فاعلية تصميم موقع تعليمي لتنمية بعض مهارات تطبيقات الکمبيوتر لدى طلاب المرحلة المتوسطة بمنطقة الباحة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

السعودية

10.12816/0053753

المستخلص

هدفت هذه الدراسة إلى قياس اثر الموقع التعليمي على تنمية بعض مهارات الحاسب الآلي والدافعية للإنجاز، والتعرف على قدرات الطلاب في ضوء مشکلة الدراسة وأهدافها وقد استخدم الباحث المنهج شبه التجريبي لتطبيق الدراسة واختبار الفروض، وقد بلغت عينة الدراسة (50) طالباً وقد تم تقسيمهم إلى مجموعتين مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة بواقع (25) طالباً للمجموعة الضابطة و(25) طالباً للمجموعة التجريبية وذلک بعد التحقق من تکافؤ المجموعتين.
وقد قدمت للمجموعة التجريبية المادة التعليمية من کتاب الصف الأول متوسط من خلال موقع تعليمي والمجموعة الضابطة درست المادة بالطريقة المعتادة، وقد استخدم الباحث لتطبيق الدراسة الأدوات التالية: موقع تعليمي من تصميم الباحث واختبار تحصيلي وبطاقة ملاحظة ومقياس الدافعية للإنجاز وقد تم التحقق من صدق وثبات هذه الأدوات وقد تم استخدام برنامج التحليل الإحصائي الحزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS) الإصدار(24) الاحصاءات الوصفية المتمثلة في الوسط الحسابي والانحراف المعياري
واختبار اعتدالية التوزيع للبيانات (اختبار الطبيعية) باستخدام اختبار (کلومنجروف-سميرنوف)
اختبار (ت) للمقارنة بين المجموعتين.
وقد توصلت النتائج إلى انه يوجد فرق دال احصائيا عند مستوى دلالة ≥(0.05) بين متوسطي درجات الطلاب في القياس البعدي للمجموعتين التجريبية والضابطة للاختبار التحصيلي وبطاقة الملاحظة والدافعية للإنجاز للموقع التعليمي لصالح المجموعة التجريبية.
.
This step to measure the impact of the educational site on the development of some skills and studies on the level of ability to verify the disease (50) students were divided into two experimental group and a control group (25) students for the control group and 25 students for the experimental group, Equivalence of the two groups.
Post-graduate post-graduate level (24) descriptive objectives of arithmetic mean and standard deviation
Speech test (Klomnjerov-Smirnov)
Evaluation test (T) between the two groups.
The results showed that there was a statistically significant difference at the level of significance of (0.05) between the average scores of the students in the post-measurement of the experimental groups and the officers for the achievement test and the observation card and the motivation for completion of the educational site for the experimental group.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية


 

               کلیة التربیة

        کلیة معتمدة من الهیئة القومیة لضمان جودة التعلیم

        إدارة: البحوث والنشر العلمی ( المجلة العلمیة)

    =======

فاعلیة تصمیم موقع تعلیمی لتنمیة بعض مهارات تطبیقات الکمبیوتر لدى طلاب  المرحلة المتوسطة                    بمنطقة الباحة

 

إعــــداد

أحمد عبد الله عبدالرحمن الزهرانی

إشـــراف

د / اسلام جابر علام

أستاذ تقنیات التعلیم المشارک

کلیة التربیة ـ جامعة الباحة

 

}     المجلد الرابع والثلاثون– العدد التاسع- سبتمبر 2018م {

http://www.aun.edu.eg/faculty_education/arabic

 

 

مستخلص الدراسة

هدفت هذه الدراسة إلى قیاس اثر الموقع التعلیمی على تنمیة بعض مهارات الحاسب الآلی والدافعیة للإنجاز، والتعرف على قدرات الطلاب فی ضوء مشکلة الدراسة وأهدافها وقد استخدم الباحث المنهج شبه التجریبی لتطبیق الدراسة واختبار الفروض، وقد بلغت عینة الدراسة (50) طالباً وقد تم تقسیمهم إلى مجموعتین مجموعة تجریبیة ومجموعة ضابطة بواقع (25) طالباً للمجموعة الضابطة و(25) طالباً للمجموعة التجریبیة وذلک بعد التحقق من تکافؤ المجموعتین.

وقد قدمت للمجموعة التجریبیة المادة التعلیمیة من کتاب الصف الأول متوسط من خلال موقع تعلیمی والمجموعة الضابطة درست المادة بالطریقة المعتادة، وقد استخدم الباحث لتطبیق الدراسة الأدوات التالیة: موقع تعلیمی من تصمیم الباحث واختبار تحصیلی وبطاقة ملاحظة ومقیاس الدافعیة للإنجاز وقد تم التحقق من صدق وثبات هذه الأدوات وقد تم استخدام برنامج التحلیل الإحصائی الحزمة الإحصائیة للعلوم الاجتماعیة (SPSS) الإصدار(24) الاحصاءات الوصفیة المتمثلة فی الوسط الحسابی والانحراف المعیاری

واختبار اعتدالیة التوزیع للبیانات (اختبار الطبیعیة) باستخدام اختبار (کلومنجروف-سمیرنوف)

اختبار (ت) للمقارنة بین المجموعتین.

وقد توصلت النتائج إلى انه یوجد فرق دال احصائیا عند مستوى دلالة ≥(0.05) بین متوسطی درجات الطلاب فی القیاس البعدی للمجموعتین التجریبیة والضابطة للاختبار التحصیلی وبطاقة الملاحظة والدافعیة للإنجاز للموقع التعلیمی لصالح المجموعة التجریبیة.

کلمات مفتاحیة:- موقع تعلیمی ؛ مهارات الحاسب الآلی ؛الدافعیة للإنجاز.

 

 

 

 

 

Abstract

This step to measure the impact of the educational site on the development of some skills and studies on the level of ability to verify the disease (50) students were divided into two experimental group and a control group (25) students for the control group and 25 students for the experimental group, Equivalence of the two groups.

Post-graduate post-graduate level (24) descriptive objectives of arithmetic mean and standard deviation

Speech test (Klomnjerov-Smirnov)

Evaluation test (T) between the two groups.

The results showed that there was a statistically significant difference at the level of significance of (0.05) between the average scores of the students in the post-measurement of the experimental groups and the officers for the achievement test and the observation card and the motivation for completion of the educational site for the experimental group.

Keywords: - educational site; computer skills; motivation for achievement.

 

 

 

 

 

 

 

مقدمة:

         لقد تطور مفهوم التعلیم عبر المواقع التعلیمیة بشکل سریع نظراً للتغیرات التکنولوجیة التی حدثت مؤخراً, وتطور مفهوم بیئات التعلم الالکترونیة القائمة على الویب نظرا لممیزاتها المتعددة فی عملیتی التعلیم والتعلم والتدریب ، واصبح بالإمکان انشاء بیئة تعلیمیة تفاعلیة تساعد المتعلم على التحصیل واکتساب العدید من المهارات التی یحتاج إلیها .

