جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
القضايا التربوية لذوي الاحتياجات الخاصة في الرسائل العلمية بکليات التربية
1
29
AR
نجلاء
عبد الفتاح عبد العال أحمد
باحثة ماجستير بکلية التربية – جامعة أسيوط
10.21608/mfes.2015.107404
<strong>تقوم الجامعات في عالمنا العربي بدور مهم في خدمه البحث العلمي ودفع حرکته وتوجيه وتطويريه دفعه تستهدف بعث الحضارة المصرية بعثاً جديداً يجمع بين الأصالة والمعاصرة، کما تقوم بالدراسات والبحوث التربوية التى تهتم بدراسة القضايا التربوية المختلفة من جميع الميادين التربوية والتعليمية لجميع الفئات العمرية والمراحل الدراسية، التى تهدف إلى حل جميع المشکلات التربوية التي تواجه المربين والقائمين على التربية والتعليم من جانب، وإلى تطوير و تحسين العملية التربوية والتعليمية في المجتمع من جانب آخر .</strong>
<strong>کما أن الجامعة يمکنها خدمة المجتمع عن طريق الإسهام في ربط البحث العلمي باحتياجات المجتمع ومشکلاته ودعم البحث العلمي للعاملين والباحثين في المجتمع </strong>
<strong>ولقد حظي مجال ذوي الاحتياجات الخاصة بنصيب وافر من هذه الأبحاث وتنوعت الأبحاث في هذا المجال وخصوصاً أنَّ ذوي الاحتياجات الخاصة بصفة عامة هم فئة من فئات المجتمع يستحقون العناية والرعاية حتى يتمکنوا من ممارسة دورهم وحياتهم بصورة ملائمة لإعاقتهم .</strong>
<strong>ومن المشکلات التي يعاني منها البحث العلمي في مصر عامة والبحث التربوي خاصة "عدم وجود أولويات للبحوث التي تخدم قضايا التنمية في المجتمع نتيجة لعدم وجود خرائط بحثية او عدم وجود مصفوفه بحث تربوي تکون بمثابة موجه للباحثين في المجالات المختلفة بالشکل الذي يؤدي بالبحث العلمي إلى قدرته على حل مشکلات المجتمع " </strong><strong> (<strong>[1]</strong>)</strong>
<strong> </strong>
<strong> والدراسة الحالية تلقي الضوء على مدى إسهام الجامعات في بعض محافظات مصر في مجال البحوث التربوية المعنية بذوي الاحتياجات الخاصة وذلک قد يقود حرکة الإحياء التربوي الذي تحتاجه الأمة لکي تصبح قادرة على مواجهة تحديات العصر وقضاياه وخصوصاً أن ذوي الاحتياجات الخاصة بصفة عامة هم فئة من فئات المجتمع، يستحقون العناية والرعاية حتى يتمکنوا من ممارسة دورهم وحياتهم بصورة ملائمة لإعاقتهم .</strong>
<br clear="all" />
<strong>(<strong>[1]</strong>)</strong><strong> عنتر لطفي محمد, "معوقات البحث العلمي بجامعة کما يراها أعضاء هيئة التدريس, التربية المعاصرة", العدد السادس والثلاثون, السنة الثانية عشرة, أبريل 1995م ص 132. </strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107404.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107404_972ee27e953b514216be44913fd74bcb.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
" إمکانية تطبيق مدخل الجودة الإحصائي للارتقاء بجودة الأداء الإداري في التعليم الجامعي "
31
68
AR
عبد التواب
عبد اللاه عبد التواب
أستاذ أصول التربية
کلية التربية – جامعة أسيوط
أحمد
حسين عبد المعطي
أستاذ أصول التربية المساعد
کلية التربية – جامعة أسيوط
عمر
محمد محمد مرسي
أستاذ أصول التربية المساعد
کلية التربية – جامعة أسيوط
علي
محمد يحيى علي
المعيد بقسم أصول التربية
کلية التربية – جامعة أسيوط
10.21608/mfes.2015.107405
<strong>استهدفت الدراسة التعرف علي مدى إمکانية تطبيق مدخل ستة سيجما للارتقاء بجودة الأداء الإداري في التعليم الجامعي ، وإلي وضع تصور مقترح للتطبيق . </strong>
<strong> واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي لمناسبته لطبيعة الدراسة ، مع الاستعانة بإحدى أدواته وهي الاستبانة والتي تم تطبيقها علي عينة بلغت (300) فرداً ، منها (190) من القيادات الأکاديمية بکليات جامعة أسيوط ، (110) من القيادات الإدارية بنفس الجامعة ، وذلک للتعرف علي مدى إمکانية تطبيق مدخل ستة سيجما للارتقاء بجودة الأداء الإداري بالجامعة.</strong>
<strong> وتوصلت الدراسة إلي عدة نتائج أهمها : إمکانية تطبيق مدخل الجودة الإحصائي لتحسين جودة الأداء الإداري مقترنة بتوفير جميع المرتکزات التي تضمن نجاح هذا التطبيق ، ضعف الوعي لدى القيادات الأکاديمية والإدارية بمفهوم ستة سيجما ، الحاجة إلى التدريب والتعليم المستمر على مفهوم وآليات تطبيق مدخل ستة سيجما</strong>
