جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701دور الکليات المعتمدة بالجامعات المصرية في تحقيق أهداف التنمية المستدامة (کلية التربية بأسيوط أنموذجاً) دراسة تحليلية14410518910.12816/0054164ARأحمدحسين عبد المعطيأستاذ ورئيس قسم أصول التربية بکلية التربية – جامعة أسيوطراندارفعت محمد محفوظمدرس أصول التربية بکلية التربية جامعة أسيوطJournal Article20180727تقدم المجتمعات الإنسانية المعاصرة وقدرتها على معالجة المشکلات العامة المصاحبة للتطور السريع المعقد رهن بمدى قدرة تلک المجتمعات على تصور المستقبل والاستعداد له والتخطيط للقائه، ومن الضروري تطوير نظامنا التعليمي من خلال نظرة مستقبلية تراعي کل الأبعاد المحلية والعالمية، أسوة بکل المجتمعات التي تتحرک وتتقدم ولا تتجمد، وتضع لها قدماً ثابتة مؤثرة في تطوير البشرية. (صلاح الدين عرفة محمود، 2016، ص12).<br /> ويؤدي التعليم دوراً أساسياً في مساعدة الافراد على مواجهة المشکلات التي تتعلق بالتنمية بطريقة فعالة مجدية، ويجب أن يواجه الافراد ببراعة تلک المشکلات، إذا کانوا يريدون أن يحققوا منزلة رفيعة للحياة دون أن يؤثر ذلک على نحو سلبي في خير ورفاهية الأجيال التالية . (ناتالي باربوزا، 2000، ص85).<br /> ولعل مقولة التنمية أمست اليوم محوراً مشترکاً لمعظم العلوم الإنسانية وتطبيقاتها، وقد عرف إعلان "الحق في التنمية" الذي أقرته الأمم المتحدة في العام 1986م عملية التنمية بأنها "عملية متکاملة ذات أبعاد اقتصادية واجتماعية وثقافية وسياسية تهدف إلى تحقيق التحسن المتواصل لرفاهية السکان وکل الأفراد، والتي يمکن عن طريقها إعمال حقوق الإنسان وحرياته الأساسية. (مأمون أحمد محمد النور، 2015، ص57).<br /> والتعليم باعتباره يمثل مستقبل المجتمع، يرتبط برؤية معينة للتعليم وأبعاده؛ تؤدي إلى سعي المجتمع وأفراده إلى بناء المجتمع المتعلم المشارک بفعالية في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع، دون التوقف عند حدود النمو الاقتصادي أو الاستثمار أو حتى الأمن القومي من جانب المجتمع، أو عند حدود الشهادة أو الوظيفة أو النمو المهني من جانب الأفراد، فالتعليم هو الحياة بکل أبعادها، وهو المستقبل (محمد صبري الحوت وناهد عدلي، 2007، ص12) بحيث يمتد أثر التنمية إلى المستقبل في جميع نواحي الحياة سواء الاجتماعية أو الاقتصادية أو الثقافية مما يؤدي إلى تطور وتقدم المجتمع فتصبح تنمية شاملة ومستدامة.<br /> فالتعليم يسعى إلى تهيئة الخبرات التعليمية لممارسة الطلاب فرص الاختيارات والبدائل، والسيطرة على الوسائل اللازمة لحل المشکلات والقدرة على اتخاذ القرار وکذلک ممارسة المهارات اللازمة لتنظيم العمل المجتمعي والرغبة في حل الصراعات بالطرق السليمة، من خلال علمية المشارکة في صنع القرار، وکل ذلک يؤدي إلى إعدادا المواطن الفعال الذي يؤمن بأهمية دوره في الحياة وفي تحقيق التنمية المستدامة . (محمد صديق محمد حسن، 2009، ص74).<br /> والتنمية المستدامة رؤية جديدة للمستقبل، تعمل على تحقيق المساواة، وتخفف من حدة الفقر، وتعزز العدالة والديمقراطية، وتتبنى استراتيجيات تنموية يستفيد منها کل طبقات المجتمع. (جوستا فولوبيز أوسبينا، 2000، ص38).<br /> وقد شهدت العقود الأخيرة اهتماماً متزايداً بالجودة والاعتماد في المؤسسات الجامعية، باعتبار التعليم الجامعي عصب التنمية الشاملة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأحد مجالات تحقيق الميزة التنافسية بين الدول المتقدمة والطامحة في مزيد من التقدم، بعد أن أصبح التعليم من أهم مجالات الاستثمار التي يستهدف أهم ثروات المجتمع وهي الثروة البشرية. (عقيل محمود رفاعي، 2010م، ص 1207).<br /> والاعتماد Accreditation هو نشاط مؤسسي علمي موجه نحو النهوض والارتقاء بمستوى مؤسسات التعليم الجامعي والبرامج الدراسية الجامعية وهو أداة فعالة ومؤثرة لضمان جودة العملية التعليمية ومخرجاتها واستمرارية تطويرها (أحمد إبراهيم أحمد، 2013، ص 28) .<br /> والجودة أحد الأساليب المهمة لتحسين نوعية التعليم الجامعي والارتقاء بمستوى أدائه في العصر الحالي ومواجهة التحديات المعاصرة ، ودليل على بقاء المؤسسة الجامعية، مما يؤکد أهمية معايير الاعتماد في تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع وتوفير التحسين المستمر للمؤسسات التعليمية وذلک من خلال ربط التعليم بحاجات البلاد التنموية والتوسع في التعليم وتجويده وربطه بنظام الجودة وسوق العمل بشکل مباشر ومن خلال الحرص على تدريب الطلبة في مواقع العمل وإشراک القطاع الخاص الصناعي والتجاري والمالي في بلورة رؤية مشترکة لنوعية المناهج والمهارات والتخصصات التي يحتاجها السوق.<br /> فالمعايير تتيح الفرصة أمام المجتمع لمواکبة المستحدثات العالمية ومسايرة التغيرات الدولية والمحلية والتکيف معها.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701دور الأنشطة الطلابية في الوقاية من المؤثرات العقلية بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز467110519110.12816/0054168ARثلابعبد الله جفين الشکرهأستاذ أصول التربية المساعد – قسم العلوم التربوية –
کلية التربية – جامعة الأمير سطام ين عبد العزيز –
بالمملکة العربية السعوديةJournal Article20180727جاءت الدراسة بعنوان دور الأنشطة الطلابية في الوقاية من المؤثرات العقلية بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، وسعت الدراسة إلى تحقيق الأهداف التالية: التعرف على واقع الأنشطة الطلابية بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، والتعرف على تأثير الأنشطة الطلابية في الوقاية من المؤثرات العقلية. قام الباحث باستخدام المنهج الوصفي المسحي، وتکون مجتمع الدراسة من جميع طلاب جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، حيث قام الباحث بأخذ عينة عشوائية مکونة من (500) طالب. وجاءت نتائج الدراسة کالتالي: اتضح أن أفراد الدراسة موافقون بدرجة تشير على واقع الأنشطة الطلابية بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، بمتوسط حسابي(3.15)، حيث جاء ترتيب الفقرات على حسب درجة الموافقة عليها کما يلي: تتيح الجامعة فرصة المشارکة في الأنشطة الثقافية والرياضية للطلبة، يتم الإعلان عن الأنشطة الطلابية المتوفرة بشکل مستمر، تتسم الأنشطة الطلابية في الجامعة بالتنوع، و أن أفراد الدراسة موافقون بدرجة تشير إلى محايد حول تأثير الأنشطة الطلابية في الوقاية من المؤثرات العقلية بمتوسط (2.93)، کما جاء ترتيب الفقرات حسب درجات الموافقة عليها من قبل أفراد الدراسة کما يلي: الجهل بمضار المؤثرات العقلية (کالمخدرات والمشروبات الکحولية ...) هو أحد أسباب تعاطيها، لدي عدد من ساعات الفراغ التي لا أجد ما يشغلها، أستثمر وقت فراغي في أداء النشاط الرياضي أو الثقافي.<br /> <strong>أبرز التوصيات</strong>: إدراج کل ما يتعلق بثقافة المؤثرات العقلية وأضرارها في المناهج الدراسية، وذلک حتى يصل الطلاب إلى الوعي الکافي، إيفاد العاملين في المؤسسات التربوية إلى الدورات التدريبية بصفة دورية لزيادة قدرتهم ومهاراتهم فيما يتعلق بالوقاية من المؤثرات العقلية، ترسيخ العقيدة الإسلامية الصحيحة وتعزيز القيم التربوية والأخلاقية السليمة في نفوس الطلاب من خلال الأنشطة الثقافية الدينية والإرشادية.