جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
واقع استخدام نظام إدارة التعلم البلاک بورد (Blackboard) من وجهة نظر طلاب جامعة القصيم في دراسة مقرر المدخل إلى الثقافة الإسلامية
1
28
AR
عبد الرحمن
عبد العزيز أبو الحاج
أستاذ المناهج وطرق تدريس العلوم الشرعية المساعد
قسم المناهج وطرق التدريس
کلية التربية – جامعة القصيم
10.21608/mfes.2019.104331
يعد التعلم عن بعد أحد أهم الاستراتيجيات الحديثة في التعليم الجامعي وذو فاعلية عالية کما إنه ذو جدوى اقتصادية عالية. وجاء هذا النوع من التعلم مواکباً للتطور الحديث في التعليم وجزء من الحلول للمشاکل والعوائق التي يعانيها التعليم ومن أهمها العائق الزماني والجغرافي سواءً للأستاذ أو الطالب. وجاءت هذه الدراسة استشرافاً لآراء طلاب جامعة القصيم حول استخدام نظام البلاک بورد (Blackboard) في دراسة مقرر المدخل إلى الثقافة الإسلامية (101 سلم) وواقعه حيث استخدم في هذه الدراسة المنهج الوصفي من خلال الاجابة على استبانة الدراسة. کما کانت عينة الدراسة (152) طالباً من مجتمع الدراسة الذين درسوا المقرر باستخدام نظام البلاک بود (Blackboard). وتم استخدام برنامج تحليل البينات الإحصائية ((SPSS. وترکّزت هذه الدراسة على عدة محاور بقصد استقصاء آراء الطلاب اتجاه نظام (Blackboard) وواقع استخدامه. کما تحدثت الدراسة عن محور التدريب ومحور استخدام البرامج المماثلة ومحور بيان تجربة الطلاب في استخدام نظام (Blackboard). ومن خلال هذه الدراسة تبيّن النتائج أنّ نظام (Blackboard) يحتاج إلى قدر من التدريب والمساعدة کما أن الطلاب استخدموا برامج مماثلة في دراستهم لمقرر واحد على الأقل بالإضافة إلى أنّ الوقت التقريبي الذي يستغرقه الطالب للتدرب على نظام (Blackboard) من ساعة إلى ساعتين تقريباً کما وصف الطلاب تجربتهم في استخدام نظام (Blackboard) في دراستهم بأنها جيدة جداً. واوضحت الدراسة من خلال الاجابة على الاستبانة بأن آراء الطلاب حول دراسة مقرر المدخل إلى الثقافة الإسلامية من خلال استخدام نظام (Blackboard) بأنّه فعّال وتوفّر التدريب إلکترونيا ساعد على فاعلية الدراسة. کما أنّ هذا النظام من الدراسة يعطي أساليب متنوعة من التدريس والتقويم ويثير الدافعة لدى المتعلم مما له الأثر الکبير في تسهيل المقرر الدراسي وفهمه بصوره جيدة. کما أن نظام (Blackboard) يتيح للطالب المشارکة في تطوير المنهج الدراسي وهذا مالا يتوفر في الدراسة بالنظام التقليدي وغيره من الاستراتيجيات الأخرى مما يوضح فاعلية المتعلم ودوره الفعّال في العملية التعليمية. کما وجود التقييم الفوري يعطي الطالب حافزاً وتغذية راجعة سريعة ويساعد على الحد من التعثر الدراسي. ومن الجوانب المهمة في نظام (Blackboard) هو اتاحة المقرر الدراسي بشکلٍ يمکن الطالب من فهمه واستيعابه ووجود ترابط تشعبي يساعد على مراعاة الفروق الفردية بين الطلاب أثناء دراسة المقرر. ومن الأمور المهمة في استخدام نظام (Blackboard) في دراسة مقرر المدخل إلى الثقافة الإسلامية وضوح أهداف المقرر الدراسي وأنشطته وارتباطه بعامل زمني محدد يمکّن الطالب من تنفيذ مهامه وواجباته بوقت محدد ويساعد الطالب على القضاء على التسويف. ومن خلال الدراسة يتضح أهمية الاختبارات والأنشطة القصيرة التي ساعدت الطالب على استيعاب المحتوى والانتقال إلى مرحلة الفهم والإدراک بالإضافة إلى توفر فرصة للطالب بالتعويض في حال الاخفاق. وتبيّن الدراسة وجود الدعم الفني الإلکتروني والمستمر مما ساعد على تفادي العوائق والتي عادة ما تصاحب مثل هذا النوع من التعلم وغالباً يکون عائقاً امام تحقيق الأهداف المرجوة.
Distance learning is one of the most important modern strategies in university education and is highly effective and economically feasible. This type of learning is in line with the modern development in education and a part of the solutions to the problems and obstacles suffered by education, the most important of which is the temporal and geographical obstacle of the teacher or student. The study was conducted in accordance with the views of the students at AL-Qassim University on the use of the blackboard system in the study of the curriculum of the entrance to the Islamic culture (101 lC) and its reality. The descriptive method was used in this study by answering the questionnaire of the study. The study sample consisted of (152) students from the study population who studied the course using the Blackboard system. The (SPSS) program was used to focus on several axes in order to explore the views of the students about the Blackboard system and the reality of use it. The study also discussed the training axis and the axis of using similar programs and the centre of the students' experience in using the Blackboard system. In the course of this study, the results show that the Blackboard system requires some training and assistance. The students used similar programs in their study for at least one course. In addition, the approximate time it takes for a student to train on Blackboard is about one to two hours, Their experience in using the Blackboard system in their study as very good The study explained by answering the questionnaire that the views of students on the study of the curriculum of the entrance to the Islamic culture through the use of the Blackboard system as effective and provide training electronically helped the effectiveness of the study And the system of study It provides a variety of methods of teaching and evaluation and stimulates the learner's motivation, which has a great impact on facilitating the course and understanding of the curriculum well. The immediate assessment gives the student an incentive and a quick feedback and helps to reduce academic stumbling. an important aspect of the Blackboard system is to make the course available so that the student can understand it by hyperlink that helps to take into account the individual differences between students during the course. It is important to use the Blackboard system in the study of the curriculum of the entrance to Islamic culture, the clarity of the objectives of the course and its activities and its connection to a specific time factor enables the student to perform his duties and duties at a specific time and helps the student to eliminate procrastination. Through the study, the importance of tests and short activities that helped the student to absorb the content and move to the stage of understanding and perception in addition to the opportunity to compensate if the student failed. The study shows the existence of electronic and continuous technical support, which helped to avoid the obstacles that usually accompany this type of learning and is often an obstacle to achieving the desired goals.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104331.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104331_6f82e53616f98677114a4276e13f3a63.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
