جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
استراتيجيات المسايرة واستراتيجيات التجنب کمنبئات بالمظهر وصورة الجسم لدى عينة من طلاب الجامعة
1
53
AR
عبدالله
محمد عبدالظاهر الخولى
أستاذ الصحة النفسية المشارک
کلية التربية- جامعة أسيوط
10.21608/mfes.2018.104933
هدفت الدراسة إلى الکشف عن إمکانية التنبؤ بالمظهر البدنى وصورة الجسم من خلال کل من استراتيجيات المسايرة (المواجهة) واستراتيجيات التجنب، وتکونت عينة الدراسة من (165) طالباً جامعياً ( 95 طالبة،70 طالباً)، واعتمد الباحث على المقاييس التالية : مقياس العلاقات الذاتية الجسمية متعدد الأبعادThe multidimensional body-self relation scale (MBSRS-AS) إعداد(Cash,2000) ، ومقياس تجنب صورة الجسم (BIAS) (Body Image Avoidance Scale) إعداد(Maiano,C; Alexandre, J;Morin, Johana, M .,& Jean-Marie,G., 2009) ، ومقياس استراتيجيات مسايرة صورة الجسم (BICSS) Body Image Coping Strategies Scale إعداد (Cash , T ;Santos ,M.,& Williams,E.,2005) ( تعريب الباحث)، واستخدم الباحث عدداً من الأساليب الإحصائية مثل معامل الارتباط ، وتحليل الانحدار المتعدد ، وتحليل المسار. کما کشفت هذه الدراسة عن إمکانية التنبؤ بالمظهر البدنى وصورة الجسم لدى عينة من طلاب الجامعة من خلال استراتيجيات المسايرة والتجنب، وصولاً إلى نموذج تنبوئى يوضح العلاقات والمسارات المؤثرة، وأظهرت نتائج تحليل المسار أن استراتيجيات التجنب (القيود على الطعام، الأنشطة الاجتماعية) ، واستراتيجيات المسايرة ( تحسين المظهر، والقبول الإيجابى العقلانى) هى الأکثر تأثيراً على (الرضا عن مناطق الجسم، والتصنيف الذاتى للوزن).
The current study aims to attempts to detect the predictability
Body Image and Physical Appearance via coping strategies, Avoidance Strategies. Research sample consisted of 165 2
<sup>st</sup>
–year students (both males and females). The researcher used the following scales: (1) Multi-dimensional Body Self-Relation Scale (MBSRS-AS), prepared by Cash (2000); (2) Body Image Coping Strategies Scale (BICSS) Prepared by (Cash , T ;Santos ,M.,& Williams,E.,2005); (3) Body Image Avoidance Scale (BIAS) Prepared by (Maiano,C; Alexandre, J;Morin, Johana, M .,& Jean-Marie,G., 2009), translated by the researcher.The researcher used also a number of statistical methods such as correlation coefficients, multiple regression analysis, and path analysis. The results of the analysis showed that avoidance strategies (food restrictions, social activities) and coping strategies Improvement of appearance, and rational positive acceptance) are the most influential (satisfaction with body regions, self-classification of weight).
<strong> </strong>
الکلمات المفتاحية : استراتيجيات المسايرة ،استراتيجيات التجنب ، المظهر ، صورة الجسم Key words: Coping Strategies,Avoidance Strategies,appearance,Body Image
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104933.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104933_9fe77fd7fff5922d1cd859fb90ca75db.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
تأثير اللغة البرجماتية في الاضطرابات الانفعالية والسلوکية ومشکلات التفاعل مع الأقران لدى أطفال المدرسة الابتدائية في ضوء متغير النوع
55
92
AR
محمود
محمد إمام
أستاذ التربية الخاصة المساعد
کلية التربية – جامعة أسيوط
أستاذ مشارک جامعة السلطان قابوس
محمد
شعبان فرغلي
أستاذ علم النفس التربوي المساعد
کلية التربية – جامعة أسيوط
10.21608/mfes.2018.104935
يُعدّ اضطراب اللغة البرجماتية من الاضطرابات التي تهدد التوافق النفسي والاجتماعي للأطفال في المدرسة الابتدائية، وقد هدفت الدراسة الحالية إلى فحص العلاقة بين اضطراب اللغة البرجماتية وبين الاضطرابات الانفعالية والسلوکية ومشکلات التفاعل مع الأقران وتأثير النوع کمتغير معدل في تلک العلاقة وذلک باستخدام أسلوب تحليل المسار. وقد اشتملت عينة الدراسة الأساسية على361 تلميذ وتلميذة من تلاميذ الصفين الرابع والخامس الابتدائي بأسيوط. وقد تم تطبيق الأدوات التالية: (1) مقياس ملاحظة اللغة البرجماتية،(2) استبيان مواطن القوة والضعف، (3) مقياس تقدير التفاعل للأطفال. وقد تم التأکد من صدق وثبات أدوات الدراسة باستخدام نماذج القياس المتضمنة في التحليل العاملي التوکيدي. واستخدم الباحثان أسلوب تحليل المسار للإجابة على فروض الدراسة، وقد أسفرت نتائج الدراسة عن عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين درجات التلاميذ عينة الدراسة على مقياس ملاحظة اللغة البرجماتية ومقياس الاضطرابات الانفعالية والسلوکية وأبعاده تبعاً لمتغير النوع، ووجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى 0.05 بين درجات التلاميذ عينة الدراسة على بعد التوکيدية والدرجة الکلية، ووجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى 0.01 على بعد التعاون لصالح الذکور من مقياس التفاعل مع الأقران؛ وأخيرا أظهرت نتائج الدراسة أن النوع يؤثر کمتغير معدل لتأثير اضطراب اللغة البرجماتية على کل من الاضطرابات الانفعالية والسلوکية والتفاعل لتلاميذ المدرسة وذلک بالنسبة الى کل من مشکلات المسلک، النشاط الزائد، التوکيدية، التعاون، حيث کانت جميع قيم معاملات المسار دالة إحصائياً عند مستوى 0.01. وتمت مناقشة الدراسة وتضميناتها في ضوء الأدبيات النظرية المرتبطة بمتغيرات الدراسة.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104935.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104935_97362f2187cf4da6b2314f8c05bbab18.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
فاعلية برنامج تدريبي لتنمية إيجابية الشباب في ضوء تعزيز مکونات نموذج الأمل في التوجھات الحديثية ( دراسة شبة تجريبية )
94
145
AR
ابتسام
محمود عامر
أستاذ علم النفس المساعد
کلية التربية - جامعة القصيم
10.21608/mfes.2018.104937
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على مدى فاعلية برنامج تدريبي في ضوء تعزيز مکونات نموذج الأمل في التوجهات الحديثة (تنظيم الذات المتعمد، التوقعات المستقبلية الإيجابية،التواصل الإيجابي مع الأقران) والتحقق من أثره على تنمية إيجابية الشباب (الکفاءة ،الثقة ، التواصل ، الطابع الشخصي، الرعاية)، تکونت عينة الدراسة من (44) طالبة من طالبات المستوى الأول التابعين لقسم علم النفس بکلية التربية جامعة القصيم وتم تقسيم العينة إلى مجموعتين تجريبية وضابطة. أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة ( 0.01 ) بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج التدريبي وذلک على مقياس الأمل (مهارات تنظيم الذات المتعمد ، التوقعات المستقبلية الإيجابية، التواصل الإيجابي مع الأقران) ومقياس تنمية إيجابية الشباب (الکفاءة ، الثقة ، الطابع الشخصي ، التواصل ، الرعاية ) لصالح القياس البعدي ، کما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية ومتوسطات درجات أفراد المجموعة الضابطة بعد تطبيق البرنامج علي مقياس الأمل (مهارات تنظيم الذات المتعمد ـ التوقعات المستقبلية الإيجابية ـ التواصل الإيجابي مع الأقران) ومقياس تنمية إيجابية الشباب (الکفاءة ـ الثقة ـ الطابع الشخصي ـ التواصل ـ الرعاية) لصالح أفراد المجموعة التجريبية .
