جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
مدى تحقيق مدارس أنموذج تطوير في مدينة حائل لبعض متطلبات مدرسة المستقبل
1
34
AR
عبد العزيز
عيسى الفهاد
المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2019.104198
هدفت الدراسة التعرف على مدى تحقيق مدارس أنموذج تطوير في مدينة حائل لبعض متطلبات مدرسة المستقبل، من وجهة نظر المشرفين التربويين، وتم استخدام المنهج الوصفي المسحي، و استبانة کأداءه لدراسة، وعينة بالغ عددها(70) مشرفاً تربوياً، واظهرت النتائج أن تحقيق مدارس أنموذج تطوير في مدينة حائل لبعض متطلبات مدرسة المستقبل اجمالاً من وجهة نظر المشرفين التربويين جاء بدرجة متوسطة، وجاء ترتيب الأبعاد تنازليًا على حسب درجة تحققها على النحو التالي: (القيادة المدرسية، المعلم، البيئة المدرسية) ،,وأظهرت الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين متوسطات استجابات المشرفين التربويين حول مدى تحقيق مدارس أنموذج تطوير في مدينة حائل لبعض متطلبات مدرسة المستقبل والتي تعزى لاختلاف متغيرات (سنوات الخبرة، والتخصص).
<strong> </strong>
The study aimed at determing the extent Tatweer model schools in Hail city some requirements of the future school, from the educational supervisor's point of view, and detecting the Statistically significant differences between the averages of the responses of the educational supervisors about the extent of the extent of applying of schools Tatweer model at Hail city for some requirements of the future school which is related to different variables (years of experience, Major) In order to achieve the aims of the study, the researcher used the Descriptive survey method, and desinging a questionnair from two The questionnair has been applied by the comprehensive inventory method on all the educational supervisors at Hail, of (70) educational supervisor. The most prominent results that the researcher reached were the following: the achieving of schools Tatweer model at Hail city for some requirements of the future's school totally from the educational supervisor's point of view came with average grade, and the descending order for the dimensions according to the grade of its achieving came as follow: (Schools leadership, Teacher, School Environemt). The study showed that there are no statically significant differences at the level of (0.05) between the averages of the responses of the educational supervisors about the extent of achieving of Tatweer model schools at Hail city for some requirements of the future school, (years of experience, Major)
الکلمات المفتاحية: مدرسة المستقبل,مدارس تطوير,تعليم حائل
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104198.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104198_cf72e568c219b4b27f83d26ac2151a67.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
تنمية مهارات الفهم القرائي باستخدام استراتيجية التدريس التبادلي
35
56
AR
صالح
عبد العزيز النصار
أستاذ المناهج وتعليم اللغة العربية - کلية التربية - جامعة الملک سعود
سليمان
بادي البقعاوي
کلية التربية - جامعة الملک سعود
10.21608/mfes.2019.104199
هدف البحث إلى فحص أثر استراتيجية التدريس التبادلي في تنمية مستويات الفهم القرائي لدى تلاميذ الصف السادس الابتدائي. واعتمد البحث على المنهج شبه التجريبي، إذ طُبق على عينة تکونت من (70) تلميذًا من تلاميذ الصف السادس الابتدائي في محافظة رفحاء التابعة لمنطقة الحدود الشمالية في المملکة العربية السعودية، جرى توزيعهم على مجموعتين: تجريبية مکونة من (35) تلميذًا درسوا باستخدام استراتيجية التدريس التبادلي، وضابطة مکونة من (35) تلميذًا أيضًا درسوا بالطريقة الاعتيادية. وتمثلت أداة البحث في اختبار الفهم القرائي الذي أعدّه الباحثان لقياس مهارات الفهم القرائي المستهدفة في البحث الحالي، وبعد التحقق من صدق الاختبار وثباته، طُبق قبليًّا وبعديًّا. ومن أهم النتائج التي تم التوصل إليها وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية التي درست باستراتيجية التدريس التبادلي ومتوسطات درجات المجموعة الضابطة التي درست بالطريقة الاعتيادية في مهارات الفهم القرائي ومستوياته: الفهم الحرفي، والفهم الاستنتاجي، والفهم النقدي، وذلک لصالح أفراد المجموعة التجريبية. وأثبتت النتائج الأثر الإيجابي لاستراتيجية التدريس التبادلي في تنمية مهارات الفهم القرائي بشکل عام، وفي تنمية کل مهارة من مهارات الفهم القرائي على انفراد، وهو ما دعا الباحثين إلى التوصية بتوجيه معلمي اللغة العربية إلى استخدام استراتيجيات حديثة ومنها استراتيجية التدريس التبادلي عند تدريسهم تلاميذهم، والتي من شأنها رفع مستويات أداء التلاميذ في المهارات اللغوية والدراسية، وتوجيه عملية التفکير والتعلم، وتعويدهم على تحمل مسؤولية التعلم الذاتي.