برنامج إثرائى قائم على نظرية الذکاء الناجح لتنمية مهارات التفکير عالى الرتبة والحس العلمى لدى تلاميذ المرحلة الإعدادية
29
87
AR
السعدى
الغول السعدى يوسف
أستاذ المناهج وطرق تدريس العلوم المساعد
کلية التربية بالغردقة – جامعة جنوب الوادى
10.21608/mfes.2019.104332
هدف البحث الحالى إلى تعرف فاعلية برنامج إثرائى قائم على نظرية الذکاء الناجح لتنمية مهارات التفکير عالى الرتبة والحس العلمى لدى تلاميذ الصف الثالث الإعدادى، ولمعرفة أثر المتغير المستقل (البرنامج الإثرائى القائم على نظرية الذکاء الناجح) على المتغيرات التابعة (مهارات التفکير عالى الرتبة، والحس العلمى) طُبقت أدوات البحث (اختبار مهارات التفکير عالى الرتبة- اختبار الجوانب المعرفية للحس العلمى- مقياس الجوانب الوجدانية للحس العلمى) على عينة عشوائية من تلاميذ الصف الثالث الإعدادى بمحافظة الأقصر، وبلغ عددهم (82) تلميذاً، تم تقسيمهم إلى مجموعتين(تجريبية وضابطة)، وقد تبين من نتائج البحث أن هناک فرق دال إحصائياً عند مستوى دلالة (α=0.01) بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية ومتوسطات درجات المجموعة الضابطة فى التطبيق البعدى لاختبار مهارات التفکير عالى الرتبة لصالح المجموعة التجريبية، کما يوجد فرقاً ذا دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α=0.01) بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية ومتوسطات درجات المجموعة الضابطة فى التطبيق البعدى لاختبار الجوانب المعرفية للحس العلمى لصالح المجموعة التجريبية، کما يوجد فرقاً ذا دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (α=0.01) بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية ومتوسطات درجات المجموعة الضابطة فى التطبيق البعدى لمقياس الجوانب الوجدانية للحس العلمى لصالح المجموعة التجريبية، کما توجد علاقة إرتباطية موجبة بين درجات أفراد المجموعة التجريبية فى الأداء على اختبار مهارات التفکير عالى الرتبة ودرجاتهم فى اختبار الجوانب المعرفية للحس العلمى.
The research aimed to investigating the effectiveness of enrichment program based on successful intelligence theory in developing higher order thinking skills and scientific sense of third grade of prep stage pupils, to investigate the effect of independent variable (enrichment program) on dependent variable (higher order thinking skills and scientific sense) ,the research tools are applied (higher order thinking skills test, cognitive sides of scientific sense test and affective sides of scientific sense) on (82) students which randomly selected from third grade of prep stage students in Luxor governorate and are equally divided into two groups (experimental and control), Result<sup>’</sup>s of the research revealed the following outcomes: There was statistically significant differences at the level (0.01) between means of scores of the experimental and control groups in the post test of higher order thinking skills test in favor of the experimental one, Also there was statistically significant differences at the level (0.01) between means of scores of the experimental and control groups in the post test of cognitive sides of scientific sense test in favor of the experimental one, Also there was statistically significant differences at the level (0.01) between means of scores of the experimental and control groups in the post test of affective sides of scientific sense scale in favor of the experimental one, also there is a positive significant correlation equals (0.78) between the scores of the experimental group in the post test of higher order thinking skills test and cognitive sides of scientific sense test.
الکلمات المفتاحية: نظرية الذکاء الناجح، مهارات التفکير عالى الرتبة، الحس العلمى. Key words : Successful Intelligence Theory,Higher Order Thinking,Scientific Sense
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104332.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104332_d7759436e51c48de316d0856246162b3.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
تصور مقترح لتطوير برامج التنمية المهنية بالأکاديمية المهنية للمعلم لتلبية متطلبات الترخيص في ضوء خبرات بعض الدول
88
157
AR
أماني
محمد شريف عبد السلام
مدرس بقسم أصول التربية
کلية التربية – جامعة أسيوط
10.21608/mfes.2019.104333
أدت التغيرات واتجاهات التطوير التي سادت الفکر التربوي المعاصر خلال السنوات الأخيرة، إلى إحداث نقلة نوعية في الفکر التربوي الحديث ومفاهيم التربية، مما أدى إلى إعادة النظر في دور مؤسسات التنمية المهنية، ومقوماتها المادية والبشرية في الوقت الحاضر.
وتلقى مؤسسات التنمية المهنية في العديد من دول العالم اهتماماً کبيراً، انطلاقا من دورها في تقديم برامج التنمية المهنية للمعلمين والعاملين في مجال التعليم، خاصة بعد انتشار مفاهيم التعليم المستمر، والتعلم مدى الحياة. (Bristow& Patrick, 2014,7)
لذا تعد التنمية المهنية للعاملين في مجال التربية والتعليم عاملاً مهماً، ومدخلاً أساسياً من مدخلات المنظومة التعليمية لتحسين الأداء بها، ورفع الکفاءة المهنية للعاملين على مختلف المستويات الوظيفية، وطبيعة أدوارهم القيادية والتعليمية، خاصة بعد تزايد مشکلات التعليم التي ترتب عليها ضعف کفاءة مخرجاته، وعدم المواءمة بينها وبين احتياجات خطط التنمية (خليل، 2015، 40).
وإذا کانت التنمية المهنية - في الوقت الحالي- تشکل ضرورة ملحة لجميع المهن والوظائف، فهي أکثر إلحاحاً وأشد حاجة في قطاع التعليم والتربية ؛ لما يواجهه المعلم في عمله من متغيرات متعددة لا يمکنه مواکبتها إلا بالتزود بالخبرات التي تؤهله لذلک ، فالتنمية المهنية أصبحت جانباً مکملاً لمرحلة الإعداد الأولى للمعلم، حتى أن المعلمين شأنهم شأن غالبية أرباب المهن الأخرى أصبحوا مضطرين إلى الاعتراف بأن إعدادهم الأولى لن يکفيهم لبقية حياتهم، بل عليهم تحديث وتنمية معارفهم ومهاراتهم، أما غياب التنمية المهنية للمعلمين وباقي أعضاء هيئة التعليم فهو بداية تراجع للفکر وانحراف المجتمع عن جدية التقدم والتطوير، بل والاعتماد على المجتمعات المتقدمة الأخرى في کافة متطلبات الحياة والخضوع لإرادتها ومطالبها (عمر، 2013، 60).