<strong> وانتهت الدراسة بمجموعة من التوصيات کآليات إجرائية يمکـن استخدامها لتطبيق مدخل الجودة الإحصائي بمؤسسات التعليم الجامعي.</strong>
الجودة,الأداء الإداري,مدخل الجودة الإحصائي,مؤسسات التعليم الجامعي
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107405.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107405_c023d36e24b352edf65fdfd7ced6b10b.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
مقومات النجاح الوظيفي لمديري المدارس في ضوء نمط القيادة التحويلية
70
107
AR
غادة
رياض عبد الحکيم جاد
معلم خبير علوم - بإدارة القوصية التعليمية
10.21608/mfes.2015.107408
<strong>يعد النمط القيادي العامل الرئيسي في نجاح مدير المدرسة الثانوي أو فشله ، لما للمدير من دور حاسم في التأثير على سلوک المعلمين، وخلق الجو العلمي الذي يمثل استثماراً فاعلاً في التحصيل العلمى للطلبة ، وبالقدر الذي يکون فية المدير قادراً على القيام بمهماته ومسؤلياته يکون قادراً على تحقيق أهداف المدرسة</strong> .<sup> (<sup>[1]</sup>)</sup>
<strong>هذا وتختلف أنماط القيادة التي يتبعها المديرون فهناک القيادة الديمقراطية التي تحرص على العلاقات الإنسانية السليمة ومشارکة المعلمين في إتخاذ القرار ، وتسعى إلى تهيئة المناخ المدرسي لحفز المعلمين لبذل أقصى جهودهم لتحقيق الأهداف المنشودة ، وهناک القيادة الأوتوقراطية التي تهتم کثيراً بإنجاز العمل ، والاستبداد بالرأى والمرکزية في إتخاذ القرار ، وإتباع أساليب توجية الأعمال بواسطة الأوامر</strong> .<sup>(<sup>[2]</sup>)</sup>
<strong>وتعتبر أنماط القيادة السابقة أنماط قديمة وتقليدية کان لها کثير من المآخذ مما أدى إلى ظهور أنماط جديدة من أهمها نمط القيادة التحويلية، ويقوم هذا النمط على أساس وجود علاقة مشترکة لکل من القادة والأتباع</strong> <sup>(<sup>[3]</sup>)</sup>. <strong>فالقائد التحويلي يستطيع أن يغير من الثقافة التنظيمية للمؤسسة لتحقيق الأهداف، والإرتقاء بمستوى أفرادها کما يستطيع إستثارة دافعية الأفراد في المؤسسة وتحفيزهم الدائم ، من أجل تجويد أدائهم والتوصل لحلول مبدعة للمشکلات التي تواجه مؤسستهم(<strong>[4]</strong>). </strong>
<strong> وأهم ما يميز نمط القيادة التحويلية قدرتها العالية على قيادة المؤسسة</strong><strong> في مواجهة التحديات ، والتطورات الحديثة من خلال التأثير في سلوکيات المرؤوسين وتنمية قدراتهم الإبداعية عن طريق فتح المجال لهم ، وتشجيعهم على مواجهة المشاکل والصعوبات التي تواجه مؤسساتهم </strong><strong><sup>(<strong><sup>[5]</sup></strong>)</sup></strong><strong>، کما تحفزهم وتکتشف أفضل ما لديهم من طاقات وقدرات وإمکانات ، وتعمل على إيجاد مناخ عمل مناسب قائم على روح الفريق ويهتم بالقيم الإنسانية. </strong><strong><sup>(<strong><sup>[6]</sup></strong>)</sup></strong>
<strong>لذا فإدارة المدارس الثانوية تحتاج لهذا النمط القيادي الذي يستطيع تفجير الطاقات الکامنة داخل أعضاء إدارتها ، وإتاحة الفرصة لهم للتعبير عن أرائهم ومقترحاتهم .</strong>
<strong>ومن هنا فالنجاح الوظيفي لمدير المدرسة الثانوية لا يتوقف على إنجاز العمل وإتخاذ القرارات وتوزيع المهام والمسؤوليات على أعضاء الإدارة بل يتطلب النجاح الوظيفي منه أن تتوافر لديه مقومات ذاتية وفنية وإدراکية ومهارات تمکنه من تحقيق الأهداف ومواکبة التغيرات ، کما يعتمد على نمط قيادته في المدرسة وعلى فهم وتفهم دوافع أعضاء إدارته وفتح المجال لهم للابتکار والابداع، وأيضاً التوازن بين الجانب الإداري التنظيمي والجانب التربوي التعليمي. </strong>
<strong>ونظراً لفاعلية نمط القيادة التحويلية في العملية التعليمية، فالباحثة تحاول أن تبرهن أن مفهوم القيادة التحويلية من أکثر مفاهيم القيادة ملائمة لمديري المدارس الثانوية لتحقيق النجاح الوظيفي ، حيث أن هذا النمط يرکز على تعزيز وبناء رؤية مشترکة ، ويلهم ويحفز أعضاء الإدارة لتطوير أساليب جديدة لحل المشکلات ومواکبة التطوير والتجديد للوصول إلى أعلى معدلات النجاح الوظيفي لمدير المدرسة الثانوية</strong> .