The present study aimed to identify the effectiveness of a training program in light of the reinforcement of the components of the hope model in the modern trends (Intentional self-regulation, positive future expectations, positive communication with peers), and its impact on the Positive Youth Development (competence, confidence, character, connection, and caring), the sample consisted of (44) female students of the first level belonging to the Department of Psychology in the Faculty of Education University of Qassim and the sample was divided into two experimental and control groups. The results of the study showed that there were statistically significant differences at the level of (0.01) between the average scores of the experimental group members before and after the application of the training program on the measure of hope (Intentional self-regulation, positive future expectations, positive communication with peers), and a Positive Youth Development measure The results of the study showed that there were statistically significant differences at the level of (0.01) between the average scores of the experimental group members and the average scores of the members of the control group after applying the program to a measure of (Intentional self-regulation, , positive future expectations, positive peer communication), and Positive Youth Development measures (competence, confidence, character, connection, and caring) for the members of the experimental group.
<strong> </strong>
الکلمات المفتاحية : تنمية إيجابية الشباب Development Youth Positive ـ الأمل Hope ـ البرنامج التدريبي program Training . Youth Development,Hope Positive : keywords
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104937.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104937_5f4fd6bcdddad85e805022bb31eae75a.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
فاعلية خرائط المفاهيم في تنمية مهارات التواصل واتخاذ القرار لدى طالبات جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز The effectiveness of Concept Mapping in Developing communication skills and decision-making of Prince Sattam University student
147
206
AR
خالدة
عباس محمد عباس
أستاذ مساعد کلية التربية بالخرج
10.21608/mfes.2018.104940
هدف البحث الحالي إلى تقصي فاعلية خرائط المفاهيم في تنمية مهارات التواصل، واتخاذ القرار لدى طالبات جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، استخدمت الباحثة المنهج شبة التجريبي، وتکونت عينة البحث من (70) طالبة من طالبات المستوى الثالث، تم تقسيمهن إلى مجموعتين متکافئتين بشکل عشوائي ، مجموعة تجريبية بلغ حجم عينتها(35) درست باستخدام خرائط المفاهيم، ومجموعة ضابطة بلغ حجم عينتها(35) درست بالطريقة التقليدية، وتم تصميم اختبار مهارات التواصل، ومهارات اتخاذ القرار کأداة للبحث تم تطبيقها على مجموعتي البحث قبليًا وبعديًا، وللإجابة عن أسئلة البحث تم حساب المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية لعلامات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة على اختبار مهارات التواصل، ومهارات اتخاذ القرار، ومن ثم استخدمت الباحثة تحليل التباين المتعدد لدراسة فاعلية خرائط المفاهيم في تنمية مهارات التواصل، واتخاذ القرار لدى الطالبات.
<strong>وأسفرت نتائج الدراسة عن:</strong>
1- إن مهارات التواصل اللازم تنميتها لدى طالبات جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، هي:التحدث، الاستماع، الکتابة، القراءة ، الحوار ، والاقناع.
2- إن مهارات اتخاذ القرار اللازم تنميتها لدى طالبات جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، هي: فهم الموقف المشکل، تحديد الهدف، دراسة الحلول المطروحة، ترتيب الحلول، واختيار الحل الافضل.
3- إن استخدام إستراتيجية خرائط المفاهيم لها فاعلية کبيرة في تنمية مهارات التواصل لدى طالبات جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز.
4- إن استخدام إستراتيجية خرائط المفاهيم لها فاعلية کبيرة في تنمية مهارات اتخاذ القرار لدى طالبات جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز.
The study aims to identify the effectiveness of concept maps in developing communication and decision-making skills among students of Prince Sattam bin Abdul Aziz University.Semi-experimental design was used. The study sample consisted of (70) female students of the third level divided into two groups, 35 students studied using conceptual maps. And a control group of (35) studied in the normal manner. In order to answer the study questions, the statistical averages and standard deviations of the experimental and control students' scores were extracted on the skills of communication and decision-making. The multiple variance analysis was used to study the effectiveness of the study.
<strong>The results of the study</strong>:
1- The communication skills required for the development of the students of Prince Sattam University are: listening, writing, reading, dialogue, persuasion.
2- The decision-making skills necessary for the development of the students of Prince Sattam bin Abdul Aziz University are: understanding the situation, determining the objective, studying the solutions presented, arranging solutions, choosing the best solution.
3- The use of strategy maps concepts have a great effectiveness in the development of communication skills among students Sattam bin Abdul Aziz University. .
4 - The use of strategy maps concepts have a great effectiveness in the development of decision-making skills among the students of the University of Sattam bin Abdul Aziz.
