2024-03-29T06:42:31Z
https://mfes.journals.ekb.eg/?_action=export&rf=summon&issue=15902
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
تدويل التعليم العالي في کل من کوريا الجنوبية واليابان ومدى إمکانية الإفادة منها في الجامعات المصرية
عنتر
محمد أحمد عبدالعال
شهد العالم خلال السنوات القليلة الماضية اعتباراً من تسعينيات القرن الماضي عدداً من المتغيرات الأساسية، التي طالت مختلف جوانب الحياة المعاصرة، ومست کافة المؤسسات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية في دول العالم على اختلاف درجاتها في التقدم والنمو، وقد ترتب على تلک المتغيرات نشأة ظاهرة العولمة ،حيث أصبحت العولمة المهيمن الرئيسي على الاقتصاد العالمي بصوره کبيرة على الساحة العالمية ، حيث کان لتنفيذ أليات السوق اثر کبير علي مختلف مجالات النشاط البشري ، بما في ذلک التعليم العالي, کما اکتسبت قضية تدويل التعليم العالي زخما جديدا في الآونة الأخيرة بسبب ظهور تبعات العولمة.
فلقد أدي تطور العولمة، وظهور مجتمع واقتصاد المعرفة إلى تغييرات مؤسسية عميقة في أنظمة التعليم الجامعي، سواء من حيث النطاق أو التنوع، کالتغير في الاتجاهات والثقافات الإدارية والاستراتيجيات ودور الدولة ، ولقد دقع التنافس المتنامي حول المواهب والموارد، على المستويين: الوطني والدولي، فضلا عن ظهور تصنيفات دولية ووطنية للجودة والاعتماد، بمؤسسات التعليم الجامعي إلى التحرک لتحديد أولويات السياسات والممارسات التي تساعدها على الارتفاع في التصنيف العالمي لأفضل الجامعات(عبدالحافظ, 2016)، وبالتالي أصبح التدويل في العديد من المؤسسات يشکل اليوم جزءا لا يتجزأ من استراتيجية تعزيز المکانة والقدرة التنافسية والإيرادات على المستوى العالمي.
وذلک من منطلق إيمانها بأنتدويلالتعليمالجامعييعدعمليةيتممنخلالهاتقويةوتشجيعالهويةالقومية,والحفاظعلىالثقافةالقوميةوتشجيعهافيمقابلاحتراموتقديرالتنوعالثقافي کما أنتضمينالبعدالدولييعدأحدأهدافالتعليمالجامعيالمعاصرة, وأحدالسماتالتي تحددمکانةالتعليمالجامعيوأدائهعلىالمستوياتالمحليةوالإقليميةوالدولية ( خاطر , 2010)
واتساقا مع القول السابق يؤکد العنزي والدويش ان تدويل التعليم يعد على درجة من الأهمية في عالم سريع التغير، بوصفه وسيلة لتحسين الجودة، ومدخلا لتحقيق التنافسية. وأصبحت معظم الجامعات في أنحاء العالم في الآونة الأخيرة ترکز بشکل متزايد على الجهود في هذا المجال(العنزي, الدويش ,2015) وکانت الجامعات الکورية الجنوبية واليابانية من أوائل الدول التي ادرکت أهمية قضية تدويل التعليم العالي والجامعي بها .
حيث کانت اليابان أول دوله شرقيه تبدا في تنفيذ تدويل التعليم العالي , کما حذت کوريا الجنوبية حذو اليابان في قضية تدويل التعليم العالي بل وفاقتها في بعض الفترات لإدراکها بأهمية تلک القضية
وکنتيجة لعدد من الخطط والبرامج التي عمدت اليها الحکومة اليابانية فقد شهدت الجامعات اليابانية زيادة سريعة في عدد الطلاب الأجانب على أراضيها وأصبحت اليابان واحدة من أکبر دول في هذا الصدد، وکان معظم الطلاب من الدول الأسيوية المجاورة لليابان حيث کان اکثر من 90%. وکان الهدف الرئيسي من وراء تدويل التعليم العالي باليابان نشر العلوم والتکنولوجيا اليابانية المتقدمة باعتبار اليابان نموذجا ناجحاً للتنمية الاقتصادية والاجتماعية(Krechetnikov, Shoinkhorova, 2016) ..
کما اتخذت الحکومة الکورية خلال السنوات الأخيرة من القرن العشرين مجموعه کامله من التدابير والإجراءات التي تتعلق بتدويل التعليم العالي بکوريا الجنوبية , حيث أعيد توجيه العديد من الکليات الکورية بهدف الانتقال إلى مستوي دولي ,بما في ذلک تدريس اللغة الإنجليزية وجميع أنواع المعاملة التفضيلية للطلبة الأجانب ، مثل السکن المجاني ، والمنح الدراسية ، ودورات لاجتياز الاختبارات ، وتخفيض تکاليف الدراسة بها ، وهي اقل بکثير بالمقارنة مع تلک المعروضة في بلدان أخرى بل وعلي الصعيد المحلي ، کما تقدم بعض الجامعات في الوقت الحالي خصومات للطلاب الأجانب تصل إلى 50 في المائة بهدف صناعة ونمو نوع جديد من الخدمات التعليمية وهي إمکانية توفير التعليم باللغة الأصلية للطلاب الأجانب حيث يتم حاليا فتح مجالات للدراسة بالجامعات الکورية باللغات الأصلية فيوجد التعليم بالصينية واليابانية والفرنسية ، الخ(Krechetnikov, Shoinkhorova, 2016) ..
ومن کل ما سبق تنطلق فکرة الدراسة الحالية في دراسة تدويل التعليم العالي بکوريا الجنوبية واليابان باعتبارهما من النماذج الأکثر نجاحا وتفوقا في قضية تدويل التعليم العالي , حتى يتثنى الاستفادة من خبرتهما في تدويل التعليم العالي بالجامعات المصرية.
2018
12
01
1
54
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104964_74d718eed4865d70dbe73d9c178a598d.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
بعض المتغيرات المعرفية وما وراء المعرفية المنبئة بالتطرف الفکرى لدى عينة من طلاب جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز
عبدالله
محمد عبدالظاهر الخولى
محمد
عبدالقادر على متولى
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين التطرف الفکرى لدى عينة من طلاب جامعة سطام وکل من هوية الأنا ، والمرونة المعرفية ، ووجهة الضبط ، والمعتقدات اللاعقلانية، والمعتقدات ما وراء المعرفية ، وتکونت عينة الدراسة من (193) طالباً بکلية التربية بوادى الدواسر بجامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز للعام الجامعى 2016/2017 ، وقد استخدم الباحثان المقاييس التالية : مقياس المرونة المعرفية Cognitive Flexibility Scale (إعدادMartin&Rubin, ) ، ومقياس التطرف الفکرى intellectual Extremism Scale (إعداد الباحثين)، ومقياس مرکز الضبط Locus Of Control Scale (إعدادDavidson) وترجمة وتقنين الباحثين، ومقياس المعتقدات اللاعقلانيةIrrational Belifes Scale ( إعداد Koopman et al ) ترجمة وتقنين الباحثين، ومقياس المعتقدات ما وراء المعرفية Metacognitive Belifes Scale (ترجمة وتقنين الباحث الأول)، ومقياس هوية الأنا Identity Ego Scale إعداد Adamsوأخرون((1986 (ترجمة وتقنين محمد السيد عبدالرحمن) ، وقد استخدم الباحثان المنهج الوصفى التحليلى لمناسبته لاختبار فروض الدراسة، کما استخدم الباحثان عدداً من الأساليب الإحصائية مثل معامل الارتباط ، وتحليل الانحدار المتعدد ، وتحليل المسار. وقد توصلت نتائج الدراسة إلى أن قيم معاملات الارتباط بين التطرف الفکرى وکل من هوية الأنا ، والمرونة المعرفية ، ووجهة الضبط ، والمعتقدات اللاعقلانية ، والمعتقدات ما وراء المعرفية جاءت دالة عند 0.01 ، کما کشفت نتائج الدراسة عن إمکانية التنبؤ بالتطرف الفکرى من خلال بعض أبعاد المعتقدات اللاعقلانية : ( عدم المسئولية الانفعالية ، طلب الاستحسان ، الاستعلاء ) ، وبعض أبعاد المعتقدات ما وراء المعرفية التالية (المعتقدات السلبية بشأن عدم القدرة على التحکم فى الأفکار والخطر، الثقة المعرفية) ، کما کشفت نتائج الدراسة عن إمکانية التنبؤ بالتطرف الفکرى من خلال متغيرات المرونة والضبط الخارجي ومرتبتي الهوية التشتت والإغلاق). کما کشفت نتائج الدراسة عن نموذج تحليل مسار يوضح المسارات الدالة إحصائيا بين هذه المتغيرات وبين التطرف الفکرى مُدعماً بنتائج الدراسات السابقة ونتائج تحليل الانحدار المتعدد فى الفروض من الثانى إلى السادس.