The research aimed to investigate the effect of using Reciprocal Teaching <em>Strategy in developing reading comprehension </em>levels<em>of the sixth primary students. T</em><em>he</em> quasi–experimental design was adopted. The sample of the research which consisted of (70) sixth primary students from Rafha` Governorate in Saudi Arabia was distributed into two equal groups; experimental (35) was taught using the Reciprocal Teaching Strategy and control (35) was taught using traditional method. A reading comprehension test which was prepared by the researchers to examine the students’ reading comprehension skills was checked in terms of its validity and reliability and it was used as pre-post test.
The most significant results showed statistical significant differences between the means of the experimental group which was taught using the Reciprocal Teaching <em>Strategy</em> and the means of the control group which was taught using the traditional method in the reading comprehension skills and its levels: literal meaning, inferential meaning, and evaluative meaning in favor of the experimental group. Moreover, results revealed the positive effect of the Reciprocal Teaching <em>Strategy</em> in developing reading comprehension skills in general, and in developing each skill separately. Accordingly, the researchers recommended that the Arabic teachers need to use modern strategies in their teaching as Reciprocal Teaching <em>Strategy that help in improving the students’ performance in their study and linguistic skills and guiding the process of learning and thinking, in addition to bearing the responsibility of self learning.</em>
الکلمات المفتاحية: التدريس - القراءة - السياسة التعليمية,المرحلة الابتدائية. Keywords: Teaching - Reading - Educational Policy - Elementary
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104199.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104199_af0bf23476ac59963ab468ba5b4a0e6a.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
الاحتياجات التدريبية لمعلمي الرياضيات بالمرحلة الابتدائية في مدينة تبوک في ضوء متطلبات تحقيق المعايير المهنية المعاصرة من وجهة نظرهم والمشرفين التربويين
57
73
AR
زايد
مطيران العنزي
باحث بقسم المناهج وطرق التدريس بکلية الآداب والتربية – جامعة تبوک
10.21608/mfes.2019.104200
هدفت الدراسة الحالية إلى تعرف الاحتياجات التدريبية لمعلمي الرياضيات بالمرحلة الابتدائية في مدينة تبوک في ضوء المعايير المهنية المعاصرة من وجهة نظرهم ووجهة نظر المشرفين التربويين خلال العام الدراسي 1438-1439هـ. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي، وتکونت عينة الدراسة من (79) معلماً تم اختيارهم بالطريقة العشوائية ومن (8) مشرفين تم اختيارهم بطريقة قصدية، ولتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد استبانة اشتملت على (33) فقرة موزعة على ستة مجالات. تم التأکد من صدقها وثباتها.
أظهرت نتائج الدراسة أن درجة تقييم الاحتياجات التدريبية لمعلمي الرياضيات بالمرحلة الابتدائية في مدينة تبوک في ضوء المعايير المهنية المعاصرة بشکل عام جاءت بدرجة کبيرة، کما کانت درجة تقييم الاحتياجات التدريبية للمجالين (إدارة الصف، وتوظيف استراتيجيات تدريس الرياضيات المطورة) بدرجة کبيرة، في حين جاءت درجة تقييم الاحتياجات التدريبية المرتبطة بالمجالات (التکنولوجيا، وتقويم الأداء، والمکون المعرفي لمجالات الرياضيات، والتنمية المهنية المستدامة) بدرجة متوسطة. کما أظهرت نتائج الدّراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0,05)
أوصت بالإفادة من نتائج الدّراسة في تلبية الاحتياجات التدريبية لمعلمي الرياضيّات.
