جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
مدى تأثير بعض العوامل المحفزة لمعلمي الرياضيات للمشارکة في دورات التنمية المهنية عبر الإنترنت في دولة الکويت
1
46
AR
أنور
حسن محمد
أستاذ مشارک
قسم المناهج وطرق التدريس - کلية التربية الأساسية - الکويت
عـفيفة
حسين الـداود
أستاذ مشارک
قسم المناهج وطرق التدريس
کلية التربية الأساسية – الکويت
صلاح
عيسى الثويني
أستاذ مساعد
قسم تکنولوجيا التعليم
کلية التربية الأساسية – الکويت
10.21608/mfes.2018.105395
هدفت الدراسة إلى معرفة العوامل المحفزة لمعلمي الرياضيات في دولة الکويت للمشارکة في برامج التنمية المهنية عبر الإنترنت. شارک في هذه الدراسة (1800) معلماً لمادة الرياضيات في جميع المراحل التعليمية (إبتدائي، متوسط، ثانوي). اتبعت الدراسة المنهج الوصفي، واستخدم الباحثون استبيان کأداة للدراسة. توصلت الدراسة إلى الآتي: 1) يوافق المعلمين المشارکين في الدراسة بأن الملاءمة بالوقت والمکان تعمل على تحفيز معلمي الرياضيات في دولة الکويت على المشارکة في برامج التنمية المهنية عن طريق الإنترنت بدرجة عالية، 2) يوافق المعلمين المشارکين في الدراسة بأن التعاون مع الآخرين يعمل على تحفيز معلمي الرياضيات في دولة الکويت على المشارکة في برامج التنمية المهنية عن طريق الإنترنت بدرجة عالية، 3) يوافق المعلمين المشارکين في الدراسة بأن التکنولوجيا تعمل على تحفيز معلمي الرياضيات في دولة الکويت على المشارکة في برامج التنمية المهنية عن طريق الإنترنت بدرجة بين المتوسطة إلى العالية، 4) لا توجد فروق ذات دلالة إحصائياَ بين المعلمين في استجاباتهم حول مدى تأثير (الملاءمة بالوقت والمکان), (التعاون مع الآخرين) و(التکنولوجيا) في تحفيز معلمي الرياضيات في دولة الکويت على المشارکة في برامج التنمية المهنية من حيث (الخبرة التدريسية – المرحلة التعليمية – المنطقة التعليمية).
<strong> </strong>
The purpose of this study is to examine the factors that motivate mathematics teachers in Kuwait to participate in online professional development. The participants are (1800) mathematics teachers from all levels of schools (elementary, middle, high). The study is descriptive, and the researchers use a questionnaire as the tool of the study. The study results are the following: 1) participants are agree that the convenience of (time and place) motivate mathematics teachers in Kuwait to participate in online professional development, 2) the participants are agree that cooperation with others motivate mathematics teachers in Kuwait to participate in online professional development, 3) the participants agreements vary from moderate to a high level that technology motivate mathematics teachers in Kuwait to participate in online professional development, 4) ) There are no statistically significant differences between the participants in their responses about how much the influence of convenient (time and place), collaborate with others, and technology in motivating mathematics teachers in Kuwait to participate in online professional development in terms of (teaching experience – educational stage – school district).
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105395.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105395_be1b7b4eb7f7c670b23c48e4a481f411.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
استخدام نموذج "نيدهام البنائي" في تدريس العلوم لتنمية التفکير التحليلي وتقدير الذات لدى تلاميذ الصف الثالث الإعدادي
48
88
AR
سماح
فاروق المرسي الأشقر
أستاذ المناهج وطرق تدريس العلوم المساعد
کلية البنات – جامعة عين شمس
10.21608/mfes.2018.105397
يمر العالم اليوم بتطور مستمر في شتى المجالات خاصة في مجال المعرفة والتفکير والمعلومات, وقد أصبح التفکير ونوعه ودرجته يمثل معيارا لتقدم الأمم أو تخلفها؛ لذا بات لزاما على المختصين في مجال التعليم إعادة النظر في الأساليب التربوية والتعليمية التي تلائم هذا الوضع, وذلک من خلال تدريب المتعلمين على إعمال عقولهم وتنمية تفکيرهم.
ونحن نعيش اليوم فترات تتطلب منا التفکير الواعي والسليم، وعدم قبول أية ادعاءات بدون دليل أو تفسير علمي لها؛ وبالتالي فنحن في حاجة لتربية النشء تربية علمية سليمة وواعية، تربية تساعدهم على امتلاک مهارات التفکير، والقدرة على الحوار والمناقشة الهادفة، وامتلاک مهارات التحليل بعيداً عن الحفظ والاستظهار.
وتنمية مهارات التفکير لدى المتعلمين أحد أهم أهداف تدريس العلوم والتربية العلمية؛ وذلک لما لمناهج العلوم من دور بالغ الأهمية في تنشيط ذهن المتعلم واستثارة تفکيره وقدراته العقلية.
والتفکير التحليلي Analytical Thinkingهو أحد أشکال التفکير الذي يمثل ضرورة تفرضها متطلبات العصر الحديث الذي يتسم بتطور المعرفة والمعلومات، ويحتاج إلى عقلية محللة تتعامل بطريقة إيجابية مع ما يواجهها من مواقف وقضايا ومشکلات مختلفة، فبالتحليل يقف الإنسان على دقائق الأمور وتفاصيلها.
والتفکير التحليلي يساعد الفرد على النظر إلى المشکلات التي تواجهه نظرة تحليلية فاحصة؛ لإدراک العلاقات بين الأفکار والمقارنة بينها والتنبؤ من خلال معرفة التفاصيل الدقيقة للمشکلات وتحديد کافة أبعادها والوصول إلى حل لها (Shabatat,et.al.,2010).
وتندرج مهارات التفکير التحليلي ضمن مهارات التفکير المعرفية التي حددتها الجمعية الأمريکية لتطوير المناهج والتعليم، باعتبار مهارات التفکير هي معالجات ذهنية تمارس وتستخدم عن قصد في معالجة المعلومات أو المواقف وحل المشکلات وتسهم هذه المهارات المتعددة في فاعلية التفکير.
ويعرفه (إبراهيم أبو عقيل، 2013،9) بأنه القدرة العقلية التي تمکن الطالب من تفحص المشکلة وأفکارها وتقسيمها إلى مکونات أصغر فرعية؛ مما يؤدي إلى فهم أجزاء المشکلة بشکل أکبر؛ وبذلک يتمکن من إجراء عمليات أخرى على هذه الأجزاء.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105397.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105397_cc4b94fca064f95198324c1ee587534b.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
الکفاءة الإنتاجية الکلية لأقسام کليات التربية بالجامعات السعودية
90
121
AR
عثمان
شداد المالکي
أستاذ الإدارة التربوية والتخطيط المساعد
المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2018.105399
الکفاءة الإنتاجية الکلية لأقسام کليات التربية بالجامعات السعودية
<strong>أهداف الدراسة: </strong>
هدفت الدراسة الحالية إلى: قياس الکفاءة الانتاجية الکلية للأقسام الأکاديمية في کليات التربية بالجامعات السعودية<strong>.</strong>
<strong>منهج الدراسة: </strong>
المنهج الکمي بغرض قياس الکفاءة الانتاجية وتطورها عبر سلسلةٍ زمنية محددة.