The current study aimed to investigate the relationship between intellectual Extremism on the one hand, and Identity Ego,Cognitive flexibility, Locus of control , Irrational belifes, Metacognitive belifes.. Research sample consisted of 193 1st–year students at Prince Sattam Bin Abdelaziz University Faculty of Education in Waddi Addwasser during the academic year 2016-2017. The researcher used the following scales: (1)intellectual Extremism Scale,; (2) Identity Ego Scale; (3)Cognitive Flexibility Scale;Locus Of Control Scale;Irrational Beliefs Scale and (4) Metacognive Beliefs Scale, translated by the First researchers.The two researcher used also a number of statistical methods such as correlation coefficients, multiple regression analysis, and path analysis.
The results of the study found that the values of the correlation coefficients between intellectual extremism and ego identity, cognitive flexibility, locus of control, irrational beliefs, and meta-cognitive beliefs came to 0.01. The results also revealed the possibility of predicting intellectual extremism through some dimensions of irrational beliefs (Emotional irresponsibility,Rigidity, Demand for approval), and some dimensions of the Meta- cognitive beliefs (negative beliefs about the inability to control ideas and danger, cognitive confidence). The results of the study also revealed the possibility of predicting intellectual extremism through the variables of flexibility, External control , Ego identity (The Diffusion and Foreclosure). The results of the study also revealed a path analysis model showing the statistically significant pathways between these variables and the Intellectual Extremism supported by the results of the previous studies and the results of the multiple regression analysis in the two to sixth hypothese.
الکلمات المفتاحية: التطرف الفکرى ، هوية الأنا ، المرونة المعرفية ، وجهة الضبط ، المعتقدات اللاعقلانية ، المعتقدات ما وراء المعرفية . Key word
Ego Identity
Cognitive Flexibility
Locus of Control
Irrational Beliefs
Meta-cognitive Beliefs
2018
12
01
56
114
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104968_9d0f76110047c5303aabda99377a782b.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
" برنامج مقترح للطلاب المعلمين شعبة الدراسات الاجتماعية بکلية التربية بأسيوط لتنمية بعض مهارات استخدام المتحف المدرسي في التدريس لذوى الاحتياجات البصرية الخاصة "
مها
کمال حفني
أهداف البحث :
استهدف البحث الحالي الإجابة عن السؤال الرئيس التالي :" ما فاعلية برنامج مقترح للطلاب المعلمين شعبة الدراسات الاجتماعية بکلية التربية بأسيوط في تنمية بعض مهارات استخدام المتحف المدرسي في تدريس الجغرافيا لذوى الاحتياجات البصرية الخاصة " ؟ .
مجموعة البحث :
تکونت مجموعة البحث من (50) طالب وطالبة (مجموعة تجريبية) من طلاب شعبة الدراسات الاجتماعية – تعليم أساسي بکلية التربية – جامعة أسيوط – الفرقة الرابعة للعام الدراسي 2016/2017 الفصل الدراسي الثاني .
مواد وأدوات وإجراءات البحث :
تم تطبيق بطاقة ملاحظة مهارات استخدام المتحف المدرسي في تدريس الجغرافيا لذوى الاحتياجات البصرية الخاصة على طلاب مجموعة البحث قبليا ، ثم تطبيق البرنامج المقترح على طلاب مجموعة البحث ، وبعد ذلک تم تطبيق بطاقة الملاحظة على طلاب مجموعة البحث بعديا .
نتائج البحث :
کشفت النتائج عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 01, ) ومستوى ( 05, ) في متوسطات درجات بطاقة ملاحظة المهارات لصالح التطبيق البعدي ، وقد بلغت نسبة حجم أثر البرنامج المقترح ( 99, ) وهي نسبة مرتفعة ، کما بلغت نسبة فاعلية البرنامج المقترح (3,1) وهى نسبة مرتفعة أيضا ; مما يؤکد فاعلية البرنامج المقترح في تنمية مهارات الطلاب المعلمين شبة دراسات اجتماعية في استخدام المتحف المدرسي في تدريس الجغرافيا لذوى الاحتياجات البصرية الخاصة .
The research group: consisted of (50) students (experimental group) of the fourth year students of Social Studies Division in the Faculty of Education - Assiut University ( 2016 -2017 ) second term .
The research measures , Tools and materials : the note card was applied to use the museum in teaching Geography for visual special needs . The students were assigned a predefined research group, followed by the application of the proposed program to the students of the research group, and then the skills note card was applied to the students of the research group .
The research results : revealed statistically significant differences at level (,01) and level (,05) Skills note card for application . And the percentage of the Effect of the proposed program as a whole ( 0,99 ) which is high , and the effectiveness of the proposed program as a whole ( 1,3 ) which is high too ; Thus confirming the effectiveness of the proposed program for student- teachers of Social Studies Division in developing skills of using the school museum in teaching Geography to visual special needs .
الکلمات المفتاحية : برنامج مقترح للطلاب المعلمين شعبة الدراسات الاجتماعية - ذوو الاحتياجات البصرية الخاصة - مهارات استخدام المتحف المدرس
Visual special needs - Skills of using the school museum in teaching Geography for visual special needs
2018
12
01
116
161
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104970_0e43cdadc11c7b823688970519bc61af.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
تفعيل المشارکة المجتمعية لتحسين جودة التعليم العام وتنمية المجتمع فى ضوء بعض الخبرات الدولية
رجب
عليوة على حسن
محمد
عبد الله محمد عبد الله
استهدف البحث وضع آليات تفعيل المشارکة المجتمعية لتحسين جودة التعليم وتنمية المجتمع فى ضوء بعض الخبرات الدولية. وقد اشتمل البحث علي الإطار العام للبحث ويتضمن المقدمة، المشکلة، الأهداف، الأهمية، المنهج وخطوات البحث، کما اشتمل علي ثلاثة محاور تناول المحور الأول المشارکة المجتمعية فى التعليم ( مفهومها، أهدافها، أهميتها، التحديات والمعوقات التى تواجهها وتقديم بعض الحلول لمواجهتها ) ، وتناول المحور الثاني الخبرات الدولية فى مجال المشارکة المجتمعية فى التعليم هي الولايات المتحدة الأمريکية، المکسيک ، البرازيل ، الهند، ماليزيا ، استراليا ، اليابان، اندونيسيا ، سيرلانکا ، إثيوبيا. وقد تناول المحور الثالث آليات تفعيل المشارکة المجتمعية لتحسين جودة التعليم وتنمية المجتمع فى ضوء بعض الخبرات الدولية، وهذه الآليات يتم عرضها فى محاور کما يلي : مجالس الآباء (أولياء الأمور) والأمناء والمعلمين ، منظمات ومؤسسات المجتمع المدني ،أجهزة الإعلام المهتمة بالتعليم وکل أطراف المجتمع ومؤسساته. واختتمت الدراسة بالتوصية بضرورة تفعيل آليات المشارکة المجتمعية لهذه الخبرات الدولية حيث تعدُ ضرورة هامة وملحة؛ لتحسين جودة التعليم وتنمية المجتمع .
The research aims to develop mechanisms for activating community participation to improve the quality of education and community development in the light of some international experiences. The research included the general framework of research and included the introduction, the problem, the objectives, the importance, the approach and the research steps, and included three axes on the first of which dealt with community participation in education (its concept, its objectives, its importance, the challenges and constraints faced and the provision of some solutions To address themThe second theme dealt withinternational experiences in community participation in education: The United States of America, Mexico, Brazil, India, Malaysia, Australia, Japan, Indonesia, Sri Lanka and Ethiopia. while The third theme dealt with the mechanisms for activating community participation to improve the quality of education and the development of society in the light of some international experiences, these mechanisms are presented in the following areas: Parents councils (guardians), trustees, teachers, civil society organizations and institutions, interested media To education and all the parties and institutions of society. The study concluded by recommending the need to operationalize the mechanisms of community participation for these international experiences where it is an important and urgent need to improve the quality of education and community development.
الکلمات المفتاحية: المشارکة المجتمعية ، التعليم العام، جودة التعليم ، تنمية المجتمع ، الخبرات الدولية. Keywords: community participation
General Education
quality education
Community Development
international experience
2018
12
01
163
251
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104972_f4ff83ff9a42948d7f96aa37b203e25d.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
حقيبة تدريبية قائمة على مبادئ نظرية تريز "TRIZ" لتنمية التفکير الإبداعي وفعالية الذات الأکاديمي لدى معلمي الملابس الجاهزة
عبير
کمال محمد عثمان
استهدف البحث الحالي تنمية التفکير الإبداعي وفعالية الذات الأکاديمي؛ وذلک من خلال حقيبة تدريبية قائمة على مبادئ نظرية تريز، وتکونت عينة البحث من (25) معلمًا من معلمي التعليم الصناعي تخصص ملابس جاهزة، وللتحقق من فروض البحث والإجابة عن أسئلته تم إعداد اختبار التفکير الإبداعي، ومقياس فعالية الذات الأکاديمي.
هذا وقد أسفرت نتائج البحث عن:
- وجود فرق دال إحصائيًا بين متوسطي درجات معلمي المجموعة التجريبية فى التطبيقين القَبلي والبَعدي لاختبار التفکير الإبداعي لصالح التطبيق البعدي.
- وجود فرق دال إحصائيًا بين متوسطي درجات معلمي المجموعة التجريبية فى التطبيقين القبلي والبعدي لمقياس فعالية الذات الأکاديمي لصالح التطبيق البعدي.