لذا لن تنتهي الدعوات إلى الاهتمام بعناصر العملية التعليمية والتي على رأسها المعلم؛ إيماناً بأهمية هذه العناصر وضرورة رعايتها لإنجاح قطاع التعليم الذي ينعکس نجاحه على قطاعات عديدة بالمجتمع، وقد کان إنشاء الأکاديمية المهنية للمعلمين استجابة لهذه الدعوات؛ بهدف الاهتمام والتطوير لهذا القطاع الحيوي، والتي تم إنشائها لتکون مسئولة عن عدة مهام وأهداف من شأنها النهوض بأحوال المعلمين وباقي أعضاء هيئة التعليم، ومعاونتهم على تحقيق أهداف العملية التعليمية بأعلى کفاءة ممکنة، ولتکون المعين والمرشد للمعلم في العديد من الأمور التي يحتاج فيها لمشورة أصحاب الخبرات التربوية.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104333.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104333_6a794dc10af1cf705c84be1c1b68779f.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
اتجاهات المعلمين والمعلمات قبل الخدمة نحو استخدام تقنيات التعليم في التدريس
158
182
AR
ماجد
علي الشريدة
أستاذ المناهج وتقنيات التعليم المساعد
بکلية التربية بوادي الدواسر
جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز
10.21608/mfes.2019.104335
رمت الدراسة الحالية إلى التعرف على اتجاه المعلمين والمعلمات قبل الخدمة المتخصصين في الدراسات الإسلامية بجامعة الأمير سطام بن عبد العزيز بمحافظة وادي الدواسر، إضافة إلى التعرف على مهارتهم في استخدام تقنيات التعليم في التدريس. وقد استخدام الباحث المنهج الوصفي، وتکونت عينة الدراسة من (39) طالب و (44) طالبة في المستوى الثامن. واستخدمت الدراسة مقياس الاتجاه نحو استخدام تقنيات التعليم في التدريس، وطبقت الدراسة في الفصل الثاني من العام الجامعي 1438/ 1439هـ. وکانت من أبرز نتائج الدراسة أن المعلمين والمعلمات قبل الخدمة لديهم اتجاه إيجابي نحو استخدام تقنيات التعليم في التدريس، ويملکون -إجمالًا- مهارة متوسطة في استخدامها، وأن هناک فروقًا دالة إحصائيًّا عند مستوى (α =0,05) بين المعدل التراکمي للمعلمين والمعلمات قبل الخدمة والاتجاه نحو استخدام تقنيات التعليم في التدريس لصالح ذوي المعدل المرتفع، ولم تظهر النتائج فروقًا دالة إحصائيًّا عند مستوى (α =0,05) بين نوع الجنس والاتجاه نحو استخدام تقنيات التعليم في التدريس، وتبين أن هناک علاقة متوسطة بين مهارة استخدام تقنيات التعليم في العملية التعليمية والاتجاه نحو استخدامها. وفي ضوء نتائج الدراسة قدمت الدراسة مجموعة من التوصيات والمقترحات.
This study was aimed to identify the relationship between Islamic Studies Pre-Service Teachers’ attitudes towards the use of Information and Communications Technology ( ICT) in teaching at the College of Education ,Prince Sattam bin Abdulaziz University in Wadi Al-Dawasir. It also aimed to identify teachers’ skills in using ICT in teaching. The study sample consisted of (39) male and(44) female at the eighth level. This study used Attitudes Towards ICT Scale in the second semester of the academic year 1438-1439. The results indicate that the Islamic studies pre-service teachers had a positive attitude towards using technology in the classroom. Also they have average skill in using ICT in the classroom. The study also found that there are statistically significant differences at the level (α = 0.05) between the academic achievement average and the tendency towards using ICT in teaching advanced level students . At the same time it was noticed that there are no statistically significant differences at the level (α = 0.05) between gender and their attitudes towards use of ICT in teaching. Also, the results of the research revealed a correlation between attitudes towards ICT and ICT skill in teaching. The results were discussed and the study presented recommendations depending on the results.
الکلمات المفتاحية: تقنيات التعليم، اتجاهات معلمي قبل الخدمة,مهارات معلمي قبل الخدمة. Key words: information and communications technology (ICT),Pre-service teachers Attitude,s Pre-service teachers skill
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104335.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104335_68c307f1eeb8c2ae44bd04da2c125d95.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
وحدة مقترحة في القضايا البيولوجية المعاصرة لتنمية الوعي البيولوجي والکفاءة الذاتية بمقرر علم النفس لدى طلاب المرحلة الثانوية
183
213
AR
محمد
حسن عمران
أستاذ المناهج وطرق تدريس علم النفس المساعد
کلية التربية-جامعة الوادي الجديد
ابتسام
علي أحمد إبراهيم
مدرس المناهج وطرق تدريس العلوم
کلية التربية-جامعة الوادي الجديد
10.21608/mfes.2019.104337
يمثل العصر الحالي عصر الثورة العلمية والتکنولوجية، وقد أدى هذا التقدم الکبير في العلم والتکنولوجيا إلى ظهور قضايا متعددة في کافة مجالات العلوم المختلفة، ونتيجة لذلک تطورت أهداف التربية العلمية، حيث يتوجب عليها إعداد أفراد قادرين على التکيف والتوافق مع هذا العصر، وذلک لا يتم من خلال نقل المعلومات فقط إلى الطلاب وإنما من خلال تنمية قدراتهم ومهاراتهم التي تمکنهم من هذا التکيف.
وقد أدت الثورة العلمية والتکنولوجية إلى إحداث طفرة هائلة في علم البيولوجيا، فقد تم التوصل إلى الکثير من الاکتشافات والمستحدثات البيولوجية المهمة، ونظرا لهذا التطور الهائل في العلوم البيولوجية، فإن تحقيق هدف التربية العلمية لإعداد أفراد قادرين على التکيف والتوافق يتم من خلال تنمية قدرتهم على الإلمام بالاکتشافات والمستحدثات والمعارف البيولوجية الحالية، ومسايرة ما يستجد في المستقبل، ويتم ذلک من خلال مناهج البيولوجيا التي تدرس في المراحل التعليمية المختلفة.
وتبعا للنظام التعليمي الحالي فإن فروع العلوم تنفصل عن بعضها في المرحلة الثانوية، وبالتالي يدرس علم البيولوجيا منفصل عن الفروع الأخرى للعلوم، ويمکن لمناهج البيولوجيا التي تدرس لطلاب المرحلة الثانوية أن تقوم بدور فعال في تثقيف الطلاب تثقيفا بيولوجيا وذلک إذا أحسن إعدادها، وتم تضمينها بالمعلومات البيولوجية المستحدثة حتى لا تتخلف عن مسايرة عصر الثورة البيولوجية وتطوره. (الوسيمي،2003، 210).
ونظرا لأن طلاب القسم الأدبي من الثانوية العامة انتهت دراستهم لموضوعات البيولوجيا، بالتالي فإن هؤلاء الطلاب لم تتوفر لديهم الفرص الکافية للإطلاع على المستحدثات البيولوجية ومتابعتها، وهذا ما أکدته دراسة (الوسيمي،2003) التي طبقت على طلاب المرحلة الثانوية، ودراسة (زکي، 2012) والتي طبقت على طلاب کلية التربية القسم الأدبي، لذلک فإن الدراسة الحالية تحاول تثقيف الطلاب بالمعلومات والمستحدثات والقضايا البيولوجية المهمة، وذلک من خلال وحدة تعليمي يقدم لهم هذه القضايا التي يجب أن يلموا بها حتى يستطيعوا مواکبة الثورة البيولوجية التي يمر بها هذا العصر.