This study aims to Identfiy the training needs of Tabuk primary schools mathematics teachers in light of the contemporary professional standards, from the teachers and the educational supervisors point views, during the academic year 1438-1439. The study follows the descriptive method. The sample consists of (79) math teachers were randomly chosen and (9) educational supervisors were intentionally chosen. To achieve the objectives of the study, a questionnaire was prepared containing (33) items divide into six domains. It has been confirmed its validity and reliability. The results of the study show that the degree of the training needs of Tabuk primary schools mathematics teachers in light of the contemporary professional standards, from the teachers and the educational supervisors point views is high. Olso the results of the study show that the degree of the training needs evaluating of the domains (Classroom management, Employing the teaching strategies of developed mathematics curricula) is high. While the results show that the degree of the training needs evaluation of the domains (Technology, Assessment, Math knowledge and the continuous professional growth) is medium. The study shows statistically significant differences at the level of
الکلمات المفتاحية: معلمو الرياضيات، الاحتياجات التدريبية، المعايير المهنية Key words: Mathematics teachers,Training Needs,Professional Standards
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104200.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104200_24e996a95abce04415bcd478597beb04.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
التوافق الزواجي وعلاقته بالتحصيل الأکاديمي لدى عينة من طالبات جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
74
99
AR
امل
مبارک سالم آل سويلم
السعودية
10.21608/mfes.2019.104201
هدفت الدراسة الي کشف العلاقة بين درجة التوافق الزواجي ومستوي التحصيل الاکاديمي لدى الطالبة المتزوجة وعن العلاقة بين أبعاد مقياس التوافق الزواجي والتحصيل <br /> الاکاديمي کما هدفت الدراسة إلى التعرف على الفروق بين الطالبات المتوافقات وغير المتوافقات زواجيا في التحصيل الأکاديمي وايضا فحص أي المتغيرات الديموغرافية تعتبر ذات تأثير أکبر في التنبؤ بالتوافق الزواجي.
وقد کانت اسئلة الدراسة: هل هناک علاقة بين التوافق الزواجي والتحصيل الاکاديمي لدى الطالبات الجامعيات المتزوجات؟ هل هناک علاقة بين ابعاد مقياس التوافق الزواجي والمتمثلة في الآتي (العلاقة الاسرية ,الهيمنة, السيطرة, الفجاجة , عدم النضج الانفعالي، والسمات العصبية ، والسمات اللاجتماعيةوالأمور المالية ، ورعاية الأطفال، والميول, والجوانب الجسمية, الجوانب العقلية, الأمور الخاصة, التعارض في شخصية الزوج والزوجة) وبين التحصيل الأکاديمي؟ هل توجد فروق ذات دلالة بين الطالبات المتوافقات وغير المتوافقات زواجيا في التحصيل الاکاديمي ؟ ولصالح أيهما تلک الفروق؟ هل يمکن التنبؤ بالتوافق الزواجي من المتغيرات الديموغرافية الآتية (عمر الزوجة, عمر الزوج, المستوى التعليمي للزوج, عدد الأبناء, والمستوى الاقتصادي)؟ وهل يمکن التنبؤ بالتحصيل الأکاديمي من التوافق الزواجي؟
وقد استخدمت الدراسة المنهج الوصفي (الارتباط المقارن) على عينة مکونة من ( 246) طالبة بلغ متوسط عمر افراد العينة (22) سنه ،وقد تم تطبيق مقياس التوافق الزواجي لعادل عز الدين الاشوال (1989م) واشارت نتائج جميع الفروض الى وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة احصائية بين درجات التوافق الزواجي وبين درجات التحصيل الاکاديمي لدى الطالبات المتزوجات ,کذلک وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة احصائية بين ابعاد مقياس التوافق الزواجي وبين التحصيل الاکاديمي, وجود فروق ذات دلالة احصائية في متوسط درجات التحصيل الاکاديمي بين الطالبات المتوافقات وغير المتوافقات زواجيا لصالح الطالبات المتوافقات زواجيا, کما اظهرت النتائج انه يمکن التنبؤ بالتوافق الزواجي من بعض المتغيرات الديموغرافية ،کما يمکن التنبؤبالتحصيل الاکاديمي من خلال معرفة مستوى التوافق الزواجي.
