أساليب التفکير وعلاقتها بالذکاء الاجتماعي لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانوي

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

السعودية

المستخلص

هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف علي درجة کل من أساليب التفکير والذکاء الاجتماعي لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانوية والعلاقة بينهما، والکشف عن الفروق في درجتي  أساليب التفکير والذکاء الاجتماعي والتي تعزى إلى متغير الصف (أول ثانوي، ثاني ثانوي، ثالث ثانوي)، واتبعت الدراسة المنهج الوصفي، وتکونت عينة الدراسة من (126) طالبة موهوبة، واستخدمت الباحثة مقياس أساليب التفکير لستيرنبرج وواجنر (1991) من تعريب السيد محمد أبو هشام بأبعاده وهي:(التفکير التشريعي، التنفيذي، الحکمي، الملکي، الهرمي، الاقلي، الفوضوي، العالمي، المحلي، الداخلي، الخارجي، المحافظ، التقدمي) بعد تطويره واستخراج دلالات صدق وثبات مناسبة له، ومقياس الذکاء الاجتماعي اعداد أسماء الغامدي (2017) وتشمل أبعاده: (معالجة المعلومات الاجتماعية, والمهارات الاجتماعية, والوعي الاجتماعي, وفعالية الذات الاجتماعية, والتعاطف الاجتماعي, وحل المشکلات الاجتماعية)، وأشارت النتائج إلى وجود درجة متوسطة من أساليب التفکير لدى الطالبات الموهوبات وإلى درجة مرتفعة من الذکاء الاجتماعي لدى الطالبات الموهوبات على المقياس بأبعاده المختلفة، وإلى وجود علاقات ارتباطية إيجابية متوسطة دالة إحصائياً بين درجات الذکاء الاجتماعي وجميع أساليب التفکير، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في درجات الطالبات الموهوبات على مقياسي أساليب التفکير  والذکاء الاجتماعي بکافة أبعادهما تعزى لمتغير الصف.
The current study aimed at revealing the degree of thinking styles and social intelligence and the relationship between them, and to detect the effect of the variable grade (first grade, second grade and third grade in secondary school) on the degree of thinking style among gifted female students in the secondary grade in Al-Baha city, the study followed the descriptive approach. The study sample consisted of (126) gifted students, and the researcher used the measures of thinking for mohamad abo hesham:  (legislative style  - executive style- judicial style- monarchic style- hierarchic style- oligarchic style- anarchic style- global style- local style-internal style- external style- conservative style  - liberal style)  after developing it and extracting  signs of sincerity and stability suitable for it, and social intelligence for asma Al-ghamdi: (social information processing, social skills, social self-efficacy, social empathy, solving of social problems) .The results indicated that the gifted students have a moderate degree of thinking style And a high degree of social intelligence to the performance of the gifted students on the scale in different dimensions, and to the existence of positive correlation relation between statistically significant between the degrees of social intelligence and all methods of thinking, And the absence of statistically significant differences in the performance of gifted students on the scale of thinking and social intelligence with its six dimensions due to the variable of grade.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية


 

              کلیة التربیة

        کلیة معتمدة من الهیئة القومیة لضمان جودة التعلیم

        إدارة: البحوث والنشر العلمی ( المجلة العلمیة)

         =======

 

أسالیب التفکیر وعلاقتها بالذکاء الاجتماعی لدى الطالبات  الموهوبات بالمرحلة الثانوی

إعـــداد

أسماء عبد الله مساعد المعجب

إشراف

د / نجلاء محمود محمد الحبشی

أستاذ التربیة الخاصة المشارک بکلیة التربیة فی جامعة الباحة

 

                

}     المجلد الخامس والثلاثون – العدد الثامن– جزء ثانی–  أغسطس 2019م {

http://www.aun.edu.eg/faculty_education/arabic

 

 

مستخلص الدراسة

هدفت الدراسة الحالیة إلى التعرف علی درجة کل من أسالیب التفکیر والذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانویة والعلاقة بینهما، والکشف عن الفروق فی درجتی  أسالیب التفکیر والذکاء الاجتماعی والتی تعزى إلى متغیر الصف (أول ثانوی، ثانی ثانوی، ثالث ثانوی)، واتبعت الدراسة المنهج الوصفی، وتکونت عینة الدراسة من (126) طالبة موهوبة، واستخدمت الباحثة مقیاس أسالیب التفکیر لستیرنبرج وواجنر (1991) من تعریب السید محمد أبو هشام بأبعاده وهی:(التفکیر التشریعی، التنفیذی، الحکمی، الملکی، الهرمی، الاقلی، الفوضوی، العالمی، المحلی، الداخلی، الخارجی، المحافظ، التقدمی) بعد تطویره واستخراج دلالات صدق وثبات مناسبة له، ومقیاس الذکاء الاجتماعی اعداد أسماء الغامدی (2017) وتشمل أبعاده: (معالجة المعلومات الاجتماعیة, والمهارات الاجتماعیة, والوعی الاجتماعی, وفعالیة الذات الاجتماعیة, والتعاطف الاجتماعی, وحل المشکلات الاجتماعیة)، وأشارت النتائج إلى وجود درجة متوسطة من أسالیب التفکیر لدى الطالبات الموهوبات وإلى درجة مرتفعة من الذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات على المقیاس بأبعاده المختلفة، وإلى وجود علاقات ارتباطیة إیجابیة متوسطة دالة إحصائیاً بین درجات الذکاء الاجتماعی وجمیع أسالیب التفکیر، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائیة فی درجات الطالبات الموهوبات على مقیاسی أسالیب التفکیر  والذکاء الاجتماعی بکافة أبعادهما تعزى لمتغیر الصف.

الکلمات المفتاحیة: أسالیب التفکیر، الذکاء الاجتماعی، الطالبات الموهوبات

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

Abstract

 The current study aimed at revealing the degree of thinking styles and social intelligence and the relationship between them, and to detect the effect of the variable grade (first grade, second grade and third grade in secondary school) on the degree of thinking style among gifted female students in the secondary grade in Al-Baha city, the study followed the descriptive approach. The study sample consisted of (126) gifted students, and the researcher used the measures of thinking for mohamad abo hesham:  (legislative style  - executive style- judicial style- monarchic style- hierarchic style- oligarchic style- anarchic style- global style- local style-internal style- external style- conservative style  - liberal style)  after developing it and extracting  signs of sincerity and stability suitable for it, and social intelligence for asma Al-ghamdi: (social information processing, social skills, social self-efficacy, social empathy, solving of social problems) .The results indicated that the gifted students have a moderate degree of thinking style And a high degree of social intelligence to the performance of the gifted students on the scale in different dimensions, and to the existence of positive correlation relation between statistically significant between the degrees of social intelligence and all methods of thinking, And the absence of statistically significant differences in the performance of gifted students on the scale of thinking and social intelligence with its six dimensions due to the variable of grade.

Keywords: Thinking Styles, social intelligence, gifted female Students.


مقدمة:

یعد الطلاب الموهوبین ثروة وطنیة، فلابد من الاهتمام بهم والترکیز على تطویرهم وتوفیر البرامج التربویة التی تساعدهم على التقدم فی مختلف المجالات وتحفیزهم للنهوض بطاقاتهم فهؤلاء الطلاب لهم دور کبیر فی النهوض بدولهم وتقدمها وتطویرها على اصعده مختلفة.

    وأشار إلى ذلک تایلر (Taylor) فی الشربینی(2002: 1) بقوله: إن الأمم التی              لا تستطیع ان تحدد القدرات الإبداعیة لدى أبنائها ولا تشجعها لن تجد نفسها فی رکب الحضارة والتقدم.

   وقد بدا الاهتمام بتعلیم الطلبة الموهوبین وتفکیرهم منذ النصف الثانی من القرن العشرین، بشکل جدی ومنظم، ومختلف عن العصور التی سبقت هذا التاریخ، وفی نهایة التسعینات من القرن العشرین، زاد الاهتمام بشکل کبیر فی تعلیم الموهوبین والمبدعین فی العالم والوطن العربی، حیث ظهرت نماذج مختلفة من البرامج التی تعنی، کما ظهرت الکثیر من التشریعات والقوانین واللوائح التی تنظم برامجهم وتعلیمهم وطرق تقدیم الخدمات                          (شاهین وزاید،2008)

    وتعددت التعاریف التی تخص الموهبة فأقترح رنزولی سنه (1978) ان الموهبة والتفوق هی حصیلة التفاعل بین ثلاث من الخصائص التالیة: قدرة عقلیه عامه فوق المتوسط، مستوى عالی من الالتزام فی المهمة، ومستوى عالی من الابداع. (القمش،2012: 36)

 ویشیر تاننبوم (Tannenbaum)  إلى أهمیة الأخذ بالاعتبار العوامل الاجتماعیة او البیئیة، بالإضافة الى العوامل النفسیة للفرد، حیث ینص تعریفه على أن: الطفل الموهوب والمتفوق هو ذلک الطفل الذی یتوافر لدیة الاستعداد او الامکانیة لیصبح منتجا للأفکار                  (فی مجالات الأنشطة کافة) التی من شانها تدعیم الحیاة البشریة أخلاقیا وعقلیا وعاطفیا واجتماعیا ومادیا وجمالیا (جروان، 2014 :57)

ومن أجل ذلک فإن السعی نحو تحقیق التوافق الشخصی والاجتماعی لدى هذه الفئة ینبغی أن یکون من أسمى الأهداف التی نسعى لتحقیقها لهم؛ باعتباره هدفًا مدخلیًا یمکن من خلاله تحقیق بقیة الأهداف المتعلقة بتربیتهم, ویمکن القول إنّ من أهم مؤشرات التوافق الاجتماعی لدى الطلبة المتفوقین والموهوبین اکتسابهم لمستوى مرتفع من الذکاء الاجتماعی کمؤشر على التوافق الاجتماعی, فنجاح الفرد فی حیاته لا یقتصر على تمیزه عن غیره بقدرات عقلیة عالیة فحسب, بل وفی إدارة علاقاته مع الآخرین ممن حوله فی المجتمع, وذلک من خلال امتلاکه لمستوى من الذکاء الاجتماعی, یؤهله لتحقیق التوافق الاجتماعی السلیم مع أفراد المجتمع (یاسرة أبوهدروس, 2015: 372-373).    

فی موسوعة علم النفس, عرف رزق أسعد(1977) الذکاء الاجتماعی على أنه: ذلک النوع من الذکاء الذی یتوسله الفرد فی تعاملاته مع الاخرین من الناس, وفی ممارسته للعلاقات الاجتماعیة. فهو القدرة على التکیف وسط البیئة الاجتماعیة وعلى التصدی بصورة فعالة للعلاقات الاجتماعیة الجدیدة  (کما ورد فی: هدى مصطفى, 2011: 749).

    ویرتبط الذکاء الاجتماعی بالتفکیر الناجح ارتباطاً ایجابیاً، فکلما زادت اسالیب التفکیر لدى الفرد، زادت درجة ذکائه الاجتماعی، فالمجتمع الناجح هو المجتمع القائم على التفکیر المنفتح والفعال، الذی یسمح لأفراده بتطویر أسالیبهم الذاتیة للتفکیر ویحقق لهم فرص التعلم مدى الحیاة، حیث یعد التفکیر أحد العملیات العقلیة المعرفیة العلیا الکامنة وراء تطور الحیاة الإنسانیة وسیطرة الانسان على کافة الکائنات الحیة، واکتشاف الحلول الفعالة التی یتغلب بها على ما یواجهه فی الحیاة من مصاعب ومشکلات، بل ان معظم الإنجازات العلمیة التی حققتها البشریة مبنیة على عملیة التفکیر، هذا بالإضافة الى ان الأسلوب الذی یفکر به الفرد یعد قوة کامنة تؤثر على کافة تفاعلاته (الطیب، 2006: 19).

یعد تورنس (Torrance) اول من استخدم مفهوم أسلوب التفکیر،اذ أشار الى ان لکل فرد أسلوبا خاصا یفضله فی التفکیر، اذ یمیل الفرد لاستخدام احد نصفی الدماغ فی معالجة المعلومات، وتتمثل مهمة النصف الایسر فی معالجة المعلومات المتعلقه بالمهمات اللغویة بطریقة منطقیة وکلیة، فیما تتمثل مهمة النصف الأیمن فی معالجة المعلومات المتعلقه بالادراک والضبط العضلی بطریقة تحلیلة مجزئه (العتوم،2004: 222).