الکلمات المفتاحية : خرائط المفاهيم، مهارات التواصل، مهارات اتخاذ القرار. Key words: concept maps,communication skills,Decision Making Skills
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104940.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104940_79742e883a4eccd8b48fa2bfc83943cf.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
مقياس إيجابية الشباب الجامعى فى ضوء نموذج بنائى تکاملى لمعايير الإيجابية فى التوجهات العالمية دراسة استکشافية / سيکومترية
208
263
AR
صبرين
صلاح تعلب
أستاذ علم النفس المساعد
کلية التربية - جامعة القصيم
مدرس علم النفس التربوي – کلية التربية – جامعة عين شمس
10.21608/mfes.2018.104942
سعت الدراسة الحإلىة إلى استکشاف نموذج بنائى تکاملى لمعايير الإيجابية فى التوجهات العالمية فى ضوء النظرة التکاملية للأدبيات الکلاسيکية والمعاصرة کمدخل لإعداد أداة لقياس الإيجابية لدى عينة من المراهقين ببعض کليات جامعة القصيم من خلال دراسستين فرعيتين : دراسة إستکشافىة هدفت إلى التعرف على التطور النظرى والإمبريقى لمعايير قياس الإيجابية فى التراث النفسى السابق والأدبيات النفسية الحديثة ، والمقارنة بينها، واستخلاص أفضلها فى ضوء بعض المؤشرات مثل: ملائمتها للمرحلة العمرية للعينة ، حداثتها ، وإستقرارها ، وثباتها عبر الثقافات المختلفة . ودراسة سيکومترية هدفت إلى التحقق من مدى تطابق النموذج البنائى التکاملى المفترض لمعايير الإيجابية مع بيانات عينة الدراسة فى البيئة السعودية من خلال التحليل العاملي التوکيدي کأحد حالات نمذجة المعادلة البنائية،ثم استخلاص المعايير الخاصة بقياس الإيجابية لدي الشباب الجامعى بمنطقة القصيم،ثم إعداد مقياسا للإيجابية يتمتع بخصائص سيکومترية جيدة (فى ضوء النموذج المفترض الذي يحقق مطابقة أعلى). کذلک التعرف على الفروق فى الإيجابية وفقا لبعض المتغيرات الديموجرافىة الهامة التي أشارت لها الدراسات ذات الصلة وهي : النوع من خلال T.test،التخصص الدراسي،والمستوي الأکاديمي باستخدام تحليل التباين الأحادي على عينة قوامها (417) طالبا بمعدل (109) ذکورا، و(308) إناثا من طلاب جامعة القصيم . وأکدت نتائج الدراسة أن النموذج خماسى البنية يحقق مطابقة أفضل مع بيانات عينة الدراسة من النموذج ثلاثى البنية،کما أسفرت عن تمتع مقياس الإيجابية (المبنى فى ضوء النموذج الأفضل/ خماسى البنية) بصدق وثبات مرتفعين باستخدام طريقة التجزئة النصفية وطريقة ألفا کرونباک، وعدم وجود فروق دالة إحصائيا بين الذکور والإناث فى بعدين من أبعاد الإيجابية والدرجة الکلية فى حين وجدت فروقا دالة إحصائيا بين الذکور والإناث فى بعد تقدير الذات لصالح الذکور ، کما لم توجد فروقا دالة إحصائيا بين المستويات الأکاديمية المختلفة فى جميع أبعاد مقياس الإيجابية والدرجة الکلية، وکذلک بين التخصصات ذات الطبيعة العلمية وذات الطبيعة الأدبية فى جميع الأبعاد والدرجة الکلية.
The purpose of this study was to develop and determine the psychometric properties of a Positivity Scale of University Youth,and exploring an integrated structural model of positivity norms in light of universal orientations based on the complementary view of classical and contemporary literature as an input to develop a positivity measure for a sample of adolescents from Qassim University.Also, verifying the fitting of the presumed structural model (optimism, self-esteem, satisfaction with life, empathy and effective communication, psychological resilience) with the study sample data through the Confirmatory Factor Analysis.Also, check the differences in positivity according to some important demographic variables (gender, academic specialization, academic level)Using One-Way ANOVA.The study sample composed of (417) students of both gender (308) females representing 74% of the sample size and (109) males representing 26% of the various specialties in the faculties of Qassim University.The results of the study showed that the five-structure model achieved a better fitting with the study sample data than the three-structure model.Also,results showed high validety and stability of positivity measure, but there were no statistically significant differences between males and females in the dimensions of positivity and total score, except for the self-esteem dimension in favor of males.There were no statistically significant differences between the different academic levels ,nor between the scientific and literary majors in all dimensions (and the total score) of positivity.
الکلمات المفتاحية: الإيجابية ،معايير الإيجابية ،نموذج بنائى تکاملى،نمذجة المعادلة البنائية،التحليل العاملى التوکيدى. Keywords : Positivity,Positivity Norms,Integrated Structural Model,structural equation modeling
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104942.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104942_09a6a81116812ac1e28c8260ecc28c9d.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
فعالية برنامج ارشادي قائم على إرادة الحياة لتنمية بعض القوى الإيجابية لدى عينة من طالبات الدبلوم العام في التربية
265
316
AR
منى
مصطفى فرغلي
أستاذ مساعد ـ قسم علم النفس
کلية التربية ـ جامعة القصيم
10.21608/mfes.2018.104943
تهدف الدراسة الحالية إلى تعرف مکون من أهم مکونات الکفاءة والإيجابية الذاتية، والمکون النزوعي في النفس لدى الشباب وهى إرادة الحياة، وکذلک بناء برنامج إرشادي تعتمد فلسفته على الأساس التطبيقي لعلم النفس الايجابي داخل سياق البرامج الارشادية القائمة على إرادة الحياة. باعتبارها توجه إيجابي سيساعد تنميته على تنمية بعض قوى الإيجابية المنتقاه في الدراسة الحالية وهى (إدارة التفکير ـ تقدير الذات ـ تحسين الشعور الذاتي بالسعادة النفسية)، بالإضافة إلى استيضاح العلاقة بين متغيرات الدراسة. ولتحقيق هذه الأهداف قامت الباحثة بتطبيق عدد من الأدوات المتمثلة في: مقياس إرادة الحياة، مقياس إدارة التفکير، مقياس تقدير الذات، مقياس تحسين الشعور الذاتي بالسعادة النفسية، البرنامج القائم على إرادة الحياة إعداد الباحثة، وذلک على عينة أساسية من طالبات الدبلوم العام في التربية بجامعة القصيم (المعلمات قبل الخدمة)، وتنقسم العينة الأساسية إلى عينتين فرعيتين: الأولى تتصل بالمبحث التشخيصي السيکو متري وبلغ عددها (100) طالبة، والثانية هى العينة التجريبية التي ستخضع للبرنامج القائم على إرادة الحياة وبلغ عددها (10 ) طالبات، وللتحقق من صحة فروض الدراسة استخدمت الباحثة الأساليب الإحصائية التالية بواسطة الحزمة الاحصائية في العلوم الاجتماعية spss وهى: اختبار "ت" لعينة واحدة <em>one sample T test</em> للتحقق من مستوى إرادة الحياة لدى عينة الدراسة، معامل ارتباط سبيرمان<em>Sperman Correlation</em>: للکشف عن العلاقة بين إرادة الحياة وکل من تقدير الذات والسعادة النفسية وإدارة التفکير، اختبار ويلکوکسون Wilcoxon للکشف عن دلالة الفروق في القياسات القبلية والبعدية والتتبعية في متغيرات الدراسة.
<strong>وتوصلت الدراسة إلى: </strong>
وجود مستوى منخفض من مؤشرات إرادة الحياة لدى عينة الدراسة.
وجود علاقة ارتباطيه دالة إحصائيا بين (إرادة الحياة) وکل من إدارة التفکير، تقدير الذات، الشعور الذاتي بالسعادة النفسية وأبعادها لدى عينة الدراسة.
<strong>· </strong>وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطى طالبات المجموعة التجريبية في القياس القبلي و البعدي على أبعاد مقياس إرادة الحياة والدرجة الکلية له.