        ویشیر عزمی (2015م) أن التعلیم عبر المواقع التعلیمیة عبارة عن تفاعل بین المتعلم والموقع التعلیمی بعیدا عن العملیة التقلیدیة وذلک یجعل الطالب اکثر ترکیزا واستیعابا للمحتوى التعلیمی الموجود بالموقع کما یراعی الفروق الفردیة بین المتعلمین فی عملیة التعلم ویمکن الطالب التعلم من أی مکان وفی أی زمان فی بیئة شیقة بعیداً عن الرتابة والملل وشرود الذهن التی قد تصیب الطالب من الطریقة التقلیدیة, والتعلم عبر المواقع التعلیمیة یجعل من الطالب محور للعملیة التعلیمیة بحیث یکون الطالب منقب وباحث عن المعلومة مما ینمی مهاراته ویجعله اکثر إحساسا بالمسؤولیة تجاه التعلم .

         وتعد شبکة الانترنت من اهم التطبیقات لتکنولوجیا المعلومات فی العالم، حیث تتیح إمکانیة الدخول الى مصادر المعلومات المتوافرة فی مواقع عدیدة من ،     ومن أهم التطبیقات التربویة لشبکة الإنترنت، إنتاج مواقع تعلیمیة متخصصة تهتم باختزان مواد تعلیمیة منتقاة ومثیرة للاهتمام، تشجع على التفاعل بین المعلمین والطلاب وتسمح لهم بتبادل ومشارکة المعلومات فیما بینهم، وتتیح ممیزات وفرصاً ملموسة لتعلیم الطلاب حیث أنها لا تتعامل فقط مع النص المکتوب وإنما تتعامل مع النص المکتوب والصوت المسموع والصورة الثابتة أو المتحرکة بما یدعم وییسر عملیة التعلم وتقدیم المعلومات للطلاب بطریقة تناسب خصائصهم وحاجاتهم الفردیة . هنداوی (2009).

      وفی الآونة الأخیرة سعت المؤسسات التعلیمیة والتربویة الى انشاء مواقع تعلیمیه خاصة بها على الانترنت وذلک لما اثبتت فاعلیته تلک المواقع فی احداث نقلة نوعیة فی عملیتی التعلیم والتعلم حیث اکدت نتائج دراسة العمری (2012م) وکانت بعنوان برنامج تعلیمی مقترح قائم على کائنات التعلم لتنمیة مهارات الفهم القرائی لدى المتعلمات ذوات صعوبات التعلم القرائیة فی المرحلة الابتدائیة بجدة" الى فاعلیة الموقع التعلیمی فی تنمیة مهارات الفهم القرائی لدى الطالبات ذوات صعوبات التعلم، ونظراً لوجود الموقع التعلیمی على شبکة الانترنت فهذا یجعله فی بیئة غزیرة وملیئة بجمیع مصادر العلم والمعرفة الحدیثة.

         وقد أشار عامر (2015) الى ان المواقع التعلیمیة عبارة عن بیئة تعلیمیة تسمح للمتعلم أن یمارس أنشطة التعلم من خلال شبکة الانترنت وتتمیز بقدرتها على التفاعل مع المتعلمین حیث تبنی على أساس فاعلیة المتعلم وإیجابیاته فی التعلم ، کما أنها تتیح للدارس فرصة الوصول إلى خبرات مختلفة لا تتوفر فی الکتب المدرسیة أو داخل جدران الفصل الدراسی ، وقد تکون هذه المواقع مؤسسة تقوم بإنشائها جهة تعلیمیة معینة لتقدیم خدماتها أو مقرراتها التعلیمیة من خلال شبکة الانترنت أو تکون مواقع یتم انشائها کمصادر تعلم إضافیة وإثرائیة لما هو قائم بالفعل .

         وفیما یتعلق بتصمیم المواقع التعلیمیة عبر الانترنت فقد أشار شحاته (2014) الى ان عملیة التصمیم عبارة عن تخطیط تنظیمی وتطویر للتعلیم باستخدام مبادئ التصمیم التعلیمی یمکن ان تساعد فی انتاج منتج عال الجودة، وتتضمن الملامح الفنیة والتقنیة الخاصة بتصمیم المواقع التعلیمیة عبر الانترنت العناصر التالیة:

-        الجمهور المستهدف

-        الأهداف التعلیمیة

-        صفحة رئیسیة ومحتویات

-        خریطة التجول داخل الموقع

-        تصمیم الصفحة

-        النصوص والرسوم

-        اختیار برنامج تألیف صفحات الویب

        ویمکن القول ان السعی نحو تلبیة حاجات ورغبات الطلاب سوف یساعد فی تنمیة دافعیتهم للتعلم وللإنجاز، وقد اکتسب مفهوم الدافعیة اهتماما متمیزا من المعنیین بدراسة الانسان والمتعاملین معه ویرجع ذلک لارتباط الفرد بدوافع متعددة تثیره وتحرکه وتوجهه فی ان واحد نحو اتجاهات محددة، لذا فقد تم استخدامه لتفسیر سلوک الانسان فی محاولة للتنبؤ بذلک السلوک والتحکم فیه.

      ویقصد بمصطلح دافعیة الانجاز بأنها " عملیة استثارة السلوک والمحافظة علیة لتحقیق هدف وکذلک نعنی بها " الرغبة والسعی للتغلب على الصعوبات والعوائق لتحقیق النجاح فی الأداء وعندما ینصب دافع الإنجاز على اهتمام الفرد بإشباع امکانیاته وقدراته فانه یصنف کدافع للنمو أما إذا کان الاهتمام مرکزاً على المنافسة بین الأفراد فیمکن عدة فی هذه الحالة دافعاً اجتماعیاً. بو حمامه (2006)

      إن قوة الدافع للإنجاز عند الأفراد تختلف مثلما تختلف النشاطات فی طبیعة التحدی الذی تفرضه والغرض الذی تقدمة للتعبیر عن هذا الدافع لذلک ینبغی أن نأخذ بنظر الاعتبار کل عوامل الشخصیة

وعوامل البیئة عندما تحاول تفسیر قوة دافع الإنجاز بالنسبة لفرد معین یواجه تحدیاً محدداً فی حالة محددة یمکن للفرد نفسه أن یکون مدفوعاً بصورة أقوى للإنجاز فی وقت معین قیاساً على وقت آخر حتى عندما یکون فی معظم الظروف میالاً على وجه العموم لتحقیق منجزات للإنجاز آکثر من الآخرین. الرواف (2003)

       وعلى الرغم من ندرة الدراسات التی ربطت الاتجاه نحو استخدام تکنولوجیا المعلومات والتعامل مع الانترنت بمستوى الدافعیة للإنجاز إلا أن الکثیر من الباحثین سعى الى إیجاد علاقة بین الدافعیة للإنجاز واستخدام التقنیات الحدیثة مثل دراسة فاروق(2015) بعنوان " استخدام وسائل التواصل الاجتماعی وعلاقتها بالدافعیة للإنجاز لدى طلاب المرحلة الإعدادیة " حیث اثبتت نتائج الدراسة وجود علاقة طردیة قویة بین من یستخدمون وسائل التواصل الاجتماعی والدافعیة للإنجاز بشکل قوی .