وعرفها قطامی(1990) الطریقة التی یستقبل بها الفرد الخبرة وینظمها ویسجلها وینجزها وبالتالی  یدمجها فی مخزونة المعرفی (کما ورد فی ایمان,2015: 659).

   وترتبط أسالیب التفکیر بصورة مباشرة بالذکاء الاجتماعی الذی یعبر عن قدرات الطالب على التغلب على الصعوبات الاجتماعیة والثقافیة، والاهتمام بالذکاء الاجتماعی لدى الطلاب الموهوبین أو العادیین یؤید النظرة غیر التقلیدیة للذکاء والتی ظهرت منذ العقدین الأخیرین فی القرن العشرین، والتی تأثرت بنظریة الذکاءات المتعددة لجاردنر ونظریة الذکاء الثلاثی لستیرنبرج التی ظهرت فی أواخر التسعینات (حنان رزق، 2009: 249).

مشکلة الدراسة واسئلتها:

تکمن المشکلة فی المرحلة التی یتم البحث فیها وهی المرحلة الثانویة وذلک لمحاولة الطالبات فی هذه المرحلة بتحقیق هویتهم النفسیة واثبات مکانتهم الاجتماعیة وبناء عدد من العلاقات ومواجهتهم لمواقف اجتماعیة مختلفة یتوجب علیهم التصرف فیها وایضا تفاوت نتائج الدراسات التی تناولت الذکاء الاجتماعی، ومعرفة العلاقة بین أسالیب التفکیر والذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة.

کما أن الذکاء الاجتماعی یمکن أن یقدم أساساً استراتیجیاً لتعلیم أسالیب التفکیر بطریقة مختلفة، ویساعد فهمه على تطویر طرق تدریس أسالیب التفکیر للموهوبین، و التعرف على العلاقة بین الذکاء الاجتماعی وأسالیب التفکیر قد یطور العملیة التعلمیة للموهوبین، لأنها تقدم للمعلم فی برامج الموهوبین مدخلا اجتماعیا لتعلیم التفکیر، لذا جاءت هذه الدراسة للتعرف على العلاقة التی تربط أسالیب التفکیر بالذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة لتلبی حاجة ماسة فی میدان تعلیم الموهوبین، ففی حدود علم الباحثة هناک ندرة فی الدراسات التی تناولت هذه العلاقة.

     تعتبر أسالیب التفکیر ذات أهمیة کبیرة فی العملیة التعلیمیة، وذلک لأن معرفة المعلم لأسالیب تفکیر طلبته ستساعده على اختیار طریقة التدریس المناسبة لهم، وتجعله أکثر قدرة وفهم لطریقة تقدیمه للمادة الدراسیة، کما تساعده فی عملیة التقییم أیضاً، وقد أشارت (جریکورینکو وستیرنبرغ Grigorenko& Sternberg, 1995) إلى إن أسالیب التفکیر تعتمد بدرجة کبیرة على خصائص وسمات کل من المتعلمین ومن یقومون بعملیة التعلیم، فالمعلمون یفضلون الطلاب الذین یندمجون معهم فی أسالیب تفکیرهم ویکونون أکثر فاعلیة إذا تعرفوا على الأسالیب التی یفکر بها طلابهم، ومن ثم سوف یمتنعون عن تکلیفهم وإلزامهم بعمل أشیاء لا یستطیعون القیام بها.

وبینت نتائج دراسة راضی (2012) وجود فروق فی أسالیب التفکیر للطلبة المتفوقین واقرانهم العادیین لصالح الطلبة المتفوقین.

 ودراسة کیم واخرون (2006) توصلت نتائج الدراسة الى ان أسالیب التفکیر والتعلم السائدة لدى التلامیذ الموهوبین کانت مرتفعة وهی أسالیب التفکیر (التشریعی، التنفیذی، الحکمی، المتحرر).

 ودراسة جریجورنکو وستیرنبرج (1995) دلت على وجود علاقة داله احصائیا بین أسالیب التفکیر السائدة والتحصیل الأکادیمی. فی: (النجار،2010: 198).

حیث هدفت الدراسة الحالیة إلى الإجابة عن الأسئلة التالیة:

  1. ما هی أسالیب التفکیر السائدة لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة؟
  2. ماهی درجة الذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة؟
  3. هل توجد علاقة ارتباطیة ذات دلالة إحصائیة بین أسالیب التفکیر والذکاء الاجتماعی  لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة؟
  4. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائیة فی أسالیب التفکیر السائدة لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة تعزی إلى متغیر الصف (اول ثانوی، ثانی ثانوی، ثالث ثانوی)؟
  5. هل توجد فروق ذات دلالة إحصائیة فی درجة الذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة تعزی إلى متغیر الصف (أول ثانوی، ثانی ثانوی، ثالث ثانوی)؟

أهداف الدراسة:

  1. التعرف على أسالیب التفکیر السائدة لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة.
  2. التعرف على درجة الذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة.
  3. الکشف عن العلاقة الارتباطیة بین أسالیب التفکیر والذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة.
  4. الکشف عن الفروق فی أسالیب التفکیر السائدة والتی تعزى إلى متغیر الصف (اول ثانوی، ثانی ثانوی، ثالث ثانوی) لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة؟
  5. الکشف عن الفروق فی الذکاء الاجتماعی والتی تعزى إلى متغیر الصف (أول ثانوی، ثانی ثانوی، ثالث ثانوی) لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة؟

أهمیة الدراسة:

الأهمیة النظریة:

  1. تتضح أهمیة الدراسة الحالیة فی أهمیة التخصص الذی تتم فیه الا وهو تخصص الموهبة بعد أن أصبح الاهتمام بها یعد حتمیه حضاریة یفرضها التحدی العلمی والتکنولوجی المعاصر.
  2.  یوجد القلیل من الدراسات والأبحاث العربیة التی تناولت أسالیب التفکیر وعلاقتها بالذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة مما یجعل هناک حاجه للمزید من المعلومات التی قد تکون مهمه.
  3. تسعى الدراسة إلى تقدیم علاقة فی مجال الموهوبین والعادیین وذلک لأنها تتناول موضوعا جمع بین متغیرین وهی أسالیب التفکیر والذکاء الاجتماعی.
  4. إمکانیة التوصل إلى نتائج تسهم فی إلقاء الضوء على أسالیب التفکیر لدى الطالبات الموهوبات.
  5. قد توضح الدراسة أهمیة نظریه ستیرنبرج وأسالیب التفکیر وتأثیره فی عملیات التعلیم والتعلم لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانویة.

الأهمیة التطبیقیة:

تتضح الأهمیة التطبیقیة للدراسة الحالیة فیما یلی:

  1. ستفتح هذه الدراسة المجال امام بحوث أخرى مماثله فی مجال أسالیب التفکیر والذکاء الاجتماعی على المستوى المحلی والعربی.
  2. إمکانیة الاستفادة من نتائج هذه الدراسة وتوصیاتها والتی ستکشف عن وجود علاقة بین أسالیب التفکیر والذکاء الاجتماعی حیث أصبحت أسالیب التفکیر ذو أهمیة کبیرة فی مجال التعلیم الذی یحدد مستقبل الفرد ومن اهم المقومات الرئیسیة فی حیاته.
  3. یمکن ان تفید هذه الدراسة القائمین فی مجال الموهوبین فی اعداد برامج ودورات تدریبیه لأسالیب التفکیر وعلاقتها بالذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة.
  4. اهمیة المرحلة التی ستجرى علیها الدراسة، وهی مرحلة المراهقة المتوسطة والتی تتمیز بتبلور مفهوم الذات الاجتماعی.

مصطلحات الدراسة:

أسالیب التفکیر (Thinking Styles):

هی مجموعه من الطرق المفضلة التی یستخدمها او یوظف بها الفرد قدراته او ذکاءه وهی الطرق او المفاتیح لفهم أداء الطالب فهی الحد المشترک بین الشخصیة والذکاء (Sternberg,1997:15).

وتعرفه الباحثة اجرائیا بأنه الدرجة التی تحصل علیها الطالبة على مقیاس أسالیب التفکیر المستخدم فی الدراسة، والذی یشمل أبعاد :(التفکیر التشریعی، التنفیذی، الحکمی، الملکی، الهرمی، الاقلی، الفوضوی، العالمی، المحلی، الداخلی، الخارجی، المحافظ، التقدمی).

الذکاء الاجتماعی (Social Intelligence):

 عرف زهران (2003:281) الذکاء الاجتماعی بأنه: حسن التصرف فی المواقف الاجتماعیة, والقدرة على التعرف على الحالة النفسیة للمتکلم, والقدرة على تذکر الوجوه والأسماء, وسلامة الحکم على السلوک الانسانی, والقدرة على فهم النکتة والاشتراک مع الآخرین فی مرحهم. 

 ویعرف اجرائیا: الدرجة التی یحصل علیها المفحوص على المقیاس المستخدم فی الدراسة الحالیة والذی یشمل أبعاد: (معالجة المعلومات الاجتماعیة، والمهارات الاجتماعیة، والوعی الاجتماعی، وفعالیة الذات الاجتماعیة، والتعاطف الاجتماعی، وحل المشکلات الاجتماعیة)

الطالبات الموهوبات (Gifted Female Students):

تم تطویر التعریف من قبل مدینة الملک عبدالعزیز للعلوم والتقنیة عام 1418هـ ثم تم اعتماده من قبل وزارة التعلیم فی المملکة بموجب قرار وزاری رقم 877 فی 6/5/1418هـ حیث یعرف الموهوبون بأنهم الطلاب الذین یوجد لدیهم استعدادات وقدرات غیر عادیة أو أداء متمیز عن بقیة أقرانهم فی مجال أو أکثر من المجالات التی یقدرها المجتمع وبخاصة فی مجالات التفوق العقلی والتفکیر الابتکاری والتحصیل العلمی والمهارات والقدرات الخاصة ویحتاجون إلى رعایة تعلیمیة خاصة لا تتوافق لهم بشکل متکامل فی برامج الدراسة العادیة.

      أما اجرائیا فتعرف الطالبات الموهوبات لأغراض الدراسة الحالیة بأنهن الطالبات اللواتی تم الکشف عنهن وتصنیفهن على أنهن طالبات موهوبات واجتزن اختبار قیاس الموهبة بدرجة (665) أو أکثر وفق اجراءات وزارة التعلیم السعودیة وتم تصنیفهن کموهوبات.

حدود الدراسة:

  1. الحدود البشریة: الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانویة.
  2. الحدود الزمنیة: الفصل الدراسی الأول من العام الدراسی 2017-2018.
  3. الحدود المکانیة: اقتصرت الدراسة الحالیة على جمیع  مدارس المرحلة الثانویة التابعة لإدارة التربیة والتعلیم  فی منطقة الباحة والتی یوجد بها الطالبات الموهوبات.
  4. الحدود الموضوعیة: أسالیب التفکیر وعلاقتها بالذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانویة.

الاطار النظری:

1-الموهبة:

   لقد تطور الاهتمام باکتشاف ورعایة الموهوبین فی المملکة العربیة السعودیة بصورة سریعة لمواکبه التطورات المعرفیة والعلمیة التی یشهدها هذا العصر حیث تمثل فئة الموهوبین احدى الثروات البشریة الحقیقیة للمجتمع لذلک لابد من تقدیم کافة الخدمات الاکادیمیة و المهنیة والتربویة وفق التطورات العالمیة لرعایتهم والاتجاهات المعاصرة فی تنمیتهم بطریقة تکاملیة فی کافة المجالات التی تعنى باکتشافهم ورعایتهم من خلال افضل البرامج العلمیة والتربویة المقننة بالإضافة الى العمل على إقامة المؤتمرات والندوات واللقاءات العلمیة المختلفة، وإجراء الدراسات والأبحاث العلمیة، وقد واکبت المملکة العربیة السعودیة هذا النوع من التنمیة البشریة لما له من أهمیة عائدة على هذه الفئه وعلى الوطن بشکل عام والإمکانات المتوافرة للکشف عن الموهوبین واعداد الخطط والبرامج التربویة الملائمة لرعایتهم وتنمیة قدراتهم، بما یعود بالنفع على المجتمع وعلى الموهوبین انفسهم حتى تستمر انجازاتهم وابداعاتهم. (عطا الفضیل،2016: 135).