<strong>مجتمع وعينة الدراسة: </strong>
تمثل مجتمع الدراسة في الأقسام الأکاديمية بکليات التربية في الجامعات السعودية، وتم تطبيق الدراسة على الأقسام الأکاديمية في أربع کلياتٍ للتربية في جامعة: (أم القرى، الملک سعود، طيبة، الملک خالد).
<strong>أداة الدراسة: </strong>
استخدم الباحث مؤشر مالمکويست؛ لقياس تطور الإنتاجية الکلية.
<strong>الأساليب الإحصائية والبرمجيات الحاسوبية: </strong>
تم استخدام برنامج Excel لتبويب البيانات وتصويرها، وبرنامج Spss لوصف البيانات، کما تم استخدام برنامج Deap لقياس الکفاءة الانتاجية وتطورها.
<strong>أهم النتائج:</strong>
1- تبين أن هناک خمسةَ أقسامٍ أکاديمية حصلت على کفاءة نسبية تامة (100%) على بيانات العامين الدراسيين: (1434-1435هـ)، و(1435-1436هـ)، وفق التوجه الإدخالي والإخراجي لعوائد الحجم المتغيرة.
2- تبين أن هناک تطوراً في الإنتاجية الکلية للأقسام الأکاديمية وفق مؤشر مالمکويست على بيانات فترتين للعام الدراسي(1434-1435هـ)، کسنة أساس، والعام الدراسي: (1435-1436هـ).
3- التوصل إلى تصورٍ مقترح يوفر آليات وأسس إرشادية؛ لتحسين مستويات الکفاءة للأقسام الأکاديمية غير الکفؤة.
<strong>The Total Productive Efficiency of the Education Faculties Department <br /> in Saudi Universities</strong>
Researcher name: Dr. <strong>Othman Shaddad al-Maliki</strong>.
<strong>Objectives of the study</strong>:
The present study aimed at: Measuring the overall productivity of the academic departments in colleges of education in Saudi Universities.
<strong>Study Methodology</strong>:
Quantitative Approach to Measure Production Efficiency and Development over a Time Series.
The study population is represented in the academic departments of the faculties of education in the Saudi universities. The study was applied to the academic departments in four colleges of education at Umm Al Qura University, King Saud University, Taiba, King Khalid.
<strong>Study tool</strong>:
The researcher used the <strong><em>Malmquist</em></strong><em> <strong>Index</strong></em> to measure the overall productivity development.
<strong>Statistical methods and computer software</strong>: Excel was used for data tabulation and imaging, the SPSS program for describing data, and the Deap program was used to measure production efficiency and development.
<strong>Main results:</strong>
It was found that there are five academic departments obtained full efficiency (100%) on the data of the academic years: (1434-1435H) and (1435-1436), according to the direction of the introduction and output of the variable volume returns.
It was found that there is a development in the total productivity of the academic departments according to the <strong><em>Malmquist index</em></strong> on the data of two periods for the academic year (1434-1435H), as the base year, and the academic year: (1435-1436).
To arrive at a proposed vision that provides mechanisms and guidelines; to improve efficiency levels for inefficient academic departments.
<strong>The main recommendations of the study:</strong>
Building the plan of the Education College in a developmental manner, according to the academic reference sections, in order to maximize the benefit from the results in the current study.
Establish a specialized unit to measure efficiency in the faculties of education, follow to the College Agency for Quality; to achieve full efficiency, and achieve competitive advantage.
<strong> </strong>
<strong> </strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105399.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105399_9ecabd1a36a4a17fa214abff620583f4.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
" دور الإدارة المدرسية في معالجة ظاهرة التنمر المدرسي بالمرحلة المتوسطة من وجهة نظر الطلاب والطالبات بمدينة جدة "
123
150
AR
إلهام
حامد سلامة الشريف
جدة/ المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2018.105403
<strong>عنوان الدراسة :</strong> دور الإدارة المدرسية في معالجة ظاهرة التنمر المدرسي بالمرحلة المتوسطة من وجهة نظر الطلاب والطالبات بمدينة جدة .
<strong>هدف البحث:</strong>
هدفت الدراسة إلى الکشف عن الدور المطلوب من الإدارة المدرسية لمعالجة ظاهرة التنمر المدرسي بالمرحلة المتوسطة، و التعرف على مدى توافر ممارسة الإدارة المدرسية لدورها في معالجة ظاهرة التنمر المدرسي من وجهة نظر طلاب المرحلة المتوسطة، ومعرفة المقترحات التي يمکن أن تسهم في تفعيل دور الإدارة المدرسية في معالجة ظاهرة التنمر المدرسي.
<strong>منهج البحث:</strong>
ولتحقيق أهداف البحث استخدمت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي بالمسح الاجتماعي.
<strong>مجتمع وعينة البحث:</strong>
تکون مجتمع الدراسة من طلاب وطالبات المرحلة المتوسطة بمدينة جدة بالمملکة العربية السعودية، وقد تم تطبيق الدراسة على عينة حجمها (120) من مجتمع الدراسة.
<strong>أداة الدراسة:</strong>
قامت الباحثة ببناء استبانة لجمع البيانات من عينة الدراسة تتکون من أربعة أبعاد هي: تنفيذ اللوائح والقوانين، والمشارکة المجتمعية، والإرشاد الطلابي، والأنشطة الطلابية.
<strong>المعالجات الإحصائية:</strong>
لتحليل البيانات من عينة الدراسة سيتم استخدام معامل ألفاکرونباخ للثبات، والمتوسطات الحسابية.
<strong>النتائج والتوصيات:</strong>
خلصت الدراسة إلى العديد من النتائج من أهمها: أهمية الدور المطلوب من الإدارة المدرسية لمعالجة ظاهرة التنمر المدرسي بالمرحلة المتوسط جاء بدرجة کبيرة، بينما توافر هذا الدور جاء بدرجة متوسطة، مما يدل على وجود فجوة بين درجة الأهمية ومدى التوافر. قدمت الدراسة مقترحات عدة من أهمها: تنمية مهارات مديري المدارس الثانوية في مجال التعامل مظاهرة التنمر المدرسي وتوفير مناخ مدرسي يسوده الالتزام والعدالة والعلاقات الإنسانية.
<strong>Study Title</strong>: <strong>The role of Intermediate school Management in in treating school bullying, from students’ point of view in Jeddah city</strong>
<strong>Objectives</strong>: The study aimed to uncover the role required of the school administration to address the phenomenon of bullying school in the middle stage, and to know the availability of the practice of the school administration for its role in dealing with the phenomenon of bullying school.
<strong>Study Methodology</strong>: To achieve the research objectives, the researcher used the analytical descriptive method in social survey.
<strong>Community and Sample Study</strong>: The study population is composed of students and students of the intermediate stage in Jeddah, Saudi Arabia. The study was applied to a sample of size (120) of the study population.
<strong>Study Tool</strong>: The researcher constructed a questionnaire to collect data from the sample of the study consisting of four dimensions: implementation of regulations and laws, community participation, student counseling, and student activities.
<strong>Conclusions and Recommendations</strong>: The study reached several results, the most important of which is: The importance of the required role of the school administration to deal with the phenomenon of school bullying in the middle stage came to a great extent, while the availability of this role came to a medium degree, indicating a gap between the degree of importance and availability.
