوسط العام |
2.08 |
.747 |
-- |
متوسطة |
يتبين أن المتوسط العام المجال الثاني: التقويم من وجهة نظر مشرفات العلوم في منطقة الباحة، جاء بدرجة استجابة (متوسطة)، وبمتوسط حسابي قدرة (2.08)، وانحراف معياري (0.747)، وجاء في الترتيب الأول العبارة رقم (2) (عدم ارتباط التقويم بالأهداف التربوية) بمتوسط حسابي (2.60)، وانحراف معياري (0.843) وبدرجة استجابة (عالية)، وجاء في الترتيب الثاني العبارة رقم (5) (ضعف موائمة بين التقويم ومهارات التعلم) بمتوسط حسابي (2.30)، وانحراف معياري (0.949) وبدرجة استجابة (متوسطة)، ويليه في الترتيب الأخير العبارة رقم (7) (صعوبة تحديد دور الأسرة في التقويم) بمتوسط حسابي (1.80)، وانحراف معياري (1.033) وبدرجة استجابة (متوسطة)، بينما تراوحت الانحرافات المعيارية لعبارات المجال الثالث بين (.843-1.054) وهي قيم مرتفعة مما يدل على تباين آراء أفراد عينة الدراسة نحو تلک العبارات.
ويمکن تفسير مجيء المجال الثاني: التقويم بمتوسط حسابي (2.08)، ودرجة استجابة (متوسطة)، إلى المشرفات ترين أن عمليات التقويم التي يتم استخدامها قد يمکن أن تسهم في تشخيص نقاط القوة ونقاط الضعف في أداء المتعلم والعمل على علاج أوجه القصور وتعزيز نقاط القوة إذا ما استطاعت المعلمات توظيفها على نحو سليم.
ثانياً: عرض ومناقشة وتفسير نتائج السؤال الاول الذي نص على: ما درجة صعوبات تدريس مناهج العلوم في المرحلة الابتدائية من وجهة نظر معلمات العلوم في منطقة الباحة؟
المجال الأول: طرق التدريس
الجدول رقم (3)
التکرارات والنسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لاستجابات أفراد العينة(معلمات العلوم في منطقة الباحة) حول المجال الأول: طرق التدريس
م |
العبارة |
درجة الاستجابة |
المتوسط الحسابي |
الانحراف المعياري |
الترتيب |
درجة الاستجابة |
|||
|
کبيرة |
متوسطة |
قليلة |
||||||
1 |
لا تساعد طرق التدريس المستخدمة في تنمية مهارات العلمية لدى التلميذ. |
ک |
158 |
36 |
3 |
2.79 |
.446 |
1 |
عالية |
% |
80.2 |
18.3 |
1.5 |
||||||
2 |
طرق التدريس لا تتوافق مع المستوى المعرفي للتلاميذ. |
ک |
129 |
67 |
1 |
2.65 |
.489 |
5 |
عالية |
% |
65.5 |
34.0 |
.5 |
||||||
3 |
صعوبة تطبيق التعلم النشط. |
ک |
137 |
39 |
21 |
2.59 |
.676 |
7 |
عالية |
% |
69.5 |
19.8 |
10.7 |
||||||
4 |
استخدام طريقة التدريس المباشر توفر الوقت والجهد. |
ک |
139 |
42 |
16 |
2.62 |
.632 |
6 |
عالية |
% |
70.6 |
21.3 |
8.1 |
||||||
5 |
قصر زمن الحصة لتطبيق طرق تدريس فعالة. |
ک |
157 |
37 |
3 |
2.78 |
.450 |
2 |
عالية |
% |
79.7 |
18.8 |
1.5 |
||||||
6 |
طرق التدريس المستخدمة لا تنمي قدرة التلاميذ على التفکير العلمي. |
ک |
153 |
37 |
7 |
2.74 |
.514 |
3 |
عالية |
% |
77.7 |
18.8 |
3.6 |
||||||
7 |
عدم إسهام طرق التدريس في إنماء روح المشارکة لدى التلاميذ. |
ک |
151 |
37 |
9 |
2.72 |
.542 |
4 |
عالية |
% |
76.6 |
18.8 |
4.6 |
||||||
المتوسط العام |
2.70 |
.240 |
-- |
عالية |
يتبين أن المتوسط العام المجال الأول: طرق التدريس من وجهة نظر معلمات العلوم في منطقة الباحة، جاء بدرجة استجابة (عالية)، وبمتوسط حسابي قدرة (2.70)، وانحراف معياري (0.240)، وجاء في الترتيب الأول العبارة رقم (1) (لا تساعد طرق التدريس المستخدمة في تنمية مهارات العلمية لدى التلميذ) بمتوسط حسابي (2.79)، وانحراف معياري (0.446) وبدرجة استجابة (عالية)، وجاء في الترتيب الثاني العبارة رقم (5) (قصر زمن الحصة لتطبيق طرق تدريس فعالة) بمتوسط حسابي (2.78)، وانحراف معياري (0.450) وبدرجة استجابة (عالية)، ويليه في الترتيب الأخير العبارة رقم (3) (صعوبة تطبيق التعلم النشط.) بمتوسط حسابي (2.59)، وانحراف معياري (0.676) وبدرجة استجابة (عالية)، بينما تراوحت الانحرافات المعيارية لعبارات المجال الثاني بين (0.446 -0.676) وهي قيم منخفضة مما يدل على تجانس آراء أفراد عينة الدراسة نحو تلک العبارات.