تعریفات تربویة للموهبة                                                      

یقصد بها جمیع التعریفات التی تتضمن إشارة واضحة للحاجة الى مشروعات او برامج تربویة متمایزة-بما فی ذلک المنهاج وأسلوب التدریس-لتلبیة احتیاجات الأطفال الموهوبین والمتفوقین فی مجالات عدة وتندرج أشهر التعریفات المقبولة عالمیا ضمن هذا الاطار (52).

ویندرج تحت التعریفات التربویة للموهبة التعریفات التالیة:

  1. تعریف مکتب التربیة الأمریکی: اذ ینص التعریف على ان الاطفال الموهوبین والمتفوقین هم أولئک الأطفال الذین یتم تحدیدهم والتعرف علیهم من قبل اشخاص مهنیین مؤهلین والذین لدیهم قدرات عالیة والقادرین على القیام بأداء عال، وهم الأطفال الذین یحتاجون الى برامج تربویة مختلفة وخدمات إضافة الى البرامج التربویة العادیة التی تقدم لهم فی المدرسة وذلک من اجل تحقیق مساهماتهم لأنفسهم وللمجتمع (القمش،2012: 34).

خصائص الطالبات الموهوبات:

تمتلک الطالبات الموهوبات حسب ما یشیر الورفلی والکبیسی (2011: 248) مجموعة من الخصائص والسمات تمیزهن عن غیرهن من العادیات، ومن هذه الخصائص:

  1. التفوق العقلی: تتسم الموهوبات بالقدرة العقلیة العالیة، والأداء العالی على اختبارات الذکاء.
  2. القدرة على أداء الأعمال بکفاءة عالیة، وذلک بما تمتلکه من مهارات متمیزة تنبئ بتحقیق إنجازات عظیمة مستقبلا، وبما تمتلکه من طاقة حیویة هائلة تسخرها للسیطرة على الأشیاء.
  3. القدرة العالیة على الفهم والإدراک فی تصور العلاقات بمختلف مستویاتها کالعلاقات الزمانیة والمکانیة والمجردة بین الأشیاء والأفکار والوقائع، وتظهر مرونة فی التفکیر فی إنتاج البدائل الجدیدة والحلول التی تتصف بالجدیة والأصالة والحداثة، والتعلم عن طریق الاکتشاف، ورفض أسالیب الحفظ والتقلید.
  4. الاستقلالیة والثقة بالنفس إلى درجة المخاطرة والمغامرة فی القیام بالمهام الصعبة، وفی تناول الأشیاء وتجربتها، والدافعیة فی الرغبة للتعلم والاکتشاف والفضول المعرفی فی فهم کثیر من الأسئلة والتساؤل مما یسبب الإزعاج والقلق للوالدین والمعلمات فی أحیان کثیرة.
  5. الحساسیة للمشکلات والمواقف: إذ أن الطالبة الموهوبة المبدعة أکثر حساسیة للمشکلات الاجتماعیة والمواقف التعلیمیة، فهی غالبا ما یمیل إلى اکتشاف التناقض فی المواقف، وتظهر العناصر المفقودة فی حل المشکلة.

2-أسالیب التفکیر:

یعد مفهوم أسالیب التفکیر من المفاهیم الحدیثة التی ظهرت فی السنوات العشرین الأخیرة، وقد حظی هذا المفهوم باهتمام علماء النفسی والباحثین بغرض دراسته ووضع النظریات التی تفسره، واعداد المقاییس المناسبة لقیاسه. وقد نبع اهتمام الباحثین بمفهوم أسالیب التفکیر من خلال انه یعد من العوامل المؤثرة فی العملیة التعلیمیة سواء فی التعلیم الجامعی او ما قبل الجامعی، نظرا لان معرفتنا بأسالیب التفکیر التی یفضلها الطلاب تساعدنا فی تحدید الطریق المناسبة لتعلیمهم وتحدید الوسائل الملائمة لتقییمهم، بما یؤدی الى ارتفاع مستوى التحصیل الدراسی لدیهم، والارتقاء بالعملیة التعلیمیة.(الطیب،2006: 41)

ویذکر هاریسون وبرامسون (Harrison & bramson,1982,45) تعریفا لأسالیب التفکیر بانها مجموعة من الطرق او الاستراتیجیات الفکریة التی اعتاد الفرد على ان یتعامل بها مع المعلومات المتاحة لدیه عن ذاته او بیئته، وذلک حیال ما یواجهه من مشکلات                          (الطیب، 2006: 44-45).

 

العوامل المساعدة على تنمیة أسالیب التفکیر:

      هناک مجموعة من الادوات والأسالیب التی تساعد فی تنمیة أسالیب التفکیر عند الموهوبین منها:

  1. تقدیم مشکلات ومهام أکادیمیة للمتعلمین فی المواد والمقررات الدراسیة تتطلب منهم استخدام عملیات عقلیة علیا (التقویم، الترکیب، التحلیل).
  2. استثارة تفکیر المتعلمین من خلال تقدیم وابراز أسئلة لهم تتطلب منهم استدعاء الخبرات السابقة، وصیاغة الفروض والتثبت التام والتجریب، وذلک بهدف استخلاص إجابات شافیة کافیة لتلک الأسئلة (الطیب، 2006).
  3. مقارنة الاداء للمتعلمین على المهارات الدراسیة المنهجیة وغیر المنهجیة بالأهداف الإبداعیة التی تؤدی المناهج والمعلم إلى تحقیقها عند المتعلمین.

تقدیم وتیسیر خبرات متنوعة للمتعلمین وفی ظل ظروف مختلفة، تساعد المتعلمین محاکمة تلک الخبرات واستخلاص ما هو أفضل منها (عبد الحمید، 2005).

3-الذکاء الاجتماعی:

      الانسان کائن اجتماعی بطبعه یولد فی جماعة، ولا یعیش الا فی جماعة تربطه بأفرادها دائما علاقات متبادلة، واذا خرج منها هلک نفسیا ثم جسمیا وهذا ما یطلق علیه التفاعل الاجتماعی والذی یرتبط ارتباطا مباشرا بمهاراته الاجتماعیة وعلاقاته مع الاخرین ان نجاح الانسان وسعادته فی الحیاه یتوقفان على مهارات لا علاقة لها بشهاداته وتحصیله العلمی ولکن یتوقفان على مقدار ذکائه الاجتماعی وتفاعله وعلاقاته مع الاخرین اذ ان الفرد لا یعیش فی مجتمعه بمنأى او معزل عن الاخرین بل له علاقاته وتفاعلاته مع افراد المجتمع الذی                  یعیش فیه، والذی ینبغی علیه فهم نفسیتهم وشخصیاتهم التی تندرج تحت ذکائه الاجتماعی ومدى قدرته على فهم من حوله فالذکاء الاجتماعی هو القدرة على فهم الرجال والنساء والفتیان والفتیات والتحکم فیهم وادارتهم بحیث یؤدون بطریقة حکیمة فی العلاقات الإنسانیة                         (عسقول، 2009: 2).

أهمیة الذکاء الاجتماعی:

     ذکر (ford ,2000) ان الجانب الاجتماعی والشخصیة الإنسانیة تتضمن شریحة واسعة من القدرات والمهارات الاجتماعیة، ویکاد یکون الذکاء الاجتماعی من أبرزها لما له من دور فعال فی مساعدة الافراد على إدارة الذات وإدارة الاخرین، والتکیف مع مختلف المواقف الحیاتیة، والتفاعل والتواصل مع العالم الخارجی والحفاظ على بناء الاسرة، وتکوین العلاقات الاجتماعیة، والتأثیر فی الاخرین وتوجیههم، وتحقیق الأهداف الشخصیة والاجتماعیة فی: (الزغلول،2016: 82)  ویعرف الذکاء الاجتماعی: بأنه القدرة على إدراک امزجة الاخرین ومقاصدهم ودوافعهم ومشاعرهم والتمییز بینها، ویضم هذا الحساسیة للتعبیرات الوجیهة والصوت والایماءات والقدرة على التمییز بین مختلف الأنواع من الالماعات بین الشخصیة والقدرة على الاستجابة بفاعلیة لتلک الالماعات بطریقة برجماتیة (أی تؤثر فی مجموعة من الناس لیتبعوا خطأ معینا من الفعل) (جابر،2003: 11).

مظاهر الذکاء الاجتماعی:

یتکون الذکاء الاجتماعی من أربعة مظاهر وقد ذکر (المغازی، 80:2003) هذه المظاهر على التوالی وهی:

  1. المظهر الأول: التصرف فی المواقف الاجتماعیة، فالفرد الناجح فی معاملته مع الآخرین هو الفرد الذی یحسن التصرف فی المواقف الاجتماعیة الصعبة.
  2. المظهر الثانی: التعرف على الحالة النفسیة للمتکلم، ومن العادات التی یقولها.
  3. المظهر الثالث: القدرة على ملاحظة السلوک الإنسانی والتنبؤ به على بعض المظاهر.
  4. المظهر الرابع: روح المرح والمداعبة، أی قدرة الفرد على إدراک وتذوق النکات والاشتراک مع الآخرین فی مرحهم وفهم السلوک الإنسانی.

الدراسات السابقه:

هدفت دراسة الخوالدة (2013) إلى معرفة الأسالیب الفکریة المفضلة وارتباطها بمهارة حل المشکلات للطلبة الموهوبین بالمراکز الریادیة واتبعت المنهج الوصفی، وتکونت العینة من الطلبة الموهوبین، (ذکور، إناث) من طلبة المرحلة المتوسطة، واستخدم مقیاس أسالیب التفکیر ومقیاس مهارة حل المشکلات، وقد أشارت نتائج الدراسة إلى وجود اختلاف أسالیب التفکیر المستخدمة بین الطلبة، وحصلت أسالیب التفکیر التالیة (التشریعی والتحلیلی والخارجی والهرمى والتنفیذی) على أعلى متوسطات حسابیة، وأشارت النتائج إلى ارتفاع درجات الطلبة بشکل عام على أسالیب التفکیر.

     أجرى النواصرة (2016) دراسة للذکاء الاجتماعی لدى الموهوبین والعادیین من طلبة المدارس فی محافظة عجلون وعلاقته بالجنس والصف والتحصیل الأکادیمی حیث هدفت هذه الدراسة إلى الکشف عن مستوى الذکاء الاجتماعی لدى عینة من الطلبة الموهوبین والطلبة العادیین فی مدراس محافظة عجلون/ الأردن وعلاقته ببعض المتغیرات الدیموغرافیة (الجنس، الصف) والتحصیل الأکادیمی. استخدم الباحث اختبار الذکاء الاجتماعی الذی أعده اعتمادا على نظریة ستیرنبرج للذکاء الاجتماعی، وتکونت العینة من (100) من الطلبة الموهوبین، و(172) من الطلبة العادیین تم اختیارهم بطریقة عشوائیة طبقیة من الصفوف الأساسیة العلیا والثانویة، أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى الذکاء الاجتماعی بین الطلبة العادیین والموهوبین مرتفع، وتوجد فروق ذات دلالة  إحصائیة عند مستوى دلالة (α≤ 0.05) فی درجات الذکاء الاجتماعی الکلی وأبعاده بین الطلبة (الموهوبین والعادیین) تبعاً لمتغیر الصف ولصالح الصف السابع، کما تبین عدم وجود فروق ذات دلالة إ إحصائیة فی درجات الذکاء الاجتماعی الکلی وأبعاده بین الطلبة (الموهوبین والعادیین) تبعاً لمتغیر الجنس (ذکور، إ ناث)، کما تبین وجود علاقة ارتباطیة إیجابیة فی درجات الذکاء الاجتماعی الکلی وأبعاده بین الطلبة                      (الموهوبین والعادیین) والتحصیل الأکادیمی.

منهج الدراسة وإجراءاتها:

منهج الدراسة

   اتبعت الدراسة الحالیة المنهج الوصفی الارتباطی لأنه یتناسب مع أهدافها.

 مجتمع الدراسة

تکون مجتمع الدراسة من کافة الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة بمدینة الباحة والبالغ عددهن (257) طالبة موهوبة حسب إحصاء إدارة الموهوبات للعام الدراسی                  (1438هـ/ 1439هـ).