The main purpose of the study reported in this thesis is to investigate the relationship between marital adjustment and academic achievement among a sample of married female students at Al-Imam Muhammad Ibn Saud Islamic University. Aiming to achieve that, the current study consists of five chapters; the First Chapter is dedicated to determine and present the problem of the study. That is, as the married female student has different responsibilities related to both her academic life and her marital she might undergo several types of pressure. As a result, she is required to manage between her academic requirements and her marital demands. It has been reported through previous research that the higher level of marital adjustment is associated with the higher level of achievement in different situations of life. Meanwhile, the lower level of marital adjustment is seen to have negative impact different aspects of life. So, it is expected that a married female student who enjoys a positive support from her husband would be more motivated in doing her academic tasks. On the other hand, a married female student who endures marital dispute and problems related to that would be less motivated in performing her academic duties. Therefore, knowing the relationship between the two variables; marital adjustment and academic achievement is the central concern of the current study. The Second Chapter presents the theoretical framework and literature review where the hypotheses of the current study were proposed as follows: the first hypothesis states that there is a positive statistical significant relationship between marital adjustment and academic achievement among married female students. The second hypothesis indicates that there is a positive statistical significant relationship between dimensions of marital adjustment and academic achievement. The third hypothesis states that there are statistical significant differences in academic achievement between well-adjusted married female students and non-adjusted married female for well- adjusted married female students.
The fourth hypothesis suggests that is possible to predict marital adjustment through knowing its relationships with certain demographic variables. The fifth hypothesis indicates that it is possible to predict academic achievement through knowing its relationship with marital adjustment. The Third Chapter outlines the methodology of the current study that includes selecting a sample of married female students (N=246) attending different departments at the Female Students Center in Al-Imam Muhammad Ibn Sand Islamic University. The participants ranged in age from 18 to 33 years (M=22,44 years, SD =2.09 years). This chapter also includes the study tools used for collecting information about the study variables, where an information form was used to gather basic demographic data and the Marital Adjustment Scale prepared by Al-Ashwal (1989) was also used. The Fourth Chapter presents the findings of the current study that show a positive and significant correlation between marital adjustment and academic achievement:(r{246} = 0.23, P> 01 two-tailed). The findings also reveal positive and significant correlations between dimensions of marital adjustment and academic achievement: (rs{246} between 0.16 and 0.24, P> 05-01, two-tailed). In addition, the findings show that there are statistical significant differences in academic achievement between well-adjusted married female students and non-adjusted married female students and the differences were in favor of the well-adjusted married female students (ts{246} between 1.67 and 3.15, P> 0.01, two-tailed), except for having children where there is no significant difference (t{246} = 1.54, n.s ). Finally, the findings indicate that marital adjustment can be predicted through knowing its relationships with certain demographic variables, and it is possible to predict academic achievement through knowing its relationship with marital adjustment. The Fifth Chapter is dedicated to discuss and interpret the findings of the current study and indicates issues arising from these findings.
الکلمات المفتاحية: التوافق الزواجي,التحصيل الأکاديمي
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104201.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104201_ce4bd72f9ff94f4afc111ca94071a048.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
أثر اختلاف نمط التغذية الراجعة(فورية-مؤجلة) في الرحلات المعرفية على تنمية التحصيل لدى طلاب الصف الأول الثانوي بمقرر الحاسب
100
120
AR
خالد
سعد عبد الله القرني
السعودية
10.21608/mfes.2019.104204
هدفت الدراسة الى الکشف عن أثر اختلاف نمط التغذية الراجعة(فورية-مؤجلة) في الرحلات المعرفية على تنمية التحصيل لدى طلاب الصف الأول الثانوي بمقرر الحاسب الآلي. استخدمت الدراسة المنهج شبه التجريبي.