<strong>يواجه مديري المدارس الثانوية ضغوطاً وتحديات، ناجمة عن التغيرات التربوية والتکنولوجية والجودة الشاملة ، وهى في مجملها تدفعه إلى إعادة النظر في مسؤلياته ومهامه وأدواره لتحقيق النجاح الوظيفي ، غير أن هذا النجاح لا يتحقق في وجود قيادة تقليدية وروتينية لا تتماشى مع التغيرات العلمية والتکنولوجية .</strong>
<strong>وهذة المتغيرات تفرض على مدير المدرسة الثانوية وجود نمط قيادي يستطيع من خلاله تحويل الأفکار إلى إنجازات واقعية ، قادر على التفاعل مع خصائص المجتمع الذي يعيش فيه . له رؤية يؤثر ويلهم ويحفز، ويستطيع مواجهة متطلبات العصر، من خلال توفير المناخ المناسب لتحقيق التغيرات المطلوبة .</strong>
<strong>فمديري المدارس الثانوية يجب أن يکونوا قادة ولکن بصورة تختلف عن الوقت الحالي الأمر الي أدى إلى الأخذ بنمط القيادة التحويلية حيث يعد نمطاً أساسياً في التجاوب مع المتغيرات والمستجدات العصرية. </strong>
<strong> فالنجاح الوظيفي لمدير المدرسة الثانوية لا يعتمد على القيام بأداء دوره فقط ، بل يعتمد على نمطه القيادي ، وهو العامل الرئيسي لنجاحه وظيفياً ، لما يتطلبه من إمتلاک القدرات الشخصية</strong><strong>والمعرفية والمهارية للتأثير في الآخرين ، ليزيد من دافعيتهم ويشجعهم على الإبداع ويمنح کل عضو في المدرسة إهتماماً فردياً خاصاً ويرتقي باهتماماتهم واحتياجاتهم ليصنع منهم قادة آخرين </strong><strong><sup>(<strong><sup>[7]</sup></strong>)</sup></strong><strong>، أيضاً يمتد تأثيرة إلى خارج المدرسة أي إلى المجتمع المحلي لإحداث التغيير الاجتماعي المرغوب فيه من خلال قدرته على إختيار الوسائل المناسبة للتفاعل مع هذا المجتمع وتنميته والنهوض به ، وبهذا يصبح مدير المدرسة الثانوية قائداً تحويلياً ناجحاً داخل المدرسة وخارجها </strong><strong><sup>(<strong><sup>[8]</sup></strong>)</sup></strong><strong>، کما يسهم في تحويل المدرسة بجميع عناصرها من حالٍ إلى حالٍ أفضل تتماشى ومتطلبات العصر .</strong>
<strong>ويواجه مديري المدراس الثانوي في إدارات محافظة أسيوط مشکلات تعيقهم عن تحقيق النجاح الوظيفي في أداء عملهم، وقد أشارت عدد من الدراسات إلى هذه المعوقات ، منها دراسة ( إيمان صالح علي الغامدي ، 2013م ) ودراسة ( إبراهيم بن محمد الإخرش ، 1420 هـ) ودراسة ( عبد العزيز بن عبد الرحمن آل الشيخ ، 1428 هـ ) ودراسة ( محمد علي الزهراني ، 1420 هـ) ودراسة (عبد الله بن عبد العزيز ، 1424 هـ ) ودراسة( خديجة بنت أحمد صديق ، 1426 هـ ) ودراسة ( أحمد محمد حسن ، 2007 م ) إلى وجود قصور قي القدرات القيادية لمديري المدارس من جمود في الأنظمة المتبعة ، وغياب نظام الحوافز المادية والمعنوية ، وضعف الإهتمام بالعلوم التربوية الحديثة، والتأثير في العاملين وقيادة التغيير والتطوير، وتعميق العلاقات والاتصالات مع المجتمع ، وعدم وعي أولياء الأمور بأهمية مشارکتهم في إدارة المدرسة ، وعدم استقرار الجدول المدرسي لکثرة المعلمين المنتدبين ، وانخفاض الروح المعنوية لدى کثير من أعضاء الإدارة . </strong>
<strong>هذا بالإضافة إلى ما أکدت عليه أيضا مقابلات استطلاع الرأي التي أجرتها الباحثة مع بعض مديري المدارس الثانوية حيث تبين من خلال هذه المقابلات وجود معوقات تعوقه عن النجاح الوظيفي في أداء عمله منها :</strong>
<strong>- </strong><strong>غياب الدافعية للعمل والإنجاز وانخفاض الروح المعنوية. </strong>
<strong>- </strong><strong>ضعف روح التعاون والترکيز على العمل الفردي. </strong>
<strong>- </strong><strong>إفتقاد بعض مديري المدارس للمرونة عند توزيع الأدوار والمسؤليات لأعضاء الإدارة </strong>
<strong>- </strong><strong>تصعيد کل کبيرة و صغيرة إلى الإدارة العليا .</strong>
<strong>- </strong><strong>الترکيز على العمل الإداري من قبل کثير من مديري المدارس الثانوية على الأعمال الفنية </strong>
- <strong>استمرار ممارسة مديري المدارس الثانوية لأنماط إدارية تقليدية بالرغم من التغيرات والمستجدات الحديثة</strong> .