الإدارة المدرسية، التنمر المدرسي، المرحلة المتوسطة. School Management,school bullying,intermediate stage
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105403.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105403_fb0839c260abce56b93bb4289b41d0fe.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
الثقافة التنظيمية وعلاقتها بالنمو المهني للمرأة السعودية في المراکز القيادية التابعة لوزارة التربية والتعليم
152
164
AR
إيمان
عبد الملک حسين راوه
ماجستير في الإدارة التربوية
المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2018.105404
هدفت الدراسة إلى التعرف على الأبعاد المختلفة للثقافة التنظيمية، وتفحص علاقتها بالنمو المهني للمرأة السعودية من خلال دراسة تصورات القياديات والمديرات العاملات ضمن إدارات وقطاعات وزارة التربية والتعليم السعودية ممن توليّن وظائف قيادية. تم استخدام المنهج الوصفي المسحي.
تکونت عينة الدراسة من 250 فردا، مقسمين الى 78 مديرية (قيادات عليا) و172 مشرفة (قيادات وسطى) من القياديات التربويات (مديرات, مشرفات, رؤساء أقسام) في الإدارات التعليمية التابعة لوزارة التربية والتعليم في المملکة العربية السعودية. اعتمدت الدراسة على أداة جيرت هوفستد (Hofsted, 1991) المستخدمة في دراسة (الرشيد،2002)، کأساس لتطوير أداة الدراسة الخاصة بقياس الأبعاد الثقافية السائدة، کما اعتماد الدراسة على أداة بيرغمان وهالبيرغ Bergman & Hallberg, 2003))، کأساس لتطوير أداة الدراسة الخاصة بقياس النمو المهني.
توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج من أهمها أن أهم أبعاد الثقافة التنظيمية السائدة في الإدارات والقطاعات التابعة لوزارة التربية والتعليم في المملکة العربية السعودية من وجهة نظر القياديات: البعد الذي يرکز على الرقابة المحکمة، ثم البعد الذي يرکز على النتائج، ثم البعد الذي يرکز على السلوک الواقعي، البعد الذي يرکز على النسق الإداري المغلق، ثم البعد الذي يرکز على الوظيفة، وأخيرا البعد الذي يرکز على المهنية (الأداء). کما توصلت الدراسة إلى أن درجة النمو المهني لدى القياديات العاملات في الإدارات والقطاعات التابعة لوزارة التربية والتعليم في المملکة العربية السعودية مرتبة تنازليا کالآتي : الإنجاز، ثم بيئة العمل، ثم فرص الترقية. کما توصلت الدراسة إلى أن إن الأبعاد الثقافية السائدة في الإدارات والقطاعات التابعة لوزارة التربية والتعليم بالنمو المهني من وجهة نظر القياديات هي علاقة ايجابية دالة احصائيا باستثناء البعد الذي يرکز على الرقابة المحکمة حيث کانت العلاقة سلبية مع النمو المهني.
قدمت الباحثة عدة توصيات من أهمها: اجراء الدراسات للثقافة السائدة، في الوزارة في المجال المعني، للاسترشاد بها، في صياغة أهدافها، واستراتيجيات تنفيذها، وفي متابعة تقييم فعالية تنفيذها، وضرورة إيلاء البُعد الإنساني اهتماما أعلى، ضمن الممارسات التنظيمية الخاصة باستراتيجية تعزيز الحاکمية، والإدارة والقيادة الرشيدة، لتحقيق حياة نوعية، وضرورة إيلاء اهتمام أکبر لإدارات التربية والتعليم، من خلال التوسع في توزيع السلطة، واعتماد اللامرکزية، مع التأکيد على الشفافية لضمان سلامة استخدامها. والتوسع في مشارکة موظفاتها، بالقرارات الخاصة بهن، وفي رعاية مصالحهن الشخصية، وفي فتح قنوات الاتصال معهم.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105404.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105404_b9376d2bc773d21c58015ff22178fd56.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
التأصيل الشرعي لمفهوم الوحدة والمواطنة من منظور إسلامي
166
198
AR
سلامة
مخيضير بن مسفر الحجيلي
معلم
المملکة العربية السعودية
وزارة التعليم
الادارة العامة بمنطقة المدينة المنورة
10.21608/mfes.2018.105406
يهدف البحث إلى بيان التأصيل الشرعي لمصطلح المواطنة والوحدة الوطنية من خلال التعريف بالمصطلح، وتأصيله الشرعي من خلال الأدلة من القرآن الکريم والسنة النبوية وعلماء الإجتهاد والتعرف على مقومات وأبعاد الوحدة الوطنية. وقد توصل الباحث من خلال بحثه إلى:
إن مصطلح المواطنة والوحدة الوطينة من المصطلحات العالمية، نظراً لما أن ما تشهده الاقطار العربية والاسلامية من رياح الفتن والتفرقة والتشوية في محبة الأوطان فلم يجمع الباحثون على تعريف محدد لها، وبيان ما لها من دلالات، ومعانٍ، وحدود، وفقاً لاختلاف المدارس، والمناهج الفکرية التي ينتمي إليها الباحثين.
أن معاني المواطنة والوحدة الوطنية في القرآن الکريم تتجلى في العديد من المواضع، منها: جعل الله تعالى حب الوطن والانتماء إليه مطلب شرعي حيث قرن الله تعالى حب الدين مع حب الوطن والوحدة الوطنية؛ لذلک يتوجب على المواطن البر والعدل الذي أمرهم به الله لمن لم يقاتل في دينه ولم يخرج من وطنه، فالجمع بينهما مؤشر على مکانه کل منهما في الإسلام وکذلک في النفوس.
واکتنفت السنة النبوية بين ثناياها، ودلالاتها، مرتکزات المواطنة والوحدة الوطنية ودعائمهما، مما يشير ذلک على مدى حرص النبي صلى الله عليه وسلم على وطنه وحبه له واتضح ذلک عندما هاجر الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابة من مکة المکرمة إلى المدينة المنورة تارکين جميع ما يملکون من متاع وأموال فراراً بدينهم بقى شعور الحنين للوطن والانتماء إليه مصاحباً للنبي صلى الله عليه وسلم، کلما مر عليه قادم سأله عنها، واهتز قلبه شوقا ًإليها.
کما أن المواطنة والوحدة الوطنية من القضايا التي تحظى باهتمام بالغ من قبل علماء الاجتهاد نظراً لخطورتها على أمن المجتمع واستقراره فقد بين علماء الاجتهاد أهمية المواطنة والوحدة الوطنية ويظهر ذلک جلياً من خلال ما أجمعوا عليه بأنه إذا دخل العدو ديار الإسلام يکون قتاله فرض عين على کل مسلم، وأن يدعي الإنسان بأنه وطني ويحمل الجنسية الوطنية.
لذا فمن المناسب اتباع تعاليم الدين الإسلامي الصحيحة ومحاربة الفکر المشوه عن الإسلام ونشر العدل والمساواة والالتزام بما جاء في القرآن والسنة النبوية من مبادئ أخلاقية حسنة، الدعوة إلى التسامح في الإسلام کونه جزء من قيم المواطنة والوحدة الوطنية، والذي من شأنه يوفر الأمن والاستقرار، ويقضي على کل ألوان التعصب والحقد والکراهية ضد الآخرين.
The purpose of the research is to clarify the legalization of the term citizenship and national unity through the definition of the term and its legalization through evidence from the Holy Quran, Sunna and the scholars of ijtihad and to identify the elements and dimensions of national unity. The researcher reached through his research to:
1- The concept of citizenship and national unity is one of the universal terms, since the Arab and Islamic countries are witnessing the Sedition, discrimination and distortion in the love of nations. The researchers did not collect a specific definition of it and to show its Significance, meanings and limits according to the different schools and intellectual curricula that researchers belong to it.
