دور السياسة التعليمية بمصر فى تفعيل مبدأ تکافؤ الفرص فى التعليم قبل الجامعى فى الفترة من 2011-2016م (دراسة تحليلية)

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ أصول التربية والتخطيط التربوي المساعد کلية التربية – جامعة أسيوط

10.12816/0043839

المستخلص

لم يعد التعليم اليوم کما کان عليه منذ زمن من اهتمام تام بالمعارف والمعلومات وتقديمها للتلاميذ، ومطالبتهم بحفظها واستذکارها فحسب، بل أنه اليوم بات يحمل على عاتقه مسئوليات کبيرة يلزم تقديمها للطلاب داخل أسوار المدرسة والمجتمع وخار جها، فالتعليم قضية أمن قومي ، واستثمار ترتبط به تنمية قدرات الأفراد الإنتاجية والاقتصادية والعسکرية، وعليه کذلک إعداد وتأهيل شباب قادر ومسلح بالمعرفة والتکنولوجيا.
إن أى محاولة لإصلاح التعليم لن تحقق أي مردود ذو قيمة مجتمعية حضارية       ما لم يحدث إصلاح سياسي يتناغم هو والإصلاح التعليمي وغيره من جوانب حياة         المجتمع مع طموحات الأفراد وتاريخهم وحاضرهم، وما يجب أن يکون عليه          مستقبلهم ، فالإصلاح السياسي هو الرکيزة الأساسية التى يمکن من خلالها تحقيق الإصلاح         القومي لصالح الوطن والمواطن، والذي يؤدى إلي تحديد سياسة تعليمية قومية واجبة          في الإطار الديموقراطي السليم، فالإصلاح السياسي مدخل رئيس لإصلاح التعليم           (عفاف محمد جايل 2013م ، ص 45).
فقد تبنت الدولة في سياستها التعليمية أهداف استراتيجية (سعاد بسيوني عبدالنبي وآخرون 2008م ، ص ص 124-125) هى :
- الإتاحة وتحقيق مبدأ تکافؤ الفرص التعليمية من خلال توفير فرص تعليمية للتلاميذ في جميع المراحل ، من خلال بناء المدارس والاهتمام بالطفولة ، والتنسيق والتعاون مع مختلف الهيئات الحکومية والخاصة والمجتمع المدني والجهات الدولية.
- الجودة الشاملة في التعليم من خلال إتباع منهج الاصلاح المتمرکز على المدرسة وتأهيل المدارس للاعتماد التربوي ، والعمل علي تنمية القدرات البشرية وتحسين أحوال المعلم ، والترکيز علي الجانب الکيفي في التعليم ورعاية المتفوقين وبناء مراکز للتميز.
- کفاءة النظم المؤسسية من خلال وضع النظم الداعمة اللامرکزية وتحديد الأدوار والمسئوليات، ووضع استراتيجيات فاعلة وتطوير نظام للمعلومات والمتابعة والتقويم.
فقد أصبح تحقيق مبدأ الفرص التعليمية مطلباً مهماً لتقدم المجتمعات ، وأدرج          حق التعليم لجميع الأفراد ضمن حقوق الإنسان التى نصت عليها الکثير من القوانين ، والتشريعات في کافة دول العالم لتحقيق تکافؤ الفرص التعليمية بين أفراد المجتمع الواحد (جمال على الدهشان 1993م ، ص 34).
وقد عملت مصر علي توفير فرص التعليم المتکافئة لکافة أبناء الشعب المصري حيث أصبح الالتحاق بالمدارس الإبتدائية إلزاميًا في دستور 1923م ، وکفل ذلک أيضًا قانون التعليم المصري، حيث نصت المادة 15 من قانون التعليم رقم 139 لسنة 1981، على أن التعليم الأساسي حق لجميع الأطفال المصريين الذين يبلغون السادسة من عمرهم ، تلتزم الدولة بتوفيره لهم، ويلتزم الآباء وأولياء الأمور بتنفيذه وذلک علي مدي تسع سنوات دراسية(رئاسة الجمهورية ، قانون التعليم رقم 139 لسنة 1981).
فقد أکدت الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم قبل الجامعي (2007/2012) على تحقيق فرص متکافئة لجميع الطلاب المصريين للحصول على تعليم عالي الجودة يُمَکِنهم من أن تکون لديهم القدرة على التفکير العلمي الإبداعي والنقدي والمستقل ، والتعلم مدى الحياة ، والتسامح ، والتزود بالمهارات اللازمة التي تمکٍنهم من أن يکونوا مواطنين فعًالين في مجتمع عالمي دائم التغير(وزارة التربية والتعليم ، الخطة الاستراتيجية لتطوير التعليم قبل الجامعي 2007/2012م ، 2006م ، ص 5).
کما أکدت الرؤية الاستراتيحية لمصر(2030) على أن يکون التعليم بجودة عالية متاحًا للجميع دون تمييز في إطار نظام مؤسسي کفء وعادل يسهم في بناء شخصية متکاملة لمواطن معتز بذاته ، ومستنير، ومبدع ، ومسئول ، ويحترم الاختلاف ، فخور بوطنه ، وقادر على التعامل التنافسي مع الکيانات إقليميًا وعالميًا (وزارة التخطيط والمتابعة والإصلاح الإداري ، 2014م ، ص 32).
لذا إنه من المأمول فى ظل التغيرات المجتمعية والسياسية والاقتصادية التى حدثت بعد قيام ثورة الخامس والعشرين من يناير ، والثلاثين من يونيو حدوث تغيرات وتطورات بنيوية في التعليم, ووضع استراتيجية مستقبلية تکون على مستوى تطلعات وطموحات الثورتين.

الموضوعات الرئيسية


 

              کلیة التربیة

        کلیة معتمدة من الهیئة القومیة لضمان جودة التعلیم

        إدارة: البحوث والنشر العلمی (المجلة العلمیة)

    =======

 

 

دور السیاسة التعلیمیة بمصر فى تفعیل مبدأ تکافؤ الفرص  فى التعلیم قبل الجامعى فى الفترة من 2011-2016م (دراسة تحلیلیة)

 

 

إعــــداد

  د/ عمر محمد محمد مرسی

أستاذ أصول التربیة والتخطیط التربوی المساعد

کلیة التربیة – جامعة أسیوط

 

 

}     المجلد الثالث والثلاثین– العدد الثامن – أکتوبر 2017م  {

http://www.aun.edu.eg/faculty_education/arabic

مقدمة البحث

لم یعد التعلیم الیوم کما کان علیه منذ زمن من اهتمام تام بالمعارف والمعلومات وتقدیمها للتلامیذ، ومطالبتهم بحفظها واستذکارها فحسب، بل أنه الیوم بات یحمل على عاتقه مسئولیات کبیرة یلزم تقدیمها للطلاب داخل أسوار المدرسة والمجتمع وخار جها، فالتعلیم قضیة أمن قومی ، واستثمار ترتبط به تنمیة قدرات الأفراد الإنتاجیة والاقتصادیة والعسکریة، وعلیه کذلک إعداد وتأهیل شباب قادر ومسلح بالمعرفة والتکنولوجیا.

إن أى محاولة لإصلاح التعلیم لن تحقق أی مردود ذو قیمة مجتمعیة حضاریة       ما لم یحدث إصلاح سیاسی یتناغم هو والإصلاح التعلیمی وغیره من جوانب حیاة         المجتمع مع طموحات الأفراد وتاریخهم وحاضرهم، وما یجب أن یکون علیه          مستقبلهم ، فالإصلاح السیاسی هو الرکیزة الأساسیة التى یمکن من خلالها تحقیق الإصلاح         القومی لصالح الوطن والمواطن، والذی یؤدى إلی تحدید سیاسة تعلیمیة قومیة واجبة          فی الإطار الدیموقراطی السلیم، فالإصلاح السیاسی مدخل رئیس لإصلاح التعلیم           (عفاف محمد جایل 2013م ، ص 45).

فقد تبنت الدولة فی سیاستها التعلیمیة أهداف استراتیجیة (سعاد بسیونی عبدالنبی وآخرون 2008م ، ص ص 124-125) هى :

- الإتاحة وتحقیق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة من خلال توفیر فرص تعلیمیة للتلامیذ فی جمیع المراحل ، من خلال بناء المدارس والاهتمام بالطفولة ، والتنسیق والتعاون مع مختلف الهیئات الحکومیة والخاصة والمجتمع المدنی والجهات الدولیة.

- الجودة الشاملة فی التعلیم من خلال إتباع منهج الاصلاح المتمرکز على المدرسة وتأهیل المدارس للاعتماد التربوی ، والعمل علی تنمیة القدرات البشریة وتحسین أحوال المعلم ، والترکیز علی الجانب الکیفی فی التعلیم ورعایة المتفوقین وبناء مراکز للتمیز.

- کفاءة النظم المؤسسیة من خلال وضع النظم الداعمة اللامرکزیة وتحدید الأدوار والمسئولیات، ووضع استراتیجیات فاعلة وتطویر نظام للمعلومات والمتابعة والتقویم.

فقد أصبح تحقیق مبدأ الفرص التعلیمیة مطلباً مهماً لتقدم المجتمعات ، وأدرج          حق التعلیم لجمیع الأفراد ضمن حقوق الإنسان التى نصت علیها الکثیر من القوانین ، والتشریعات فی کافة دول العالم لتحقیق تکافؤ الفرص التعلیمیة بین أفراد المجتمع الواحد (جمال على الدهشان 1993م ، ص 34).

وقد عملت مصر علی توفیر فرص التعلیم المتکافئة لکافة أبناء الشعب المصری حیث أصبح الالتحاق بالمدارس الإبتدائیة إلزامیًا فی دستور 1923م ، وکفل ذلک أیضًا قانون التعلیم المصری، حیث نصت المادة 15 من قانون التعلیم رقم 139 لسنة 1981، على أن التعلیم الأساسی حق لجمیع الأطفال المصریین الذین یبلغون السادسة من عمرهم ، تلتزم الدولة بتوفیره لهم، ویلتزم الآباء وأولیاء الأمور بتنفیذه وذلک علی مدی تسع سنوات دراسیة(رئاسة الجمهوریة ، قانون التعلیم رقم 139 لسنة 1981).

فقد أکدت الخطة الاستراتیجیة لتطویر التعلیم قبل الجامعی (2007/2012) على تحقیق فرص متکافئة لجمیع الطلاب المصریین للحصول على تعلیم عالی الجودة یُمَکِنهم من أن تکون لدیهم القدرة على التفکیر العلمی الإبداعی والنقدی والمستقل ، والتعلم مدى الحیاة ، والتسامح ، والتزود بالمهارات اللازمة التی تمکٍنهم من أن یکونوا مواطنین فعًالین فی مجتمع عالمی دائم التغیر(وزارة التربیة والتعلیم ، الخطة الاستراتیجیة لتطویر التعلیم قبل الجامعی 2007/2012م ، 2006م ، ص 5).

کما أکدت الرؤیة الاستراتیحیة لمصر(2030) على أن یکون التعلیم بجودة عالیة متاحًا للجمیع دون تمییز فی إطار نظام مؤسسی کفء وعادل یسهم فی بناء شخصیة متکاملة لمواطن معتز بذاته ، ومستنیر، ومبدع ، ومسئول ، ویحترم الاختلاف ، فخور بوطنه ، وقادر على التعامل التنافسی مع الکیانات إقلیمیًا وعالمیًا (وزارة التخطیط والمتابعة والإصلاح الإداری ، 2014م ، ص 32).

لذا إنه من المأمول فى ظل التغیرات المجتمعیة والسیاسیة والاقتصادیة التى حدثت بعد قیام ثورة الخامس والعشرین من ینایر ، والثلاثین من یونیو حدوث تغیرات وتطورات بنیویة فی التعلیم, ووضع استراتیجیة مستقبلیة تکون على مستوى تطلعات وطموحات الثورتین.

مشکلة البحث

یعد التعلیم الرکیزة الأساسیة لعملیة التنمیة الاقتصادیة والاجتماعیة ، لذا تتعاظم الجهود لإصلاح وتقویم النظام التعلیمی ؛ نظراً لما یواجهه المجتمع المصری من تغیرات عمیقة وسریعة على الصعیدین المحلی والعالمى . فعلى الصعید المحلی قامت ثورة 25 ینایر 2011 ؛ لتسقط نظاماً سیاسیاً مستبداً , وتنطلق نحو المستقبل برؤیة جدیدة ، وعلى الصعید العالمی تتجلى العولمة والتطور السریع للعلوم والتکنولوجیا ونشوء مجتمع المعرفة ، وقد انعکست کل هذه التحدیات على السیاسة التعلیمیة فی مصر سلباً وإیجاباً , الأمر الذى یتطلب مراجعة فاحصة لمجمل مسیرة النظام التعلیمى فی مصر.

لذا رکزت عملیة صیاغة السیاسات التعلیمیة فی مصر على مبدأ تکافؤ الفرص فی التعلیم. فقد أولت دساتیر مصر جمیعها العنایة الخاصة بتکافؤ الفرص ، وأکد ذلک دستور مصر 2014م، حیث تضمنت معظم المواد من7 إلى50 أن تکافؤ الفرص من المقومات الأساسیة فی المجتمع المصری. کما نصت المادة (19) الخاصة بالتعلیم على أن التعلیم حق لکل مواطن، هدفه بناء الشخصیة المصریة، والحفاظ على الهویة الوطنیة، وتأصیل المنهج العلمی فی التفکیر، وتنمیة المواهب وتشجیع الابتکار،  وترسیخ القیم الحضاریة والروحیة، وإرساء مفاهیم المواطنة والتسامح وعدم التمییز،  وأن تلتزم الدولة بمراعاة  أهدافه فی مناهج التعلیم ووسائله، وتوفیره وفقًا لمعاییر الجودة العالمیة. کما نص الدستور فی هذه المادة على تمدید مرحلة التعلیم الإلزامی إلى اثنى عشر (12) عامًا، حیث نصت على : أن التعلیم إلزامی حتى نهایة المرحلة الثانویة أو ما یعادلها، وأن تکفل الدولة  مجانیة التعلیم  بمراحله المختلفة  فی مؤسسات الدولة التعلیمیة، وفقًا  للقانون. وتلتزم الدولة بتخصیص  نسبة من الإنفاق الحکومی للتعلیم لا تقل عن 4% من الناتج القومی الإجمالی له ، تتصاعد  حتى تتفق مع المعدلات العالمیة (جمهوریة مصر العربیة،دستور جمهوریة مصر العربیة ،2014م، ص11).

إلا أن التعلیم فی مصر ما زال یعانی من العدید من المشکلات التى تعوق تطبیق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة، وعلی الرغم من کثرة الجهود والإجراءات الدولیة والإقلیمیة التى اتخذت لتطبیق ذلک المبدأ ، لأنه لم یتم التطبیق بالشکل المطلوب حتی الآن، وعلیه یتضح        أن النظام التعلیمی فی مصر یوجد به نوعاً من الاخلال بمبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة، وذلک یتمثل فی عدم قدرة التعلیم علی تحقیق الاستیعاب الکامل ،وتعدد الفترات الدراسیة ،وتحمیل الفصول الدراسیة فوق طاقة استیعابها، وعدم تکافؤ الفرص فی التعلیم بین الریف والحضر وبین الفقراء والأغنیاء ، وأیضًا  عدم تکافؤ الفرص فی التعلیم بین المناطق الجغرافیة المهمشة والمناطق المرکزیة ، وانخفاض مستوى جودة التعلیم فی معظم مدارس التعلیم العام        (نسرین محمد فوزی، وهناء ابراهیم سلیمان2013م ، ص ص 361-362).

وحیث إن الواقع الحالی یشیر إلى ارتباط مستقبل التعلیم فى مصر بمدى تحقق تکافؤ الفرص التعلیمیة، ودعم أبناء الطبقات الفقیرة فى هذا التعلیم ، وأن تعلیم الفقراء هو الذى سیحدد استقرار البلاد فى المستقبل ولابد من إمدادهم بالأمان والاعتزاز بتراثهم ،        والثقة بجدوى مهاراتهم فى مواجهة المستقبل ، کما أن صراعات مصر لم تنتِه خاصة        بعدما استقر أن حلول هذه الصراعات لا تلوح فى الأفق ، ولکن عندما یبدأ حل الخلافات الثقافیة فسوف یشعر المصرى المتعلم بالأمان ویحیا حیاة طبیعیة داخل مجتمعه           (محسن خضر 2006م ، ص 73) ؛لذا تتبلور مشکلة البحث فی تحلیل السیاسة التعلیمیة فی مصر خلال تلک الفترة وتعرف دورها فی تحقیق مبدأ تکافؤ الفرص لطلاب التعلیم قبل الجامعى فی الفترة من 2011م حتى 2016م.

أهداف الدراسة:

استهدفت الدراسة تعرف مدى تحقیق القرارات الوزاریة لوزارة التربیة والتعلیم فى مصر لمبدأ تکافؤ الفرص لطلاب التعلیم قبل الجامعى فی الفترة من 2011/2016م.

أهمیة الدراسة:

تکمن أهمیة الدراسة الحالیة فی تزوید المعنیین بأفکار ومعلومات عن تکافؤ الفرص التعلیمیة وإمکانیة تحقیق القرارات لهذا المبدأ ، وکذلک تعزیز نقاط القوة ، کما یستفید القائمون على إصلاح نظام التعلیم فی مصر فی تعرف مبادئ هذا النظام. 

دراسات سابقة:

أولاً : دراسات عربیة

1-دراسة رجاء علی عبد المجید(2001م)                 ( رجاء علی عبد المجید ،2001م)

استهدفت الدراسة تقویم السیاسات التعلیمیة لمرحلة التعلیم الأساسی فی الفترة من (1980-2000م) من حیث استجابتها للمشکلات التی یواجهها المجتمع المصری فی       مسیرته الراهنة والمستقبلیة من خلال الکشف عن التحدیات التی تواجه السیاسة التعلیمیة ، ووضع تصور مقترح لتطویر السیاسة التعلیمیة فی الحقل التربوی ، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفی ، وتوصلت الدراسة إلى وضع تصور مقترح لتطویر السیاسة التعلیمیة فی الحقل التربوی.

2- دراسة عبد المنعم محی الدین عبد المنعم(2005م)

      (عبد المنعم محی الدین عبد المنعم، 2005م)

استهدفت الدراسة تعرف الدور الذی یقوم به التعلیم الثانوی الفنی فی تحقیق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة وکیفیة تصنیف الطلاب فی السلم التعلیمی ، ووضع تصور مقترح لتفعیل دور التعلیم الفنی فی تحقیق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة ، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفی، وتوصلت الدراسة إلى تقدیم تصور مقترح لتفعیل دور التعلیم الفنی فی تحقیق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة.

3-دراسة سهیر محمد حوالة (2007م)                  ( سهیر محمد حوالة ،2007)

هدفت الدراسة التعرف على مبدأ تحسین السیاسة التعلیمیة بالمملکة العربیة السعودیة لمفهوم تکافؤ الفرص التعلیمیة بمرحلة التعلیم قبل الجامعی، وأظهرت النتائج التی توصلت إلیها الدراسة أن السیاسة التعلیمیة بالمملکة أولت اهتمامًا لکافة أبعاد مفهوم تکافؤ الفرص التعلیمیة فی مراحل التعلیم قبل الجامعی، حیث احتل بعد المساواة المرتبة الأولى من جملة أبعاد التکافؤ على مستوى جمیع مراحل التعلیم قبل الجامعی إجمالاً، وجاء بعده بُعد الحق فی التعلیم فی المرتبة الثانیة ثم بُعد الاستمراریة فی التعلیم فی المرتبة الثالثة.

