معايير النشر العلمي الإلکتروني من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملک خالد

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

مدرس تکنولوجيا التعليم بجامعة أسيوط

المستخلص

أهداف البحث :
 يهدف البحث إلى تحديد أهم معايير النشر العلمي الإلکتروني من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملک خالد.
مشکلة البحث :
 مشکلة البحث تکمن في التساؤل التالي :
ما أهم معايير النشر العلمي الإلکتروني من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بجامعة الملک خالد؟
منهج البحث:
    استخدم في البحث الحالي المنهج الوصفي للجانب النظري للبحث, والدراسة الميدانية,  في تطبيق اداة البحث وتعرف النتائج.
فرض البحث:
توجد فروق دالة احصائيا بين تکرارات الاستجابات (موافق جدا - الى حد ما -                لا اوافق ) الخاصة بمعايير النشر الالکترونى.                          
عينة البحث:
تتکون عينة البحث من 54 عضو هيئة تدريس بدرجة أستاذ مساعد واستاذ مشارک واستاذ لخدمة أغراض التدريس والبحث العلمي وذلک في الفصل الدراسي الاول         ( 1434-1435)
أداة البحث :
   استخدمت الاستبانة کأداة للتطبيق الميداني واعتمد عليها في التحليل الإحصائي لنتائج البحث.
 
نتائج البحث :
   تم التوصل الي أهم  معايير النشر الالکتروني وتطبيقها علي المواد المراد نشرها الکترونياً, وقد اثبت البحث صلاحية هذه المعايير, وقد يرجع ذلک الي ان اغلب هده المعايير مستخلصة من البحوث والدراسات السابقة.
أهم التوصيات :
في ضوء النتائج يوصي بالاتي:
1-     تطبيق هده المعايير علي الانتاج العلمي لاعضاء هيئة التدريس المنشور الکترونياً.
2-     اجراء مزيد من البحث والمراجعات لهذه المعايير بناءً علي التطورات التکنولوجية الحديثة في النشر الالکتروني.
3-     اجراء المزيد من البحوث للتأکد من فعالية هده المعايير وتأثيرها علي المواد المنشورة الکترونياً. 
4-     وضع لائحة بمعايير شاملة وواضحة للنشر العلمي الإلکتروني من قبل وزارة الثقافة والإعلام بالمملکة العربية السعودية والتوصية باعتمادها من قبل المجلات العلمية ومواقع النشر السعودية الإلکترونية .
5-     عقد ندوات وورش عمل لأعضاء هيئة التدريس لتعريفهم بأهم معايير النشر الالکتروني لتطبيقها.
6-     سن قوانين صارمة من قبل وزارة الثقافة والإعلام على المجلات العلمية الإلکترونية لحماية الملکية الفکرية للباحثين.
7-     توزيع کتيبات ارشادية بأهمية النشر الإلکتروني في الجامعات لتشجيع هذا النوع من النشر.
Criterions of Scientific E-Publishing from the Viewpoint of Faculty Members of King Khalid University
Aims of the Research:
The research aims to determine the main criterions of electronic publication of scientific work from the viewpoint of faculty members King Khalid University.
Research Issue:
The issue of this research can be state in this question: What are the main criterions of scientific e-publishing from the viewpoint of faculty members of King Khalid University?
Research Method:
The descriptive analytical method has been used in the theoretical part as well as the application in field to apply the research appliance and analyzing results.
Research Sample:
It consisted of 70 of faculty members of King Khalid University who has at least the Master degree in the first semester of 2013.
The Research Appliance:
The researchers used electronic survey to collect data and they depend on it in the statistical analysis of research results.
Results:
A number of criterions of scientific e-publishing have been reached. The research proved the validity of these criterions .That is because these criterions have been taken from previous studied and researches.
Recommendations:
In the shadow of the results, the researchers recommend the following:
1- Applying these criterions to scientific e-publishing.
2- Doing further researches and revision of these criterions based on the new technology developments in e publishing.
3- Doing further researches to investigate of the efficiency and effects of these criterions .
4- Making a list of the criterions of scientific e-publishing by the Ministry of Culture and Information in Saudi Arabia and recommended for adoption.
5- Holding seminars and workshops for faculty members to familiarize them with the most important criterions for scientific e-publishing.
6- The enactment of laws by the Ministry of Culture and Information on electronic scientific journals to protect intellectual property.
7- Distribution of leaflets which indicate the importance of electronic publishing to encourage this type of publication

الموضوعات الرئيسية


 

              کلیة التربیة

کلیة معتمدة من الهیئة القومیة لضمان جودة التعلیم

إدارة: البحوث والنشر العلمی ( المجلة العلمیة) 

    =======

 

معاییر النشر العلمی الإلکترونی من وجهة نظر أعضاء                          هیئة التدریس بجامعة الملک خالد

 

إعـــداد

   د/ سماح سید أحمد محمد

مدرس تکنولوجیا التعلیم بجامعة أسیوط

 

 

 

 

 

}       المجلد الحادی والثلاثون – العدد الثانی– فبرایر 2015م  {

 

 

ملخص البحث

أهداف البحث :

 یهدف البحث إلى تحدید أهم معاییر النشر العلمی الإلکترونی من وجهة نظر أعضاء هیئة التدریس بجامعة الملک خالد.

مشکلة البحث :

 مشکلة البحث تکمن فی التساؤل التالی :

ما أهم معاییر النشر العلمی الإلکترونی من وجهة نظر أعضاء هیئة التدریس بجامعة الملک خالد؟

منهج البحث:

    استخدم فی البحث الحالی المنهج الوصفی للجانب النظری للبحث, والدراسة المیدانیة,  فی تطبیق اداة البحث وتعرف النتائج.

فرض البحث:

توجد فروق دالة احصائیا بین تکرارات الاستجابات (موافق جدا - الى حد ما -                لا اوافق ) الخاصة بمعاییر النشر الالکترونى.                          

عینة البحث:

تتکون عینة البحث من 54 عضو هیئة تدریس بدرجة أستاذ مساعد واستاذ مشارک واستاذ لخدمة أغراض التدریس والبحث العلمی وذلک فی الفصل الدراسی الاول         ( 1434-1435)

أداة البحث :

   استخدمت الاستبانة کأداة للتطبیق المیدانی واعتمد علیها فی التحلیل الإحصائی لنتائج البحث.

 

نتائج البحث :

   تم التوصل الی أهم  معاییر النشر الالکترونی وتطبیقها علی المواد المراد نشرها الکترونیاً, وقد اثبت البحث صلاحیة هذه المعاییر, وقد یرجع ذلک الی ان اغلب هده المعاییر مستخلصة من البحوث والدراسات السابقة.

أهم التوصیات :

فی ضوء النتائج یوصی بالاتی:

1-     تطبیق هده المعاییر علی الانتاج العلمی لاعضاء هیئة التدریس المنشور الکترونیاً.

2-     اجراء مزید من البحث والمراجعات لهذه المعاییر بناءً علی التطورات التکنولوجیة الحدیثة فی النشر الالکترونی.

3-     اجراء المزید من البحوث للتأکد من فعالیة هده المعاییر وتأثیرها علی المواد المنشورة الکترونیاً. 

4-     وضع لائحة بمعاییر شاملة وواضحة للنشر العلمی الإلکترونی من قبل وزارة الثقافة والإعلام بالمملکة العربیة السعودیة والتوصیة باعتمادها من قبل المجلات العلمیة ومواقع النشر السعودیة الإلکترونیة .

5-     عقد ندوات وورش عمل لأعضاء هیئة التدریس لتعریفهم بأهم معاییر النشر الالکترونی لتطبیقها.

6-     سن قوانین صارمة من قبل وزارة الثقافة والإعلام على المجلات العلمیة الإلکترونیة لحمایة الملکیة الفکریة للباحثین.

7-     توزیع کتیبات ارشادیة بأهمیة النشر الإلکترونی فی الجامعات لتشجیع هذا النوع من النشر.

 

 

 

 

Abstract

Criterions of Scientific E-Publishing from the Viewpoint of Faculty Members of King Khalid University

Aims of the Research:

The research aims to determine the main criterions of electronic publication of scientific work from the viewpoint of faculty members King Khalid University.

Research Issue:

The issue of this research can be state in this question: What are the main criterions of scientific e-publishing from the viewpoint of faculty members of King Khalid University?

Research Method:

The descriptive analytical method has been used in the theoretical part as well as the application in field to apply the research appliance and analyzing results.

Research Sample:

It consisted of 70 of faculty members of King Khalid University who has at least the Master degree in the first semester of 2013.

The Research Appliance:

The researchers used electronic survey to collect data and they depend on it in the statistical analysis of research results.

Results:

A number of criterions of scientific e-publishing have been reached. The research proved the validity of these criterions .That is because these criterions have been taken from previous studied and researches.

Recommendations:

In the shadow of the results, the researchers recommend the following:

1- Applying these criterions to scientific e-publishing.

2- Doing further researches and revision of these criterions based on the new technology developments in e publishing.

3- Doing further researches to investigate of the efficiency and effects of these criterions .

4- Making a list of the criterions of scientific e-publishing by the Ministry of Culture and Information in Saudi Arabia and recommended for adoption.

5- Holding seminars and workshops for faculty members to familiarize them with the most important criterions for scientific e-publishing.

6- The enactment of laws by the Ministry of Culture and Information on electronic scientific journals to protect intellectual property.

7- Distribution of leaflets which indicate the importance of electronic publishing to encourage this type of publication

المقدمة :

من أعظم المجالات التی استخدمت فیها التقنیة وعادت بنفع عظیم على البشریة هو مجال نشر العلم , وقد کان التوجه إلى جعل العلم متاحاً لأکبر فئة من المستفیدین, وبالتالی ظل الکتاب المطبوع الاسلوب الاکثر شهرة کما ذکر "روثکوف Rothkoph"ان الکتاب المطبوع یعتبر "نظام ثابت ومتوازن یقدم ید العون للدراسة العملیة"(pena,luis Bernardo 1984,32)بینما ظلت المادة العلمیة المطبوعة ورقیاً الطریقة المثلی للطلاب والباحثین لحقبة تاریخیة.