      وفیما یتعلق بالدافعیة للإنجاز الدراسی فقد فسر ماکلیلاند إن مفتاح دافعیة الطالب تکمن فی مدى ما یحققه من إشباع الحاجات من خلال ممارسته لأنماط سلوکیة معینة تؤدی إلى التعلم أی إن هناک حاجات لدى الطلبة ینبغی أن تشبع وعلى المعلم أن یتحقق ما إذا کان المتعلم یجد إشباعا لهذه الحاجات من خلال ممارسته للنشاطات المدرسیة. وتبرز أهمیة الدافعیة فی کونها هدفا تربویا فی حد ذاته لان استثارة دافعیة الطلبة وتوجیهها تجعلهم یقبلون على ممارسة نشاطات معرفیة خارج نطاق المدرسة وفی حیاتهم المستقبلیة، وتعد الدافعیة وسیلة یمکن استخدامها فی سبیل انجاز أهداف تعلیمیة معینة لان الدافعیة احد العوامل المحددة لقدرة الطالب على التحصیل والانجاز، ومن الدوافع التی نالت اهتمام علماء النفس والباحثین فی السنین الأخیرة دافع الانجاز الدراسی، حیث یرى المعنیون بدراسة هذا الدافع من علماء النفس انه دافع أساسی یحرک الأفراد نحو العمل والانجاز، ولیس من الصعب معرفة دواعی هذا الاهتمام به، فهو أساسی لفهم سلوک العمل فی مجالات الحیاة المختلفة . جابر (2002)

 

  مشکلة الدراسة:

من خلال خبرات الباحث فی المیدان التربوی واتصاله الدائم بمعلمی الحاسب ومن خلال المقابلات الشخصیة معهم ونظراً لاستخدام الطریقة التقلیدیة فی التدریس، تنبع مشکلة هذه الدراسة من وجود معوقات لدى الطلاب من الطریقة الاعتیادیة نظرا لوجود فروق فردیة بین الطلبة وتدنی فی مستوى الطلبة من الجانب المهاری ونظراً لما أثبتته الدراسات السابقة فی اثر المواقع التعلیمیة ومدى فاعلیتها على الجانب المهاری والمعرفی ومن خلال خبرات الباحث بتصمیم المواقع علیه تسعى هذه الدراسة لمنح جمیع الطلاب الفرصة لتنمیة الجانب المهارى والمعرفی بشکل متساوی کما تمنح الطالب دور نشط فی العملیة التعلیمیة لذلک یتطلب تصمیم موقع تعلیمی لتنمیة مهارات الحاسب الالی والدافعیة للإنجاز.

اسئلة الدراسة:

حاول البحث الحالی الإجابة على مجموعة من الأسئلة:

1- ما مهارات الحاسب الالی الواجب توافرها لدى طلاب الصف الأول متوسط.

2- ما البرنامج المصمم للمواقع التعلیمیة لتنمیة مهارات الحاسب الالی والدافعیة للإنجاز لدى طلاب الصف الأول متوسط.

3- ما أثر البرنامج المصمم لمواقع التعلیمیة فی تنمیة مهارات الحاسب الالی والدافعیة للإنجاز لدى طلاب الصف الأول متوسط.

أهداف الدراسة:

هدف البحث الحالی:

تصمیم موقع تعلیمی وقیاس أثره فی تنمیة بعض مهارات الحاسب الآلی والدافعیة للإنجاز لدى طلاب الصف الأول المتوسط

أهمیة الدراسة:

تحددت أهمیة البحث الحالی فی:

1-تطویر أداء الطلاب من خلال ربط الجانب النظری بالجانب العملی لمهارات الحاسب الالی.

2-توجیه القائمین بوزارة التعلیم وإدارة التعلیم ومکاتب التعلیم بعقد دورات للمعلمین حول تدریس المادة باستخدام المواقع التعلیمیة.

3-توجیه مصممی المناهج بوزارة التعلیم نحو تصمیم المحتوى باستخدام المواقع التعلیمیة مما یجعل التعلم أکثر فاعلیة.

4-أثارة اهتمام الباحثین والمتخصصین للبحث فی الکشف عن فاعلیة المواقع التعلیمیة فی تحقیق الأهداف التعلیمیة.

مصطلحات الدراسة:

 1-الموقع التعلیمی:

          هو وسیلة من الوسائل التی تدعم العملیة التعلیمیة وتحولها من طور التلقین إلى طور الإبداع والتفاعل وتنمیة المهارات، ویجمع کل الأشکال الإلکترونیة للتعلیم والتعلم. السعود (2009)

ویعرفه الباحث إجرائیاً بانه: هو مجموعه من الصفحات المرتبطة ببعضها المتصلة على الشبکة العنکبوتیة ذات المحتوى التعلیمی.

2-مهارات الحاسب الآلی:

هی تلک المهارات التی یسعى مستخدمو الحاسب الالی الى اکتسابها وتعلمها بطریقة مباشرة او غیر مباشرة وتطبیقها فی المجالات المتعددة. محمد (2015).ویعرفها الباحث إجرائیاً بانها: تعرف مهارات الحاسب الالی بالمهارات الاساسیة فی الحاسب الالی بمعرفة المکونات المادیة والبرمجیة للحاسب الالی الأساسیة المکونات المادیة کالشاشة والصندوق والبرمجیة کحزمة ((ofiice.

3-الدافعیة للإنجاز:

تتمثل فی الرغبة فی القیام بعمل جید، والنجاح فی ذلک العمل. وهذه الرغبة - کما یصفها مکلیلاند أحد کبار المشتغلین فی هذا المیدان- تتمیز بالطموح، والاستمتاع فی مواقف المنافسة، والرغبة الجامحة للعمل بشکل مستقل، وفی مواجهة المشکلات وحلّها، وتفضیل المهمات التی تنطوی على مجازفة متوسطة بدل المهمات التی لا تنطوی إلا على مجازفة قلیلة، أو مجازفة کبیرة جداً (قطامی وعدس، 2002).

ویعرفها الباحث إجرائیاً بانها: رغبة الطالب الشدیدة فی التعلم وان یحرص على تحصیل أکبر قدر ممکن من المعلومات.

حدود الدراسة:

اقتصرت الدراسة على الحدود التالیة:-

1-الحدود الموضوعیة: اقتصرت الدراسة على تناول التعلم المعلوماتی عبر المواقع التعلیمیة وأثره على تنمیة مهارات الحاسب فی مادة الحاسب الالی لدى طلاب المرحلة المتوسطة.

2-الحدود البشریة: تم تطبیق أداة الدراسة على مجموعتین ضابطة ومجموعة تجریبیة مکونه من 50 طالب 25 مجموعة تجریبیة 25 مجموعة ضابطة یدرسون بصفوف المرحلة المتوسطة.

3-الحدود المکانیة: تم تطبیق الدراسة على طلاب مدارس المرحلة المتوسطة بمنطقة الباحة.

4-الحدود الزمانیة: تم اجراء هذه الدراسة المیدانیة فی الفصل الدراسی الثانی من العـــــام 1438هـ ـ1439ه.