4-دراسة سامیة أحمد فرغلی(2009م)                 ( سامیة أحمد فرغلی،2009م)

استهدفت الدراسة تعرف مفهوم الإصلاح التربوی، کذلک تحلیل بعض مدارس الإصلاح التربوی (المدرسة الوظیفیة- المدرسة النقدیة- المدرسة النقدیة العربیة)، وصولاً إلى أهم مؤشرات الإصلاح فیها، وأیضًا تحلیل القوى والعوامل المؤثرة على حرکة الإصلاح التربوی فی المجتمع المصری و المسئولة عن توجه السیاسة التعلیمیة فیه وحرکة التعلیم ما قبل الجامعی من الناحیتین الکمیة والکیفیة.

واستخدمت الباحثة کلاً من المنهج الوصفی متمثلاً فی عرض وتحلیل الوثائق ، واللوائح ، والتشریعات الرسمیة، ، وأیضًا المنهج النقدی لدراسة مفهوم الإصلاح التربوی ، وسیاسة التعلیم قبل الجامعی فی مصر، ونقد توجهات سیاسات الإصلاح التربوی فی ضوء الحاجات القومیة.

وتوصلت الدراسة إلى تصور مقترح للمساهمة فی وضع استراتیجیة لإصلاح التعلیم ما قبل الجامعی وسیاساته فی مصر فی ضوء التطورات المجتمعیة . حیث أکدت على  الاستفادة من التجارب المحلیة التاریخیة فی صیاغة الإصلاح التربوی المستقبلی بعد تقویمها.

5-دراسة سیف الإسلام علی مطر ، وهانی عبد الستار فرج (2009م)

   ( سیف الإسلام علی مطر ، وهانی عبد الستار فرج ،2009م ، ص ص 21-43)

استهدفت الدراسةتعرف مجموعة من الخطایا فی السیاسة التعلیمیة فی مصر منها النظرة الجزئیة للسیاسة التعلیمیة ، والتسرع فی صنع السیاسة التعلیمیة ، تجاهل الفجوة بین السیاسة التعلیمیة وبین الواقع، وأیضًا الفجوة بینها وبین البحث التربوی ، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفی التحلیلی ، وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن ترتبط السیاسة التعلیمیة بواقع المجتمع المصری،وأن تراعی البنیة الثقافیة والاجتماعیة.

6-دراسةعلاء أحمد جاد الکریم (2012م)

          (علاء أحمد جاد الکریم ،2012م ، ص ص 21-43)

استهدفت الدراسة تعرف مفهوم السیاسة التعلیمیة وأبعادها ومقوماتها ، والمؤسسات المسئولة عن صنعها فی مصر ، وآلیاتها ، والتحدیات التی تواجهها، واستخدمت الدراسة منهج تحلیل السیاسات، وتوصلت الدراسة إلى تقدیم مقترحات لتطویر السیاسة التعلیمیة        فی مصر. 

7-دراسةنبیل عبد الله عوض (2014م)

    ( نبیل عبد الله عوض ،2014م ، ص ص 313-342)

استهدفت الدراسة تعرف مفهومالسیاسات التعلیمیة فی مصر والولایات المتحدة الأمریکیة ، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفی التحلیلی ، وتوصلت نتائج الدراسة إلى أن السیاسات التعلیمیة فی مصر تعمل على توفیر الفرص المتکافئة من خلال عملیة التعلیم ذاته لمواجهة الفوارق الاجتماعیة بین الطلاب وتحقیق التوازن والتکافؤ بین التعلیم فی الریف والتعلیم فی الحضر.

8-دراسة غازی مریع الشرابی (2014م)                ( غازی مریع الشرابی ،2014م)

   استهدفت الدراسة الإلمام بواقع تکافؤ الفرص التعلیمیة بین طلبة المدن وطلبة القرى فی المملکة العربیة السعودیة , ومعرفة مدى التباین فی تقدیرات عینة الدراسة لواقع تکافؤ الفرص التعلیمیة ، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفی التحلیلی . وتوصلت الدراسة إلى أن تکافؤ الفرص فی مجال تمویل التعلیم والخدمات المساندة قلیلة ، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائیة بین أفراد العینة.

ثانیًا : دراسات أجنبیة

1-دراسة بروسى بیکر(2004م)         (Brucee D.Baker2004,pp 39-64)

هدفت الدراسة إلى تعرف العلاقة بین سیاسات الولایة بما تتضمنه من تعویضات ومساعدات وتبرعات الولایة وعلاقة ذلک بتحقیق تکافؤ الفرص التعلیمیة فی المدارس ، وکذلک تحلیل معدلات المشارکة والإتاحة فی برامج الطلاب الموهوبین والمتفوقین عن طریق جمع بیانات حول المدارس فی ولایات مختلفة بالولایات المتحدة، وأکدت نتائج الدراسة بأن تمویل البرامج ودعمها یساعد على تحقیق تکافؤ الفرص التعلیمیة بین مدارس الموهوبین، وأکدت نتائج الدراسة أیضًا على أن السیاسة التعلیمیة بولایة فیرجینیا تتخذ خطوات            لتحقیق تکافؤ الفرص بین مدارس الموهوبین من خلال السیاسات العادلة فی توزیع المساعدات والمنح.

2-دراسة کیم هوکKim Hoque (2004م)      (Kim Hoque2004,pp 481-506)

هدفت الدراسة إلى تقییم طبیعة السیاسات الموجودة فی المملکة المتحدة باستخدام البیانات من مکان العمل من خلال المسح للعلاقات بین الموظفین لمعرفة تکافؤ الفرص ، وتناولت أنواع من أماکن العمل التی هی أکثر عرضة لمعرفة أثر الجنس أو العرق أو الإعاقة  أو العمر فی السیاسات من خلال تقییم مدى أماکن العمل التی اعتمدت تلک السیاسات، واعتمدت أیضا دعم الممارسات ، ومن خلال تقییم نسبة الموظفین الذین یحصلون على الممارسات فی أماکن العمل حیث تم اعتمادها ، وتوصلت الدراسة إلى أن الجنس والعمر والعرق له أثر فی السیاسات التعلیمیة وتکافؤ الفرص.

3-دراسة مارا ویستلنج (2007م)

(Mara Westling Allocli 2007,pp133-146)

هدفت الدراسة الکشف عن واقع تحقیق تکافؤ الفرص التعلیمیة فی التعلیم قبل الجامعی بالسوید وارتباط تحققه بالقوانین والتشریعات التی تم إقرارها، کما هدفت هذه الدراسة إلى الکشف عن العوامل العامة والخاصة المؤثرة فی النظام التعلیمی بالسوید وتحدید المعوقات والتسهیلات التی یمکن أن تعیق أو تحقق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة فی ضوء السیاسات الموضوعة لکل الطلاب، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفی ومنهج المسح الإجتماعی وکشفت الدراسة عن نتائج منها الجهود المبذولة من قبل النظام المدرسی السویدی والتقاریر الواردة فی الهیئة الوطنیة للتعلیم بشأن تفعیل وتأکید مبدأ تکافؤ الفرص بین جمیع الطلاب.

4-دراسة هوک إریک و مون ینج(2012م)       (HOUCK, Eric A 2012,p18)

هدفت الدراسة إلى تعرف واقع تکافؤ الفرص ، ومدى تحققه فی مدارس کوریا المتوسطة ، وتوصلت الدراسة إلى أن هناک عدم مساواة فی تدریب الموارد التعلیمیة للطلاب وذوی الاحتیاجات الخاصة، وأوضحت الدراسة أن هناک علاقة ذات توزیع لدرجة متساویة عمودیاً وأفقیاً للموارد التعلیمیة وفقاً لحالة الطلاب الاجتماعیة والاقتصادیة ، والمنطقة التی یقطنون بها فی مدارس کوریا المتوسطة.

5-دراسة کارمین مورینو(2016)

(Carmen B.Moreno 2016,p141-158)

هدفت الدراسة إلى تعرف واقع تحقق مبدأ تکافؤ الفرص ومدى مراعاة السیاسة التعلیمیة بمدارس ألبرتا لهذا المبدأ مع ذوی الاحتیاجات الخاصة، حیث أن تحول الأطفال من مرحلة التعلیم الإلزامی إلى التعلیم الثانوی ومن ثم سعیه نحو إیجاد فرص عمل بسبب قلق لدى أولیاء الأمور الذین یشعرون بالقلق تجاه أبناءهم وفرصه لإیجاد فرص عمل مستقبلاً. کما هدفت الدراسة الحالیة إلى التعرف على أهم التشریعات التی صدرت والتی تؤکد على حق هذه الفئة من الطلاب فی حصولهم على کافة الفرص التعلیمیة التی تمکنهم من اللحاق بالعمل مستقبلاً. واستخدمت الدراسة المنهج الوصفی لملائمته لطبیعة الدراسة ، وتوصلت إلى مجموعة من النتائج من أهمها وجود العدید من التشریعات والقوانین التی تعم مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة لجمیع الطلاب وفئة ذوی الاحتیاجات الخاصة بوجه خاص، کما أکدت نتائج الدراسة على أهمیة التوظیف کحق لهذه الفئة من أجل تمکینهم فی المشارکة بالمجتمع وتحقیق الاستقلال الشخصی.

6-دراسة  أوکادا أکیتو (2017م)               (OKADA, Akito,2017,pp2-3)

 استهدفت الدراسة تعرف مدى تحقیق تکافؤ الفرص فی تعلیم الیابان وإسهامه فی عملیة الإصلاح التعلیمی بها، حیث الاهتمامات العدیدة التی تتعلق بمدى عدم تحقق تکافؤ الفرص مما أدى إلى وجود خلل بشکل عام فی المجتمع الیابانی، حیث أصبحت الوظائف الدائمة تقتصر على هؤلاء الخریجین من جامعات مرموقة ومن أسر ذات دخل عالی. وهدفت الدراسة إلى تعرف التکوین التاریخی لمفهوم تکافؤ الفرص والذی یتماشى مع سیاسة الیابان التعلیمیة منذ نهایة الحرب العالمیة الثانیة حتى الألفیة الجدیدة. وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج منها، أن مبدأ تکافؤ الفرص فی الیابان أصبح مطبقاً بشکل جوهری فی الیابان بعد عام 1945 وأوضحت الدراسة من خلال إطارها النظری والتحلیلی مدى إسهام الجهود الاصلاحیة للتعلیم الیابانی الحالیة وتأثیرها فی تحقیق تکافؤ الفرص التعلیمیة بین الأطفال من ذوی الخلفیات الأسریة المختلفة.

التعلیق على الدراسات السابقة:

لاحظ الباحث أن الدراسات السابقة تناولت السیاسة التعلیمیة ومفهوم تکافؤ الفرص التعلیمیة بأبعاده المختلفة : کالحق ، والاستیعاب ، والمساواه ، ومشارکة المجتمع المدنى ، مع الترکیز على المجتمع المصرى  وتتشابه الدراسة الحالیة مع الدراسات السابقة فی أنها تتناول مبدأ تکافؤ الفرص والسیاسات التعلیمیة فی الدول المختلفة، بینما تختلف الدراسة الحالیة فی أنها تقوم بتحلیل القرارات الوزاریة الصادرة من وزارة التربیة والتعلیم للتعرف على مدى تحقیقها لمبدأ تکافؤ الفرص فی مصر فی الفترة الزمنیة من 2011م/2016م.

تساؤلات الدراسة:

لتحقیق هدف الدراسة حاول الباحث الإجابة عن التساؤلات التالیة:

1-      ما مفهوم السیاسة التعلیمیة ، وأهمیتها ، ومراحلها، ومقوماتها ووظائفها؟

2-      ما الإطار الفکری لمبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة ؟

3-      ما واقع تحقیق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة فی ضوء قرارات السیاسة التعلیمیة؟

4-      ما دور السیاسة التعلیمیة لتفعیل مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة فی التعلیم قبل الجامعی؟

منهج الدراسة:

استخدم الباحث فی الدراسة الحالیة المنهج الوصفی التحلیلی ، حیث یعد من أکثر مناهج البحث ملائمة لطبیعة الدراسة وتحلیل  لقرارات الوزاریة الصادرة من وزارة التربیة والتعلیم للتعرف على مدى تحقیقها لمبدأ تکافؤ الفرص فی مصر فی الفترة الزمنیة من 2011م/2016م، واستخلاص النتائج منها.

حدود الدراسة:

اقتصرت الدراسة علی تعرف واقع تحقیق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة لطلاب التعلیم قبل الجامعى فی ضوء السیاسة التعلیمیة فی الفترة من 2011/2016م.

مصطلحات الدراسة:

السیاسة التعلیمیة:

یعرفها الباحث إجرائیاً:

بأنها عبارة عن المبادىء والأطر التشریعیة التی یقوم علیها نظام التعلیم قبل الجامعی فی مصر ، وتحدد إطاره العام وفلسفته وأهدافه وإمکانیة تحقیقه لمتغیرات العصر.

تکافؤ الفرص التعلیمیة:

یعرفها الباحث إجرائیاً:هو إتاحة الفرص التعلیمیة المناسبة للطالب فی مراحل التعلیم قبل الجامعی بما یتوافق مع قدراته واهتماماته واتجاهاته ومیوله .

الإطار النظری للبحث

السیاسة التعلیمیة (المفهوم ، الأهمیة ، المراحل) :

مفهوم السیاسة التعلیمیة Educational Policy

 تعرف  السیاسة التعلیمیة بأنها الأحکام التى تعبر عن الجهود التنظیمیة الى ینبغی أن تبذل لتحقیق أغراض أو توقعات أو تطلعات یستهدفها المجتمع فى مرحلة من مراحل تطوره.( سعید اسماعیل على،1988م،ص 235)

کما تعرف السیاسة التعلیمیة بأنها : مجموعة المبادىء والخطوط العامة التى تواجه مسار التربیة والتعلیم فى دولة ما ، والتى یضعها المجتمع عن طریق أفراده، ومؤسساته . وتشمل أهداف التعلیم وفلسفته ونظامه ووسائل تحقیق تلک الأهداف، وتشمل أیضاً سیاسات فرعیة تختص بمیادین التعلیم المختلفة، أى أنها بمثابة الإطار العام الذى یواجه هذه القرارات لتحقیق الاتجاه أو الخط العام الذى ینشده العمل التربوى.

وتمثل الجانب الحرکى والدینامیکی الحى للحقیقة التعلیمیة ، حیث إنها ترتبط بکل المقومات المعنویة والسلوکیة للمجتمع کروح الجماعة ، والعقیدة الدینیة ، والتقالید ،       والتراث التاریخی والایدیولوجى ، والأمن القومى ، وهذه العناصر والمقومات هى بمثابة القوة الدافعه التى تساعد على إیجاد العلاقة الضروریة واللازمة بین العناصر النظامیة (القانونیة)، والطبیعیة للنظام التعلیمی من جانب ، والنظام السیاسی للمجتمع بماضیه وحاضره ومستقبله من جانب. (جمال محمد ابوالوفا،1992م،ص 196)

وهناک من ینظر إلى السیاسة التعلیمیة على أنها عملیة منظمة تتبع الأسلوب           العلمى، وتتم على خطوات عدة متتالیة تبدأ بتحدید المشکلة وتنتهى بالقوانین         والقرارات المرتکزة على منهجیة علمیة ، وتتسم بتوجیهها المستقبلی .( حسین مجبل الرشید، وأخرون ، 2012م ، ص588)

لذا یتضح أن السیاسة التعلیمیة هی مجموعة من الاجراءات التربویة التی تتبناها السلطة الحکومیة لتکوین الفرد بقصد إدماجه فی المجتمع لیسهم فی تحقیق التقدم والنهوض بالعملیة التربویة.

ویمکن القول أن السیاسة التعلیمیة هى إحدى السیاسات التى تنبثق عن السیاسة العامة للدولة ، والتى تشکل بدورها سلسلة القرارات الخاصة بالقطاعات المختلفة فى المجتمع ، وتعکس آراء وأفکار الدولة ، وما ترغب فى تنفیذه من أهداف فى مجالات السیاسة والدفاع والاقتصاد والتعلیم والخدمات الاجتماعیة والصحیة.

إن مفهوم السیاسة التعلیمیة یعنى فى جملته : تحدید الشکل العام للمراحل التعلیمیة التى ینتظم فیها المتعلم ،وأهداف کل مرحلة من هذه المراحل ، ومجموعة الخطط والبرامج والاتجاهات ، وکذلک القوانین والقواعد والنظم والأسس العامة التى تسیر على ضوئها عملیة التربیة والتعلیم فیه.

       وهى أیضا کل ما تصرح به الحکومة من آراء حول قضایا التعلیم سواء تم ذلک     فی صورة تصریحات ، أو کتابات ، أو إجراءات واقعیة وهی تقع فی قمة النظام التعلیمی ، وهی تحدد الاختبارات الرئیسة والتوجهات من قبل الجهات المسئولة عن التربیة.              ( محمد علی عزب،1999م،ص 66)

 ومن ناحیة أخرى تعرف السیاسة التعلیمیة بأنها " الجهود المنظمة التى ینبغى أن تبذلها الدولة وتلتزم بها لتحقیق أهداف معینة ، کما أنها توجه العمل الإدارى والفنى فى النظام التعلیمی ، ومن ثم فهى تمثل الإطار الذى تقوم علی أساسه انجازات هذا النظام بصفة عامة. (عفاف محمد جایل،2013م ، ص 411)

وتتبنى الدراسة التعریف التالی لمفهوم السیاسة التعلیمیة : هى مجموعة من المبادىء والقرارات التى تٌستمد من نظام محدد القیم ، ومن استشراف النتائج والآثار المحتملة للقرارات، وبناءً على ذلک یتم تحدید الاجراءات التى تلتزم الحکومة الأخذ بها من أجل التأثیر فى الواقع وتوجیهه نحو الأهداف المخططة ، ویتم تنفیذ هذه المبادىء والإجراءات وما یتبعها عادة داخل نظام التعلیم کخطة عامة لتوجیه القرارات المتصلة بوسائل تحقیق الأهداف التعلیمیة المرغوب تحقیقها.

وهناک مجموعة من المفاهیم ذات العلافة بمفهوم السیاسة وهى : الاستراتیجیة ، والخطة ، ویمکن إیضاح طبیعة العلاقة بین تلک المفاهیم على النحو التالى:

السیاسة:

تحدد السیاسة التعلیمیة الأهداف والأولویات الرئیسة التى تطرح من قبل الحکومة فیما یخص أمور وشئون التعلیم – سواء على مستوى القطاع الرئیسی أو الفرعى – مع الأخذ فى الاعتبار للمجالات الخاصة مثل القبول والجودة والمعلمین، أو فیما یتعلق بقضیة معینة أو أمر یتم التطرق إلیه.

الاستراتیجیة :

تحدد کیفیة تنفیذ وتحقیق أهداف السیاسة .

الخطة:

تحدد الأنشطة والمبادرات التى یتم تنفیذها  وإطار الوقت والمسئولیات والموارد التى یتم الحاجة إلیها من أجل إدراک السیاسة الاستراتیجیة . UNESCO Handbook on Education Policy Analysis and Programming,2013,P.6).

ویمکن توضیح العلاقة بین السیاسة والاستراتیجیة والخطة کما هو موضح        بالشکل التالى:

 

 

 

 

 

 

 

 

 
   

 

 

 

شکل(1) یوضح العلاقة بین السیاسة والاستراتیجیة والخطة

(UNESCO Handbook,2013,p6)

ویوضح الشکل السابق أن السیاسة هى بیان وإطار عریض یوضح الأهداف والأولویات الرئیسیة، وتتزامن السیاسة مع دستور الدولة ، ویمکن أن تکون عریضة لتشمل (سیاسة قطاع التعلیم، أو تشمل قطاع فرعى (التعلیم الابتدائى)، أو قضیة معینة           (انخفاض معدلات التسجیل)، فالسیاسة تحدد أمراً معیناً وتهدف إلى استکشاف المواقف حول قضیة معینة.

أهمیة السیاسة التعلیمیة:

-  تساعد على استقرار العمل والتنفیذ حتى مع تغییر المسئولین ،وتعد دستور عمل،       لأنها تؤدى إلى الفهم السلیم لمتطلبات العمل التربوى ، کما أنها تضمن التجانس فى الأعمال والقرارات .