<strong>· </strong>وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطى طالبات المجموعة التجريبية في القياس القبلي و البعدي على أبعاد مقياس إدارة التفکير والدرجة الکلية له.
<strong>· </strong>وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطى طالبات المجموعة التجريبية في القياس القبلي والبعدي على أبعاد مقياس تقدير الذات والدرجة الکلية لها.
<strong>· </strong>وجود فروق دالة احصائيا بين متوسطى طالبات المجموعة التجريبية في القياس القبلي والبعدي على أبعاد مقياس الشعور الذاتي بالسعادة النفسية والدرجة الکلية لها.
کما تبين انتقال أثر التعلم للطالبات بعد توقف البرنامج من خلال وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياسين البعدي و التتبعي على أبعاد مقياس إرادة الحياة، إدارة التفکير، تقدير الذات، الشعور الذاتي بالسعادة النفسية والدرجة الکلية.مما يوضح فاعلية البرنامج المستخدم في تحقيق الهدف من تطبيقه.
<strong> </strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104943.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104943_2aea634af15e9a0a35e8e168d3bab56c.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
خطة استراتيجية مقترحة لتنمية ثقافة العمل الحر لدى طلاب التعليم الفني في مصر
318
425
AR
خديجة
عبد العزيز على إبراهيم
الأستاذ المساعد بقسم أصول التربية
کلية التربية – جامعة سوهاج
10.21608/mfes.2018.104944
يسعى المجتمع المصري إلي تحقيق التنمية الاقتصادية بخطى حثيثة نظرًا للتغيرات المتلاحقة بسوق العمل في مصر ومنها التقدم التکنولوجي وتزايد أعداد العاطلين من المتعلمين والخريجين في عالم سريع التغير والتطور لذا يجب إعدادهم لکي يساهموا في التنمية الاقتصادية بشکل فعال ويساعدوا على بناء الاقتصاد القائم على المعرفة في المجتمع.
وأصبح العمل الحر من أهم القوى الدافعة للتنمية الاقتصادية والتنمية الاجتماعية بالمجتمع نظرًا لأنه يساهم بشکل کبير في حل مشکلة البطالة وإيجاد فرص عمل للموهوبين والمبدعين في مجال ريادة الأعمال من الطلاب والخريجين من التعليم مما يدفع عجلة الاقتصاد المصري بشکل کبير ، ولقد أصبح العمل الحر يؤدي إلى وجود اقتصاد مستقل غير تابع وهو الاقتصاد القائم على الإنتاج من قبل المواطنين وهو في الصعود المستمر في العالم في الآونة الأخيرة ، ولکنه يتطلب مناخ تسوده الحرية والمرونة والروح الريادية لدى الأفراد لتکوين قادة الاقتصاد في المجتمع في الوقت الحالي". (Gandini, A., 2016, 137)، ومن ثم أصبح من الضروري نشر وتنمية ثقافة العمل الحر لدى الأفراد بالمجتمع خاصة المتعلمين منهم حتى يکونوا قادرين على اقتحام مجال العمل الحر بعد تخرجهم مباشرة ويوجد اهتمام عالمي بتعليم ريادة الأعمال ونشر ثقافة العمل الحر بالدول المختلفة وفي هذا الصدد يصدر تقرير عالمي عن ذلک يوضح مدى اهتمام الدول المختلفة بريادة الأعمال ونشر ثقافة العمل الحر لدى أفرادها.
ويقوم التعليم بالدور الکبير في نشر وتنمية ثقافة العمل الحر لدى طلابه بشکل علمي ، فعلى مستوى التعليم الجامعي جاءت عدة دراسات اهتمت بتوجيه الطلاب للعمل الريادي والحر منها دراسة فاطمة على (2008)، ودراسة عصام إبراهيم (2015)، ودراسة أسامة الطاحوس (2017)، ودراسة خلف البحيري (2017)، ودراسة هانم سليم (2017) ، ودراسة هشام العربي (2017).
أما دراسة عزة الحسيني (2015)، فقد تناولت بالدراسة تعليم ريادة الأعمال بالمدرسة الثانوية في کل من فنلندا والنرويج وإمکانية الإفادة منها في مصر، وأما دراسة محمود أبو سيف (2016) فقد درست استراتيجيات التربية لريادة الأعمال بعدة دول لدى الاتحاد الأوربي وجنوب أفريقيا في التعليم قبل الجامعي وإمکانية الاستفادة منها في التربية لرياة الأعمال بالتعليم قبل الجامعي المصري.
أما على مستوى التعليم الفني فقد جاءت عدة دراسات في مجال ثقافة العمل الحر منها دراسة سرية عبد الرحيم (2009)، وهي دراسة لاتجاهات طالبات التعليم الصناعي نحو العمل الحر – دراسة مطبقة على مدرسة 15 مايو الثانوية الصناعية بنات ، ودراسة أحمد مهناوي (2014) ودرست دور التعليم الثانوي الفني المزدوج (مبارک کول) في إکساب طلابه ثقافة ريادة الأعمال لمواجهة مشکلة البطالة في مصر.
ومن الدراسات الأجنبية التي أوصت بأهمية وضرورة نشر ثقافة العمل الحر لدى الطلاب بالمدارس وتعليمهم کيفية ممارسة العمل الحر والريادي بالمدارس عدة دراسات بدول مختلفة منها دراسة ( phelps,E.,2007) حيث حثت على ضرورة إکساب الطلاب ثقافة العمل الحر وريادة الأعمال لحل مشکلة البطالة في المجتمع وبصفة خاصة إکسابهم القيم اللازمة لذلک قيم الحرية وتحمل المسؤولية و غيرها من القيم.
ودراسة (Jensent,T.,2014) التي توصلت إلى أن للمدارس دور کبير في تعليم الطلاب کيفية ممارسة الأعمال الحرة خاصة الأعمال الحرة الاجتماعية التي تخدم المجتمع وذلک يتم تدريسها من خلال العلوم الانسانية ويتم تدريب الطلاب عليها باشتراکهم في مشروعات عمل اجتماعية جماعية حتى يکتسبوا المعارف والمهارات اللازمة لممارستها .
وأشارت دراسة (Hobikoglu,E.&Sanli,B.,2015) إلى أن تعليم الطلاب ريادة وممارسة العمل الحر في التعليم الترکي ورعاية الإبداع والابتکار وتنميته لدى الطلاب ، بالاضافة لتعليمهم التکنولوجيا الحديثة اللازمة لممارسة العمل الحر فإن ذلک سوف يؤدي إلى حدوث تأثير إيجابي مباشر على سياسات ممارسة الأعمال الحرة بالمجتمع وتحقيق النمو الاقتصادي.