الإطار النظری

(1-1)المحور الأول: تصمیم المواقع التعلیمیة

التطور التاریخی لتصمیم المواقع التعلیمیة. لقد مر تصمیم المواقع بعصور عده وتطورات کثیره حتى وصل الى عصرنا هذا وکانت البدایة فی عام (1989) وکانت تسمى هذه المرحلة بالمرحلة بالعصور المظلمة فی تصمیم المواقع حیث کانت تحتوی على شاشات سوداء بداخلها جداول تحتوی على المعلومات ولم یکن هناک أی جانب تصمیمی او جمالی بالنسبة للموقع ولکن التشارک بالمعلومات والمحتوى على الشبکة موجود، ثم بعد ذلک کانت الخطوة الفعلیة للتصمیم المواقع عام (1995) وکان الاعتماد على لغة (html) وفی نهایة نفس العام بداء الاعتماد على الجافا سکریبت فی تصمیم المواقع واصبح التصمیم افضل من ذی قبل ولکنه یقتصر على النوافذ المنبثقة وفی عام (1996) أتت تقنیة الفلاش وکانت ثورة فی عالم الانترنت ذلک الوقت حیث استطاع المصممون تصمیم الصور المتحرکة والرسوم المتحرکة والعروض التقدیمیة وما الى ذلک ولکن اکبر عیب فی الفلاش هو عدم وجود المعلومات التی یتضمنها کنصوص فی الموقع وهذا ما یصعب عملیة الوصول الى تلک المعلومات من قبل محرکات البحث ولهذا السبب تلاشى وأیضا لمشاکله مع الصفحات المتنوعة وفی عام (1998) کانت بدایة (css) بالظهور وکان یحتوی على مشاکل کثیرة فی الدعم من قبل المتصفحات واکثر المتصفحات لم تکن تدعمه ونشأ لفصل المحتوى عن التصمیم وفی عام (2007) بدأت الثورة الحقیقیة عصر الأجهزة الذکیة حیث اصبح عدد المستخدمین اکبر والمعلومات المتوفرة اکبر والمیزانیات لبعض المواقع یمکن مقارنتها بمیزانیات دول واکن یواجه هذه المرحلة مشاکل فی المؤامة بین تصمیم المواقع حین تصفح المواقع وفی عام (2010) بدأت تقنیة الریسبونسیف وهی تقنیة تجعل الموقع متلائماً مع       جمیع الشاشات.

 (1-2) مفهوم التصمیم التعلیمی:

یمکن تشبیه عملیة التصمیم التعلیمی کما ترى فارعة (2010)  بأنه یشبه المخطط               ( الکروکی ) لما یجب أن تکون علیه عملیة التدریس بجمیع مکوناتها وقد عرفت   التصمیم التعلیمی بأنه " إجراء منظم لتطویر مواد وبرامج تعلیمیة یتضمن خطوات التحلیل ،  والتصمیم ،  والتطویر ،  والتنفیذ ، والتقویم "

بینما عرفه عزمی (2015م) بأنه "حقل من المعرفة یهتم بطرق تخطیط التعلیم وتنظیمه عن طریق وصف أفضل المخططات، والنماذج التنظیمیة وتصویرها فی أشکال خرائط بشکل یحقق النتائج التعلیمیة المنشودة فی أقصر وقت ممکن، وبأقل جهد وتکلفة "ویعرفه الحیلة بأنه "علم وتقنیة یبحث فی وصف أفضل الطرق التعلیمیة التی تحقق النتاجات التعلیمیة المرغوب فیها، وتطویرها وفق شروط معینة".

(1-3) أنواع التصمیم التعلیمی

للتصمیم التعلیمی ثلاثة أنواع رئیسة هی ما ذکره خمیس (2009)

نماذج توجیهیة:

 وتهدف إلى تحدید ما یجب عمله من إجراءات توجیهیة للتوصل إلى منتوجات تعلیمیة محددة فى ظل شروط تعلیمیة معینة.

 نماذج وصفیة :

وتهدف إلى وصف منتوجات تعلیمیة حقیقیة فى حالة توفر شروط تعلیمیة محددة مثل نماذج نظریات التعلم.

 نماذج إجرائیة :

وتهدف إلى شرح أداء مهمة عملیة معینة، وتشتمل على سلسلة متفاعلة من العملیات والإجراءات، ولذلک فکل نماذج التطویر التعلیمی تندرج تحت هذا النوع.

(1-4) أهمیة التصمیم التعلیمی.

أن التصمیم التعلیمی  یؤثر على انطباع الدارس نحو البرنامج ومدى فهمه له ورغبته فی استخدامه کما إن أماکن وضع النصوص والصور على الشاشة یؤثر فی قراءتها وفهمها ، فالشکل النهائی لتصمیم شاشات الکمبیوتر یمثل العنصر الرئیسی فی تکوین البرنامج حیث یتحکم فی الحالة الانفعالیة للمشاهد وتخلق لدیه الانطباع نحو هذا البرنامج ومن ثم نحو المحتوى(المادة العلمیة) المقدم من خلال  ، و أکد على کتابة الأهداف بصیاغة سلوکیة وفی تسلسل مناسب، واستخدامها فی تصمیم قائمة الأوامر، وإعداد الشاشة، ثم اختیار لغة البرمجة المناسبة ونظام التألیف، مع مراعاة استخدام الصور والرسومات التوضیحیة مع الصوت لتدعیم الوحدة. کما تؤکد دراسة شحاته (2014) التی هدفت إلى وضع معاییر لتصمیم نظم الوسائل المتعددة/ الفائقة وإنتاجها، ضمن نتائجها فی البند الخاص بتصمیم الشاشة وطرق وضع النصوص والصور علیها، ضرورة أن تستخدم الوسائل المتعددة المناسبة، کعناصر أساسیة فی نقل المحتوى، وبشکل وظیفی ومتکامل مع النصوص، وحسب الحاجة التعلیمیة إلیها. ونستطیع أن نقول إن جمیع الدراسات التی تناولت التصمیم التعلیمی أکدت على ضرورة الاهتمام بتصمیم وتنظیم وحدات التعلیم بواسطة الکمبیوتر والاهتمام بالتصمیم الوظیفی للوحدة المعدة والموضوعات الفرعیة التی سوف تغطیها الوحدة

التقنیات المستخدمة فی تصمیم الدروس عن بعد: المؤتمر الدولی الرابع للتعلیم الالکترونی (2014)

لغة النص الفائق :

 تتطلب لغة النص الفائق، استخدام برنامج معالج النصوص MS-Word أو استخدام برنامج مولد لصفحات HTML کـ MS- FrontPage أو Composer Netscape، ویستحسن إذا کان الدرس مخصص للنشر على الخط (En ligne) أن یکون مکون من صفحة رئیسیة، وصفحات ثانویة مرتبطة بالصفحة الرئیسیة عن طریق الربط التشعبی، وعلى المصمم أن ینتبه إلى إمکانیة العودة للصفحة الرئیسیة فی أی مستوى من المستویات، وهناک تنبیه آخر هو حفظ الملف تحت أسم یحمل الامتداد htm أو html حسب طبیعة الحاسب الموزع، ویستحسن أن تکون تسمیة الملف بالأحرف الصغیرة (minuscules) دوما

: Pdf 

یعتبر النسق Pdf (Portable Document Format) المعیار العالمی الشهیر المستخدم فی نشر الوثائق الالکترونیة الیوم، فهو یسمح بالتضمین الخاص بالصور والأشکال البیانیة وقبول الربط التشعبی، فهو یحافظ على الشکل العام للملفات الأصلی، ویمکن استخدامه المضغوطة وقابلة للمشارکة فی ، مع إمکانیة منع الطبع أو النسخ المباشر، ویمکن تنزیله               من الإنترنت.