تتخذ کمعاییر للتقویم ، ففى ضوئها یتم قیاس الأداء الفعلى للطالب.

- إن السیاسة التعلیمیة الفعالة والمتزنة هى تلک التى تقوم على تفجیر الطاقات البشریة وتعمل على توجیهها نحو اکتساب کفاءات ومؤهلات فکریة ومهنیة تجعل الانسان یتبوأ مکانة  فی مجتمعه فینعم بکرامته ، ویشعر بتوظیف طاقاته من أجل المساهمه فى التنمیة      الشاملة لبلده.

لذا تعد السیاسة التعلیمیة هی الأساس الذی یحدد حرکة التربیة المستقبلیة للمجتمع فی اتجاه الإعداد المتکامل لأجیال المجتمع، وفق المثل العلیا التی تتبنّاها المجتمعات، والتی تشکِّل مجتمع المستقبل من سیاسیین، واقتصادیین، وتربویین، وإعلامیین، وتجار، وصنّاع، وإداریین، وعسکریین. کما توفر الکفایات النوعیة لکل فئة من هؤلاء بشکل مختلف الأبعاد والأعماق، مما یسهم فی تحدید المستویات العلمیة، والمهارات والخبرات اللازمة.

 دورة السیاسة التعلیمیة ومراحلها:

الشکل التالى یوضح مراحل ودورة السیاسة التعلیمیة .

                                

 

 

 

     

 

 

 

 

شکل (2) یوضح مراحل ودورة السیاسة التعلیمیة UNESCO Handbook on Education Policy Analysis,2013,p6))

خطوات دورة السیاسة التعلیمیة:

وتتمثل دورة السیاسة التعلیمیة فى الخطوات التالیة:

1-   الخطوة الصفریة (الرؤیة):

تقبل بدء دورة السیاسة ، فهناک ما یسمى بالرؤیة التى یتم وضعها ، فمثلاً عندما یفوز حزب بأغلبیة القاعدة فى البرلمان ویشکل الحکومة فإن هذا الحزب یحدد خططه الاستراتیجیة للتعلیم مثلاً زیادة مشارکة الشباب من خلفیات اقتصادیة ، واجتماعیة ، منخفضة فى التعلیم.

2-   الخطوة الأولى (التحلیل):

بعدما یتم تحدید ووضع الرؤیة ، تبدأ دورة السیاسة بتحلیل الموقف والوضع الراهن والموافقة على توجهات السیاسة لتحقیق الرؤیة ، فخیارات السیاسة یتم تشکیلها ومناقشتها، ومن ثم توضع الأولویة والجدولة.

3-   الخطوة الثانیة (التخطیط):

بعدما تتحدد الأولویات والتوجهات المرتبطة بالسیاسة ، یتم تصمیم استراتیجیة التنفیذ، یتم تحدید الأنشطة ووضع میزانیتها ، وخلال هذه الخطوة ، فهناک سلسلة من المخرجات الملموسة ، والأولویات والأهداف والإجراءات والإطار الزمنى ، یتم تحدیدها ، علاوة على تحدید مسئولیات کل فرد، والموارد المطلوبة، وفى هذه الخطوة یجب تحدید إطار للتقویم والتحکم بشکل واضح.

4-   الخطوة الثالثة (التنفیذ):

یتم تنفیذ الأنشطة الموضوع لها المیزانیات والمخطط لها طبقاً للإطار الزمنى المتفق علیه والمسئولیات لتحقیق الأهداف.

5-   الخطوة الرابعة (التقویم):

یتم التحکم والضبط والمراجعة بشکل منتظم للأنشطة ، ویتم عمل التعدیلات اللازمة ، فمجالات عدیدة مثل الترابط والکفاءة والفاعلیة والتأثیر والاستدامة یتم تقویمها ، فنتائج التقویم تمد بالمدخلات لابلاغ وتحسین سیاسات المستقبل. (Cosmin, Glava Cătălin, and Glava Adina Elena,2014,pp680-681))

یتضح مما سبق أن خطوات السیاسة التعلیمیة تدور فی شکل متکامل ومترابط لتحقق أهداف العملیة التعلیمیة، وبالنسبة لمراحل السیاسة التعلیمیة، فإن السیاسة التعلیمیة تنفذ من خلال القیام بعدة مراحل، ومع أن المراحل متعددة إلا أنها متداخلة ومتکاملة ومتلائمة فیما بینها، وذلک لضمان سیر النظام التربوی سیراً مطرداً نحو الأفضل والمراحل هی:

1- مرحلة الاختیارات الرئیسة للسیاسة التعلیمیة:

وفیها یتم الاختیار بین البدائل الکثیرة المتوفرة فی الدولة، بحسب أهمیتها وأولویتها والوقت اللازم لتنفیذها ، والجدوى المتوقعة منها.

2- مرحلة اختیار الطرق العملیة اللازمة للتنفیذ – مرحلة الإستراتیجیة:

ویقصد بتلک المرحلة تحویل الاختیارات السیاسیة إلى خطوات عملیة منظمة لتبدو أکثر وضوحاً وأقرب إدراکاً، ویشمل مفهوم الإستراتیجیة ثلاثة مبادئ أساسیة هی:

-      تنظیم العناصر فی کل متماسک.

-      أخذ المخاطرة واحتمالات وقوعها بعین الاعتبار.

-      العزم على معالجة المشکلات الناتجة عن تلک المصادفة للتحکم فیها.

        ولابد أن تتصف الإستراتیجیة بالشمول، التکامل، طول المدى نسبیاً، الضبط، المرونة.

3- مرحلة التخطیط:

 وتسمى بمرحلة الطرائق والأسالیب، وفیها یتم تسهیل العمل على المختصین الذین تناط بهم عملیة اتخاذ القرارات.

مقومات السیاسة التعلیمیة فی مصر: 

ویتم عرض المقومات على النحو التالی:

1- المقومات القومیة:

 تتضمن المرجعیة المجتمعیة ، بمعنى أن النظام التعلیمی جزء من المنظومة المجتمعیة ، حیث أن مؤسسات المجتمع تؤسس لصناعة السیاسة التعلیمیة.

2-المقومات الدولیة:

 تؤثر المتغیرات العصریة والتکنولوجیة فی دول العالم على نظم التعلیم مما یؤثر على السیاسات التعلیمیة فی تلک الدول.

3-المقومات الأکادیمیة:

وهی الدراسات والبحوث التی یجریها الباحثون عن واقع وتکوین وتنفیذ السیاسة التعلیمیة. (عبد الجواد سید بکر ، 2003م ، ص ص 7-10)

  یتضح من العرض السابق أن مقومات السیاسة التعلیمیة فى مصر تتنوع ما بین القومات القومیة المجتمعیة، وکذلک الظروف العالمیة المحیطة بالمجتمع المصری ،وضرورة اهتمام الباحثین فى المجال التربوی بالبحوث التى ترتبط بالسیاسة التعلیمیة فى مصر.

وظائف السیاسة التعلیمیة فی مصر:

تبرز أدبیات السیاسة مجموعة الوظائف الآتیة للسیاسة التعلیمیة:

-      تشکل إطاراً مرجعیاً وأیدیولوجیاً یوجه النظام التعلیمی .

-      تحدد علاقة الدولة والمجتمع بالتعلیم.

-      تحدد حرکة التعلیم صوب المستقبل الذى یستشرقه المجتمع.

-      تحدد الهیاکل والأهداف للمراحل التعلیمیة.

-      تحدد مصادر ومواصفات الموارد المادیة والبشریة.

-      تحدد أسالیب وطرق وأدوات تقویم النظام التعلیمی.

-      تحدد نوعیة العلاقات القائمة بین المراحل التعلیمیة.

-      تحدد نوعیة العائد والمردود التعلیمی على المجتمع وسوق العمل (الهیئة القومیة لضمان جودة التعلیم والاعتماد، 2011، ص 18)

ومما سبق فإن السیاسة التعلیمیة ترسم الإطار العام للنظام التعلیمى وعلاقته بالمجتمع، وتحدد مواصفات الموارد المادیة والبشریة للنظام التعلیمى.

الإطار الفکری لمبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة:

مفهوم تکافؤ الفرص التعلیمیة Equal Educational Opportunities:

یعرف تکافؤ الفرص بأنه إتاحة فرص التعلیم لجمیع أفراد المجتمع بهدف تنمیة قدراتهم ومیولهم إلى أقصى حد ممکن ، دون تفرقة بسبب الجنس أو الخلفیة الاجتماعیة أو العقیدة أو اللون.( عبد المنعم محی الدین ، 2005م ، ص 235)

وفی هذا التعریف اعتبار أن مسئولیة توفیر نظام تعلیمی لجمیع الأفراد تقع على عاتق المجتمع بصرف النظر عن أی تمییز یمکن أن یکون بین أفراد ذلک المجتمع.

کما یعنى: "حصول کل فرد من أفراد المجتمع على فرص تعلیمیة متکافئة مع غیره فی الالتحاق بالتعلیم المتاح فی مجتمعه والاستمرار فیه بقدر ما تؤهله قدراته واستعداداته وٕإمکاناته، وبغض النظر عن المستوى الاقتصادی والاجتماعی الذی ینتمی إلیه الفرد".           (مصطفى أحمد عبد الله ، 2013م ، ص 100)

أبعاد تکافؤ الفرص التعلیمیة فی مصر:

إن مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة له أبعاد مختلفة ذات دلالة للفرد والمجتمع على حد سواء ، وأول هذه الأبعاد هو البعد الإنسانی، فالتعلیم أحد الحقوق الأساسیة للفرد، مثله فى ذلک مثل حاجته للمأکل والملبس والمشرب والمأوى والرعایة الصحیة والاجتماعیة، " کما یمثل التعلیم مدخلاً رئیساً لتحقیق مقومات شخصیة الإنسان وکرامته ، ویعتبر کذلک الأداة الرئیسیة لإعداد المواطن المستنیر الواعى بحقوقه فیتمسک بها دون تفریط، والمدرک لواجباته فینهض بها فى جدیة وإلتزام قبل مجتمعه ، ومن هنا تبرز فاعلیة توفیر فرص التعلیم ونشره بین أفراد المجتمع فی مختلف مراحل التعلیم ونوعیتها.

وثانى هذه الأبعاد هو البعد الاجتماعى، فنشر التعلیم وتعمیمه من أهم الوسائل          التى تؤدى إلى تحقیق العدالة والمساواة بین أفراد المجتمع غنیهم وفقیرهم ، لذلک            فالمجتمع مطالب بأن یؤمن لکل فردٍ صغیراً کان أم کبیراً حداً أدنى من التعلیم یسمح له بالتهیؤ للحیاة ، وممارسة دوره کمواطن منتج وتحقیق ذاته کفرد.. وأن یکون هذا         الحد الأدنى مشترکاً بین الجمیع ، وذلک حتى لا یوجد داخل المجتمع الواحد مجموعات          محرومة من حقها  الطبیعی فى الحصول على فرصة متکافئة من التعلیم مع غیرها.           ( السید عبد العزیز البهواشی 1992م ، ص 428)

أما ثالث أبعاد تکافؤ الفرص التعلیمیة فهو البعد السیاسی ؛ فإن التعلیم یمکن أن یستخدم لتحقیق أى غرض ، ومعنى هذا أن إتاحة فرص التعلیم لأفراد المجتمع لها دورها الجوهرى فى تحقیق دیمقراطیة التعلیم فتکافؤ الفرص والدیمقراطیة وجهان لعملة واحدة ، فکلاهما یستهدف إتاحة الفرصة لأبناء المجتمع للنمو والتطور فضلاً عن أن الدیمقراطیة "نتیجة" وفى نفس الوقت سبب رئیس وراء زیادة الطلب الاجتماعى على التعلیم.

ویتمثل رابع أبعاد تکافؤ الفرص التعلیمیة وآخرها فى البعد التنموى ، من حیث أن التعلیم خدمة واستثمار فى وقت واحد ، فهو خدمة واجبة الأداء لکل فرد کحق من حقوق الانسان ،وهو استثمار فى أعز ما تستثمر فیه دولة مواردها وقدراتها ألا وهو الإنسان.       ( السید عبد العزیز البهوشی 1992م ، ص 429)

ویقصد بأبعاد التکافؤ هنا توفیر الفرص التعلیمیة المتاحة بالمجان، وتوفیر الامکانات المادیة والبشریة التى تیسر الاستفادة الکاملة من الفرص التعلیمیة ،وکذلک حق الفرد فى مواصلة التعلیم المناسب لقدراته واستعدادته واحتیاجاته.

إن منظومة التعلیم التى یجب التطلع إلیها هى تلک التى تٌبنى على سیاسة التخطیط الاستراتیجی المشبعة بروح التفکیر العلمى المنتج والتدبیر العقلانى الممنهج، إنها المنظومة التى یتقوى فیها دور المجتمع بامتلاک مقومات السیاسة التعلیمیة المطابقة التى تتفاعل       مع محیطها الإنسانى المحلى، دون أن تنعزل عما وسائد فى العالم أو أن تفقد فى الوقت       ذاته خصائصها الذاتیة ، وبتحدید بسیط فإن السیاسة التعلیمیة التى نحن فى حاجة إلیها       هى تلک التى یجب أن تکون ملکاً للجمیع وللإنسانیة جمعاء قادرة على صیاغة وجداننا وتطویر معارفنا ، وصقل مهاراتنا لمواجهة کل التحدیات ، وربح رهانات التنمیة المستدامة. (الغالى أحرشاو 1998م ، ص 65).

ولکى یسهم التعلیم فى تحقیق مبدأ تکافؤ الفرص یجب ان یعمل على تمکین الطلاب بالمهارات وتنمیة قدراتهم للاستفادة بها فى ارتقائهم اقتصادیاً وإجتماعیاً وثقافیاً وسیاسیاً مما یساعد على حصولهم على الفرص الملائمة . (أحمد محمود الزنفلى ، 2014 ، ص 39 ) .

لذا أصبح تحقیق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة مطلباً مهماً لتقدم المجتمعات، وأدرج حق التعلیم لجمیع الأفراد ضمن حقوق الإنسان التی نصت علیها الکثیر من القوانین ، والمواثیق ، والدساتیر والتشریعات فی کافة دول العالم لتحقیق تکافؤ الفرص التعلیمیة بین أفراد        المجتمع الواحد.

خصائص مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة:

یرتبط مفهوم تکافؤ الفرص التعلیمیة بعدد من السمات والخصائص منها:

1- التعلیم یعد مجانیاً وعالمیاً وإجباریاً لحد ما .

2- لا یتم استثناء أی فرد لأی سبب وتحت أی ظرف من الحصول على الفرص التعلیمیة أو الدعم فی التعلیم العام .

3- الاستفادات الاجتماعیة المتساویة، فالاستفادة من القبول بالتعلیم العالی والتمویل والتأثیر والوضع والاحتیاجات الاجتماعیة الأخرى .

4- الاستفادات التعلیمیة المتساویة، مخرجات التعلیم، المعرفة، المهارات المعرفیة، والمهارات المحققة فی المدارس الخاصة تکون متاحة فی المدارس العامة .

5- المعاملة التعلیمیة المتساویة المتکافئة، فالإجراءات والممارسات تکون متکافئة فی کل المؤسسات التعلیمیة، سواء عامة أو خاصة على کافة المستویات .

6- التکافؤ فی توزیع الموارد والتسهیلات، خاصة التسهیلات التدریسیة والتعلیمیة:الکراسی ، المنضدات، حجرات الدراسة، أدوات الآلات، ورش العمل، المعامل، المعدات والکتب .

7- تکافؤ الفرص لأکبر عدد من الأفراد لربح والمعیشة من خلال التعلیم، فرص الوظیفة ترتبط بذلک بشکل أکبر من خلال إیجاد فرص عمل لعدد کبیر من الأفراد المتعلمین ذوی الکفاءة.( SadikuI  Ojular2011,p.p.2-3) .

الأرکان الرئیسة التی یقوم علیها مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة:

یتضمن مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة أربعة أرکان لابد من توافرها وهى :

1- التکافؤ فی القبول والالتحاق:

ویتمثل هذا فی مظهرین أولهما : مجانیة التعلیم ، وثانیها یتمثل : فی الاستناد إلى مقیاس موضوعی للمفاضلة بین المقبولین، إذا لم تتسع الأماکن لهم، مثل مجموع الدرجات، السن، اللیاقة الصحیة وما إلى ذلک بعیداً عن التحیز لفئة معینة أو منطقة دون آخری.

2- التکافؤ فی ظروف التعلیم الداخلیة:

یشیر إلى ضرورة حصول کل فرد على فرصة متکافئة مع غیره فی الاستفادة من العناصر التعلیمیة التی تقدمها الدولة .

3- التکافؤ الاجتماعی والاقتصادی:

 ویقصد به أن یکون هناک تکافؤ أو تقارب بین الأفراد فی الفرص الاقتصادیة والاجتماعیة المحیطة بهم.

4- التکافؤ فی فرص العمل بعد التخرج:

     نظراً للارتباط الوثیق بین التعلیم وسوق العمل، فإن تکافؤ الفرص التعلیمیة یتطلب – فی أحد مستویاته – العدالة فی حصول کل فرد علی فرصة متکافئة مع غیره فی شغل الوظیفة التی تتفق مع الشهادة الدراسیة أو الدرجة العلمیة الحاصل علیها. (جمال على الدهشان 1993م ، ص 275)

تحدیات مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة:

ومن أبرز هذه التحدیات ما یلى:

1- التحدیات المالیة Financial barriers

تمثل الرسوم الدراسیة عقبة مالیة، وتراکم التکالیف غیر المباشرة مثل تلک المتعلقة بالنقل والمواد المدرسیة ، والمساهمات غیر المباشرة الأخرى تقیید فرص الحصول على التعلیم الى جانب ذلک، التفاوت فی الدعم یسهم فی عدم تکافؤ الفرص بالنسبة للعدید من الطلاب الذین یتلقون التعلیم فی المدارس ضعیفة الموارد، بالمقارنة مع تلک المتمیزة الموارد.

2- التحدیات اللغویة والثقافیة Linguistic and cultural barriers

إن عدم وجود التعلیم فی اللغة الأم أو اللغات المحلیة فی کثیر من الأحیان یمثل مصدراً للاستبعاد. حیث تشیر التقدیرات إلى أن حوالی 221 ملیون طفل یتکلم لغة مختلفة فی المنزل من لغة التدریس فی المدرسة.

واحترام التنوع فی نظم التعلیم الوطنیة، تحمی اتفاقیة الیونسکو لمکافحة التمییز فی مجال التعلیم الحقوق التعلیمیة. وتتفق الدول الأطراف فی هذه الاتفاقیة على أنه             من الضروری الاعتراف بحق أفراد الأقلیات  فی الاضطلاع بأنشطتهم التعلیمیة الخاصة،  بما فی ذلک الإبقاء على المدارس، واستخدام التعلیم وفقاً للسیاسة التعلیمیة لکل دولة من لغتهم.

 (Kishore Singh , 2014, p.p.12-15)

إجراءات الدراسة التحلیلیة:

بعد تحدید الأبعاد المحققة لتکافؤ الفرص التعلیمیة، تسعى الدراسة للکشف عن مدى تضمینها فى القرارات الوزاریة التى صدرت فى الفترة من 2011-2016م والخاصة بالتعلیم قبل الجامعى فى مصر، والتى توجه مسار النظام التعلیمی وأهدافه ، لذا تهتم هذه الخطوة بتحدید إجراءات الدراسة المیدانیة من حیث الأهداف الاجرائیة للتحلیل وعینة الدراسة وأدواتها (الأسلوب تحلیل المضمون) وذلک على النحو التالی:

هدف الدارسة التحلیلیة:

  1. الکشف عن دور االسیاسة التعلیمیة فى تفعیل مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة فى التعلیم قبل الجامعى المصری.
  2. عینة الدراسة:

تقتصر عینة الدراسة على تحلیل القرارات الوزاریة التى صدرت فى الفترة من 2011-2016م والخاصة بالتعلیم قبل الجامعى فى مصر.