وتم اختيار مجموعتين تجريبيتين من طلاب الصف الأول الثانوي بثانوية زيد بن الخطاب، المجموعة التجريبية الأولي (الرحلة المعرفية وفق التغذية الراجعة الفورية) وبلغ حجمها 16 طالبا، والأخرى المجموعة التجريبية الثانية (الرحلة المعرفية وفق التغذية الراجعة المؤجلة) وبلغ حجمها 16 طالبا، وتم استخدام اختبار تحصيلي لقياس الجوانب المعرفية المرتبطة بمقرر الحاسب الآلي لدى طلاب الصف الأول الثانوي، بالإضافة الى بطاقة ملاحظة للجوانب الأدائية المرتبطة بمقرر الحاسب الآلي لدى طلاب الصف الأول الثانوي.
توصلت الدراسة الى نتائج وهي وجود فرق ذو دلالة احصائية بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية الأولى(التغذية الراجعة الفورية) في القياسين القبلي والبعدي في التحصيل المعرفي المرتبط بمهارات الحاسب الآلي، وفي الأداء العملي المرتبط بمهارات الحاسب الآلي لصالح القياس البعدي، بالإضافة الى وجود فرق ذو دلالة احصائية بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية الثانية(التغذية الراجعة المؤجلة) في القياسين القبلي والبعدي في التحصيل المعرفي المرتبط بمهارات الحاسب الآلي و في الأداء العملي المرتبط بمهارات الحاسب الآلي لصالح القياس البعدي، وعدم وجود فرق ذو دلالة احصائية بين متوسطي درجات المجموعتين التجريبيتين في القياس البعدي للاختبار التحصيلي والأداء العملي
The study aimed to identify the examine the impact of feedback pattern (instant – deferred) in web quests on the development of academic achievement among first grade secondary students in computer curriculum. The study used semi-experimental methodology.
The sample consisted of two groups, the first group included (16) students who applied web quests using instant feedback and the second group included (16) students who applied web quests using deferred feedback. The study used achievement exam to examine knowledge aspects related to computer curriculum among first grade secondary students, and observation card to examine performance aspects related to computer curriculum among first grade secondary students.
The results showed that there is statistical differences among average scores of first group (instant feedback) in pre-test and post-test of knowledge achievement related to computer skills in favor of the post-test scores, also, the results indicated that there is statistical differences among average scores of first group (instant feedback) in pre-test and post-test in practical performance related to computer skills in favor of the post-test scores, hence, there is statistical differences among average scores of second group (deferred feedback) in pre-test and post-test test in practical performance related to computer skills in favor of the post-test scores, and there is no statistical differences among average scores of the two group in post-test of the achievement exam, also, there is no statistical differences among average scores of the two group in post-test of the practical performance.
الکلمات المفتاحية: التغذية الراجعة(فورية-مؤجلة),الرحلات المعرفية,تحصيل مادة الحاسب الالي. Keywords: Feedback pattern(instant-deferred),Web Quest,Academic Achievement
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104204.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104204_e8c9d03df1e2a3680addb0b06090e0e1.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
فاعلية الفصول الافتراضية المتزامنة في تنمية الأداء المهني لدى معلمات الرياضيات بالمرحلة المتوسطة
121
153
AR
کافة
جابر شامي العمري
المملکة العربية السعودية
10.21608/mfes.2019.104205
ارتبط التطور التکنولوجي المتزايد والثورة المعلوماتية المعاصرة والتي تُعرف بالثورة الرقمية بالعديد من مجالات التطوير والتحديث في المنظومة التعليمية بکافة أبعادها، وبشکل خاص على أداء کل من المعلم والمتعلم وإنجاز المهام التعليمية والتعلمية في غرفة الصف، حيث ظهرت الکثير من المستحدثات التکنولوجية في مجال التعليم، ومنها توظيف شبکات المعلومات وتقنيات الاتصال المعاصرة في مجال التعليم والتعلم، وشهد المجال التربوي ظهور بيئات جديدة للتعلم تتجاوز الصورة التقليدية للتعلم في الصفوف الدراسية، ومنها المدارس والجامعات الإلکترونية، وبيئات التعلم الافتراضي، والفصول الذکية، هذه المسميات انعکست على الفصول الدراسية وطرائق التعليم.