<strong>ومما سبق فإن مشکلة الدراسة تتبلور في محاولة التعرف على أنماط القيادة التحويلية لتحقيق مقومات النجاح الوظيفي لدى مديري المدارس الثانوية والتي تمکنهم من مواکبة التغيرات والمستجدات الحديثة بکفاءة وفاعلية ، أملين أن يسهم تحليل نتائج الدراسة الميدانية عن بعض المؤشرات التي قد تعين على وضع تصور مقترح لتحقيق مقومات النجاح الوظيفي لمديري المدارس الثانوية .</strong>
<strong>ومن هنا جاءت هذه الدراسة کمحاولة للتعرف على دور نمط القيادة التحويلية في تحقيق مقومات النجاح الوظيفي لمديري المدارس الثانوية بمحافظة أسيوط.</strong>
<br clear="all" />
<strong>(</strong><strong><strong>[1]</strong></strong><strong>) سناء محمد عيسى عيسى، مرجع سابق ، ص 3.</strong>
<strong>(<strong>[2]</strong>) بلال فوزي جبارة الاغا، تصور مقترح لتنمية مهارات القيادة التحويلية لدي مديري المدارس الاعدادية بوکالة الغوث بمحافظة غزة ، رسالة ماجستير ، کلية التربية ، الجامعة الاسلامية بغزة، 2011م ، ص3. </strong>
<strong> (</strong><strong><strong>[3]</strong></strong><strong>) سناء محمد عيسى عيسى، مرجع سابق ، ص 4 .</strong>
<strong> (<strong>[4]</strong>) </strong><strong>صالحه عبدالله عيسان ، وعلى عبد جاسم الزاملي ، السلوک القيادي لدى هيئة التدريس العمانيين في جامعة السلطان قابوس ، مجلة العلوم التربوية والنفسية ، تصدر عن جامعة البحرين، کلية التربية ، المجلد 12 ، العدد 2 ، 2011 م ، ص 153 .</strong>
<strong>(<strong>[5]</strong>) </strong><strong>سامي عايد أبو هداف ، مرجع سابق ، 2011 م ، ص 4 .</strong>
<strong>(<strong>[6]</strong>) </strong><strong>مدحت أبو النصر ، قادة المستقبل، القاهرة : المجموعة العربية للتدريب والنشر ، ، 2012 م ، ص225. </strong>
<strong>(<strong>[7]</strong>) </strong><strong>محمد على عاشور ، "الدور المستقبلي لمدير المدرسة کقائد تربوي في مدرسة المجتمع "، مجلة الدراسات المستقبلية ، جامعة أسيوط ، العدد7 ، 2003م ، ص10 .</strong>
<strong>(<strong>[8]</strong>) </strong><strong>المرجع السابق، ص10 .</strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107408.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107408_3eaf3597fc5674c4582256f48c70478b.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
فعالية برنامج إرشادي أُسري للحد من ضغوط الوالدية وتخفيف العزلة الإجتماعية لدى أطفالهم المعاقين عقلياً
108
157
AR
طلعت
أحمد حسن على
أستاذ الصحة النفسية المساعد
کلية التربية – جامعة بنى سويف
10.21608/mfes.2015.107409
<strong>هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على مدى فعالية برنامج إرشادي أسري للحد من ضغوط الوالدية وتخفيف العزلة الإجتماعية لدى أطفالهم المعاقين عقلياً، وبلغ حجم العينة (30) أسرة من أسر الأطفال المعاقين عقلياً بمدارس التربية الفکرية بأسيوط، تم تطبيق البرنامج على أمهات الأطفال المعاقين عقلياً لأن الأطفال أکثر تعلقاً بالأمهات من الآباء، وتتراوح أعمار الأمهات ما بين (28-50) عاماً، بمتوسط عمري (38.6) عاماً، وانحراف معياري (1.44)، تم تقسيمهم إلى مجموعتين متجانستين إحداهما تجريبية (ن = 15) والأخرى ضابطة (ن = 15) تم تطبيق البرنامج الإرشادي عليهم ثم تطبيق مقياس ضغوط الوالدية عليهم أيضاً، وتضمنت عينة هذه الدراسة مجموعة من الأطفال الذين نقوم بتطبيق مقياس العزلة الإجتماعية عليهم وبلغ عددهم (30) طفلاً (15 مجموعة ضابطة، 15 مجموعة تجريبية)، وتمثلت أدوات الدراسة في مقياس ضغوط الوالدية، مقياس العزلة الإجتماعية ، البرنامج الإرشادي الأسري من إعداد الباحث، وتمت معالجة البيانات إحصائياً من خلال البرنامج الإحصائي </strong><strong>(SPSS)</strong><strong>، وأوضحت النتائج: وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.01) بين متوسطات درجات المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي للحد من ضغوط الوالدية لدى أمهات الأطفال المعاقين عقلياً وتخفيف العزلة الإجتماعية لدى هؤلاء الأطفال المعاقين عقلياً لصالح المجموعة التجريبية، کما وجدت فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي للحد من العزلة الإجتماعية لدى الأطفال المعاقين عقلياً وتخفيف ضغوط الوالدية لدى أمهات الأطفال المعاقين عقلياً لصالح القياس البعدي، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات المجموعة الضابطة في القياسين القبلي والبعدي لمتغيرات الدراسة، کما أن الفروق بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي غير دالة.</strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107409.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107409_9533fc3bd08db9f3a2991c071f9f479b.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
برنامج تدريبي عبر تکنولوجيا الفصول الافتراضية وأثره في تنمية بعض مهارات استخدام مستحدثات تکنولوجيا التعليم لدى الطالبة المعلمة بجامعة أم القرى
159
201
AR
هويدا
محمود سيد