3-تحلیل المضمون القرارات الوزاریة التى صدرت فى الفترة من 2011-2016م والخاصة بالتعلیم قبل الجامعى فى مصر للتعرف على مدى تحقیق هذه القرارات لمبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة بین الطلاب.

واقع تحقیق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة  فی ضوء السیاسة التعلیمیة  فى الفترة من 2011م : 2016م :

وسوف یتم دراسة الواقع من خلال تحلیل القرارت الوزاریة للتعلیم قبل الجامعى فى الفترة من 2011-2016م  فى جمهوریة مصر العربیة وذلک على النحو التالی:

1- تحلیل القرار الوزاری رقم (369) بتاریخ 11/10/2011م بشأن: نظام مدارس المتفوقین الثانویة فی العلوم والتکنولوجیا(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 369بتاریخ 11/10/2011م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

تنشأ مدارس مصریة تسمى مدارس متفوقین فی العلوم والتکنولوجیا تتبع وزارة التربیة والتعلیم.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص.

 

المادة الثانیة

تهدف هذه المدارس إلى رعایة الموهوبین والمتفوقین – تدریس المناهج المتطورة فی العلوم والریاضیات والتکنولوجیا – تطویر استخدام أسالیب تکنولوجیا المعلومات – الاهتمام بترسیخ القیم الروحیة والتربویة – فتح المجال أمام القدرة الکامنة الإبداعیة للطلاب.

 

 

المادة الثالثة

یکون لکل مدرسة مجلس إدارة یصدر بتشکیله قرار من الوزیر لمدة ثلاثة أعوام ومجلس أمناء یشکل وفقاً للقرار الوزاری رقم (289) لسنة 2011 .

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث یعمل على تداول مجلس الادارة ومجلس الامناء حیث أن مدته ثلاث سنوات

 

المادة الرابعة

یختص مجلس إدارة المدرسة بوضع الخطط ومناهج العمل داخل المدرسة والتقویم المستمر للأداء وتطویر الأداء التعلیمی وتوفیر احدث الأدوات والمعینات التعلیمیة ووضع الإطار المنظم للأوضاع المالیة والإداریة، تحدید سبل تحقیق فکرة المدرسة الذکیة، والتواصل مع مراکز الامتیاز العلمی.

 

 

المادة الخامسة

تتولى وزارة التربیة والتعلیم الإشراف العام والمتابعة على أعمال الامتحانات وشئون الطلاب، واعتماد الشهادات التی تصدرها المدرسة.

 

 

المادة السادسة

یقبل بهذه المدارس الطلاب المتفوقین والموهبین من جمیع المدارس بجمیع المحافظات وفقاً للضوابط والمعاییر الموضوعة التی تحددها الوزارة بشرط أن یکون الطالب متفوقاً ویحقق مستویات الأداء المطلوبة فی اختبارات القبول.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص للطلاب حیث لم یشترط التوزیع الجغرافی بل اشترط التمیز العلمی

 

المادة السابعة

عدد الطلاب فی الفصل الواحد خمسة وعشرون طالباً.

 

 

المادة الثامنة

تسیر الدراسة فی هذه المدارس على نظام الیوم الدراسی الکامل والممتد.

 

 

المادة التاسعة

تطبق هذه المدرسة مناهج خاصة تعتمدها وزارة التربیة والتعلیم ویتم معادلتها بالمناهج المصریة وفقا للقرار الوزاری رقم 235 لسنة 2011.

 

 

المادة العاشرة

یشترط للاستمرار فی الدراسة بهذه المدارس أن یحقق الطالب نجاحاً متمیزاً فی دراسته، ویمکن لإدارة المدرسة بعد موافقة مجلس الادارة نقل الطلاب غیر القادرین على التجاوب إلى غیرها من المدارس التجریبیة أو الحکومیة.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأنه یشترط استمرار الطلاب فی تمیزهم العلمی

 

المادة الحادیة عشر

تحصل الرسوم والاشتراکات ومقابل الخدمات الإضافیة من الطلاب وفقاً للقواعد التی یضعها مجلس الإدارة سنویاً وکذلک الامر بالنسبة لنفقات الإقامة والتغذیة .

 

 

المادة الثانیة عشر

فی ضوء القواعد التی یحددها مجلس الادارة یقرر مجلس الأمناء أوجه الصرف .

 

 

المادة الثالثة عشر

ینشر هذا القرار فی الوقائع المصریة ویعمل به من الیوم التالی لتاریخ نشره.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 100%

2-تحلیل القرار الوزاری رقم (228) بتاریخ 20/ 5/2012م بشأن: إنشاء مجمع تعلیمی متکامل بمحافظة الفیوم(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 228بتاریخ 20/5/2012م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

یعهد إلى صندوق تطویر التعلیم التابع لرئاسة مجلس الوزراء القیام بأعمال تطویر مدرسة دمو الثانویة الفنیة الصناعیة (نظام السنوات الثلاث) التابعة لمدیریة التربیة والتعلیم بمحافظة الفیوم وتحویلها إلى مجمع تعلیمی تکنولوجی متکامل.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لطلاب التعلیم الفنی حیث یفتح المجال لأبناء محافظة الفیوم والاهتمام بالأقالیم لاستکمال تعلیمهم

 

المادة الثانیة

یتکون مجمع التعلیم التکنولوجی المتکامل بالفیوم من مدرسة ثانویة فنیة نظام الثلاث سنوات (مرحلة أولى)، وکلیة تکنولوجیة سنتین (مرحلة ثانیة)، وکلیة تکنولوجیة متقدمة (مرحلة ثالثة) بالإضافة إلى مرکز تدریب مهنی      (VTC) Vocational Training Center لتقدیم دورات للتدریب التکمیلی والتحویلی طبقاً لاحتیاجات الصناعة.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لطلاب التعلیم الفنی لإعطائهم فرصة تکملة دراستهم إلى مستویات أعلى

 

المادة الثالثة

رسالة مجمع التعلیم التکنولوجی المتکامل بالفیوم هى إعداد فنیین على مستوى عال تتوافر فیهم المقدرة على:

-      تلبیة احتیاجات سوق العمل.

-      مطابقة مستویات المعاییر الوطنیة للمهارات (NSS).

 

 

المادة الرابعة

یلتزم صندوق تطویر التعلیم بأعمال التطویر التالیة: -

-        تجدید وصیانة مبانی المدرسة المذکورة وتطویر البنیة التحتیة التکنولوجیة لها.

-        تطویر وتحدیث المعامل والورش.

-        تدریب المدرسین والمدربین.

-        إدارة مشروع التطویر حتى إتمام تسلیمه لإدارة معتمدة من قبل الوزارة ضمن مشروع إنشاء المجمعات التکنولوجیة.

-        تقدیم نموذج رائد للتعلیم الفنی لخدمة قطاعات صناعیة ذات أولویة یمکن أن یتکرر تطبیقه فی مواقع جغرافیة أخرى لخدمة صناعات مختلفة.

 

 

المادة الخامسة

یلتزم قطاع التعلیم الفنی بوزارة التربیة والتعلیم بتسهیل مهمة صندوق تطویر التعلیم والمعاونة فی سرعة الإنجاز.

 

 

المادة السادسة

على جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصه – تنفیذ هذا القرار، ویلغى کل ما یخالفه من أحکام وقرارات.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 100%

3- تحلیل القرار الوزاری رقم (113) بتاریخ 16/4/2013م بشأن: تنظیم تقدیر درجات أوراق الإجابة المفقودة(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 113بتاریخ 16/4/2013م)

رقم

المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

مع عدم الإخلال بالمسئولیة الجنائیة او التأدیبیة تتبع القواعد الأتیة فی تقدیر درجات أوراق الإجابة إذا فقدت کلها أو بعضها أو جزء منها متى کان ذلک الفقد دون تدخل من الطالب.

1-   فی حالة فقد جزء من ورقة الإجابة تقدر درجة هذه الورقة بمتوسط الدرجات الحاصل علیها الطالب فی باقی المواد التی أدى فیها الامتحان أو الدرجة الممنوحة له عن إجابات الأسئلة الثابتة بهذه الورقة أیهما أعلى.

2-   فی حالة فقد ورقة الإجابة عن مادة واحدة فقط تقدر درجة هذه الورقة بمتوسط الدرجات الحاصل علیها الطالب فی باقی المواد التی یؤدی بها الامتحان.

3-  فی حالة فقد أکثر من ورقة إجابة تقدر درجات أوراق الاجابة المشار إلیها بمتوسط الدرجات الحاصل علیها الطالب فی السنتین الدراسیتین السابقتین لعام الامتحان أیهما أعلى.

4-  فی حالة فقد کل أوراق الإجابة تقدر درجات أوراق الإجابة المشار إلیها بمتوسط الدرجات الحاصل علیها الطالب فی السنتین الدراسیتین السابقتین لسنة الامتحان، عدا أوراق الإجابة الخاصة بالصفین الأول والثانی الابتدائی فتقدر بمتوسط الدرجات الحاصل علیها الطالب فی الامتحانات التی تؤدى على مدار العام.

 

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث أن بعض الطلاب یکونوا ممتازین فی بعض المواد الدراسیة ومتوسطین فی مواد الأخرى کما أن بعض الطلاب یتذبذب مستوی تحصیلهم من عام إلى أخر بسب ظروف خاصة سواء اجتماعیة أو غیرها

- مراعاة مستوى الطلاب فى بعض المواد یکون اکثر من مواد اخرى.

المادة الثانیة

على جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصه – تنفیذ هذا القرار، وینشر فی الوقائع المصریة ویعمل به من تاریخ صدوره.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار لاتوجد صفر %

4-تحلیل القرار الوزاری رقم (143) بتاریخ 7/5/2013م بشأن: إنشاء مجمع تعلیمی متکامل بمحافظة أسیوط(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 143بتاریخ 7/5/2013م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

یعهد إلى صندوق تطویر التعلیم التابع لرئاسة مجلس الوزراء القیام بأعمال تطویر مدرسة أسیوط المیکانیکیة (نظام السنوات الثلاث) التابعة لمدیریة التربیة والتعلیم بمحافظة أسیوط وتحویلها إلى مجمع تعلیمی تکنولوجی متکامل، ویتحمل کل التکالیف المطلوبة دون أن تتحمل وزارة التربیة والتعلیم أیة أعباء.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لطلاب التعلیم الفنی لانه یفتح المجال لأبناء اسیوط

 

المادة الثانیة

یتکون مجمع التعلیم التکنولوجی المتکامل بمحافظة أسیوط من مدرسة ثانویة فنیة نظام الثلاث سنوات (مرحلة أولى)، وکلیة تکنولوجیة سنتین (مرحلة ثانیة)، وکلیة تکنولوجیة متقدمة سنتین (مرحلة ثالثة)،      وذلک بالإضافة إلى مرکز تدریب مهنی (VTC) Vocational Training Center  لتقدیم دورات للتدریب التکمیلی والتحویلی طبقاً لاحتیاجات الصناعة.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لطلاب التعلیم الفنی لإعطائهم فرصة تکملة دراستهم إلى مستویات أعلى

 

المادة الثالثة

تکون رسالة مجمع التعلیم التکنولوجی المتکامل بمحافظة أسیوط هى إعداد فنیین على مستوى عال تتوافر فیهم المقدرة على:

- تلبیة احتیاجات سوق العمل.

-  مطابقة مستویات المعاییر الوطنیة للمهارات (NSS).

 

 

المادة الرابعة

یلتزم صندوق تطویر التعلیم بأعمال التطویر الأتیة: -

-  تجدید وصیانة مبانی المدرسة المشار إلیها وتطویر البنیة التحتیة التکنولوجیة لها.

-  تطویر وتحدیث المعامل والورش.

-  تدریب المدرسین والمدربین.

-  إدارة مشروع التطویر حتى إتمام تسلیمه للجهة التی تحددها وزارة التربیة والتعلیم ضمن مشروع إنشاء المجمعات التکنولوجیة.

-  تقدیم نموذج رائد للتعلیم الفنی لخدمة قطاعات صناعیة ذات أولویة یمکن أن یتکرر تطبیقه فی مواقع جغرافیة أخرى لخدمة صناعات أو خدمات مختلفة.

 

 

المادة الخامسة

یلتزم قطاع التعلیم الفنی بوزارة التربیة والتعلیم بتسهیل مهمة صندوق تطویر التعلیم والمعاونة فی سرعة الانجاز.

 

 

المادة السادسة

على جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصه – تنفیذ هذا القرار، ویلغى کل ما یخالفه من أحکام وقرارات.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 100%

5-تحلیل القرار الوزاری رقم (216) بتاریخ 18/6/2013م بشأن: استرداد الکتب المدرسیة(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار216بتاریخ 18/6/2013م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

یتم استرداد الکتب المدرسیة فی نهایة کل عام دراسی من التلامیذ الناجحین وذلک على النحو التالی: -

1-   الحلقة الابتدائیة : من الصف الثالث الى الصف السادس.

2-   الحلقة الإعدادیة: من الصف الأول الى الصف الثالث.

3-   مرحلة التعلیم الثانوی: من الصف الأول الى الصف الثالث.

4-   مرحلة التعلیم الثانوی الفنی: من الصف الأول إلى الصف الثالث أو الصف الخامس حسب الأحوال.

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص، لأن الطلاب یدفعون رسوم لذلک ، وإلا إن تعوضه المدرسة مبلغًا مقابل هذه الکتب.

إعطاء الطالب حریة التصرف فى الکتب الخاصة به

المادة الثانیة

یشترط أن یقوم التلمیذ بتسلیم کتب العام الدراسی فی نهایة کل عام دراسی فی حالة جیدة تصلح للاستخدام للسنوات التالیة، ویعفى الطالب من 50% کحد أقصى من قیمة مقابل الخدمات الإضافیة المحددة بالقرار الوزاری الصادر فی هذا الشأن فی العام التالی.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص، لأن الطلاب متساوون، لهم الأحقیة فی کتب جدیدة.

 

المادة الثالثة

تشکل لجنة بکل مدرسة برئاسة مدیر المدرسة وعضویة رئیس مجلس الأمناء والآباء ، والمعلمین بالمدرسة ، ووکیل المدرسة ، وأقدم المعلمین للإشراف على استلام الکتب وفرزها، وتحدید الصالح منها للاستخدام ووضع خطة تدویر الکتب والتخفیض المستحق للتلامیذ.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص.

 

المادة الرابعة

یعمل بهذا القرار اعتباراً من العام الدراسی 2013/ 2014 ، وعلى جمیع الجهات المعنیة –کل فیما یخصه- تنفیذه، ویلغى کل ما یخالفه من أحکام.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 60%

6-تحلیل القرار الوزاری رقم (273) بتاریخ 15/8/2013م بشأن إعفاء المدارس التجریبیة الرسمیة للغات بنسبة 25% من مصروفات التعلیم المقررة على الطلاب من أبناء العاملین بالتربیة والتعلیم(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 273بتاریخ 15/8/2013م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

تخصص المدارس الخاصة إعفاء بنسبة 25% من مصروفات التعلیم المقررة على الطلاب من أبناء العاملین بالتربیة والتعلیم کما تخصص ذات النسبة أبناء الشهداء.

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لتمییز أبناء العاملین بالتربیة والتعلیم

تفعیل هذه المادة لکل الطلاب غیر القادرین على سداد المصروفات کاملة

المادة الثانیة

یعمل بهذا القرار من تاریخ صدوره وعلى جمیع الجهات المعنیة –کل فیما یخصه-تنفیذه.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار صفر%

7-تحلیل القرار الوزاری رقم (320) بتاریخ 2/9/2013م بشأن تعدیل المادة (39) من القرار الوزاری رقم 24 لسنة 1992(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم، قرار 320بتاریخ 2/9/2013م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

تعدیل المادة 39 من القرار الوزاری رقم 24 لسنة 1992 لیکون نصها کالاتی:

1-    یعفى الطلاب المصریون العائدون من الخارج الذین أمضوا قبل التحاقهم مباشرة بالمدارس المصریة سنتین متصلتین على الأقل فی بلاد لا تتکلم اللغة العربیة من شرط النجاح فی اللغة العربیة والمواد القومیة والتربیة الدینیة فی العام الأول لالتحاقهم بالمدرسة وتخفض لهم نسبة النجاح فی کل هذه المواد الى 15% من النهایة العظمى فی العام التالی (ناجحاً او باقیاً للإعادة) والى 25% من النهایة العظمى عی العام الثالث (ناجحاً أو باقیاً للإعادة).

2-    الطلاب الذین یلتحقون بالصف الثالث الثانوی فور قدومهم إلى جمهوریة مصر العربیة لا ینطبق علیهم الإعفاء أو التخفیض.

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث میز الطلاب العائدین من الخارج فی درجات النجاح فی اللغة العربیة والتربیة الدینیة ولم یضع شروط لتمکنهم من اللغة الاجنبیة

وکذلک بالنسبة لطلاب الصف الثالث الثانوی لا ینطبق علیهم هذا القرار

وضع معاییر دقیقة یتم تقییم هؤلاء الطلاب فی ضوئها

المادة الثانیة

یعمل بهذا القرار من تاریخ صدوره.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار صفر%

8-تحلیل القرار الوزاری رقم (460) بتاریخ 1/12/2013م بشأن: تنظیم التقویم التربوی الشامل بمرحلة التعلیم الأساسی بحلقتیها الإبتدائیة والإعدادیة(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 460بتاریخ 1/12/2013م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

تعدیل توزیع درجات المواد الأساسیة لصفوف مرحلة التعلیم الأساسی (ابتدائی – إعدادی) التی یستحقها المتعلم عن کل مادة دراسیة أو نشاط تربوی من 100 درجة کلیة یتم توزیعها کالاتی:

1-    الحلقة الابتدائیة.

10 درجات اختبارات قصیرة شفویة وتحریریة.

10 درجات لامتحانات نهایة التقویم (تحریری).

10 درجات نشاط مصاحب للمادة.

5   درجات للسلوک.

5   درجات للمواظبة.

60 درجة امتحان تحریری فی نهایة الفصل الدراسی.

2-    الحلقة الإعدادیة.

10 درجات اختبارات قصیرة شفویة وتحریریة.

10 درجات لامتحان نهایة التقویم (تحریری).

5   درجات نشاط مصاحب للمادة.

5   درجات سلوک ومواظبة.

70 درجة امتحان تحریری فی نهایة الفصل الدراسی.

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لعدم وجود معاییر محددة لإعطاء درجات النشاط وعدم وجود المتابعة الدقیقة من قبل الموجهین مما یسمح لبعض المعلمین بتمییز طلاب معیین لأسباب شخصیة ولیس لأسباب علمیة

وضع درجات معینة للأنشطة المدرسیة

المادة الثانیة

الأنشطة التربویة:

-       أن یکون نشاط التربیة الریاضیة والمکتبة نشاطان أساسیان بالنسبة للحلقة الإعدادیة.

-       التأکید على ممارسة جمیع الأنشطة التربویة (الفنیة – الریاضیة – المسرحیة وغیرها).

-       استبدال الفترة المخصصة لنشاط خدمة المجتمع بنصف فترة للریادة.

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص، لأن المدارس غیر مجهزة وتحتاج لإعداد جید لممارسة الأنشطة.

التجهیز الکامل للمدارس

المادة الثالثة

المواد الأساسیة:

-   درجة النجاح بمادتی العلوم والکمبیوتر وتکنولوجیا المعلومات 30% من درجة امتحان الفصل الدراسی الثانی تحتسب على مجموع درجتی العملی والنظری معاً ولیس النظری فقط.

-   تعدیل خطة الیوم الدراسی بالنسبة لمادة اللغة الانجلیزیة فی الصفوف الثلاثة للحلقة الإعدادیة لتصبح فترتین ونصف بدلاً من ثلاث فترات.

-   تعدیل خطة الیوم الدراسی بالنسبة لمادة الریاضیات لتصبح (3) فترات بدلاً من (4) فترات فی الحلقة الابتدائیة، (2) فترة بدلاً عن (3) فترات فی الحلقة الإعدادیة.