- وجود علاقة ارتباطية موجبة بين تنمية التفکير الإبداعي وفعالية الذات الأکاديمي لدى معلمي المجموعة التجريبية, وفى ضوء النتائج قدّم البحث عددًا من التوصيات والمقترحات الإجرائية التي يمکن الإفادة منها.
The current research aimed at developing creative thinking and academic self-efficacy through a training package based on the principles of of TRIZ theory. The sample consisted of (25) teachers of industrial education specializing in ready-made Garments. To investigate the research hypotheses and answer his questions, the creative thinking test and the Academic self-efficacy scale were prepared.
The search results revealed the following:
- There was a statistically significant difference between the average scores of the experimental group teachers in the pre-and post- applications of creative thinking test in favor of post-application.
- There was a statistically significant difference between the average scores of the experimental group teachers in the pre-and post- applications of the academic self-efficacy scale in favor of post-application.
- There is a positive correlation between developing the creative thinking and academic self-efficacy for teachers of the experimental group, Based on the provided results, a number of recommendations and procedural suggestions were recommended for future use.
2018
12
01
253
295
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104974_8cab7574fadf9ce826562513144b2318.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
فعالية برنامج تدريبي قائم على بعض استراتيجيات ما وراء الانفعال في تنظيم الذات الأکاديمي لدى طلاب الدبلوم التربوي بجامعة الطائف
أحمد
عبد الهادى ضيف کيشار
استهدف البحث التحقق من فعالية برنامج تدريبي قائم على بعض استراتيجيات ما وراء الانفعال في تنظيم الذات الأکاديمي لدى طلاب الدبلوم التربوي بکلية التربية جامعة الطائف، وتکونت عينة البحث من (21) طالبًا، وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين، الأولى (11) طالباً بالمجموعة التجريبية، والثانية (10) طلاب بالمجموعة الضابطة، حيث أعد الباحث (مقياس تنظيم الذات الأکاديمي، والبرنامج التدريبي القائم على بعض استراتيجيات ما وراء الانفعال)، وتعرضت المجموعة التجريبية للبرنامج بواقع (22) جلسة بمعدل جلستين أسبوعيًا، وبعد انتهاء البرنامج التدريبي تم تطبيق مقياس تنظيم الذات الأکاديمي، وأظهرت النتائج تحسن مستوى تنظيم الذات الأکاديمي لدى طلاب المجموعة التجريبية عند مقارنتهم بطلاب المجموعة الضابطة فى القياس البعدي، واستمرارية أثر التدريب على البرنامج خلال القياس التتبعي للمجموعة التجريبية بعد أربع أسابيع من القياس البعدي، وتم تفسير نتائج البحث في ضوء ما توصلت إليه نتائج البحوث السابقة والإطار النظري.
The study aimed to verify the effectiveness of a training program based on some metaemotion strategies in academic self-regulation among the students of the educational diploma in Faculty of Education at Taif University. The sample consisted of (21) students. The sample was divided into two groups, the first (11) students in experimental group, and the second (10) students in control group, The researcher prepared the academic self-regulatory scale, and training program based on some of metaemotion strategies , the students of the experimental group received the 22-session training program at the rate of two sessions per week. After the end of the training program, the academic self-regulation measure was applied and the application was re-applied one month after the first application. The results showed an improvement in the level academic self-regulation among the experimental group when compared with the students in the control group in the post-measurement, and the continuity of the impact of training on the program during the follow up measurements among the experimental group after four weeks . The results were interpreted by the theoretical framework and the results of previous studies.
الکلمات المفتاحية: استراتيجيات ما وراء الانفعال
تنظيم الذات الأکاديمي
طلاب الدبلوم التربوي. Keywords: Metaemotion Strategies - academic self-regulation - students of educational diploma
2018
12
01
297
334
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104975_043c3f1454bdb62cfe64fabae395c7fc.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
تطوير الالتزام التنظيمي لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات السعودية في ضوء الخبرات العالمية
خالد
عبد العزيز الداود
أهداف الدراسة : هدفت الدراسة إلىتطوير الالتزام التنظيمي لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية، من خلال التعرف على واقع الالتزام التنظيمي لأعضاء هيئة التدريس والعوامل المساعدة على تحقيق هذا الالتزام وذلک بالاستفادة من خبرات الجامعات العالمية التي تميز أعضاء هيئة التدريس فيها بالالتزام التنظيمي ، وتطلب ذلک:
الکشف عن واقع الالتزام التنظيمي لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية
التعرف العوامل المحققة للالتزام التنظيمي لدى أعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية.
منهج الدراسة : استخدم الباحث في هذه الدراسة المنهج الوصفي المسحي.
مجتمع الدراسة: تکون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية الحکومية (جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، جامعة الملک سعود، جامعة شقراء، جامعة جازان)، وعددهم -عند تطبيق الدراسة- (4745) عضو هيئة تدريس (وزارة التعليم،1436ه،)، تم اختيار 320 عضو هيئة تدريس عينة للبحث.
أهم نتائج الدراسة:
ضعف مستوى الالتزام التنظيمي لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات السعودية.
يوجد أربعة عوامل رئيسة يرى عينة الدراسة أنها مهمة جدا في تحقيق الالتزام التنظيمي لأعضاء هيئة التدريس في الجامعات السعودية وهي على الترتيب:
أ. مشارکة عضو هيئة التدريس في اتخاذ القرارات على مستوى القسم والکلية والجامعة.
ب. حصول عضو هيئة التدريس على راتب شهري مناسب.
ج. إتاحة الفرصة لعضو هيئة التدريس لتطوير مهاراته وقدراته الأکاديمية والبحثية.
د. العدالة في تطبيق الأنظمة على جميع أعضاء هيئة التدريس .
Study objectives: the purpose of this study is to develop organizational commitment of faculty in universities,
Syllabus: researcher in this study used descriptive survey of the study: the study of all faculty members at State universities (University of Imam Mohamed Bin Saud Islamic University, King Saud University, blonde, JAZAN University),-when you apply study-( 4745) Faculty Member
The most important results of the study: low level of organizational commitment of University Faculty. There are four factors that his boss sees the study sample they are very important in achieving organizational commitment of faculty members at universities and are respectively: faculty member participation in decision making at the level of the Department and the College and University. Faculty Member receive a monthly salary. Provide an opportunity for faculty to develop his skills and academic and research capabilities. Justice in the application of the regulations to all faculty members.
The study's recommendations: effective channels of communication between the University Administration and faculty contribute to the faculty member's participation in decision making. Expanding the participation of faculty in universities in academic decisions, especially concerning chose department heads, deans, and approving academic programs. Review in Faculty salaries in Saudi universities so that they are suitable for their hopes and aspirations, and responsive to life needs for decent fit faculty members and their roles, and ensures their academic work and lack of concern for other sources of income. Litigation system used by faculty member when felt unequal distributions or procedural fairness or justice.
2018
12
01
336
364
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104978_ef14ec1e7cca9abf5ddfe19cdf672880.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
درجة ممارسة القيادات المدرسية في مدارس لواء البادية الشمالية الغربية في محافظة المفرق لمبادئ القيادة بالحب من وجهة نظر المعلمين والمعلمات
سلامه
مطر المزاوده
وجدان
محمد نصر الداود
هدفت هذه الدراسة التعرف إلى درجة ممارسة القيادات المدرسية في مدارس لواء البادية الشمالية الغربية في محافظة المفرق لمبادئ القيادة بالحب من وجهة نظر المعلمين والمعلمات. تکون مجتمع الدراسة من جميع معلمي ومعلمات المدارس الحکومية في مديرية تربية وتعليم لواء البادية الشمالية الغربية في محافظة المفرق والبالغ عددهم (3190) معلماً ومعلمة. وقد اختيرت عينة الدراسة من مجتمع الدراسة الأصلي بالطريقة العشوائية الطبقية وبنسبة (%25) حيث بلغ عددها (798) معلماً ومعلمة. ولتحقيق هدف الدراسة تم بناء استبانة مکونة من (39) فقرة موزعة إلى أربعة مجالات، هي:(حب المدرسة، وحب المعلمين والعاملين في المدرسة، وحب أولياء أمور الطلبة، وحب القائد لنفسه). وقد أظهرت نتائج الدراسة أن درجة ممارسة المدرسية في مدارس لواء البادية الشمالية الغربية في محافظة المفرق لمبادئ القيادة بالحب من وجهة نظر المعلمين والمعلمات کانت کبيرة، وجاءت المجالات مرتبة على النحو الآتي: حب القائد لنفسه وبدرجة کبيرة جداً، وحب المعلمين والعاملين في المدرسة وبدرجة کبيرة، وحب المدرسة وبدرجة کبيرة، وحب أولياء أمور الطلبة وبدرجة متوسطة. کما أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً تعزى لمتغير النوع الاجتماعي وجاءت لصالح (الإناث).
This study aimed to identify the degree of the practice of school leaders in the schools of the West Badiya District in Mafraq Governorate to the principles of leadership with love from the perspective of male and female teachers . The study population consisted of (3190) male and female teachers of public schools in the Directorate of Education in the West Badiya District in Mafraq Governorate . The sample of the study was chosen from the original study population by the random stratified method (25%), with a total number of (798) male and female teachers.