لذلک کان لابد من الاهتمام بوعي الطلاب بهذه القضايا والمستحدثات البيولوجية کأحد متطلبات التربية العلمية، ويأتي هذا الوعي من خلال امتلاکهم للمعارف والمعلومات المتعلقة بهذه القضايا واتجاههم نحو دراستها.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104337.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104337_062b40badf749cf3343e55191ac4d0f5.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
العلاقة بين الذکاء الوجودى والعوامل الخمسة الکبرى للشخصية لدى طلاب کلية التربية جامعه سوهاج فى ضوء متغيرى الجنس والتخصص الأکاديمى
214
247
AR
هناء
رفعت عبد اللطيف عليوه
قسم علم النفس التربوى- کلية التربية
جامعة سوهاج
سحر
محمود محمد عبد اللاه
قسم علم النفس التربوى- کلية التربية
جامعة سوهاج
10.21608/mfes.2019.104338
استهدفت الدراسة الحالية التعرف على وجود الذکاء الوجودى لدى طلا ب الجامعة، کما استهدفت أيضا معرفة العلاقة بين الذکاء الوجودى والعوامل الخمسة الکبرى للشخصية، وإمکانية التنبؤ بالذکاء الوجودى من خلال العوامل الخمسة الکبرى للشخصية. کذلک هدفت الدراسة الى معرفة تأثير متغيرى الجنس والتخصص الأکاديمى والتفاعل بينهما على متغير الذکاء الوجودى. تکونت عينة الدراسة من ( 295 ) طالبا و طالبة من طلاب الفرقة الثالثة بکلية التربية بجامعة سوهاج (96 ذکور ، 199 اناث) من تخصصات أکاديمية مختلفة (152 من الشعب العلمية ، 143 من الشعب الأدبية). وقد تراوحت اعمار العينة ما بين (19.11 ، 22.9 سنة) بمتوسط عمرى مقداره (20.62) ، وانحراف معيارى مقداره (58.). أظهرت نتائج الدراسة أن طلاب الجامعة يتمتعون بالذکاء الوجودى . کذلک أوضحت النتائج أن هناک علاقة دالة احصائيا بين ابعاد الشخصية الثلاثة (الضمير الحى و الانبساطية والانفتاح على الخبرة ) والذکاء الوجودى، فى حين انه لم تکن هناک علاقة دالة احصائيا بين بعدى (المقبولية والعصابية) والذکاء الوجودى. و قد أشارت نتائج الانحدار المتعدد أن هناک بعدين فقط من أبعاد الشخصية الخمسة وهما الضمير الحى والانفتاح على الخبرة تفسر 7% من التغيرات الحادثة فى الذکاء الوجودى. کذلک وجدت الدراسة الحالية عدم وجود تأثير دال احصائيا لمتغيرى الجنس والتخصص الأکاديمى أو التفاعل بينهما على أداء الطلاب فى الذکاء الوجودى. ومن خلال نتائج الدراسة تم تقديم بعض التوصيات والمقترحات.
The present study examined the existential intelligence among University students. Also the study examined the relationship between existential intelligence and the Big Five Personality Factors. Alos, the possibility of predicting existential intelligence through the Big Five Personality Factors. Another aim of this study was investigating the effect of sex, academic major and the interaction between them on existential intelligence. The sample of this study consists of (295) from the third grade students of college of Education, Sohag University (96 male, 199 female) from different academic majors (152 scientific, 143 literary). The age of participants ranged from 19.11 to 22.9 with average 20.62 and standard deviation (.58). Findings of current study showed that university students have an existential intelligence. Also, results of this study showed that there is significant relationship between Conscientiousness, Extraversion, and Openness to Experience and existential intelligence. Also, there is no significant relationship between Agreeableness and Neuroticism and existential intelligence. The result of multiple linear regression showed that the two Factors of the Big Five Personality Factors, /Conscientiousness, and Openness to Experience explain 7 % of variance of existential intelligence. Also, the present study showed no statistically significant effect of sex and academic major and the interaction between them on the students’s performance in the existential intelligence. Based on the results of the current study, some recommendations and suggestions for the future research were proposed.
الکلمات المفتاحية: الذکاء الوجودى ، العوامل الخمسة الکبرى للشخصية، الجنس ، التخصص الأکاديمى. Keywords Existential intelligence,the Big Five Personality,sex,academic major
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104338.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104338_71a0893dbc895791ef7079790f4e07ef.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
اليقظة العقلية کمتغير وسيط بين صعوبات التنظيم الانفعالي وخداع الذات لدى طلاب الجامعة
248
284
AR
مصطفى
خليل محمود عطا الله
مدرس الصحة النفسية
کلية التربية ـــ جامعة المنيا
10.21608/mfes.2019.104340
هدفت هذه الدراسة إلى الکشف عن الاختلاف بين التأثير المباشر وغير المباشر لصعوبات التنظيم الانفعالي في خداع الذات عن طريق اليقظة العقلية کمتغير وسيط، واستکشاف العلاقة الارتباطية بين هذه المتغيرات، وتکونت عينة الدراسة الاستطلاعية (180) طالبًا وطالبة من طلاب الجامعة، لتقنيين أدوات الدراسة، في حين بلغ عدد أفراد الدراسة الأساسية (414) طالبًا وطالبة، بعد استبعاد حالات عدم الجدية في الأداء على أدوات الدراسة المتمثلة في: مقياس اليقظة العقلية، ومقياس صعوبات التنظيم الانفعالي، ومقياس خداع الذات.
وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود تأثير غير مباشر للصعوبات التنظيم الانفعالي (عن طريق اليقظة العقلية کمتغير وسيط) على خداع الذات لدى عينة الدراسة المستهدفة، وأن انخفاض القدرة على صعوبات التنظيم الانفعالي يرتبط إيجابيًّا بکل من: خداع الذات، وتم تفسير النتائج في ضوء الأدبيات النظرية لمتغيرات الدراسة والدراسات ذات الصلة، وبالاعتماد على هذه النتائج وتفسيرها تم صياغة عدد من التوصيات.
The study's main objective has been devoted to uncover the difference between direct and indirect impact of Emotion Regulation Difficulties on Self-deception via Mindfulnessas an intervening variable, and to see if these concoets are correlated as variables.
The pilot study included (180) university students just to standardize the tools of the study, where as the study sample comprised (414) students as a whole. The research has designed three scales for measuring Mindfulness, Emotion Regulation Difficulties, and Self-deception.
Findings of the study have revealed an indirect impact of Emotion Regulation Difficulties on Self-deception among the sudjects of the study, and that there is a positive correlation between the little capacity of Regulation Difficulties and Self-deception. Interpretation of findings has been inspired in the light of the review of literature of the study variables as well as the related studies. A number of recommendations have been submitted thereupon.