 

 

المادة الرابعة

یلغى کل ما یخالف ذلک أینما ورد بالقرار الوزاری رقم 313 لسنة 2011. وعلى جمیع الجهات – کل فیما یخصه – تنفیذه.

 

 

المادة الخامسة

ینشر هذا القرار فی الوقائع المصریة ویعمل به من الیوم التالی لتاریخ نشره.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار صفر%

9-تحلیل القرار الوزاری رقم (64) بتاریخ 10/2/2014م بشأن السماح بمراجعة کراسات إجابات الطلاب المتضررین من نتائجهم فی امتحان شهادة إتمام الدراسة الثانویة العامة وفی امتحانات الدبلومات الفنیة(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 64بتاریخ 10/2/2014م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

الطالب الذی یتضرر من نتیجته فی امتحان    شهادة إتمام الدراسة الثانویة العامة نظام قدیم أو نظام حدیث ( مرحلة أولى أو مرحلة ثانیة –    دور مایو أو دور أغسطس – أو فیهما معاً ) أو فی امتحانات الدبلومات الفنیة – ویرغب فی إعادة مراجعة کراسات إجابته فی مادة أو أکثر من مواد الإمتحان – علیه أن یتقدم – فی موعد غایته ستین یوماً من  تاریخ إعلانه النتیجة – یطلب برغبته إلى الإدارة العامة للامتحانات موضحاً فیه المادة أو المواد التی یرغب فی مراجعة کراسات إجابتها مرفقاً به حوالة بریدیة حکومیة برسم الإدارة العامة للامتحانات بمبلغ مائة جنیه عن کل مادة یرغب فی إعادة مراجعة کراسات إجابتها.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث یسمح للطلاب المتضررین من درجاتهم بمراجعة ورقة الامتحان الخاصة بهم واحتساب الدرجات الناقصة لهم

-الموضوعیة عند وضع الدرجات .

-تجهیز المدارس .

المادة الثانیة

تقوم الإدارة العامة للإمتحانات بتورید حصیلة المبالغ المشار إلیها فی المادة السابعة إلى صندوق دعم وتمویل المشروعات التعلیمیة لا ترد فی  حالة عدم ثبوت أحقیة الطالب فی درجات تضاف الى درجته.

 

 

المادة الثالثة

تشکیل لجان فنیة (کل لجنة من عضوین فی مستوى: موجه عام/ موجه أول/ موجه ثانوی) لمراجعة الدرجات المثبتة فی کراسات الإجابة وإعداد تقریر مفصل عنها.

وفی حالة ثبوت أحقیة الطالب فی درجات تضاف إلى الدرجة المثبتة نتیجة لأخطاء الجمع أو الرصد أو إغفال تصیح بعض الأجزاء، تقوم الإدارة العامة للامتحانات بإخطار الطالب ولجنة النظام والمراقبة المختصة وتنسیق القبول بالجامعات والمعاهد بدرجات الطالب بعد التعدیل لاتخاذ الإجراءات اللازمة.

وفی حالة عدم ثبوت أحقیة الطالب فی درجات تضاف إلى درجته تقوم الإدارة العامة للامتحانات بإخطار الطالب على عنوانه بذلک.

 

 

المادة الرابعة

یعمل بهذا القرار اعتباراً من امتحانات عام 2013/ 2014.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 100%

10-تحلیل تابع القرار الوزاری رقم (234) بتاریخ 20/5/2014م بشأن: لائحة الانضباط السلوکی المدرسی(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 234بتاریخ 20/5/2014م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

الانضباط السلوکی هو التزام الطلاب والقائمین على العملیة التعلیمیة بالمدرسة بالنظام المدرسی لتفعیل سیاسة الحمایة داخل المنظومة التعلیمیة.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لکونه لإلزام الطلاب المشاغبین بالالتزام مما یقلل من تأثیرهم السلبی على العملیة التعلیمیة ولا یؤثروا بالسلب على أقرانهم

- وضع  وسائل ردع للطلاب ذوى أخلاق سیئة.

المادة الثانیة

یهدف الانضباط المدرسی إلى تیسیر العملیة التربویة والتعلیمیة ، وإزالة العقبات التی تعیق وصولها إلى أهدافها کما تهدف سیاسة الحمایة داخل المنظومة التعلیمیة إلى وضع إجراءات وقائیة تحد من حدوث حالات العنف المدرسی.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص.

 

المادة الثالثة

لتحقیق أهداف الانضباط المدرسی وسیاسة الحمایة یجب مراعاة الأتی

1-   تعریف الطلاب وأولیاء الأمور بتعلیمات وأنظمة المدرسة والالتزام بها.

2-   تحقیق الأهداف التربویة وتفادی الأسالیب المنفردة فی التعامل مع سلوکیات الطلاب الخاطئة.

3-   الالتزام بالنظام العام داخل المدرسة.

4-   مشارکة الطلاب فی النشاطات داخل المدرسة أو خارجها.

5-    تعمیق مفاهیم الانتماء للمدرسة وغرس احترام المنظومة التعلیمیة والتربویة لدیهم.

6-   تنمیة مهارات الطلاب على حل المشکلات بصورة موضوعیة.

7-   تهیئة البیئة التربویة والتعلیمیة المناسبة للطلاب والمعلمین وإدارة المدرسة.

 

 

المادة الرابعة

میثاق سلوک للقائمین على العملیة التعلیمیة داخل المدرسة:

1-    احترام شخصیة الطالب والاهتمام بمشارکته فی العملیة التعلیمیة.

2-   الالتزام بالحیادیة وعدم التحیز لطالب أو فئة من الطلاب.

3-   إشباع متطلبات المراحل الانمائیة المتعددة التی یمر بها الطالب.

4-   تطویر وتدعیم الأنشطة المدرسیة.

5-   التفاعل مع المواقف التعلیمیة.

6-   توجیه الطلاب ومتابعة أدائهم ونشاطهم من خلال استخدام الاسالیب التربویة الحدیثة.

 

 

المادة الخامسة

یحظر حظراً مطلقاً توقیع أیة عقوبة بدنیة على الطلاب أو توجیه عبارات نابیة أو تخدش الحیاء او الآداب العامة إلیهم ، أو تعرضهم لأی شکل من أشکال الإساءة وفقا لسیاسة الحمایة المدرسیة.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص من حیث منع عقاب التلامیذ بدنیاً ، أو بالکلام وذلک لکل التلامیذ وبجمیع المراحل، لکن یجب أن یکون هناک أسالیب ردع أخرى للطلاب المشاغبین.

 

المادة السادسة

میثاق سلوک الطلاب داخل المدرسة:

أولاً: السلوکیات المقبولة من الطلاب:

1-   احترام وتقدیر جمیع القائمین على العملیة التعلیمیة.

2-   الالتزام بالزی المدرسی.

3-   الالتزام بإحضار الکتب والأدوات المدرسیة.

4-   المشارکة فی طابور الصباح.

5-   الدخول والخروج من الفصل باستئذان من المعلم.

6-   عدم استخدام التلیفون المحمول إلا فی أثناء الاستراحات المدرسیة.

7-   أداء الواجبات المدرسیة.

ثانیا: السلوکیات غیر المقبولة من الطلاب:

1-   العبث بالممتلکات المدرسیة أو الکتابة على الجدران والأثاث.

2-   استخدام الالعاب الناریة بالمدرسة.

3-   الهروب من المدرسة.

4-   الشجار وتهدید الغیر مع القسوة فى التعامل مع الاخرین.

5-   تزویر توقیع ولی الامر.

6-   التلفظ بالالفاظ النابیة.

7-   التعدی محدثاً أضراراً جسدیة للأخرین.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص من حیث تصنیف السلوکیات إلى سلوکیات مقبولة وسلوکیات غیر مقبولة وتنفذ على جمیع الطلاب،ویمنع الطلاب من استخدام التلیفون نهائیًا.

 

المادة السابعة

آلیات تطبیق حفظ النظام وسیاسة الحمایة المدرسیة:

(أ‌)    تشکیل لجنة لتنفیذ قواعد الانضباط السلوکی وسیاسة الحمایة بکل مدرسة بمختلف المراحل التعلیمیة على النحو التالی:

-   مدیر المدرسة رئیساً.

-   وکیل شئون الطلبة.

-   عضو من مجلس الأمناء والأباء والمعلمین.

-   أقدم الأخصائیین الاجتماعیین.

-   عضوان من مجلس إدارة المدرسة ویضم إلیهم رائد فصل الطالب المعروضة مشکلته على اللجنة.

(ب‌) تختص اللجنة بالآتی.

1-   دراسة وتحلیل واستقصاء أسباب المشکلات التی من الممکن أن تعیق حسن سیر العملیة التعلیمیة.

2-   اتخاذ إجراءات وقائیة تمنع من وقوع أی أذى ضد الطلاب.

3-   متابعة تطبیق أداء التقییم الذاتی داخل المدرسة.

4-   تحفیز الطلاب المتمیزین.

5-   تحدید الزی المدرسی .

6-   إخطار ولی أمر الطالب صاحب المشکلة کتابیاً بموعد ومکان انعقاد اجتماع اللجنة للحضور .

(ج) آلیات عمل اللجنة:

تفهم حالة الطالب وأوضاعه ، توثیق جلسات وأعمال اللجنة فی ملف خاص یکون بحوزة الأخصائی، وضع آلیات لرصد ومتابعة حالات العنف المدرسی، یکون إجتماع اللجنة شهریاً او کلما دعت الضرورة، التزام اللجنة بالحفاظ على سریة ما تقوم به من أعمال.

(د) القرارات التی تصدر من اللجنة تجاه الطلاب المخالفین للالتزامات بهذا القرار:

التنبیه وتقویم السلوک ، استدعاء ولی الأمر ، حرمانه مؤقتا من الرحلات المدرسیة، إصلاح ما أفسده الطالب،

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص من حیث تعدد أعضاء اللجنة بالمدرسة وکذلک ألیات عمل اللجنة والتدرج فی تغلیظ العقوبة التی تصدر من اللجنة وعدم استثناء أحد من العقوبة

 

المادة الثامنة

أحکام عامة:

1-   تنشر هذه القواعد بمکان ظاهر بالمدرسة

2-   یقوم الأخصائی الاجتماعی بالمدرسة بشرح هذه القواعد على جمیع الطلاب والعاملین بالمدرسة وأولیاء الأمور.

3-   تعرض أعمال اللجنة الشهریة وما تم من إجراءات أو مشروعات على مجلس الأمناء والأباء والمعلمین للمدرسة.

4-   یتم استقبال الزائرین من أولیاء الأمور من الساعة الثانیة عشرة ظهراً وحتى الساعة الواحدة ظهراً وتتم الزیارة بمکتب مدیر المدرسة.

5-   دعم وتشجیع الطلاب الملتزمین ووضع أسمائهم بلوحة الشرف وتکریمهم بنهایة العام الدراسی.

6-   منح الطالب شهادة الانضباط المدرسی معتمدة من (مدیر المدرسة – رئیس مجلس الأمناء – الأخصائی الاجتماعی) فی نهایة کل مرحلة تعلیمیة.

7-   یجب إرفاق شهادة الانضباط المدرسی فی أوراق الالتحاق الخاصة بالطالب لأی مدرسة.

یتحقق مبدأ تکافؤ الفرص من خلال  نشر هذه اللائحة فی مکان واضح بالمدرسة

 

المادة التاسعة

یکون مدراء المدیریات والإدارات التعلیمیة ، ومدراء المدارس ، ووکلائها مسئولین مسئولیة کاملة عن متابعة تنفیذ ما جاء بهذا القرار ولائحته التنفیذیة مع اتخاذ کافة الاجراءات اللازمة بشأنه.

 

 

المادة العاشرة

یسأل تأدیباً کل من یخالف أحکام المواد السابقة وفقاً للقواعد المنظمة للمسئولة التأدیبیة للعاملین بالدولة.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 100%

11-تحلیل القرار الوزاری رقم (283) بتاریخ 26/6/2014م ؛ بشأن استحداث وحدات لتیسیر الانتقال إلى سوق العمل(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 283بتاریخ 26/6/2014م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

تستحدث وحدة بمسمى (وحدة تیسیر الانتقال إلى سوق العمل) تتبع رئیس قطاع التعلیم الفنی والتجهیزات بدیوان عام وزارة التربیة والتعلیم

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لعدم وجود  فرع للوحدة داخل المدرسة.

إنشاء وحدة

داخل کل مدرسة

المادة الثانیة

تستحدث وحدات فرعیة مماثلة بمدیریات التربیة والتعلیم بمسمى (وحدة تیسیر الانتقال إلى سوق العمل) تتبع مدیر عام التعلیم الفنی

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث ستطبق فی کافة المدیریات التعلیمیة فی کل المحافظات

 

المادة الثالثة

عمل اختصاصات للوحدة الواردة بالمادة الأولى

 

 

المادة الرابعة

تتولى (وحدة التخطیط والتنسیق والتعاون الدولی) بالتعاون مع الجهات المعنیة بدیوان عام الوزارة إصدار اللائحة التنفیذیة لهذا القرار

 

 

المادة الخامسة

یعمل بهذا القرار من تاریخ صدوره – وعلى جمیع الجهات-کل فیما یخصه تنفیذ هذا القرار، ویلغى کل ما یخالف ذلک من قرارات

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 50%

12-تحلیل القرار الوزاری رقم (266) بتاریخ 12/6/2014م ؛ بشأن تشدید الرقابة على لجان الامتحان ومنع الغش الالکترونی(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم، قرار 266بتاریخ 12/6/2014م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

فی حالة اکتشاف حمل الطالب الممتحن فی الامتحانات العامة والمحلیة أجهزة الاتصال الحدیثة بأنواعها المختلفة حال تأدیته الامتحان فی اللجنة الفرعیة المقید بها یحال کل من ملاحظی اللجنة الفرعیة ومراقب الدور وأعضاء الأمن المنتدبین للجنة سیر الامتحانات للتحقیق

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأنها تحد من تمکن الطلاب من الغش باستخدام التکنولوجیة الحدیثة فی الاتصال

 

المادة الثانیة

یعاقب المذکورین فی المادة السابقة بالعقوبات المنصوص علیها بالقانون رقم 47 لسنة 1987 وتعدیلاته

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص

 

المادة الثالثة

یعمل بهذا القرار من تاریخ صدوره

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 100%

13-تحلیل القرار الوزاری رقم (304) بتاریخ 2/8/2014م ؛ بشأن إنشاء وحدة تنفیذیة لتیسیر مرحلة تفعیل وتنفیذ اتفاقیة مشروع وإصلاح التعلیم الفنی والتدریب المهنی تسمى (وحدة دعم وتفعیل مشروع TVET2) (جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 304بتاریخ 2/8/2014م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

تنشأ وحدة تنفیذیة لتیسیر مرحلة تفعیل وتنفیذ اتفاقیة مشروع وإصلاح التعلیم الفنی والتدریب المهنی تسمى (وحدة دعم وتفعیل مشروع TVET2)

یحقق مبدأ تکافؤ الفرص لطلاب التعلیم الفنی من حیث الاهتمام بالتعلیم وتطویره، ولکن المدارس غیر مجهزة.

- تحضیر المدارس وإعدادها جیداً

- مشارکة من الجهات القادرة على التحویل

المادة الثانیة

تکون تبعیة وحدة دعم وتفعیل المشروع المشار إلیها بالمادة(1) لوزارة التربیة والتعلیم للتعلیم الفنی والتدریب

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص

 

المادة الثالثة

تحدد مهام واختصاصات عمل الوحدة

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص

 

المادة الرابعة

یشکل فریق عمل من المختصین للقیام بتنفیذ المهام والاختصاصات الواردة بالمادة السابقة

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص

 

المادة الخامسة

یخصص مقر مؤقت للوحدة بمقر صندوق دعم وتمویل المشروعات

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص

 

المادة السادسة

یتم تمویل الوحدة من مبلغ الدعم المقدم من وزارة السیاحة فی الحساب البنکی الخاص بالمشروع بالإضافة لما تقرره وزارة التربیة والتعلیم من دعم للمشروع

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لقصور التمویل على الوزارة فقط، بینما یجب إشراک کل الوزارات القادرة فی التمویل.

إشتراک کل الجهات القادرة فى عملیة التمویل

المادة السابعة

یعمل بهذا القرار من تاریخ صدوره وعلى الجهات المختصة تنفیذه

 

 

المادة الثامنة

یتم إخطار کافة الجهات والأطراف المعنیة بالقرار

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 7835%

14-تحلیل القرار الوزاری رقم (56) بتاریخ 8/11/2014م بشأن تعدیل القرار الوزاری رقم 241 لسنة 2014 بشأن تحویل مسار طلاب الثانوی العام والمعاهد الأزهریة الى التعلیم الفنی (صناعی – زراعی – تجاری وفندقی) (جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 56بتاریخ 8/11/2014م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

یستبدل بنص المادة الأولى من القرار الوزاری رقم 241 لسنة 2014 بشأن تحویل مسار طلاب الثانوی العام والمعاهد الأزهریة إلى التعلیم الثانوی الفنی (صناعی – زراعی – تجاری وفندقی) النص الاتی:

5-        - یجوز لطلاب الثانوی العام بالمدارس الرسمیة أو الخاصة التی تشرف علیها الوزارة والمعاهد الأزهریة طلب تحویل مسارهم إلى التعلیم الفنی (صناعی – زراعی – تجاری – فندقی) الرسمی نظام السنوات الثلاث من الفئات التالیة (الراسبین من الصف الثانی أو الثالث – الذین لهم حق دخول الدور الثانی بالصف الثانی أو الثالث – الناجحین فی الصف الثانی)

6-        - کما یجوز لطلبة المجمعات التکنولوجیة الصناعیة من نفس الفئات المشار إلیها بهذه المادة تحویل مسارهم إلى المدارس الثانویة الصناعیة نظام الثلاث سنوات.

یحقق مبدأ تکافؤ الفرص للطلاب الراسبین فی الثانویة العامة والأزهریة فی الالتحاق بالتعلیم الفنی الثانوی لاستکمال تعلیمهم، ولکن یبدأ الطلاب حلقة التعلیم الفنی من بدایتها مثل الطلاب الجدد الأصغر منه سنًا.

- وضع اختبار قدرات للتعلیم الفنى وإلتحاقهم بالفرقة التى کانوا بها فى المرحلة الثانویة

المادة الثانیة

یعمل بهذا القرار اعتباراً من العام الدراسی 2014/2015 وعلى جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصه – تنفیذه.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 50%

15-تحلیل القرار الوزاری رقم (42) بتاریخ 1/2/2015م بشأن قبول التلامیذ ذوی الإعاقة البسیطة بمدارس التعلیم العام(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 42بتاریخ 1/2/2015م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

یطبق نظام الدمج للتلامیذ ذوی الإعاقة البسیطة بالفصول النظامیة بمدارس التعلیم العام الحکومیة والخاصة والتعلیم المجتمعی والمدارس الرسمیة للغات والمدارس التی تدرس مناهج خاصة فی جمیع مراحل التعلیم قبل الجامعی ومرحلة ریاض الأطفال

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث الطلاب المدمجین الذین سوف یلتحقوا بالمدارس لن یجدوا الرعایة أو الاهتمام اللازم لعدم تدریب المعلمین على کیفیة التعامل معهم وعدم جاهزیة المدارس لذلک

تدریب المعلمین على کیفیة التعامل مع هؤلاء الطلاب وتجهیز المدارس لذلک

المادة الثانیة

یتم قبول الطفل ذی الإعاقة البسیطة الذی یطبق علیه النظام المشار إلیه فی المادة رقم (1)

 

 

المادة الثالثة

تشکل لجنة من طبیب التأمین الصحی وممثل لجنة الدمج بالمدیریة وإخصائی نفسی واجتماعی ومعلم تربیة خاصة

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص

 

المادة الرابعة

لا یجوز أن تزید نسبة الأطفال ذوی الإعاقة البسیطة المدمجین على (10/0) من إجمالی العدد الکلی للفصل المطبق به الدمج

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأن عدد الطلاب یختلف من مدرسة إلى أخرى.