عینة الدراسة الرئیسیة: وتکونت عینة الدراسة من (145) طالبة من الطالبات الموهوبات تم اختیارهم عشوائیاً من مجتمع الدراسة

مقیاس اسالیب التفکیر:

      تم استخدام قائمة أسالیب التفکیر لستیرنبرج وواجنر (1991) من تعریب السید محمد أبو هاشم، والذی تقیس ثلاثة عشر أسلوباً من أسالیب التفکیر، حیث تکون المقیاس فی صورته الأولیة من (65) فقرة بمعدل خمس فقرات لکل أسلوب.

مقیاس الذکاء الاجتماعی:

تم استخدام مقیاس الذکاء الاجتماعی الذی استخرجت له (أسماء الغامدی،2017) دلالات صدق محکمین لتطبیقه فی منطقة الباحة، والذی یضم (72) فقرة موزعین على ستة أبعاد تقیس الذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات.

نتیجة السؤال الأول ومناقشتها وتفسیرها:

للإجابة عن السؤال الاول والذی نص علی:" ما هی أسالیب التفکیر السائدة لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة؟

جمیع متوسطات أداء الطالبات الموهوبات على مقیاس اسالیب التفکیر تراوحت بین الدرجة المتوسطة والقلیلة، کما جاءت غالبیة متوسطات أدائهن على أسالیب التفکیر بدرجة متوسطة، عدا أسلوب التفکیر العالمی والذی بلغ (2.563) وهی تشیر إلى الدرجة القلیلة، حیث تراوحت هذه المتوسطات ما بین أدنى درجة والتی جاءت لأسلوب التفکیر العالمی (2.563) وأعلى درجة بمتوسط حسابی مقداره (2.795) لأسلوب التفکیر الملکی، أما على الدرجة الکلیة للمقیاس فقد جاءت (2.670) وبتقدیر متوسط.

نتیجة السؤال الثانی ومناقشتها وتفسیرها:

للإجابة عن السؤال الثانی والذی نص علی:" ما درجة الذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة؟ أن درجة الذکاء الاجتماعی کانت عالیة على المقیاس ککل، حیث بلغت (3.57) وبتقدیر مرتفع، وجاءت درجة جمیع الأبعاد مرتفعة، ما عدا البعد الثالث (الوعی الاجتماعی) والتی جاءت بدرجة متوسطة وبمتوسط حسابی (3.30) وهی اقل درجة بین الأبعاد الستة للذکاء، وجاء البعد الخامس (التعاطف الاجتماعی) بأعلى متوسط حسابی (3.77) وبتقدیر مرتفع، وکانت درجة البعد الأول (معالجة المعلومات الاجتماعیة) بتقدیر مرتفع (3.62) وفی البعد الثانی (المهارات الاجتماعی) بتقدیر مرتفع وبمتوسط مقداره (3.46)، وفی البعد الرابع (فعالیة الذات الاجتماعیة) بتقدیر مرتفع وبمتوسط مقداره (3.65)، وفی البعد السادس (حل المشکلات الاجتماعیة) بتقدیر مرتفع وبمتوسط حسابی مقداره (3.55).

نتیجة السؤال الثالث ومناقشتها وتفسیرها:

للإجابة عن السؤال الثالث والذی نص علی:" هل توجد علاقة ارتباطیة ذات دلالة إحصائیة بین الذکاء الاجتماعی وأسالیب التفکیر لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة؟ وجود علاقات ارتباطیه إیجابیة دالة إحصائیاً بین درجات الذکاء الاجتماعی وجمیع أسالیب التفکیر عند مستوى دلالة (a ≤ 0.05) حیث بلغ أعلى معامل ارتباط بیرسون بین الذکاء الاجتماعی وأسلوب التفکیر التشریعی والذی بلغ (0.575)، وکان أدنى معامل ارتباط بین الذکاء الاجتماعی وأسلوب التفکیر المحافظ والذی بلغ (0.291)، وتشیر هذه المعاملات إلى علاقة إیجابیة متوسطة بین الذکاء الاجتماعی واسالیب التفکیر، وربما یعود سبب ارتباط الذکاء الاجتماعی بأسلوب التفکیر التشریعی بأعلى معامل ارتباط إلى العلاقة الواضحة بین أسلوب التفکیر التشریعی الذی یعتمد على طرح الأفکار ومناقشتها والتفاعل مع الآخرین وهذا یعنی أنه یتداخل مع الذکاء الاجتماعی، وربما یعود تدنی درجة معامل ارتباط الذکاء الاجتماعی مع أسلوب التفکیر المحافظ إلى اعتماد هذا الأسلوب من التفکیر على القواعد والقیم والنظم القانونیة بحیث یبتعد عن الحوار الاجتماعی والتفاعل.

نتیجة السؤال الرابع ومناقشتها وتفسیرها:

 للإجابة عن السؤال الرابع والذی نص على:" هل توجد فروق ذات دلالة إحصائیة فی درجة الذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة تعزی إلى متغیر الصف (أول ثانوی، ثانی ثانوی، ثالث ثانوی)؟ عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائیة عند مستوى       (α ≤ 0.05) بین متوسطات آداء الطالبات الموهوبات على مقیاس الذکاء الاجتماعی بأبعاده.

نتیجة السؤال الخامس ومناقشتها وتفسیرها:

للإجابة عن السؤال الخامس والذی نص علی:" هل توجد فروق ذات دلالة إحصائیة فی أسالیب التفکیر لدى الطالبات الموهوبات فی المرحلة الثانویة تعزی إلى متغیر الصف (اول ، ثانی ، ثالث)؟ عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائیة عند مستوى (α ≤ 0.05) بین متوسطات آداء الطالبات الموهوبات على مقیاس أسالیب التفکیر.

: توصیات الدراسة.

علىضوءماتوصلتإلیهالدراسةالحالیةمننتائج،یمکن عرض التوصیات التالیة:

  1. تطویر مهارات الطالبات الموهوبات فی أسالیب التفکیر من خلال البرامج الإثرائیة المتخصصة.
  2. العمل على إجراء المزید من الدراسات والأبحاث لتقییم ما تقدمه برامج الموهوبین من مواد إثرائیة تنمی التفکیر.
  3. إعداد برامج إثرائیة لتطویر أسالیب التفکیر لدى الطالبات الموهوبات ودعمها من قبل وزارة التعلیم وتدریب المعلمین علیها وتشجیعهم على تطبیقها.
  4. إعداد برامج إثرائیة لتنمیة أبعاد الذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات ودعمها من قبل وزارة التعلیم وتدریب المعلمین علیها وتشجیعهم على تطبیقها.

 مقترحات الدراسة.

      نظراً لأهمیة برامج رعایة الطالبات الموهوبات فی المملکة العربیة السعودیة وآثارها الإیجابیة على تلبیة حاجاتهن وتحسین مهاراتهن المختلفة، فإنَّ الباحثة تقترح ما یلی:

  1.  إجراء دراسات مشابهة للدراسة الحالیة فی بیئات سعودیة محلیة أخرى.
  2. إجراء دراسات للتعرف على درجة تطبیق معلمات الموهوبات للبرامج الإثرائیة التی تطور أسالیب التفکیر والذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات.
  3. تطویر برامج لتنمیة أسالیب التفکیر لدی الطالبات الموهوبات.
  4. إجراء دراسات للتعرف على الأسباب الکامنة وراء ظهور درجة متوسط من أسالیب التفکیر لدى الطالبات الموهوبات.

 

 

 