To achieve the objective of the study, a questionnaire was constructed consisting of (39) paragraphs divided into four domains: (love of school, love of teachers and school staff, love of students' parents, and love of the leader for himself). The results of the study showed that the degree of school practice in the schools of the West Badiya District in Mafraq Governorate to the principles of leadership with love from the perspective of the male and female teachers was (high) and the domains ranked respectively as follows: the love of the leader for himself was (very high ), The love of the teachers and the school staff was (high), and the love of the parents of the students was (Moderate). The results also showed that there were statistically significant differences due to the gender variable in favor of females.
الکلمات المفتاحية: درجة ممارسة، القيادات المدرسية، القيادة بالحب، المعلمين والمعلمات، محافظة المفرق. Keywords: Degree of Practice
School Leadership
Leadership in Love
Male and Female teachers
Mafraq Governorate
2018
12
01
366
381
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104980_97234345b07d02e5891075d1651e5e6a.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
فاعلية برنامج تدريبي باستخدام استراتيجية التعلم التعاوني في تنمية مهارات القراءة الجهرية لدى الطلاب ذوي صعوبات التعلم في القراءة الجهرية
علي
محمد فالح الشرعه
هدفت الدراسة إلى معرفة فاعلية استراتيجية التعلم التعاوني، في تنمية مهارات القراءة الجهرية لدى ذوي صعوبات التعلم في القراءة الجهرية. وتکونت عينة الدراسة من (12) من الطلاب الذکور في الصف الرابع الابتدائي ذوي صعوبات التعلم في المدارس الحکومية بمدينة حائل ، وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين: المجموعة الضابطة (6) طلاب، والمجموعة التجريبية (6) طلاب. وتراوحت أعمارهم ما بين (9.4– 11.8) سنة، بمتوسط قدره (9.11) سنة. وتم استخدام مقياس مهارات القراءة الجهرية (إعداد الباحث)، وتم التأکد من صدق المقياس من خلال عرض المقياس على عدد من المحکمين، والتأکد من ثبات المقياس من خلال کل من طريقة کرونباخ . ألفا، وطريقة إعادة التطبيق. کما استخدم في هذه الدراسة برنامج تدريبي قائم على استراتيجية التعلم التعاوني (إعداد الباحث)، وتم التحقق من صدق البرنامج من خلال عرضة على عدد من المحکمين. أشارت نتائج الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مقياس مهارات القراءة الجهرية، القياس البعدي والتتبعي لصالح المجموعة التجريبية (استراتيجية التعليم التعاوني)، عند مستوى دلالة (01‚0)، وفي ضوء النتائج أوصت الدراسة عدد من التوصيات، ومنها: ضرورة استخدام طرق واستراتيجيات جديدة في تدريس الطلبة ذوي صعوبات التعلم في القراءة الجهرية، الاهتمام بالعمل الجماعي والتشارکي والتفاعلي دخل غرفة الصف مع جميع الطلاب.
The aim of the study was to identify effective strategic cooperative learning in the development of reading sorority skills in students with learning difficulties in reading sorority. The sample of the study consisted of 12 male students in the fourth grade of students with learning difficulties in the public schools in the city of Hail . The sample was divided into two groups : Adjusting group (6 students) , The experimental group (6 students). Their ages ranged from (9.4-11.8) years, with an average of 11 years. The reading sorority scale was used (prepared by the researcher) ,and the validity of the scale was verified by presenting the scale to a number of arbitrators. The stability of the scale was verified through the kronbach method (Alpha) , and the method of re_ application. In this study , a training program based on cooperative learning strategy was also used ( prepared by the researcher). The validity of the program was verified by presenting it to a number of arbitrators. The results of the study indicated that there are differences of statistical significance in reading sorority skills and in post- measurement and sequential measurement for the benefit of the experimental group ( cooperative learning strategy) at a level of significance (0.01). In light of these findings , the study recommended a number of recommendations , among them: The need to use new methods and strategies in teaching students with learning difficulties in reading sorority, Interactive work inside the classroom with all students.
الکلمات المفتاحية: التعلم التعاوني، القراءة الجهرية، الطلاب ذوي صعوبات التعلم، البرنامج التدريبي. Key words: Cooperative learning
Reading sorority
Students with Learning Difficulties
Training program
2018
12
01
383
409
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104983_b95394998a8ea5cf8ea7eae68b36f64b.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
اتجاهات طلاب المرحلة الثانوية نحو التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي
مبارک
سعيد حمدان
آدم
شامي العمري
هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن اتجاهات طلاب المرحلة الثانوية نحو التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي في ثلاثة أبعاد هي: البعد المعرفي والوجداني والسلوکي، وتعرّف الفروق في استجاباتهم تبعاً لمتغيرات الصف الدراسي، والمستوى التعليمي للأب، والمستوى الاقتصادي للأسرة، وعدد ساعات التعامل مع هذه المواقع. وتم استخدام المنهج الوصفي وتکونت عينة الدراسة من (260) طالباً في المدارس الثانوية بإدارة التعليم بمحافظة القنفذة في المملکة العربية السعودية. وتم استخدام الاستبانة لجمع البيانات. وأظهرت النتائج بشکل عام وجود اتجاهات إيجابية لدى طلاب المرحلة الثانوية نحو التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي في الأبعاد الثلاثة (المعرفي والوجداني والسلوکي). کما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في استجابات أفراد العينة حول اتجاهاتهم نحو التعامل مع مواقع التواصل الاجتماعي تُعزى لمتغيري الصف الدراسي والمستوى الاقتصادي للأسرة في حين وُجدت فروق في استجاباتهم تُعزى لمتغيري المستوى التعليمي للأب وعدد ساعات التعامل مع هذه المواقع. وقدمت الدراسة بعض التوصيات.
The present study aimed at investigating the attitudes of secondary grade students towards dealing with social networking sites in three dimensions: cognitive, emotional and behavioral, also finding the differences in the students' responses regarding the following variables: studying class, father's educational level, family's economic status and the numbers of hours of dealing with these sites. The descriptive approach was used and the study sample consisted of (260) students in secondary schools at Al-Qunfudah Educational Directorate, the Kingdom of Saudi Arabia. A questionnaire was used for collecting the data. The results generally showed that there were positive attitudes towards dealing with social networking sites among secondary grade students in three dimensions: cognitive, emotional and behavioral. Also, the results showed that there were no statistical differences in the students' responses regarding their attitudes towards dealing with social networking sites related to the studying class and the family economic status whereas there were differences related to the father's educational level and the number of hours spent dealing with these sites. The study introduced some recommendations.
الکلمات المفتاحية: الاتجاهات، مواقع التواصل الاجتماعي، المرحلة الثانوية. Keywords: Attitudes
social networking sites
Secondary Grade
2018
12
01
411
435
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104984_1c78a9b48a02fa5cdf77d05555c40363.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
أثر برنامج إرشادي جمعي للأمن النفسي في تنمية التفکير الإبداعي لدى الطلبة الموهوبين
محمد
احمد شحادة العمري
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على فعالية برنامج إرشادي جمعي للأمن النفسي لتنمية التفکير الإبداعي، وإيجاد العلاقة الارتباطية بين الأمن النفسي والتفکير الإبداعي، ومن أجل ذلک تم إعداد برنامج إرشادي بهدف تحقيق الأمن النفسي للطلبة، کما قام الباحث بتطبيق البرنامج على المجموعة التجريبية، واستخدم اختبار Maslow للأمن النفسي ومقياس Torrance للتفکير الإبداعي لکل من العينتين (التجريبية والضابطة( وتحدد مجتمع الدراسة بطلبة مدارس الملک عبد الله للتميز في محافظة إربد للعام الدراسي 2016-2017. تکونت عينة الدراسة من (40) طالبا وطالبة من طلبة المرحلة الثانوية، اختيروا بالطريقة العشوائية (20) طالبا وطالبة للمجموعة التجريبية و (20) طالبا وطالبة للمجموعة الضابطة.
وأشارت النتائج الى وجود علاقة ارتباطية موجبة دالة إحصائياً بين الأمن النفسي والتفکير الإبداعي، مما يعني ذلک أنه کلما ارتفع الأمن النفسي لدى الطلاب ارتفع التفکير الإبداعي، بالإضافة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسط درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لمقياس الأمن النفسي لصالح طلاب المجموعة التجريبية، وأن البرنامج الإرشادي للأمن النفسي ذو تأثير کبير في تنمية التفکير الإبداعي. حيث إنه ثبت إحصائياً أن (0.37) من التباين الکلي للمتغير التابع (التفکير الإبداعي) يرجع إلى المتغير المستقل (البرنامج الإرشادي للأمن النفسي). وفي ضوء النتائج توصي الدراسة بإجراء بحوث مماثلة للبحث على عينة من طلبة المدارس والجامعات، الذين يواجهون الکثير من المواقف التي تؤدي إلى عدم الراحة والاطمئنان. وبحث علاقة الأمن النفسي بمتغيرات أخرى غير التفکير الإبداعي مثل الجانب الاجتماعي والمستوى الاقتصادي.