 

المادة الخامسة

یتم تدریس ذات المقررات الدراسیة المخصصة لمدارس التعلیم العام بمدارس الدمج مع مراعاة نوع الإعاقة ، وتوفیر الخدمات المناسبة  والأنشطة العلاجیة والإثرائیة وفق الحاجة من غرف المصادر وغیرها داخل الإطار المدرسی.

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأن البنیة التحتیة للمدارس غیر مجهزة لاستقبال هؤلاء الطلاب ، وکذلک عدم مرعاه الفروق الفردیة بین الطلاب ، الأصحاء وطلاب الدمج

تجهیز البنیة التحتیة للمدارس

المادة السادسة

تلتزم المدارس المطبقة لنظام الدمج بإتاحة استخدام ذوی الإعاقة لجمیع الأنشطة والخدمات الاجتماعیة والصحیة والنفسیة المقدمة من المدرسة

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص، لإهمال الأنشطة فی المدارس ویعتمد أکثرها على المعلومات والامتحانات.

الاهتمام بالأنشطة المدرسیة

المادة السابعة

یتم الاستعانة بمرافق تربوی أثناء الدراسة والامتحانات لحالات التوحد والشلل الدماغی ولباقی فئات الإعاقة الأخرى إذا اقتضت الحاجة لذلک وکذلک مرافق قانونی أثناء تأدیة الامتحانات

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأن ذلک قد یلقی الرعب فی قلوب الطلاب أثناء تأدیة الامتحان.

توفیر الظروف المناسبة للطلاب أثناء تأدیة الامتحان

المادة الثامنة

یتم التقدم للالتحاق بمدارس الدمج أو التقدم للامتحانات من بدایة العام الدراسی 30/11من نفس العام الدراسی ولیس لأحد الحق فی التقدم بعد هذا المیعاد

یحقق مبدأ تکافؤ الفرص

 

المادة التاسعة

الطلاب المدمجون بالمدارس التی تدرس مناهج خاصة یتم إجراء امتحانات موضوعیة لهم فی المواد التی تدرس باللغة العربیة وتعتبر هذه المواد مواد رسوب ونجاح ولا تضاف للمجموع

لا یحقق مبدأ تکافؤ الفرص، لأنه یهمل هذه المواد.

 

المادة العاشرة

یعفى الطلاب ذوو الإعاقة البسیطة المدمجون بمدارس التعلیم العام أو المدارس التی تدرس مناهج خاصة من دراسة اللغة الأجنبیة الثانیة

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأن الطلاب فی حاجة إلى دارسة اللغات لمواجهة تحدیات العصر.

 

المادة الحادیة عشرة

الطلاب المدمجون بمدارس التعلیم العام یؤدون امتحان الإملاء والخط فی مادة اللغة العربیة بینما یعفى من أداء الإملاء والخط من یؤدی الامتحان بواسطة مرافق قانونی

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث لابد أن یؤدی الامتحان کل الطلاب .

المساواة والعدالة بین الطلاب

المادة الثانیة عشرة

یتم صرف حافز إثابة للدمج بنسبة (25%) من الراتب لمدیری المدارس الدامجة والمعلمین والإخصائیین والذین یتم تدریبهم للتعامل مع ذوی الإعاقة بإشراف لجنة الدمج بالوزارة

یحقق مبدأ تکافؤ الفرص، لکن المعلم یستحق حافز أکثر من ذلک لأنه یتعامل مع هؤلاء الطلاب طوال الیوم الدراسی.

 

المادة الثالثة عشرة

تشکل لجنة منبثقة عن اللجنة العلمیة لمعاییر قبول ذوی الاحتیاجات الخاصة

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأن اللجنة یجب أن تضم ممثلین عن المدرسة.

 

المادة الرابعة عشرة

یتم الإشراف الفنی على التلامیذ ذوی الإعاقة المدمجین بریاض الأطفال ومدارس التعلیم العام الإبتدائیة أو الإعدادیة أو الثانویة ، ومدارس التعلیم المجتمعی ، ومدارس الفرصة الثانیة ، والرسمیة للغات.

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأنها أهملت التعلیم الفنی.

الاهتمام بمدارس التعلیم الفنى

المادة الخامسة عشرة

یطبق فی شأن التلامیذ ذوی الإعاقة المدمجین بالمدارس التی تطبق نظام الدمج-فی حالة تعثرهم دراسیا-ما یطبق فی شأن أقرانهم غیر المعوقین بمدارس التعلیم العام من لوائح وقرارات.

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأنها تساوی بین الطلاب ذوى الإعاقة والطلاب العادیبن الأسویاء .

 

المادة السادسة عشرة

ینشر هذا القرار فی الوقائع المصریة ویعمل به اعتباراً من العام الدراسی 2014/2015 وعلى جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصه-تنفیذه

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 14%

16-تحلیل القرار الوزاری رقم (183) بتاریخ 19/5/2015م بشأن الحرمان من الامتحانات تعدیل القرار رقم (13) لسنة 1992م(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 183بتاریخ 19/5/2015م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

یضاف النص التالی إلى الفقرة أولاً من القرار الوزاری رقم 113 لسنة 1992 الصادر بشأن الحرمان من أعمال الامتحانات:

10- الإهمال فی التأکد من عدم حمل الطلاب الممتحنین فی الامتحانات العامة لأجهزة الاتصال الحدیثة بکافة أنواعها المختلفة على أن یطبق الحرمان على کل من ملاحظی اللجنة الفرعیة ومراقب الدور المنتدبین عن طریق لجنة الادارة المختصة للجنة سیر الامتحان.

یحقق مبدأ تکافؤ الفرص لکونه یشدد العقوبة على المراقبین والملاحظین على الامتحانات لمنع الغش الالکترونی للطلاب مما یحقق تکافؤ الفرص بین الطلاب

- التدریب الجید للمعلمین للتعامل مع الطلاب ذوى الإعاقة

- تحدید نسبة المعاقین على حسب إمکانیات المدرسة

- الاهتمام بالانشطة   

- الترکیز على اللغة العربیة والإنجلیزیة

- وضع إمتحان لکل الطلاب مع مراعاة الفروق الفردیة

- الاستعانة بممثلین عن المدارس

- الأهتمام بمدارس التعلیم الفنى

المادة الثانیة

یعمل بهذا القرار من تاریخ صدوره وعلى جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصه – تنفیذه.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 100%

17-تحلیل القرار الوزاری رقم (224) بتاریخ 1/7/2015م بشأن التأمین الصحی على الطلبة ضد الحوادث(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 224بتاریخ 1/7/2015م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولى

تسری أحکام هذا القرار على الطلاب الذین سددوا الاشتراکات المقررة للتأمین من الفئات التالیة (طلاب المدراس الرسمیة بمراحل التعلیم الأساسی والثانوی العام، طلاب المدارس الخاصة بمصروفات عربی ولغات والمدارس الدولیة من مختلف المراحل والنوعیات، أطفال الحضانة بمدارس التعلیم الأساسی والخاصة، الفئات التی وردت فی المادة السابعة والتاسعة من القرار الوزاری رقم 312 لسنة2014

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث لم تتضمن طلاب التعلیم الفنی

- مراعاة المستوى الأقتصادى للأسر

- إیجاد أسباب مقنعة للإعفاء من الرسوم

- نظام التأمین داخل وخارج المدرسة

المادة الثانیة

یمول حساب نظام التأمین على الطلبة من الاشتراکات التی تسددها الفئات الواردة فی القرار الوزاری رقة(312) لسنة 2014

مقابل الاشتراک لطلاب المدارس الخاصة والدولیة(50) جنیة یتم توریدها للحساب المخصص للنظام

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأنها لا تراعی المستوى الاقتصادی لأسر بعض الطلاب

 

مراعاة المستوى الاقتصادى لأسر الطلاب

المادة الثالثة

یعفى من سداد الاشتراک طلاب التربیة الخاصة والفصل الواحد والمجتمع والمتحررین من الأمیة الملتحقین بالمدارس ، والمعاقین ، والمعافین بالقرار الوزاری رقم 312 لسنة 2014 المادة التاسعة

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث أن بعض الفئات لا یوجد سبب مقنع للاستثناء.

تبنى الشفافیة التامة فى إعفاء الطلاب من سداد الاشتراک

المادة الرابعة

یستحق التأمین الحالات التالیة

( الوفاة- العجز الکلی المستدیم –العجز الجزئی المستدیم) مع الاشتراط أن یقع الحادث أثناء التواجد فی المدرسة أو الرحلات والمعسکرات التی تنظمها المدرسة

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأن  الطالب قد یتعرض لحادث أثناء ذهابه من وإلى المدرسة.

 

المادة الخامسة والسادسة والسابعة والثامنة والتاسعة والعاشرة

تبین القیمة المالیة للتأمین والمساهمة فی نفقات علاج المرض المزمن للطلاب وترکیب الأجهزة التعویضیة

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص

 

المادة الحادیة عشرة

یلغی القرار رقم 164 بتاریخ 16/7/1988 وتعدیلاته

 

 

المادة الثانیة عشرة

ینشر فی الوقائع المصریة ویعمل بهذا القرار من تاریخ صدوره وعلى جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصه – تنفیذه ویلغى کل ما یخالفه من أحکام.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 20%

18-تحلیل القرار الوزاری رقم (305) بتاریخ 17/8/2015م بشأن التحویل من المدارس الخاصة بمصروفات فی مرحلة التعلیم الثانوی العام الى المدارس الرسمیة             (جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 305بتاریخ 17/8/2015م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

یقتصر التحویل من المدارس الخاصة بمصروفات فی مرحلة التعلیم الثانوی العام وما فی مستواها إلى المدارس الرسمیة على الحالات الاتیة:

1-   الطلاب المقیدین بالمدارس الخاصة بمصروفات فی مرحلة التعلیم الثانوی العام وما فی مستواها فی أی صف من الصفوف وکان مجموع درجاتهم فی شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعلیم الأساسی عند التحاقهم بالصف الأول الثانوی بهذه المدارس یسمح بقبولهم بالمدارس الرسمیة إذا رغبوا فی ذلک ویتم التحویل إلى الصف المناظر.

2-   وفاة ولی أمر الطالب بعد التحاقه بالمدرسة الخاصة بمصروفات على أن یثبت ذلک بتقدیم أصل شهادة الوفاة

3-   انتقال محل سکن أو محل العمل إلى مکان لا یوجد به مدارس خاصة بمصروفات على أن یثبت ذلک بشهادة رسمیة.

4-   تعرض أسرة الطالب لظروف قهریة أدت إلى عجز ولی الأمر عن دفع المصروفات على أن یثبتها بشهادة رسمیة موثوق بها.

5-   الطلاب المقیدین بالمدارس الخاصة الذین یحصلون على مجموع درجات 90% أو أکثر فی الصف الأول الثانوی العام.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث یتاح للطلاب أن یحولوا من المدارس الخاصة إلى المدارس الرسمیة إذا کان مجموع درجاتهم فی شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعلیم الاساسی عند التحاقهم بالصف الأول الثانوی بهذه المدارس یسمح بقبولهم بالمدارس الرسمیة إذا رغبوا فی ذلک ویتم التحویل الى الصف المناظر.

وکذلک إذا عجز الطالب عن دفع مصروفات المدرسة الخاصة لظروف قهریة سواء مادیة أو أسریة

- وضع معاییر أخرى للتحویل بالإضافة الى کثافة الفصل

- الاستعانة بالممثلین عن المدارس المراد التحویل منها أو إلیها

- البعد عن المحسوبیة والمجالات

المادة الثانیة

یشترط فی جمیع حالات التحویل من المدارس الخاصة بمصروفات إلى المدارس الرسمیة ما یأتی:

1-   أن یقتصر التحویل للطلاب المقیدین فی الصفین الثانی والثالث، عدا ما جاء فی البند الأول من المادة الأولى من هذا القرار.

2-   أن یکون التحویل إلى الصف المناظر للصف المقید به الطالب وإلى نفس النوع من التعلیم.

3-   أن یکون الطالب مقیداً قیداً قانونیاً رسمیاً ومستوفیاً للشروط المقررة وأن یکون قیده مستمراً.

4-   أن تکون هناک أماکن خالیة فی المدرسة الرسمیة المحول إلیها فی حدود الکثافة المقررة تسمح بقبول التحویل إلیها.

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص، لأنها تربط التحویل بکثافة الفصل.

 

المادة الثالثة

تشکل لجنة مختصة بکل مدیریة تعلیمیة تتولى البت فی طلبات التحویل على النحو التالی:

1-   مدیر عام التعلیم العام                               (رئیساً)

2-   مدیر إدارة شئون الطلاب بالمدیریة                 (عضواً)

3-   مدیر إدارة الشئون القانونیة بالمدیریة               (عضواً)

4-   مدیر إدارة التعلیم الثانوی العام بالمدیریة           (عضواً)

5-   مدیر مکتب الخدمة الاجتماعیة المدرسیة بالمدیریة  (عضواً)

6-   مدیر إدارة التعلیم الخاص بالمدیریة                 (عضواً)

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص، لأنها تهمل الممثلین عن المدارس المراد التحویل منها وإلیها.

الاهتمام بالممثلین للمدرسة المراد التحویل إلیها

المادة الرابعة

یتولى مکتب الخدمة الاجتماعیة المدرسیة بتوجیه عام التربیة الاجتماعیة بکل مدیریة تعلیمیة دراسة طلبات التحویل وإجراء بحث اجتماعی لکل حالة على حدة وإعداد تقریر یعرض على اللجنة المحتصة بالمدیریة التعلیمیة.

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص

 

المادة الخامسة

لا تنطبق أحکام هذا القرار على طلاب فصول الخدمات بالمدارس الرسمیة ، ولا یتم تحویل هؤلاء الطلاب إلى أى من المدارس الرسمیة أو الخاصة.

 

 

المادة السادسة

یعمل بهذا القرار من تاریخ صدوره وعلى جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصه – تنفیذه ویلغى کل ما یخالفه من أحکام.

 

 

المادة السابعة

آلیات تطبیق حفظ النظام وسیاسة الحمایة المدرسیة

تشکیل لجنة لتنفیذ قواعد الانضباط السلوکی ، وسیاسة الحمایة بکل مدرسة بمختلف المراحل التعلیمیة، وکذلک حددت اختصاص هذه اللجنة آلیات عملها والقرارات التی تصدر منها تجاه الطلاب المخالفین

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص إلا أنه هناک طلاب لهم أقاربهم فی المدارس، وقد لا تتخذ اللجنة قرارات اتجاههم.

 

المادة الثامنة

یعمل بهذا القرار من تاریخ صدوره وعلى جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصه – تنفیذه ویلغى کل ما یخالفه من أحکام.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 60%

19- تحلیل القرار الوزاری رقم (404) بتاریخ 7/11/2015م بشأن تعدیل القرار الوزاری رقم (285) لسنة 2014م بشأن المدارس الرسمیة للغات والمدارس الرسمیة المتمیزة للغات (جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار  404 بتاریخ 7/11/2015م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولى

تستبدل بنص الفقرتین (5، 6) من المادة رقم (8) من القرار الوزاری رقم (285) لسنة 2014 بشأن المدارس الرسمیة للغات والمدارس الرسمیة المتمیزة للغات الفقرتان التالیتان:

فقرة (5): یجوز التحویل من المدارس الخاصة للغات إلى المدارس الرسمیة للغات أو المدارس الرسمیة المتمیزة للغات، بشرط سماح الکثافة وإجراء امتحان مستوى فی المدرسة المراد التحویل الیها مع ضرورة الالتزام بقواعد التنسیق للقبول بالصف الاول الثانوی فی المحافظة.

فقرة (6): وفی جمیع الأحوال یشترط أن یتم التحویل فی حالة وجود أماکن شاغرة، وبما لا یخل بالکثافة المقررة وأن یکون القبول الأکبر سناً إلى الأصغر سناً.

الفقرة (5) والفقرة (6)

الفقرة (5): لا یوجد تکافؤ فرص للطلاب بسبب أنه قید التحویل من الرسمی لغات أو الخاصة لغات إلى المدارس المتمیزة ببعض الشروط مثل الکثافة وبسبب التکلفة یؤدی إلى حرمان الطالب من التحویل

2-إجراء امتحان مستوى فی المدرسة المراد تحویلها قد یکون الطالب قدیر بحل هذا الامتحان فتأتی ظروف فی غیر الحسبان تؤثر على الطالب

3-أیضاً قواعد التنسیق بالصف الأول الثانوی فی المحافظة، فیعمل عجز وحرمان الطالب من التحویل.

الفقرة (6): أکد ت على الفقرة (5) بالکثافة التی تقید وتحرم الطالب الى التحویل وأیضاً قید القبول بالمادة على الأکبر سناً وحدد القبول بالعمر.

عدم الاقتصار على کثافة الفصول وعمر الطالب فقط

المادة الثانیة

یعمل بهذا القرار اعتباراً من العام الدراسی 2015/2016.

 

 

المادة الثالثة

ینشر هذا القرار فی الوقائع المصریة ویعمل به من الیوم التالی لتاریخ نشره.

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار صفر%

20-تحلیل القرار الوزاری رقم (53) بتاریخ 6/2/2016م ؛ بشأن مجموعات التقویة المدرسیة(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار53بتاریخ 6/2/2016م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولى

تنظم مجموعات تقویة اختیاریة فی بعض المواد الدراسیة بجمیع المدارس الرسمیة مقابل سداد اشتراکات مناسبة

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص من حیث الإعلان واختیار الطلاب للمعلمین والمواد الدراسیة والمدارس

 

المادة الثانیة

تتکون مجموعات التقویة من ثمانیة دروس شهریاً فی المقرر بواقع حصتین أسبوعیاً کل أسبوع ومدة الحصة ستون دقیقة

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص، ولکن  الطلاب الضعفاء یحتاجون أکثر من ذلک.

 

المادة الثالثة

تنظم المدارس الابتدائیة والإعدادیة التی یوجد بها ضعف فی مهارات القراءة والکتابة لدی بعض الطلاب مجموعات تقویة فی اللغة العربیة تعتمد على طریقة القرائیة

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص بین الطلاب، ولکن لا یتم مکافأة المعلمین على هذه المجهودات.

 

المادة الرابعة

لا یجوز أن یزید عدد طلاب مجموعة التقویة عن (25) طالباً ویجوز أن یکون من بینهم (5) طلاب من غیر القادرین یتم أعفاؤهم من سداد مقابل الاشتراک على أن یتقدم اختیارهم بمعرفة مجلس الأمناء بالمدرسة ویتم إرفاق جدول یبین قیمة الاشتراک فی المجموعات، ویجوز للوزیر زیادة أو خفض الرسوم وفقا لطبیعة کل منطقة الجغرافیة بناءً على اقتراح مسبب من مجلس إدارة المدرسة

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث فرقت بین قیمة الاشتراک طبقاً للتویع الجغرافی للمدن والقری على الرغم من امکانیة وجود طلاب بالمدن غیر قادرین .

وضع معاییر تتناسب مع ظروف الطلاب الاقتصادیة والاجتماعیة ولیس التوزیع الجغرافى فقط .

المادة الخامسة

تم من خلال هذه المادة وضع (11) نقطة کضوابط لتنظیم المجموعات منها: یبدأ العمل بهذه المجموعات إعتباراً من سبتمبر وتنتهی قبل بدأ الامتحانات من کل عام دراسی – یجوز للمعلم القیام بالتدریس فی أکثر من مجموعة - للطالب الحق فی اختیار المجموعة- یحظر على أی معلم إعطاء دروس خصوصیة- حصر حضور وغیاب التلامیذ داخل المجموعات الدراسیة - موافقة ولی الأمر على إلتحاق ابنه بالمجموعات-یخصص سجل لتوقیع الموجه المالی والإداری

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی السماح للطالب باختیار المجموعة التی یریدها وحریة المعلم الاشتراک فی أکثر من مجموعة، ولکن إذا قام المعلم بالتدریس لمجموعة واحدة، یکون اهتمامه أکثر بها.