<br /> <strong> </strong><br /> This study aims to achieve the following objectives: identifying the current situation of student activities at Prince Sattam bin Abdulaziz University (PSAU), and identifying the impact of student activities to prevent psychotropic drugs abuse. The researcher used the descriptive survey approach. The study community included all PSAU’s students where the random sample consists of (500) student. The results showed that study members agreed to the extent that indicate to the current situation of student activities at PSAU, with arithmetic average of (3.15). The survey questions order depending on the degree of approval was as follows: The University provides the opportunity for students to participate in cultural and athletic activities; the available student activities are announced constantly, Students have various activities inside the university. The study members agreed to the extent to the significant impact of student activities to prevent psychotropic drugs abuse on average of (2.93), the order of paragraphs according to the degrees of approval by study members is: ignorance of the harms of psychotropic drugs is one of the causes of drug abuse. I have so much spare time where I have nothing to do; I invest my free time in athletic or cultural activities. Recommendations: adding more subjects related to the harms of psychotropic drugs to the curriculum to increase students’ awareness; sending the educational staff regularly to attend training courses in order to increase their knowledge and skills regarding prevention of psychotropic drugs abuse. Establishing the correct Islamic beliefs and promoting good educational and ethical values among the members of society through religious and educational activities.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701التطرف الفکري من وجهة نظر طلبة جامعة البلقاء التطبيقية في ضوء بعض المتغيرات739810519510.12816/0054170ARحابسسليمان العواملةاستاذ علم النفس التربوي – جامعة البلقاء التطبيقية – قسم علم النفس والتربية الخاصةمحمدصالح الرحامنةجامعة البلقاء التطبيقيةJournal Article20180727هدفت هذه الدراسة إلى الکشف عن وجهة نظر طلبة جامعة البلقاء التطبيقية نحو التطرف الفکري، وأثر متغيرات الجنس، والتخصص، ومستوى السنة الدراسية على وجهة نظرهم.<br /> ولقد شملت عينة الدراسة (752) طالباً وطالبة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية، حيث تم تطوير أداة للدراسة لقياس وجهة نظر الطلبة نحو التطرف الفکري، حيث بلغت قيمة ألفا (0.91) بطريقة الاتساق الداخلي.<br /> وقد أظهرت نتائج الدراسة أن وجهة نظر طلبة جامعة البلقاء التطبيقية نحو التطرف الفکري جاءت بدرجة متوسطة. کما أشارت النتائج إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر الجنس ولصالح الذکور، وإلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر السنة الدراسية، وقد کانت الفروق لصالح طلبة السنة الدراسية الأولى والخامسة (0.002)، وإلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر التخصص، کما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر التفاعل الثنائي بين التخصص والسنة الدراسية، وکذلک عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر التفاعل الثنائي بين الجنس والتخصص، وأشارت النتائج أيضاً إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر التفاعل الثلاثي بين الجنس، والتخصص، والسنة الدراسية.<br /> وقد أوصى الباحثين بإجراء المزيد من الدراسات حول التطرف الفکري في البيئة الأردنية.<br /> This study aimed to investigate student's perspectives of Al-Balqa applied university towards intellectual extremism, and to investigate the differences within student's perspectives that can be attributed to students: gender, field of study, and study year's level. The study sample consisted of (752) student's that were chosen using stratified sampling technique. For the purpose of this study a measurement tool was developed to assess student’s attitudes toward intellectual extremism, cronbach's alpha of the tool was ( 0, 91 ). The results of this study showed that Al-Balqa applied university student’s perspectives toward intellectual extremism was of middle level, and there were statistically significant differences within student’s perspectives that can be attributed to student’s gender in favor of male student’s ( p=0.000 ). Moreover, there were statistically significant differences within student’s perspectives that can be attributed to study year’s level in favor of first and fifth year’s level (p=0.002 ). There were no statistically significant differences within student’s perspectives that can be attributed to student’s field of study. Also, there were no statistically significant differences within student’s perspectives that can be attributed to the joint effect of student’s gender and field of study, student’s study year’s levels and study fields. Moreover, there were no statistically significant differences within student’s perspectives that can be attributed to the joint effect of the three variables: student’s gender, field of study, and study year’s level. The researcher recommends further investigation of intellectual extremism within Jordanian population. researcher recommends further investigation of intellectual extremism within Jordanian population.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701تصور مقترح لتربية الشباب المسلم سياسيًا في ضوء النموذج العمري10013010519610.12816/0054172ARخالدحسن سيد مرسيالسعوديةJournal Article20180727إن الله – عز وجل - خاطب أمة الإسلام قائلًا : ﴿ کُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنکَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللّهِ ﴾ (<strong>سورة آل عمران</strong> ، الآية : 110 ).<br /> ومما يساعد في بناء تلک الأمة الخيرة وجود تربيةٍ سياسيةٍ سليمٍة يصاحبها فهمًا صحيحًا للإسلام مما يقود إلى إعداد الفرد لممارسة الشئون العامة في ميدان الحياة عن طريق تنمية وعى الافراد بتزويدهم بالقدر الکافي من العلوم والمعارف المتعلقة بفهم النظام السياسي القائم. ولا يمکن حصول الفهم الإسلامي المراد إلا بالوقوف على ما أصلح الله تعالى به أوائل هذه الامة المتعلق بالنظام السياسي الإسلامي ، فالإسلام يحوى نظامًا سياسيًا صالحًا ؛ لکى يطبق في العصر الحديث،" وإن الفکر الإسلامي أنتج نظريات علمية حول السياسة، بل إن بعض هذه النظريات سبقت عديدًا من النظريات التي لم يتوصل إليها الفکر الأوروبي إلا في العصر الحديث"<sup>(<sup>[1]</sup>)</sup> .