2- The meaning of citizenship and national unity in the Holy Quran is reflected in many places, including: God made the love of the homeland and belonging to it a legitimate demand where God linked the love of religion with the love of the homeland and national unity; so, it is incumbent upon the citizen to do righteousness and justice, which Allah has ordered upon them for those who did not fight in his religion and did not leave his homeland, The combination of them is an indication of the status of each of them in Islam as well as in the souls.
3- The Prophet's Sunnah was Included between its folds and its significances, the pillars of citizenship and national unity and their pillars, this indicates the extent to which the Prophet (peace be upon him) was keen on his homeland and his love for it, this was clear when the Prophet (peace be upon him) and who is with him migrated from Mecca to Madinah leaving all their possessions and money to flee with their religion, and there was a feeling of nostalgia for the homeland and belonging to it, accompanied the Prophet (peace be upon him), and whenever someone passed by, he asked him about it, and his heart shook longing for it.
4- Citizenship and national unity are issues of great concern to scholars of ijtihad, because of their danger to the security and stability of society, Ijtihad scholars have shown the importance of citizenship and national unity, this is evident through the unanimous agreement that if the enemy entered the land of Islam, fight him would imposing on every Muslim, and he claims to be a citizen and has national citizenship.
Therefore, it is appropriate to follow the teachings of the true religion of Islam and fight against distorted thought about Islam and the dissemination of justice and equality and the commitment to what is stated in the Koran and the Sunna of the principles of good ethics, Calling for tolerance in Islam as a part of the values of citizenship and national unity, which will provide security and stability, and eliminate all the colors of intolerance and rancor and hatred against others.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105406.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105406_3438e5da5377f52eab1eced44d101bd7.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
واقع أساليب تقويم مقرر الحاسب وتقنية المعلومات في المرحلة المتوسطة
200
219
AR
عبدالرحمن
محمد الغامدي
ماجستير إدارة تربوية
الإدارة العامة للتعليم بمحافظة جدة
10.21608/mfes.2018.105409
هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع أساليب تقويم مقرر الحاسب وتقنية المعلومات في المرحلة المتوسطة في مدينة جدة والتعرف على بدائل التقويم التي يمکن استخدامها. وتحقيقا لأهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي، وتکونت عينة الدراسة من جميع معلمي الحاسب (بنين) في مدينة جدة. وأعد الباحث استبانة إلکترونية تکونت من (24) فقرة موزعة على بعدين (واقع أساليب تقويم مقرر الحاسب للمتوسطة، أساليب التقويم البديل المناسبة لمقرر الحاسب للمتوسطة)، وکانت أبرز نتائج الدراسة ما يلي: أن الاختبارات التحصيلية غير مناسبة في تقويم الحاسب، کما يتضح أن الأساليب الحالية للتقويم فيها إرهاق للمعلم، وتحتاج إلى وقت کبير لتنفيذها، وعدد الحصص لا يکفي، بالإضافة إلى أن عدد الطلاب وعدد الأجهزة في المعلم لا يتناسب مع الأساليب الحالية للتقويم. ويرى المعلمون اقتصار اختبار الجانب النظري على اختبارات الفترات فقط، بينما لا يرون استخدام أسلوب الاختبار الشفهي في تقويم الجانب النظري. واستخدام أسلوب الملاحظة في تقويم الجانب العملي، وکذلک استخدام أسلوب المشروع في تقويم الجانب العمل.
<strong> </strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105409.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105409_2322b70b5303f183e44c2cb88d36d480.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
تقييم برامج الموهوبين من وجهة نظر قادة المدارس والمعلمين والطلاب: دراسة ميدانية في محافظة طريف
221
238
AR
محمد
عايد وازن الرويلي
معلم ثانوي
محافظة طريف - منطقة الحدود الشمالية .
المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2018.105410
إن الله سبحانه وتعالى يحث الإنسان على ضرورة استخدام العقل، والتفکر والتدبر فيما حوله من هذا العالم،والاستفادة من ذلک قال تعالى: ” وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِنْدَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ ” <strong>(سورة القصص:76).</strong>
وتعد نعمة العقل من أعظم نعم الله على البشر، فيه يفرق الإنسان بين الأشياء والأضداد، ويعرف منافعها وخواصها ومضارها في الأمور الدينية والدنيوية، ويتساوى في هذه النعمة البشر کافة،ولکن هناک صفوة منهم اختصها الله بملکات الحکمة والتفوق والتميز بشکل غير عادي في مجال أو أکثر من مجالات الحياة تعرف بفئة الموهوبين، قال تعالى: ” يُؤْتِي الْحِکْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَ الْحِکْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا کَثِيرًا وَمَا يَذَّکَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ ” (البقرة: 269) وإذا وُجدتْ هذه الصفوة العناية والرعاية يبرز منهم العديد من القادة المبدعين والمبتکرين في المجالات المختلفة،والمصلحين والعلماء والمخترعين، والذين لا تتجاوز نسبتهم في أي مجتمع – کما ذکرت معظم البحوث والدراسات – (2-5)%من أفراد المجتمع <strong>(القطاعي، وآخرون، 2000 :23).</strong>
وقد اهتمت المملکة العربية السعودية بالموهوبين والمتفوقين إيماناً منها بأنهم يشکلون الأساس في صناعة الحضارة الإنسانية، وإدراکاً منها لأهمية هذه الفئة من الطلاب في تقدم المجتمع،فقد بدأ الاهتمام غير الرسمي برعاية الموهوبين في المملکة العربية السعودية منذ بداية تأسيسها وبداية التعليم الديني فيها، وتطور هذا الاهتمام مع تطور الحياة في المملکة،غير أن الاهتمام الرسمي بالموهوبين لم يبدأ إلا في عام 1969م وهو العام الذي صدق فيه مجلس الوزراء السعودي على وثيقة سياسة التعليم في المملکة ؛ إذ ورد ضمن تلک الوثيقة أکثر من بند يؤکد أهمية رعاية الموهوبين والمتفوقين في المؤسسات التربوية السعودية <strong>(عامر :340:2009).</strong>
ولخادم الحرمين الشريفين الملک عبد لله بن عبد العزيز – رحمه الله - کلمة عن الموهبة تضمنت الآتي:”إن مهمتنا جميعاً في عصر الإبداع، صقل الموهبة وتجسيدها على الواقع لخدمة الدين والوطن”،ومؤسسة الملک عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع هي مؤسسة وطنية حضارية، تتشرف برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملک عبد الله بن عبد العزيز – حفظه الله - للمؤسسة ولمجلس الأمناء وتتمثل رسالتها في دعم بناء وتطوير بيئة ومجتمع الإبداع بمفهومة الشامل في المملکة لکي يتمکن الموهوبون وبفئاتهم المختلفة من استغلال وتسخير مواهبهم لخدمة الوطن، وتعمل على تحقيق أهداف استراتيجية، أبرزها رعاية الموهوبين والمبدعين من الذکور والإناث، ودعم القدرات الوطنية في توليد الأفکار الابتکارية، والسعي لإيجاد رواد من الشباب المبدع الموهوب في مجالات العلوم والتقنية <strong>(موهبة:2010: 4).</strong>
والإدارة المدرسية هي الميدان الفعلي, الذي تتکاتف فيه جهود العاملين في الميدان من إداريين ومعلمين ومشرفين وإخصائيين؛ لتسيير العمل التعليمي والتربوي، لذلک لا يقتصر عملها على الأعمال الإدارية والکتابية فحسب, بل يشمل الجانب الفني, وهو الأهم في العملية التربوية والتعليمية.