مهارات استخدام الحاسب الآلی:

هی طریقة التعامل مع الحاسبات الشخصیة والوحدات الطرفیة للشبکات، وأیضا التعرف على وظائف نظم تشغیل الحاسب ونظم إدارة الملفات. الربیعی (2006)

المحور الثانی: الدافعیة للإنجاز:

    یشیر مصطلح الدافعیة Motivation إلى مجموعة الظروف الداخلیة والخارجیة التی تحرک الفرد من أجل تحقیق حاجاته، وإعادة الاتزان عندما یختل. وللدوافع ثلاث وظائف أساسیة فی السلوک، هی: تحریکه وتنشیطه، وتوجیهه، والمحافظة على استدامته إلى حین إشباع الحاجة سالم (2000)

    إن السؤال "ما الذی یسبب السلوک ؟" أو "ما الذی یدعو فلاناً إلى التصرف بالطریقة التی یتصرف بها ؟" کان ولا یزال محور اهتمام، لیس علماء النفس فحسب، بل کل البشر أیضاً. وینظر إلى الدوافع عادة على أنها المحرکات التی تقف وراء سلوک الإنسان والحیوان على حد سواء، فهناک أکثر من سبب واحد وراء کل سلوک، هذه الأسباب ترتبط بحالة الکائن الحی الداخلیة وقت حدوث السلوک من جهة، وبمثیرات البیئة الخارجیة من جهة أخرى. بمعنى أننا لا نستطیع أن نتنبأ بما یمکن أن یقوم به الفرد فی کل موقف من المواقف إذا عرفنا منبهات البیئة وحدها، وأثرها على الجهاز العصبی، بل لابد أن نعرف شیئا عن حالته الداخلیة، کأن نعرف حاجاته ومیوله واتجاهاته، وما یعتلج نفسه من رغبات، وما یسعى إلى تحقیقه من أهداف. هذه العوامل مجتمعة هی ما تسمى (بالدوافع). عبد الخالق (2001)

تعریف الدافع: Motive

یعرف الدافع أیضاً على أنه: مثیر داخلی یحرک سلوک الفرد ویوجهه للوصول إلى هدف معین.  لمعان (1994)

ویعرّف الدافع على أنه: القوة التی تدفع الفرد لأن یقوم بسلوک من أجل إشباع وتحقیق حاجة أو هدف. ویعتبر الدافع شکلا من أشکال الاستثارة الملحة التی تخلق نوعاً من النشاط       أو الفعالیة

وهناک علاقة بین الباعث أو الذی یسمیه البعض الحافز (Incentive)، وبین الدافع (Motive). حیث یعرف الباعث أو الحافز بأنه: الموضوع الخارجی الذی یحفز الفرد للقیام بسلوک التخلص من حالة التوتر، بینما یعنی الدافع: ما یوجه سلوک الفرد نحوه أو بعیداً عنه لإشباع حاجة أو تجنب أذى. ویمکن التمثیل على ذلک بما یلی : مجید (1990)

الطعام حافز ـــ وهو موجود فی البیئة

الجوع دافع ـــ وهو مثیر داخلی

الماء حافز ـــ وهو موجود فی البیئة

العطش دافع ـــ وهو مثیر داخلی

وتسمى الدوافع ذات المصادر الداخلیة بأنها دوافع فطریة بیولوجیة غیر متعلمة، ویمثل على ذلک بدافع الجوع، والعطش، والجنس، والتخلص من الألم، والمحافظة على حرارة الجسم. أما الدوافع المتعلمة أو المکتسبة فإنها تنتج من خلال عملیة التنشئة الاجتماعیة التی یتعرض لها الفرد فی الأسرة، المدرسة، الحیّ، مع الأصدقاء، وباقی مؤسسات التنشئة الأخرى، وتنمو وتعزز هذه الدوافع من خلال عملیات الثواب والعقاب التی تسود ثقافة مجتمع ما. ومن الأمثلة علیها: الحاجة إلى التحصیل، والحاجة للصداقة، الحاجة للسیطرة والتسلط، والحاجة إلى العمل الناجح

منهج وإجراءات الدراسة

-منهج وإجراءات الدراسة.

استخدام الباحث المنهج التجریبی، تضم القیاس القبلی والقیاس البعدی لمجموعتین أحدهما تجریبیة والأخرى ضابطة وذلک للکشف عن أثر تنمیة بعض مهارات الحاسب الآلی والدافعیة للإنجاز لدى طلاب المرحلة المتوسطة فی مادة الحاسب الآلی.

-مجتمع الدارسة.

تکون مجتمع الدراسة الحالیة من جمیع طلاب الصف الأول المتوسط بمنطقة الباحة یدرسون فی المدارس المتوسطة الحکومیة التابعة لإدارة التعلیم بمنطقة الباحة للفصل الدراسی الثانی للعام 1438هـ ـ1439هـ وتم اختیار العینة من نفس فئة المجتمع.

إجراءات الدراسة:

قام الباحث بإعداد أدوات الدراسة ثم بعد ذلک قام بعرضها على مجموعة من المحکمین وبعد الموافقة واجراء بعض التعدیلات قام الباحث بالتوجه الى مدرسة التوفیق المتوسطة بالباحة وقام الباحث بإجراء اختبار قبلی على المجموعتین الضابطة والتجریبیة وبعد ذلک تم شرح الوحدة بالطریقة التقلیدیة للمجموعة الضابطة ومن ثم قام الباحث بشرح نفس الوحدة للمجموعة التجریبیة بموقع تعلیمی صمم من قبل الباحث وبعد ذلک تم عمل اختبار بعدی للمجموعتین لتحلیل النتائج.

ملخص النتائج:

1/ لا یوجد فرق دال إحصائیاً عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) بین متوسطی درجات المجموعتین الضابطة والتجریبیة فی القیاس القبلی للمقاییس الثلاثة (الاختبار التحصیلی – مقیاس الدافعیة للإنجاز – بطاقة الملاحظة).

2/ یوجد فرق دال إحصائیاً عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) بین متوسطی درجات طلاب المجموعة التجریبیة فی الاختبار التحصیلی للقیاسین القبلی والبعدی لصالح القیاس البعدی.

3/ یوجد فرق دال إحصائیاً عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) بین متوسطی درجات طلاب المجموعتین التجریبیة والضابطة فی التطبیق البعدی لاختبار التحصیل المعرفی لصالح المجموعة التجریبیة.

4/ یوجد فرق دال إحصائیاً عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) بین متوسطی درجات طلاب المجموعة التجریبیة فی بطاقة الملاحظة والأداء المهاری للقیاسین القبلی والبعدی لصالح القیاس البعدی.

5/ یوجد فرق دال إحصائیاً عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) بین متوسطی درجات طلاب المجموعتین التجریبیة والضابطة فی التطبیق البعدی لبطاقة الملاحظة والأداء المهاری لصالح المجموعة التجریبیة.

6/ یوجد فرق دال إحصائیاً عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) بین متوسطی درجات طلاب المجموعة التجریبیة فی مقیاس الدافعیة للإنجاز للقیاسین القبلی والبعدی لصالح القیاس البعدی.

7/ یوجد فرق دال إحصائیاً عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) بین متوسطی درجات طلاب المجموعتین التجریبیة والضابطة فی التطبیق البعدی لمقیاس الدافعیة للإنجاز لصالح المجموعة التجریبیة.