<br /> والتربية السياسية جزء أساسي من التربية الإسلامية ، التي لابد من السير في طريقها للوصول الى المجتمع المسلم ثم الدولة المسلمة. وعندما نتفق على ضرورة التربية السياسية وحاجاتنا الماسة إليها ، نجد أنفسنا مضطرين للبحث عن المنهج الذى نربي الأفراد وفقًا له ، وهذا المنهج لابد أن يستخلص من کتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ومن سيرة الخلفاء الراشدين المهديين<sup>(<sup>[2]</sup>)</sup>.<br /> ويعد الخليفة الثاني عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- مثالا للحاکم المسلم الذي قدم تربية سياسية يحتذي بها ، کما أن اجتهاداته الکثيرة في قضايا مهمة ما تزال حية إلى اليوم مثل قضايا المال العام وکيف يُتصرف فيها ، واهتماماته بأمور المسلمين الحياتية المعاشية ، واهتماماته بالبنية التحتية للدولة کما يعبر عنها اليوم ، تلفت النظر إلى إعادة قراءتها<sup>(<sup>[3]</sup>)</sup>.<br /> <br clear="all" /><br /> <br /> ([1])محمد ضياء الريس ، <strong>النظريات السياسية الإسلامية</strong> ، ط7 ، القاهرة : دار التراث ، 2009 م، ص 4.<br /> <br /> <br /> ([2])خالد أحمد الشنتوت، <strong>کيف نربي أولادنا على الشورى</strong> ، جدة : دار المطبوعات ، 1990م ، ص12 .<br /> <br /> <br /> Available at <strong>www.omniat.com/vb/show thread php?t=19257</strong>,Accessed on (1)<br /> 15/2/2012,at7pmجامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701دور المدرسة الثانوية في تنمية الوعي بإدارة الوقت لدى الطلاب کما يراها المشرفون التربويون بمدينة الرياض13215710519810.12816/0054174ARسالمثلاب سالم القحطانيباحث دکتواره - قسم السياسات التربوية-أصول التربية-
کلية التربية بجامعة الملک سعودJournal Article20180727The aim of the study: The study aimed at identify the role of Secondary school in the development of students awareness of time management as seen by educational supervisors in Riyadh, by identifying the role of the management of secondary school teachers, and student activities in the development of awareness of time management among students through the viewpoint of the supervisors , and the most important ways and proposals for the development of awareness of time management among students, and the study used descriptive survey, and the questionnaire as a tool to collect data and information was applied to the questionnaire on a sample of the supervisors in Riyadh numbered (202) supervisor 42.7% of the total number of supervisors in Riyadh's (473 ) supervisor, and the study found a number of results including the following:<br /> 1-The Worst time planning management in scientific way at secondary school, where members of the sample showed responses to the average high school role in the development of students' awareness of time management.<br /> 2- School management doesn’t reward students conservatives on working hours, and does not provide a remedy for students who are behaviorally accustomed to delays.<br /> 3- Teachers don’t recognize the importance of making use of time effectively during class and allow some students to go out the subject of the lesson.<br /> 4- lack of teacher’s planning for the lesson and ignoring time limit for each step of the lesson .<br /> 5- lack of cultural competitions held to raise awareness of time management, and lack of hosting prominent figures in time management, and lack of presence brochures boards to educate students of the importance of time management.<br /> 6- activating the role of the school administration to be a good example in time use, and implement training sessions on time management for teachers.<br /> <strong>هدف الدراسة</strong>: هدفت الدراسة إلى التعرف على دور المدرسة الثانوية في تنمية الوعي بإدارة الوقت لدى الطلاب کما يراها المشرفون التربويون بمدينة الرياض، من خلال التعرف على دور إدارة المدرسة الثانوية والمعلمين، والأنشطة الطلابية في تنمية الوعي بإدارة الوقت لدى الطلاب من خلال وجهة نظر المشرفين التربويين، واهم السبل والمقترحات لتنمية الوعي بإدارة الوقت لدى الطلاب، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، والاستبانة کأداة لجمع البيانات والمعلومات وتم تطبيق الاستبانة على عينة من المشرفين التربويين بمدينة الرياض بلغ عددهم (202) مشرفا بنسبة 42.7% من إجمالي عدد المشرفين بالرياض والبالغ عددهم (473) مشرفا، وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج أهمها ما يلي :<br /> 1- ضعف عملية تخطيط الوقت وإدارته بشکل علمي بالمدارس الثانوية حيث دلت استجابات أفراد العينة على قيام المدرسة الثانوية بدور متوسط في تنمية وعي الطلاب بإدارة الوقت.<br /> 2- لا تکافئ إدارة المدرسة الطلاب المحافظين على أوقات الدوام، ولا تقدم علاجا سلوکيا للطلاب الذين اعتادوا على التأخير.<br /> 3- قصور إدراک بعض المعلمين لأهمية استثمار الوقت بفاعلية أثناء الحصة والسماح لبعض الطلاب بالخروج عن موضوع الدرس.<br /> 4- قلة تخطيط المعلم للحصة وضعف التزامه بالوقت المحدد لکل خطوة من خطوات الدرس.<br /> 5- قلة عقد مسابقات ثقافية لتنمية الوعي بإدارة الوقت، وقلة استضافة شخصيات بارزة في إدارة الوقت، وقلة وجود مطويات ولوحات لتوعية الطلاب بأهمية إدارة الوقت.<br /> 6- ضعف تفعيل إدارة المدرسة لدور القدوة الصالحة في المحافظة على الوقت، وتنفيذ دورات تدريبية حول إدارة الوقت للمعلمين<br /> جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701واقع إدارة الخدمات الطلابية المساندة المقدمة لطلاب التربية الخاصة بمدارس التعليم العام في ضوء المعايير العالمية15919510520010.12816/0054175ARعبد الرحمنسعد بن عبد الرحمن سعيدانطالب ماجستير- قسم العلوم التربوية - کلية التربية –
جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز بالخرجJournal Article20180727 هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف إلى واقع إدارة الخدمات الطلابية المساندة المقدمة لطلاب التربية الخاصة بمدارس التعليم العام في ضوء المعايير العالمية، وقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي المسحي في تحقيق الأهداف السابقة باستخدام أداة الاستبانة التي طبقت على أفراد عينة الدراسة خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 1438/1439ه، وقد صممت الاستبانة على أبعاد ثمانية، هي: الرؤية والرسالة والأهداف، والإدارة والعاملون، والبيئة التعليمية، وتقييم الطلاب، وشمولية الخدمات والبرامج، ومشارکة الأسرة، والدمج والخدمات الانتقالية، والتقييم الذاتي للمؤسسة التعليمية. وتکون مجتمع الدراسة من جميع قائدي المدارس في جميع مراحلها الثلاث الملحق بها برامج للتربية الخاصة في محافظة الخرج، ووکلائها، والمرشدين الطلابيين فيها، وکذلک معلمو التربية الخاصة، وقد بلغ مجموعهم (297) فردًا، استجاب منهم استجابة کاملة (230) فردًا، وهؤلاء يمثلون عينة الدراسة، وکانت أبرز نتائج تلک الدراسة أن إجابات أفراد عينة الدراسة کانت في المتوسط على جميع عبارات أبعاد الدراسة، وهذا يعني أن هناک قصوراً في إدارة الخدمات الطلابية المساندة المقدمة لطلاب التربية الخاصة في مدارس التعليم العام، وقد خرجت الدراسة بالعديد من التوصيات، من أهمها: الحرص على تطوير إدارة الخدمات الطلابية المساندة المقدمة لطلاب التربية الخاصة في مدارس التعليم العام في ضوء المعايير العالمية، وکذلک الحرص على تدريب القيادات المدرسية وجميع العاملين المسؤولين عن إدارة وتقديم تلک الخدمات.<br /> The current study aimed to recognize the fact of administration of supporting students` services that are presented to special education students in public education schools according to the international standards. The study has depended on the descriptive approach to achieve this previous goals by using the tool of questionnaire that has been applicated on the individuals of the study sample during the second term of the school year (1438-1439) The questionnaire has been designed according to eight dimensions, vision, mission, goals, the administration, staff, the educational environment, students` evaluation, generalization of programmers and services, family participation and involving transitionally services, self evaluation of the educational institutions. The study community has been formed of all the school leaders in all the three stages that are attached by the programs of special education in the governorate of AL-Kharj, its vices, social workers there and so special education teachers. Their number is (297) individual. (230) of them has been responded they present the sample of the study. The clearest results were that the individuals` answers were in average on all the phrases of the study dimensions. This means that there is a shortage in the administration of supporting students` services that are presented to special education students in public education schools. The study has resulted in many recommendations: The most important are: taking care of developing the administration of supporting students` services that are presented to special educations students in public education schools according to the international standards. Also taking care or developing the school leaders and all the responsible staff for the administration of those services and presenting them, also training this staff.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701دور مکاتب التعليم بمنطقة الباحة في دعم القرارات الإدارية المدرسية من وجهة نظر قادة المدارس والمشرفين التربويين19722510520210.12816/0054177ARعبدالکريمحنش سعيد الزهرانيوزارة التعليم_ إدارة تعليم الباحة_ السعودية.أشرفعبده الألفيالأستاذ المساعد بقسم الإدارة والتخطيط_ کلية التربية_ جامعة الباحة.Journal Article20180727هدفت الدراسة إلى التعرف على دور مکاتب التعليم بمنطقة الباحة في دعم القرارات الإدارية المدرسية من وجهة نظر قادة المدارس والمشرفين التربويين، ولتحقيق هدف الدراسة تم استخدام المنهج الوصفي، وتم استخدام الاستبانة کأداة للدراسة حيث بلغ عدد أفراد العينة النهائي (251) فرداً، وقد توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، أهمها أن مکاتب التعليم بمنطقة الباحة تدعم القرارات الإدارية المدرسية بدرجة ممارسة کبيرة، وبمتوسط حسابي (4.13)، وفي مقدمة المجالات التي يتم دعمها بدرجة ممارسة کبيرة جداً مجال الشؤون الإدارية والمالية بمتوسط حسابي (4.21)، کما أسفرت الدراسة عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة ( 0.05 ≥ α) في متوسطات استجابات قادة المدارس والمشرفين في دعم القرارات الإدارية بين المشرفين وقادة المدراس لصالح قادة المدراس<strong>.</strong><br /> جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701درجة تطبيق الإدارة الإلکترونية في مدارس محافظة المجاردة من وجهة نظر المعلمين22726010520310.12816/0054179ARعبداللهمعيض عبدالله الشهريباحث ماجستير بقسم قسم الإدارة والتخطيط التربوي
کلية التربية - جامعة الباحة
المملکة العربية السعوديةJournal Article20180727هدف البحث إلى التعرف على درجة تطبيق الإدارة الالکترونية في مدارس محافظة المجاردة من وجهة نظر المعلمين ، الکشف عن دلالة الفروق الإحصائية بين استجابات أفراد العينة حول درجة تطبيق الإدارة الالکترونية في مدارس محافظة المجاردة التي ترجع إلى متغيري ( عدد سنوات الخبرة، المرحلة التعليمية). ولتحقيق أهداف البحث تم اتباع المنهج الوصفي التحليلي. واستخدمت الاستبانة کأداة لجمع البيانات.تکون مجتمع البحث من(896) معلما، تم اختيار (180) منهم لتطبيق تجربة البحث. وتوصل البحث إلى أن درجة تطبيق الإدارة الالکترونية کانت متوسطة لأبعاد( التخطيط الالکتروني ، التنظيم الالکتروني، والرقابة والتقييم الالکتروني)، وکانت بدرجة کبيرة بالنسبة لبعد التطبيق الالکتروني،عدم وجود فروق دالة احصائيا عند مستوى 0.05 بين استجابات أفراد العينة تعزى لمتغير عدد سنوات الخبرة، وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى 0.05 بين استجابات المعلمين على أداة البحث ککل وأبعادها المختلفة( التخطيط الالکتروني ، التنظيم الالکتروني، التطبيق الالکتروني ، الرقابة والتقييم الالکتروني ) وفقا لمتغير المرحلة التعليمية ولصالح معلمي المرحلة المتوسطة.<br /> <br /> <br /> The research aimed to identify the degree of application of electronic administration in the schools of Mujardah Governorate from the point of view of teachers, detect the significance of the statistical differences between the responses of the sample members due to the (Number of experience years, educational stage,). To achieve the objectives of the research, the analytical descriptive approach was followed . The questionnaire was used as a data collection tool.<br /> The research population consists of (896) , (180) were selected to apply the research experience.<br /> <strong>The research found the following results:</strong><br /> - the degree of application electronic management was medium to the dimensions of (electronic planning, electronic regulation, electronic monitoring and evaluation), it was largely for electronic application dimension. There were no statistically significant differences at the level of 0.05 among the responses of the sample members due to the variable number of experience years. There were statistically significant differences at the level of 0.05 on all dimensions of the electronic management application level (e-planning, e-organization, e-application, electronic monitoring and evaluation) according to the variable of the educational stage for middle school teachers.<br /> <strong> </strong>جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701تطوير أداء رؤساء الأقسام الأکاديمية بجامعة القصيم في ضوء متطلبات مجتمع المعرفة26234310520710.12816/0054181ARإبراهيمحنش الزهرانيأستاذ مساعد الإدارة التربوية والتخطيط