ولقد أوصت دراسة (الشلوي:2007:ب) بأنه على الإدارات التعليمية بالمناطق والمحافظات العمل على تأهيل قائدي المدارس من خلال تکثيف الدورات المتخصصة في الإدارة أو في البرامج المطبقة بالمدارس کبرامج رعاية الموهوبين، وکذلک ضرورة ترکيز اهتمام الإدارة المدرسية على الجوانب التربوية أکثر من ترکيزها، واهتمامها بجوانب الإدارة المکتبية ؛لأن الأعمال الکتابية تزيد الإدارة عبء وتعيقها عن تفعيل الجوانب التربوية بالمدرسة.
والإدارة المدرسية في برامج رعاية الموهوبين هي المهيأة لتحفيز وتنسيق جهود العاملين في تلک المنشأة التعليمية, ويتوقف نجاح قائدي المدارس المطبقة لبرامج رعاية الموهوبين على مدى إلمامهم بفلسفة البرنامج, والتفهم لأهداف وخصائص الطلبة الموهوبين, واطلاعهم على کل جديد في مجال رعاية واکتشاف الطلاب الموهوبين. والأدوار الأساسية لقائدي المدارس المطبقة لبرامج رعاية الموهوبين،تشمل على توفير مقر خاص لبرنامج الموهوبين، وتخصيص أوقات للقاء بالطلاب الموهوبين، وتوفير الدعم المادي والإداري لتنفيذ البرنامج، ورعاية الأنشطة الخاصة بالطلاب الموهوبين،وتهيئة الإمکانيات المتوفرة بالمدرسة للبرنامج، ومتابعة سير البرنامج مع المشرف والمعلم <strong>(وزارة التربية التعليم:2:2010).</strong>
والتقويم المعاصر في معناه العام يتضمن الحصول على معلومات وإصدار حکم يحدد مستوى الجودة،واتخاذ القرار المناسب بتعزيز الإيجابيات وعلاج السلبيات ومتابعة التنفيذ ويتم هذا في إطار مجموعة معايير علمية واجتماعية،ومن هذا المنظور يعتبر التقويم بمثابة جهاز التحکم في المنظومة التعليمية بکل جوانبها فهو المسؤول عن مسار العملية التعليمية في الاتجاه السليم <strong>(خليل:17:2011)</strong>.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105410.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105410_edb438878d3aec80595599810809cea7.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
فاعلية تدريس الأحياء باستخدام خرائط التفکير في التحصيل وتنمية مهارات ما وراء المعرفة لدى طالبات الصف الأول الثانوي
240
273
AR
ندى
عبد الله علي آل مانع عسيري
المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2018.105411
هدف البحث الحالي تعرف فعالية تدريس الأحياء باستخدام خرائط التفکير في التحصيل وتنمية مهارات ما وراء المعرفة لدى طالبات الصف الأول الثانوي، ولتحقيق هذا الهدف، اعتمد البحث المنهج الوصفي، والمنهج التجريبي وتم فيه اختيار تصميم للمجموعتين التجريبية والضابطة ذات الاختبار القبلي- البعدي، وقد أعدت الباحثة اختبارًا تحصيلياً، بالإضافة إلى مقياس لمهارات ما وراء المعرفة، وطبقت التجربة على عينة عشوائية من طالبات الصف الأول الثانوي في إحدى مدارس مکة بمنطقة مکة المکرمة بلغ عددها (62) طالبة تم تقسيمها إلى مجموعتين إحداها المجموعة التجريبية البالغ عددها (32) طالبة، درسن وحدة "شوکيات الجلد واللّافقاريات الحبلية" باستخدام خرائط التفکير، والأخرى المجموعة الضابطة والبالغ عددها (30) طالبة، درسن الوحدة ذاتها بالطريقة المعتادة، وقد تم تطبيق أدوات البحث قبلياً على مجموعتي البحث وفي نهاية التجربة تم تطبيق نفس أدوات البحث بعدياً على المجموعتين، وذلک خلال الفصل الدراسي الثاني من العام الدراسي 1431-1432هـ، وقد أشارت نتائج البحث إلى وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى (0.05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي ولمقياس مهارات ما وراء المعرفة لصالح المجموعة التجريبية، کما توصلت إلى أن استخدام خرائط التفکير في تدريس الأحياء کان له فعالية مقبولة تربوياً في التحصيل وتنمية مهارات ما وراء المعرفة لدى طالبات الصف الأول الثانوي، وفي ضوء تلک النتائج، تم تقديم بعض التوصيات والمقترحات.
This research aimed at identifying the effectiveness of teaching biology using thinking maps in achievement and development of metacognition skills of the first secondary female students, To achieve this goal, The descriptive-analytical and the experimental approach were utilized in this research. The pretest-posttest control group design was also adopted, The researcher prepared a science achievement test and a metacognition skills scale for randomly sample, which consisted of (62) first year Secondary female students at the fourteenth Secondary school for girls at Makkah, at Makkah Educational Directorate, It was divided in to two groups: An experimental group (32) student studied the specified unit "Echinoderms and invertebrate cordatum" using thinking maps, while the control group (30) student studied the same unit using the traditional method, At the end of the experiment two post tools (achievement test and metacognition skills scale) were applied for both groups and that was during the second semester of academic year 1431/1432 H.
The results of the study revealed that there were statistically significant differences at level (0.05) between mean scores of the experimental and the control group subjects favouring the experimental group in the post-test of the achievement and metacognition skills. The results also showed that teaching biology using thinking maps is educationally effective in achievement and development of metacognition skills of the first year Secondary students, In light of the research results, the researcher made some recommendations and suggestions
خرائط التفکير,التحصيل,مهارات ما وراء المعرفة. Thinking Maps,Achievement,Metacognition Skills
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105411.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105411_141f33298f5b64ec3b1f3bbc659e96a5.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
تصور مقترح لتفعيل المشارکة المجتمعية في التعليم قبل الجامعي في مصر
307
326
AR
هايدي
مصطفي سيد
السعودية
10.21608/mfes.2018.105414
هدفت الدراسة الحالية إلي التعرف علي واقع المشارکة المجتمعية في التعليم الثانوي العام، وکذلک التعرف علي أهم التغيرات المجتمعيه المعاصرة علي التعليم الثانوي العام ، بالإضافه الي أهم معوقات المشارکه المجتمعية بتلک الصلة ،ووضع تصور مقترح لتفعيل دور المشارکة المجتمعية في دعم التعليم الثانوي ،واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي ،وتم استخدام الأستبانه من إعداد الباحثه کإداه للدراسة ،وبلغت عينة الدراسه (800) من المدرين و المعلمين بمدارس التعليم الثانوي العام بمحافظة أسيوط.
وتوصلت الدراسة إلي مجموعة من النتائج من اهمها، ضعف ثقافة العمل الأجتماعي وعدم وضوح رساله التعليم الثانوي عند معظم القيادات المجتمعية والمؤسسات الأقتصادية وانخفاض المردود من المشارکة مقارنة بتکلفتها.
The current study aimed at ;recognizing the reality of societal participation at general secondary education ,and recognizing the mest recent societal variables that face the general secondary education. The study also aimed at presenting the obstacles of societal participation at this stage and setting a suggested proposal to activate the role of societal participation in supporting general secordary education.
The perspective method was used as the study mebhod. The researcher prepared a questionnaire as a sbudy tool. It was applied on a sample of managers and teachers. whose number was (800) at general secondary schools in Assiut governorate. The study came down to most important findings ,which are represented in ; the weakness of social work culture , the unclear missin of general secondary education for many social leaderships and the lack of out came from the societal participation in comparisen of its cost .