ودراسة (Hussain,I.&Sajjad.S.,2016) أيضا أوضحت أن إکساب الطلاب الخريجين مهارات کيفية ريادة الأعمال وعلى رأسها کيفية تنظيم المشاريع التي تنمي رأس المال البشري فإنها تساعدهم على التدريب على ممارسة ذلک في المستقبل وتزرع لدى الخريجين الطموحات والنوايا لإنشاء أعمالهم الحرة في المستقبل.
وأکدت دراسة (Afolabi,M.etal.,2017) على أن تعليم وتدريب الطلاب على ريادة العمل الحر في التعليم النيجيري يؤدي إلى زيادة مبادرات التوظف الذاتي وإنشاء أعمال حرة , وتوصي الدراسة بضرورة أن يتم تدريب الطلاب على المشروعات المختلفة خارج المدرسة لتتيح لهم فرصة التعرف على کيفية تنظيم المشروعات المختلفة وإدارتها في المستقبل ، وأوصت بتقديم جوائز للطلاب الذين يقيمون مشاريع واقعية متميزة وتقديم الرعاية لهم مما يدفع عملية التوظف الذاتي بين الخريجين في المستقبل.
ويتضح من تلک الدراسات أهمية قيام التعليم بدوره في نشر ثقافة العمل الحر لدى طلابه والدراسة الحالية ترى أن التعليم الفني هو من أهم أنواع التعليم التي يجب أن تقوم بنشر وتنمية ثقافة العمل الحر لدى طلابه ، لأنه يتم التحاق أعداد کبيرة بهذا النوع من التعليم وارتفاع معدلات البطالة بين خريجيه خاصة التعليم الفني نظام الثلاث سنوات منه حيث تمثل أعداد العاطلين من خريجيه نسبة 47.6% من إجمالي العاطلين في مصر. (الجهاز المرکزي للتعبئة العامة الإحصاء ، 2018).
وبالتالي جاءت الدراسة الحالية لتدرس واقع تنمية ثقافة العمل الحر لدى طلاب التعليم الفني نظام الثلاث سنوات وأهم المتطلبات اللازمة لذلک ومن ثم وضع خطة استراتيجية مقترحة لتنمية ثقافة العمل الحر لدى طلاب التعليم الفني في مصر.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104944.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104944_bc30f29a4a722767617aed2ddb5ed5f6.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
فعالية برنامج تدريبي قائم على القصص الاجتماعية فى إکساب بعض القيم الإيجابية للتلاميذ ذوى الإعاقة الفکرية "القابلون للتعليم" بمنطقة القصيم.
427
482
AR
مکي
محمد مغربي
أستاذ مشارک بقسم التربية الخاصة
کلية التربية – جامعة القصيم
10.21608/mfes.2018.104947
هدف البحث إلى التحقق من فعالية برنامج تدريبى قائم على القصص الاجتماعية فى إکساب التلاميذ ذوى الإعاقة الفکرية فئة "القابلون للتعليم" بعض القيم الإيجابية بمنطقة القصيم، وتضمنت عينة البحث (14) تلميذاً قابل للتعليم، وتتراوح أعمارهم بين (9-12) سنة وتم تقسيمهم إلى مجموعتين متساويتين تجريبية وضابطة، عدد کل مجموعة (7)، وتم تطبيق أدوات البحث المتمثلة فى قائمة القيم الإيجابية لدى التلاميذ القابلون للتعليم (إعداد الباحث)، وطبق البرنامج التدريبى المقترح (إعداد الباحث) على تلاميذ المجموعة التجريبية، وقد تبين من النتائج فعالية البرنامج القائم على القصص الاجتماعية فى إکساب بعض القيم الإيجابية للتلاميذ ذوى الإعاقة الفکرية فئة "القابلون للتعليم" بمنطقة القصيم ، کما تبين أنه لا توجد فروق دالة إحصائيًا بين متوسطي رتب درجات القياس البعدي الأول والقياس البعدي الثاني (التتبعي) للقيم الإيجابية لدى المجموعة التجريبية، وهو ما يؤکد استمرارية تأثير البرنامج وفاعليته فى إکساب بعض القيم الإيجابية لتلاميذ المجموعة.
The current research aimed to verify The effectiveness of a story-based training program in providing children with for Mental Retardation children( Educable) in the Qassim Region The study sample included 14 Educable Mental Retardation children from 9-12 years. They were divided into two groups experimental and control. each group have (7 children). and research tools used in the measure of Learners with A list of positive values for children who are able to learn and the proposed training program Effectiveness of a Training Program Based on social stories In providing children for Mental Retardation children ( Educable) Some Positive Values The results showed effectiveness of the training program based on training program in providing children with for Mental Retardation children( Educable) in the Qassim Region.
Results also found that there are no statistically significant differences between The first and second dimensional measurement of withdrawal behavior to experimental group, which confirms the continued impact of the program and its impact on improving The effectiveness of a story-based training program in providing children with for Mental Retardation children( Educable) in the experimental group in Post measurement.
کلمات مفتاحية : فعالية، القصص، القيم الإيجابية ، التلاميذ ذوي الإعاقة الفکرية، القابلون للتعليم Key words: Effectiveness,Educable Mental Retardation,social stories,Some Positive Values
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104947.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104947_6126efa9690c0b9d3a78737870bc8c92.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
فاعلية برنامج تدريبي لتنمية الإيجابية وأثره على تحسين اندماج طالبات جامعة القصيم (دراسة شبه تجريبية )
484
533
AR
لينـة
أحـمـد الجنـادي
أستاذ مساعد بقسم علم النفس
کلية التربية – جامعة القصيم
استاذ مساعد في کلية التربية –جامعة دمشق
10.21608/mfes.2018.104949
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فاعلية برنامج تدريبي لتنمية السمات الإيجابية, وأثرها على تحسين اندماج طالبات جامعة القصيم . استخدمت الدراسة المنهج شبه التجريبي. تکونت عينة الدراسة من (48) طالبة موزعات إلى مجموعتين : تجريبية اشتملت على (24) طالبة ، ضابطة اشتملت على (24) طالبة. واستخدمت الدراسة مقياس سمات الشخصية الإيجابية إعداد الباحثة ، ومقياس الاندماج الأکاديمي إعداد Schaufeliet el ,.2002)) أسفرت نتائج الدراسة عن وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية قبل وبعد تطبيق البرنامج التدريبي على مقياس سمات الشخصية الإيجابية, ومقياس الاندماج الأکاديمي لصالح القياس البعدي. وأشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين متوسطات درجات أفراد المجموعة التجريبية ومتوسطات درجات أفراد المجموعة الضابطة, بعد تطبيق البرنامج على مقياس سمات الشخصية الإيجابية ومقياس الاندماج الأکاديمي لصالح أفراد المجموعة التجريبية .