ومع تعاظم دور شبکة الانترنت کمصدر أساسي للمعلومات ظهرت العديد من بيئات التعلم الافتراضي منها المتاحف الافتراضية، والمکتبات الافتراضية، والرحلات الافتراضية، وتُعد الفصول الافتراضية أحد أبرز تلک البيئات، واعتبر الشرهان (2006، ص216) أن تقنية الفصول الافتراضية هي من أهم التطورات التکنولوجية التي حدثت في الآونة الأخيرة في عالم الإنترنت ويستطيع المتعلم أو المتدرب فيها أن يتفاعل مع العالم الواقعي الافتراضي من خلال بيئة تخيلية لها القدرة على تمثيل الواقع الحقيقي وتهيئة البيئة التفاعلية للفرد.
وبدأ الاعتماد على الفصول الافتراضية بعد تحقيقها نتائج جيدة على المستوى العالمي، وظهور أثرها الإيجابي في دعم النظام التعليمي ورفع کفاءته، حيث يتميز بمجموعة من الخصائص المهمة حددها في ما يلي: ملاءمة ومرونة جدولة أوقات الدراسة، والحصول الفوري على أحدث التعديلات المدخلة على البرنامج، وتحقيق مبدأ التعليم المستمر، وتدني التکاليف وتوفير الوقت لعدم التنقل، وتوفر جميع وسائل التفاعل بين الطالب والمعلم )زين الدين، 2007، ص172)، وتتيح الفصول الافتراضية للمتعلمين المشارکة في مجريات العملية التعليمية، وتساعد في التقدم في التعليم والتعلم دون التقيد بالحدود المکانية ولا الزمانية والحرية في اختيار المواد التعليمية، حيث يتاح في الفصول الافتراضية الکثير من المکتبات والأبحاث والموسوعات على الإنترنت، مع إتاحة فرص کبيرة للنقاش والحصول على التغذية الراجعة وتقيمها وهي تعد بالتالي مصدراً رئيساً للمعلومات (Rich et. al., 2009, p.12)
و اُعتبرت قضية إعداد المعلم وتطوير أدائه المهني من القضايا المهمة التي شغلت المهتمين بالشأن التربوي، وذلک باعتبار أن المعلم هو حجر الزاوية في کافة عمليات تطوير المنظومة التعليمية، ومن العوامل الحاسمة التي يتوفق عليها نجاح المؤسسات التربوية في تحقيق أهدافها، ولا يقتصر التطوير والنمو المهني للمعلم على مرحلة معينة من مسيرته المهنية، بل اُعتبرت التنمية المهنية للمعلم عملية مستمرة مدى الحياة تمتد من خبرات وبرامج الإعداد قبل الخدمة إلى التعلم الذاتي والمستمر وبرامج التدريب في أثناء الخدمة، بهدف تطوير الأداء المهني للمعلم بشکل مستمر (صيام، 2007، ص43)
واتجه اهتمام القائمين على الشأن التعليمي إلى تطوير الأداء المهني للمعلم، باعتبار ان تطوير هذا الأداء له ارتباط وثيق بتحسين مخرجات العملية التعليمية، وهو ما ينعکس على مهارات وقدرات ومستويات التحصيل الدراسي لدى الطلاب (Cantrell & Hughes, 2008, p.96) ، ولا يقتصر هذا الأداء على ما يکتسبه الطلاب من معارف ومهارات تفکير واتجاهات إيجابية نحو التعلم، وقيم متنوعة، بل يرتبط أيضاً بتطوير مهارات المعلم في تهيئة البيئة التدريسية التربوية الملائمة، لتحقيق الأهداف المنشودة للعملية التعليمية، واستخدام استراتيجيات تدريس حديثة، وتوظيف تقنيات متطورة داخل الصف الدراسي (مطر، 2010، ص41).