أولاً: المراجع العربیة

  1. ابو المعاطی، یوسف (2005). أسالیب التفکیر لدى أنماط الشخصیة المختلفة. مجلة مصریة للدراسات النفسیة.
  2. أبو جابر، ماجد؛ ونایفة، قطامی) 2000. (تصمیمالتدریس ، دار الفکر. للطباعة والنشر والتوزیع الطبعة الأولى، عمان، الأردن.
  3. ابو هاشم، سید محمد (2007). خصائصسیکو متریةلقائمةأسالیبالتفکیرفیضوء نموذجستیرنبرج لطلبةالجامعة. رسالة ماجستیر غیر منشورة، کلیة التربیة، جامعة الملک سعود.
  4. أبو هدروس, یاسرة محمد(2015). إدارة الذات وعلاقتها بالذکاء الاجتماعی فی ضوء الأنظمة     التمثیلیة وبعض المتغیرات لدى عینة من الطالبات المتفوقات فی جامعة الأقصى. مجلة العلوم  التربویة والنفسیة, جامعة الأقصى, المجلد(16), العدد(1), 369-407.
  5. أبو حطب، فؤاد عبد اللطیف (1996). القدرات العقلیة، مکتبة الانجلو المصریة، القاهرة، مصر.
  6.  إبراهیم، نجلاء محمد علی (2008). الذکاء الوجدانی وعلاقته بمصدر الضبط لطفل الروضة. رسالة دکتوراه. کلیة التربیة. جامعة القاهرة. مصر.
  7. إسماعیل، محمد علی (1990). السمات الشخصیة التی تمیز الطلبة المتفوقین من غیر المتفوقین فی نهایة الثانویة. رسالة ماجستیر، الجامعة الأردنیة.
  8. ایمان، فخری عزیز(2015). أسالیب التفکیر وتداخلاتها الثنائیة لدى مرشدی ومرشدات المدارس الثانویة. مجلة کلیة التربیة الأساسیة للعلوم التربویة والإنسانیة.(19) 657-680.
  9. باشا، صلاح عبد السمیع ) 2005 (. الفروق بین المعلمین فی أسالیب التفکیر بالمنطقة الشرقیة بالمملکة العربیة السعودیة، مجلةبحوثالتربیةالنوعیة، العدد (6)، 100-145.     
  10. جمل، محمد جهاد (2001): " العملیات الذهنیة ومهارات التفکیر من خلال عملیتیالتعلیم والتعلم، دار الکتاب الجامعی، العین، الإمارات العربیة المتحدة.
  11. جروان، فتحی عبد الرحمن (2002). أسالیب الکشف عن الموهوبون ورعایتهم. عمان: دار الفکر.
  12. جروان، فتحی (2004). الموهبة والتفوق والإبداع، عمان، دار الفکر.
  13. جروان، فتحی عبد الرحمن (2014). الموهبة والتفوق (ط5). عمان: دار الفکر.
  14. جروان، فتحی عبد الرحمن (2015). تعلیم التفکیر مفاهیم وتطبیقات. ط8, عمان: دار الفکر للنشر والتوزیع.
  15. جابر، عبد الحمید جابر (1997). الذکاء ومقاییسه، دار النهضة العربیة، القاهرة، مصر.
  16. جابر، جابر عبدالحمید (2003).الذکاءات المتعددة والفهم تنمیة وتعمیق، دار الفکر العربی، القاهرة، مصر.
  17. حسین، فادیة أحمد (2011). الذکاء الشخصی وعلاقته بالذکاء الوجدانی والذکاء الاجتماعی (دراسة عاملیه)، دار المعرفة الجامعیة، مصر.
  18. حسانین، اعتدال عباس (2004). اسالیب التفکیر المرتبطة بالمواقف الدراسیة والمناخ الجامعی کما یدرکه الطلاب المنخفضون والمرتفعون تحصیلیا. مجلة دراسات عربیة فی علم النفس،3(2)،59-106.
  19. حبیب، مجدی (1995). الدراسات فی اسالیب التفکیر. القاهرة، النهضة المصریة.
  20. حبیب، مجدی عبد الکریم (1996). التفکیر الأسس النظریات والاستراتیجیات. مکتبة النهضة المصریة.
  21. حبیب، مجدی (2003). تعلیم التفکیر استراتیجیات المستقبلیة للألفیة الجدیدة. القاهرة دار الفکر العربی.
  22. الحموری، فراس أحمد (2009). العلاقة بین أسالیب التفکیر وأفکار اللاعقلانیة عند الطلبة جامعة الیرموک. مجلةالعلوم التربویة والنفسیة، 10((3،35-59 ، البحرین.
  23. الخزاعی، علی صکر؛ وعزیز، إیمان فخری (2015). أسالیب التفکیر وتداخلاتها الثنائیة لدى مرشدی ومرشدات المدارس الثانویة. مجلة کلیة التربیة الأساسیة للعلوم التربویة والإنسانیة، 1(19)، 657-680.
  24. خزام، نجیب الفوانیس (1996). بنیة عاملیه للصورة غربیة من قائمة (بایفو) للفروق الفردیة فی اسالیب التفکیر. المجلة المصریة للدراسات النفسیة، 6(14)، 115-156.
  25. الخوالدة، تیسیر محمد منشور) 2013). الذکاء الروحی وعلاقته بدافعیة الانجاز والسعادة لدى طلبة جامعة الیرموک، الأردن.
  26. الدردیر، عبد المنعم (2002). الذکاء الوجدانی لدى طلبة الجامعة وعلاقته ببعض المتغیرات المعرفیة والمزاجیة. مجلة دراسات تربویة واجتماعیة. 8(4). ص 229-322.
  27. الدردیر، عبد المنعم (2004). الدراسات المعاصرة فی علم النفس المعرفی. القاهرة: عالم الکتب للنشر.
  28. الدرینی، حسین عبد العزیز (1984). الذکاء الاجتماعی وقیاسه فی الثقافة العربیة، مجلة التربیة، جامعة قطر، 25(64)، 104-107.
  29. الدلامی، مهنا عبد الله (2010). تصور مقترح لتطویر برامج رعایة الموهوبین بالمرحلة الابتدائیة بالمملکة العربیة السعودیة فی ضوء الاتجاهات العالمیة المعاصرة، جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامیة، کلیة العلوم الاجتماعیة، قسم التربیة، ص21.
  30. الدیب، محمد مصطفى (2004). علم النفس الاجتماعی التربوی أسالیب تعلم معاصرة، عالم الکتب، القاهرة، مصر.
  31. ذیاب، محمود عبد السلام (1991). السمات الشخصیة التی تمیز المتفوقین وغیر المتفوقین تحصیلیا لدى عینة من طلبة الجامعة الأردنیة من مرحلة البکالوریوس. رسالة ماجستیر، الجامعة الأردنیة.
  32. راضی، عبود جواد (2012).  أسالیب التفکیر غیر الوظیفیة للطلبة المتفوقین والموهوبین دراسیا وأقرانهم العادیین بالتعلیم الثانوی. مجلة کلیة التربیة. العدد (45).
  33. رزق، حنان عبد الله (2009). فاعلیة التدریس بالذکاء الناجح على التحصیل والتفکیر الابداعی لطالبات الصف الثانی الثانوی المتفوقات بمادة الریاضیات بمدینة مکة المکرمة، المؤتمر العلمی العربی السادس لرعایة الموهوبین والمتفوقین، عمان، (1).
  34. الربیع، فیصل؛ وشواشرة، عمر؛ وحجازی، تغرید (2013). التسویف الأکادیمی وعلاقته بأنماط التفکیر للطلبة الجامعیین فی الأردن. مجلة المنارة، 20(1).
  35. روبرت، سلسو (1996). علم النفس المعرف., ترجمة: محمد الصفوة؛ ومصطفى کامل؛ ومحمد الدق، الکویت: دار الفکر الحدیث.
  36. الروسان، فاروق (2010). سیکولوجیة الأطفال الغیر العادیین. عمان: دار الفکر للطباعة والنشر.
  37. الزعبی، احمد (2011). العلاقة بین الذکاء الاجتماعی والسلوک العدوانی لدى الطلبة العادیین والمتفوقین. المجلة الأردنیة فی العلوم التربویة،7(4)، 419-431.
  38. الزغول، عماد عبد الرحیم (2016). العلاقة بین الذکاء الاجتماعی ومفهوم الذات الاجتماعیة لدى عینة من طلبة کلیة العلوم التربویة فی جامعة مؤتة الأردنیة. المجلة الدولیة لتطویر والتفوق، 7(12)،94-79.
  39. زهران، حامد (2000). علم النفس الاجتماعی. عالم الکتب، القاهرة، مصر.
  40. السراج، جعفر کامل (2008). السمات السلوکیة وعلاقتها بأسالیب التفکیر لدى الطلبة الموهوبین فی ضوء بعض المتغیرات. رسالة ماجستیر (غیر منشورة)، جامعة البلقاء التطبیقیة.
  41. السید، فؤاد البهی (1995). الذکاء. ط5. دار الفکر العربیة. القاهرة. مصر.
  42. السباغی، خدیجة أحمد (2006). أسالیب التفکیر لدى طلبة الثانویة العامة بمحافظة تعز فی     الجمهوریة الیمنیة وفق عدد من المتغیرات. المؤتمر العلمی العربی الاول، کلیة التربیة بسوهاج، جامعة جنوب الوادی من 18- 19 أبریل.
  43. ستیرنبرج، روبارت ) 2004.( أسالیبالتفکیر. الترجمة لعادل یوسف، مکتبة النهضة المصریة.
  44. السراج، عبد المحسن (2010). علاقة السمات السلوکیة وانماط التفکیر المفضلة فی ضوء" نموذج ستیرنبرج" للطلبة الموهوبون فی مدرسة الیوبیل. رسالة ماجستیر غیر منشورة، جامعة عمان: الاردن.
  45. السرور، نادیة هایل ) 1996 .(فاعلیةبرنامج ) المسترثنکر(  لتعلیمالتفکیر فیتنمیةالمهاراتالإبداعیةلدىعینةمنطلبةکلیةالعلومالتربویةفیالجامعة الأردنیة.  جامعة قطر، مجلة مرکز البحوث التربویة، السنة. (5) العدد  .(10)
  46. السرور، نادیا (2012). مقدمة فی الموهبة، الأُردن، عمان: دیبونو للطِّباعة والنَّشر والتوزیع.
  47. السکری، عماد الدین محمد؛ والهجین، عادل عبد الفتاح ) 2006 . (سمة الذکاء الوجدانی وعلاقتها بأسالیب التفکیر لدى عینة من طلاب الجامعة. مجلةکلیة التربیةبکفرالشیخ، جامعة طنطا.
  48. السید، أحمد البهی (2004). العلاقة التفاعلیة بین بعض أسالیب التفکیر والتمثیل المعرفی بمستویاتهما على التفکیر الإبداعی، المجلة المصریة للدراسات النفسیة، المجلد 14(44).
  49. ستیرنبرج، روبرت ودیفیدسون، جانیت (2009). مفاهیم الموهبة. إصدارات موهبة العلمیة، مؤسسة الملک عبدالعزیز ورجاله للموهبة والابداع، مکتبة العبیکان، الریاض.
  50. شاهین، عونی معین وزاید، حنان فاضل (2008)، دراسة فی الأسس النفسیة والاجتماعیة والتربویة لظاهرة الإبداع. دار الشروق، عمّان.
  51. الشربینی، زکریا والصادق، یسریة (2002). الموهبة والتفوق العقلی. الإبداع- أطفال عند القمة. دار الفکر العربی. مدینة نصر. مصر.
  52. شرقی، نادیة امال (2010). أسالیب التفکیر وادواته. موسوعة التدریب والتعلیم.
  53. الشلبی، امینة) 2002 .( قائمة انماط التفکیر للطلاب ذوی التخصصات الأکادیمیة المختلفة للمرحلة الجامعیة. الدراسة التحلیلیة المقارنة،المجلةالمصریة، الدراسات النفسیة (34).
  54. الصاحب، منتهى مطشر عبد (2011). انماط الشخصیة وفق نظریة الانیکرام والقیم والذکاء الاجتماعی، دار صفاء للنشر والتوزیع، عمان، الاردن.
  55. الصبحی، إبراهیم سلامه(1432).الخصائص المعرفیة والشخصیة للطالب الموهوب فی المرحلة المتوسطة بالعاصمة المقدسة، رسالة ماجستیر، کلیة التربیة، جامعة ام القرى.
  56. طافش، محمود (2004). تعلیم التفکیر: عمان: جهینة للنشر والتوزیع.
  57. الطراونة، صبری والقضاة، محمد أمین) 2013) علاقة مقاومة الاغراء بأسالیب التفکیر المفضلة للطلبة الجامعیین. المجلةالأردنیةفیالعلومالتربویة، 10(1).
  58. الطنطاوی، رمضان عبد الحمید (2008). الموهوبون أسالیب رعایتهم وأسالیب تدریسهم. دار الثقافة للنشر والتوزیع. عمان الأردن.
  59. الطیب، عصام علی (2004). أسالیب التفکیر وعلاقتها بمهارات التعلم والاستذکار ودافعیة  الانجاز. رسالة دکتوراه، کلیة التربیة، جامعة جنوب الوادی.
  60. الطیب، عصام علی (2006). اسالیب التفکیر نظریات وبحوث ودراسات معاصرة. القاهرة: عالم الکتب.
  61. عبد الحمید، جابر (2005). خصائص التلامیذ ذوی الحاجات الخاصة. ط1 ,القاهرة: دار الفکر العربی.
  62. عبد الفتاح، فوقیة (2007). أسالیب التفکیر والاحکام الاخلاقیة لعینة من معاونی اعضاء التدریس بالجامعة فی بعض المتغیرات. ألمجلة المصریة للدراسات النفسیة، 17(54).
  63. العتوم، عدنان (2004) علم النفس المعرفی: النظریة والتطبیق. عمان. دار المسیرة.
  64. العتوم، بثینا عبد الکریم مصطفى (2007). أسالیب التفکیر السائدة لدى مدیری المدارس فی محافظة اربد. رسالة ماجستیر، جامعة الیرموک.
  65. العنزی، فرحان سالم) 2009). دورانماطالتفکیرومعاییراختیار الشریکوبعضالمتغیراتالدیموغرافیةفیتحقیقالمستوىالتوافقیالزواجیلعینةمنالمجتمعالسعودی.  أطروحة دکتوراه غیر منشورة، کلیة التربیة، أم القرى.
  66. عطا الفضیل، نهى حسن عابدین(2016). دراسة مقارنة لمراکز اکتشاف الموهوبین بالمنطقة الشرقیة والغربیة بالمملکة العربیة السعودیة وفق معاییر المؤسسة العالمیة للأطفال الموهوبین(NAGC). دراسات تربویة واجتماعیة-مصر، مج22,ع2, 129-192.
  67. عوض، منى (2009). الذکاء ألوجدانی وعلاقته بأنماط التفکیر لطلبة کلیة التربیة. جامعة الأزهر، رسالة ماجستیر غیر منشورة، کلیة التربیة، جامعة الازهر، فلسطین.
  68. العتوم، عدنان (2004). علم النفس المعرفی النظریة والتطبیق. دار المسیرة. عمان.
  69. العزة، سعید حسین (2000). تربیة المتفوقین والموهوبین. دار الثقافة للنشر والتوزیع. عمان الأردن.
  70. العربی، غریب، کروش کریمة (2017). مقال حول أسالیب التفکیر وفق نظریة ستیرنبرج وعلاقتها بأنماط التعلم وفق نظریة بیجز.مجلة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة،(30)، 241-256.
  71. غانم، محمود (2009). مقدمة فی تدریس التفکیر، دار الثقافة ، عمان.
  72. الغامدی، أسماء عبد الله محمد (2017). المرونة النفسیة وعلاقتها بالذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانویة فی منطقة الباحة. رسالة ماجستیر غیر منشورة، جامعة الباحة، کلیة التربیة.
  73. غباری، ثائر أحمد وأبو شعیرة، خالد محمد (2010). القدرات العقلیة بین الذکاء والابداع، مکتبة المجتمع العربی للنشر والتوزیع، عمان، الأردن.
  74. الفاغوری، أیهم (2010). دراسة اسالیبالتفکیرالسائدة للطلبةذوی صعوباتالتعلمفیالریاضیات. رسالة ماجستیر غیر منشورة، کلیة التربیة، جامعة دمشق.
  75. عبد الرازق، جواد عبد الرضا (2008). الذکاء الاجتماعی لدى المتفوقین عقلیا وأکادیمیا من تلامیذ المرحلة المتوسطة بمدارس دولة الکویت. رسالة دکتوراه (غیر منشورة)، عین شمس.
  76. عسقول، خلیل محمد خلیل (2009). الذکاء الاجتماعی وعلاقته بالتفکیر الناقد وبعض المتغیرات لدى طلبة الجامعة. رسالة ماجستیر، الجامعة الإسلامیة-غزه، کلیة التربیة.
  77. العدل، عادل (1998). القدرة على حل المشکلات الاجتماعیة وعلاقتها بالذکاء الاجتماعی والمسؤولیة ومفهوم الذات الاجتماعی والتحصیل الدراسی، مجلة کلیة التربیة، المنصورة، 27.
  78. قاسم، فتحی) 1989). العلاقةبیناسالیبالتفکیرلدىالشباب الجامعیوعددمن المتغیراتالنفسیةوالاجتماعیة.  رسالة دکتوراه غیر منشورة، جامعة عین شمس، مصر، القاهرة.
  79. القضاة، محمد أمین؛ الهیلات مصطفى) 2011. (الاسالیب الفکریة للطالباتالمتفوقاتوالمنذراتأکادیمیافیکلیةالأمیرةعالیةالجامعیة. دراسات، العلوم التربویة38  .
  80. قطامی، نایفة (2001) تعلیم التفکیر للمرحلة الابتدائیة. عمان: دار الفکر للطباعة والنشر.
  81. قطامی، یوسف (2005). علم النفس التربوی والتفکیر، دار حنین للنشر والتوزیع، عمان، الأردن.\
  82. القدرة، موسى صبحی (2007): " الذکاء الاجتماعی لدى طلبة الجامعة الإسلامیة وعلاقته بالتدین وبعض المتغیرات "، رسالة ماجستیر، کلیة التربیة، الجامعة الإسلامیة، غزة.
  83. القمش، مصطفى نوری(2012): الموهوبون ذوو صعوبات التعلم، عمان، دار الثقافة، ط1
  84. المغازی، ابراهیم محمد (2003). الذکاء الاجتماعی والوجدانی والقرن الحادی والعشرین، مکتبة الایمان، المنصورة، مصر.
  85. منسی، محمود عبد الحمید (2003). الإبداع والموهبة فی التعلیم العام. دار المعرفة الجامعیة مصر.
  86. المطیری، خالد الشخیر (2000). الذکاء الاجتماعی لدى المتفوقین: دراسة استکشافیة مقارنة                    بین الطلاب المتفوقین عقلیا وغیر لمتفوقین فی المرحلة الثانویة بمدارس الکویت. جامعة الخلیج العربی.
  87. المجالی, عرین عبدالقادر باجس (2006).العلاقة بین الاتجاهات الوالدیة فی التنشئة الاجتماعیة وبین کل من العزو السببی التحصیلی والتکیف الشخصی والاجتماعی والأکادیمی للطلبة الموهوبین والمتفوقین بدولة الإمارات العربیة المتحدة. رسالة دکتوراة غیر منشورة, کلیة الدراسات العلیا, جامعة عمان العربیة.
  88. النجار، حسنی زکریا السید (2010). بروفیلات أسالیب التفکیر المفضلة لدى التلامیذ الموهوبین وذوی صعوبات التعلم والعادیین وعلاقتها بالتوافق الدراسی والتحصیل الأکادیمی. مجلة کلیة التربیة بالإسکندریة؛ م20(3)،160-284.
  89. النواصرة، فیصل عیسى (2016). الذکاء الاجتماعی لدى الموهوبین والعادیین من طلبة المدارس فی محافظة عجلون وعلاقته بالجنس والصف والتحصیل الأکادیمی. المجلة الدولیة لتطویر والتفوق؛ 7(13)،3-25.
  90. النواصرة، فیصل عیسى(2008).الذکاء الانفعالی والاجتماعی والخلقی لدى الطلبة الموهوبین. رسالة دکتوراه، جامعه عمان العربیة.
  91. نوفل، محمد بکر؛ ابوعواد، فریال محمد (2012). اسالیب التفکیر الشائعة فی ضوء نظریه حکومة الذات العقلیة لطلبة الجامعات الاردنیة. مجله جامعه النجاح للأبحاث (العلوم الإنسانیة)، 26(5).
  92. هیلات، مصطفى قسیم (2015). اسالیب التفکیر وعلاقتها بالسعادة لدى الطلبة الموهوبین فی مدرسة الیوبیل فی عمان. رسالة التربیة وعلم النفس، (49)199-219.
  93. مصطفى, هدى نصر محمد(2011). تنمیة بعض مهارات الذکاء الاجتماعی وتأثیرها فی تحسین أسالیب مواجهة الضغوط لدى الطالبة الجامعیة. مجلة البحث العلمی فی التربیة, العدد(12),745-765.
  94. الوقفی، راضی (1998). مقدمة فی علم النفس. دار الشروق، مصر.
  95. وهبة، محمد مسلم (2007). الموهوبون والمتفوقون. أسالیب اکتشافهم ورعایتهم – خبرات عالمیة. دار الوفاء للطباعة والنشر. الإسکندریة. مصر.
  96. الورفلی، علی، والکبیسی، راضی (2011). الموهوبون: سماتهم وخصائصهم  وأسالیب  رعایتهم. المؤتمر العلمی العربی الثامن لرعایة الموهوبین والمتفوقین - الموهبة والإبداع منعطفات هامة فی حیاة الشعوب - المجلس العربی للموهوبین والمتفوقین – الأردن.
  97. یوسف، سلیمان عبد الواحد (2014). القیمة التنبؤیة لأسالیب التفکیر المرتبطة بجانبی المخ الأیمن والأیسر فی الأداء الأکادیمی لدى طلاب المرحلة الإعدادیة الموهوبین لغویاً. رسالة دکتوراه غیر منشورة، کلیه التربیة، جامعة السویس: مصر.