مدرس بکلية التربية جامعة أسيوط
10.21608/mfes.2015.107411
<strong>هدفت هذه الدراسة إلى قياس أثره برنامج تدريبي عبر تکنولوجيا الفصول الافتراضية في تنمية بعض مهارات استخدام مستحدثات تکنولوجيا التعليم لدى الطالبة المعلمة بجامعة أم القرى، وقد تکونت عينة الدراسة من (30 ) معلمة طالبة بالمستوى السابع تخصص رياضيات بالکلية الجامعية بالقنفذة للعام الجامعي 1434- 1435 هـ. وکانت أدوات الدراسة عبارة عن (1) اختبار معارف في مهارات استخدام المستحدثات التکنولوجية ( الفصول الافتراضية –السبورة الذکية). (2) بطاقة ملاحظة أداء الطالبة المعلمة في استخدام مستحدثات تکنولوجيا التعليم. فأظهرت نتائج الدراسة فعالية البرنامج التدريبي في تنمية مهارات استخدام مستحدثات تکنولوجيا التعليم ( الفصول الافتراضية – السبورة الذکية) بشقيها المعرفي والأدائي لدى الطالبة المعلمة بالکلية الجامعية بالقنفذة –جامعة أم القرى. وخرجت الدراسة بتوصيات جلها يدعو إلى توظيف مستحدثات تکنولوجيا التعليم في تدريب الطالبات على استخدامها. </strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107411.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107411_a4c122435e429481d294ad5084624ea5.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
المتطلبات التربوية للعمالة الموسمية کمدخل للتنمية البشرية في محافظة أسيوط" دراسة تقويمية"
203
219
AR
محمد
سيد حسين محمد
للحصول علـــى درجة الماجستير في التربيـة
(تخصص أصول تربية)
کلية التربية – جامعة أسيوط
10.21608/mfes.2015.107412
<strong>التنمية البشرية هدف وغاية الإنسان، في الوقت الذي يشکل الإنسان</strong><strong> </strong><strong> أداتها ومحورها.</strong><br /> <strong> والتنمية البشرية تؤدي إلى رقي الإنسان في سائر جوانب حياته المادية والروحية والعقلية والنفسية.</strong><br /> <strong> والتنمية البشرية تهيئ الفرد للقيام بدوره کإنسان، ومثمر للمجتمع الذي ينتمي إليه، وذلک عن طريق إکسابه المعارف وتزويده بالمهارات التي تجعل منه فرداً في جميع مجالات الحياة.</strong><br /> <strong> والتنمية البشرية تنطوي على کونها عملية تربوية تساعد الإنسان على التعلم وزيادة قدرة الإنسان على التعلم تزداد مشارکته الفعلية في المجتمع، وتزداد قدرته على مواجهة التحديات العصرية.</strong><br /> <strong> والعمالة الموسمية تمثل قطاعاً واسعاً من المجتمع لا يمکن إغفال دورهم بأي حال من الأحوال حيث أنهم المورد البشري الذي يساهم في دفع عملية التنمية إلى الأمام.</strong><br /> <strong> وبما أن هؤلاء العمال هم عجلة التنمية فلهم متطلبات تربوية تتمثل في الارتفاع بمستوى معيشتهم وإشباع حاجاتهم الأساسية والمادية والمعنوية وتحقيق طموحاتهم في الحياة.</strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107412.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107412_ede7b120548b95368cebae952a1590e3.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
تصور مقترح للتعبير الکمي عن الإعاقة في المنطقة العربية وفقا للتصنيف الدولي لأداء الوظائف والإعاقة والصحة (ICF)
221
249
AR
علي
مهدي کاظم
أستاذ القياس والتقويم
قسم علم النفس- کلية التربية- جامعة السلطان قابوس
سلطنة عمان
محمود
محمد إمام
أستاذ مساعد التربية الخاصة
قسم علم النفس- کلية التربية- جامعة السلطان قابوس
سلطنة عمان
10.21608/mfes.2015.107425
<strong>تبذل الدول العربية جهودا کبيرة في حصر أعداد المعاقين لديها، وتخصص ميزانيات لابأس بها للنهوض بالمعاقين ورعايتهم وتقديم الخدمات المناسبة لهم. ولکن ما يلاحظ على جهود تلک الدول أنها جهود ذاتية متفاوتة المستوى والتنظيم، وبحاجة إلى تقنين ومعايير معينة، بحيث تکون بمستوى قواعد البيانات العالمية. </strong>
<strong>وفي ضوء ذلک، تتلخص مشکلة الدراسة الحالية في افتقار المنطقة العربية لقاعدة بيانات خاصة بالمعاقين تواکب المعايير العالمية وتکون موحدة في جميع الدول.</strong>
<strong>وعليه، تستهدف الدراسة الحالية اقتراح قاعدة بيانات للإعاقة في المنطقة العربية في ضوء التصنيف الدولي لأداء الوظائف والإعاقة والصحة </strong><strong>International Classification of Functioning, Disability and Health (ICF)</strong><strong> الذي قامت بإعداده منظمة الصحة العالمية عام 2001.</strong>
<strong>يرکز التصنيف الدولي </strong><strong>ICF</strong><strong> على ثلاث قضايا أساسية هي: بنية الجسم، والنشاط، والمشارکة. وبذلک فهو إطار لوصف الجوانب المختلفة للأداء البشري حينما يتعرض لظروف صحية أو إعاقة معينة؛ وهو نظام تصنيف وليس أداة قياس.</strong>
<strong>ومن أهم التوصيات التي خرجت بها الدراسة:</strong>
<strong>1</strong>- <strong>مراجعة قواعد بيانات الإعاقة في المنطقة العربية في ضوء التصنيف الدولي </strong><strong>ICF</strong><strong>.</strong>
<strong>2- تدريب وتوعية المهتمين بشؤون الإعاقة في المنطقة العربية بمعايير التصنيف الدولي </strong><strong>ICF</strong><strong>.</strong>