 

المادة السادسة

تبین هذه المادة توزیع حصیلة المجموعات ما بین 5% لنقابة المعلمین و90% للمعلمین المشترکین بالمجموعات و10% لإدارة المدرسة

 

 

المادة السابعة

یتولى کل من مدیر المدرسة ، والوکلاء ، والموجه المالی والإداری الاشراف والتنظیم والمتابعة على المحاضرات الدراسیة، وتقع علیهم مسئولیة کاملة فی هذا الشأن مع ملاحظة أن تصرف المکافأة المحددة بهذا القرار للمستحقین فی نهایة کل شهر

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص، لأنها تهمل المعلمین الأوائل حیث الخبرة فی مجال تخصصاتهم.

ضرورة اشتراک المعلمین الأوائل والاستفادة من خبراتهم

المادة الثامنة

یعمل بهذا القرار اعتباراً من بدایة الفصل الدراسی الثانی للعام الدراسی 2015/2016م وعلى جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصها تنفیذ القرار ویلغى کل ما یخالفه من قرارات

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 66%

21-تحلیل القرار الوزاری رقم (145) بتاریخ 5/5/2016م ؛ بشأن استبدال نص المادة رقم(36) من القرار الوزاری رقم رقم(285) لسنة 2014م(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 145بتاریخ 5/5/2016م)

رقم

 المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولى

تخصص نسبة (10%) من فائض الموازنات فی المدارس الرسمیة للغات بنوعیها کاحتیاطی للمدرسة، ویحول باقی الفائض إلى صندوق دعم وتمویل المشروعات التعلیمیة للتوسع فی بناء وتجهیز المدارس الرسمیة للغات بنوعیها فی المناطق المحرومة التی یحددها الوزیر ویشکل بکل مدیریة ، وإدارة تعلیمیة ، ومدرسة لجنة بقرار من مدیر المدیریة أو مدیر الإدارة تختص بتحدید الفائض

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص من حیث إلزام المدارس الرسمیة للغات بنوعیها بتخصیص نسبة من الفائض لتجهیز وإنشاء هذه المدارس فی المناطق المحرومة مما یعطی فرصه لطلاب هذه المناطق من الالتحاق بهذه المدارس، إلا أن عدد المدارس التجریبیة مازال محدود.

- زیادة عدد المدارس التجریبیة من خلال تشجیع القطاع الخاص والجهود الغذائیة

- مراعاة الفترة الزمنیة لمجموعات التقویة على حسب قدرات الطلاب

- مراعاة المستوى الاقتصادى والاجتماعى عند تحدید الرسوم

- الإستعانة بالمعلمین الأوائل فى الإشراف

المادة الثانیة

ینشر هذا القرار فی الوقائع المصریة ویعمل به من الیوم التالی لنشره ویلغی کل نص یخالف احکامه

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 100%

22-تحلیل القرار الوزاری رقم (206) بتاریخ 20/7/2016م ؛ بشأن حافز التفوق الریاضی(جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 206بتاریخ 20/7/2016م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

یمنح للطلاب المصریبن الناجحین فی امتحانات شهادة إتمام الدراسة الثانویة العامة وما یعادلها من الشهادات العربیة والأجنبیة، ودبلومات المدارس الثانویة الفنیة بنظامیها (الثلاث والخمس سنوات)، الحاصلون على بطولات أو دورات ریاضیة، درجات تضاف إلى المجموع الکلی طبقاً للبطولات أو الدورات ومستویات التفوق الریاضی، وإذا حصل الطالب على أکثر من بطولة تضاف له الدرجة الأعلى

عدم تحقیق مبدأ تکافؤ الفرص وذلک فی وضع درجة واحدة للحاصل على أکثر من بطولة حتى مع وضع درجة البطولة الأعلى لکون کل بطولة له الجهد الخاص المبذول فیها، وکذلک عدم أعطاء الدرجات لتلامیذ مرحلة التعلیم الاساسی ومن ناحیة آخری یحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی عدم المساوة بین درجات البطولات الدولیة والمحلیة

تخصیص درجات محددة لکل بطولة

المادة الثانیة

منح الطالب شهادة التفوق الریاضی موضح بها نوع البطولة والمرکز الحاصل علیه

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص.

 

المادة الثالثة

الدرجات الممنوحة للطالب الحاصل على شهادة التفوق الریاضی صالحة لمدة أربعة أعوام دراسیة ولا یستطیع الاستفادة من هذه الدرجات إلا مرة واحدة

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث أن الطالب لا یستطیع الاستفادة من هذه الدرجات إلا مرة واحدة

 

المادة الرابعة

یبدأ الموسم الریاضی من 1/7 وینتهی فی 30/6 من کل عام باستثناء الطلاب المشارکین فی البطولات والدورات العالمیة والاولمبیة والافریقیة والعربیة بحد أقصى 30/9 من نفس العام

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص وخاصة للطالب المشارک فی البطولات العالمیة والاقلیمیة

 

المادة الخامسة

بیان بأسماء البطولات والدورات التی یمنح علیها الطالب الدرجات

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث نوع بین البطولات الجماعیة والفردیة

 

المادة السادسة

یشترط منح حافز التفوق الریاضی للبطولات التی یتم تنظیمها من خلال الاتحادات الریاضیة المختلفة وأن تکون البطولة معتمدة من الاتحاد الدولی للعبة

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار  80%

23-تحلیل القرار الوزاری رقم (219) بتاریخ 4/8/2016 ؛ بشأن نظام القبول والدراسة والامتحانات بمدارس المتفوقین الثانویة فی العلوم والتکنولوجیا(جمهوریة مصر العربیة، وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 219بتاریخ 4/8/2016م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولى

تستبدل المادة (2) من القرار الوزاری رقم (382) بتاریخ 2/10/2012 الخاص بنظام القبول والدراسة والامتحانات بمدارس المتفوقین الثانویة فی العلوم والتکنولوجیا بالنص التالی: ألا یقل مجموع درجات الطالب فی امتحان شهادة اتمام الدراسة بمرحلة التعلیم الاساسی عن 95% من المجموع الکلی للدرجات

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث اعتماد الالتحاق بهذه المدارس على درجات الطلاب فقط دون مراعاة القدرات والمواهب لدی الطلاب فقط یحصل الطالب على أعلى الدرجات بالغش

- الاهتمام بالطلاب الموهوبین وتنمیة قدراتهم

- تخصیص درجات معینة لکل بطولة على حدة

المادة الثانیة

یعمل بهذا القرار اعتباراً من العام الدراسی 2016/2017م

 

 

المادة الثالثة

ینشر هذا القرار فی الوقائع المصریة ویلغی کل نص یخالف احکامه

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار صفر%

 

24-تحلیل (القرار الوزاری رقم (229) بتاریخ 11/8/2016م ؛ بشأن دمج الطلاب ذوی الإعاقة البسطة بمدارس التعلیم الفنی (جمهوریة مصر العربیة ، وزارة التربیة والتعلیم، قرار 229بتاریخ 11/8/2016م)

رقم المادة

المضمون

تحقیق مبدأ

تکافؤ الفرص

التوصیات

المادة الأولی

یطبق نظام الدمج للطلاب ذوی الإعاقة البسیطة بمدارس التعلیم الفنی:( الحکومیة – الخاصة)

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأنها تتجاهل الإعاقة ، والمدارس غیر مجهزة لمثل هؤلاء الطلاب ، وکذلک المعلمون لا یمتلکون المهارة فی التعامل معهم، کما یجب الاهتمام بمدارس التعلیم الأساسی قبل التعلیم الفنی.

- تطبیق نظام الدمج مع ضرورة مراعاة متطلبات الطلاب المعاقین

- الاهتمام بالطلاب المعاقین فى مدارس التعلیم الاساسى

- مرعاة الفروق بین الطلاب المعاقین والطلاب العادیین والحذر فى التعامل مع الطلاب المعاقین والاهتمام بهم

المادة الثانیة

تشکیل لجنة فنیة بکل مدیریة تعلیمیة لتطبیق نظام الدمج بالتعلیم الفنی، وتنظیم قبول الطلاب ذوی الإعاقة البسیطة الحاصلین على الإعدادیة برئاسة مدیر عام التعلیم الفنی بالمدیریة وعضویة کل من الموجهین العموم لــ (التعلیم الفنی- التربیة النفسیة- التربیة الإجتماعیة- الإعاقة السمعیة- الإعاقة البصریة- الإعاقة الفکریة) بالمدیریة ومسئول الدمج بالمدیریة- وثلاثة من الأخصائیین النوعیین من التعلیم الفنی (الزاعی- الصناعی- التجاری والفندقی)- مدیر عام فرع التأمین الصحی بالمحافظة أو من ینوب عنه، وللجنة أن تستعین بمن تراه مناسباً من ذوى الخبرة والکفاءة لإنجاز أعمالها

تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی الالتحاق بالمدارس لتنوع وتعدد عناصر لجنة الاختیار، إلا أنه یتم اختیار المدیرین على أساس المحسوبیة ولیس على أساس الکفاءة.

 

المادة الثالثة

تحدد اختصاصات اللجنة فی (فحص کل حالة طبقاً للتقریر الطبیة-اقتراح قبول الطلاب فی النوعیات المختلفة من التعلیم الفنی-اختیار التخصص المناسب لکل حالة تعرض علیها-البت فی الاستفسارات الخاصة بقبول الطلاب ذوی الإعاقة البسیطة بمدارس التعلیم الفنی واقتراح ما یضمن تیسیر عملیة الدمج ومتابعة تنفیذ ذلک

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص لأن اللجنة هی التی تحدد التخصص دون مراعاة میول واتجاهات الطلاب

مراعاة میول واهتمامات الطلاب من قبل اللجنة المختصة

المادة الرابعة

یتم قبول الطلاب ذوی الإعاقة البسیطة بمدارس التعلیم الفنی وفقاً لما تقرره اللجنة المشکلة بالمادة الثانیة

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص.

 

المادة الخامسة

یطبق فی شأن الطلاب ذوی الإعاقة البسیطة المدمجین فی حالة تعثرهم دراسیاً ما یطبق فی شأن أقرانهم غیر ذوی الإعاقة من لوائح وقرارات فیما لم یرد بشأنه نص بهذا القرار

لا تحقق مبدأ تکافؤ الفرص حیث أنها تتجاهل الإعاقة ویتم مساواتهم بالطلاب الأسویاء فی تطبیق اللوائح علیهم

مراعاة الاختلاف بین الطلاب المعاقین والطلاب الاسویاء عند تطبیق اللوائح

المادة السادسة

ینشر هذا القرار فی الوقائع المصریة ویعمل به اعتباراً من العام الدراسی 2016/2017م وعلى جمیع الجهات المعنیة – کل فیما یخصها تنفیذ القرار

 

 

المواد التی تحقق مبدأ تکافؤ الفرص فی القرار 20%


توصیات عامة للبحث:

          توصى الدراسة ببعض التوصیات التى تساعد على تفعیل دور السیاسة التعلیمیة       فى مصر لتحقیق مبدأ تکافؤ الفرص التعلیمیة بین طلاب التعلیم قبل الجامعى وذلک على  النحو التالی:

1- نشر الوعى بأهمیة وقیمة السیاسة التعلیمیة بین القائمین على العملیة التعلیمیة من قیادات ومعلمین وأخصائین وکل العاملین داخل المدرسة.

2- ضرورة اهتمام المدارس بتحقیق تکافؤ الفرص بین الطلاب داخل الفصول وخارج الفصول خلال الأنشطة التى تقدمها المدرسة أو تشارک فیها خارج المدرسة مع       المدارس الأخری

3- تفعیل القرارت الوزاریة موضع التحلیل من قبل المعنیین بوزارة التربیة والتعلیم ،وتعدیلها بما یحقق مبدأ تکافؤ الفرص بین الطلاب.

4- ضرورة استناد السیاسة التعلیمیة إلى فلسفة اجتماعیة تعبر عن نفسها وأن ترتبط السیاسة التعلیم ارتباطا کلیا مع الظروف المجتمعیة التى تحیط بالعملیة التعلیمیة.

5- التأکید على المشارکة المجتمعیة عند صنع السیاسة التعلیمیة ، وتتم هذه المشارکة المجتمعیة على نطاق واسع من کل جهات المجتمع بحیث تساهم کل جهه بأفکار تعکس توجهات هذه الجهة وما تریده من التعلیم والسیاسة التعلیمیة .

6- الاستمراریة والمرونة عند صیاغة السیاسة التعلیمیة بعیداًعن الجمود فى أفکار وتشریعات واحدة لا یمکن أن تحید عنها .

7- التقییم المستمر للسیاسة من قبل المعنیین بالتعلیم فى الدولة.

8- أن تنبثق السیاسة التعلیمیة من واقع الظروف الاقتصادیة والثقافیة وفلسفة للمجتمع المصرى .

مراجع البحث :

أولاً : المراجع العربیة :

  1. أحمد محمود الزنفلى، "سیاسة تعلیمیة جدیدة لبناء المجتمع المصرى المنشود – متطلبات لازمة وملامح مقترحة"، درسات تربویة ونفسیة، مجلة کلیة التربیة بالزقازیق ، العدد85، الجزء الأول ، أکتوبر 2014م
  2. الغالى أحرشاو ، "بعض ملامح المنظومة التربویة الحدیثة"، شئون عربیة ،العدد 95، 1998م.
  3. السید عبدالعزیز البهواشى،"السیاسة التعلیمیة وتکافؤ الفرص - دراسة مقارنة بین مصر والیابان"، المؤتمر الثانى عشر (السیاسات التعلیمیة فى الوطن العربى)، رابطة التربیة الحدیثة وکلیة التربیة – جامعة المنصورة، المجلد 1، 1992م.
  4. الهیئة القومیة لضمان جودة التعلیم والاعتماد،القاهرة،2011م.
  5. جمال على الدهشان، " تکافؤ الفرص التعلیمیة، المفهوم ومظاهر التطبیق فی عصور الازدهار الاسلامی"، مجلة البحوث النفسیة والتربویة، العدد (3)، السنة (29)، کلیة التربیة بالمنوفیة، 1993م.
  6. جمال محمد أبو الوفا، "دور الإدارة التعلیمیة فى تحقیق السیاسة التعلیمیة "، المؤتمر الثانى عشر (السیاسات التعلیمیة فى الوطن العربى)، المجلد 1، رابطة التربیة الحدیثة وکلیة التربیة – جامعة المنصورة، 1992م.
  7. جمهوریة مصر العربیة، دستور جمهوریة مصر العربیة، القاهرة، الجریدة الرسمیة، ع(3)،18 ینایر،2014م.
  8. حسین مجبل الرشید وآخرون ، "السیاسة التعلیمیة بدولة الکویت فى ضوء مفهوم تکافؤ الفرص التعلیمیة- دراسة تحلیلیة"، مجلة کلیة التربیة ،جامعة عین شمس، العدد 36 ، الجزء 1، 2012م.
  9. رجاء علی عبد المجید ،"السیاسات التعلیمیة لمرحلة التعلیم الأساسی فی الفترة من (1980-2000م، دراسة تحلیلیة:، رسالة دکتوراه ، کلیة الدراسات الإنسانیة ، جامعة الأزهر، 2001م.
  10. رئاسة الجمهوریة ، قانونالتعلیمرقم(١٣٩)لسنة(١٩٨١م، الجریدةالرسمیة، الباب الثانی )مرحلة التعلیم الأساسی(، القاهرة،1981م، ص4
  11. سامیة أحمد فرغلی، "توجهات سیاسات الإصلاح التربوی فی التعلیم ما قبل الجامعی فی مصر منذ تسعینیات القرن العشرین"، رسالة دکتوراه ، کلیة التربیة ، جامعة عین شمس ،2009م.
  12. سعاد بسیونی عبدالنبی وآخرون، نظام التعلیم فی مصر والاتجاهات العالمیة، القاهرة : دار الفکر العربی، 2008م .
  13. سعید اسماعیل على ، "عملیة صنع القرار فى السیاسة التعلیمة فى النظام السیاسى المصرى ، التغیر والاستمرار"، أعمال المؤتمر السنوى الأول للبحوث السیاسیة ، القاهرة، مکتبة النهضة المصریة ، 1988م.
  14. سعید اسماعیل على ، رؤیة سیاسیة للتعلیم ، القاهرة ، عالم الکتب ، 1999م.
  15. سهیر محمد حوالة،"السیاسة التعلیمیة بالمملکة العربیة السعودیة فى ضوء مفهوم تکافؤ الفرص التعلیمیة، دراسة تحلیلیة "، مجلة العلوم التربویة ، العدد الرابع، اکتوبر 2007م.
  16. سیف الإسلام علی مطر ، وهانی عبد الستار فرج ، "خطایا السیاسة التعلیمیة فی مصر :رؤیة تحلیلیة ناقدة"، المؤتمر العلمی الرابع لقسم أصول التربیة (أنظمة التعلیم فی الدول العربیة : التجاوزات والأمل) ، المجلد1، 2009م .
  17. عبد الجواد سید بکر ، السیاسات التعلیمیة وصنع القرار، الإسکندریة ، دار الوفاء للنشر، 2003م .
  18. عبد المنعم محی الدین عبد المنعم ، " التعلیم الفنی المصری تکافؤ الفرص التعلیمیة – دراسة تحلیلیة-"، المؤتمر العلمی العاشر- التعلیم الفنی والتدریب... الواقع والمستقبل، کلیة التربیة، جامعة طنطا، مایو 2005.
  19. عفاف محمد جایل،" دور النظم السیاسیة فی صیاغة السیاسة التعلیمیة فی مصر"، مجلة کلیة التربیة بسوهاج، عدد(34)، یولیو 2013.
  20. علاء أحمد جاد الکریم ،"السیاسات التعلیمیة وآلیات صنعها فی مصر"، مجلة الباحث العلمی ،العدد(13)، الجزء(3) ، 2012م..
  21. غازی مریع الشرابی، "تکافؤ الفرص التعلیمیة یبن طلبة المدن وطلبة القرى فی المملکة العربیة السعودیة (الإدارة العامة للتربیة والتعلیم بمحافظة جدة أنموذجا)"، رسالة ماجستیر ، کلیة التربیة ، جامعة طیبة، 2014م.
  22. فاروق عبده فلیه، معجم مصطلحات التربیة لفظاً واصطلاحاً ، الاسکندریة، دار الوفاء ، 2004م.
  23. محسن خضر، "من فجوات العدالة فى التعلیم "، آفاق تربویة متجددة ، القاهرة ، الدار المصریة اللبنانیة ، 2006م .
  24. محمد علی عزب، "مدى مواکبة السیاسة العلیمیة لمرحلة التعلیم العام فی مصر للتقدم العلمی والتکنولوجی"، مجلة کلیة التربیة، کلیة التربیة، جامعة الزقازیق، العدد 23، سبتمبر 1999م.
  25. مصطفى أحمد عبد الله، "الجوانب التربویة للعدالة الاجتماعیة فی الفکر الإسلامی ومدى الاستفادة منها فی المجتمع المدرسی"، رسالة ماجستیر ، کلیة التربیة، جامعة جنوب الوادى، 2013م.
  26. نبیل عبد الله عوض ،"السیاسات التعلیمیة فی مصر والولایات المتحدة الأمریکیة : دراسة مقارنة"، المجلة العلمیة للبحوث والدراسات التجاریة ، المجلد (28) ،العدد(3) ، 2014م .
  27. نسرین محمد فوزی، وهناء ابراهیم سلیمان:" القطاع الخاص وعلاقته بدعم تکافؤ الفرص فی التعلیم الأساسی بمصر"، المجلة التربویة، کلیة التربیة بسوهاج، العدد (34)، یولیو 2013م.
  28. وزارة التخطیط والمتابعة والإصلاح الإداری ، رؤیة مصر 2030 ، 2014م .
  29. وزارة التربیة والتعلیم ، الخطة الاستراتیجیة لتطویر التعلیم قبل الجامعی 2007/2012م ، 2006م .
  30. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 369 بشأن: نظام مدارس المتفوقین الثانویة فی العلوم  والتکنولوجیا بتاریخ 11/10/2011م
  31. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار بشأن: إنشاء مجمع تعلیمی متکامل بمحافظة الفیوم 228بتاریخ 20/5/2012م.
  32. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار بشأن: إنشاء مجمع تعلیمی متکامل بمحافظة أسیوط 143بتاریخ 7/5/2013م
  33. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 113 بشأن: تنظیم تقدیر درجات أوراق الإجابة المفقودة بتاریخ 16/4/2013م
  34. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار320 بشأن تعدیل المادة (39) من القرار الوزاری رقم 24 لسنة 1992م بتاریخ 2/9/2013م
  35. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار بشأن: استرداد الکتب المدرسیة 216 بتاریخ 18/6/2013م
  36. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار بشأن أعفاء المدارس التجریبیة الرسمیة للغات بنسبة 25% من مصروفات التعلیم المقررة على الطلاب من أبناء العاملین بالتربیة والتعلیم 273بتاریخ 15/8/2013م
  37. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 460 بشأن: تنظیم التقویم التربوی الشامل         بمرحلة التعلیم الأساسی بحلقتیها الابتدائیة والإعدادیة بتاریخ 1/12/2013م.
  38. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 64 بشأن السماح بمراجعة کراسات إجابات الطلاب المتضررین من نتائجهم فی امتحان شهادة إتمام الدراسة الثانویة العامة وفی امتحانات الدبلومات الفنیة بتاریخ 10/2/2014م.
  39. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار234 بشأن: لائحة الانضباط السلوکی المدرسی بتاریخ 20/5/2014م.
  40. وزارة التربیة والتعلیم  ، قرار266 بشأن تشدید الرقابة على لجان الامتحان ومنع الغش الالکترونی بتاریخ 12/6/2014م
  41. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 283 بشأن استحداث وحدات لتیسیر الانتقال إلى سوق العمل بتاریخ 26/6/2014م
  42. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 304 بشأن إنشاء وحدة تنفیذیة لتیسیر مرحلة تفعیل وتنفیذ اتفاقیة مشروع واصلاح التعلیم الفنی والتدریب المهنی تسمى (وحدة دعم وتفعیل مشروع TVET2) بتاریخ 2/8/2014م
  43. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 56 بشأن تعدیل القرار الوزاری رقم 241 لسنة 2014 بشأن تحویل مسار طلاب الثانوی العام والمعاهد الأزهریة الى التعلیم الفنی (صناعی – زراعی – تجاری وفندقی) بتاریخ 8/11/2014م
  44. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار42 بشأن قبول التلامیذ ذوی الإعاقة البسیطة بمدارس التعلیم العام بتاریخ 1/2/2015م
  45. وزارة التربیة والتعلیم  ، قرار183 بشأن الحرمان من الامتحانات تعدیل القرار رقم (13) لسنة 1992م بتاریخ 19/5/2015م
  46. وزارة التربیة والتعلیم  ، قرار224 بشأن التأمین الصحی على الطلبة ضد الحوادث بتاریخ 1/7/2015م.
  47. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 305 بشأن التحویل من المدارس الخاصة بمصروفات فی مرحلة التعلیم الثانوی العام الى المدارس الرسمیة بتاریخ 17/8/2015م.
  48. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 404 بشأن تعدیل القرار الوزاری رقم (285) لسنة 2014م بشأن المدارس الرسمیة للغات والمدارس الرسمیة المتمیزة للغات بتاریخ 7/11/2015م._
  49. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 53 بشأن مجموعات التقویة المدرسیة بتاریخ 6/2/2016
  50. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار145 بشأن استبدال نص المادة رقم (36) من القرار الوزاری رقم (285) لسنة 2014م بتاریخ 5/5/2016م.
  51. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 206 بشأن حافز التفوق الریاضی بتاریخ 20/7/2016م
  52. وزارة التربیة والتعلیم، قرار 219 بشأن نظام القبول والدراسة والامتحانات بمدارس المتفوقین الثانویة فی العلوم والتکنولوجیا بتاریخ 4/8/2016م
  53. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار229 بشأن دمج الطلاب ذوی الإعاقة البسطة بمدارس التعلیم الفنی بتاریخ 11/8/2016م.