 


المراجع الأجنبیة:

  1. Ford, M.E& Tisak, M.S. (1983). A further search for social intelligence. Journal of Education Psychology, 75(2), pp .196-205.
  2. Gardner, Haward. (1983). Frames of Mind: The Theory of Multiple
    Murphy, K. T. (2006). The relationship between emotional intelligence and satisfaction with life after controlling for self-esteem, depression, and locus of control among community college students.‏ university of south florida scholar commons.  
  3. Grigorenko, E. & Sternberg, R. (1995). Styles of thinking in the school European Journal for High Ability, 6, issue 2, p 201-219.                                                                       
  4. Grigorenko, E. & Sternberg, R. (1997): Styles - at thinking abilities and         Academic Performance. Exceptional Children, 63 (3), p 295-312. Ford, M. E & Tisak, M. S. (1983). A further research for social intelligence. Journal of Educational Psychology. 75(2), 196-205.
  5. Harrison A & Bramson, R. (1982). Styles of thinking: strategies for asking questions, making decisions, and solving-problems, Anchor Press, N. Y,
  6. Harrison, A., & Bramson, R. (1983), Thinking styles: what kind of think are you. ERIC document reproduction service, No. 533835.
  7. He, Y. (2001): The nature of thinking styles, [On-line]: Available:          http://www.heyunfeng.net/englsh/thinking.HTML.doc
  8. Jones, M.S (2006): Thinking Styles differences of female college and          university president's doctoral thesis unpublished, Marshal           University, College of education, U.S.A.
  9. Lee, C. & Tasi, F. (2004): Internet project-based learning environment:     The effects of thinking styles on learning transfer, Journal of computer Assisted learning,20, p 31-39
  10. Marlowe, H. (1984) The structure of social intelligence. Unpublished doctoral dissertation. University of Florida Gainesville.
  11. Marlowe. H. (1985). social intelligence: I implication for adult education. lifelong learning. 8 (6). (4-5).
  12. Osullivan, M., Guilford, j.p. (1973). six factor tests of social intelligence Manual of instructions and interpretations' Beverly Hills: Sheridan psychological Services.
  13. Ossimitz, Günther (2003): Internet project-based learning environment:     The effects of thinking styles on learning transfer, journal of computer assisted learning, vol 20, iss 1, p 31-39.                                                                                        
  14. Overskeid, G, (2000): Why do we think? consequences of megaoling thinking of behavior The Journal Psychology, 134 (4) pp. 357-374.
  15. Oliver, Ruth newton. (1994). A correlational study of children's social intelligence, social influence, academic intelligence, and academic achievement. (Unpublished, ph. d), auburn university.
  16. Park, j; park, k and Choe, h (2005). The Relationship between Thinking Styles and Scientific Giftedness in Korea. Journal of Secondary Gifted Education, 16(2-3)87-97
  17. Rao.k.s,&Rao.D.B,(2006):gifted and talented education India ,sonali publications.
  18. Ronald e; riggio, jack and Barbara (1991) social and academic intelligence conceptually distinct but Overlapping Constructs, California state university.
  19. Sternberg, R. (1992). Thinking styles: Theory and assessment at the     interface between intelligence and personality. New York:      Cambridge University press.                                                                             
  20. Sternberg, R. (1992). Thinking styles: Theory and personality. New          York: Cambridge University press assessment at the interface           between intelligence.
  21. Sternberg. r (1997): thinking style, New York Cambridge university press.
  22. Sternberg, R. &Grigorenko, e. (1993).thinking styles and the gifted. journal articles; opinion papers, 16, (2), 122-30.
  23. Sternberg. R. J (1998). Thinking styles. New York: Cambridge university.
  24. Solso, R. L. (1996). Cognitive Psychology. University of Nevada.
  25. Sternberg, R. & Grigorenko, e. (1993). thinking styles and the gifted. journal articles; opinion papers, 16, (2), 122-30
  26. Sternberg, R (1999). "An Examination of Accounting Students` Thinking        Styles, DISS.ABST. INT. PHD., University –of- Idaho.   
  27. Sternberg, R, Zhang, Z. (2005) "Styles of thinking as a basis of          Differentiated Instruction, "Theory in to Practice, 44(3).
  28. Sternberg,Rال & Davidson,E (2009),conceptions of giftedness second Edition,(305)
  29. Thorndike, E.L. (1920) Intelligence and its uses, Harpers Magazine, 140,227- 235.
  30. Taylor, E, H. (1990) The assessment of social intelligence Psychotherapy. Vol. 27(3). pp. 212-241.
  31. Zhang, L. (2002): Thinking styles: their relationship with modes at     Thinking and academic performance. Educational Psychology, vol22, issue3, p331-348.
  32. Zhang, l & Sternberg, r. (2000). Are learning approaches and thinking styles related a study in two Chinese Populations. the journal of psychology, 134(5), 469-89.

 

 

 

 

 

 

 