کلية التربية – جامعة القصيمجمالأحمد السيسيأستاذ أصول التربية بکليتي التربية
جامعتي القصيم ومدينة الساداتJournal Article20180727تدور الأقسام الأکاديمية، والجامعات معا وجودا وعدما، فبقاء الجامعات مرهون ببقاء أقسامها، وذهابها بذهاب أقسامها، فالجامعة لا تستطيع أن تؤدى رسالتها أو تحقق أهدافها إلا من خلال أقسامها العلمية؛ فهي السبيل الوحيد لرفع مستوى الإنتاجية في الجامعات کما و کيفا (Rita,2006,30)، وعن طريقها يتم التحکم في معظم القرارات الجامعية المرکزية، کاختيار أعضاء هيئة التدريس، وتحديد البرامج و المقررات الدراسية، ووضع معايير القبول والتخرج، وتقدير الأهمية النسبية للأنشطة المختلفة من تدريس، وبحث علمي، وخدمة مجتمع وغيرها من القرارات التي تحدد طابع المؤسسة الجامعية (Maerten,2001,168)، ومعظم أعمال الکليات تتم في أقسامها، لا سيما في مجالات التخطيط، ووضع الميزانية، والتقييم الشخصي، وإعداد التقارير، حتى إن البعض يذهب إلى أن أي مهمة جديدة لا يمکن تنفيذها إلا في القسم المعني فقط (برايت & ريتشاردز،147،2008 فهو المکان الذي يصنع فيه التغيير، وتنفذ فيه السياسات،ويتقرر فيه طريقة تطبيق وإجراءات التغيير المنشود (الدهشان، السيسي،2005) . وهو ميدان تطبيق رؤى وتصورات الجامعات والکليات،وعلى قدر سلامة هذا البناء وإبداعاته وإنتاجيته،على قدر نجاح الجامعة في تحقيق أهدافها على المدى القريب والبعيد. (محمد،2009، 759)، حتى إن سمعة الجامعة نفسها، وجودة أدائها تتحدد طبقا لسمعة وجودة أداء أقسامها.<br /> هذا ويعد بناء مجتمع المعرفة الوظيفة الرئيسة للجامعة في العصر الراهن،حيث شاع أن وظائف الجامعة في الماضي تتأسس على إنتاج المعرفة عن طريق البحث، ونشرها عن طريق التدريس، وتطبيقها في خدمة وتنمية المجتمع، وتلک هي عماد مجتمع المعرفة، الذي يتطلب بناؤه إنتاج الجامعة للمعرفة، وتشارکها، و سهولة عمليتي خزنها واستدعائها، وتوظيفها لتنمية مجتمعها.<br /> ومع أنه ينبغي لکل مؤسسات التعليم أن تمارس العمليات اللازمة للتحول نحو مجتمع المعرفة،فإن العبء الأکبر للتحول نحو مجتمع المعرفة يقع على عاتق الجامعات بصفة رئيسة (الشايع،400،2011) ، تأسيسا على ما تمتلکه من إمکانات تکنولوجية متطورة، وبرامج ومناهج معاصرة،وکفاءات بشرية مؤهلة ، وقيادات أکاديمية متنورة.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701مدى تأثير الإشاعة الإلکترونية على الثقافة المعلوماتية في المجتمع الأکاديمي في دولة الکويت34536110520910.12816/0054188ARحسينفولاذ علي غلومأستاذ مساعد في قسم علوم المکتبات والمعلومات- کلية التربية الأساسية
الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريبعبدالرزاقجوهرأستاذ مساعد في قسم علوم المکتبات والمعلومات- کلية التربية الأساسية
الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريبJournal Article20180727لقد صاحب الانتشار الهائل و المخيف أيضا للمعلومات المتاحة على مواقع الويب والمتداولة عبر شبکات التواصل الاجتماعي باختلاف أشکالها بصورة يصعب تخيلها، مجموعة عظيمة من الهواجس، التي وجب الوقوف عندها تقديرا لما يمکن ان تمثله تداعياتها من مخاوف تصل لحد القلق على مستقبلنا جميعا، خاصة مستقبل ابناءنا الصغار و طلابنا الناشئين کوننا أباء ومعلمين. من هذه الهواجس العظيمة، ظاهرة، ان لم تکن واقعة بالفعل، وهي الإشاعات الإلکترونية. لقد ساعدت بيئة الويب ووسائل التواصل الاجتماعي في نمو هذه الظاهرة نموا ملحوظا و في تناقلها نقلا يصعب تتبعه أو حتى الوقوف عنده، إذ اننا لا نکاد نفيق من إشاعة، حتى نُصاب بأخرى، وهکذا نمضي في فلک الإشاعات التي قد يعيينا التفکير فيها و في تداعياتها.<br /> في هذا البحث ، يسعى الباحث الى معرفة وعي وثقافة المجتمع الأکاديمي الکويتي معلوماتيا من خلال دراسة مدى تأثر هذا المجتمع بالاشاعة الالکترونية. وسوف يستخدم الباحث منهج دراسة الحالة وسوف يعتمد على إسلوب الملاحظة في جمع البيانات من خلال طريقة مبتکرة وجديدة في دراسة الثقافة المعلوماتية لدى العينة المشارکة والتي سوف تکون في بيئة الکترونية بحته، وهي عن طريق عمل قروب على الواتساب يضم عدد کبير يصل الى أکثر من 200 مشترک (عينة البحث) جميعهم أکاديميين في جامعات ومؤسسات أکاديمية مختلفة بدولة الکويت ومن خلاله يتم ارسال بعض الشائعات المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث يتم ملاحظة وتدوين ردود الأفعال من قبل المشارکين بالبحث دون العلم بمشارکتهم ، علما بأن الباحث سيعتمد على السرية التامة للمشارکين في البحث. وسوف يعتمد الباحث على اسلوب الترميز لتحليل البيانات المتعلقة بالملاحظة ، ويعتقد الباحث أن نتائج هذه الدراسة سوف تساهم بشکل کبير في وضع توصيات قد تساهم في الحد من نسبة الإشاعة الالکترونية وتساهم ايضا في في زيادة الثقافة المعلوماتية في دولة الکويت بشکل خاص و الوطن العربي بشکل عام.<br /> جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701دراسة تنبؤية لنسبة الذکاء فئ ضوء بعض المتغيرات الاجتماعية36338210521110.12816/0054194ARذکيةأحمد عامرأ. مساعد جامعة جازانJournal Article20180727تعد الدراسةالحالية أول دراسة قومية تجرى عن معدلات الذکاء لدى 953 طالب (23.04%) من مجتمع الدراسة الکلي (4344), کانت نسبة الذکور (30%) ، و(70%) إناث من الکليات المختلفة لجامعة الخرطوم بهدف الکشف عن أمکانية التنبؤ بالذکاء کمتغير تابع بناء على بعض المتغيرات الاجتماعية (العمر, عمر الوالدين عند الميلاد- الحالة الاجتماعية للاسرة - مستوى تعليم الوالدين- مستوى متوسط الدخل-مهنة الوالدين –قرابة الوالدين- محل أقامة الاسرة). تم تطبيق أختبار المصفوفات المتتابعة المعياري"لرافن" للذکاء وتم تصميم أستبانة بغرض الحصول على البيانات الديمغرافية. ولمعالجة البيانات تم أستخدام أختبار(ت) والانحراف المعياري,کما أستخدم تحليل التباين لانحدار المتغيرات الاجتماعية على نسبة الذکاء,من ثم أستخدم تحليل الانحدار الخطي للمتغيرات الاجتماعية للتنبؤ بنسبة الذکاء. يمکن التنبؤ بالذکاء,حيث أن هناک تأثير معنوي عال لکل من(تعليم الاب عند مستوى دلالة (000.), وصلة قرابة الوالدين عند مستوى دلالة (0010.), ومستوى تعليم الام عند مستوى دلالة (0080.), ومحل أقامة الاسرة عند مستوى دلالة(0160.), والدخل عند مستوى دلالة (0230.), مهنة الام عند مستوى دلالة (0450.) کمتغيرات مستقلة في تحليل الانحدار الخطي). کمؤشرات للتنبؤ بالذکاء بناء على ما توصلت اليه الدراسة من نتائج تم تقديم عدد من التوصيات والمقترحات لبحوث ودراسات مستقبلية.