<strong> </strong>
<strong> </strong>
الکلمات المفتاحية: اليقظة العقلية.......................... Mindfulness صعوبات التنظيم الانفعالي............. Emotion Regulation Difficulties خداع الذات ................................. Sel,Emotion Regulation Difficulties,Self-deception
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104340.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104340_bde7aa09d450743bd9d1bfe176c75702.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
کفاءة استراتيجيات ما وراء المعرفة في ضوء التحليل البعدي لنتائج الدراسات المنشورة في بعض الدوريات العربية خلال الفترة من 2000إلى2017
285
316
AR
رشا
أحمد مهدي
مدرس علم النفس التربوي
کلية التربية - جامعة المنيا
10.21608/mfes.2019.104341
هدف البحث الحالي إلى التعرف على أهم مؤشرات التحليل البعدي لنتائج بعض دراسات تنمية استراتيجيات ما وراء المعرفة المنشورة خلال الفترة 2000-2017م في بعض الدوريات المصرية والعربية؛ لتوضيح مدى کفاءة هذه الاستراتيجيات في ضوء المتغيرات التابعة : (التحصيل ، مهارات التفکير الناقد ، الاتجاه نحو المادة) ، ووفقا للمتغيرات التصنيفية : المرحلة الدراسية (الابتدائية، والإعدادية ، والثانوية ، والجامعية) ، وحجم العينة ( صغيرة – متوسطة)، وبمراجعة الأدبيات السابقة تم الابقاء على (39) دراسة واستبعاد الدراسات المخالفة للشروط وأظهرت النتائج ما يلي:
- تمتع استراتيجيات ما وراء المعرفة بکفاءة عالية بصفة عامة وارتفاع متوسط حجم الأثر الکلي للدراسات .
- ارتفاع متوسط حجم الأثر لمتغير التحصيل ، والتفکير الناقد ، والاتجاه نحو المادة في الدراسات موضع التحليل، حيث بلغت قيمة التغير في حجم المساحة (0.49) وهي أعلى من (0.25).
- ارتفاع متوسط حجم الأثر لاستراتيجيات ما وراء المعرفة للمرحلة الثانوية تليها المرحلة الابتدائية ثم الإعدادية وأخيراً الجامعية .
- ارتفاع متوسط حجم الأثر لاستراتيجيات ما وراء المعرفة التي طُبقت على عينة متوسطة .
The present study aimed at investigating the indicators of Meta –analysis concerning meta-cognitive strategies papers and articles published in the Arab journals within the period (2000-2017). It sought to identify the effectiveness of those strategies in light of dependent variables (achievement- critical thinking skills- attitude towards the subject), and the classifying variables (primary, middle schools ,secondary schools- university stage), gender (males- females – both genders), and the sample size (small – large). Only 39 studies were examined. Results indicated that meta-cognitive strategies had high effectiveness and high effect size. The effect size of achievement- critical thinking skills- attitude towards the subject) was more than 0.49. The effect size of secondary school studies was higher than that of primary, middle schools and university stage respectively. Studies conducted on medium samples were having higher effect size .
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
الکلمات المفتاحية : التحليل البعدي ، استراتيجيات ما وراء المعرفة، حجم الأثر Key Words: Meta-analysis,meta-cognitive strategies,effect size
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104341.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104341_7e1a4cd7f5ed18bab207254485aff19d.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
فعالية برنامج علاجي قائم على تحليل السلوک التطبيقيABA في خفض درجة السلوک الانسحابي لدى عينة من الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد
317
346
AR
وائل
ماهر محمد غنيم
المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2019.104342
تهدف الدراسة الحالية إلى معرفة مدى فعالية برنامج قائم على تحليل السلوک التطبيقيABA في خفض درجة السلوک الانسحابي لدى عينة من الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، أجريت الدراسة على عينة مکونة من 9 أطفال (6 ذکور، 3 إناث)، تتراوح أعمارهم بين (6 : 9) سنوات. واستخدمت الدراسة مقياس السلوک الانسحابي من إعداد الباحث، وأظهرت النتائج وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والبعدي في اتجاه القياس البعدي على مقياس السلوک الانسحابي لدى عينة الدراسة من الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد لصالح القياس البعدي عند مستوي 0.01، کما أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس البعدي والتتبعى في اتجاه القياس التتبعي على مقياس السلوک الانسحابي لدى عينة الدراسة من الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد.
The present study aimed to finding out the effectiveness of a program based on applied behavior ABA in reducing the degree of withdrawal behavior of a sample of children with autism spectrum disorder. The study was carried out on a sample of 9 boys and girls (6males, 3females), their age ranged between (6-9) years. The study used a scale of the withdrawal behavior, prepared by the researcher. The results showed a statistically significant differences between pre and post measurement in the direction of telemetric measurement on a scale of the withdrawal behavior of the study sample of children with the autism spectrum disorder in favor of the telemetric measurement at the level of 0.01.The results also showed no statistically significant differences between the telemetric measurement and iterative measurement on a scale of the withdrawal behavior of the study sample of children with the autism spectrum disorder
<strong> </strong>
<strong> </strong>
<strong> </strong>
الکلمات المفتاحية : برنامج علاجي، تحليل السلوک التطبيقي، السلوک الانسحابي، اضطراب طيف التوحد. Key words: a Psychotherapy Program,Applied Behavior Analysis,Withdrawal behavior,Autism Spectrum Disorder
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104342.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104342_ce8271b4733b065e9165f3a560b9bee4.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
فاعلية استخدام التعلم بالإتقان في علاج صعوبات إجراء العمليات الحسابية بموضوعي الضرب والقسمة لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي
347
379
AR
محمد
صالح صلاح الصاعدي
کلية التربية - جامعة طيبة
10.21608/mfes.2019.104343
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرُّف على فاعلية استخدام التعلم بالإتقان في علاج صعوبات إجراء العمليات الحسابية بموضوعي الضرب والقسمة لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي، ولتحقيق الهدف من الدراسة؛ تمَّ استخدام المنهج التجريبيِّ، وقد تم إعِدّاد اختبار تحصيليٍّ ذا طابع تشخيصي ، وتم اختيار عينة مکونة من (50) تلميذاً، من تلاميذ الصف الخامس الابتدائي، بمنطقة تعليم المدينة, تم تقسيمهم إلى مجموعتيْن متکافئتين: مجموعة تجريبية مکونة من (25) تلميذاً، ومجموعة ضابطة مکونة من (25) تلميذاً،، وطُبقت التجربة خلال الفصل الدراسيِّ الأول من العام 1436 / 1437هـ ولمدة (28) حصة دراسية, حيث تم تطبيقُ الاختبار التحصيليٍّ ذا طابع التشخيصي على المجموعتيْن قبلياً وبعدياً، ودرست المجموعة التجريبية موضوعي الضرب والقسمة بعد إعادة صياغتهما في ضوء إستراتيجية التعلُّم الإتقاني، ودرست المجموعة الضابطة نفس الموضوع باستخدام إستراتيجية التدريس المعتادة، وقد أظهرت نتائج الدراسة ما يلي:
1- وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى ( a ³ 0.01) بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة الضابطة في التطبيقين القبلي والبعدي للاختبار التشخيصي ذا الطابع التحصيلي في موضوعي الضرب والقسمة لصالح التطبيق البعدي، إلا أنه لم يصل إلى درجة الفاعلية، حيث لم يتمکن تلاميذ المجموعة الضابطة من إجراء العمليات الحسابية بموضوعي الضرب والقسمة ؛ نتيجة التدريس لهم باستخدام استراتيجية التدريس المعتادة ، وهو ما يشير إلى عدم فعالية التدريس باستخدام استراتيجية التدريس المعتادة في علاج صعوبات إجراء العمليات الحسابية بموضوعي الضرب والقسمة لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي .
2- وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى ( a ³ 0.01) بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعة التجريبية في التطبيقين القبلي و البعدي للاختبار التشخيصي ذا الطابع التحصيلي في موضوعي الضرب والقسمة لصالح التطبيق البعدي؛ حيث تمکن تلاميذ المجموعة التجريبية من إجراء العمليات الحسابية بموضوعي الضرب والقسمة نتيجة التدريس لهم باستخدام استراتيجية التعلُّم الإتقاني، وهو ما يشير إلى فعالية التدريس باستخدام هذه الاستراتيجية في علاج صعوبات إجراء العمليات الحسابية بموضوعي الضرب والقسمة لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي .
3- وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى ( a ³ 0.01) بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي للاختبار التشخيصي ذا الطابع التحصيلي في موضوعي الضرب والقسمة لصالح المجموعة التجريبية، وأن فعالية استخدام استراتيجية التعلُّم الإتقاني في علاج صعوبات إجراء العمليات الحسابية بموضوعي الضرب والقسمة لدى تلاميذ المجموعة التجريبية أفضل من فعالية استخدام استراتيجية التدريس المعتادة في علاج نفس الصعوبات التي تواجه تلاميذ المجموعة الضابطة.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104343.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104343_7cef31fbd9afa0f19378f26d892be8ff.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
واقع أداء قائد المدرسة في ضوء استخدام الإعلام الجديد بمحافظة الخرج
380
408
AR
خالد
مطلق عبيد العتيبي
طالب ماجستير – قسم العلوم التربوية –
کلية التربية – جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز
10.21608/mfes.2019.104344
هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع أداء قائد المدرسة في ضوء استخدام الإعلام الجديد (اليوتيوب- تويتر- سناب) في محافظة الخرج، والتعرف على الفروقات ذات الدلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0.05) بين آراء عينة الدراسة وفقاً لمتغيرات (المؤهل العلمي، المرحلة الدراسية التي تعمل بها کقائد للمدرسة، الخبرة العملية کقائد مدرسة، عدد الدورات التدريبية التي حصلت عليها في مجال الإعلام الجديد)، وتکون مجتمع الدراسة من القادة لعاملين في المدارس في محافظة الخرج، والبالغ عددهم (183)، وقام الباحث باستخدام اسلوب الحصر الشامل، واستخدم الباحث المنهج الوصفي المسحي، من خلال جمع المعلومات والبيانات من مجتمع الدراسة، وتوصلت الدراسة إلى أن درجة موافقة عينة الدراسة على واقع أداء قائد المدرسة في ضوء استخدام الإعلام الجديد (اليويتوب، تويتر، سناب شات) (متوسطة)، لا توجد فروق بين آراء عينة الدراسة تعزى لمتغير (المؤهل العلمي)، لا توجد فروق بين آراء عينة الدراسة تعزى لمتغيرات (الخبرة العملية کقائد مدرسة)، توجد فروق بين آراء عينة الدراسة تعزى لمتغيرات (المرحلة الدراسية التي تعمل بها کقائد للمدرسة)، لصالح الذين يدرسون بالمرحلة الثانوية، لا توجد فروق بين آراء عينة الدراسة تعزى لمتغيرات (عدد الدورات التدريبية التي حصلت عليها في مجال الإعلام الجديد)، وتوصي الدراسة بتأهيل وتدريب جميع العاملين في المدرسة على استخدام التقنية الحديثة لإدارة جميع المتطلبات عليهم، العمل على ربط أهداف المدارس بتطبيقات برامج الإعلام الجديد ، حث الإدارات المدرسية على مواکبة التغيرات التکنولوجية للمعلومات ومسايرتها لدعم الإعلام الجديد وتسهيل الأعمال المترتبة عليها، العمل على تطبيق مقياس الکفايات الإدارية والفنية على قائدي المدراس.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104344.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104344_9af824bdf207214ab293ea1c03e3679f.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
القيم الأخلاقية لدى طالبات الدُّور القرآنية من وجهة نظر معلماتهن بمحافظة أبوعريش
409
430
AR
فوزية
محمد عبده حمزي
المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2019.104345
<strong>الأساليب التربوية لغرس القيم الأخلاقية في الإسلام:</strong>
تعتبر الأساليب التربوية لتنمية القيم الأخلاقية الإسلامية کثيرة, ولا يمکن أن نرکز على أسلوب واحد دون غيره من الأساليب, وما نجده من تنوع لهذه الأساليب إنما يعود إلى أن الإنسان عبارة عن قبضة من طين ونفخة من روح الله لذلک فالإسلام يُراعي طبيعة النفس البشرية بتوازن دون إفراط ولاتفريط قال تعالى } فِطْرَةَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا لَا تَبْدِيلَ لِخَلْقِ اللَّهِ30{ (سورة الروم, آية30) فجاءت هذه الأساليب متنوعة لتراعي الحاجات وتُربي الاستعدادات والقدرات قال تعالى } وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا (7) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا (8) { (سورة الشمس ,آية :7-8 ) فهذه القيم الأخلاقية تحتاج إلى وسائل وطرق متنوعة لغرسها وتنميتها لدى المتربين, فهم" غير متساويين وغير متجانسين في العمر والقدرة والخلفية الثقافية، والاهتمامات، والجنس، والبيئة والمستويات الاجتماعية والاقتصادية وغيرها من عوامل التأثير"<sup>(</sup><strong><strong>[i]</strong></strong><sup>)</sup> , لذلک جاءت التربية الإسلامية بأساليبها مراعيةً ذلک کله من خلال أساليب متنوعة تخاطب جميع جوانب الإنسان المختلفة. وهذه الأساليب تحتاج إلى معرفتها ثم تطبيقها مع الطالبات لغرس الخلق الفاضل فيهن، وقبل أن نبدأ في سرد هذه الأساليب نذکر معنى الأسلوب في اللغة والاصطلاح:
-الأسلوب في اللغة :"هو الطريق، والوجه، والمذهب، والجمع أساليب."<sup>(<sup>[ii]</sup>)</sup>
- في الاصطلاح: "الطريقة الکلامية التي يسلکها المتکلم في تأليف کلامه واختيار ألفاظه أو هو المذهب الکلامي الذي انفرد به المتکلم في تأدية معانيه ومقاصده من کلامه.<sup>"(</sup><strong><strong>[iii]</strong></strong><sup>)</sup>
- التعريف الإجرائي للأسلوب: هو الطريقة التي تستخدمها العاملات (معلمة- مشرفة- إدارية-مستخدمة) في الدور القرآنية وخصوصًا المعلمات وذلک لغرس القيم الأخلاقية في سلوک طالبات الحلقات لينشئن متخلقات بأخلاق القرآن الکريم وقيمه.