ولان التطور قانون من قوانین الحیاة وتاریخنا المعاصر یشهد تغیرات جمة فی نظم حفظ ما تسجله البشریة من معارف ومعلومات وبیانات, نتیجة للتقنیات الجدیدة.(محمد سید:1992:37)

وحیث اننا الان نجد اتجاهاًللتخلی عن المنتجات الورقیة وهو ما نطلق علیه المجتمع اللاورقی والاتجاه الی الکتب الالکترونیة والمبرمجة وقواعد البیانات العالمیة والموسوعات المنشورة الکترونیاً.

ولقد اهتمت النظم التربویة فی مجتمعات المعلومات بمساعدة الافراد للاستخدام الجید لتکنولوجیا المعلومات

ومنها تکنولوجیا النشر الالکترونی, حیث یعتمد المجتمع وسائل الاتصال الحدیثة للحصول علی المعلومات اضافة الی تقلص دور الکتاب المطبوع  لمحدودیته فی تقدیم المعلومات التفاعلیة المناسبة لعصر العولمة(ابراهیم الفار,سعاد شاهین:34:2001)

ولقد وفر النشر الالکترونی أفضل ما کتبه عدد لا یحصی من العلماء والمؤلفین والمعلمین فی مجالات العلوم المختلفة, بالاضافة الی سرعة الوصول الی المحتوی العلمی, یمکن للطلاب والباحثین التفاعل مع تلک المواد بشکل تفاعلی فی الوقت والمکان المناسب, مما یدعم فرص التطویر المهنی والتعلیمی الشخصی.

 

ومما یؤکد علی ذلک, ما أشارت الیه الاحصاءات الصادرة عن النشر الحکومی بکندا, أن هناک زیادة هائلة فی عدد المواد المنشورة الکترونیاً علی شبکة الانترنت بالمقارنة بالمطبوعات, مع ازدیاد المیل تجاه النشر الالکترونی وبالتحول الی النشر الالکترونی المتاح علی الویب, أصبحت تکلفة الخدمات التعلیمیة والحکومیة اکثر سهولة مع التقلیل بالنفقات.

مما سبق یتضح الدور البارز الدی تؤدیه تکنولوجیا النشر الالکترونیللنظم التربویة من امکانیة الوصول للمحتوی المنشور أو نشر للانتاج العلمی.

وقد ورد فی اللائحة التنفیذیة للإعلام والنشر الإلکترونی بخصوص النشر العلمی (2012) کثیر من البنود, لکن هذه اللائحة لم تحدد معاییر للنشر العلمی الإلکترونی, من وحمایة حقوق المؤلفین والباحثین  فی المملکة عند نشر إنتاجهم الفکری إلکترونیاً, ولم تحدد معاییر للدقة, ولا معاییر للموضوعیة والحداثة, ولا توجد باللائحة معاییر للتغطیة والملائمة, ولامعاییر لاتساق المحتوی العلمی, ولم تحدد معاییر للشکل العام والاخراج الفنی والهیکلة.

هذا وتتوقف الاستفادة من تکنولوجیا النشر الالکترونی الی وجود معاییر للتخطیط والنشر الالکترونی, لیتثنی للمجتمع ان یستفید من هدة التقنیة التی تسهم فی تربیة الاجیال القادرة علی صیاغة الحیاة وفق معطیات العصر دون تجاوز حدود المنهج الالهی(زکریا یحیی لال,7,2011)

ان ثورة المعلومات والتغیرات التکنولوجیة المتلاحقة بمثابة "عربه بدون فرامل(علی مدکور1426,2007)

فلا نکتفی فی التعامل مع تکنولوجیا النشر الالکترونی فقط استخدام المواد المنشوره والتکیف معها , أو نختار بدیلاً لها, ولکن الواجب وضع معاییر ومؤشرات للانتاج العلمی المنشور, لاننا مانزال فی تخطیط وتصمیم معاییر تنظیمیة تحمی المؤسسات والانظمة والعلماء والقارئ والمتعلم.

 

   لقد شاع مصطلح النشر الالکترونی للدلالة علی اتجاه فکری جدید فی نشر الانتاج العلمی, لذا تبرز أهمیة نشر العلم إلکترونیاً لیصبح فی متناول الجمیع بأسهل الطرق.ومع هذا النوع من النشر یعانی فیه الباحثون من عدم وجود معاییر کافیة تضبط هذا النوع من النشر وتمنعه من أن یصبح فوضى معلوماتیة غیر مقننة, ویسعی البحث الحالی الی تحدید معاییر للنشر الالکترونی لدی أعضاء هیئة التدریس بجامعة الملک خالد.

مشکلة البحث :

خلال السنوات القلیلة الماضیة کانت هناک محاولات جادة لتحدید معاییر واضحة للنشر العلمی الإلکترونی إلا أن تلک المعاییر بقیت غیر واضحة للباحثین فأصبح هناک اجتهادات من قبل دور النشر الإلکترونیة لوضع معاییر خاصة بها, إذ لابد من وضع معاییر تحکم هذا النوع من النشر تلافیاً للفوضى المعلوماتیة.

تعد المعاییر والمؤشرات لغة العصر, فلا شئ بدون معاییر, حیث انها الاساس فی التصمیم التکنولوجی.وعلی اساس المعاییر یتم تصمیم وتطویر وتقویم المنتج التکنولوجی "النشر الالکترونی"(محمد عطیة خمیس,100,2007)ویعد تطویر وتطبیق معاییر للنشر الالکترونی للملکیة الفکریة, ومعاییر الدقة, ومعاییر الموضوعیة والحداثة, ومعاییر التغطیة والملائمة, ومعاییر اتساق المحتوی العلمی, ومعاییر الاخراج الفنی والهیکلة, لاتباع مدخل الجودة الشاملة للنشر الالکترونی.

   ویعد مفهوم المعاییر من مفاهیم الجودة الشاملة, والتی سعت الی وضع مجموعة من المعاییر بمثابة مواصفات خاصة یجب توافرها فی أی نظام لکی نضمن الحصول علی منتج جید(زینب السلامی,7,2009(

الجودة الشاملة تعنی مجموعة المعاییر والاجراءات التی یهدف تبنیها وتنفیذها الی تحقیق الاهداف المتوخاة للمؤسسة, والتحسن المتواصل فی الاداء وفی المنتج التعلیمی, وفقاً للأغراض المطلوبة والمواصفات المنشودة بأفضل الطرق .(حسین بشیر محمود,1468,2007)

فی ضوء ما سبق فان مفهوم الجودة یستلزم  وجود معاییر للنشر الالکترونی, وهذا ما یؤکد ارتباط  الجودة الشاملة بالمعاییر, حیث أن المعاییر تهدف الی تحقیق الجودة الشاملة.

ان غیاب المعاییر العامة للنشر الالکترونی سیجعل منه ظاهرة تربویة مفُرغة من مضمونها, وتطبیقات تقنیة ذات اطر مفککة, معزول بعضها عن بعض, وسیکون استخدام تکنولوجیا النشر الالکترونی موجهاً تکنولوجیًا بدلاً من ان یکون موجهاً علی اسس ومعاییر عامة(Mark Nichols,2003,1)

ویؤدی ذلک بدوره الی اعاقة ای تطور للنشر العلمی التکنولوجی, اذ یجب ان یسبق تطبیق ادوات تکنولوجیا النشر الالکترونی تحدید المعاییر (Y . Shafee Giveon, 2004,2) فلا یجب أن تدهمنا الحتمیة التکنولوجیة, فتکنولوجیا النشر الالکترونی ما هی الا طاقة تحتاج منا الی الضبط والتوجیه السلیم, فالطاقة بدون فکر وتوجیه تصبح بلا قیمة(هناء عودة,28,2010)

وفی هذا البحث نحاول ابراز أهم هذه المعاییر, سعیاً لمنع الفوضى المعلوماتیة فیما یخص المحتوى العلمی المنشور إلکترونیاً.ً

وقد تحددت مشکلة البحث فی السؤال التالی : ما أهم معاییر النشر العلمی الإلکترونی من وجهة نظر أعضاء هیئة التدریس بجامعة الملک خالد؟

أهداف البحث

یهدف البحث الحالی الی:

1-     وضع إطار نظری لمعاییر النشر العلمی الإلکترونی.

2-     وضع قائمة بمعاییر النشر العلمی الإلکترونی.

3-     تحدید معاییر النشر الالکترونی لدی اعضاء هیئة التدریس للانتاج العلمی.

4-     تحدید معاییر النشر الالکترونی لمراکز النشر العلمی الالکترونی والهیئات             ذات الصلة.

أهمیة البحث :

تکمن أهمیة البحث الحالی فیما یلی :

5-     تزوید الجامعات السعودیة والمراکز البحثیة بقائمة معاییر النشر العلمی الإلکترونی.

6-     تزوید المجلات والدوریات العلمیة الإلکترونیة بقائمة معاییر النشر العلمی    الإلکترونی لاعتمادها .

7-     زیادة الوعی بالنشر العلمی الإلکترونی وتشجیعه علی اساس المعاییر.

ویمکن ان یستفید من هذا البحث الاتی:   

-        اعضاء هیئة التدریس والطلاب بالجامعات والمدارس.

-        الباحثون فی مجال تکنولوجیا التعلیم واستخدام التقنیات فی التعلیم.

-        الهیئة الوطنیة للاعتماد والجودة.

مصطلحات البحث :

المعاییر:

یمکن تعریف المعاییر بأنها: نموذج للاداء یتم تأسیسه                                (ایمان الصافوری,1655,2007)

یعرف المعیار بأنهما یقدر به، ویعنی أن موذجًا متحققًا أو متصورً لما یجب أن یکون علیها لشیء(ابراهیم أنیس, 639,1982).