<br /> The current study is considered the first national study conducted on the intelligence quotient (IQ) covering 953 students (23.04%) of the total study population (4344), 30% maleand 70% femalefrom various faculties, University of Khartoum, Sudan, to detect the possibility of predicting intelligence as a variable correlated to some social variables (age, parents' age at birth, marital status, parental level, average income. The Standard Larafen Algorithm was applied to intelligence and a questionnaire was designed to obtain demographic data. The analysis of the data was used for the test (t) and the standard deviation. The analysis of the variance of the regression of the social and academic variables was used for IQ, and then the linear regression analysis of the social and academic variables was used to predict intelligence. There were significant statistical correlations for all studied variables for intelligence prediction. Significant effects at the (P > 0.000) of father’s education, parental relationship at the level of significance P > 0.001, and (P > 0.008) of Mother's education, (P > 0.016) of family residence place and (P > 0.045) for income, (P > 0.023) for mother's occupation were seen as independent variables in linear regression analysis. Based on the findings of this study, some recommendations and advice were highlighted and further were proposed for future research.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701مناخ المرح في الفصول الدراسية وعلاقته بالمرونة الاکاديمية لدى طلاب المرحلة الثانوية38441910521210.12816/0054196ARعادلعبد الفتاح محمد الهجينمدرس صحة نفسية – بقسم علم النفس التربوى کلية التربية – جامعة المنوفيةJournal Article20180727يهدف البحث الحالي لدراسة العلاقة بين مناخ المرح في الفصول الدراسية والمرونة الاکاديمية لدى الطلاب في المرحلة الثانوية، ودرجة الفروق في المرح في الفصل الدراسية والمرونة الاکاديمية وفقاً للنوع والتخصص الدراسي والتفاعل بينهما، وقد طبقت الدراسة من الأدوات مقياس مناخ المرح في الفصول الدراسية ومقياس المرونة الأکاديمية (أعداد الباحث الحالي)، على عينة کلية بلغ قوامها 200 طالباً وطالبه من طلاب المرحلة الثانوية العامة، 100 من الذکور (50 علمي – 50 أدبي)، و100 من الإناث (50 علمي – 50 أدبي)، ، وقد کشفت نتائج الدراسة عن ما يلي:<br /> وجود علاقة موجية دالة احصائياً بين مناخ المرح في الفصول الدراسية والمرونة الاکاديمية، کما توصلت نتائج الدراسة لوجود تفاعل دال احصائياً للنوع (ذکور وإناث)، والتخصص (علمي وادبى) على درجات المرح في الفصول الدراسية [F (1 – 196) = 4.78, p < 0.05]، بينما لم يوجد تفاعل دال إحصائياً للنوع (ذکور وإناث)، والتخصص (علمي وادبى) على درجات الطلاب في المرونة الأکاديمية [F (1 – 196) = 1.5, p > 0.05] ، کما أوضحت النتائج وجود فرق دال إحصائياً بين الذکور والإناث على کل من مقياس مناخ المرح في الفصول الدراسية والمرونة الاکاديمية لصالح الإناث عند مستوى 0.01، وأخيراً لا توجد فرق دال إحصائياً بين الطلاب وفقاً للتخصص علمي وأدبى في کل من المرح في الفصول الدراسية والمرونة الاکاديمية.<br /> <br /> <br /> <br /> <br /> The current research aims to investigae the relationship between the playfulness climate in the classroom, and the academic resilience among the students in the secondary schools, the degree of differences in the playfulness in the classroom and the academic resilience to the type and the academic specialization, The study applied the tools of the playfulness scale in classroom and the academic resilience scale (prepared by researcher), on a sample of 200 students of the secondary school students, 100 male (50 scientific – 50 literary), and 100 female (50 scientific – 50 literary). The results of the study indicated that:<br /> There is a statistically significant positive correlation between of the playfulness climate in the classroom and the academic resilience. The results also found that there is a statistically significant interaction between the sex (males and females) and specialization (scientific, literary) on the playfulness climate in the classroom [F (1 – 196) = 4.78, p < 0.05]. and there is no statistically significant interaction between the sex (males and females), and specialization (scientific, literary), on the academic resilience [F (1 – 196) = 1.5, p > 0.05]. also shown there is significant statistically differences, between the mean scores of male and female students, in the playfulness climate in the classroom and the academic resilience measure for females at the level of 0.01, and finally there is no significant statistically differences between the averages of the scores of specialization (scientific, literary) students in the playfulness climate in the classroom and the academic resilience measure.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701دور قادة مدارس محافظة الحجرة في تعزيز الأمن الفکري لدى الطلاب42145710521410.12816/0054199ARعميرسفر الغامديأستاذ الإدارة والتخطيط التربوي المساعد- جامعة الباحةعبد العزيزعلي الزهرانيمعلم – إدارة تعليم المخواةJournal Article20180727هدفتالدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة قادة مدارس محافظة الحجرة لدورهم في تعزيز الأمن الفکري لدى الطلاب من وجهة نظر المعلمين، ولتحقيق هذا الهدف اتبعت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، وتکون مجتمع الدراسة من 332 معلماً؛ ولجمع البيانات وزعت أداة الدراسة (استبانة) على کامل المجتمع بعد استثناء العينة الاستطلاعية، وقد بلغ حجم العينة الأساسية 266 فردًا؛ وباستخدام الاساليب الإحصائية المناسبة، أظهرت النتائج أن ممارسة قادة المدارس لدورهم في تعزيز الأمن الفکري لدى الطلاب جاءت بدرجة متوسطة، وبمتوسط حسابي بلغ 3.28، وبينت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05≥α) في درجات استجابات أفراد عينة الدراسة تبعاً لمتغير المرحلة التعليمية لصالح المرحلة الثانوية، وبالمثل کان هناک فروقًا ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05≥α) تبعاً لمتغيري الخبرة والتخصص، حيث کانت لصالح ذوي الخبرة 10 سنوات فأقل، ولتخصص العلوم الإنسانية؛ وفي المقابل لم تظهر النتائج أي فروق يمکن أن تعزى لمتغير المؤهل العلمي. وفي ضوء النتائج قدمت الدراسة مجموعة من التوصيات أهمها: ضرورة اهتمام قادة المدارس بتفعيل دور المجتمع المحلي في تعزيز الأمن الفکري لدى الطلاب، وتضمين خطط القيادة المدرسية القيم والمفاهيم الوطنية المرغوب تعزيزها لدى الطلاب.