<br clear="all" />
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104345.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104345_32655d9cf1f4ba32620d43acda20bf8b.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
الإهمال لدى الطلبة الموهوبين في منطقة القصيم
431
455
AR
ماجد
حبيش قاسم الغامدي
جامعة الباحة
10.21608/mfes.2019.104346
تتلخص الدراسة الحالية في إلقاء الضوء على المشکلات التي تواجه الطلاب الموهوبين تسببت باهمال لدى الطلاب الموهوبين وغير الموهوبين ، والتي قد تؤثر سلباً على توافقهم النفسي وإنجازهم الدراسي، وذلک في سبيل تفهم تلک المشکلات ومساعدتهم على مواجهتها.
ومن هنا هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على المشکلات الشائعة لدى الطلاب الموهوبين في المملکة العربية السعودية، کما هدفت إلى التعرف على أثر متغيري الجنس والعمر الزمني على درجة وجود هذه المشکلات وأبعادها. وقد أجرى الباحث دراسته على عينة أساسية بلغ عدد أفرادها (130) من الطلاب الموهوبين والطالبات الموهوبات الذين ينتمون إلى منطقة القصيم.
واستخدم الباحث مقياس المشکلات، من إعداد أبو جريس. کما عالج نتائجه إحصائياً باستخدام اختبار (ت) للعينات المستقلة، وتحليل التباين الأحادي.
وأظهرت النتائج أن أکثر المشکلات شيوعاً لدى الطلاب الموهوبين (الذکور والإناث)، قد تمحورت عموماً حول بعدين هما: مشکلات النشاطات والهوايات وأوقات الفراغ، وکذلک المشکلات الانفعالية. کما أظهرت النتائج أن لمتغير الجنس تأثير دال إحصائياً على مشکلات الطلاب الموهوبين والطالبات الموهوبات وأبعادها _باستثناء بعد المشکلات الأسرية_، لصالح الطالبات. وأن لمتغير العمر الزمني أيضاً تأثيراً دالاً على تلک المشکلات، لصالح الطلاب الموهوبين الأکبر عمراً. واختتم الباحث بمجموعة من المقترحات والتوصيات في ضوء ما أسفرت عنه الدراسة من نتائج.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104346.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104346_7047b581c7591073bda5f38cbc32a45c.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
مستوى التفکير التأملي لدى الطلاب الموهوبين في المرحلة المتوسطة بمدينة الباحة
456
469
AR
معيض
مشرع بن عايض العتيبي
مدينة الباحة
10.21608/mfes.2019.104348
هدفت الدراسة إلى الکشف عن مستوى التفکير التأملي لدى الطلاب الموهوبين في المرحلة المتوسطة بمدينة الباحة، وکذلک التحقق عمًا إذا کان ثمٌة فروق في مستوى التفکير التأملي تعزى إلى متغير التفوق الدراسي.ومن اجل تحقيق الهدف استخدم الباحث المنهج الوصفي ، حيث کانت أداة الدراسة المستخدمة مقياس التفکير التأملي لأيزنک وولسون ،وقد توصل البحث إلى مجموعة نتائج وهي : أن نسبة الطلاب الذين ذکاءهم مرتفع يشکلون نسبة (85%) من عينة الدراسة ، و(42%) من الطلاب مستوى التفکير التأملي لديهم متوسط ،بينما لم يوجد أي طالب مستوى التفکير التأملي لدية منخفض ، کما بينت النتائج عدم وجود فروق دالة إحصائيأ عند مستوى الدلالة (a ≤ 0.05) في مستوى التفکير التأملي لدى الطلاب الموهوبين في مدارس المرحلة المتوسطة التي تطبق برامج رعاية الموهوبين المدرسي بمدينة الباحة تعزى إلى متغيًر التفوق الدراسي.
The objective of the study was to uncover the level of contemplative thinking among the gifted students in the middle stage in Al-Baha city, as well as to ascertain whether there were differences in the level of reflective thinking attributed to the variable of academic excellence. The study found that the percentage of students whose IQ is high is 85% of the sample, 42% of the students have an average level of reflective think
alnatayij walty: nisba (85%) min eayinat aldirasat , w (42%) min altullab mustawaa altafkir altaamilii natayij edm wujud furuq dalat 'iihsayiyin eind mustawaan aldilala (a ≤ 0.05) fi mustawaa altafkir altaamalii ladaa altullab almawhubin fi madaris almarhalat almutawasitat alty tuqilu baramij rieayat almawhubin almadrasii bimadinat albahat tuezaa 'iilaa mtghyanr altafawuq aldirasi.
الکلمات المفتاحية: التفکير التأملي، اثراء الموهوبين، المرحلة المتوسطة ، التفوق الدراسي alkalimat almuftahyt: altafkir altaamuliu,athra' almuhubin,almarhalat almutawasitat,altafawuq aldirasiu
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104348.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104348_ce230e8f5fab5ceebaca9a083c8dd638.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
تضمين استراتيجيات التدريس في ضوء نظرية الذکاءات المتعددة في أدلة معلمة التربية الأسرية للمرحلة المتوسطة: تصور مقترح
470
508
AR
مها
محمد مرداس القريني
معلمة بوزارة التعليم بالمملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2019.104350
هدف البحث إلى الکشف عن مستوى تضمين استراتيجيات التدريس المقترحة وفقًا للذکاءات المتعددة، وتشمل: (الذکاء الاجتماعي، والذکاء البصري (المکاني)، والذکاء الحرکي)، وإلى تقديم تصوّر مقترح عن ممارسة استراتيجيات التدريس في أدلة التربية الأسرية للمرحلة المتوسطة، تبعًا للذکاءات المتعددة. اتبعت الباحثة المنهج الوصفي التحليلي، مستخدمةً أسلوب تحليل المحتوى، وأسفر البحث عن النتائج التالية: بلغت تکرارات توافر استراتيجيات تدريس في مجال الذکاء الاجتماعي (240)، بنسبة عالية (50.4%) و بلغت تکرارات توافر استراتيجيات تدريس في مجال الذکاء المکاني (البصري) (104)، بنسبة قليلة (21.8%) وکذلک بلغت تکرارات توافر استراتيجيات تدريس في مجال الذکاء الحرکي (132) وبنسبة متوسطة بلغت (27.7 ).