  1. أولاً: المراجع العربیة

    1. ابو المعاطی، یوسف (2005). أسالیب التفکیر لدى أنماط الشخصیة المختلفة. مجلة مصریة للدراسات النفسیة.
    2. أبو جابر، ماجد؛ ونایفة، قطامی) 2000. (تصمیمالتدریس ، دار الفکر. للطباعة والنشر والتوزیع الطبعة الأولى، عمان، الأردن.
    3. ابو هاشم، سید محمد (2007). خصائصسیکو متریةلقائمةأسالیبالتفکیرفیضوء نموذجستیرنبرج لطلبةالجامعة. رسالة ماجستیر غیر منشورة، کلیة التربیة، جامعة الملک سعود.
    4. أبو هدروس, یاسرة محمد(2015). إدارة الذات وعلاقتها بالذکاء الاجتماعی فی ضوء الأنظمة     التمثیلیة وبعض المتغیرات لدى عینة من الطالبات المتفوقات فی جامعة الأقصى. مجلة العلوم  التربویة والنفسیة, جامعة الأقصى, المجلد(16), العدد(1), 369-407.
    5. أبو حطب، فؤاد عبد اللطیف (1996). القدرات العقلیة، مکتبة الانجلو المصریة، القاهرة، مصر.
    6.  إبراهیم، نجلاء محمد علی (2008). الذکاء الوجدانی وعلاقته بمصدر الضبط لطفل الروضة. رسالة دکتوراه. کلیة التربیة. جامعة القاهرة. مصر.
    7. إسماعیل، محمد علی (1990). السمات الشخصیة التی تمیز الطلبة المتفوقین من غیر المتفوقین فی نهایة الثانویة. رسالة ماجستیر، الجامعة الأردنیة.
    8. ایمان، فخری عزیز(2015). أسالیب التفکیر وتداخلاتها الثنائیة لدى مرشدی ومرشدات المدارس الثانویة. مجلة کلیة التربیة الأساسیة للعلوم التربویة والإنسانیة.(19) 657-680.
    9. باشا، صلاح عبد السمیع ) 2005 (. الفروق بین المعلمین فی أسالیب التفکیر بالمنطقة الشرقیة بالمملکة العربیة السعودیة، مجلةبحوثالتربیةالنوعیة، العدد (6)، 100-145.     
    10. جمل، محمد جهاد (2001): " العملیات الذهنیة ومهارات التفکیر من خلال عملیتیالتعلیم والتعلم، دار الکتاب الجامعی، العین، الإمارات العربیة المتحدة.
    11. جروان، فتحی عبد الرحمن (2002). أسالیب الکشف عن الموهوبون ورعایتهم. عمان: دار الفکر.
    12. جروان، فتحی (2004). الموهبة والتفوق والإبداع، عمان، دار الفکر.
    13. جروان، فتحی عبد الرحمن (2014). الموهبة والتفوق (ط5). عمان: دار الفکر.
    14. جروان، فتحی عبد الرحمن (2015). تعلیم التفکیر مفاهیم وتطبیقات. ط8, عمان: دار الفکر للنشر والتوزیع.
    15. جابر، عبد الحمید جابر (1997). الذکاء ومقاییسه، دار النهضة العربیة، القاهرة، مصر.
    16. جابر، جابر عبدالحمید (2003).الذکاءات المتعددة والفهم تنمیة وتعمیق، دار الفکر العربی، القاهرة، مصر.
    17. حسین، فادیة أحمد (2011). الذکاء الشخصی وعلاقته بالذکاء الوجدانی والذکاء الاجتماعی (دراسة عاملیه)، دار المعرفة الجامعیة، مصر.
    18. حسانین، اعتدال عباس (2004). اسالیب التفکیر المرتبطة بالمواقف الدراسیة والمناخ الجامعی کما یدرکه الطلاب المنخفضون والمرتفعون تحصیلیا. مجلة دراسات عربیة فی علم النفس،3(2)،59-106.
    19. حبیب، مجدی (1995). الدراسات فی اسالیب التفکیر. القاهرة، النهضة المصریة.
    20. حبیب، مجدی عبد الکریم (1996). التفکیر الأسس النظریات والاستراتیجیات. مکتبة النهضة المصریة.
    21. حبیب، مجدی (2003). تعلیم التفکیر استراتیجیات المستقبلیة للألفیة الجدیدة. القاهرة دار الفکر العربی.
    22. الحموری، فراس أحمد (2009). العلاقة بین أسالیب التفکیر وأفکار اللاعقلانیة عند الطلبة جامعة الیرموک. مجلةالعلوم التربویة والنفسیة، 10((3،35-59 ، البحرین.
    23. الخزاعی، علی صکر؛ وعزیز، إیمان فخری (2015). أسالیب التفکیر وتداخلاتها الثنائیة لدى مرشدی ومرشدات المدارس الثانویة. مجلة کلیة التربیة الأساسیة للعلوم التربویة والإنسانیة، 1(19)، 657-680.
    24. خزام، نجیب الفوانیس (1996). بنیة عاملیه للصورة غربیة من قائمة (بایفو) للفروق الفردیة فی اسالیب التفکیر. المجلة المصریة للدراسات النفسیة، 6(14)، 115-156.
    25. الخوالدة، تیسیر محمد منشور) 2013). الذکاء الروحی وعلاقته بدافعیة الانجاز والسعادة لدى طلبة جامعة الیرموک، الأردن.
    26. الدردیر، عبد المنعم (2002). الذکاء الوجدانی لدى طلبة الجامعة وعلاقته ببعض المتغیرات المعرفیة والمزاجیة. مجلة دراسات تربویة واجتماعیة. 8(4). ص 229-322.
    27. الدردیر، عبد المنعم (2004). الدراسات المعاصرة فی علم النفس المعرفی. القاهرة: عالم الکتب للنشر.
    28. الدرینی، حسین عبد العزیز (1984). الذکاء الاجتماعی وقیاسه فی الثقافة العربیة، مجلة التربیة، جامعة قطر، 25(64)، 104-107.
    29. الدلامی، مهنا عبد الله (2010). تصور مقترح لتطویر برامج رعایة الموهوبین بالمرحلة الابتدائیة بالمملکة العربیة السعودیة فی ضوء الاتجاهات العالمیة المعاصرة، جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامیة، کلیة العلوم الاجتماعیة، قسم التربیة، ص21.
    30. الدیب، محمد مصطفى (2004). علم النفس الاجتماعی التربوی أسالیب تعلم معاصرة، عالم الکتب، القاهرة، مصر.
    31. ذیاب، محمود عبد السلام (1991). السمات الشخصیة التی تمیز المتفوقین وغیر المتفوقین تحصیلیا لدى عینة من طلبة الجامعة الأردنیة من مرحلة البکالوریوس. رسالة ماجستیر، الجامعة الأردنیة.
    32. راضی، عبود جواد (2012).  أسالیب التفکیر غیر الوظیفیة للطلبة المتفوقین والموهوبین دراسیا وأقرانهم العادیین بالتعلیم الثانوی. مجلة کلیة التربیة. العدد (45).
    33. رزق، حنان عبد الله (2009). فاعلیة التدریس بالذکاء الناجح على التحصیل والتفکیر الابداعی لطالبات الصف الثانی الثانوی المتفوقات بمادة الریاضیات بمدینة مکة المکرمة، المؤتمر العلمی العربی السادس لرعایة الموهوبین والمتفوقین، عمان، (1).
    34. الربیع، فیصل؛ وشواشرة، عمر؛ وحجازی، تغرید (2013). التسویف الأکادیمی وعلاقته بأنماط التفکیر للطلبة الجامعیین فی الأردن. مجلة المنارة، 20(1).
    35. روبرت، سلسو (1996). علم النفس المعرف., ترجمة: محمد الصفوة؛ ومصطفى کامل؛ ومحمد الدق، الکویت: دار الفکر الحدیث.
    36. الروسان، فاروق (2010). سیکولوجیة الأطفال الغیر العادیین. عمان: دار الفکر للطباعة والنشر.
    37. الزعبی، احمد (2011). العلاقة بین الذکاء الاجتماعی والسلوک العدوانی لدى الطلبة العادیین والمتفوقین. المجلة الأردنیة فی العلوم التربویة،7(4)، 419-431.
    38. الزغول، عماد عبد الرحیم (2016). العلاقة بین الذکاء الاجتماعی ومفهوم الذات الاجتماعیة لدى عینة من طلبة کلیة العلوم التربویة فی جامعة مؤتة الأردنیة. المجلة الدولیة لتطویر والتفوق، 7(12)،94-79.
    39. زهران، حامد (2000). علم النفس الاجتماعی. عالم الکتب، القاهرة، مصر.
    40. السراج، جعفر کامل (2008). السمات السلوکیة وعلاقتها بأسالیب التفکیر لدى الطلبة الموهوبین فی ضوء بعض المتغیرات. رسالة ماجستیر (غیر منشورة)، جامعة البلقاء التطبیقیة.
    41. السید، فؤاد البهی (1995). الذکاء. ط5. دار الفکر العربیة. القاهرة. مصر.
    42. السباغی، خدیجة أحمد (2006). أسالیب التفکیر لدى طلبة الثانویة العامة بمحافظة تعز فی     الجمهوریة الیمنیة وفق عدد من المتغیرات. المؤتمر العلمی العربی الاول، کلیة التربیة بسوهاج، جامعة جنوب الوادی من 18- 19 أبریل.
    43. ستیرنبرج، روبارت ) 2004.( أسالیبالتفکیر. الترجمة لعادل یوسف، مکتبة النهضة المصریة.
    44. السراج، عبد المحسن (2010). علاقة السمات السلوکیة وانماط التفکیر المفضلة فی ضوء" نموذج ستیرنبرج" للطلبة الموهوبون فی مدرسة الیوبیل. رسالة ماجستیر غیر منشورة، جامعة عمان: الاردن.
    45. السرور، نادیة هایل ) 1996 .(فاعلیةبرنامج ) المسترثنکر(  لتعلیمالتفکیر فیتنمیةالمهاراتالإبداعیةلدىعینةمنطلبةکلیةالعلومالتربویةفیالجامعة الأردنیة.  جامعة قطر، مجلة مرکز البحوث التربویة، السنة. (5) العدد  .(10)
    46. السرور، نادیا (2012). مقدمة فی الموهبة، الأُردن، عمان: دیبونو للطِّباعة والنَّشر والتوزیع.
    47. السکری، عماد الدین محمد؛ والهجین، عادل عبد الفتاح ) 2006 . (سمة الذکاء الوجدانی وعلاقتها بأسالیب التفکیر لدى عینة من طلاب الجامعة. مجلةکلیة التربیةبکفرالشیخ، جامعة طنطا.
    48. السید، أحمد البهی (2004). العلاقة التفاعلیة بین بعض أسالیب التفکیر والتمثیل المعرفی بمستویاتهما على التفکیر الإبداعی، المجلة المصریة للدراسات النفسیة، المجلد 14(44).
    49. ستیرنبرج، روبرت ودیفیدسون، جانیت (2009). مفاهیم الموهبة. إصدارات موهبة العلمیة، مؤسسة الملک عبدالعزیز ورجاله للموهبة والابداع، مکتبة العبیکان، الریاض.
    50. شاهین، عونی معین وزاید، حنان فاضل (2008)، دراسة فی الأسس النفسیة والاجتماعیة والتربویة لظاهرة الإبداع. دار الشروق، عمّان.
    51. الشربینی، زکریا والصادق، یسریة (2002). الموهبة والتفوق العقلی. الإبداع- أطفال عند القمة. دار الفکر العربی. مدینة نصر. مصر.
    52. شرقی، نادیة امال (2010). أسالیب التفکیر وادواته. موسوعة التدریب والتعلیم.
    53. الشلبی، امینة) 2002 .( قائمة انماط التفکیر للطلاب ذوی التخصصات الأکادیمیة المختلفة للمرحلة الجامعیة. الدراسة التحلیلیة المقارنة،المجلةالمصریة، الدراسات النفسیة (34).
    54. الصاحب، منتهى مطشر عبد (2011). انماط الشخصیة وفق نظریة الانیکرام والقیم والذکاء الاجتماعی، دار صفاء للنشر والتوزیع، عمان، الاردن.
    55. الصبحی، إبراهیم سلامه(1432).الخصائص المعرفیة والشخصیة للطالب الموهوب فی المرحلة المتوسطة بالعاصمة المقدسة، رسالة ماجستیر، کلیة التربیة، جامعة ام القرى.
    56. طافش، محمود (2004). تعلیم التفکیر: عمان: جهینة للنشر والتوزیع.
    57. الطراونة، صبری والقضاة، محمد أمین) 2013) علاقة مقاومة الاغراء بأسالیب التفکیر المفضلة للطلبة الجامعیین. المجلةالأردنیةفیالعلومالتربویة، 10(1).
    58. الطنطاوی، رمضان عبد الحمید (2008). الموهوبون أسالیب رعایتهم وأسالیب تدریسهم. دار الثقافة للنشر والتوزیع. عمان الأردن.
    59. الطیب، عصام علی (2004). أسالیب التفکیر وعلاقتها بمهارات التعلم والاستذکار ودافعیة  الانجاز. رسالة دکتوراه، کلیة التربیة، جامعة جنوب الوادی.
    60. الطیب، عصام علی (2006). اسالیب التفکیر نظریات وبحوث ودراسات معاصرة. القاهرة: عالم الکتب.
    61. عبد الحمید، جابر (2005). خصائص التلامیذ ذوی الحاجات الخاصة. ط1 ,القاهرة: دار الفکر العربی.
    62. عبد الفتاح، فوقیة (2007). أسالیب التفکیر والاحکام الاخلاقیة لعینة من معاونی اعضاء التدریس بالجامعة فی بعض المتغیرات. ألمجلة المصریة للدراسات النفسیة، 17(54).
    63. العتوم، عدنان (2004) علم النفس المعرفی: النظریة والتطبیق. عمان. دار المسیرة.
    64. العتوم، بثینا عبد الکریم مصطفى (2007). أسالیب التفکیر السائدة لدى مدیری المدارس فی محافظة اربد. رسالة ماجستیر، جامعة الیرموک.
    65. العنزی، فرحان سالم) 2009). دورانماطالتفکیرومعاییراختیار الشریکوبعضالمتغیراتالدیموغرافیةفیتحقیقالمستوىالتوافقیالزواجیلعینةمنالمجتمعالسعودی.  أطروحة دکتوراه غیر منشورة، کلیة التربیة، أم القرى.
    66. عطا الفضیل، نهى حسن عابدین(2016). دراسة مقارنة لمراکز اکتشاف الموهوبین بالمنطقة الشرقیة والغربیة بالمملکة العربیة السعودیة وفق معاییر المؤسسة العالمیة للأطفال الموهوبین(NAGC). دراسات تربویة واجتماعیة-مصر، مج22,ع2, 129-192.
    67. عوض، منى (2009). الذکاء ألوجدانی وعلاقته بأنماط التفکیر لطلبة کلیة التربیة. جامعة الأزهر، رسالة ماجستیر غیر منشورة، کلیة التربیة، جامعة الازهر، فلسطین.
    68. العتوم، عدنان (2004). علم النفس المعرفی النظریة والتطبیق. دار المسیرة. عمان.
    69. العزة، سعید حسین (2000). تربیة المتفوقین والموهوبین. دار الثقافة للنشر والتوزیع. عمان الأردن.
    70. العربی، غریب، کروش کریمة (2017). مقال حول أسالیب التفکیر وفق نظریة ستیرنبرج وعلاقتها بأنماط التعلم وفق نظریة بیجز.مجلة العلوم الإنسانیة والاجتماعیة،(30)، 241-256.
    71. غانم، محمود (2009). مقدمة فی تدریس التفکیر، دار الثقافة ، عمان.
    72. الغامدی، أسماء عبد الله محمد (2017). المرونة النفسیة وعلاقتها بالذکاء الاجتماعی لدى الطالبات الموهوبات بالمرحلة الثانویة فی منطقة الباحة. رسالة ماجستیر غیر منشورة، جامعة الباحة، کلیة التربیة.
    73. غباری، ثائر أحمد وأبو شعیرة، خالد محمد (2010). القدرات العقلیة بین الذکاء والابداع، مکتبة المجتمع العربی للنشر والتوزیع، عمان، الأردن.
    74. الفاغوری، أیهم (2010). دراسة اسالیبالتفکیرالسائدة للطلبةذوی صعوباتالتعلمفیالریاضیات. رسالة ماجستیر غیر منشورة، کلیة التربیة، جامعة دمشق.
    75. عبد الرازق، جواد عبد الرضا (2008). الذکاء الاجتماعی لدى المتفوقین عقلیا وأکادیمیا من تلامیذ المرحلة المتوسطة بمدارس دولة الکویت. رسالة دکتوراه (غیر منشورة)، عین شمس.
    76. عسقول، خلیل محمد خلیل (2009). الذکاء الاجتماعی وعلاقته بالتفکیر الناقد وبعض المتغیرات لدى طلبة الجامعة. رسالة ماجستیر، الجامعة الإسلامیة-غزه، کلیة التربیة.
    77. العدل، عادل (1998). القدرة على حل المشکلات الاجتماعیة وعلاقتها بالذکاء الاجتماعی والمسؤولیة ومفهوم الذات الاجتماعی والتحصیل الدراسی، مجلة کلیة التربیة، المنصورة، 27.
    78. قاسم، فتحی) 1989). العلاقةبیناسالیبالتفکیرلدىالشباب الجامعیوعددمن المتغیراتالنفسیةوالاجتماعیة.  رسالة دکتوراه غیر منشورة، جامعة عین شمس، مصر، القاهرة.
    79. القضاة، محمد أمین؛ الهیلات مصطفى) 2011. (الاسالیب الفکریة للطالباتالمتفوقاتوالمنذراتأکادیمیافیکلیةالأمیرةعالیةالجامعیة. دراسات، العلوم التربویة38  .
    80. قطامی، نایفة (2001) تعلیم التفکیر للمرحلة الابتدائیة. عمان: دار الفکر للطباعة والنشر.
    81. قطامی، یوسف (2005). علم النفس التربوی والتفکیر، دار حنین للنشر والتوزیع، عمان، الأردن.\
    82. القدرة، موسى صبحی (2007): " الذکاء الاجتماعی لدى طلبة الجامعة الإسلامیة وعلاقته بالتدین وبعض المتغیرات "، رسالة ماجستیر، کلیة التربیة، الجامعة الإسلامیة، غزة.
    83. القمش، مصطفى نوری(2012): الموهوبون ذوو صعوبات التعلم، عمان، دار الثقافة، ط1
    84. المغازی، ابراهیم محمد (2003). الذکاء الاجتماعی والوجدانی والقرن الحادی والعشرین، مکتبة الایمان، المنصورة، مصر.
    85. منسی، محمود عبد الحمید (2003). الإبداع والموهبة فی التعلیم العام. دار المعرفة الجامعیة مصر.
    86. المطیری، خالد الشخیر (2000). الذکاء الاجتماعی لدى المتفوقین: دراسة استکشافیة مقارنة                    بین الطلاب المتفوقین عقلیا وغیر لمتفوقین فی المرحلة الثانویة بمدارس الکویت. جامعة الخلیج العربی.
    87. المجالی, عرین عبدالقادر باجس (2006).العلاقة بین الاتجاهات الوالدیة فی التنشئة الاجتماعیة وبین کل من العزو السببی التحصیلی والتکیف الشخصی والاجتماعی والأکادیمی للطلبة الموهوبین والمتفوقین بدولة الإمارات العربیة المتحدة. رسالة دکتوراة غیر منشورة, کلیة الدراسات العلیا, جامعة عمان العربیة.
    88. النجار، حسنی زکریا السید (2010). بروفیلات أسالیب التفکیر المفضلة لدى التلامیذ الموهوبین وذوی صعوبات التعلم والعادیین وعلاقتها بالتوافق الدراسی والتحصیل الأکادیمی. مجلة کلیة التربیة بالإسکندریة؛ م20(3)،160-284.
    89. النواصرة، فیصل عیسى (2016). الذکاء الاجتماعی لدى الموهوبین والعادیین من طلبة المدارس فی محافظة عجلون وعلاقته بالجنس والصف والتحصیل الأکادیمی. المجلة الدولیة لتطویر والتفوق؛ 7(13)،3-25.
    90. النواصرة، فیصل عیسى(2008).الذکاء الانفعالی والاجتماعی والخلقی لدى الطلبة الموهوبین. رسالة دکتوراه، جامعه عمان العربیة.
    91. نوفل، محمد بکر؛ ابوعواد، فریال محمد (2012). اسالیب التفکیر الشائعة فی ضوء نظریه حکومة الذات العقلیة لطلبة الجامعات الاردنیة. مجله جامعه النجاح للأبحاث (العلوم الإنسانیة)، 26(5).
    92. هیلات، مصطفى قسیم (2015). اسالیب التفکیر وعلاقتها بالسعادة لدى الطلبة الموهوبین فی مدرسة الیوبیل فی عمان. رسالة التربیة وعلم النفس، (49)199-219.
    93. مصطفى, هدى نصر محمد(2011). تنمیة بعض مهارات الذکاء الاجتماعی وتأثیرها فی تحسین أسالیب مواجهة الضغوط لدى الطالبة الجامعیة. مجلة البحث العلمی فی التربیة, العدد(12),745-765.
    94. الوقفی، راضی (1998). مقدمة فی علم النفس. دار الشروق، مصر.
    95. وهبة، محمد مسلم (2007). الموهوبون والمتفوقون. أسالیب اکتشافهم ورعایتهم – خبرات عالمیة. دار الوفاء للطباعة والنشر. الإسکندریة. مصر.
    96. الورفلی، علی، والکبیسی، راضی (2011). الموهوبون: سماتهم وخصائصهم  وأسالیب  رعایتهم. المؤتمر العلمی العربی الثامن لرعایة الموهوبین والمتفوقین - الموهبة والإبداع منعطفات هامة فی حیاة الشعوب - المجلس العربی للموهوبین والمتفوقین – الأردن.
    97. یوسف، سلیمان عبد الواحد (2014). القیمة التنبؤیة لأسالیب التفکیر المرتبطة بجانبی المخ الأیمن والأیسر فی الأداء الأکادیمی لدى طلاب المرحلة الإعدادیة الموهوبین لغویاً. رسالة دکتوراه غیر منشورة، کلیه التربیة، جامعة السویس: مصر.