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105414.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105414_75c2905160eacbd23239f3e1de2277a2.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
واقع استخدام إستراتيجية التعليم المتمايز في تدريس مقرر (لغتي الجميلة) من وجهة نظر معلمي ومشرفي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية
328
372
AR
سعد
سليمان مهدي العطوي
السعودية
10.21608/mfes.2018.105415
إن التعليم محور أساسي في بناء المجتمع وتطوره وتقدمه أو تراجعه ، فإذا کان التعليم جيداً تصبح الحياة جيدة، وإن کان التعليم سيئاً فالمجتمع مهدّد بالمخاطر ، والتخلف والانهيار.
تعد اللغة الوعاء الذي يحفظ ميراث الأمة وتاريخها الفکري والثقافي والفلسفي والديني، کما تعد عنصراً مهماً من العناصر التي تتحکم في سلوک الفرد، فهي جزء من کيانه لا يستطيع الاستغناء عنها وإن لم يدرک مکنونها وأهميتها وتعقيداتها(عايش،2003,ص2).
وتؤدي اللغة العربية الدور الکبير في حياة الشعوب العربية، فهي أداة التفکير والتعبير عن حاجات الإنسان وأحاسيسه وعواطفه منذ أقدم العصور حيث لا يستطيع الإنسان أن يفکر من دون اللغة، وهي أداة تواصل بين الأفراد، فعن طريق الکلام والاستماع يستطيع أفراد الجماعة التعرف إلى ما لديهم من أفکار ومعارف وآراء ومشاعر, وعن طريق القراءة والکتابة يستطيع الفرد أن يعبر عن أفکاره وعواطفه وانفعالاته، حيث تعد اللغة مرآة صادقة تعکس صورة واضحة لما عليه الأفراد في المجتمع من ثقافة ونظم وعادات وتقاليد واتجاهات، ومن خلالها يتذوق جمال التعبير، وهي أداة للتأثير والإقناع ووسيلة لتحصيل الثقافات والمعارف (الحارثي، 2008,ص 1).
وقد تعددت طرائق تدريس اللغة العربية، وتنوعت أساليبها بشکل ضمني وصريح، معتمدة هذه الطرق على وسائل تقليدية، ووسائل متطورة وحديثة، حيث لا يوجد طريقة مثلى للتدريس، ولا طريقة تدريس وحيدة، وتعتمد کفاءة الطريقة على مدى تحقيقها لأهداف التدريس، وفعاليتها ببقاء أثر ما تعلمه الطالب، وقدرته على استخدام ما تعلمه في المواقف الحياتية المستقبلية، ومن هذه الطرق الطريقة القياسية والطريقة الاستقرائية، والاستکشافية (فضل الله،2001,ص 18).
وتعد إستراتيجية التعليم المتمايز من الاستراتيجيات الحديثة في التدريس، حيث تهدف هذه الطريقة إلى رفع مستوى جميع الطلاب، والعمل على زيادة إمکاناتهم وقدراتهم الطلاب، وتأخذ في اعتباره خصائص الفرد وخبراته السابقة ,ويستخدم المعلم هذه الطريقة للتحقيق أهداف الدرس من خلال الاستجابة لمستوى الاختلافات بين قدرات واهتمامات المتعلمين (Hall, 2002,p 2).
وأشار (Theisen,&Co, 1995: 2) من أن التعليم المتمايز يعبر عن فلسفة التعليم والتعلم التي تنادي بفردية التعلم، وأن لکل متعلم حاجاته وقدراته المتباينة في الفصول الدراسية، وليس کل متعلم يقوم بما يقوم به متعلم آخر بنفس الطريقة ، والتمايز وسيلة فعالة للمعلمين لتقديم محتوى ذات مغزى والمصمم لتلبية احتياجات المتعلمين والوصول إلى المستويات الملائمة لمساعدتهم على تحقيق أقصى قدر من النمو الصحيح.
وقد تعددت المسميات للتعليم المتمايز، واختلف الباحثون لتحديد طبيعة التعليم المتمايز من حيث کونه طريقة تفکير في التعليم، أو نظرية تعليم، أو نظام تعليمي، أو طريقة تدريس، أو إستراتيجية تدريس، ويتفق الباحث مع من يقول أن التعليم المتمايز إستراتيجية تدريس، حيث تمثل إستراتيجية التدريس الخطة والإجراءات والمناورات، والطريقة والأساليب التي يتبعها المعلم للوصول إلى مخرجات محددة، وهي أعم وأشمل من طريقة التدريس حيث إن الإستراتيجية يتم انتقاؤها تبعاٌ لمتغيرات معينة ( شاهين، 2011,ص 22)
ومن هنا جاءت هذه الدراسة لمعرفة واقع استخدام إستراتيجية التعليم المتمايز في تدريس مقرر ( لغتي الجميلة ) من وجهة نظر معلمي ومشرفي اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105415.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105415_e9e62e2dd957675f174489790721629c.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
متطلبات تحقيق معايير الاعتماد الأکاديمي بجامعة بيشة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس
374
420
AR
سلطان
سياف بن سعد الشهراني
جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية – کلية العلوم الاجتماعية
10.21608/mfes.2018.105418
تعد معايير الاعتماد الأکاديمي في مؤسسات التعليم العالي وضمان الجودة من القضايا التي تحتلُّ مرتبة مهمَّة بين مشروعات التطوير التربوي في الآونة الأخيرة في العديد من دول العالم، وسبَّب ذلک الشعور المتزايد بالإحباط وفقدان الثقة في المؤسسات التعليميَّة القائمة، وتزايد الفجوة بين مخرجات تلک المؤسسات ومتطلَّبات احتياجات سوق العمل، هذا فضلًا عن تزايد الأصوات المنادية بضرورة إخضاع النظام التعليمي بتلک المؤسسات إلى نظام مساءلة أکثر إحکامًا ودقة (عبد الهادي، 2005)
وقد أکَّدت دراسة کلٍّ من (القرني، 2012) و(القميزي، 2011) ضرورة تقويم تطبيق معايير الاعتماد الاکاديمي في الجامعات السعوديَّة ومتطلَّبات تطبيقها، ودراسة المعوِّقات التي تحوْل دون ذلک.
وقد أشارت دراسة فاضل (1432،ص152) إلى وجود قصور في تطبيق الاعتماد الأکاديمي في الجامعات السعوديَّة بشکل عامٍّ، على الرغم من حرص المؤسسات التعليميَّة کافة على رفع مستوى الجودة، إلا أن تطبيقات الجودة فيها ما تزال في بداياتها؛ مما يستدعي معالجة القصور.
وأوضحت دراسة الربابعة (1436،ص3) أن کثيرًا من فرق العمل في الأقسام العلميَّة في العديد من الجامعات العربيَّة تجد صعوبة في معرفة المعلومات التي تطلب من أيَّة کليَّة علميَّة عند تقدُّمها بطلب الاعتماد الأکاديمي، وفي التعرُّف على الوثائق التي يتطلَّبها الحصول على الاعتماد الأکاديمي.
لذا أوصى ( المطوع، 2012) والورثان والزکي ( 2013) بإجراء المزيد من البحوث والدِّراسَات عن واقع الاعتماد الأکاديمي في الجامعات السعوديَّة.