وفي ضوء ما سبق، فإن تطوير الأداء المهني للمعلم ينعکس بشکل إيجابي على فهم المعلم لطبيعة عمله وأدواره المتعددة داخل الصف الدراسي وخارجه، کما يرتبط هذا الأداء بقدرته على إنجاز تلک الأدوار وتحقيق الأهداف التربوية على کافة مستوياتها، ومع الأخذ في الاعتبار التطورات التکنولوجية، والدور الهام للمستحدثات التکنولوجية في مجال التعليم والتدريب، فقد اشار العديد من الباحثين إلى أهمية الفصول الافتراضية في هذا المجال، ويؤکد عبد المنعم (2003، ص20) أن الفصول الافتراضية تعمل على إنشاء بيئة تفاعلية تعليمية متعددة الأهداف والمجالات للمعلم والطلاب، وخلق روح العمل التعاوني، وإيصال المعلومة بيسر وسهولة باستخدام أحدث التقنيات لوسائل التواصل واستخدام الانترنت.
وعلى هذا الأساس فقد أوصت العديد من الدراسات بأهمية استخدام الفصول الافتراضية في مجال تطوير الأداء المهني للمعلم، ومنها دراسات: (رزق، 2009)، (العجرمي، 2013)، (غانم، 2013)، (Parenti, 2013)، (السعيد، 2014)، و(المنتشري، 2015)، واتفقت تلک الدراسات على أهمية استخدام الفصول الافتراضية في مجال تدريب المعلمين وتطوير مهاراتهم وأداءهم المهني.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104205.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104205_6170bd7fa470e703512f52981c166041.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
فاعلية برنامج لتنمية مهارات الفهم الاستماعي لتلاميذ المرحلة الابتدائية
154
185
AR
عبدالله
ظافر علي العمري
السعودية
10.21608/mfes.2019.104206
هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فاعلية برنامج قائم على المدخل القصصي في تنمية مهارات الفهم الاستماعي لتلاميذ الصف السادس الابتدائي؛ ولتحقيق ذلک استخدم الباحث المنهج شبه التجريبي المعتمد على تصميم المجموعتين التجريبية والضابطة، کما صمَّم عدد من الأدوات والمواد البحثية، وبعد التأکد من صدقها وقياس ثباتها, تم تطبيقها على عينة الدراسة، والتي بلغت (38) تلميذًا من تلاميذ الصف السادس الابتدائي، تم تقسيمهم إلى مجموعتين: مجموعة تجريبية بلغ عددها (19) تلميذًا، تم تدريسهم باستخدام البرنامج القائم على الفهم الاستماعي ، ومجموعة ضابطة بلغ عددها (19) تلميذًا، تم تدريسهم بالطريقة المعتادة، وبعد جمع البيانات، تم معالجتها باستخدام عدد من الأساليب والمعالجات الإحصائية المناسبة، وتم التوصل إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية لصالح المجموعة التجريبية في الأداء البعدي لمستويات مهارات الفهم الاستماعي والقرائي، والمتمثلة في: الفهم المباشر، والفهم الاستنتاجي، والفهم الناقد، والفهم التذوقي، والفهم الإبداعي، وکذلک کان حجم تأثير البرنامج القائم على تنمية مهارات الفهم الاستماعي کان کبيرًا لکل المستويات، وفي ضوء هذه النتائج؛ قُدمت مجموعة من التوصيات والمقترحات.The current study aimed at identifying The Effectiveness of a Programme for Developing Listening Comprehension Skills for the Primary Stage Pupils And to achieve the aim of the study, the researcher used the quasi-experimental methodology based on the design of the experimental and control groups, and designed a number of tools and research materials. After verifying the validity of the study tools and its materials and measuring their credibility, they were applied on the study sample which consisted of (38) pupils of the sixth grade. They were divided into two groups; The experimental group consisted of (19) pupils. They were taught by the programme based on the storytelling approach. And the control group consisted of (19) pupils. They were taught by the