The study aims to measure the effectiveness of a collective psychological counseling program to develop a creative thinking, and to find the correlation between psychological security and creative thinking. For this purpose, a pilot program has been developed to achieve psychological security for students. The researcher is conducted the developed program on the experimental group, using Maslow scale for Psychological Security and Torrance Scale for Creative Thinking for both experimental and control groups; through measuring pre and post measurements on both groups to know the level of changes in both groups regarding psychological security and creative thinking. The sample of study represents students of King Abdullah School for Excellence in Irbid for academic year 2016-2017. The sample consists 40 males’ and females’ students who are randomly selected; (20) students for the experimental group and (20) students for the control group.
The findings show that the level of psychological security and the creative thinking of the experimental group who is received a collective guidance is higher than the level of the control group who is not received a collective guidance. Moreover, the statistical results show that there is a significant correlation between psychological security and creative thinking on experimental group; while control group shows a weak correlation between them.
الکلمات المفتاحية (الإرشاد الجمعي، الأمن النفسي، التفکير الإبداعي، الطلبة الموهوبون) Keywords: collective counseling
psychological security
Creative thinking
Talented students
2018
12
01
437
458
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104988_ec2b2b8f4cecb384ac250f1e9a6e0c79.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
فعالية برنامج تدريبي في تعليم STEM لتنمية عمق المعرفة والممارسات التدريسية والتفکير التصميمي لدى معلمي العلوم أثناء الخدمة
مروة
محمد محمد الباز
شهد تعليم العلوم مؤخرًا تطورًا استمد أصوله من التغير في فهم طبيعة العلم، حيث أصبحت النظرة متکاملة لمجالات المعرفة المختلفة، مما جعل معلم العلوم أمام تحديات کبيرة تتمثل في مطالبته بتعليم أکثر فعالية وإيجابية، وإکساب طلابه مهارات التفکير المختلفة وتدريبهم على ممارسة الاستقصاء، وإکسابهم الاتجاهات والميول والقيم العلمية، مما يساعدهم على تطبيق المعرفة العلمية في حياتهم المستقبلية.
وقد أحدثت مشکلة تکامل مجالات المعرفة جدلًا واسعًا بين التربويين، وأدرکوا أن التعلم يکون أکثر فاعلية إذا ما ربطت معارف المتعلم ونظمت أفکاره بدقة في صورة متکاملة مترابطة، ويرجع الاهتمام بهذا النوع من التعليم التکاملي إلى حرکة إصلاحية دعي إليها القادة السياسيون على مستوى العالم، وذلک لعلاج الآثار الناجمة عن الرکود الاقتصادي، اعتقادًا بأن وجود الطلاب الدارسين لهذه التخصصات وإعدادهم للمستقبل کمهندسين وعلماء وتقنيين، سيسهم بشکل کبير في إنتاج الأفکار المبتکرة والتي تؤدي بدورها إلى التنمية الاقتصادية، وذلک على اعتبار أن من سيبدأ الدراسة مبکرًا في هذه المجالات العلمية والتکنولوجية سيکون مهيأ بشکل أکبر للالتحاق بمهن مستقبلية علمية أفضل، وعرف هذا الاتجاه الجديد بتعليم العلم والتکنولوجيا والهندسة والرياضيات Science, Technology, Engineering, Mathematics (STEM) (Fan & Ritz ,2014, 9).
ولکي يکون هذا النوع من التدريس فعال يجب الاعتماد علي نوعية متميزة من المعلمين الأکفاء وغير العاديين، الذين يملکون من الإمکانات والقدرات التي تيسر لهم بما يکفي، التغلب على مجموعة متنوعة من التحديات التي ربما تعترض عملهم، وتقف حائلًا بين النظرية والتطبيق. وبطبيعة الحال، هناک حاجة ماسة ومستمرة، لإدخال تعديلات وتغييرات متواصلة علي هذه الکيفية من عملية التدريس، تقود إلى تنفيذ التحولات المنشود تنفيذها بتعليم STEM، في مرحلة التعليم الأساسي، على المستويات المحلية والقومية (National Research Council, 2011, 19).
لکن الواقع يشير لوجود ضعف ظاهري في عملية إعداد المعلم، يلفت الانتباه إلى الأهمية التي تستحق أن تشغلها برامج التطوير المهني المستمر، ومن المؤلم أن نتائج البحوث، تشير إلى أن برامج التنمية المهنية للمعلمين حول STEM، بغض النظر عن ندرتها، غالبًا ما تکون قصيرة، ومجزأة، وغير فعالة، ولا يلبي تصميمها الحد الأدنى من الحاجات الفردية للمعلمين. وبرامج التطوير المهني بمثابة الأدوات الحقيقية لتغيير الممارسات التعليمية التي يتبعها المعلمين. ولا يعني ذلک، أن التنمية المهنية وحدها هي الحل الوحيد لمعالجة أوجه القصور التي تکتنف الأداء الحالي للمعلمين. ولکنها مجرد حلقة صغيرة في سلسلة کبيرة لتطوير المعلمين، بداية من الإعداد المبدئي للمعلم في تخصصه کمدخل أولي لممارسة التدريس، وانتهاءً بالبحث المنهجي المنظم لإيجابيات وسلبيات عمله (National Research Council, 2011, 21- 22).
فللمعلمين دورًا بارزًا في تعليم STEM، فيجب أن يکون لديهم الدافعية لمعرفة المزيد عن کيفية ارتباط مفاهيم ومبادئ وممارسات مجالات STEM وأن يکون لديهم فهمًا جيدًا للمعايير التي يتضمنها کل مجال. فقد أشارت نتائج دراسات (مراد، 2014) (أمبوسعيدي وآخرون، 2015) إلى انخفاض مستوى معتقدات معلمي العلوم نحو تعليم STEM في محوري المعرفة بماهية STEM، ومتطلبات التدريس باستخدامه، وانخفاض مستوى مهارات الأداء التدريسي للمعلمين لتوظيف مبادئ ومتطلبات التکامل بين مجالات STEM في تعليم العلوم؛ الأمر الذي يتطلب ضرورة توعية معلمي العلوم بماهية هذا التعليم وممارساته التدريسية، وتدريبهم على کيفية استخدامه في تعليم العلوم في مرحلة برامج إعداد المعلم بکليات التربية وأيضا في برامج تطويره المهني .
ونظرا للحاجة إلى زيادة مستوى الدقة في الصفوف لجميع الطلاب. فقد وضعت معايير لجميع المناهج الدراسية. يتطلب تنفيذ هذه المعايير أدوات عملية لتطوير المناهج وأساليب التقييمات التي تعزز مستويات أعلى من الطلب المعرفي. وفي ضوء ذلک، ظهرت مستويات العمق المعرفي(Depth of Knowledge) لنورمان ويب Webb في عام 1997، وهي أحد الأدوات الأساسية التي يمکن أن يستخدمها المتخصصون لتحليل جوانب المعرفة التي تتطلبها کل من المعايير والأنشطة المنهجية ومهام التقييم. وقد طور ويب Webb نموذج العمق المعرفي للمواءمة بين المعايير وعناصر الاختبار في التقييم. ويصنف هذا النموذج مهام التقييم بمستويات مختلفة من الإدراک أو عمق المعرفة المطلوبة لإکمال المهمة بنجاح (Hess, 2013, 3).
ويرتبط تعليم STEM بالقدرة على استخدام عمليات الاستقصاء العلمي والتصميم الهندسي، حيث يعتمد ذلک التعليم على الربط بين مجالات المعرفة الأربعة العلم والتکنولوجيا والهندسة والرياضيات لتصميم وتطوير نماذج مختلفة تساعد في حل مشکلات العالم الواقعي.
لذا نما الاهتمام بشکل کبير في العقدين المنصرمين إلى استخدام التفکير التصميمي في البيئات التعليمية من مرحلة الروضة إلى الصف الثاني عشر، ورغم هذا النمو، لم تعطَ أهمية للتفکير التصميمي باعتباره مکوّنًا أساسيًا في حزمة الأدوات الاحترافية للمعلمين الاهتمام الکافي. کذلک لم يُقدّم سوى الحد الأدنى من التوجيه حول کيفية دعم التفکير التصميمي في مجال التعليم، والتطوير المهني والمبادئ التوجيهية وأفضل الممارسات اللازمة لتطبيق هذا النهج بنجاح (ديفينتالا وآخرون، 2017، 5) .
لکن في أغلب مؤسسات التعليم العالي العالمية يتم تطبيق التفکير التصميمي، حيث أصبح مصطلح التفکير التصميمي جزءً من المفردات الشائعة في التصميم المعاصر والتطبيق الهندسي، لذا فإن استخدامه الواسع في وصف نمط معين من التفکير التطبيقي الإبداعي يتزايد تأثيره في ثقافة القرن الحادي والعشرين في مختلف فروع المعرفة حيث يشبه نظم التفکير في تحديد منهج معين لفهم المشکلات وحلهاWarman, 2015, 51) (Morris & وبذلک يرتبط تعليم STEM بالقدرة على استخدام مهارات التفکير التصميمي التي تعد منهج جديد لفهم مشکلات العالم الواقعي والعمل على حلها .