توصیات الدراسة:

فیضوء النتائج التی أسفرت عنها الدراسة یتقدم الباحث بهذه التوصیات وهی على النحو التالی:

  • تدریب وتأهیل الطلاب على استخدام المواقع التعلیمیة من خلال الدورات والانشطة.
  • تنمیة اتجاهات الطلاب نحو التعلیم الالکترونی أثناء الدراسة.
  • تزوید المدراس بتکنولوجیا حدیثة ومتطورة وإنشاء مختبرات حاسوبیة.
  • التوسع فی إنتاج البرامج والتطبیقات التی تنمی مهارات الدافعیة للإنجاز لدى الطلاب.
  • توفیر تقنیات التعلیم بأشکالها المختلفة للوصول للمعلومة بطریقة سهله وسریعة.
  • استثمار مواهب وطاقات ومیول الطلاب الایجابیة وتوظیفها فی العملیة التعلیمیة.
  • توفیر بیئة تعلیمیة مناسبة ومشوقة تعمل على تشجیع الدافعیة للإنجاز.
  • تصمیم موقع تعلیمی یوجد به مناهج الکترونیة مزودة بنصوص وصور وفیدیو ومقاطع صوتیة لجمیع المراحل الدراسیة ویصمم من قبل مختصین.
  • استبدال الکتاب بالموقع التعلیمی وذلک لما یتمیز به الموقع التعلیمی من سهولة للوصول الیه وسهولة تعدیل المحتوى وتعدد مصادر المعرفة (لا یمکن الاستغناء عن الکتاب بشکل مطلق ولکن تبقى فی المکتبات للمتخصصین والقراء).
  • تخصیص جهاز حاسب آلی بمعاییر معینه لکل طالب وذلک لیکون نافذه للطالب من أی مکان وفی أی وقت وبشکل أکثر متعة وتشویق.

مقترحات الدراسة:

فیضوء النتائج التی أسفرت عنها الدراسة یتقدم الباحث بهذه المقترحات وهی على النحو التالی:

  • إجراء دراسة حول أثر فاعلیة موقع تعلیمی على دافعیة الطلاب واتجاهاتهم.
  • إجراء دراسة تقییمیة عن المشکلات والصعوبات التی تواجه المعلمین والطلاب تتعلق بتدریس بمواقع الانترنت التعلیمیة.
  • إجراء دراسة حول تنمیة الدافعیة للإنجاز وطرق تنمیة دافعیة الطلاب الإنجازیة.
  • العمل على تغییر اتجاه الطلاب والمعلمین نحو المواقع التعلیمیة ومدى أهمیته ومرونته.
  • إجراء دراسات حول أثر التعلم عن طریق المواقع التعلیمیة لمختلف مواد المراحل الدراسیة مقارنة بالتعلیم التقلیدی.
  • الاستفادة قدر الإمکان من التقنیة والانترنت لما فیها من مزایا تفوق الطرق التقلیدیة.

قائمة المراجع

أولاً: المراجع باللغة العربیة .

احمد محمود عبد الخالق (2001) : أصول الصحة النفسیة، دار المعرفة الجامعیة، الإسکندریة.

أسامه سعید هنداوی  (2009): تکنولوجیا التعلیم والمستحدثات التکنولوجیة، مصر:     عالم الکتب.

ألاء سعد لطیف الرواف  (2003) : أسالیب المعاملة الو الدیة کما یدرکها الأبناء وعلاقتها بدافع الإنجاز الدراسی لدى طلبة جامعة بغداد، رسالة ماجستیر                     (    غیر منشورة) کلیة التربیة للبنات، جامعة بغداد.

أمل محمد عبد الله الزهرانی (2012) : فاعلیة برنامج تعلیمی قائم على بعض تطبیقات الویب      2,0 فی تنمیة المهارات الاجتماعیة لدى طالبات المرحلة الثانویة بمنطقة مکة المکرمة، رسالة ماجستیر ، جامعة الملک عبد العزیز .

ایمن محمد فاروق (2015): استخدام وسائل التواصل الاجتماعی وعلاقتها بالدافعیة للإنجاز لدى تلامیذ المرحلة الإعدادیة، رسالة ماجستیر، کلیة التربیة، جامعة المنوفیة

جابر عبد الحمید جابر (2002) : النمو النفسی والتکیف الاجتماعی ، ط3 القاهرة : دار النهضة العربیة .

جمال محمد شحاته  (2014) : معاییر تصمیم نظم الوسائل المتعددة/ الفائقة وإنتاجها، المؤتمرالعلمی الرابع  للتعلیم الالکترونی

جیلا لی بو حمامه  ، أنور ریاض عبد الرحیم  (2006) : علم النفس التعلم والتعلیم, الاهلیة للنشر والتوزیع، الکویت.

خالد حلمی هشان  (2010) : فاعلیة موقع تعلیمی على شبکة الانترنت لتدریس الهندسة فی تحصیل واتجاهات طلبة الصف التاسع فی الأردن ، کلیة العلوم التربویة ، جامعة الاسراء الأردن

خالد عبد الله السعود  (2009): تکنولوجیا ووسائل التعلیم وفاعلیتها، عمان، الأردن:    دار المجتمع العربی

رانیا مسعود الصبحی  (2012) : فاعلیة موقع تعلیمی مقترح قائم على استراتیجیة التدریب والمران فی تنمیة مهارات حل المسائل الریاضیة اللفظیة لدى تلمیذات المرحلة الابتدائیة بجدة ، رسالة ماجستیر ، جامعة الملک عبد العزیز

ربیع محمود محمد (2015): أسالیب التعلیم الالکترونی، عمان، الأردن: دار   الیازوری للطباعة والنشر.

رفقه خلیف سلیم  سالم (2000): أسالیب المعاملة الو الدیة وعلاقتها بدافع الإنجاز      الدراسی لدى طالبات کلیات المجتمع فی الأردن، أطروحة دکتوراه                       (غیرمنشوره)کلیة التربیة، الجامعة المستنصریة.

ریاض فاخر حمید  (2013) : تصمیم موقع تعلیمی على شبکة الإنترنت وأثره فی تحصیل مادة الریاضیات والاتجاهات نحو الاستخدام التعلیمی للإنترنت لدى طلبة قسم علوم الحاسبات/کلیة التربیة"، کلیة التربیة ، جامعة دیالی

ریما سعد الجرف (2008): متطلبات الانتقال من التعلیم التقلیدی إلى التعلیم الالکترونی، رسالة ماجستیر، کلیة اللغات والترجمة، جامعة الملک سعود، الریاض.

زیاد خمیس التح (1992) : اثر کل من دافع الإنجاز الدراسی والذکاء على قدرة حل المشکلة لدى طلبة الصفوف السابع والثامن والتاسع فی عمان، رسالة ماجستیر(غیر منشورة)، الجامعة الأردنیة، عمان.

زید سعد الهویدی (2006): أسالیب واستراتیجیات التدریس، العین: دار الکتاب الجامعی.

سهله حسین قلندر (2003) : الدافعیة للإنجاز  وعلاقته بالتکیف الدراسی لدى طلبة     جامعة الموصل، رسالة ماجستیر غیر منشورة، جامعة الموصل.

شیماء على عبد الهادی عبد المنعم  (2016) : فاعلیة موقع تعلیمی تفاعلی قائم على المدونات فی تنمیة التفکیر المستقبلی والوعی بالتحدیات البیئیة للقرن الحادی والعشرین لدى طلاب الصف الأول الثانوی ، مجلة العلوم التربویة للدراسات الاجتماعیة ، العدد 81

صلاح الدین محمد عبد السلام علام ( 2010) : أثر توظیف الوسائط المتعددة فی التقویم البنائی الالکترونی على التحصیل الدراسی والأداء المهارى فی مادة الحاسب الآلی لدى تلامیذ الصف الثانی الإعدادی ، رسالة ماجستیر ، کلیة التربیة ، جامعة المنوفیة .