ويمکن تفسير مجيء المجال الأول: طرق التدريس بمتوسط حسابي (2.70)، ودرجة استجابة (عالية)، إلى قصور المعلمات في توظيف طرق التدريس المناسبة لتدريس العلوم للتلاميذ فلا تتوافق مع المستوي المعرفي للتلاميذ وبالتالي لا تساعد هذه الطرق في تنمية التحصيل والاتجاه نحو مادة العلوم للتلاميذ.
المجال الثاني: التقويم
الجدول رقم (4)
التکرارات والنسب المئوية والمتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية لاستجابات أفراد العينة(معلمات العلوم في منطقة الباحة) حول المجال الثاني: التقويم
م |
العبارة |
درجة الاستجابة |
المتوسط الحسابي |
الانحراف المعياري |
الترتيب |
درجة الاستجابة |
|||
|
کبيرة |
متوسطة |
قليلة |
||||||
1 |
عدم تنوع وسائل التقويم المستخدمة في تدريس العلوم . |
ک |
123 |
33 |
41 |
2.42 |
.814 |
10 |
عالية |
% |
62.4 |
16.8 |
20.8 |
||||||
2 |
عدم ارتباط التقويم بالأهداف التربوية. |
ک |
133 |
35 |
29 |
2.53 |
.739 |
1 |
عالية |
% |
67.5 |
17.8 |
14.7 |
||||||
3 |
يرکز التقويم على قياس المعلومات (المعرفة) فقط. |
ک |
131 |
35 |
31 |
2.51 |
.753 |
3 |
عالية |
% |
66.5 |
17.8 |
15.7 |
||||||
4 |
عدم ارتباط التقويم بالطرق والوسائل والأنشطة والمحتوى. |
ک |
132 |
35 |
30 |
2.52 |
.746 |
2 |
عالية |
% |
67.0 |
17.8 |
15.2 |
||||||
5 |
ضعف موائمة بين التقويم ومهارات التعلم. |
ک |
128 |
36 |
33 |
2.48 |
.767 |
7 |
عالية |
% |
65.0 |
18.3 |
16.8 |
||||||
6 |
يهتم التقويم بالجانب التشخيصي فقط دون الجانب العلاجي. |
ک |
128 |
37 |
32 |
2.49 |
.760 |
5 |
عالية |
% |
65.0 |
18.8 |
16.2 |
||||||
7 |
صعوبة تحديد دور الأسرة في التقويم. |
ک |
125 |
40 |
32 |
2.47 |
.760 |
8 |
عالية |
% |
63.5 |
20.3 |
16.2 |
||||||
8 |
يأخذ التقويم وقتاً طويلا من زمن الحصة. |
ک |
127 |
38 |
32 |
2.48 |
.760 |
6 |
عالية |
% |
64.5 |
19.3 |
16.2 |
||||||
9 |
لا تساهم نتائج التقويم في تطوير وتحسين تدريس العلوم. |
ک |
126 |
34 |
37 |
2.45 |
.792 |
9 |
عالية |
% |
64.0 |
17.3 |
18.8 |
||||||
10 |
أسئلة التقويم ضعيفة ولا تنمي مهارات التفکير لدى التلاميذ. |
ک |
129 |
37 |
31 |
2.50 |
.753 |
4 |
عالية |
% |
65.5 |
18.8 |
15.7 |
||||||
المتوسط العام |
2.48 |
.702 |
-- |
عالية |
يتبين أن المتوسط العام المجال الثاني: التقويم من وجهة نظر معلمات العلوم في منطقة الباحة، جاء بدرجة استجابة (عالية)، وبمتوسط حسابي قدرة (2.48)، وانحراف معياري (0.702)، وجاء في الترتيب الأول العبارة رقم (2) (عدم ارتباط التقويم بالأهداف التربوية) بمتوسط حسابي (2.53)، وانحراف معياري (0.739) وبدرجة استجابة (عالية)، وجاء في الترتيب الثاني العبارة رقم (4) (عدم ارتباط التقويم بالطرق والوسائل والأنشطة والمحتوى) بمتوسط حسابي (2.52)، وانحراف معياري (00746) وبدرجة استجابة (عالية)، ويليه في الترتيب الأخير العبارة رقم (1) (عدم تنوع وسائل التقويم المستخدمة في تدريس العلوم) بمتوسط حسابي (2.42)، وانحراف معياري (0.814) وبدرجة استجابة (عالية)، بينما تراوحت الانحرافات المعيارية لعبارات المجال الثالث بين (0.739-0.814) وهي قيم منخفضة مما يدل على تجانس آراء أفراد عينة الدراسة نحو تلک العبارات.