وقد أکدت بعض الدراسات منها: (Khadri,2014)، (سليمان، 2017)، (الدغيم، 2017) ضرورة إعداد وتدريب المعلم على التدريس وفق تعليم STEM, وتدريبه على ممارسات استخدامه وما يتربط به من معارف وممارسات تدريسية تسهم بدورها في تنمية مهارات التفکير التصميمي لدى المعلمين ومن ثم طلابهم.
لذا قامت الباحثة بدراسة استطلاعية هدفت التعرف على آراء موجهي ومعلمي العلوم– وعددهم (18) منهم (8) موجهاً و (10) معلمًا- حول مستوى أداء معلمي العلوم أثناء الخدمة لبعض ممارسات التدريس وفق تعليم STEM وتحديد مدى تناول برامح تدريب المعلمين لتلک الممارسات ومستويات عمق المعرفة ومهارات التفکير التصميمي.
وقد اتضح من نتائج الدراسة الاستطلاعية ما يلي:
- اتفق 83.3 % من معلمي وموجهي العلوم، أن نسبة کبيرة من معلمي العلوم لا يتمکنون من ممارسات التدريسية وفق تعليم STEM بدرجة مناسبة .
- اتفق 88.8 % من معلمي وموجهي العلوم أن برامج تدريب معلمي العلوم الحالية لا تتناول ممارسات التدريس وفق تعليم STEM بشکل مناسب يفي بالغرض منها.
- اتفق 88.8% من معلمي وموجهي العلوم، أن معلمي العلوم في حاجة لمزيد من البرامج التدريبية حول ممارسات التدريسية وفق تعليم STEM ولا يقتصر الأمر على معلمي مدارس STEM للمتفوقين حيث لابد لجميع معلمي العلوم التدريب على هذا النوع الجديد من التعليم الذي يعتمد على تکامل المعرفة ويهتم بعمليات التصميم الهندسي .
- اتفق 94.4 % من معلمي وموجهي العلوم، أن نسبة کبيرة من معلمي العلوم لا يعرفون کيفية تنمية مستويات عمق المعرفة لدى طلابهم من خلال تدريس العلوم.
- اتفق 94.4 % من معلمي وموجهي العلوم، أن نسبة کبيرة من معلمي العلوم لا يعرفون کيفية تنمية مهارات التفکير التصميمي لدى طلابهم من خلال تدريس العلوم.
وبناءً على ما سبق تتضح أهمية تدريب معلمي العلوم على التدريس وفق تعليم STEM ومن خلال نتيجة الدراسة الاستطلاعية والدراسات السابقة، أمکن تحديد مشکلة الدراسة .
2018
12
01
460
510
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104990_b9775730f72983f5f56de4e953d26d6c.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
إدارة المعرفة وعلاقتها بالإبداع الإداري لدى قادة المدارس بمکة المکرمة من وجهة نظر المعلمين.
محمد
عبدالله صالح الذبياني
هدفت هذه الدراسة للکشف عن العلاقة بين درجة ممارسة عمليات إدارة المعرفة وعلاقتها بالإبداع الإداري لدى قادة المدارس بمحافظة مکة المکرمة من وجهة نظر المعلمين، تبعاً لمتغيرات الدراسة (سنوات الخبرة، المرحلة التعليمية، المؤهل العلمي)، واعتمد الباحث في دراسته المنهج الوصفي الارتباطي، وطبقت الدراسة على عينة عشوائية طبيقة مکونة من (370) معلماً من معلمي المدارس بمحافظة مکة المکرمة، والبالغ عددهم (5198) معلماً خلال الفصل الدراسي الثاني من العام 1438هـ/ 1439هـ، وتم استخدام الاستبانة کأداة لجمع المعلومات والبيانات، وخلصت الدراسة مجموعة من النتائج منها: أن درجة ممارسة قادة المدارس بمحافظة مکة المکرمة لإدارة المعرفة من وجهة نظر المعلمين جاءت متوسطة بشکل عام وعلى جميع الأبعاد ککل، کما أظهرت نتائج الرداسة أن مستوى الإبداع الإداري لدى قادة المدارس بمحافظة مکة المکرمة من وجهة نظر المعلمين جاء متوسط بشکل عام وعلى جميع الأبعاد ککل، کما أظهرت نتائج الدراسة أن هناک علاقة بين درجة ممارسة إدارة المعرفة ومستوى الإبداع الإداري لدى قادة المدارس.
کما أوصت الدراسة إلى ضرورة عقد ورش عمل وندوات لإنتاج معارف جديد، إضافة إلى تنمية مهارات قادة المدارس في استخدام الشبکة العنکبوتية في عملية تبادل المعرفة، وضرورة إدخال الإبداع الإداري وإدراة المعرفة في تقييم الأداء الوظيفي لقادة المدارس.
This study aimed at revealing the relationship between the degree of knowledge management processes and their relationship to administrative creativity among the school leaders in Makkah Governorate from the point of view of the teachers according to the study variables (years of experience, educational stage. In his study, the researcher adopted the descriptive correlative approach. The study was carried out on a random sample of 370 teachers from schools in Makkah Governorate, in which their numbers are(5198) during the secondary school year (1438 AH / 1439H).The questionnaire was used as a tool for collecting information and data. The study concluded a set of results, including: The degree of the practice of school leaders in the province of Mecca to manage knowledge from the point of view of teachers came in the middle in general and on all dimensions as a whole. The results of the study also showed that the level of administrative innovation among the school leaders in Makkah Governorate from the point of view of the teachers is generally moderate and on all dimensions as a whole. In addition, the results of the study showed that there is a relationship between the degree of knowledge management practice and the level of administrative creativity among school leaders.
The study also recommended the need to hold workshops and seminars for the production of new knowledge, in addition to developing the skills of school leaders in using the Internet in the exchange of knowledge, and the need to introduce administrative innovation and knowledge management in evaluating the performance of school leaders.
الکلمات المفتاحية: إدارة المعرفة، الإبداع الإداري، قادة المدارس. Keywords: Knowledge Management
Management Innovation
school leaders
2018
12
01
512
546
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104993_6ca4f30d3d3e5966baa1d7831d5dca7f.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
بناء اختبار تحصيلي محکي المرجع في مقرر الحاسب الألي للصف الثاني الثانوي باستخدام نموذج راش
خالد
دويشر سالم العطوي
تعد الاختبارات التحصيلية من أقدم أدوات القياس والتقويم استخداماً في جمع بيانات کمية عن مستوى الطالب في أي مادة من المواد الدراسية. حيث تساعد المعلم على اتخاذ القرارات التعليمية المناسبة والحصول على بيانات ومعلومات عن السمة المقاسة. وغالباً يتم استخدام الاختبارات لتقييم مستوى أداء الطلبة وتحصيلهم ، حيث کان ومازال العمل بها مستمراً لما لها من دور في الکشف عن مدى نجاح مواقف تعليمية مختلفة.
وقد رکز أصحاب الاتجاه المعاصر في القياس والتقويم التربوي والنفسي جهودهم للتوصل إلى أعلى مستويات الدقة والموضوعية في القياس بحيث تتحقق أدق علاقة بين أداة القياس والسمة المراد قياسها (Nunnally,1978) (في ذيب،2011 ).
وتعتبر الاختبارات محکية المرجع من الاتجاهات الحديثة في عملية القياس النفسي والتربوي والتي ترکز على مقارنة اداء الفرد بمحک معين (درجة قطع)، حيث تصنف هذه الاختبارات کل طالب إلى متقن وغير متقن للمهارة أو السمة المقاسة فقط دون الرجوع الى جماعته أو الصف الذي يدرس فيه. ومما أدى إلى ظهور هذا النوع من الاختبارات هو القصور الحاصل في الاختبارات معيارية المرجع حيث "تهتم بالفروق الفردية بين الطلبة دون النظر إلى مدى إتقان الطالب للمهارات والمعلومات المراد قياسها وذلک لتأهيله لبرامج تدريبية وتعليمية جديدة ، وبالتالي فهي لا تساعد على تقويم وتشخيص کل من کفاية الطالب وبعض البرامج التدريبية القائمة على الکفايات بالقدر المطلوب ، أي أنها لا تزود المعلم بمعلومات دقيقة تساعد في اتخاذ القرارات التربوية المناسبة حول مستوى کفاية الطالب والمنهج الدراسي " (سليمان والصالح، 2016).
أدى الى ظهور الاختبارات محکية المرجع هو ظهور التعلم بالإتقان الذي يعتمد في تفسير الدرجة على اکتساب الفرد للسلوک الذي ينتج عن تحقيقه لهدف أو نطاق من المهارات المحددة. فأخذ هذا النوع من الاختبارات اهتمام کبير من علماء القياس مما ادى الى تفاوت في مفهومه لدى الکثيرين، حيث عرفه النبهان (2013: 97) بأنه طريقة للتحقق من اکتساب المتعلم الکفايات أو المهارات الأساسية التي تعبر عن نواتج تعليمية محددة . کما عرفه ثورندايک Thorndaike "بأنه الاختبار الذي يغطي نطاقاً ضيقاً ويستخدم لأجل اتخاذ قرارات التمکن " (سليمان والصالح، 2016) .