ویعرف بأنه: آراء محصلة لکثیر من الأبعاد السیکولوجیة ،والاجتماعیة،والعلمیة،والتربویة, یمکن من خلال تطبیقها تعرف الصورة الحقیقیة للموضوع المراد تقویمه،أو الوصول إلى أحکام على الشیء الذی نقومه( اللقانی والجمل ,229,1998  ).

ویمکن صیاعة المعیار لکی یعبر عن محتوی علمی عملی فتکون بذلک قابلة للتطبیق وقاعدة اساسیة مرشده للعمل. 

ویعرف المعیار بالبحث الحالی:

 بأنه عبارات  تصف ما یجب أن یکون علیه المحتوى العلمی المنشور الکترونیاً شکلاً ومضموناً, ای مجموعة المعاییر أو المحددات الاساسیة التی ینبغی ان تتوافر فی المواد المنشورة الکترونیاً.

معاییر الجودة الشاملة:

   یستخدم هذا المصطلح بالبحث الحالی لیشیر الی اعتبار المعاییر مدخل لتحسین جودة الانتاج العلمی المنشور الکترونیاً, من خلال اقتراح مجموعة معاییر یجب ان تتوافر فی هذه المواد, مما یمکننا من الوصول الی جودة المحتوی المنشور.

النشر الإلکترونی:

ورد فی المعجم الموسوعی لمصطلحات المکتبات والمعلومات المقصود بالنشر الإلکترونی هو مرحلة یستطیع فیها کاتب المقال أن یسجل مقاله على إحدى وسائل تجهیز الکلمات Word-Processing ثم یقوم ببثه إلى محرر المجلة الإلکترونیة الذی یقوم بالتالی بجعله متاحاً فی تلک الصورة الإلکترونیة للمشترکین فی مجلته.

إن النشر الإلکترونی یعنی نشر المعلومات التقلیدیة الورقیة عبر تقنیات جدیدة تستخدم الحاسبات وبرامج النشر الإلکترونی فی طباعة المعلومات وتوزیعها ونشرها   (عبد الغفور قاری,13,2000).

وأیضاً ورد فی قاموس Webster  الإلکترونی أن النشر الإلکترونی هو "ذلک النوع من النشر الذی یتم فیه توزیع المعلومات عبر شبکات الحاسب الآلی أو تحمیل المعلومات على أحد الأشکال أو الوسائط التی یتم تشغیلها من خلال جهاز الحاسب الآلی "

وعُرف فی اللائحة التنفیذیة للإعلام والنشر الإلکترونی(2012) فی المادة الأولى :"بأنه: استخدام وسائل التقنیة الحدیثة فی بث، أو إرسال، أو استقبال، أو نقل المعلومات المکتوبة، والمرئیة، والمسموعة؛ سواء کانت نصوصاً، أو مشاهد، أو أصوات، أو صوراً ثابتة أو متحرکة؛ لغرض التداول.

ویری محمد سعید حمدان ان النشر الالکترونی یعنی الاختزان والتطویع والبث والتقدیم الرقمی للمعلومات, علی ان ینظم فی شکل وثیقة ذات بناء معینDocument Structured )محمد حمدان,246,2010)

ویعرفالنشر الالکترونی بالبحث الحالی بإنه :

ذاک النوع من النشر الذی یعنى بالأبحاث والملخصات ورسائل الماجستیر والدکتوراه والمقالات العلمیة والأوراق العلمیة وأیضاً براءات الاختراع وهو ما نحاول إبراز أهم معاییره فی هذا البحث.

دار النشر الإلکترونی:

هو من یتولى إصدار أی إنتاج علمی أو ثقافی أو فنی بصیغة إلکترونیة                       بغرض التداول.

ویعرف دار النشر الالکترونی بالبحث الحالی بإنه :

المؤسسة المسؤلة والمعنیة بالنشر العلمی الالکترونی للابحاث والملخصات ورسائل الماجستیر والدکتوراه والمقالات العلمیة والأوراق العلمیة وبراءات الاختراع .

منهج البحث :

لتحقیق الهدف من البحث؛ استخدمت الباحثة المنهج الوصفی التحلیلی فی تحدید المعاییر والدراسة المیدانیة فی عرض هده الاستبانه علی اعضاء هیئة التدریس.

أداة البحث :

استخدمت الاستبانة کأداة لتحدید أهم معاییر النشر العلمی الالکترونی لدی اعضاء هیئة التدریس بجامعة الملک خالد.

اجراءات البحث کالاتی:

1-     مراجعة وتحلیل الادبیات والدراسات السابقة المرتبطة بمجال النشر الالکترونی, بهدف اعداد قائمة مبدئیة بمعاییر النشر الالکترونی.

2-     تحدید الهدف من الاستبانة

3-     تجمیع المعاییر التی تم التوصل الیها وترتیبها منطقیاً

4-     اعداد استبانة معاییر النشر الالکترونی فی صورتها الاولیة

5-     التأکد من صدق الاستبانة

6-     تم تعدیل الصورة الاولیة للاستبانة, فی ضوء اراء المحکمین ومقترحاتهم

7-     تم التوصل الی الصورة النهائیة للاستبانة (المعاییر- مؤشرات قیاسها)

8-     نشر استبانة المعاییر المصممة الکترونیاً علی موقع جامعة الملک خالد"اجراء                     تجربة الدراسة"

9-     التوصل الی النتائج وتفسیرها"معاییر النشر العلمی الالکترونی "

الاطار النظری للبحث والدراسات السابقة :

تکنولوجیا التعلیم والتصمیم التعلیمی فی النشر الالکترونی:

"تکنولوجیا التعلیم منظومة مرکبة متکاملة, تتضمن الافراد, والافکار, الاجهزة, وتنظیمها, لتحلیل وتصمیم وتنظیم وتقویم الحلول للمشکلات التعلیمیة التی تتطلب تعلماً هادفاً" (عبد اللطیف الجزار,9,2001 )

وتعد تکنولوجیا النشر الالکترونی جزء من تکنولوجیا التعلیم, والتی یستخدمها الطلاب وأعضاء هیئة التدریس  سواءً للاستفادة العلمیة أو للنشر العلمی. وبناءاً علی ذلک یجب وضع معاییر للمادة العلمیة المنشورة.

ومن المشکلات التعلیمیة عدم وجود معاییر متکاملة للنشر الالکترونی, وعدم توحید الرؤی لدی المسؤلین عن النشر الالکترونی فی العالم العربی, ولمحاولة حل هذه المشکلة یجب تطبیق التصمیم التعلیمی, والذی یعرف بأنه عملیة منهجیة لتخطیط  منظومات التعلیم, لتعمل بأعلی درجة من الکفاءة لتسهیل التعلم, وعادةً ما یستعان بنماذج ارشادیة لتصمیم التعلیم.(سماح سید أحمد,45,2006)

 

 

ویتفق کلاً من محمد عطیة خمیس(92,2003), وحسین حمدی الطوبجی(72,1983), وکمال عبدالحمید زیتون(30,2002)علی أن التصمم التعلیمی هو تحدید المواصفات التعلیمیة الکاملة لأحداث التعلم ومصادره,عن طریق مدخل منهجی قائم علی حل المشکلات, وفی ضوء نظریات التعلیم والتعلم, بهدف تحقیق تعلم فعال, وتشمل مخرجات التصمیم التعلیمی, خصائص المحتوی التعلیمی, ومواصفات مصادر التعلم. 

وهذا ما سعت الباحثة الی تحقیقة من خلال البحث الحالی.

ونماذج التصمیم التعلیمی متعددة منها نموذج معهد التطویر التعلیمی الشامل, ونموذج دیریک رونتری, ونموذج کمب لتصمیم وانتاج المواد التعلیمیة والمودیولات, ونموذج هاینک, ومولندا, راسل لتصمیم واستخدام المواد التعلیمیة. (سماح سید أحمد,55,2006)

وقد تم اعتماد نموذج هاینک ومولندا وراسل بالبحث والذی یتکون من:

 
   

 

 

 

 

 

 

یهدف نموذج هاینک, ومولیندا, وراسل, الی تصمیم المواد التعلیمیة وکیفیة التخطیط واتباع نظام لاستخدام التکنولوجیا التعلیمیة, ویشمل النموذج الخطوات التالیة:

-        تحدید خصائص الفئة المستهدفة.

-        تحدید الاهداف, والشروط التی یجب ان یحدث فیها الاداء.

-        شروط اختیار أو تصمیم المواد التعلیمیة.

-        تهیئة الفئة المستهدفة, وطلب استجاباتهم.

-        التوصل الی النتائج.

أهداف النشر العلمی الإلکترونی

یهدف النشر العلمی الإلکترونی إلى جملة من الأهداف من أهمها السرعة فی عملیات البحث العلمی فی ظل التسابق التکنولوجی, و توفیر فرص أکبر للنشر التجاری الأکادیمی, وحفظ الإنتاج الفکری على شکل أوعیة إلکترونیة, تعمیق فرص التجارة الإلکترونیة,  إثراء المحتوى العربی الإلکترونی.(العریشی,2004)

ممیزات النشر الإلکترونی

یتمیز النشر العلمی الإلکترونی عن النشر التقلیدی بخصائص أوردها                      (عماد الصباغ,رشید عباس,110,1991) فی الآتی:

إمکانیة إنتاج وتوزیع المواد الإلکترونیة بشکل سریع, یوجد حاجة للوسطاء والتوزیع التقلیدی مساهمة عدد من المؤلفین أو الکتاب فی إنتاج المادة الإلکترونیة بشکل تعاونی, توزیع المادة الإلکترونیة لکل أرجاء الأرض دون الحاجة لأجور التوزیع, یمکن للمستفید شراء المقالة أو الدراسة الواحدة فقطبعکس الدوریات التقلیدیة التی یتم شراء الدوریة کاملة,یتیح النشر الإلکترونی إمکانیة التعدیل والتجدید وإعادة استخدام البیانات بعکس النشر التقلیدی.