     


    المراجع الأجنبیة:

    1. Ford, M.E& Tisak, M.S. (1983). A further search for social intelligence. Journal of Education Psychology, 75(2), pp .196-205.
    2. Gardner, Haward. (1983). Frames of Mind: The Theory of Multiple
      Murphy, K. T. (2006). The relationship between emotional intelligence and satisfaction with life after controlling for self-esteem, depression, and locus of control among community college students.‏ university of south florida scholar commons.  
    3. Grigorenko, E. & Sternberg, R. (1995). Styles of thinking in the school European Journal for High Ability, 6, issue 2, p 201-219.                                                                       
    4. Grigorenko, E. & Sternberg, R. (1997): Styles - at thinking abilities and         Academic Performance. Exceptional Children, 63 (3), p 295-312. Ford, M. E & Tisak, M. S. (1983). A further research for social intelligence. Journal of Educational Psychology. 75(2), 196-205.
    5. Harrison A & Bramson, R. (1982). Styles of thinking: strategies for asking questions, making decisions, and solving-problems, Anchor Press, N. Y,
    6. Harrison, A., & Bramson, R. (1983), Thinking styles: what kind of think are you. ERIC document reproduction service, No. 533835.
    7. He, Y. (2001): The nature of thinking styles, [On-line]: Available:          http://www.heyunfeng.net/englsh/thinking.HTML.doc
    8. Jones, M.S (2006): Thinking Styles differences of female college and          university president's doctoral thesis unpublished, Marshal           University, College of education, U.S.A.
    9. Lee, C. & Tasi, F. (2004): Internet project-based learning environment:     The effects of thinking styles on learning transfer, Journal of computer Assisted learning,20, p 31-39
    10. Marlowe, H. (1984) The structure of social intelligence. Unpublished doctoral dissertation. University of Florida Gainesville.
    11. Marlowe. H. (1985). social intelligence: I implication for adult education. lifelong learning. 8 (6). (4-5).
    12. Osullivan, M., Guilford, j.p. (1973). six factor tests of social intelligence Manual of instructions and interpretations' Beverly Hills: Sheridan psychological Services.
    13. Ossimitz, Günther (2003): Internet project-based learning environment:     The effects of thinking styles on learning transfer, journal of computer assisted learning, vol 20, iss 1, p 31-39.                                                                                        
    14. Overskeid, G, (2000): Why do we think? consequences of megaoling thinking of behavior The Journal Psychology, 134 (4) pp. 357-374.
    15. Oliver, Ruth newton. (1994). A correlational study of children's social intelligence, social influence, academic intelligence, and academic achievement. (Unpublished, ph. d), auburn university.
    16. Park, j; park, k and Choe, h (2005). The Relationship between Thinking Styles and Scientific Giftedness in Korea. Journal of Secondary Gifted Education, 16(2-3)87-97
    17. Rao.k.s,&Rao.D.B,(2006):gifted and talented education India ,sonali publications.
    18. Ronald e; riggio, jack and Barbara (1991) social and academic intelligence conceptually distinct but Overlapping Constructs, California state university.
    19. Sternberg, R. (1992). Thinking styles: Theory and assessment at the     interface between intelligence and personality. New York:      Cambridge University press.                                                                             
    20. Sternberg, R. (1992). Thinking styles: Theory and personality. New          York: Cambridge University press assessment at the interface           between intelligence.
    21. Sternberg. r (1997): thinking style, New York Cambridge university press.
    22. Sternberg, R. &Grigorenko, e. (1993).thinking styles and the gifted. journal articles; opinion papers, 16, (2), 122-30.
    23. Sternberg. R. J (1998). Thinking styles. New York: Cambridge university.
    24. Solso, R. L. (1996). Cognitive Psychology. University of Nevada.
    25. Sternberg, R. & Grigorenko, e. (1993). thinking styles and the gifted. journal articles; opinion papers, 16, (2), 122-30
    26. Sternberg, R (1999). "An Examination of Accounting Students` Thinking        Styles, DISS.ABST. INT. PHD., University –of- Idaho.   
    27. Sternberg, R, Zhang, Z. (2005) "Styles of thinking as a basis of          Differentiated Instruction, "Theory in to Practice, 44(3).
    28. Sternberg,Rال & Davidson,E (2009),conceptions of giftedness second Edition,(305)
    29. Thorndike, E.L. (1920) Intelligence and its uses, Harpers Magazine, 140,227- 235.
    30. Taylor, E, H. (1990) The assessment of social intelligence Psychotherapy. Vol. 27(3). pp. 212-241.
    31. Zhang, L. (2002): Thinking styles: their relationship with modes at     Thinking and academic performance. Educational Psychology, vol22, issue3, p331-348.
    32. Zhang, l & Sternberg, r. (2000). Are learning approaches and thinking styles related a study in two Chinese Populations. the journal of psychology, 134(5), 469-89.