إن عملية اتخاذ القرار لإتقان الطالب للمهارة أو السمة تتم بمقارنة أداءه بالنقطة المحددة مسبقاً على متصل التحصيل، وکذلک قرار تصنيف الطلاب إلى متقنين وغير متقنين تعتمد على درجة القطع أو المحک والذي عرفه تراتيرا (Tiratira,2009) بأنه نقطة على متصل يعد عندها الحد الأدنى المقبول الذي يفصل بين التصنيفات الايجابية والسلبية. (في سليمان والصالح،2016).
2018
12
01
548
568
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104996_58a2da742433a5bc2d7ff89575acede4.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
فاعلية برنامج إرشادي انتقائي في خفض مستوى التسويف الأکاديمي لدى طالبات مرحلة ما بعد التعليم الأساسي بمحافظة ظفار
کوثر
شعبان إبراهيم العبيدانية
ناصر
سيد جمعة عبد الرشيد
مصلح
مسلم مصطفى المجالي
هدفت الدراسة إلى الکشف عن فاعلية برنامج إرشادي انتقائي في خفض مستوى التسويف الأکاديمي لدى طالبات مرحلة ما بعد التعليم الأساسي بمحافظة ظفار. وقد تکونت عينة الدراسة التجريبية من (30) طالبة ممن حصلن على أعلى درجات على مقياس التسويف الأکاديمي، تم تقسيمهن إلى مجموعتين متکافئتين، مجموعة تجريبية ومجموعة ضابطة عدد طالبات کل مجموعة (15) طالبة. تم استخدام المنهج شبه التجريبي. تمثلت أدوات الدراسة في مقياس التسويف، والبرنامج الإرشادي الانتقائي الذي تم تطبيقه على المجموعة التجريبية في اثنتا عشر جلسةً إرشادية مدة کل منها (45 – 60) دقيقة، وطُبق مقياس الدراسة على المجموعتين التجريبية والضابطة قبل وبعد تطبيق البرنامج الإرشادي، وکذلک على المجموعة التجريبية بعد مرور فترة متابعة مدتها (شهر ونصف من انتهاء البرنامج).
وأظهرت نتائج الدراسة: وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطي رتب درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي على مقياس التسويف الأکاديمي لصالح المجموعة التجريبية، وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس التسويف الأکاديمي لصالح القياس البعدي؛ مما يؤکد فاعلية البرنامج الإرشادي في خفض مستوى التسويف الأکاديمي لدى عينة الدراسة. کما أشارت النتائج إلى وجود فروق غير دالة إحصائياً بين متوسطي رتب درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي (بعد شهر من انتهاء تطبيق البرنامج) على مقياس التسويف الأکاديمي مما يشير إلى استمرارية فاعلية البرنامج الإرشادي الذي تم تطبيقه.
The study aimed to explore the effectiveness of eclectic counseling program in decreasing academic procrastination level among post-primary students in Dhofar Governorate. The sample of the experimental study consisted of (30) female students who obtained the highest scores on the scale of academic procrastination, which divided into two equivalent groups, experimental group and the control group, each of them is (15) female students. The study used the semi-experimental method. The tools of the study included the scale of academic procrastination and the counseling program, which was applied on the experimental group in 12 extension sessions between 45-60 minutes. The study scale was applied to the experimental and control groups before and after the application of the counseling program. As well as on the experimental group after a follow-up period (one month after the end of the program application).
The results of the study showed that there were statistically significant differences at the level of (0.01) between the mean rank scores of the experimental group and control group in the post-test on the academic procrastination scale in direction of the experimental group. Also, there were statistically significant differences at the level of (0.01) between the mean rank scores of the experimental group in the post-test and pre-test on the scale of academic procrastination in direction of the post-test. This confirms the effectiveness of the counseling program in decreasing academic procrastination level among the study sample. The results also indicated that there were not statistically significant differences between the mean rank scores of the experimental group scores in the post-test and follow up test (one month after the end of the program application) on the scale of academic procrastination. Which emphasize the continuity of the effectiveness of the program.
الکلمات المفتاحية: فاعلية
الإرشاد الانتقائي
التسويف الأکاديمي
مرحلة ما بعد التعليم الأساسي. Key words: Effectiveness - Eclectic counseling - academic procrastination - post-primary education
2018
12
01
570
607
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105001_41660ddd0df7f603c57e82b4ea403dab.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
فاعلية التدخل العلاجي باستخدام استراتيجية الکلمة المفتاحية في تنمية مهارات الفهم القرائي لدى الأطفال المعاقين سمعياً
عبدالرقيب
أحمد إبراهيم البحيري
عفاف
محمد محمود عجلان
نورا
محمد حلمى محمد
هدفت الدراسة الحالية إلي التعرف علي فاعلية التدخل العلاجي باستخدام استراتيجية الکلمة المفتاحية في تنمية مهارات الفهم القرائي وأثرها في تحسين التمثيلات العقلية لدي الأطفال المعاقين سمعيا . وقد اشتملت عينة الدراسة السيکومترية علي 30 تلميذا من التلاميذ المعاقين سمعيا بالصف الرابع الابتدائي, کما اشتملت أدوات الدراسة علي مقياس ستانفورد بينيه للذکاء الصورة الخامسة (إعداد: 2003 Gale H. Roid، تعريب وتقنين: صفوت فرج، 2010) قائمة مهارات الفهم المناسبة للتلاميذ المعاقين سمعيا، واختبار الفهم القرائي، وبرنامج تدريبي قائم علي استراتيجية الکلمة المفتاحية (إعداد الباحثة) وقد اشتملت العينة العلاجية علي 20 تلميذا من التلاميذ المعاقين سمعيا تم تقسيمهم إلي مجموعة تجريبية (ن= 10 ) ومجموعة ضابطة (ن= 10)، ومن نتائج الدراسة الحالية فعالية استراتيجية الکلمة المفتاحية في تنمية مهارات الفهم القرائي لدي عينة الدراسة.
This study investigated the Effectiveness of a Keyword Strategy based- Intervention Program in Developing Reading Comprehension Skills and its impact on Mental Representations of hearing – impaired fourth graders. The psychometric sample of the study consisted of 30 hearing – impaired fourth graders. The Instruments of the study included Stanford-Binet Intelligence Scale -fifth Edition Scale ( V; SB5), translated and standardized by Safwat Farag (2010), Reading Comprehension Scale for Children with Hearing Impairment, prepared by the researcher, a list of Reading Comprehension Skills for hearing – impaired fourth graders, prepared by the researcher, and a training program based on Keyword Strategy, prepared by the researcher. The clinical sample consisted of 20 students who had defect in Reading Comprehension and Mental Representations. The sample was divided into experimental group (n= 10) and control group (n= 10). The experimental group received therapeutic and training program based on Keyword Strategy. Some results of the study showed the Effectiveness of Keyword Strategy in developing reading comprehension skills.
Keywords : Keyword Strategy
Reading comprehension skills
Students With Hearing-Impairment
2018
12
01
609
636
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105006_f245254c40f020eaf01cecf71ca5f4f2.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
استخدام القياس القائم على المنهج في رصد التقدم القرائي والتنبؤ بذوي خطر صعوبات التعلم المحددة في القراءة من تلاميذ الصفين الثاني والثالث الابتدائي
منتصر
صلاح عمر سليمان
تهدف الدراسة الحالية إلى التعرف على إمکانية استخدام القياس القائم على المنهج في رصد التقدم القرائي والتنبؤ بذوي خطر صعوبات التعلم المحددة في القراءة من تلاميذ الصفين الثاني والثالث الابتدائي، تکونت عينة الدراسة الأساسية من (178) تلميذاَ وتلميذة من تلاميذ الصفين الثاني والثالث الابتدائي (92) من تلاميذ الصف الثاني بمتوسط 88.4 شهراً وانحراف معياري 1.6 شهراً. و (86) من تلاميذ الصفي الثالث بمتوسط 99.6 شهراً وانحراف معياري 1.2 شهراً، استخدمت الدراسة ثلاثة أنواع من اختبارات الطلاقة القرائية (طلاقة قراءة الکلمة WRF، طلاقة الکلمة غير ذات المعنى NWF، طلاقة قراءة القطعة PRF) ، واستخدمت القياسات المتکررة لمدة 16 أسبوعاً، کما تمت عملية القياس من خلال المعلمين الذين تم تدريبهم علي إجراءات تطبيق CBM، کما استخدمت تحليلات ومعالجات إحصائية على برنامجي excel، SPSS، لتحديد حساسية ونوعية الاختبارات في تشخيص ذوى خطر صعوبات تعلم القراءة، ولحساب معدلات التحسن لرصد عملية التقدم القرائي ، وتوصلت النتائج: أن اختبارات القياس القائم على المنهج لديها حساسية عالية واحتمالية تنبؤيه مرتفعة لتشخيص ذوى خطر صعوبات تعلم القراءة ، کما أن لها قدرة على رصد التقدم القرائي ،إضافة أن الفترة الزمنية للتطبيق ، ومستوى الصف کان لهما أثر في القدرة التنبؤية للاختبارات بالکفاءة القرائية للتلاميذ .