<strong>3- نشر ثقافة قواعد بيانات المعاقين والتصنيف الدولي </strong><strong>ICF</strong><strong> في وسائل الاعلام المرئية والمقروءة والمسموعة.</strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107425.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107425_f5651f4ddb4901a298b2de2c70f36633.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
الوعي بالاستخدامات التربوية لشبکات التواصل الاجتماعي لدى معلمي التعليم الثانوي العام بمحافظة سوهاج “دراسة ميدانية”
280
376
AR
فيفي
أحمد توفيق
مدرس أصول التربية
محافظة سوهاج
10.21608/mfes.2015.107429
<strong>نعيش الآن في عصر التکنولوجيا والانفجار التقني والمعرفي والثقافي ، ومن الضروري أن نواکب هذا التطور ونسايره ونتعايش معه ونحاکيه ونترجم للآخرين إبداعنا ونبرز لهم قدراتنا عل</strong><strong>ى</strong><strong> الابتکار ، فقد أصبحت التکنولوجيا من ضرورات الحياة وغدا الأخذ بها شکلاً من أشکال التحديث ومواکبة العصر ، ولأنَّ الوعي بمفهوم التکنولوجيا من شأنه أن يؤدي إلى توظيف ناتج وفعّال في مختلف المجالات</strong><strong> <sup>(<strong>[1]</strong>)</sup></strong><strong> .</strong>
<strong>فمع بداية القرن الحادي والعشرين أصبحنا نعيش نظاماً عالمياً جديداً تسوده تطورات وتغيُّرات دقيقة ومعقدة ، لا نستطيع أن نحدد متى ستتوقف ؛ لذا فقد أصبح لزاماً علينا أن نعيش هذا العصر بکل ما فيه من إيجابيات وسلبيات ، وأن ننفعل به ونتفاعل معه ، ويجب أن يکون لنا دورٌ فاعلٌ فيما يدور حولنا في مختلف المجالات وإلاَّ </strong><strong>ف</strong><strong>سنعيش وکأننا في جزر منعزلة</strong><strong><sup>(<strong>[2]</strong>)</sup></strong><strong> .</strong>
<strong>ولذا فإنَّ ما يعيشه الجيل الحالي والأجيال القادمة يختلف کم</strong><strong>َّ</strong><strong>اً وکيفاً ، عمَّا کانت تعيشه الأجيال السابقة ، وإذا افترضنا أنَّ أحد أجدادنا عاد للحياة مرة ثانية ونظر إلى ما آل إليه عالم الأرض من تحولات جذرية فقد يُصَابُ بالغربة ويعتقد أنَّه يعيش في کوکب آخر يختلف إلى حد کبير عمَّا کان يعيش فيه من قبل</strong><strong> . </strong>
<strong>فلقد</strong><strong> ساهمت ثورة الاتصالات وتکنولوجيا المعلومات في حالة من التقارب والتواصل وکسر الحواجز وإزالة الفواصل ومتابعة الأحداث والتجول اللامکاني بما تملکه من قدرات ووسائط تقنية عديدة يضاف لها کل يوم تقنيات ووسائط جديدة محاولةً معايشة الواقع الالکتروني بکل إدراکاته الحسية ، والتي جعلت العالم قرية کونية صغيـرة</strong><strong><sup>(<strong>[3]</strong>)</sup></strong><strong> .</strong>
<strong>وبالإضافة إلى ما سبق فإن</strong><strong>َّ</strong><strong> عالم اليوم شهد ثورة</strong><strong>ً</strong><strong> في عالم الاتصالات والتي من المؤکد أنَّها ستتزايد مع عالم الغد ، حيث يتعاظم دورها في إلغاء المسافات والحواجز بين الدول والشعوب بما يجعل أنماط الحياة في الدول المتقدمة تفرض نفسها على العالم حاملة معها آثارها الإيجابية والسلبية وهو ما يُوجِب تحقيق التطوير الشامل للخطط التعليمية والتربوية في العالم العربي بحيث تسعى أهدافها إلى تعظيم الاستفادة من الآثار الإيجابية وتقليص وتجنب الآثار السلبية</strong><strong><sup>(<strong>[4]</strong>)</sup></strong><strong> .</strong>
<strong> ويتبيَّن مما سبق تطور وسائل الاتصال واعتماد الشعوب والأفراد عليها في المعرفة والأخبار وفى شتى مناحي الحياة ، وقد أدى ذلک إلى انتشارها ودخولها في کل بيت من بيوت الأسر المصرية ، وأصبح من الصعب التحکم في انتشارها واعتماد الأفراد عليها . </strong>
<strong>إنَّ استخدام الشبکات الاجتماعية في التعليم له العديد من المميزات التي من ضمنها : توسيع دائرة المتعلمين بتوفير سهولة التواصل بينهم وبين المعلم ، وکذلک نشر الثقافة التقنية وتوسيع مدارک الطلاب باطلاعهم على أحدث المستجدات في مجال دراستهم ، وأخيراً إعطاء الفرص لبعض الطلاب الذين يعتريهم الخجل عند مواجهة المعلم للتعبير عن آرائهم کتابة مما قد يساعدهم على الإبداع</strong><strong> <sup>(<strong>[5]</strong>)</sup></strong><strong> .</strong>
<strong>ممَّا سبق يتضح أنَّ لشبکات التواصل الاجتماعي استخدامات عديدة في مجال التعليـــم والحقيقة أن استغلال إمکانات التکنولوجيا خطوة مهمة لتحقيق التمکن العلمي ولاکتساب مهارات دراسية . ولکن يمکن لتلک التکنـولوجيا أن تکون سلاحاً ذي حدين عندما لا تتم رقابة دقيقة لهذا الاستخدام . </strong>
<strong> </strong>
<strong>إنَّ العالم يعيش في مجتمع المعلوماتية الذي جعل منه قرية صغيرة ، تؤدي فيه تکنولوجيا المعلومات والاتصالات الدور الأکبر في إنتاج المعرفة ، ورغم أن مواقع التواصل الاجتماعي أُنشِئَتْ في الأساس للتواصل الاجتماعي بين الأفراد ، فإن استخدامها امتدَّ ليشمل مختلف الأنشطة من تداول المعلومات الخاصة بالأحداث السياسية والاقتصادية والاجتماعية ، والدعوة إلى حضور الندوات والمؤتمرات وغيرها وهي بناءً على ذلک أتاحت للشباب فرص التعلم والقيام بمسؤولياتهم الاجتماعية من خلال أدوارهم التي يقومون بها داخل الأسرة والمجتمع</strong><strong><sup>(<strong>[6]</strong>)</sup></strong><strong> .</strong>