The present study aimed to identify the effectiveness of the training program in the development of Positive personality traits Improving the level of Academic engagement among university students. The study sample consisted of 48 student dispensers into two groups: experimental included (24) Student, officer included (24) students. The study used the positive character traits measure by the researcher and the academic engagement measure prepared by (Schaufeliet el ,.2002). The results of the study on the presence of statistically significant differences at the level (0.01) between the mean scores of the experimental group before and after the application of the training program on a Positive personality traits and Academic engagement scale in favor of the dimensional measurement. The results indicated the presence of statistically significant differences at the level (0.01) between the mean scores of the experimental group and the mean scores of members of the control group after the application program on a Positive personality traits and academic engagement scale in favor of the experimental group.
الکلمات المفتاحية : سمات الشخصية الإيجابية,الاندماج الأکاديمي,البرنامج التدريبي. Keywords: Positive personality traits - Academic engagement -Training Program
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104949.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104949_d0dfc15267fe62f9954c0a49d1426241.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
معايير اعتماد مؤسسات التعليم قبل الجامعي فى مصر کمدارس للتنمية المهنية فى ضوء خبرات بعض الدول المتقدمة
535
595
AR
محمد
مصطفى محمد مصطفى حمد
أستاذ مساعد أصول التربية والتخطيط التربوى بکلية التربية بأسيوط
10.21608/mfes.2018.104950
هدف البحث إلى التَعَرف على مدارس التنمية المهنية وأبعادها، ووضع تصوراً مقترحاً لمعايير اعتمادها في ضوء خبرات بعض الدول المتقدمة، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي.
قام الباحث بإعداد استبانة تم تطبيقها على جولتين باستخدام أسلوب دلفاى على عينة من بعض الخبراء المتخصصين في مجال تطوير التعليم قبل الجامعي من أعضاء هيئة التدريس بکلية التربية عام والتربية النوعية والتربية الرياضية في جامعة أسيوط وکلية التربية بالوادى الجديد والهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد والمجلس العربي للطفولة والتنمية حيث بلغت العينة (37) فرداً، وذلک بغرض التعرف على معايير اعتماد مؤسسات التعليم قبل الجامعي فى مصر کمدارس للتنمية المهنية.
وتوصل البحث إلى عدة نتائج من أهمها أن اعتماد مدارس التعليم قبل الجامعي کمدارس للتنمية المهنية في مصر يتحقق بتوافر سبعة معايير هى الشراکة المجتمعية، والمتعلم، والعاملين، والمعلم، والقيادة المدرسية، والأخصائي، ونظم التقويم والدعم الفني.
وقدم <strong>الباحث</strong> في نهاية البحث تصوراً مقترحاً له أهداف ومرتکزات وآليات وضمانات لتحقيقه، يمکن من خلاله اعتماد مدارس التعليم قبل الجامعي في مصر کمدارس للتنمية المهنية في ضوء خبرات بعض الدول المتقدمة.
The research has aimed at defining the schools of professional development and their dimensions, in addition to presenting a suggested proposal of their accreditation standards in the light of the experiences of some advanced countries. The study used the descriptive analytical approach.
The researcher has designed a questionnaire that was applied twice via using the Delphi method on a sample of some experts who are specialized in the field of pre-university education development at Faculty of Education, Faculty of Physical Education, Faculty of Specific Education, Assiut University, Faculty of Education at New Valley, the Arab Council for Cildhood and development, the National Authority for Quality Assurance and Accreditation. The study sample has covered (37) Individuals in order to identify the standards for the accreditation of pre-university education institutions in Egypt as professional development schools.
The researcher came down to some results, most important of which are that the accreditation of pre-university education schools as professional development schools in Egypt is achieved in case there are seven standards which are available at the institution: Community Partnership, learner, employees, teacher, school leadership, specialist and evaluation systems as well as technical support.
The researcher has concluded his research with a suggested proposal which has included objectives, pillars, mechanisms and guarantees to achieve it, and on which the schools of pre-university education in Egypt can be accredited as schools for professional development in the light of the experiences of some advanced countries.
<strong> </strong>
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104950.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104950_23c98a8db9bc8c2d3ea6ab9c15e5f1ba.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
التفاعل بين استراتيجية التعلم المتمرکز حول المشکلات وأنماط التعلم والتفکير في تدريس مقرر علم النفس لتنمية عمليات العلم والاتجاه لدى طلاب المرحلة الثانوية التجارية
597
644
AR
محمد
حسن عمران
أستاذ المناهج وطرق تدريس علم النفس المساعد
بکلية التربية بالوادي الجديد
جامعة الوادي الجديد
10.21608/mfes.2018.104957
لقد منّ الله تعالى على الإنسان بنعمة التفکير والتدبر وميزه به عن غيره من المخلوقات. فالتفکير له دور کبير في حياة الإنسان، فهو الذي يساعده علي توجيه حياته کما يساعده في حل المشکلات التي تواجهه وتجنب الکثير من الأخطاء. ومن هنا فإن تنمية التفکير أمرًا ضروريًا لمساعدة الإنسان على التطوير في أنشطته العقلية وتحقيق أهدافه باستخدام خطوات علمية سليمة.
وتهدف رسالة وزارة التربية والتعليم في مصر إلى تطوير نظام تربوي يقوم علي التميز ويعتمد على موارده البشرية ويستند على معايير اجتماعية بما يسهم في تقدم الدولة في عصر الاقتصاد المعرفي العالمي ، کما تؤکد الوزارة علي ضرورة تعليم وتعلم التفکير من أجل التفکير والذي ينمي لدى المتعلمين الحساسية للمشکلات وتحديدها وتوليد أکبر عدد ممکن من الأفکار والبدائل المتنوعة (وزارة التربية والتعليم 2003).
وبالنظر إلى طبيعة طلاب المرحلة الثانوية الفنية التجارية نجدهم يمرون بالمرحلة العمرية التي تبدأ فيها العمليات العقلية المعقدة في النمو، کما يبدأ فيها تکوين اتجاهاتهم الفکرية، ومواقفهم تجاه القضايا والمشکلات المجتمعية ، وتتبلور فيها مهارات التفکير المختلفة ( بيومي، 2004، 6). وبالنظر إلى أهداف التعليم الثانوي الفني التجاري نجدها تتضمن:
- اکتساب الطلاب ثقافة عامة تساعدهم علي حل المشکلات التي تقابلهم في حياتهم العامة .
- اکتساب الطلاب الثقافة التي تنمي لديهم القدرة علي إصدار الأحکام البناءة في المواقف المختلفة
تحليلا لتلک الأهداف نجد أن التعليم الفني التجاري يسعي إلى تهيئة الطلاب للحياة العملية من خلال تزويدهم بالمهارات والمعلومات والعادات السلوکية التي يحتاجون إليها في الواقع العملي ، وإکسابهم القدرة علي التفکير العلمي وحل المشکلات والتعليم المستمر وتحمل المسئولية. ولن يتحقق ذلک إلا من خلال مقررات دراسية تهدف إلى توجيه الطلاب إلى التفکير المستمر وتنمية عمليات العلم لديهم والتي تمکنهم من استخدام الأسلوب العلمي في مواجهة الحياة وحل مشاکلها.