وفي السياق نفسه أوصت دراسة ( الورثان والزکي، 2013) بإجراء المزيد من الدِّراسَات حول تطبيق الاعتماد الأکاديمي في الجامعات الناشئة، وفي ضوء ما تقدَّم تتبيَّن أهميَّة دراسة متطلبات تطبيق معايير الاعتماد الأکاديمي في الجامعات المنشأة حديثًا، ودرجة توافرها.
وتأسيسًا على ماسبق؛ تأتي الحاجة للکشف عن "متطلبات تحقيق معايير الاعتماد الأکاديمي بجامعة بيشة من وجهة نظر اعضاء هيئة التدريس".
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105418.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105418_055651581d61041794710fe0ca17438f.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
أثر الاغتراب النفسي على مستوى أداء المعلمات من وجهة نظرهن بمکتب التعليم بالبرک في محايل عسير
422
459
AR
شمس
علي السلامي
السعودية
10.21608/mfes.2018.105421
على الرغم مما يشهده العالم اليوم من تطورات علمية وتکنولوجية انعکست على کثير من جوانب الحياة المختلفة، وقرّبت المسافات بين الناس، إلا شعور الفرد بأنه غريب على المؤسسة التي يعمل بها ، أصبحت من العوامل التي تؤثر على الاداء، وخصوصاً لدى العاملات بالمهن التعليمية.
حيث حظيت ظاهرة الإغتراب باهتمام کبير من قبل علماء النفس والتربية والاجتماع، باعتبارها ظاهرة تاريخية تضرب بجذورها في الوجود الانساني، وصفة مميزة له، وقد يتعايش الفرد مع اغترابه بصفته جزءًا من حياته ومکونا من مکوناته النفسية والاجتماعية دون أن يشعر، أو يعي حالة اغترابه، ومع التقدم الحضاري والتکنولوجي أصبح اغتراب الفرد عن ذاته أو مجتمعه صفة من صفات هذا العصر، وقد يوصف هذا بأنه اغتراب عن المجتمع أو الحياة، وهذا ما يطلق عليه بالاغتراب العام، بينما يسمى اغتراب الفرد عن مؤسسة ما، أو تنظيم اجتماعي معين بالإغتراب الخاص (زهران، 2004، ص59).
وأصبح مصطلح الإغتراب يحتل مکانة هامة في العصر الحاضر لما يترتب عليه انتشاره ضمن النسق الاجتماعي، أو الأکاديمي العديد من المشکلات والآثار التي من شأنها أن تؤثر في الفرد، وبالمجال التعليمي فإن المعلمة قد تشعر بالاغتراب النفسي الوظيفي وقد يترتب عليه ترک العمل أو انخفاض الاداء الوظيفي ، الأمر الذي يترتب عليه إعاقة نمو الشخصية في مختلف المجالات، والذي قد يؤدي الى نتائج سلبية تؤثر في طبيعة التکيف الاجتماعي والنفسي للفرد، وفي الوقت ذاته قد ينعکس ذلک سلبا على المجتمع من خلال تبدد طاقات الفرد (المحمدي، 2001، ص8).
وبمجال التعليم فقد لقي موضوع الاغتراب النفسي للمعلمات اهتماماً متزايداً من قبل الباحثين في مجالات واسعة لما له من انعکاسات سلبية على سلوکهن واتجاهاتهن في الاداء الوظيفي نتيجة التأثر بالمثيرات البيئية المختلفة , وهذه المظاهر الدالة على الاغتراب جعلت بعض المعلمات يعيشون في حالة قلق وتوتر وانفعال مما يؤثر على صحتهن الجسدية, وبالتالي ينعکس على مهامن وظيفتهن المهنية وسوء الاداء الوظيفي. حيث تتعدد وتتداخل أدوار المعلمة بين الدور المعرفي والتقويمي والإداري، ويتـأثر أداء ذلـک الـدور بالعوامل الشخصية للمعلمةة والبناء الاجتماعي والتنظيمي لمهنة التعليم کمهنة، تتطلب مـستويات کبيرة للالتحاق بها ، وبالتالي تتعدد اسباب الاغتراب النفسي للمعلمة، حيث تختلف مصادر الاغتراب النفسي التي قد تواجهها المعلمة بحسب ظروفها الاجتماعية والنفسية.
وتحاول هذه الدراسة الکشف عن درجة توافر الاغتراب النفسي والاداء الوظيفي لدى معلمات مکتب التعليم بالبرک بمحايل عسير والکشف عن علاقتها بالاداء الوظيفي.
<strong>مشکلة الدراسة:</strong>
تعد مهنة التعليم بطبيعتها، من المهن الضاغطة التي يکثر فيها تعرض المعلمات للضغوط النفسية، من خلال تنوّع المهام الوظيفية کالتدريس والمهام الادارية والتربوية، وما يترک ذلک من آثار نفسية کثيرة منها شعورها النفسي بالاغتراب عن مهنتها أو الوسط البيئي الذي تعمل فيه، والضغوط النفسية، مما يؤثر على الاداء، حيث اشارت نتائج دراسات کثيرة على أثر الاغتراب النفسي على الاداء الوظيفي في قطاع التعليم وقطاعات أخرى، مثل دراسة ميرة (2009) التي توصلت الى وجود علاقة بين الإغتراب والأداء الوظيفي عند التدريسيين الجامعيين ، ودراسة أبو سلطان (2011) التي توصلت الى الاغتراب الوظيفي وعلاقته بالأداء الوظيفي للعاملين في وزارة التربية والتعليم ، وبشايره (2011م) حول الملل الاکاديمي لدى معلمي المرحلة الثانوية وعلاقته بالاغتراب الاجتماعي والاداء الوظيفي" وإبراهيم (2004م) التي توصلت الى وجود علاقة بين الإغتراب النفسي وبمستوى ونوعية الطموح ومستوى الأداء المهاري ، ودراسة عبد المطلب (2013م) التي تبين فيها علاقة الإغتراب الوظيفي بالاحتراق النفسي والاضطرابات الجسمية لدى عينة من المعلمين . وبالرغم من کثرة الدراسات إلا أنها قليلة تلک التي اجريت على المعلمات، وخاصّة أنه يتطلب تعيين المعلمة بوزارة التعليم أن تخدم بمناطق بعيدة ، مما أصبحت ظاهرة الاغتراب المکاني بالمملکة لدى المعلمات سائدة أکثر من ذي قبل، ونتيجة لما لمسته الباحث من خلال عملها کمعلمة وما تبين لها من شعور بعض المعلمات بالاغتراب النفسي الوظيفي وما يؤثر ذلک على ادائهن، مما حدا بها لاجراء هذه الدراسة .