انخفاض تکلفة النشر مقارنة بالنشر التقلیدی, الاستمراریة :فالمحتوى الالکترونی لا تنفد طبعاته من السوق بعکس التقلیدی,سرعة إعداد الإصدارات الجدیدة نتیجة لسهولة الإضافة والتعدیل للمحتوى الإلکترونی,المحافظة على البیئة من خلال الحد من التلوث البیئی الناتج عن نفایات تصنیع الورق(خلیفة,2013).

بحوث ومؤتمرات أکدت علی أهمیة وجود معاییر للنشر الالکترونی

مؤتمر الناشر العربی واتاحة المعلومات فی البیئة الرقمیة:2013

والذی عقد بمکتبة الاسکندریة, ومن أهم توصیات المؤتمر:التأکید علی أهمیة الالتزام بمعاییر مسجلة ومعلنة لبناء واختیار المادة المنشورة الکترونیاً, وضع منظومة احصائیة لتحدید مستویات النشر عربیاً, ومکانة ذلک علی المستوی الدولی, المشارکة فی المبادرات القومیة لتطویر المحتوی الالکترونی المنشور واتاحتة, مثل الفهرس العربی الموحد, والمکتبة الالکترونیة بجامعة الملک عبد العزیز, والخطة الاستراتیجیة للمحتوی الالکترونی المصری, التأکید علی أهمیة حقوق الملکیة الفکریة لدی المجتمع العربی.

دراسة النشر الالکترونی علی الانترنت: عرض تجربة مجلة الهندسة والتکنولوجیا: 2011

دراسة"لمیاء مولی وثناء خیری, 2011,173 ",تناولت مفهوم النشر الالکترونی الاکادیمی من خلال تقییم نشر مجلة الهندسة والتکنولوجیا, بالاعتماد علی مجموعة من السمات والاسس,واستمارتی الاستقصاء والاستبانة, وتوصل البحث الی نتائج أهمها, توفر النسخة الالکترونیة واتاحتها مجاناً للمستفیدین, واعتماد البحوث المنشورة الکترونیاً, فی بحوث اعضاء هیئة التدریس, لزیادة اهتمام الباحثین بنشر                  بحوثهم الکترونیاً.

دراسة النشر الالکترونی والبحث العلمی:2012

هدفت دراسة وفاء السرحانی,207,2013, الی دعم البحث العلمی  وتطویره, من خلال عرض بعض منتجات  النشر الالکترونی والمواقع البحثیة  المحلیة والعالمیة, وبعض المشکلات التی تواجه الباحثین فی التعامل مع المصادر الالکترونیة, ومعاییر تقویم مصادر المعلومات البحثیة المنشورة, ومتطلبات التحول الی النشر الالکترونی, وأوضحت بعض التجارب العربیة الناجحة فی مجال النشر الالکترونیة  وقضایا حمایة الملکیة الفکریة. وأوصت الباحثة بالاتی:

-        دعوة المؤسسات لوضع معاییر لتقویم المواد المنشورة, وقیاس مدی               کفایتها للمستفیدین.

-        تشجیع الباحثین علی اجراء المزید من البحوث فی مجال النشر الالکترونی.

-        الاعتماد علی تقنیة النشر الالکترونی فی نشر الابحاث.

-        ادخال مقرر للنشر الالکترونی فی البرامج الدراسیة بالجامعات السعودیة.

دراسة المستفیدون من النشر الالکترونی وسلوکهم الاتصالی: 2009

 تناولت دراسة میدوز Meadows المستفیدون من النشر الالکترونی, وسلوکهم فی البحث عن المعلومات, واحتیاجاتهم, ومدی استفادتهم, والعوامل والمجالات المرتبطة بالنشر الالکترونی وتصنیفاته, وبعض القضایا المتعلقة به, مع عرض لبعض                  النماذج التوضیحیة.

دراسة النظام القانونی للنشر الالکترونی:2013

توصلت دراسة شریف هنیة,2013, الی أهمیة احداث تغییرات علی قوانین الدول فیما یخص حقوق المؤلفین, بما یناسب مقتضیات العصر, حیث اثبتت الدراسات تراجع اعداد الکتب المطبوعة بالطریقة التقلیدیة, ولجوء المؤلفین الی نشر مؤلفاتهم بالرقمیة الالکترونیة, لامکانیة یداولها, وأکد علی ان تقانة المعلومات الحدیثة لا تحمی المؤلف بالقدر الکافی.

لذا وجب وضع معاییر للنشر الالکترونی لحمایة حقوق الملکیة الفکریة لاعضاء هیئة التدریس والباحثین.

ورقة عمل النشر العلمی الالکترونی, طریقة جدیدة اتشجیع البحث العلمی: 2011

تناولت دراسة ناصر الزاید,2011, النشر العلمی الالکترونی کأحد أوجه النشاط البحثی والحرکة العلمیة, وتعرضت الورقة للتجارب البریطانیة والامریکیة والبرازیلیةفی مجال النشر الالکترونی, وانتهت الورقة باقتراح نموذج للنشر العلمی الالکترونی فی الوطن العربی, اسلوب لتنشیط البحث العلمی ونشر الثقافة والعلم.

اجراءات البحث:

قامت الباحثتان باعداد استبانة, لتحدید أهم معاییر النشر العلمی الإلکترونی من وجهة نظر أعضاء هیئة التدریس بجامعة خالد, ومؤشرات قیاسها, وفقاً للخطوات التالیة:

تحدید الهدف من الاستبانة:

قامت الباحثتان بتحدید الهدف من الاستبانة, وهو معاییر النشر العلمی الالکترونی من وجهة نظر أعضاء هیئة التدریس بجامعة الملک خالد.

اعداد الصورة الاولیة للاستبانة:

تم استخلاص مجموعة من المعاییر من خلال مراجعة الادبیات والأبحاث والدراسات السابقة, تم التوصل الی قائمة بأهم معاییر النشر العلمی الکترونی کالتالی:

أولا : معیار الملکیة الفکریة ویشمل:

1-     ذکر المسئول الفکری عن المحتوى بشکل واضح.

2-     اشتراک جهة تربویة فی المسئولیة الفکریة کالجامعات وغیرها.

3-     ذکر المؤلفین ومؤهلاتهم التی تسمح لهم بکتابة المادة العلمیة.

4-     وجودی معلومات کافیة للتأکد من شرعیة الجهة المسئولة فکریاً عن المادة العلمیة.

5-     اعتماد ومراجعة المحتوى من قبل جهات أخرى کوزارة التعلیم العالی                         أو مراکز البحوث.

ثانیاً:معیار صیاغة المادة العلمیة وطریقة عرضها ویشمل:

6-     الصیاغة فی جمل بسیطة ذات دلالة محسوسة غیر مجردة.

7-      إتباع الهیکلة التقلیدیة لصیاغة البحوث الصیاغة فی جمل قصیرة بسیطة الترکیب.

8-     الصیاغة فی فقرات قصیرة لا تزید عن سبعین کلمة.

9-     تقدیم شرح وافی للمصطلحات الجدیدة.

ثالثاً:معیار بناء محتوی المادة التعلیمیة المنشورة ویشمل:

10-        توضع قائمة بالمحتویات قبل بدایة النص.

11- توزیع أجزاء المحتوی علی أجزاء سهلة التناول والفهم.

12- وضع روؤس الموضوعات الرئیسیة والفرعیة.

13- وجود ترابط بین العنوان والنص التابع.

14- استخدام نظام ترقیم بسیط غیر معقد أو متداخل.

15- العنوان الرئیسی یقسم الی مجموعة أجزاء مرقمة.

16- الموجهات اللفظیة تتخذ صور الجمل الخبریة القصیرة.

17- الموجهات المصورة تذکر فی مقدمة المحتوی, فی شکل قائمة توضح لکل                رمز ممدلوله.

18- کتابة قائمة بالمراجع والمصادر یمکن الرجوع الیها.

رابعاً:معیاری الدقة والموضوعیة ویشمل :

   19- تحدید الموضوعت الریئسیة وأبعادها.

   20- تحدید المدرکات "الافکار الرئیسیة" لکل موضوع.

   21- تحدید خلاصة المحتوی التی تفید فی توضیح الافکار دون تفاصیل زائدة.

   22- یعد المحتوی علی مستویات من حیث الصعوبة, بحیث توضع الموضوعات الرئیسیة ثم التعمیمات.

  23- تصاغ المفاهیم والمهارات فی مستوی المستفید والمتعلم.

  24- خلو المحتوی من الاخطاء اللغویة والاملائیة.

  25- خلو المحتوی من العبارات ذات النزعات العرقیة والسیاسیة.

 خامساً: معیار الحداثة ویشمل :

 26-أن تکون المعلومات المقدمة فی المحتوى حدیثة ومنقحة.

  27-ذکر تاریخ کتابة المحتوى العلمی.

سادسًا : معیار التغطیة ویشمل :

  28-تغطیة المحتوى بشکل کامل وواضح لجمیع الاجزاء..

  29- عدم التفاوت فی معالجة الموضوعات"جمیع الموضوعات یتم تغطیتها بنفس المستوی".

سابعاً: معیار الملائمة ویشمل :

30-مراعاة الفروق الفردیة فی صیاغة المادة العلمیة مثل تعدد الأمثلة والتدرج فی المعالجة.

31-الأخذ بعین الاعتبار الخبرة السابقة لدى المستفیدین.

 

ثامناً: معیار اتساق محتوى المادة العلمیة ویشمل :

 32-تقدیم المادة العلمیة بشکل متناسق ومتوازن تسمح بالاستفادة منه.

 33-التوحید فی صیاغة المادة العلمیة "التعریف ثم الشرح الوافی.

تاسعاً:معیار استخدام الاشکال التوضیحیة"الصور والرسوم والمواد التفاعلیة ویشمل:

 34-تقسیم المادة العلمیة التی سیتم تغطیتها بین الاشکال والنص المکتوب.

 35-تکون الصورة والمادة التفاعلیة مرتبطة ارتباطاً وثیقاً بالموضوع.

 36-لا تزید العناصر المصورة عن 5 عناصر مصورة.

 37-أن تشتمل الرسومات والتکوینات التفاعلیة علی عناوین وبیانات واضحة.