ولقد أکدت العديد من الدراسات ضرورة الاهتمام بعمليات العلم مثل دراسة الجندي (2005) ، مختار ( 2008)، الربضي (2009) ، وقطيط (2009) صبري ، (2014)، عبد العزيز (2016). وذکر أبو جحجوح (2008، 29) أهمية عمليات العلم إذ أنها تکسب الطلاب اتجاهات علمية إيجابية کحب الاستطلاع وتنمي لديهم مهارات التفکير العلمي وترفع من قدراتهم علي التعلم الذاتي وتزيد دافعيتهم للتعلم وتساعدهم علي الاحتفاظ بالمعلومة المتعلمة مدة أطول، مما ينعکس علي ثقة المتعلم بنفسه.
وإذا کانت جميع الدراسات السابقة تؤکد على أهمية تضمين عمليات العلم وإکسابها للطلاب في جميع المقررات الدراسية، فإن مقرر علم النفس يعتبر أحد المقررات التي ترتبط بمهارات التفکير وعمليات العلم لما يعرضه من مشکلات نفسية واجتماعية تحتاج إلي تأمل وتحليل وفهم وتقييم وإدراک العلاقات واستقراء واستنتاج حتى يصل إلى حلول لتلک المشکلات . ويذکر زيدان (2010 ) أن منهج علم النفس من المناهج التي يمکن استثمارها في تنمية التفکير . حيث يسعي مقرر علم النفس إلى تزويد الطلاب بقدر وافر من الخبرات الاجتماعية والنفسية التي تمکنهم من تحليل الواقع المحيط بهم وفهمه وتقديم العديد من المشکلات الإنسانية والاجتماعية التي تعطي للطلاب الفرصة في التفکير في الحلول غير التقليدية لحل هذه المشکلات المحيطة بهم .
ولتحقيق تلک الأهداف يحتاج تدريس مقرر علم النفس إلى استراتيجيات وطرائق تدريس يکون فيها المعلم موجهًا ويکون المتعلم فيها مشارکًا نشطًا وفعالًا في عملية التعلم يتمکن من ممارسة عمليات العلم المختلفة واکتساب السلوکيات الإيجابية مثل الاعتماد علي الذات والثقة بالنفس وبث روح التنافس والتعاون فيما بينهم .
وقد أوضح کل من أبو لبدة ( 2009)، و زيتون (2002) أن أفضل أنواع التعلم هو الذي يتم من خلال المهام والمشکلات على أن تکون تلک المشکلات واقعية مأخوذة من بيئة الطالب وذات ضرورة ملحة ودلالة ومعنى بالنسبة له حتى يدفعه ذلک إلى حلها والاستفادة منها لحل مشکلات قد تواجهه فى مواقف حياتية جديدة . لذلک يسعي البحث الحالي إلى تنمية عمليات العلم لدي طلاب الصف الثالث الثانوي الفني التجاري باستخدام استراتيجية التعلم المتمرکز حول المشکلات .
وإستراتيجية التعلم المتمرکز حول المشکلات هي إحدى تطبيقات أفکار النظرية البنائية فى التدريس، ويتم من خلالها تغيير صورة المحتوى التعليمي أو الکتب التي بين أيدي الطلاب إلى مادة تعليمية فى صورة مشکلات لا يجاب عنها فى کتب المتعلم وإنما فى دليل المعلم، وهذا يجعل المتعلم يفکر فى حل تلک المشکلات.
ولقد بدأ الاهتمام بهذه الإستراتيجية منذ تسعينات القرن العشرين، وأشار کثير من الباحثين إلى أهميتها من خلال الدراسات التى حاولت استقصاء فعاليتها ، حيث توصلت هذه الدراسات إلى أن الطلاب الذين درسوا بها أحرزوا تعلمًا أفضـل مقارنة بالطلاب الذين درسوا بالـطريقة التقليدية Bordbeer , 2016 ) ) ،Torp & sage , 2012 ) ) .
وعلى الرغم من أهمية التدريس للطلاب باستخدام إستراتيجية التعلم المتمرکز حول المشکلات لأنها تواجههم بالمشکلات وتمنحهم الفرصة لحلها إلا أن هناک نُدرة فى الدراسات العربية التى استخدمتها فى مجال تدريس علم نفس (علي سبيل المثال دراسة عثمان ، 2015).
وإذا کانت عملية التعلم تحدث نتيجة" التفاعل بين مدخلات بيئة التعلم بما يحتويه من محتوى منهج وإستراتيجية تدريس، ومعلم ووسائل وأنشطة من ناحية، وبين استعدادات الطلاب، وقدراتهم العقلية، وسماتهم الشخصية من ناحية أخرى فان شاهين (2011 ، 852) يؤکدان أن استخدام طريقة أو استراتيجية معينة للتدريس لا يعنى بالضرورة أنها مناسبة لجميع الطلاب ، فقد تکون مناسبة للبعض منهم ، وغير مناسبة للبعض الأخر ولهذا فإنه من الضروري محاولة المطابقة بقدر الإمکان بين استعدادات الطلاب والمعالجات التدريسية .
وقد أکدت العديد من الدراسات ,والأدبيات أن لکل متعلم نمطه الخاص في التعلم والذي يختلف به عن الآخرين في استقبال المعلومات ومعالجتها والاحتفاظ بها , بالإضافة أنها أجمعت على أنه يجب مراعاة هذه الأنماط في العملية التعليمية لتحقيق أفضل النتائج, (Sywelem & Dahawy,2010) کما أن تعدد الأنماط التعلم والتفکير يقتضي إتباع نماذج تعليمية متنوعة لتحقيق التواصل مع المتعلمين" (طوافحة والزغلول، 2009، 277) وتطوير استراتيجيات للتعامل مع أنماط التعلم يزيد من تعلم الطلاب بفاعلية (کاظم و خوله ،2004)
والاتجاه السائد الآن هو البحث عن توفير بيئات تعليمية تسهم في تحرير الطاقة الکامنة للدماغ والعمل والتفکير في الموضوع الواحد بأکثر من طريقة Lane, 2012, 26)). لذلک يحاول البحث الحالي تدريس وحدة دراسية من مقرر علم النفس وفق أنماط التعلم والتفکير لطلاب الصف الثالث الثانوي التجاري باستخدام استراتيجية التعلم المتمرکز حول المشکلات لتنمية عمليات العلم لديهم واتجاههم نحو مقرر علم النفس.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104957.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104957_3978cb540614e3715c9de19855c3ae65.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
تطوير الألعاب التعليمية الإلکترونية بإستخدام برنامج " Scratch" لزيادة التفاعل بين قيم الوعى التکنولوجي والبرمجة المرئية لمواجهة الألعاب القاتلة لدى طلاب المرحلة الثانوية
646
692
AR
محمد
سعدالدين محمد أحمد
مدرس تکنولوجيا التعليم
کلية التربية – جامعة الوادي الجديد
10.21608/mfes.2018.104958
هدف البحث الحالي إلى تطوير الألعاب التعليمية الإلکترونية باستخدام برنامج (Scratch) لزيادة التفاعل بين قيم الوعى التکنولوجي والبرمجة المرئية لدى طلاب المرحلة الثانوية ، وذلک لمواجهة الألعاب القاتلة ولتحقيق الهدف من البحث قام الباحث باستخدام أحد برامج الألعاب التعليمية (Scratch) ، حيث تم استخدامه في البحث الحالي؛ لتنمية قيم الوعي التکنولوجي للألعاب الإلکترونية لطلاب المرحلة الثانوية بالوادي الجديد ، کما تم إعداد مقياس بقيم الوعى التکنولوجي و وبطاقة مهارات البرمجة المرئية المرجو اکتسابها من قبل الطلاب من البرنامج ، ولقد تم اختيار عينة إستطلاعية من الطلاب بالمرحلة الثانوية قوامها 38 طالبا، کما تکونت المجموعة التجريبية للبحث من عينة عشوائية من طلاب الصفوف الأول والثاني الثانوي بمدرسة الخارجة الثانوية ، وعبد الناصر الثانوية بمدينة الخارجة بالوادي الجديد ، قوامها 48 طالبا ، حيث تم تطبيق أدوات البحث قبليا وبعديا على المجموعة التجريبية لتحديد دلالة الفروق ، ولقد توصل البحث الى أهمية تطوير الألعاب التعليمية الإلکترونية والتفاعل بين قيم الوعى التکنولوجي والبرمجة المرئية؛ لمواجهة الألعاب القاتلة لدى طلاب المرحلة الثانوية بالوادي الجديد .