طارق عبد الرؤوف عامر (2007): التعلیم والمدرسة الالکترونیة، القاهرة: دار السحاب للنشر والتوزیع.

عزمی، نبیل جاد (2014): بیئات التعلم التفاعلیة، القاهرة: دار الفلاح

علی حمدا لله مجید (1990) : مستوى دافع الإنجاز الدراسی لطالبات کلیات التربیة بالجامعات العراقیة، لرسالة ماجستیر غیر منشورة کلیة التربیة، جامعة صلاح الدین.

فارعة حسن  ( 2010) : دراسات وبحوث فی المناهج وتکنولوجیا التعلیم ، القاهرة       :عالم الکتب

محمد زیدان عبد الحمید  ( 2007) : التعلیم الالکترونی ، مجلة مرکز البحوث فی       الآداب والعلوم التربویة، المجلد الثامن ، القاهرة ، ص ص33-58

محمد عبد الرحمن، وحاتم عبد المقصود(1998) : المهارات الاجتماعیة والسلوک        التوکید والقلق الاجتماعی وعلاقته بالتوجیه نحو مساعدة الآخرین لدى طالبات الجامعة، فی محمد السید عبد الرحمن (1998) دراسات فی الصحة النفسیة، ج2، دار الضیاء للطباعة والنشیر، القاهرة.

محمد عبد الوهاب القاضی  (2008) : فاعلیة موقع تعلیمی الکترونی مقترح فی تنمیة مهارات مادة الحاسب الالی لدى تلامیذ الصف الثانی الاعدادی ذوی صعوبات التذکر ، رسالة ماجستیر ، معهد الدراسات التربویة جامعة القاهرة .

محمد عطیة خمیس ( 2009) : تکنولوجیا التعلیم والتعلم ، ط2 ، القاهرة : دار السحاب للنشر والتوزیع

محمود داود سالم الربیعی (2006): طرائق وأسالیب التدریس المعاصرة، الأردن: عالم الکتب.

محمود عبد القادر محمد  (1988) : تغلب على القلق، مکتبة الهلال، بیروت.

مصطفى محمود لمعان (1994) : العلاقة بین مستوى التحصیل الدراسی وبعض المتغیرات العقلیة والدافعیة والانفعالیة والاجتماعیة لدى طلبة المرحلة الإعدادیة، أطروحة دکتوراه (غیر منشوره) کلیة التربیة، بغداد.

المؤتمر الدولی الرابع للتعلیم الالکترونی (2015) : تعلیم مبتکر لمستقبل واعد 2-5      مارس 2015

نبیل السید محمد (2013): تصمیم حقیبة الکترونیة وفق التعلم القائم على المشروعات لتنمیة مهارات حل المشکلات لدى طلاب تکنولوجیا التعلیم، مجلة کلیة التربیة النوعیة، العدد (9)، جامعة بنها.

نبیل جاد عزمی (2015) : التعلیم عن بعد ومصطلحات التعلیم الالکترونی ، ط2،      مسقط : مکتبة بیروت

ندى سعید عبد الله باعارمه  (2013) : حقیبة إلکترونیة إثرائیة مقترحة فی تنمیة مهارات صیانة الحاسب الآلی لدى طالبات المرحلة الثانویة، رسالة ماجستیر ، جامعة الملک عبد العزیز

نوف حسن عطا الله العمری(2012) : برنامج تعلیمی مقترح قائم على کائنات التعلم لتنمیة مهارات الفهم القرائی لدى المتعلمات ذوات صعوبات التعلم القرائیة فی المرحلة الابتدائیة بجدة، رسالة ماجستیر، جامعة الملک عبد العزیز

وائل سالم خلف الله القرشی (2007) : "معوقات استخدام الحاسوب وشبکة المعلومات الدولیة (الانترنت) فی تدریس الریاضیات للصف الأول المتوسط فی محافظة الطائف". رسالة ماجستیر غیر منشورة ، کلیة التربیة، جامعة                  أم القرى.

ولید سالم الحلفاوی(2011): التعلیم الالکترونی تطبیقات مستحدثة، القاهرة: دار الفکر العربی.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ثانیاً: المراجع باللغة الأنجلیزیة

- Churchill, D. (2014): Towards a useful classification of learning objects. Educational Technology Research and Development, 55(5), 479-497

-    JOHN, FABILY (2017) : EDUCATIONAL WEB SITES IN UNDER . NEW YORK Research and Development . 56 . PP 101-112.

-    Mishra ,S & Sharma , R . (2004) : Interactive Multimedia in Education and Training , New York , Publisher : IGI Global .p161.

-    Parrish, E.(2014): The trouble with learning objects. Educational Technology, Research and Development, 52(1), pp. 49-68

-     Siry, J. (1990). Level of Aspiration of high and Low Achievers in Problem      solving Task. Journal of Psychological Record, 40 (2)

 

 