 38-أن یسهل فهم الرسومات والتکوینات وقراءتها وتفسیرها.

عاشراً:معیاری تکنولوجیا الشکل العام والاخراج"المعاییر الفنیة"

  39-المواد التمهیدیة وتتضمن(صفحة الغلاف,صفحة الاصدار,التمهید أو تقدیم , المقدمة, بیان بالاشکال, بیان بالاختصارات.

 40-یعطی التمهید معلومات عن أهمیة المادة المنشورة ووصف لمختلف أجزائها.

 41-تتضمن المقدمة فکرة عامة عن الموضوع وأهمیتة,فی مجال التطبیق.

 42-یکون عدد صفحات المادة المنشورة مختصر وموجز.

43-العنوان واضح وجذاب,

44-أن یتفق التصمیم العام للمادة مع مضمونها.

45-تنظیم مکونات الصفحة بطریقة وظیفیة.

وقد تم صیاغة المعاییر ومؤشرات ادائها, فی عبارات واضحة تصف الاداء المطلوب, وبجانب کل عبارة مقیاس متدرج, یوضح مستوی ثلاثة اواع من الاستجابات(موافق جدا –الى حد ما – لا اوافق)

وتم اعداد صفحة غلاف للاستبانة, یوضح عنوانها, والهدف منها, وبیانات المحکم, ومکان لاضافة المقترحات

وتم نشر الاستبانة  الالکترونیة علی موقع الجامعة.

رابط الاستبانة الالکترونیة الخاصة بالبحث الحالی علی جوجل

https://docs.google.com/forms/d/1ZvPLbjcV6tNLk0n04QTZktIW23LE2Lslc36w-0BJj18/edit

تطبیق الاستبانه ورصد النتائج:

قامت الباحثة بتتبع استجابات الاساتذة والمتخصصین فی فروع العلم المختلفة بالجامعة, من أعضاء هیئة التدریس بجامعة الملک خالد.

تحلیل استبانة معاییر النشر العلمی الإلکترونیمن وجهة نظر

اعضاء هیئة التدریس بجامعة الملک خالد

صدق وثبات الاستبانة :

اولا :ثبات الاستبانة :

تم حساب ثبات الاستبانة عن طریق حساب معامل ثبات الفا- کرونباخ حیث بلغت قیمته (0.94) وهو یشیر الى معامل ثبات مرتفع.

ثانیا : صدق الاستبانة :

تم حساب صدق الاتساق الداخلی للاستبانة عن طریق حساب معاملات الارتباط بین درجة کل بند من بنود الاستبانة والدرجة الکلیة على الاستبانة حیث تراوحت معاملات الارتباط بین (0.41 الى 0.84 ) وکانت کلها دالة احصائیا ، کما تم حساب معاملات الارتباط بین الدرجة الکلیة على کل معیار والدرجة الکلیة على الاستبانة فجاءت معاملات الارتباط کما هی موضحة بالجدول التالی:

المعیار

معامل الارتباط

الاول(الملکیة الفکریة )

0.67

الثانی(صیاغة المادة العلمیة )

0.8

الثالث(بناء محتوى المادة )

0.93

الرابع(الدقة والموضوعیة )

0.78

الخامس(الحداثة )

0.53

السادس(التغطیة )

0.8

السابع(الملائمة)

0.75

الثامن(اتساق محتوى المادة )

0.74

التاسع(استخدام الاشکال التوضیحیة )

0.86

العاشر(تکنولوجیا الاخراج والهیکلة)

0.92

ویتضح من الجدول السابق ارتفاع قیم معاملات الارتباط بین الدرجة الکلیة على المعیار والدرجة الکلیة على الاستبانة مما یشیر الى صدق الاتساق الداخلی للاستبانة.

نتائج البحث وتفسیرها :

ینص فرض الدراسة  على:توجد فروق دالة احصائیا بین تکرارات الاستجابات (موافق جدا –الى حد ما – لا اوافق )الخاصة بمعاییر النشر الإلکترونی.

ولاختبار صحة هذا الفرض: تم حساب التکرارات والنسب المئویة للاستجابات وتحلیل البیانات باستخدام اختبار (کاى2)  لدلالة الفروق بین تکرارات الاستجابات على بنود کل معیار ویوضح جدول رقم ( 1 ) نتائج التحلیل

 

 

 

 

 

 

جدول (1)

التکرارات والنسب المئویة واختبار کاى2 لدلالة الفروق بین الاستجابات للعبارات (البنود) الخاصة بمعاییر النشر العلمی الإلکترونی

المعیار

بنود  المعیار

موافق جدا

موافق الى حد ما

لا اوافق

قیمة کا2

الدلالة

ک

%

ک

%

ک

%

الملکیة الفکریة

1

50

92.6

4

7.4

0

0

39.1

( **)

2

40

74.1

12

22.2

2

3.7

43.1

( **)

3

42

77.8

8

14.8

4

4.7

48.4

( **)

4

42

77.8

12

22.2

0

0

16.6

( **)

5

38

70.4

14

25.9

2

3.7

37.3

( **)

إجمالی المعیار

 

212

79.1

50

18.7

6

2.2

 

 

صیاغة المادة العلمیة وطریقة عرضها

6

38

70.4

14

25.9

2

3.7

37.3

( **)

7

34

63

16

29.6

4

7.4

25.3

( **)

8

28

51.9

24

44.4

2

3.7

21.7

( **)

9

50

92.6

4

7.4

0

0

39.1

( **)

إجمالی المعیار

150

69.4

58

26.9

8

3.7

 

 

بناء محتوى المادة العلمیة

10

42

77.8

12

22.2

0

0

16.6

( **)

11

40

74.1

14

25.9

0

0

12.5

( **)

12

46

85.2

8

14.8

0

0

26.7

( **)

13

50

92.6

4

7.4

0

0

39.1

( **)

14

38

70.4

16

29.6

0

0

8.9

( **)

15

32

59.3

20

37

2

3.7

25.3

( **)

16

32

59.3

22

40.7

0

0

1.8

غیر دالة

17

36

66.7

18

33.3

0

0

6

  (*)

18

52

96.3

2

3.7

0

0

46.2

( **)

إجمالی المعیار

360

75.3

116

32.2

2

0.5

 

 

           الدقة والموضوعیة

19

48

88.9

6

11.1

0

0

32.6

( **)

20

48

88.9

6

11.1

0

0

32.6

( **)

21

42

77.8

12

22.2

0

0

16.6

( **)

22

38

70.4

14

25.9

2

3.7

37.3

( **)

23

42

77.8

10

18.5

2

3.7

49.7

( **)

24

52

96.3

2

3.7

0

0

46.2

( **)

25

50

92.6

4

7.4

0

0

39.1

( **)

إجمالی المعیار

320

84.7

54

16.8

4

1.5

 

 

الحداثة

26

52

96.3

2

3.7

0

0

46.2

( **)

27

46

85.2

8

14.8

0

0

26.7

( **)

إجمالی المعیار

98

90.7

10

9.3

0

0

 

 

التغطیة

28

48

88.9

6

11.1

0

0

32.6

( **)

29

24

44.4

26

48.1

4

7.4

16.4

( **)

إجمالی المعیار

72

66.7

32

29.6

4

3.7

 

 

           الملائمة

30

40

74.1

12

22.2

2

3.7

43.1

( **)

31

36

66.7

18

33.3

0

0

6

(*)

إجمالی المعیار

76

70.4

30

27.7

2

1.9

 

 

اتساق محتوى المادة

32

48

88.9

6

11.1

0

0

32.6

( **)

33

38

70.4

16

29.6

0

0

8.9

( **)

إجمالی المعیار

86

79.7

22

20.3

0

0

 

 

استخدام الاشکال التوضیحیة

34

40

74.1

14

25.9

0

0

12.5

( **)

35

46

85.2

8

14.8

0

0

26.7

( **)

36

34

63

18

33.3

2

3.7

28.4

( **)

37

48

88.9

6

11.1

0

0

32.6

( **)

38

48

88.9

6

11.1

0

0

32.6

( **)

إجمالی المعیار

216

80

52

19.1

2

0.9

 

 

تکنولوجیا الاخراج والشکل العام

39

42

77.8

10

18.5

2

3.7

49.7

( **)

40

44

81.5

10

18.5

0

0

21.4

( **)

41

46

85.2

8

14.8

0

0

26.7

( **)

42

36

66.7

18

33.3

0

0

6

(*)

43

48

88.9

6

11.1

0

0

32.6

( **)

44

44

81.5

10

18.5

0

0

21.4

( **)

45

40

74.1

14

25.9

0

0

12.5

( **)

إجمالی المعیار

300

79.3

76

20.2

2

0.5

 

 

ک = التکرار          % = النسبة المئویة             ( **) = دالة عند مستوى 0,01

   (*)= دالة عند مستوى (0.05)

التعلیق على النتائج :

یتضح من النتائج المعروضة فی الجدول رقم ( 1) مایلى :

اولا: بالنسبة لمعیار الملکیة الفکریة :

وجود فروق دالة احصائیا عند مستوى (0.01) بین تکرارات الاستجابات        (موافق جدا- الى حد ما –لا أوافق )حیث کانت قیم (کا2 ) کلها دالة احصائیا .

- وکانت الفروق لصالح استجابة (موافق جدا ) وکان اعلى البنود موافقة هو البند رقم (1) وهو "ذکر المسئول الفکری عن المادة العلمیة بشکل واضح" نظراً لاهمیة حمایة حقوق الالملکیة الفکریة, حیث حصل على اعلى نسبة موافقة (92.6) مما یشیر الى ان هذا البند اعلى البنود موافقة بالنسبة لهذا المعیار .

وإجمالا: تشیر تلک النتائج الى موافقة  غالبیة افراد العینة  على معیار الملکیة الفکریة حیث وافق نسبة (79.1% من افراد العینة ) على هذا المعیار فی حین لم یوافق نسبة (2.25% ) فقط على هذا المعیار .