ويمکن تفسير مجيء المجال الثاني: التقويم بمتوسط حسابي (2.48)، ودرجة استجابة (عالية)، بأن هناک بعض الصعوبات التي تواجه المعلمات في تقويم مادة العلوم والتي تتمثل في ضعف توظيف دور الأسرة في تنمية مهارات التلاميذ التعليمية، کما أن عمليات التقويم التقليدية لا تساعد في تحسين نتائج التلاميذ
ثالثاً: عرض ومناقشة وتفسير نتائج السؤال الثالث الذي نص على: هل تختلف استجابات المشرفات التربويات ومعلمات العلوم بالنسبة لصعوبات تدريس مناهج العلوم في المرحلة الابتدائية؟
وللإجابة على هذا السؤال تم استخدام اختبار (ت)، (T-test)، للتعرف على اختلف بين استجابات المشرفات التربويات ومعلمات العلوم بالنسبة لصعوبات تدريس مناهج العلوم:
الجدول رقم (5)
نتائج "اختبار (ت)" (T-tset) للفروق في إجابات مفردات عينة الدراسة حول صعوبات تدريس مناهج العلوم في المرحلة الابتدائية
المجالات |
عينة الدراسة |
العدد |
المتوسط |
الانحراف المعياري |
قيمة (ت) المحسوبة |
درجات الحرية |
مستوى الدلالة |
المجال الأول: طرق التدريس |
المعلمات |
197 |
2.70 |
.240 |
7.056 |
205 |
.000 |
المشرفات |
10 |
2.06 |
.732 |
||||
المجال الثاني: التقويم |
المعلمات |
197 |
2.48 |
.702 |
1.771 |
205 |
غير دال |
المشرفات |
10 |
2.08 |
.747 |
يتبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05)، بين کل من المعلمات والمشرفات في صعوبات تدريس مناهج العلوم في المرحلة الابتدائية، وقد جاء هذه الفروق لصالح (المعلمات).
توصيات الدراسة:
توصي الدراسة بالآتي:
▪ توفير دورات تدريبية لمعلمات مادة العلوم من أجل استخدام استراتيجيات تدريسية مناسبة لمادة العلوم.
▪ تدريب معلمات العلوم بالمرحلة الابتدائية بمنطقة الباحة على توظيف الوسائل التعليمية في تدريس العلوم.
▪ تدريب معلمات العلوم بالمرحلة الابتدائية بمنقطة الباحة على توظيف مختبرات العلوم في تدريس مادة العلوم.
مقترحات الدراسة:
تقترح الدراسة الآتي:
▪ عمل دراسات مستقبلية عن الاحتياجات التدريبية لمعلمات العلوم بمنطقة الباحة من وجهة نظر المعلمات .
▪ عمل دراسات مستقبلية عن فاعلية أثر استخدام الواقع المعزز في تدريس العلوم على تنمية التحصيل والاتجاه لدى تلميذات المرحلة الابتدائية في مادة العلوم بمنطقة الباحة
المراجع:
- أبولبدة ، عبدالله علي ( 1996م ) : منهج المرحلة الابتدائية ، ط1 ، دبي ، دار القلم .
- الحمود، ملاک (٢٠١٩). صعوبات تدريس مقرر العلوم في الحلقة الثانية من التعليم الأساسي من وجهة نظر المعلمين، مجلة جامعة البعث للعلوم الإنسانية , مج41, ع85، جامعة البعث، ص ص 85 - 116.
- الديحان، محمد. (1420هـ). مشکلات التدريس لدى معلم الصف الأول الابتدائي. رسالة الخليج العربي، 71. ص ص 19-77.
- زيتون ، عايش ( 2001م ) : أساليب تدريس العلوم ، ط1 ، عمّان ، دار الشروق .
- السعيد، سعيد محمد محمد. (2013م). مشکلات تدريس مناهج العلوم المطورة في المرحلة الابتدائية ومقترحات حلها من وجهة نظر معلمي العلوم بمنطقة القصيم. مجلة القراءة والمعرفة -مصر , ع 140. ص ص 123-156.
- صالح، عبدالرحمن. (2000م)الصعوبات التي تواجه عملية التطوير. الندوةالوطنية حول تطوير التعليم الثانوي للصفين المتوسط والثانوي .مسقط .سلطنة عمان
- عبد الرحمن، سليمان (1998) : نظام وسياسة التعليم في المملکة ، ط12 ، الرياض ، مکتبة الملک فهد الوطنية .
- عدس، عبدالرحمن. وقطامي، يوسف (2006). علم النفس التربوي .الطبعة الثانية .جامعة الاردن
- اللولو، فدوى صبحي سالم (2016). برنامج مقترح قائم على المدخل البصري
لتنمية الوعي بمهارات التحليل لمعلمي العلوم قبل الخدمة .جامعة عين شمس
- Buxton, C. & Provenzo, E. (2007). Teaching Science in Elementary and Middle School: a Cognitive and Cultural Approach. Los Angeles, CA: SAGE Publications, Inc.
- Turkmen, H. (2009). Examining Elementary Science Education Teachers Disposition After Reform. Asia- Pacific Forum on Science Learning and Teaching, 10(2), Article 13.