أولاً: المراجع باللغة العربیة .
احمد محمود عبد الخالق (2001) : أصول الصحة النفسیة، دار المعرفة الجامعیة، الإسکندریة.
أسامه سعید هنداوی  (2009): تکنولوجیا التعلیم والمستحدثات التکنولوجیة، مصر:     عالم الکتب.
ألاء سعد لطیف الرواف  (2003) : أسالیب المعاملة الو الدیة کما یدرکها الأبناء وعلاقتها بدافع الإنجاز الدراسی لدى طلبة جامعة بغداد، رسالة ماجستیر                     (    غیر منشورة) کلیة التربیة للبنات، جامعة بغداد.
أمل محمد عبد الله الزهرانی (2012) : فاعلیة برنامج تعلیمی قائم على بعض تطبیقات الویب      2,0 فی تنمیة المهارات الاجتماعیة لدى طالبات المرحلة الثانویة بمنطقة مکة المکرمة، رسالة ماجستیر ، جامعة الملک عبد العزیز .
ایمن محمد فاروق (2015): استخدام وسائل التواصل الاجتماعی وعلاقتها بالدافعیة للإنجاز لدى تلامیذ المرحلة الإعدادیة، رسالة ماجستیر، کلیة التربیة، جامعة المنوفیة
جابر عبد الحمید جابر (2002) : النمو النفسی والتکیف الاجتماعی ، ط3 القاهرة : دار النهضة العربیة .
جمال محمد شحاته  (2014) : معاییر تصمیم نظم الوسائل المتعددة/ الفائقة وإنتاجها، المؤتمرالعلمی الرابع  للتعلیم الالکترونی
جیلا لی بو حمامه  ، أنور ریاض عبد الرحیم  (2006) : علم النفس التعلم والتعلیم, الاهلیة للنشر والتوزیع، الکویت.
خالد حلمی هشان  (2010) : فاعلیة موقع تعلیمی على شبکة الانترنت لتدریس الهندسة فی تحصیل واتجاهات طلبة الصف التاسع فی الأردن ، کلیة العلوم التربویة ، جامعة الاسراء الأردن
خالد عبد الله السعود  (2009): تکنولوجیا ووسائل التعلیم وفاعلیتها، عمان، الأردن:    دار المجتمع العربی
رانیا مسعود الصبحی  (2012) : فاعلیة موقع تعلیمی مقترح قائم على استراتیجیة التدریب والمران فی تنمیة مهارات حل المسائل الریاضیة اللفظیة لدى تلمیذات المرحلة الابتدائیة بجدة ، رسالة ماجستیر ، جامعة الملک عبد العزیز
ربیع محمود محمد (2015): أسالیب التعلیم الالکترونی، عمان، الأردن: دار   الیازوری للطباعة والنشر.
رفقه خلیف سلیم  سالم (2000): أسالیب المعاملة الو الدیة وعلاقتها بدافع الإنجاز      الدراسی لدى طالبات کلیات المجتمع فی الأردن، أطروحة دکتوراه                       (غیرمنشوره)کلیة التربیة، الجامعة المستنصریة.
ریاض فاخر حمید  (2013) : تصمیم موقع تعلیمی على شبکة الإنترنت وأثره فی تحصیل مادة الریاضیات والاتجاهات نحو الاستخدام التعلیمی للإنترنت لدى طلبة قسم علوم الحاسبات/کلیة التربیة"، کلیة التربیة ، جامعة دیالی
ریما سعد الجرف (2008): متطلبات الانتقال من التعلیم التقلیدی إلى التعلیم الالکترونی، رسالة ماجستیر، کلیة اللغات والترجمة، جامعة الملک سعود، الریاض.
زیاد خمیس التح (1992) : اثر کل من دافع الإنجاز الدراسی والذکاء على قدرة حل المشکلة لدى طلبة الصفوف السابع والثامن والتاسع فی عمان، رسالة ماجستیر(غیر منشورة)، الجامعة الأردنیة، عمان.
زید سعد الهویدی (2006): أسالیب واستراتیجیات التدریس، العین: دار الکتاب الجامعی.
سهله حسین قلندر (2003) : الدافعیة للإنجاز  وعلاقته بالتکیف الدراسی لدى طلبة     جامعة الموصل، رسالة ماجستیر غیر منشورة، جامعة الموصل.
شیماء على عبد الهادی عبد المنعم  (2016) : فاعلیة موقع تعلیمی تفاعلی قائم على المدونات فی تنمیة التفکیر المستقبلی والوعی بالتحدیات البیئیة للقرن الحادی والعشرین لدى طلاب الصف الأول الثانوی ، مجلة العلوم التربویة للدراسات الاجتماعیة ، العدد 81
صلاح الدین محمد عبد السلام علام ( 2010) : أثر توظیف الوسائط المتعددة فی التقویم البنائی الالکترونی على التحصیل الدراسی والأداء المهارى فی مادة الحاسب الآلی لدى تلامیذ الصف الثانی الإعدادی ، رسالة ماجستیر ، کلیة التربیة ، جامعة المنوفیة .
طارق عبد الرؤوف عامر (2007): التعلیم والمدرسة الالکترونیة، القاهرة: دار السحاب للنشر والتوزیع.
عزمی، نبیل جاد (2014): بیئات التعلم التفاعلیة، القاهرة: دار الفلاح
علی حمدا لله مجید (1990) : مستوى دافع الإنجاز الدراسی لطالبات کلیات التربیة بالجامعات العراقیة، لرسالة ماجستیر غیر منشورة کلیة التربیة، جامعة صلاح الدین.
فارعة حسن  ( 2010) : دراسات وبحوث فی المناهج وتکنولوجیا التعلیم ، القاهرة       :عالم الکتب
محمد زیدان عبد الحمید  ( 2007) : التعلیم الالکترونی ، مجلة مرکز البحوث فی       الآداب والعلوم التربویة، المجلد الثامن ، القاهرة ، ص ص33-58
محمد عبد الرحمن، وحاتم عبد المقصود(1998) : المهارات الاجتماعیة والسلوک        التوکید والقلق الاجتماعی وعلاقته بالتوجیه نحو مساعدة الآخرین لدى طالبات الجامعة، فی محمد السید عبد الرحمن (1998) دراسات فی الصحة النفسیة، ج2، دار الضیاء للطباعة والنشیر، القاهرة.
محمد عبد الوهاب القاضی  (2008) : فاعلیة موقع تعلیمی الکترونی مقترح فی تنمیة مهارات مادة الحاسب الالی لدى تلامیذ الصف الثانی الاعدادی ذوی صعوبات التذکر ، رسالة ماجستیر ، معهد الدراسات التربویة جامعة القاهرة .
محمد عطیة خمیس ( 2009) : تکنولوجیا التعلیم والتعلم ، ط2 ، القاهرة : دار السحاب للنشر والتوزیع
محمود داود سالم الربیعی (2006): طرائق وأسالیب التدریس المعاصرة، الأردن: عالم الکتب.
محمود عبد القادر محمد  (1988) : تغلب على القلق، مکتبة الهلال، بیروت.
مصطفى محمود لمعان (1994) : العلاقة بین مستوى التحصیل الدراسی وبعض المتغیرات العقلیة والدافعیة والانفعالیة والاجتماعیة لدى طلبة المرحلة الإعدادیة، أطروحة دکتوراه (غیر منشوره) کلیة التربیة، بغداد.
المؤتمر الدولی الرابع للتعلیم الالکترونی (2015) : تعلیم مبتکر لمستقبل واعد 2-5      مارس 2015
نبیل السید محمد (2013): تصمیم حقیبة الکترونیة وفق التعلم القائم على المشروعات لتنمیة مهارات حل المشکلات لدى طلاب تکنولوجیا التعلیم، مجلة کلیة التربیة النوعیة، العدد (9)، جامعة بنها.
نبیل جاد عزمی (2015) : التعلیم عن بعد ومصطلحات التعلیم الالکترونی ، ط2،      مسقط : مکتبة بیروت
ندى سعید عبد الله باعارمه  (2013) : حقیبة إلکترونیة إثرائیة مقترحة فی تنمیة مهارات صیانة الحاسب الآلی لدى طالبات المرحلة الثانویة، رسالة ماجستیر ، جامعة الملک عبد العزیز
نوف حسن عطا الله العمری(2012) : برنامج تعلیمی مقترح قائم على کائنات التعلم لتنمیة مهارات الفهم القرائی لدى المتعلمات ذوات صعوبات التعلم القرائیة فی المرحلة الابتدائیة بجدة، رسالة ماجستیر، جامعة الملک عبد العزیز
وائل سالم خلف الله القرشی (2007) : "معوقات استخدام الحاسوب وشبکة المعلومات الدولیة (الانترنت) فی تدریس الریاضیات للصف الأول المتوسط فی محافظة الطائف". رسالة ماجستیر غیر منشورة ، کلیة التربیة، جامعة                  أم القرى.
ولید سالم الحلفاوی(2011): التعلیم الالکترونی تطبیقات مستحدثة، القاهرة: دار الفکر العربی.
 
ثانیاً: المراجع باللغة الأنجلیزیة
- Churchill, D. (2014): Towards a useful classification of learning objects. Educational Technology Research and Development, 55(5), 479-497
-    JOHN, FABILY (2017) : EDUCATIONAL WEB SITES IN UNDER . NEW YORK Research and Development . 56 . PP 101-112.
-    Mishra ,S & Sharma , R . (2004) : Interactive Multimedia in Education and Training , New York , Publisher : IGI Global .p161.
-    Parrish, E.(2014): The trouble with learning objects. Educational Technology, Research and Development, 52(1), pp. 49-68
-     Siry, J. (1990). Level of Aspiration of high and Low Achievers in Problem      solving Task. Journal of Psychological Record, 40 (2)