<strong>وقد أسهمت شبکات التواصل الاجتماعي في تطوير العملية التعليمية ؛ حيث أوجدت مفاهيماً جديدةً وأساليباً حديثةً تواکب التطورات السريعة لثورة الاتصالات والمعلومات ، وباعتبار أنَّ المعلم يعد حجر الأساس في العملية التعليمية والرائد لها کان لزاماً عليه أن يکون على وعي باستخدام شبکات التواصل الاجتماعي في مجال التعليم ، وکيفية الاستفادة من هذه الاستخدامات في تطوير العملية التعليمية والنهوض بها وهذا ما حاولت الباحثة الوقوف عليه في البحث الحالي .</strong>
<br clear="all" />
<strong><strong>[1]</strong></strong><strong>- عماد شوقي سيفين ، المعلم في عصر العولمة والمعلومات رؤية عصريـة في إعداد المعلم تکنـولوجيـا من الناحيتين النظرية والتطبيقيـة ، القاهرة : عالم الکتب ، 2011 م ص ص 9 ، 10 . </strong>
<strong><strong>[2]</strong></strong><strong>- علي السيد الشخيبي ، علم اجتماع التربية المعاصر – تطوره – منهجيته – تکافؤ الفرص التعليمية ، القاهرة : دار الفکر العربي ، 2009 م ، ص388 . </strong>
<strong><strong>[3]</strong></strong><strong>- هشام يوسف مصطفى علي العربي و أحمد عبد العظيم أحمد سالم ، " دور شبکات التواصل الاجتماعي في تشکيل الوعي السياسي لطلبة الجامعات المصرية " دراسة ميدانية " ، المؤتمر العلمي الدولي الرابع (العربي السابع) بعنوان " التعليم وثقافة التواصل الاجتماعي " ، المنعقد في جامعة سوهاج ، کلية التربية بسوهاج في الفترة من 24 – 25 إبريل 2013 م ، ص 255 . </strong>
<strong><strong>[4]</strong></strong><strong>- محمد جابر محمود رمضان ، " رؤية تربوية لبعض ملامح البيئة التربوية اللازمة لتحقيق التعليم المستمر " ، المؤتمر العلمي الدولي الرابع ( العربي السابع ) ، مرجع سابق ، ص 489 . </strong>
<strong><strong>[5]</strong></strong><strong>- </strong><strong>منار إبراهيم فوزي حسنى ، " استخدام شبکات التواصل الاجتماعي في التعليم : ما له وما عليه " متاح على : -</strong>
<strong>rs.ksu.edu.sa/68758.html. </strong><strong> تم الرجوع إليه بتاريخ 22/10/2013م . </strong>
[6]<strong>- جامعة البترا ، " أبعاد استخدام شبکات التواصل الاجتماعي " ، متاح على : -</strong>
<strong>https://www.uop.jo/news/?lang=or&location=default&nid=1745</strong><strong>.</strong>
<strong>تم الرجوع إليه بتاريخ 20/10/2013م . </strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107429.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107429_e6e4ce2e627c683b2ccdab39230a27a4.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
تقييم مستوى الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة في إمارة أبوظبي
378
395
AR
عوشة
المهيري
قسم التربية الخاصة
جامعة الإمارات العربية المتحدة
عبد العزيز
السرطاوي
قسم التربية الخاصة
جامعة الإمارات العربية المتحدة
روحي
مروح عبدات
إدارة رعاية وتأهيل المعاقين
وزارة الشؤون الاجتماعية
بهاء
طه
کلية العلوم التربوية
جامعة القدس
10.21608/mfes.2015.107430
<strong>هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على تقييم مستوى الخدمات العامة والمتخصصة المرتبطة بالأشخاص ذوي الإعاقة.ومن أجل تطبيق الدراسة تم بناء اداة للتحقق من أهدافها، حيث تم تطبيقهاعلى عينة مکونة من (29) من الأشخاص ذوي الإعاقة وعلى (282) من اولياء أمور الاشخاص ذوي الإعاقة وذلک للتعرف على مستوى الخدمات للأشخاص ذوي الإعاقة.</strong>
<strong>ومن أجل التأکد من صدق وثبات أداة الدراسة، تم تقنينها بالاعتماد على صدق المحکمين واستخراج معاملات ارتباط الفقرات مع الدرجة الکلية، والتحقق من ثباتها باستخراج معامل ثبات الاتساق الداخلي للفقرات والذي بلغ (0.94) على الدرجة الکلية لمستوى الخدمات. وبعد استخراج المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية والنسب المئوية لاستجابات مجتمع الدراسة، والإجابة عن أسئلة باستخدام البرنامج الإحصائي </strong><strong>(SPSS)</strong><strong>، والتي أظهرت أن الخدمات العامة المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة في إمارة أبوظبي في مستوى مرتفع، إلا أن الخدمات المتخصصة ظهرت بمستوى متوسط حيث ظهر نقص في بعض هذه الخدمات. وبناءً على ذلک قدمت الدراسة مجموعة من التوصيات أهمها: التوسع في الخدمات المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة في إمارة أبوظبي کماً وکيفاً وفي مراحل مبکرة من العمر واستحداث خدمات التأهيل المهني التي تتناسب مع متطلبات سوق العمل.</strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107430.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107430_9d706156010c259736b9a88df971e76b.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
الإدارة الذاتية مدخل للارتقاء بکفاءة المدرسة المنتجة في ضوء خبرات بعض الدول : دراسة تحليلية