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105421.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105421_1ed85a3b27dd78b9938f025419cf5e93.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
دور المسؤولية الاجتماعية للأسرة في الحماية الفکرية للأبناء دراسة ميدانية مطبَّقة على أولياء أمور طالبات المرحلة المتوسطة داخل مدينة الرياض
461
499
AR
فوزية
العواد
السعودية
10.21608/mfes.2018.105423
هدفت الدراسة الى التعرُّف على مدى إدراک الأسرة لمسؤوليتها الاجتماعية تجاه الأبناء والتعرُّف على دور الأسرة في تعزيز الحماية الفکرية للأبناء؛ باعتباره أحد جوانب مسؤوليتها الاجتماعية نحو أبنائهاکما هدفت الى التعرُّف على العوامل الاجتماعية التي تحدّ من قدرة الأسرة على القيام بمسؤوليتها الاجتماعية في الحماية الفکرية لأبنائها، والتعرُّف على الآليات المناسبة لتفعيل دور الأسرة في تعزيز الحماية الفکرية للأبناء لتحقيق مسؤوليتها الاجتماعية نحو أبنائها واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي المسحي وبلغت عينة الدراسة (250) طالبة من طالبات المرحلة المتوسطة في بعض مدارس مدينة الرياض حيث استخدمت الباحثة العينة العشوائية البسيطة نظرا لکبر مجتمع الدراسة وأوضحت النتائج أن المتوسط العام لاستجابات أفراد عينة الدِّراسَة على محور مدى إدراک الأسرة لمسؤوليتها الاجتماعية تجاه الأبناء جاء بمتوسط يشير إلى خيار موافق بشدة على أداة الدِّراسَة، وجاء المتوسط العام لاستجابات أفراد عينة الدِّراسَة على محور دور الأسرة في تعزيز الحماية الفکرية للأبناء؛ باعتباره أحد جوانب مسؤوليتها الاجتماعية نحو أبنائها من وجهة نظر أفراد عينة الدِّراسَة بمتوسط يشير إلى خيار موافق على أداة الدِّراسَة، وجاء المتوسط العام لاستجابات أفراد عينة الدِّراسَة على محور العوامل الاجتماعية التي تحد من قدرة الأسرة على القيام بمسؤوليتها لاجتماعية في الحماية الفکرية لأبنائها بمتوسط يشير إلى خيار موافق على أداة الدِّراسَة. وجاء المتوسط العام لإستجابات أفراد عينة الدِّراسَة على محور الآليات المناسبة لتفعيل دور الأسرة في تعزيز الحماية الفکرية للأبناء لتحقيق مسؤوليتها الاجتماعية نحو أبنائها بمتوسط يشير إلى خيار موافق على أداة الدِّراسَة ومن أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة لابد من تقوية البناء الأخلاقي للأسرة من خلال تفعيل دور المؤسسات الاجتماعية ذات العلاقة ولابد من غرس القيم الأخلاقية في سلوک أفراد الأسرة من خلال قيام الجهات الدعوية بدور فاعل حول هذا الأمر، ولابد من توعية الأسرة بحسن العشرة بين الزوجين، ولابد من توعية الأسرة بمخاطر التفکک الأسري على الأبناء.
<strong> </strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105423.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105423_26c340670686c79aaccae1dd6b20a0cf.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
التفکير الرياضي وعلاقته بمهارات التفکير الإبداعي لدى الطلبة الموهوبين في مدينة الرياض
501
542
AR
مروان
عبد الله محمد السلامة
السعودية
10.21608/mfes.2018.105426
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى التفکير الرياضي وعلاقته بمهارات التفکير الإبداعي لدى الطلبة الموهوبين في مدينة الرياض وفقاً لمتغيري الصف الدراسي والجنس.
وتکون مجتمع الدراسة من جميع الطلبة الموهوبين في المرحلة الثانوية في مدينة الرياض والبالغ عددهم (520) طالبٍ وطالبة، وتکونت عينة الدراسة من (105) طالبٍ و(105) طالبة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية العنقودية.
ولتحقيق أهداف الدراسة قام الباحث بتطوير مقياس الخطيب (2006) للتفکير الرياضي وتطبيقه على عينة الدراسة بعد التأکد من دلالات صدقه وثباته، وبلغ معامل ثبات المقياس من خلال الإعادة (0.91)، ومن خلال الاتساق الداخلي (کرونباخ ألفا) (0.93)، کما قام الباحث باستخدام الصورة السعودية من اختبار تورانس للتفکير الإبداعي الصورة اللفظية ( أ ) والذي طوره وقننه خان (1990).
وأشارت نتائج الدراسة إلى أن مستوى التفکير الرياضي لدى الطلبة الموهوبين في مدينة الرياض قد جاء بدرجة متوسطة، بينما جاء بدرجة مرتفعة لمهارات التفکير الإبداعي.
کما أشارت نتائج الدراسة إلى وجود علاقة ارتباطية موجبة بين التفکير الرياضي ومهارات التفکير الإبداعي.
وأخيرًا أوصت الدراسة بضرورة تدريب الطلبة الموهوبين على استراتيجيات بناء الحجج، وصياغة الفرضيات، وإجراء المحاکمات المنطقية، لتنمية ملکة البرهان والتفکير الرياضي، وانتهاج أساليب تعليمية قائمة على الملاحظة، والمبادرة، والاستکشاف، والحوار الايجابي، واحترام الآراء والأفکار المتباينة؛ لتنمية الإبداع والتفکير الإبداعي
التفکير الرياضي,مهارات التفکير الإبداعي,الطلبة الموهوبين
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105426.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105426_92fb57e82eb91d985b841256490d6b24.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
3.2
2018
03
01
الذکاء الروحي وعلاقته بالحل الإبداعي للمشکلات لدى الطلبة الموهوبين في المملکة العربية السعودية
544
588
AR
هيفاء
حمد عبدالعزيز الدعيلج
المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2018.105429
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى الذکاء الروحي وعلاقته بالحل الإبداعي للمشکلات لدى الطلبة الموهوبين في مدينة الرياض. کما هدفت هذه الدراسة الکشف عن الفروق في الذکاء الروحي وحل المشکلات الإبداعي وفقًا لمتغيري الصف الدراسي والجنس. وتکون مجتمع الدراسة من جميع الطلبة الموهوبين في الصفين الأول المتوسط والصف الأول الثانوي في مدينة الرياض والبالغ عددهم (315) طالبًا وطالبة، وتکونت عينة الدراسة من (80) طالبًا و(70) طالبة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية العنقودية. ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بتطوير مقياسين للذکاء الروحي ومقياس لمهارة الحل الإبداعي للمشکلات والتأکد من دلالات صدق وثبات المقياسين.
وأظهرت نتائج الدراسة مستوى متوسط للذکاء الروحي لدى أفراد العينة, ووجود علاقة ارتباطية موجبة بين الذکاء الروحي والحل الإبداعي للمشکلات، وکانت مهارة الوعي أکثر مهارات الذکاء الروحي ارتباطًا بالحل الإبداعي للمشکلات.
ومن جهة أخرى أشارت النتائج إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيًا عند مستوى الدلالة (α=0.05) في مستوى الذکاء الروحي تعزى لمتغير الجنس, بينما کانت هناک فروق في مستوى الذکاء الروحي تغزى لمتغير الصف الدراسي ولصالح طلبة الصف الأول الثانوي.
کما أشارت نتائج الدراسة أيضًا إلى عدم وجود فروق دالة احصائيًا عند مستوى الدلالة (α=0.05) في الحل الإبداعي للمشکلات تعزى لمتغيري الجنس والصف الدراسي، وعدم وجود فروق دالة احصائيًا في مستوى الذکاء الروحي ومستوى مهارة الحل الإبداعي للمشکلات تعزى للتفاعل بين متغيري الجنس والصف الدراسي.
وأخيرًا أوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بالتنشئة الروحية للطلبة الموهوبين من خلال المناهج والبرامج والأنشطة المقدمة لهم، وجعلها ترتکز على الوعي والإدراک العميقين، وتوظيف استراتيجيات حل المشکلات، واستراتيجيات التفکير الإبداعي، لتنمية الذکاء الروحي ومهارة الحل الإبداعي للمشکلات.
الذکاء الروحي,الحل الإبداعي للمشکلات,الطلبة الموهوبون
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105429.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_105429_a02dab655cc0cae85d568e346d458b38.pdf