ثانیا: بالنسبة لمعیار صیاغة المادة العلمیة وطریقة عرضها:

وجود فروق دالة احصائیا عند مستوى (0.01) بین تکرارات الاستجابات (موافق جدا – الى حد ما – لا أوافق) حیث کانت قیم (کا2 ) کلها دالة احصائیا .

- وکانت الفروق لصالح استجابة (موافق جدا ) وکان اعلى البنود موافقة هو البند رقم (9) وهو "تقدیم شرح وافی للمصطلحات الجدیدة"نظراً لاهمیة ذلک للمستفیدین,حیث حصل على اعلى نسبة موافقة (92.6) مما یشیر الى ان هذا البند اعلى البنود موافقة بالنسبة لهذا المعیار .

وإجمالا: تشیر تلک النتائج الى موافقة  غالبیة افراد العینة  على معیار صیاغة المادة العلمیة  حیث وافق نسبة (69.4% من افراد العینة ) على هذا المعیار فى حین لم یوافق نسبة (3.7 %) فقط على هذا المعیار .

ثالثا: بالنسبة لمعیار بناء محتوى المادة العلمیة:

وجود فروق دالة احصائیا عند مستوى  بین تکرارات الاستجابات (موافق جدا  - الى حد ما –لا أوافق )حیث کانت قیم (کا2 ) کلها دالة احصائیا .فیما عدا العبارة رقم (16) وقد یرجع ذلک الی عدم اهتمام أعضاء هیئة التدریس بالموجهات اللفظیة فی المحتوی المنشور, کانت قیمة کا2 غیر دالة .

- بالنسبة للعبارات الدالة کانت الفروق لصالح استجابة (موافق جدا ) وکان اعلى البنود موافقة هو البند رقم (18) حیث حصل على اعلى نسبة موافقة (96.2) مما یشیر الى ان هذا البند اعلى البنود موافقة بالنسبة لهذا المعیار, ویرجع ذلک الی أهمیة ان تتوافر بالمواد المنشورة الکترونیاً, قائمة بالمراجع والمصادر.

وإجمالا: تشیر تلک النتائج الى موافقة  غالبیة افراد العینة  على معیار (بناء محتوى المادة العلمیة ) حیث وافق نسبة (75.3% من افراد العینة ) على هذا المعیار فی حین لم یوافق نسبة (0.5 ) فقط على هذا المعیار .

رابعا: بالنسبة لمعیار الدقة والموضوعیة  :

وجود فروق دالة احصائیا عند مستوى (0.01) بین تکرارات الاستجابات   (موافق جدا– الى حد ما – لا اوافق) حیث کانت قیم (کا2 ) کلها دالة احصائیا .

- وکانت الفروق لصالح استجابة (موافق جدا ) وکان اعلى البنود موافقة هو البند رقم (24) حیث حصل على اعلى نسبة موافقة (96.3) مما یشیر الى ان خلو المادة العلمیة من الاخطاء اللغویة والاملائیة, أهم بند واعلى البنود موافقة بالنسبة لمعیار الدقة والموضوعیة, لاهمیتة.

وإجمالا: تشیر تلک النتائج الى موافقة  غالبیة افراد العینة  على معیار الدقة والموضوعیة حیث وافق نسبة (84.7% من افراد العینة ) على هذا المعیار فی حین لم یوافق نسبة (1.25 %) فقط على هذا المعیار .

خامسا: بالنسبة لمعیار الحداثة :

وجود فروق دالة احصائیا عند مستوى (0.01) بین تکرارات الاستجابات (موافق جدا –الى حد ما –لا أوافق)حیث کانت قیم (کا2 ) کلها دالة احصائیا .

- وکانت الفروق لصالح استجابة (موافق جدا ) وکان اعلى البنود موافقة هو البند رقم (26) حیث حصل على اعلى نسبة موافقة (96.3) مما یشیر الى ان هذا البند اعلى البنود موافقة بالنسبة لهذا المعیار, ویرجع ذلک الی البند هو أن تکون المعلومات المقدمة فی المحتوی حدیثة ومنقحة, من أهم المعاییر التی یسعی الباحثون عنها سواء فی المواد التی ینشرونها,أو التی یستفاد منها.

وإجمالا: تشیر تلک النتائج الى موافقة  غالبیة افراد العینة  على معیار الحداثة حیث وافق نسبة (90.7% من افراد العینة ) على هذا المعیار فی حین لم یوافق نسبة (9.3% ) فقط على هذا المعیار .

سادسا: بالنسبة لمعیار التغطیة :

وجود فروق دالة احصائیا عند مستوى (0.01) بین تکرارات الاستجابات (موافق جدا  - الى حد ما – لا أوافقحیث کانت قیم (کا2 ) کلها دالة احصائیا .

- وکانت الفروق لصالح استجابة (موافق جدا ) وکان اعلى البنود موافقة هو البند رقم (28)  وهو تغطیة المحتوی بشکل کامل وواضح, حیث حصل على اعلى نسبة موافقة (88.9) مما یشیر الى ان هذا البند اعلى البنود موافقة بالنسبة لمعیار الغطیة.

وإجمالا: تشیر تلک النتائج الى موافقة  غالبیة افراد العینة  على معیار التغطیة حیث وافق نسبة (66.7% من افراد العینة ) على هذا المعیار فى حین لم یوافق نسبة (3.7 % ) فقط على هذا المعیار .

 

سابعا: بالنسبة لمعیار الملائمة :

وجود فروق دالة احصائیا عند مستوى (0.01) ومستوى (0.05) بین تکرارات الاستجابات (موافق جدا  - الى حد ما – لا أوافق )حیث کانت قیم (کا2 ) کلها                           دالة احصائیا .

- وکانت الفروق لصالح استجابة (موافق جدا ) وکان اعلى البنود موافقة هو البند رقم (30) حیث حصل على اعلى نسبة موافقة (%74.1) مما یشیر الى ان مراعاة الفروق الفردیة فی صیاغة المادة العلمیة, وترتیبها لیناسب المستفیدین اعلى البنود موافقة بالنسبة لهذا لمعیار الملائمة.

وإجمالا: تشیر تلک النتائج الى موافقة  غالبیة افراد العینة  على معیار الملائمة حیث وافق نسبة (70.4% من افراد العینة ) على هذا المعیار فی حین لم یوافق نسبة (1.9 % ) فقط على هذا المعیار .

ثامنا: بالنسبة لمعیار اتساق محتوى المادة العلمیة:

وجود فروق دالة احصائیا عند مستوى (0.01) بین تکرارات الاستجابات (موافق جدا  - الى حد ما – لااوافق )حیث کانت قیم (کا2 ) کلها دالة احصائیا .

- وکانت الفروق لصالح استجابة (موافق جدا ) وکان اعلى البنود موافقة هو البند رقم (32) حیث حصل على اعلى نسبة موافقة (88.9 %) مما یشیر الى ان هذا البند اعلى البنود موافقة بالنسبة لهذا المعیار .

وإجمالا: تشیر تلک النتائج الى موافقة  غالبیة افراد العینة  على معیار (اتساق محتوى المادة العلمیة ) حیث وافق نسبة (79.7% من افراد العینة ) على هذا المعیار فی حین لم یرفض أی فرد من العینة هذا المعیار

تاسعا: بالنسبة لمعیار استخدام الاشکال التوضیحیة:

وجود فروق دالة احصائیا عند مستوى (0.01) بین تکرارات الاستجابات (موافق جدا –الى حد ما – لا أوافق)حیث کانت قیم (کا2 ) کلها دالة احصائیا .

- وکانت الفروق لصالح استجابة (موافق جدا ) وکان اعلى البنود موافقة هی البنود رقم (37،38) حیث حصلا على اعلى نسبة موافقة (88.9 %) مما یشیر الى ان هذان البندان اعلى البنود موافقة بالنسبة لهذا المعیار, ویرجع ذلک الی ان المعیاران اهتما, بضرورة توضیح الرسوم بالعناوین والبیانات لیسهل فهمها.

وإجمالا: تشیر تلک النتائج الى موافقة  غالبیة افراد العینة  على معیار لمعیار (استخدام الاشکال التوضیحیة ) حیث وافق نسبة (80% من افراد العینة ) على هذا المعیار فی حین لم یوافق نسبة (0.9 % ) فقط على هذا المعیار .

عاشرا: بالنسبة لمعیار تکنولوجیا الاخراج والشکل العام :

وجود فروق دالة احصائیا عند مستوى (0.01) بین تکرارات الاستجابات (موافق جدا –الى حد ما – لا أوافق)حیث کانت قیم (کا2 ) کلها دالة احصائیا .

- وکانت الفروق لصالح استجابة (موافق جدا ) وکان اعلى البنود موافقة هو البند رقم (43) حیث حصل على اعلى نسبة موافقة (88.9 %) مما یشیر الى ان هذا البند اعلى البنود موافقة بالنسبة لهذا المعیار, ویرجع ذلک الی ان وجود عنوان واضح وجذاب من أهم المعاییر الفنیة .

وإجمالا: تشیر تلک النتائج الى موافقة  غالبیة افراد العینة  على معیار ( تکنولوجیا الاخراج والشکل العام) حیث وافق نسبة (79.3% من افراد العینة ) على هذا المعیار فی حین لم یوافق نسبة (0.5 % ) فقط على هذا المعیار .

 

 

 

 

 

 

استبانة معاییر النشر العلمی الالکترونی من وجهة نظر أعضاء هیئة التدریسجامعة الملک خالد

بسم الله الرحمن الرحیم

.تقوم الباحثة ببحث بعنوان:

معاییر النشر العلمی الإلکترونی من وجهة نظر أعضاء هیئة التدریس بجامعة الملک خالد
الهدف من البحث
 یهدف البحث إلى توضیح أهم معاییر النشر الإلکترونی من وجهة نظر أعضاء هیئة التدریس بجامعة الملک خالد
لذا تأمل الباحثة منکم التعاون فی تعبئة الاستبانة بکل دقة وذلک لخدمة أغراض البحث مقدرین لکم تعاونکم.