<br /> This study aimed to identify the degree of practicing of Alhajrah school leaders of their role in enhancing the intellectual security for students from teachers’ perspective. To achieve this goal, the study used the analytical descriptive approach. To collect data, a survey was sent to all study population excluding the pilot study sample. The final participants were 266 teachers. Using appropriate statistical methods, the results showed that the degree of practicing of school leaders of their role in enhancing the intellectual security for students was moderate as the value of the arithmetic average reaches 3.28. The results revealed statistically significant differences (α ≤ 0.05) in the level of enhancing the intellectual security for students, which attributed to the variable of educational phase in the favor of the high school phase. The results also showed that there were statistically significant differences accordingly to the variables of experience and specialization in the favor of the 10 years and less and the human science respectively. On the other hand, the results have not shown significant differences that can be attributable to the variable of scientific qualification. According to the results, a set of recommendations was provided to enhance the intellectual security for students. For instance, school leaders should provide more concern for the relationships with the local society as well as drawing school plans that support the national values and concepts for students.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701الدور التربوي للمسؤولية الاجتماعية لدى مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي من طلبة جامعة تبوک45948410521510.12816/0054201ARفاطمةحسن الفيفيجامعة تبوک/ کلية التربية والآداب/ تخصص: أصول تربيةJournal Article20180727هدفت الدراسة إلى الکشف عن واقع المسؤولية الاجتماعية، والعلاقة بين المسؤولية الاجتماعية والدور التربوي لها. استخُدم المنهج الوصفي(المسحي)، وأداة الاستبانة حيث طُبقت ميدانيًا على العينة، البالغ عددهم(200) طالب وطالبة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية بواقع(69) طالبًا، و(131) طالبة. أشارت نتائج الدراسة إلى: جاءت استجابات أفراد العينة لواقع المسؤولية الاجتماعية بدرجة عالية، جاءت الشخصية أولًا. کما ظهرت فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة تبعًا للنوع في المسؤولية الوطنية لصالح الذکور، وعدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة تبعًا لحجم الاستخدام في المسؤولية الوطنية، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين استجابات أفراد العينة في (المسؤولية الشخصية والمجتمعية) لصالح (أکثر من ثلاث ساعات). ووجود علاقة ارتباطية موجبة بين کل محاور المسؤولية الاجتماعية والدور التربوي لها.<br /> This study aimed to examine the social responsibility, and the relationship between social responsibility, and it's educational role for the study. The descriptive (survey) method was used and the questionnaire as a tool to collected data, apply it to the sample. 200 students were recruited (69 males, 131 females) using satisfied random sampling technique. The result revealed that: It was found that the sample who use social media have a high social responsibility, the individual was the highest, a statistically significant difference was found when investigating the gender favoring males. No difference was found when looking at the amount of use and the national. A significant difference was found in the individual and societal and amount of use favoring (more than three hours. Also, there is a statically significant positive relationship between at axises of social responsibility and it is educational role.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701تصور مقترح لبرنامج تدريبي في ضوء نموذج "تيباک TPACK" لتنمية کفاءاته ومهارات التدريس الإبداعي لدى معلمي علم النفس قبل الخدمة48652010521610.12816/0054202ARهناءعبد الحميد محمدقسم المناهج وطرق تدريس علم النفس
کلية التربية – جامعة المنياJournal Article20180727هدفت الدراسة تقديم تصور مقترح لبرنامج تدريبي في ضوء نموذج "تيباک TPACK" لتنمية کفاءاته ومهارات التدريس الإبداعي لدى معلمي علم النفس قبل الخدمة، وتبنت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي من خلال استقراء الأدبيات والدراسات ذات الصلة، من خلال تصميم مقياس کفاءات تيباک، وبطاقة ملاحظة مهارات التدريس الإبداعي، وتم تطبيقهما على عينة البحث الأساسية وقوامها (39) طالب وطالبة وهم جميع طلاب الفرقة الثالثة شعبة علم النفس التربوي، وذلک للوقوف على مستوى تمکن الطلاب من کفاءات تيباک ومهارات التدريس الإبداعي، وأظهرت النتائج تدني مستوى تمکن عينة البحث من کفاءات نموذج تيباک دون مستوى (80 ٪)، کذلک تدني مستوى تمکن عينة البحث من مهارات التدريس الإبداعي دون مستوى (80 ٪). وفي ضوء النتائج تم تقديم تصور مقترح لبرنامج تدريبي لتنمية کفاءات تيباک ومهارات التدريس الإبداعي ومجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة.<br /> This paper aimed at preparing A Proposed conceptualization for a training program in the light of TPACK model for developing its competencies and creative teaching skills of pre-service Psychology teachers. Descriptive analytical method was adopted. The tools were creative teaching skills observation card and TPACK competencies scale. The sample consisted of 39 junior students majored in Educational psychology Department. Results indicated that the participants have low level of TPACK competencies and creative teaching skills as their mastery levels didn't reach the cut-of-score (80%). In light of the the results, the proposed program was framed and prepared. Certain recommendations and suggestions were presented and discussed.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701مفاهيم التربية الاقتصادية في مقررات الصف الثالث الابتدائي في المملکة العربية السعودية (دراسة تحليلية)52254810521710.12816/0054203ARهندحسين محمد حريريأستاذ أصول التربية المساعد - کلية التربية -