The study aims at developing electronic educational games by using Scratch program to increase the interaction between the values of technological awareness and visual programming among secondary stage students to face the fatal games. In order to achieve the goal of the research, the researcher chose one of the educational games programs (Scratch), which is used in the current research to develop technological awareness values of electronic games for secondary stage students at the New Valley. In addition, a measure of the values of technological awareness and visual programming skill cards, to be acquired by the students from the program, were prepared. An exploratory sample of (38) secondary stage students was selected. The experimental group was formed from a random sample (48 students) of the first and second secondary grades students at Al-Kharga Secondary School and Abdul-Nasser Secondary School in Al-Kharga city in the New Valley. The research tools were applied prior and posterior to the experimental group to determine the significance of the differences. The research concluded to the importance of developing electronic educational games and the interaction between the values of technological awareness and visual programming to face the killer games among secondary stage students in the new valley.
الکلمات المفتاحية : الألعاب التعليمية الإلکترونية ، قيم الوعى التکنولوجي ، البرمجة المرئية ، الألعاب القاتلة Key words : Educational Games,Technological Awareness,Visual Programming,Fatal Games
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104958.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104958_0b73880bc826232503a46432a5daf516.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
التأثيرات المباشرة وغير المباشرة لکل من التمکين النفسي والشفقة بالذات والمثابرة الأکاديمية لدي طلاب الصفين الأول والثاني بمرحلة الثانوية العامة
694
732
AR
أسماء
فتحي لطفي عبد الفتاح
مدرس الصحة النفسية کلية التربية جامعة المنيا
10.21608/mfes.2018.104959
هدفت الدراسة إلى اختبار نموذج للتأثيرات المباشرة وغير المباشرةلمتغيراتالتمکين النفسي والشفقة بالذات والمثابرة الأکاديمية علي طلاب المرحلة الثانوية، وبلغت عينة الدراسة الأساسية من (226) طالبا بالمرحلة الثانوية بمتوسط عمري (16.65) وانحراف معياري (0.67) ، وتکونت أدوات الدراسة من مقياسالتمکين النفسي، مقياس الشفقة بالذات، مقياس المثابرة الأکاديمية، وتوصلت للنتائج الآتية:وجود تأثير مباشر للتمکين النفسي في الشفقة بالذات، ووجود تأثير مباشر للشفقة بالذات في المثابرة الأکاديمية، کما وجد تأثير غير مباشر للتمکين النفسي في المثابرة الأکاديمية عبر المتغير الوسيط الشفقة بالذات.
Direct and indirect effect of Psychological empowerment, self-compassion and Academic persistence for the first and second grades in secondary school
This study aimed at examining the model of Direct and indirect effect of Psychological empowerment, self-compassion and Academic persistenceof Secondary Stages Students.The sample of the basic study was 226 secondary students with an average age of 16.65 and a standard deviation of 0.67. Psychological Empowerment Scale, Self-compassion Scale, Academic Perseverance Scale, The following results were found: There was a significant direct effectofpsychological empowerment onself-compassion,There was a significant direct effectofself-compassion onacademic perseverance
الکلمات المفتاحية: التمکين النفسي، الشفقة بالذات، المثابرة الأکاديمية Keywords: psychological empowerment,self-compassion,Academic Perseverance
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104959.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104959_e0845f444ecc07dd106d97c0f23f4493.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
34
12.2
2018
12
01
دور مدير المدرسة الابتدائية بمصر في زيادة وعى المعلم للتوصيف الوظيفي لمهنته(دراسة ميدانية)
734
765
AR
وفاء
إبراهيم الصادق
مدرس بقسم التربية المقارنة والإدارة التربوية
کلية التربية - جامعة السويس
10.21608/mfes.2018.104961
يهدف البحث الحالي إلى التعرف على دور مدير المدرسة الابتدائية بمصر في زيادة وعى المعلم للتوصيف الوظيفي لمهنته, مع استعراض خبرة کندا والولايات المتحدة في هذا المجال, واعتمدت الباحثة على المنهج الوصفي التحليلي, مع إعداد استبانه للتعرف على دور مدير المدرسة الابتدائية في زيادة وعى المعلم للتوصيف الوظيفي لمهنته, ومدى وعى المعلمين أنفسهم بأدوارهم في ضوء التوصيف الوظيفى لهم, وتوصل البحث إلى أن المدير يقوم ببذل جهد کبير لزيادة وعى معلم المرحلة الابتدائية في مصر للتوصيف الوظيفي لمهنته وتبعاً لذلک تم وضع خطة مقترحة لزيادة فاعلية دور المدير في هذا المجال.
The current research aims to know the role of primary school administrator in Egypt to increase the teachers awareness of their occupational description, also it presents Canadian and American experience in this field.
The research depended on the descriptive analystical method, questionnaire aims to know the role of primary school administrator in Egypt to increase the teachers awareness of their occupational description, also to know the limit of teachers awareness of their roles in the light of the occupational description.
It revealed that administrator makes all his efforts to increase the teachers awareness of their occupational description, the Asuggestion has been supposed to increase the effectiveness of the role of primary school administrator in the this field.
الکلمات المفتاحية: مدير,المدرسة الابتدائية-المعلم-التوصيف الوظيفى Key words: administrator - primary school - teacher- occupational description
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104961.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104961_19cd38589c20892b215717332bf7e8d9.pdf