Dr.SamahAhmed 
Shara Alhelaly

*مطلوب

 

الاسم ( اختیاری)

 

التخصص *

 

الدرجة العلمیة *

  • o         محاضر –ماجستیر-
  • o         أستاذ مساعد 
  • o         أستاذ مشارک
  • o         

الاستبانة

 

 

1-      معیار الملکیة الفکریة *

 

موافق جداً

إلى حد ما

لا أوافق

1- ذکر المسئول الفکری عن المادة العلمیة بشکل واضح

     

2-اشتراک جهة تربویة فی المسئولیة الفکریة کالجامعات وغیرها

     

3- ذکر المؤلفین ومؤهلاتهم التی تسمح لهم بکتابة المادة العلمیة

     

4- وجود معلومات کافیة للتأکد من شرعیة الجهة المسئولة فکریاً عن المادة العلمیة

     

5-اعتماد ومراجعة المادة العلمیة من قبل جهات أخرى کوزارة التعلیم العالی أو مراکز البحوث

     

فضلاً أکتب ملاحظاتک

 

2-      معیار صیاغة المادة العلمیة وطریقة عرضها *

 

موافق جداً

إلى حد ما

غیر موافق

6-الصیاغة فی جملة بسیطة ذات دلالة محسوسة غیر مجردة 

     

7- الصیاغة فی جمل قصیرة بسیطة الترکیب

     

8-الصیاغة فی فقرات قصیرة لا تزید عن سبعین کلمة

     

9-تقدیم شرح وافی للمصطلحات الجدیدة 

     

فضلاً أکتب ملاحظاتک

 

3-     معیار بناء محتوى المادة العلمیة *

 

موافق جداً

إلى حد ما

غیر موافق

10-توضع قائمة بالمحتویات قبل بدایة النص

     

11-توزیع أجزاء المحتوى على أجزاء سهلة التناول والفهم

     

12-وضع رؤوس الموضوعات الرئیسیة والفرعیة

     

13-وجود ترابط بین العنوان والنص التابع له

     

14-نظام الترقیم یکون بسیط غیر معقد وغیر متداخل

     

15-العنوان الرئیسی یقسم إلى مجموعة أجزاء مرقمة

     

16-الموجهات اللفظیة تتخذ صورة جمل قصیرة خبریة

     

17-الموجهات المصورة تذکر فی مقدمة المحتوى فی شکل قائمة توضح لکل رمز مدلوله

     

18-کتابة قائمة بالمراجع والمصادر یمکن الرجوع إلیها

     

4-      معیاری الدقة والموضوعیة *

 

موافق جداً

إلى حد ما

غیر موافق

19-تحدید الموضوعات الرئیسیة وأبعادها

     

20-تحدید المدرکات (الأفکار الرئیسیة ) لکل موضوع

     

21-تحدید خلاصة المحتوى التی تفید فی توضیح الأفکار دون تفاصیل زائدة

     

22-یُعد المحتوى على مستویات من حیث الصعوبة بحیث یتم تحدید الموضوعات ثم الأفکار الرئیسیة ثم وضع التعمیمات

     

23-تصاغ المفاهیم والمهارات فی مستوى القارئ والمتعلم

     

24-خلو المحتوى من الأخطاء اللغویة والإملائیة

     

25-خلو المحتوى من العبارات ذات النزعات العرقیة والسیاسیة

     

فضلاً أکتب ملاحظاتک

 

5-      معیار الحداثة *

 

موافق جداً

إلى حد ما

غیر موافق

26-أن تکون المعلومات المقدمة فی المحتوى حدیثة ومنقحة

     

27-ذکر تاریخ کتابة المادة العلمیة

     

6-      معیار التغطیة *

 

موافق جداً

إلى حد ما

غیر موافق

28-تغطیة المحتوى بشرح کامل واضح لأجزاء أخرى

     

29-عدم التفاوت فی معالجة الموضوعات (جمیع الموضوعات یتم تغطیتها بنفس المستوى )

     

7-      معیار الملائمة *

 

موافق جداً

إلى حد ما

غیر موافق

30-مراعاة الفروق الفردیة فی صیاغة المادة العلمیة مثل تعدد الأمثلة والتدرج فی المعالجة من البسیط إلى الأکثر تعقیداً

     

31-الأخذ بعین الإعتبار الخبرة السابقة لدى المستفیدین

     

8-      معیار اتساق محتوى المادة العلمیة *

 

موافق جداً

إلى حد ما

العمود 3

32-تقدیم المحتوى بشکل متناسق ومتوازن بطریقة تسمح بالاستفادة منه

     

33-التوحید بین أسلوب صیاغة المحتوى (التعریف ثم الشرح الوافی والأمثلة )

     

9-      معیار استخدام الأشکال التوضیحیة (الصور والرسوم ) : *

 

موافق جداً

إلى حد ما

غیر موافق

34-تقسیم المعلومات التی سیتم تغطیتها بین الأشکال والنص المکتوب

     

35-تکون الصورة مرتبطة إرتباطاً وثیقاً بالموضوع

     

36-لا یزید عناصر الصفحة عن 5 عناصر مصورة

     

37-أن تشمل الرسومات والتکوینات على عناوین وبیانات واضحة

     

38-أن یسهل فهم الرسومات والتکوینات وقراءتها وتفسیرها

     

10-   معیار تکنولوجیا الإخراج والشکل العام (المعاییر الفنیة ) *

مکونات المادة المنشورة وشکلها

 

موافق جداً

إلى حد ما

غیر موافق

39-المواد التمهیدیة وتتضمن (صفحة الغلاف , صفحة الإصدار ,تمهید أو تقدیم ,المقدمة ,المحتویات ,بیان بالأشکال ,بیان بالاختصارات)

     

40-یعطی التمهید معلومات عن أهمیة المادة المنشورة ووصف لمختلف أجزائها

     

41-تتضمن المقدمة فکرة عامة عنالموضوع وأهمیته فی مجال التطبیق

     

42-عدد الصفحات مختصر وموجز

     

43-العنوان واضح وجذاب

     

44-یتفق التصمیم مع المضمون

     

45- تنظیم مکونات الصفحة بطریقة وضیفیة

     

هل ترید إضافة معاییر أخرى من وجهة نظرک ؟

 

 

‏عدم إرسال کلمات المرور عبر نماذج Google مطلقًا.

100%: تم إکمال النموذج.

مدعوم من

 https://docs.google.com/forms/d/1ZvPLbjcV6tNLk0n04QTZktIW23LE2Lslc36w-0BJj18/edit

رابط  استبانة معاییر النشر الالکترونی التی تم تصمیمها علی جوجل

المراجع :-

1)                                               ابراهیم انیس( 1982 ),"المعجم الوسیط"،بیروت،دار إحیاء التراث العربی،ط2،ج2

2)                                               ابراهیم وکیل الفار,سعاد شاهین(2002),"المدرسةالالکترونیة رؤی جدیدة لجیل جدید,المؤتمر العلمی الثانوی الثامن بالاشتراک مع کلیة البنات,جامعة عین شمس,اکتوبر2001,الجمعیة المصریة لتکنولوجیا التعلیم.

3)                                               ایمان عبد الحکیم محمد الصافوری(2007),"تصور مقترح لبرامج اعداد معلمة الاقتصاد المنزلی فی ضوء المعاییر الاکادیمیة",المؤتمر العلمی التاسع عشر,تطویر مناهج التعلیم فی ضوء معاییر الجودة,یولیو,جامعة عین شمس.

4)                                               ثناء عبد الجبار خلف خیری,لمیاء حسین مولی(2011),"النشر الالیکترونی علی الانترنت:عرض تجربة مجلة الهندسة والتکنولوجیا" مجلة رسالة المکتبة, المجلد 46,العدد الرابع,(2011). 

5)                                               جبریل بن حسن العریشی(1998),"النشر الالکترونی",مجلة المعلوماتیة,العدد الثانیhttp://www.informatics.gov.sa/magazi...ticle&artid=14

6)                                               جبریل حسن العریشی(2004)," النشر الالکترونی" مجلة النشر الالکترونی والمعلوماتیة:العدد الثانی, ص ص21-25.

7)                                               حسین بشیر محمود(2007),"حول المستویات المعیاریة والاعتماد الاکادیمی المهنی",المؤتمر العلمی التاسع عشر,تطویر مناهج التعلیم فی ضوء معاییر الجودة,یولیو,جامعة عین شمس.

8)                                               حسین حمدی الطوبجی(1983),"الکنولوجیا والتربیة",ط3,الکویت,دار القلم.

9)                                               زکریا یحی لالٍ(2011),"التکنولوجیا الحدیثة فی تعلیم الفائقین عقلیاً",عالم الکتب,القاهرة.

10)                                           زینب حسن السلامی,محمد عطیة خمیس(2009),"معاییر تصمیم وتطویر برامج الکمبیوتر متعدد الوسائط القائم علی سقالاتالتعلم الثابتة والمرنة,المؤتمر العلمی الثانی عشر,تکنولوجیا التعلیم الالکترونی بین تحدیات الحاضر وأفاق المستقبل,کتاب البحوث,جامعة عین شمس,الجمعیة المصریة لتکنولوجیا التعلیم.

11)                                           سماح سید أحمد محمد(2006),"برنامج تدریبی قائم علی علی التعلم الذاتی لتنمیة بعض مهارات تدریس الحاسب الالی لدی معلمی المرحلة الثانویة وفق احتیاجاتهم",رسالة دکتوراة غیر منشورة,جامعة اسیوط.

12)                                           شریف هنیة(2013),"النظام القانونی لعقد النشر الالکترونی",مجلة الفقة والقانون, العدد الثامن, یونیو.