397
531
AR
نعمات
عبد الناصر أحمد
مدرس التربية المقارنة والإدارة التعليمية
بکلية التربية بأسيوط – جامعة أسيوط
10.21608/mfes.2015.107432
<strong>يشهد عالمنا المعاصر تغييرات ومستجدات متسارعة ومعقدة في ذات الوقت في جميع جوانب الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية والثقافية وغيرها، ولعل من أهم هذه التغيرات هو تعاظم موجات التطور العلمي والتکنولوجي وتسارع تطبيقاته في الفکر الاقتصادي وأساليب العمل والإنتاج، وأدي ذلک إلى ظهور التکتلات الاقتصادية، واقتصاد المعرفة، وتزايد فرص الإنتاج کثيف المعرفة، وهذا يشکل بدوره تحدياً ضخماً أمام النظم التربوية، من هنا کانت أهمية إعداد رأس المال البشري وتحقيق الهدف الإنمائي للنظم التربوية لتستجيب لمتغيرات هذا العصر. </strong>
<strong>والتعليم هو المدخل الحاکم لتقدم المجتمعات، کما أنه يتأثر بدرجة کبيرة بالظروف الاقتصادية التى يعيشها المجتمع، حيث ينعکس ذلک على تمويل التعليم وبصفة خاصة في الدول النامية حيث يواجه الإنفاق على التعليم في المجتمع المصري العديد من المشکلات التى تؤثر على قدرته على تقديم مخرجات تعليمية ملائمة لسوق العمل وتظهر مؤشرات تمويل التعليم في مصر عجز الموارد المالية عن تلبية متطلبات إصلاح التعليم حيث بلغت ميزانية التعليم في الموازنة العامة للدولة في العام 2010م / 2011م حوالي 8.46 مليار جنية بنسبة 4.3% من الإنفاق العام (1.1% للتعليم العالي، 3.2% للتعليم العام)</strong> <sup>(1)</sup>، <strong>والاعتماد على مصدر وحيد للتمويل وهو التمويل الحکومي دون الاستعانة بموارد المحليات أو آية موارد أخري، فمخرجات التعليم منتج تتطلب جودته وتواجده على ساحة المنافسة العالمية الإنفاق عليه فالتمويل واحد من أهم التحديات التى تواجه التعليم، وعامل أساسي لضمان جودته وتأهيله ليتلائم مع متطلبات سوق العمل. </strong>
<strong>وعلى ذلک کان الاهتمام بتنويع مصادر تمويل التعليم وبصفة خاصة في الدول النامية، وضرورة البحث عن مصادر تمويل أخري تدعم مخصصات التعليم في الموازنة العامة للدولة، وأصبحت الدول المتقدمة تعتمد على تعدد مصادر التمويل للتعليم، والبحث عن آليات أخري تهتم بإعداد الإنسان المنتج الذي يجمع المعرفة والإنتاج معاً. </strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107432.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107432_c6f066526e769396d640521c443fa707.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
31
1
2015
01
01
شبکات التواصل الاجتماعى وتأثيرها على مهارتي التفاوض التربوي والعلاقات التبادلية البينشخصية لدى معلمات رياض الأطفال بکلية التربية : دراسة تقويمية
533
676
AR
أحمد
حسين عبد المعطي
أستاذ أصول التربية المساعد
بکلية التربية – جامعة أسيوط
10.21608/mfes.2015.107434
<strong>يشهد العالم منذ عقدين إرهاصات بزوغ عصر جديد أطلقته المتغيرات والمستجدات العلمية والتکنولوجية التي ما زالت تداعياتها السلبية والإيجابية مستمرة على عالمنا المعاصر بشکل متسارع ، واستطاعت تلک " المستجدات أن تفرض تغيراتها على بنية النظام العالمي بشکل عام والمجتمع المصري بشکل خاص، فأصبحت عدة دول تعيش بمعزل عن الأحداث والتطورات العالمية، ومن ثم کان لابد أن تستجيب مؤسساتها التعليمية والبحثية لهذه التطورات والمستحدثات بما يکفل لها تطوير وتنمية المجتمع". (محسن محمد العبادي ، 2002 ، 20 ) </strong>
<strong> ولا شک أن انتشار التکنولوجيات المتطورة مثل الوسائط المتعددة وشبکة المعلومات العالمية أسفر عن تغيرات ذات دلالة في جميع جوانب النظام التعليمي : فلسفة وأهدافاً وطرائق وإدارة ؛ ولذا بات على النظم التعليمية أن تعد نفسها لتتواءم مع هذه التقنيات الحديثة وکيفية استخدامها، ليس فقط من أجل توصيل المعرفة وتنمية المهارات، بل وأيضاً من أجل تسهيل عملية الاتصال بينها وبين الأفراد المستفيدين ؛ بشکل أکثر کفاءة وفاعلية. ( مرکز الامارات للدراسات والبحوث الإستراتيجية ،</strong><strong> </strong><strong> 2000 ، 165 – 169 ) . </strong>
<strong>وتسهم التقنية الحديثة للاتصالات بدور مهم في الحياة اليومية للأفراد وتختلف صورها فمنها ما هو لأدوات التسويق أو نشر معتقدات ومنها ما هو للمتعة وقضاء الوقت فيها ، وکما تختلف صورها تختلف أهدافها وأهميتها بصورة عامة ، وإحدى أهم هذه التقنيات شبکات التواصل الاجتماعي التي أثمرت إيجابيات لا يمکن إغفالها أوالتقليل من أهميتها وکذلک لها سلبيات لا يمکن غض الطرف عنها وعن خطورتها . (جامع الثنيان ، 1433هـ ، 3)</strong>
<strong>لذا فقد غدت تکنولوجيا الاتصالات وتطبيقاتها سمة أساسية للتعليم العصري في المجتمعات المتقدمة ، وبخاصة بعد ظهور شبکة المعلومات، وما أحدثته من فيضان معلوماتي، وما حققته من سهولة وسرعة في الحصول على المعلومات ؛ وسرعة في الاتصالات دون التقيد بحدود الزمان والمکان. ( أمل سعيد محمد حباکة ، 1999)</strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107434.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_107434_5dce65e4885718f7d1d5a130a93e078d.pdf