 

ثانیاً : مراجع أجنبیة:

  1. Brucee D.Baker, State Policies and Equal opportunity: The Example of Gifted Education, Educational Evaluation and policy analysis, vol.26, No.1, 2004.
  2. Carmen B.Moreno, Employability and Disability: New challenges towards Equal Opportunities, Social and Behavioral sciences, Vol.41, March 2016.
  3. Cosmin, Glava Cătălin, and Glava Adina Elena. "Educational Policy in Romania. Principles and Functionality in Initial and Continuing Teacher Training." Procedia-Social and Behavioral Sciences, Vol. 142 ,2014.
  4. HOUCK, Eric A.; EOM, Moonyoung. Resource and output equity as a mechanism for  assessing educational opportunity in Korean middle school education. Journal of Education Finance, Vol.38, No.1, 2012.
  5. Kim Hoque ,Equal Opportunities Policy and Practice in Britain:Evaluating the ‘Empty Shell’ Hypothesis, Work Employment & Society September vol. 18 no. 3 ,2004.
  6. Kishore Singh ,  Right to Education and Equality of Educational Opportunities, CICE Hiroshima University, Journal of International Cooperation in Education, Vol.16, No.2 ,2014.               
  7. Mara Westling Allocli, Equal Opportunities in Eclucational Systems: the case of swedem, The labour Markt of Europaen Higher Education, Vol.42 , NO.1, 2007.
  8. Nicholas R.Johns and Alison J.Green, Equality, Equal Opportunity and Diversity: Obfuscation as social Justice, Equal Opportunities International Journal, Vol.28, ISS.4, 2009.
  9. OKADA, Akito. Education reform and equal opportunity in Japan. Journal of International and Comparative Education (JICE), 2017.
  10. SadikuI . Ojulari, Equal Educational Opportunity and Educational Aqualization: A Myth or Reality in Nigerian Educational system, The Nigerian Journal of Research and Production, Vol.19, No. 1, November 2011.
  11. UNESCO Handbook on Education Policy Analysis and Programming ,Key Concepts in Education Policy Analysis, part.1, Vol.1, UNESCO Bangkok, 2013.

 

  1. أولاً : المراجع العربیة :

    1. أحمد محمود الزنفلى، "سیاسة تعلیمیة جدیدة لبناء المجتمع المصرى المنشود – متطلبات لازمة وملامح مقترحة"، درسات تربویة ونفسیة، مجلة کلیة التربیة بالزقازیق ، العدد85، الجزء الأول ، أکتوبر 2014م
    2. الغالى أحرشاو ، "بعض ملامح المنظومة التربویة الحدیثة"، شئون عربیة ،العدد 95، 1998م.
    3. السید عبدالعزیز البهواشى،"السیاسة التعلیمیة وتکافؤ الفرص - دراسة مقارنة بین مصر والیابان"، المؤتمر الثانى عشر (السیاسات التعلیمیة فى الوطن العربى)، رابطة التربیة الحدیثة وکلیة التربیة – جامعة المنصورة، المجلد 1، 1992م.
    4. الهیئة القومیة لضمان جودة التعلیم والاعتماد،القاهرة،2011م.
    5. جمال على الدهشان، " تکافؤ الفرص التعلیمیة، المفهوم ومظاهر التطبیق فی عصور الازدهار الاسلامی"، مجلة البحوث النفسیة والتربویة، العدد (3)، السنة (29)، کلیة التربیة بالمنوفیة، 1993م.
    6. جمال محمد أبو الوفا، "دور الإدارة التعلیمیة فى تحقیق السیاسة التعلیمیة "، المؤتمر الثانى عشر (السیاسات التعلیمیة فى الوطن العربى)، المجلد 1، رابطة التربیة الحدیثة وکلیة التربیة – جامعة المنصورة، 1992م.
    7. جمهوریة مصر العربیة، دستور جمهوریة مصر العربیة، القاهرة، الجریدة الرسمیة، ع(3)،18 ینایر،2014م.
    8. حسین مجبل الرشید وآخرون ، "السیاسة التعلیمیة بدولة الکویت فى ضوء مفهوم تکافؤ الفرص التعلیمیة- دراسة تحلیلیة"، مجلة کلیة التربیة ،جامعة عین شمس، العدد 36 ، الجزء 1، 2012م.
    9. رجاء علی عبد المجید ،"السیاسات التعلیمیة لمرحلة التعلیم الأساسی فی الفترة من (1980-2000م، دراسة تحلیلیة:، رسالة دکتوراه ، کلیة الدراسات الإنسانیة ، جامعة الأزهر، 2001م.
    10. رئاسة الجمهوریة ، قانونالتعلیمرقم(١٣٩)لسنة(١٩٨١م، الجریدةالرسمیة، الباب الثانی )مرحلة التعلیم الأساسی(، القاهرة،1981م، ص4
    11. سامیة أحمد فرغلی، "توجهات سیاسات الإصلاح التربوی فی التعلیم ما قبل الجامعی فی مصر منذ تسعینیات القرن العشرین"، رسالة دکتوراه ، کلیة التربیة ، جامعة عین شمس ،2009م.
    12. سعاد بسیونی عبدالنبی وآخرون، نظام التعلیم فی مصر والاتجاهات العالمیة، القاهرة : دار الفکر العربی، 2008م .
    13. سعید اسماعیل على ، "عملیة صنع القرار فى السیاسة التعلیمة فى النظام السیاسى المصرى ، التغیر والاستمرار"، أعمال المؤتمر السنوى الأول للبحوث السیاسیة ، القاهرة، مکتبة النهضة المصریة ، 1988م.
    14. سعید اسماعیل على ، رؤیة سیاسیة للتعلیم ، القاهرة ، عالم الکتب ، 1999م.
    15. سهیر محمد حوالة،"السیاسة التعلیمیة بالمملکة العربیة السعودیة فى ضوء مفهوم تکافؤ الفرص التعلیمیة، دراسة تحلیلیة "، مجلة العلوم التربویة ، العدد الرابع، اکتوبر 2007م.
    16. سیف الإسلام علی مطر ، وهانی عبد الستار فرج ، "خطایا السیاسة التعلیمیة فی مصر :رؤیة تحلیلیة ناقدة"، المؤتمر العلمی الرابع لقسم أصول التربیة (أنظمة التعلیم فی الدول العربیة : التجاوزات والأمل) ، المجلد1، 2009م .
    17. عبد الجواد سید بکر ، السیاسات التعلیمیة وصنع القرار، الإسکندریة ، دار الوفاء للنشر، 2003م .
    18. عبد المنعم محی الدین عبد المنعم ، " التعلیم الفنی المصری تکافؤ الفرص التعلیمیة – دراسة تحلیلیة-"، المؤتمر العلمی العاشر- التعلیم الفنی والتدریب... الواقع والمستقبل، کلیة التربیة، جامعة طنطا، مایو 2005.
    19. عفاف محمد جایل،" دور النظم السیاسیة فی صیاغة السیاسة التعلیمیة فی مصر"، مجلة کلیة التربیة بسوهاج، عدد(34)، یولیو 2013.
    20. علاء أحمد جاد الکریم ،"السیاسات التعلیمیة وآلیات صنعها فی مصر"، مجلة الباحث العلمی ،العدد(13)، الجزء(3) ، 2012م..
    21. غازی مریع الشرابی، "تکافؤ الفرص التعلیمیة یبن طلبة المدن وطلبة القرى فی المملکة العربیة السعودیة (الإدارة العامة للتربیة والتعلیم بمحافظة جدة أنموذجا)"، رسالة ماجستیر ، کلیة التربیة ، جامعة طیبة، 2014م.
    22. فاروق عبده فلیه، معجم مصطلحات التربیة لفظاً واصطلاحاً ، الاسکندریة، دار الوفاء ، 2004م.
    23. محسن خضر، "من فجوات العدالة فى التعلیم "، آفاق تربویة متجددة ، القاهرة ، الدار المصریة اللبنانیة ، 2006م .
    24. محمد علی عزب، "مدى مواکبة السیاسة العلیمیة لمرحلة التعلیم العام فی مصر للتقدم العلمی والتکنولوجی"، مجلة کلیة التربیة، کلیة التربیة، جامعة الزقازیق، العدد 23، سبتمبر 1999م.
    25. مصطفى أحمد عبد الله، "الجوانب التربویة للعدالة الاجتماعیة فی الفکر الإسلامی ومدى الاستفادة منها فی المجتمع المدرسی"، رسالة ماجستیر ، کلیة التربیة، جامعة جنوب الوادى، 2013م.
    26. نبیل عبد الله عوض ،"السیاسات التعلیمیة فی مصر والولایات المتحدة الأمریکیة : دراسة مقارنة"، المجلة العلمیة للبحوث والدراسات التجاریة ، المجلد (28) ،العدد(3) ، 2014م .
    27. نسرین محمد فوزی، وهناء ابراهیم سلیمان:" القطاع الخاص وعلاقته بدعم تکافؤ الفرص فی التعلیم الأساسی بمصر"، المجلة التربویة، کلیة التربیة بسوهاج، العدد (34)، یولیو 2013م.
    28. وزارة التخطیط والمتابعة والإصلاح الإداری ، رؤیة مصر 2030 ، 2014م .
    29. وزارة التربیة والتعلیم ، الخطة الاستراتیجیة لتطویر التعلیم قبل الجامعی 2007/2012م ، 2006م .
    30. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 369 بشأن: نظام مدارس المتفوقین الثانویة فی العلوم  والتکنولوجیا بتاریخ 11/10/2011م
    31. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار بشأن: إنشاء مجمع تعلیمی متکامل بمحافظة الفیوم 228بتاریخ 20/5/2012م.
    32. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار بشأن: إنشاء مجمع تعلیمی متکامل بمحافظة أسیوط 143بتاریخ 7/5/2013م
    33. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 113 بشأن: تنظیم تقدیر درجات أوراق الإجابة المفقودة بتاریخ 16/4/2013م
    34. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار320 بشأن تعدیل المادة (39) من القرار الوزاری رقم 24 لسنة 1992م بتاریخ 2/9/2013م
    35. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار بشأن: استرداد الکتب المدرسیة 216 بتاریخ 18/6/2013م
    36. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار بشأن أعفاء المدارس التجریبیة الرسمیة للغات بنسبة 25% من مصروفات التعلیم المقررة على الطلاب من أبناء العاملین بالتربیة والتعلیم 273بتاریخ 15/8/2013م
    37. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 460 بشأن: تنظیم التقویم التربوی الشامل         بمرحلة التعلیم الأساسی بحلقتیها الابتدائیة والإعدادیة بتاریخ 1/12/2013م.
    38. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 64 بشأن السماح بمراجعة کراسات إجابات الطلاب المتضررین من نتائجهم فی امتحان شهادة إتمام الدراسة الثانویة العامة وفی امتحانات الدبلومات الفنیة بتاریخ 10/2/2014م.
    39. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار234 بشأن: لائحة الانضباط السلوکی المدرسی بتاریخ 20/5/2014م.
    40. وزارة التربیة والتعلیم  ، قرار266 بشأن تشدید الرقابة على لجان الامتحان ومنع الغش الالکترونی بتاریخ 12/6/2014م
    41. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 283 بشأن استحداث وحدات لتیسیر الانتقال إلى سوق العمل بتاریخ 26/6/2014م
    42. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 304 بشأن إنشاء وحدة تنفیذیة لتیسیر مرحلة تفعیل وتنفیذ اتفاقیة مشروع واصلاح التعلیم الفنی والتدریب المهنی تسمى (وحدة دعم وتفعیل مشروع TVET2) بتاریخ 2/8/2014م
    43. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 56 بشأن تعدیل القرار الوزاری رقم 241 لسنة 2014 بشأن تحویل مسار طلاب الثانوی العام والمعاهد الأزهریة الى التعلیم الفنی (صناعی – زراعی – تجاری وفندقی) بتاریخ 8/11/2014م
    44. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار42 بشأن قبول التلامیذ ذوی الإعاقة البسیطة بمدارس التعلیم العام بتاریخ 1/2/2015م
    45. وزارة التربیة والتعلیم  ، قرار183 بشأن الحرمان من الامتحانات تعدیل القرار رقم (13) لسنة 1992م بتاریخ 19/5/2015م
    46. وزارة التربیة والتعلیم  ، قرار224 بشأن التأمین الصحی على الطلبة ضد الحوادث بتاریخ 1/7/2015م.
    47. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 305 بشأن التحویل من المدارس الخاصة بمصروفات فی مرحلة التعلیم الثانوی العام الى المدارس الرسمیة بتاریخ 17/8/2015م.
    48. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 404 بشأن تعدیل القرار الوزاری رقم (285) لسنة 2014م بشأن المدارس الرسمیة للغات والمدارس الرسمیة المتمیزة للغات بتاریخ 7/11/2015م._
    49. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 53 بشأن مجموعات التقویة المدرسیة بتاریخ 6/2/2016
    50. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار145 بشأن استبدال نص المادة رقم (36) من القرار الوزاری رقم (285) لسنة 2014م بتاریخ 5/5/2016م.
    51. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار 206 بشأن حافز التفوق الریاضی بتاریخ 20/7/2016م
    52. وزارة التربیة والتعلیم، قرار 219 بشأن نظام القبول والدراسة والامتحانات بمدارس المتفوقین الثانویة فی العلوم والتکنولوجیا بتاریخ 4/8/2016م
    53. وزارة التربیة والتعلیم ، قرار229 بشأن دمج الطلاب ذوی الإعاقة البسطة بمدارس التعلیم الفنی بتاریخ 11/8/2016م.

     

    ثانیاً : مراجع أجنبیة:

    1. Brucee D.Baker, State Policies and Equal opportunity: The Example of Gifted Education, Educational Evaluation and policy analysis, vol.26, No.1, 2004.
    2. Carmen B.Moreno, Employability and Disability: New challenges towards Equal Opportunities, Social and Behavioral sciences, Vol.41, March 2016.
    3. Cosmin, Glava Cătălin, and Glava Adina Elena. "Educational Policy in Romania. Principles and Functionality in Initial and Continuing Teacher Training." Procedia-Social and Behavioral Sciences, Vol. 142 ,2014.
    4. HOUCK, Eric A.; EOM, Moonyoung. Resource and output equity as a mechanism for  assessing educational opportunity in Korean middle school education. Journal of Education Finance, Vol.38, No.1, 2012.
    5. Kim Hoque ,Equal Opportunities Policy and Practice in Britain:Evaluating the ‘Empty Shell’ Hypothesis, Work Employment & Society September vol. 18 no. 3 ,2004.
    6. Kishore Singh ,  Right to Education and Equality of Educational Opportunities, CICE Hiroshima University, Journal of International Cooperation in Education, Vol.16, No.2 ,2014.               
    7. Mara Westling Allocli, Equal Opportunities in Eclucational Systems: the case of swedem, The labour Markt of Europaen Higher Education, Vol.42 , NO.1, 2007.
    8. Nicholas R.Johns and Alison J.Green, Equality, Equal Opportunity and Diversity: Obfuscation as social Justice, Equal Opportunities International Journal, Vol.28, ISS.4, 2009.
    9. OKADA, Akito. Education reform and equal opportunity in Japan. Journal of International and Comparative Education (JICE), 2017.
    10. SadikuI . Ojulari, Equal Educational Opportunity and Educational Aqualization: A Myth or Reality in Nigerian Educational system, The Nigerian Journal of Research and Production, Vol.19, No. 1, November 2011.
    11. UNESCO Handbook on Education Policy Analysis and Programming ,Key Concepts in Education Policy Analysis, part.1, Vol.1, UNESCO Bangkok, 2013.