13)                                           عادل محمد أحمد خلیفة(2013),"التحول إلى النشر الإلکترونی حلول واقعیة",الاتحاد العربی للنشرالالکترونی, www.abegs.org/sites/Upload/.../1104, الانترنت%20وثقافة%20الطفل.do…

14)                                           عبد الغفور عبد الفتاح قاری(2000),"معجم مصطلحات المکتبات والمعلومات" , مکتبة الملک فهد الوطنیة

15)                                           علی أحمد مدکور(2007),"تطویر کلیات التربیة فی ضوء معاییر الجودة",المؤتمر العلمی التاسع عشر,تطویر مناهج التعلیم فی ضوء معاییر الجودة,یولیو,جامعة عین شمس.

 

 

16)                                           عماد عبد الوهاب الصباغ ,رشید عبد الشهید عباس (1991),"النشر الالکترونی :تطوره ,آفاقه,ومشاکله فی الوطن العربی":الندوة العربیة الثانیة للمعلومات حول تقنیة المعلومات والاتصالات فی الوطن العربی:تحدیات المستقبل ,تونس :المنظمة العربیة للتربیة والثقافة والعلوم ,الاتحاد العربی للمکتبات والمعلومات.

17)                                           قاموس ویبستر الالکترونی

http://www.merriam-webster.com/dictionary/publishing?show=2&t=1386041975

18)                                           کمال عبد الحمید زیتون(2002),"تکنولوجیا التعلیم فی عصر المعلومات والاتصالات,القاهرة,عالم الکتب.

19)                                           اللقانی, والجمل،( 1998),"معجم المصطلحات التربویة المعرفة فی المناهج وطرق التدریس"،القاهرة،عالم الکتب،ط2

20)                                           محمد سعید حمدان(2010),"المعلوماتیة وأسالیب التعلم عن بعد",مؤتمر المعلوماتیة وقضایا التنمیة,القاهرة.

21)                                           محمد عطیة خمیس(2003),"عملیات تکنولوجیا التعلیم",القاهرة,دار الکلمة

22)                                           محمد عطیة خمیس(2007),"الکمبیوتر التعلیمی وتکنولوجیا الوسائط المتعددة",ط1,دار السحاب للنشر والتوزیع,القاهرة.

23)                                           محمد محمد الهادی , مصطفى جودت (2007),"معاییر جودة المحتوى الإلکترونی لصفحة الویب",نشر ببوابة تکنولوجیا التعلیم .www.mostafa-gawdat.net

24)                                           ناصر صالح الزاید(2011),"النشر العلمی الالکترونی, طریقة جیدة لتشجیع البحث العلمی والنشر", متاح علی الرابط http://faculty.ksu.edu.sa/msalem98/other

25)                                           هناء عودة خضری أحمد(2010),"الاسس التربویة للتعلم الالکترونی,عالم الکتب.

26)                                           وفاء فاهد السرحانی(2012)," النشر الالکترونی والبحث العلمی"مجلة دراسات عربیة فی التربیة وعلم النفس,العدد الثانی والعشرون,الجزء الاول,فبرایر.

27)                                           "اللائحة التنفیذیة للإعلام والنشر الإلکترونی بخصوص النشر العلمی "(2012),متاح بتاریخ 4/12/2013

28) Pena, Luis Bernardo (1984) ,”Toward a Technology of the Text book “Educational Technology, V.xxiv,N.12,December.

29) MarkNichols (2003),”Theory for eLearning”,Educational Technology&Society,vol .6,no2,feb.p.1

30)y. shafee Giveon (2004),”The Basic principles of Education informatics: Introduction,(Herzliyah),pp.1-2 Retrieved on:feb.12, Available: URL:http://www.givon.com 

 

 

 

 

 

 

 

المراجع :-
1)                                               ابراهیم انیس( 1982 ),"المعجم الوسیط"،بیروت،دار إحیاء التراث العربی،ط2،ج2
2)                                               ابراهیم وکیل الفار,سعاد شاهین(2002),"المدرسةالالکترونیة رؤی جدیدة لجیل جدید,المؤتمر العلمی الثانوی الثامن بالاشتراک مع کلیة البنات,جامعة عین شمس,اکتوبر2001,الجمعیة المصریة لتکنولوجیا التعلیم.
3)                                               ایمان عبد الحکیم محمد الصافوری(2007),"تصور مقترح لبرامج اعداد معلمة الاقتصاد المنزلی فی ضوء المعاییر الاکادیمیة",المؤتمر العلمی التاسع عشر,تطویر مناهج التعلیم فی ضوء معاییر الجودة,یولیو,جامعة عین شمس.
4)                                               ثناء عبد الجبار خلف خیری,لمیاء حسین مولی(2011),"النشر الالیکترونی علی الانترنت:عرض تجربة مجلة الهندسة والتکنولوجیا" مجلة رسالة المکتبة, المجلد 46,العدد الرابع,(2011). 
5)                                               جبریل بن حسن العریشی(1998),"النشر الالکترونی",مجلة المعلوماتیة,العدد الثانیhttp://www.informatics.gov.sa/magazi...ticle&artid=14
6)                                               جبریل حسن العریشی(2004)," النشر الالکترونی" مجلة النشر الالکترونی والمعلوماتیة:العدد الثانی, ص ص21-25.
7)                                               حسین بشیر محمود(2007),"حول المستویات المعیاریة والاعتماد الاکادیمی المهنی",المؤتمر العلمی التاسع عشر,تطویر مناهج التعلیم فی ضوء معاییر الجودة,یولیو,جامعة عین شمس.
8)                                               حسین حمدی الطوبجی(1983),"الکنولوجیا والتربیة",ط3,الکویت,دار القلم.
9)                                               زکریا یحی لالٍ(2011),"التکنولوجیا الحدیثة فی تعلیم الفائقین عقلیاً",عالم الکتب,القاهرة.
10)                                           زینب حسن السلامی,محمد عطیة خمیس(2009),"معاییر تصمیم وتطویر برامج الکمبیوتر متعدد الوسائط القائم علی سقالاتالتعلم الثابتة والمرنة,المؤتمر العلمی الثانی عشر,تکنولوجیا التعلیم الالکترونی بین تحدیات الحاضر وأفاق المستقبل,کتاب البحوث,جامعة عین شمس,الجمعیة المصریة لتکنولوجیا التعلیم.
11)                                           سماح سید أحمد محمد(2006),"برنامج تدریبی قائم علی علی التعلم الذاتی لتنمیة بعض مهارات تدریس الحاسب الالی لدی معلمی المرحلة الثانویة وفق احتیاجاتهم",رسالة دکتوراة غیر منشورة,جامعة اسیوط.
12)                                           شریف هنیة(2013),"النظام القانونی لعقد النشر الالکترونی",مجلة الفقة والقانون, العدد الثامن, یونیو.
13)                                           عادل محمد أحمد خلیفة(2013),"التحول إلى النشر الإلکترونی حلول واقعیة",الاتحاد العربی للنشرالالکترونی, www.abegs.org/sites/Upload/.../1104, الانترنت%20وثقافة%20الطفل.do…
14)                                           عبد الغفور عبد الفتاح قاری(2000),"معجم مصطلحات المکتبات والمعلومات" , مکتبة الملک فهد الوطنیة
15)                                           علی أحمد مدکور(2007),"تطویر کلیات التربیة فی ضوء معاییر الجودة",المؤتمر العلمی التاسع عشر,تطویر مناهج التعلیم فی ضوء معاییر الجودة,یولیو,جامعة عین شمس.
 
 
16)                                           عماد عبد الوهاب الصباغ ,رشید عبد الشهید عباس (1991),"النشر الالکترونی :تطوره ,آفاقه,ومشاکله فی الوطن العربی":الندوة العربیة الثانیة للمعلومات حول تقنیة المعلومات والاتصالات فی الوطن العربی:تحدیات المستقبل ,تونس :المنظمة العربیة للتربیة والثقافة والعلوم ,الاتحاد العربی للمکتبات والمعلومات.
17)                                           قاموس ویبستر الالکترونی
18)                                           کمال عبد الحمید زیتون(2002),"تکنولوجیا التعلیم فی عصر المعلومات والاتصالات,القاهرة,عالم الکتب.
19)                                           اللقانی, والجمل،( 1998),"معجم المصطلحات التربویة المعرفة فی المناهج وطرق التدریس"،القاهرة،عالم الکتب،ط2
20)                                           محمد سعید حمدان(2010),"المعلوماتیة وأسالیب التعلم عن بعد",مؤتمر المعلوماتیة وقضایا التنمیة,القاهرة.
21)                                           محمد عطیة خمیس(2003),"عملیات تکنولوجیا التعلیم",القاهرة,دار الکلمة
22)                                           محمد عطیة خمیس(2007),"الکمبیوتر التعلیمی وتکنولوجیا الوسائط المتعددة",ط1,دار السحاب للنشر والتوزیع,القاهرة.
23)                                           محمد محمد الهادی , مصطفى جودت (2007),"معاییر جودة المحتوى الإلکترونی لصفحة الویب",نشر ببوابة تکنولوجیا التعلیم .www.mostafa-gawdat.net
24)                                           ناصر صالح الزاید(2011),"النشر العلمی الالکترونی, طریقة جیدة لتشجیع البحث العلمی والنشر", متاح علی الرابط http://faculty.ksu.edu.sa/msalem98/other
25)                                           هناء عودة خضری أحمد(2010),"الاسس التربویة للتعلم الالکترونی,عالم الکتب.
26)                                           وفاء فاهد السرحانی(2012)," النشر الالکترونی والبحث العلمی"مجلة دراسات عربیة فی التربیة وعلم النفس,العدد الثانی والعشرون,الجزء الاول,فبرایر.
27)                                           "اللائحة التنفیذیة للإعلام والنشر الإلکترونی بخصوص النشر العلمی "(2012),متاح بتاریخ 4/12/2013
28) Pena, Luis Bernardo (1984) ,”Toward a Technology of the Text book “Educational Technology, V.xxiv,N.12,December.
29) MarkNichols (2003),”Theory for eLearning”,Educational Technology&Society,vol .6,no2,feb.p.1
30)y. shafee Giveon (2004),”The Basic principles of Education informatics: Introduction,(Herzliyah),pp.1-2 Retrieved on:feb.12, Available: URL:http://www.givon.com