وفي ضوء نتائج البحث أوصت الباحثة بتوصيات أهمها: تطوير أدلة معلمة التربية الأسرية في ضوء التصور المقترح وذلک لتنمية الذکاء الاجتماعي والبصري والحرکي للطالبات، الاستفادة من قائمة تحليل استراتيجيات تدريس الذکاءات المتعددة، التي صممتها الباحثة من قبل لجنة تطوير المناهج لوزارة والتعليم، وکذلک من الباحثين في المناهج وطرق التدريس.
The aim of this study was to examine the multiple intelligences strategies particularly (interpersonal intelligence, visual-spatial intelligence, bodily-kinesthetic intelligence) in Teacher's Guide of family education in middle school to find how many multiple intelligences strategies have embedded in Teacher's Guide. The researcher used descriptive analysis method (content analysis approach). The researcher analyzed the teacher's manuals in seventh, eighth, and ninth graders to find which strategies that were used repeatedly.. Results of this study indicated that: Interpersonal intelligence was highly repeated 240 (50.4%).Visual-spatial intelligence was small repeated 104 (21.8%). Bodily-kinesthetic intelligence was repeated 132 (27.7%).
In the light of the results of the research, the researcher recommended several points: To develop manuals teacher of family education in light of the proposed scenario for the development of social, visual and motor intelligence for female students, to benefit from the list of analysis of strategies of teaching multiple intelligences, designed by the researcher by the Curriculum Development Committee of the Ministry of Education, as well as researchers in curricula and teaching methods.
<strong> </strong>
<strong> </strong>
الکلمات المفتاحية: الذکاءات المتعددة- التربية الأسرية- دليل المعلم,تصور مقترح. Key Words: multiple intelligences- Family education- Teacher's Guide- Imagine a proposal
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104350.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104350_8f480132c12e89b039bcc34363c50252.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
2
2019
02
01
العدالة التنظيمية لدى قادة المدارس بمحافظة بيشة وعلاقتها بالولاء التنظيمي للمعلمين
509
539
AR
علي
سعيد علي الحصنة
المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2019.104352
هدفت الدراسة إلى التعرّف على درجة ممارسة العدالة التنظيمية لدى قادة المدارس بمحافظة بيشة والولاء التنظيمي من وجهة نظر المعلمين، والکشف عن دلالة الفروق الإحصائية في درجات العدالة التنظيمية والولاء التنظيمي التي تُعزى لعدد سنوات الخبرة والمرحلة التعليمية والتخصص ومکتب التعليم، والکشف عن العلاقة الارتباطية بين درجات العدالة التنظيمية ودرجة الولاء التنظيمي من وجهة نظر المعلمين . وتکوّن مجتمع الدراسة من ( 2059) معلماً، و تکونت عينة الدراسة من (402) معلماً تم إختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي حيث استخدمت استبانة مکونة من (26) فقرة تقيس الممارسات الدالة على العدالة التنظيمية، و(30) فقرة تقيس الولاء التنظيمي، تم التأکد من صدقها وثباتها بالتطبيق على العينة الاستطلاعية، وأسفرت النتائج أن درجة العدالة التنظيمية بدرجة عالية، وجاء مجال العدالة (الاخلاقية) بدرجة عالية جداً ثم المجالات(الإجرائية، والتقيمية، والتفاعلية، والتوزيعية) بدرجة عالية، بينما تبين وجود درجة عالية في الولاء التنظيمي على ترتيبها (الأخلاقي) بدرجة عالية جداً و(المستمر والعاطفي) عالية. کما تبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (0,05) بين متوسطات استجابات المعلمين حول تقديرهم لدرجة العدالة التنظيمية والولاء التنظيمي تُعزى لاختلاف عدد سنوات الخبرة، والتخصص، بينما تبين وجود فروق بالعدالة التنظيمية تُعزى للمرحلة لصالح المعلمين بالمراحل الابتدائية والمتوسطة مقابل الثانوية، وفروقاً بالولاء التنظيمي لصالح الابتدائية والمتوسطة مقابل المعلمين العاملين في اکثر من مرحلة تعليمية. کما تبين وجود فروق في الولاء التنظيمي ومجاليه(المستمر والاخلاقي) لصالح وسط بيشة مقابل الثنية. کما تبين وجود معامل ارتباط بين (العدالة التنظيمية) و (الولاء التنظيمي) دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0,01). حيث بلغت قيمة الارتباط بينهما (0,65) . وفي نهاية الدراسة قدم الباحث عدداً من التوصيات کان من أهمها التأکيد على أهمية الحفاظ على ما کشفت عنه الدّراسة من وجود درجة عالية من العدالة التنظيمية والولاء التنظيمي، والعمل على تحفيز المعلمين وتحسين بيئة العمل الجاذبة، والعمل على تحفيز المعلمين مادياً وفقا للعمل المنجز.
The study aimed to identify the degree of organizational justice among the school leaders in Bisha Governorate and the organizational loyalty from the teachers' point of view, and to reveal the significance of the statistical differences in the degrees of organizational justice and organizational loyalty which is attributed to the number of years of experience, Stage educational,specialization and the Office of Education ,The study population consisted of (2059) teachers, and the study sample consisted of (403) teachers, who were chosen by random class method.
The study followed the descriptive approach , using a questionnaire consisting of (26) Items measuring organizational justice practices , and (30) measuring organizational loyalty , the validity and Reliability was verified by applying the survey sample. The results showed that. The degree of Organizational Justice is very high and then the fields (procedural, evaluative, interactive, and distribution) are high, while a high degree of organizational loyalty is found to be very high and (continuous and emotional). There were no statistically significant differences at the level of (0.05) among the average responses of teachers on their assessment of the degree of organizational justice and organizational loyalty due to the difference in the number of years of experience and specialization. , And organizational loyalty differences in favor of primary and intermediate versus teachers working in more than one stage of education. There were also differences in organizational allegiance and its scope (continuous and moral) in favor of the center of Bisha versus Tania. A correlation coefficient between organizational justice and organizational loyalty was found to be statistically significant at the level of significance (0.01). Where the value of the correlation between them (0.65). At the end of the study, the researcher presented a number of recommendations, the most important of which was the emphasis on the importance of maintaining the high level of organizational justice and organizational loyalty, encouraging teachers and improving the work environment, and motivating teachers financially according to the work done.
الکلمات المفتاحية، العدالة التنظيمية، الولاء التنظيمي ، مدارس التعليم العام، محافظة بيشة Keywords: Organizational Justice,Organizational Loyalty,General Education Schools,Bisha Governorate
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104352.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104352_6d2cf55df9c99e0308c300d1cc4cb492.pdf