جامعة جدهJournal Article20180727هدف البحث إلى تحديد مدى تضمين مفاهيم التربية الاقتصادية الواردة في مقررات الصف الثالث الابتدائي في المملکة العربية السعودية کما هدف إلى معرفة نسبة تمثيل مفاهيم التربية الاقتصادية في مقررات الصف الثالث الابتدائي، وتحقيقاً لأهداف البحث فقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي ،وقد توصلت الدراسة الى أن تمثيل مفاهيم التربية الاقتصادية في مقررات الصف الثالث الابتدائي جاءت متواضعة للغاية باستثناء مفاهيم البيوع والانفاق حيث أنها متضمنة بنسبة 60.46% و 24.41% على الترتيب ، وبالتالي يتحقق فيها الفرض الايجابي أما بقية المفاهيم فتتواجد بنسب من 2.32 % إلى 8.13% وبالتالي يتحقق فيها الفرض السلبي أي أنها غير کافية. کما توصل البحث إلى أن مستوى تضمين مفاهيم التربية الاقتصادية في مقررات الصف الثالث الابتدائي جاء بنسب متواضعة للغاية باستثناء کتاب الرياضيات للفصلين الدراسين الأول(44,18%) والفصل الدراسي الثاني (22,9%) والتربية الأسرية للفصل الدراسي الأول (20,93%) بينما تنحصر مفاهيم التربية الاقتصادية في باقي کتب الصف الثالث الابتدائي بنسب متواضعة من 1.16 % إلى 5.82% .<br /> The research aimed at determining the extent to which the concepts of economic education included in the Third grade primary curriculum in the Kingdom of Saudi Arabia. Also aimed at identifying the percentage of the representation of the concepts of economic education in the third grade primary curriculum. To achieve these aims , the researcher used the analytical descriptive method. The research concluded that: the concepts of economic education in the third grade primary courses were very modest except for the concepts of sales and expenditure as they were included 60.46% and 24.41% respectively.<br /> Thus, the positive hypothesis is achieved, while the rest of the concepts are present at rates of 2.32% to 8.13%. Thus, the negative hypothesis is achieved , this means that it’s not enough .The study also found that the level of inclusion of the concepts of economic education in the third grade primary was very modest, with the exception of the mathematics book for the first two semesters (44.18%), the second semester (22.9%) and the family education for the first semester (20.93% ), While the concepts of economic education in the rest of the third grade primary textbooks are limited by modest percentages from 1.16% to 5.82%.جامعة أسيوط، کلية التربيةمجلة کلية التربية (أسيوط)1110-229234720180701فاعلية برنامج إرشادي لخفض العجز المتعلم لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية55060010521810.12816/0054204ARجابرمحمد عبدالله عيسىأستاذ بقسم التربية الخاصة
جامعة الطائفشاديمحمد أبو السعودأستاذ مشارک بقسم التربية الخاصة
جامعة الطائفJournal Article20180727هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على نسبة العجز المتعلم لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم بالمرحلة الابتدائية بمحافظة الطائف بالمملکة العربية السعودية ،واختبار فعالية برنامج إرشادي في خفض مستوى العجز المتعلم لدى عينة من التلاميذ ذوي صعوبات التعلم ، وقد تکونت العينة الاستطلاعية للدراسة من (115) تلميذاً من ذوي صعوبات التعلم ، في حين تکونت العينة التطبيقية للدراسة من (24) تلميذاً بالصف الخامس الابتدائي من ذوي صعوبات التعلم الذين يعانون من ارتفاع مستوى العجز المتعلم، منهم (12) تلميذاً ذوي صعوبات تعلم قراءة (6 تلاميذ يمثلون مجموعة ضابطة، 6 تلاميذ يمثلون مجموعة تجريبية ) ، و(12) تلميذاً ذوي صعوبات تعلم رياضيات(6 تلاميذ يمثلون مجموعة ضابطة، 6 تلاميذ يمثلون مجموعة تجريبية)، وتضمنت أدوات الدراسة: مقياس العجز المتعلم (إعداد الباحثين)، اختبار رسم الرجل (أبو حطب وآخرون 1979، تقنين عبدالله وأبوزيد ، 2012م )، وقد تم تعريض أفراد المجموعة التجريبية للبرنامج الإرشادي ،وتم التوصل إلى النتائج التالية : بلغت نسبة العجز المتعلم لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم 40%، عدم وجود فروق دالة إحصائياً على مقياس العجز المتعلم لدى التلاميذ ذوي صعوبات التعلم تبعاً لنوع صعوبات التعلم ( صعوبات تعلم قراءة، صعوبات تعلم رياضيات)، وجدت فروق دالة إحصائياً بين رتب درجات التلاميذ ذوي صعوبات التعلم أفراد المجموعة التجريبية على مقياس العجز المتعلم في القياسين القبلي والبعدي لصالح القياس البعدي ، وجدت فروق دالة إحصائياً بين رتب درجات التلاميذ ذوي صعوبات التعلم أفراد المجموعتين التجريبية والضابطة على مقياس العجز المتعلم في القياس البعدي لصالح أفراد المجموعة التجريبية ، عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين رتب درجات التلاميذ ذوي صعوبات التعلم أفراد المجموعة التجريبية على مقياس العجز المتعلم في القياسين البعدي والتتبعي.<br /> The study aimed at investigating prevalence rates of learned helplessness among students with learning disabilities in primary stage in Taif , Examine the effectiveness of a counseling program to reduce learned helplessness among students with learning disabilities. The survey sample consisted of 115 students with learning disabilities, The experimental sample consisted of 24 students with learning disabilities in the fifth grade : 12 students with reading disabilities (6 students representing a control group, 6 students representing an experimental group),12 students with mathematical disabilities (6 students representing an experimental group and 6 students representing a control group). The study tools included: The learned helplessness scale was prepared by the researchers , Draw a man test (FouadAbuhatab et al., Standardization by Abdullah and Abu Zaid,2012) . The results of the study showed that :The prevalence rates of the learned helplessness among students with learning disabilities was 40%, There were no statistically significant differences in the learned helplessness scale according of the type of learning disability (reading disability, math disability). There were statistically significant differences in the learned helplessness scale between the pre-test and post-test of experimental group students with learning disabilities infavor of the post-test, There were statistically significant differences in the learned helplessness scale between the control group and the experimental group students with learning disabilities in the post-test infavor of the experimental group, There were no statistically significant differences between the post-measurement and follow-up of the experimental group students with learning disabilities in the learned helplessness scale.