The present study aims at identifying the possibility of using CBM-based measurements in monitoring reading progress and predicting the risk of learning disabilities identified in reading from the second and third primary pupils. The basic study sample consisted of 178 pupils in the second and third grades (92) ) Of the second graders with an average age of 88.4 months and a standard deviation of 1.6 months. (86) of the third class, with a mean age of 99.6 months and a standard deviation of 1.2 months, the study used three types of fluency tests (reading the word WRF, fluency of the word meaningless NWF, PRF) The study also used analyzes and statistical treatments on excel, SPSS, to determine the sensitivity of CBM tests to the diagnosis of those with learning disabilities, and to calculate the improvement rates for monitoring progress . results show that CBM tests have high sensitivity and high predictive potential for diagnosing learning disabilities and have the ability to monitor students' reading progress. The duration time and grade level have an impact on predictive ability of CBM tests with reading efficiency For students .
الکلمات المفتاحية : القياس القائم على المنهج- القراءة- صعوبات التعلم المحددة- التقدم القرائي Key words: curriculum-based measurement in reading (CBM-R)
students at risk
oral reading fluency
sensitivity
specificity
reading progress
2018
12
01
638
703
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105009_ef4190a1534d5ac7caf6c7d2fc6202b6.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
مدى امتلاک معلمي اللغة العربية بالمرحلة الإعدادية بمحافظة سوهاج لمهارات التدريس المتمايز من وجهة نظرهم
سناء
محمد حسن أحمد
في ظل عالم سريع التغير، يتسم بزيادة حجم المعلومات والمعارف، يقاس فيه تقدم الأمم بحجم إنتاج المعرفة واستخدامها، وبتطويع إمکانات أفرادها کل حسب قدراته وميوله؛ ذلک يتطلب معلماً على وعي ودراية بإعداد وتکوين طالب متميز يواکب التغير والتقدم العلمي المتسارع، معلماً يؤدي دوره وفق حاجات ومتطلبات طلابه مرتکزاً على مهارات تدريس تتسم بالتميز والإبداع.
وتواجه منظومة التعليم تحديات کبيرة في ظل العولمة والاتصالات والطفرة التکنولوجية المعاصرة، وما أفرزته من مواقف ومشکلات ترکت انعکاساتها على الأنظمة التربوية التي أضحى لزاماً عليها أن تُعد الإنسان ليعيش في القرن الحادي والعشرين، ويواجه مستقبلاً مليئاً بالتحديات والمحاذير، ويتکيف مع متطلبات هذا القرن بإيجابياته وسلبياته.(جامعة الدول العربية، ص7، 2009م)
ولما کان المعلم أبرز عناصر المنظومة التعليمية، وهو الذي يعلم النشء ويکونهم باعتبارهم الثروة البشرية المستقبلية للأمة، کان من الضروري التعرف على مستوى أدائه والعمل على رفع مستواه في ضوء معايير محددة حيث أن الارتقاء بأداء المعلم وتنميته مهنياً أصبح مسألة حيوية لتطوير التعليم وتحقيق شروط النهضة.
إن الحاجة إلى تحقيق التميز في العملية التعليمية قد اصبحت أمراً ضرورياً إذا ما أردنا جودة التعليم، وذلک يتطلب تمتع المعلم بمهارات التدريس التي تسهم في تحقيق ذلک، ومن أهمها التدريس المتمايز.
ويقوم المبدأ الرئيس للتدريس المتمايز على أن التعلم لجميع الطلاب بغض النظر عن مستوى مهاراتهم أو خلفياتهم، ويفترض أن کل غرفة صف تحوي طلاباً مختلفين في قدراتهم الأکاديمية، وشخصياتهم، وأنماط تعلمهم، واهتماماتهم، وتجاربهم، ومستوى الدافعية للتعلم لديهم. (محمد القرني، رابط3)
ويضيف کل منLevy, Holli M. Clearing House. 2008)) أن المتعلمين يدخلون الفصول الدراسية بقدرات مختلفة، وعلى المعلمين استخدام استراتيجيات التدريس المتباينة لتلبية احتياجات جميع المتعلمين ومساعدتهم للوصول إلى المعايير المطلوبة، ويتم ذلک من خلال ممايزة الأهداف، والمحتوى، ووسائل التقويم المستخدمة، وتقديم فرصاً متنوعة لکي يختار المتعلمون ما يناسبهم للوصول بهم إلى أقصى حد ممکن من التعلم.
ويرى أيضاً أن هناک طلاباً يقرأون ويکتبون جيداً أعلى من مستوى زملائهم؛ في الصف فلا نقيدهم على حدود المناهج والمعايير حتى يمکنهم الذهاب إلى أبعد من ذلک، وفي المقابل الطلاب الذين هم أقل بکثير من مستوى الصف فإنهم يحتاجون کمية صغيرة من المحتوى کي يناسب تعلمهم.
وتُعد الفروق الفردية ظاهرة عامة موجودة لدى جميع الکائنات الحية، وأن أفراد النوع الواحد يختلفون في قدراتهم على التعلم وحل المشکلات، کما يختلفون في انفعالاتهم، ومستويات النشاط العام ودوافع سلوکهم، حتى أن الفروق موجودة بين الأطفال الذين ينشأون في بيئة أسرية واحدة، حيث تتمايز مواهبهم وعاداتهم مع النمو في مراحل العمر المختلفة.(أحمد الزعبي، ص217، 2007م)
ويأتي التلاميذ من بيئات مختلفة ويختلف کل تلميذ عن الآخر في التحصيل والاستيعاب والتوافق لذا يترتب على المعلم تکييف مادة التعلم وطرائق التدريس بما يتناسب وقدرات تلاميذه وخلفياتهم الثقافية والاجتماعية، وأن يضع أنشطة صفية ولا صفية تتناسب واختلاف التلاميذ وقدراتهم العقلية والتحصيلية، ويستخدم طرق واستراتيجيات تدريس متنوعة ومناسبة.
وبناءً عليه نحن في حاجة إلى تدريس متمايز يسمح بالتنوع في المحتوى دون إغفال المنهج الذي يحق لجميع التلاميذ؛ أي أننا في حاجة لمعالجة الأنشطة التي تقدم للتلاميذ وتنويع الاستراتيجيات والطرق وممايزة البيئة الصفية فالطلاب جميعاً لا يتعلمون بنفس الطريقة.
ومع التقدم التقني الهائل وارتباط المتعلمين بوسائل التکنولوجيا المختلفة واستخدامها في جميع مجالات حياتهم سواء داخل المدرسة أم خارجها للحصول على المعلومات، مما خلق نوعاً من التفاوت في الخلفية المعرفية للطلاب، بالإضافة لاختلاف الاهتمامات، والقدرات، والدوافع؛ مما يدعو المعلم إلى محاولة مواجهة الفروق والوصول بالتلاميذ إلى أقصى حد ممکن من التعلم، وذلک يتطلب تقديم تدريس متمايز يعتمد على ضرورة قيام المعلم بمعرفة خصائص وقدرات کل طالب على حده، وعلى قدرة المعلم على معرفة استراتيجيات ملائمة لتدريس کل تلميذ فليس هناک طريقة واحدة للتدريس.
ويُعد المعلم عنصراً أساسياً ومهماً في العملية التعليمية، وتلعب الخصائص المعرفية والانفعالية التي يتميز بها، وکذلک المهارات التدريسية التي يمتلکها دوراً بارزاً في جودة وفعالية العملية التعليمية باعتبارها تشکل أحد المدخلات التربوية المهمة التي تؤثر بشکل أو بآخر في الناتج التحصيلي على کل المستويات، والمعلم الناجح هو ذلک المعلم القادر على أداء دوره بکل فعالية واقتدار، وهو المعلم الذي يکرس جهوده في سبيل إيجاد فرص تعليمية أکثر ملائمة لطلابه.(طارق عامر، وربيع محمد، ص5، 2008م)
ومعلم اللغة العربية له دور کبير في تحقيق جودة التعليم؛ فهو المحور الرئيس الذي يسهم في تنمية مهارات اللغة لدى التلاميذ التي هي أساس للفهم والاستيعاب ليس في اللغة العربية فقط وإنما في بقية المواد الدراسية.
2018
12
01
705
744
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105010_46d465490563fd03790885fc65ef0f6f.pdf
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
1110-2292
2018
34
12
Challenges that affect acquisition of scientific research skills and its relationships to the research opportunities among college students in Najran University
Wafa
Mohammed Al-Dighrir
The educational system in Saudi Arabia has improved but the research infrastructure and teaching methods are still not ideal. The students in Saudi Arabia lack research-based skills. A survey was conducted on 95 respondents in Najran University to investigate the challenges that are responsible for lack of scientific research skills and whether any significant link with research opportunities exists. The responses suggest that institutions provide a medium level of research opportunities for the students; however, the students lack ability and competency for research skills. The students’ ability was found to be the greatest factor that affected their acquisition of scientific research skills. The institutional barriers seem to affect less as compared to personal barriers in students. The study also found a strong correlation among barriers (personal and institutional) and research competency. The study suggests that institutions should offer workshop training and seminars to make students aware of the significance of research skills and more importantly, the students must make an extra effort to participate in research opportunities provided by the institution.
Keywords: research skills
research opportunities
barriers
college students
university
Najran University
2018
12
01
1
23
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105013_1fe7ceaabcb3aa5df082d701775ee785.pdf