traditional method. After collecting data, it was treated by a number of appropriate statistical methods and the results indicated that there were statistically significant differences in favour of the experimental group in the post-administration of the levels of listening comprehension skills, namely: direct comprehension, inferential comprehension, critical comprehension, appreciative comprehension, and creative comprehension. Also, the effect size was significant for all levels<strong>.</strong> tn the light of the results, the study recommended a number of recommendations and suggestions
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104206.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104206_8ac1b2fe96489d93fb0eaa58c8ec8f03.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
أثر الإنفوجرافيک التفاعلي في تنمية مهارات التفکير البصري لدى المشرفات التربويات في مدينة تبوک
186
213
AR
رنا
زيلعي علي البيشي
کلية التربية -جامعة الباحة
10.21608/mfes.2019.104207
يشهد العالم المعاصر ثورة معرفية وتقنية غير مسبوقة، رافقها تطور وانتشار واسع لوسائل الاتصال وتبادل المعلومات بشکل سريع جداً، خاصة مع ظهور مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة والتي يتجاوز أعداد مستخدميها المليارات حول العالم، وهم من مختلف الفئات العمرية، وارتبط هذا الانتشار بتدفق المعلومات المختلفة والحاجة إلى تداولها بشکل سريع وموجز بين مستخدمي تلک المواقع، سواء عبر أجهزة الحاسوب المحمولة أو عبر الهواتف الذکية.
وفي هذا السياق ظهر الانفوجرافيک کأحد أهم التقنيات المستحدثة في مجال العرض البصري للمعلومات، وبدأ استخدام "الانفوجرافيک" مع انتشار شبکات التواصل الاجتماعي بين عامي 2005، 2006 کوسيلة لعرض المعلومات بصورة مرئية، وبلغ عدد تصميمات الانفوجرافيک آنذاک نحو 5 تصميمات، وتطور وانتشر استخدام الانفوجرافيک فيما بعد حتى وصل إلى 200.000 عام 2011، وهو عام تدشين أول حساب لتصاميم الانفوجرافيک على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" Twitter" (الدهيم، 2016، ص 265).
وانتقل استخدام الانفوجرافيک إلى مجال التعليم والتدريب، وذلک في العديد من التخصصات کالطب، الاقتصاد، السياسة وغيرها من التخصصات العلمية، لتوضيح المعلومات المعقدة وعرضها في أشکال رسومية معبرة بشکل موجز وجاذب لاهتمام المتابعين، وهذا الأمر جعل الانفوجرافيک يحتل مکاناً واسعاً في الأنشطة التعليمية المختلفة، وفي مجال التدريب على تنمية مهارات التواصل والتفکير البصري، حيث يُمکن إعداد تصاميم إنفوجرافيک مختلفة تناسب المتعلمين أو المتدربين من مختلف مستويات التحصيل الدراسي، أو مستويات التفکير المختلفة (Bicen & Beheshti, 2017, p.101).
وازدادت أهمية الإنفوجرافيک في عالمنا المعاصر الذي يوصف بعالم الطفرة البصرية Visual Boom، حيث تنتقل معظم المعلومات في صور مرئية عبر أجهزة الحواسيب المحمولة والأجهزة الکفية والهواتف الذکية، مما يجعل استخدام الانفوجرافيک أحد الخيارات المناسبة لعرض تلک المعلومات في شکل بسيط بحيث يسهل استيعاب تلک المعلومات، وقراءتها بصورة سريعة وموجزة عبر تصاميم بأنماط مختلفة، ومن ثم مشارکتها وتداولها بين مستخدمي الانترنت حول العالم (Damyanov & Tskanov, 2018, p.83).
ويتميز الانفوجرافيک بإمکانية تصميمه بأنماط مختلفة: النمط الثابت، النمط المتحرک، والنمط التفاعلي، ولکل نمط من تلک الأنماط مزاياه وبرامج إعداد خاصة به، وأظهرت العديد من الدراسات السابقة فعالية الانفوجرافيک بشکل عام في تنمية العديد من المتغيرات المرتبطة بالعملية التعليمية التعلمية، ومنها دراسات (الدهيم، 2017؛ Singh & Jain, 2017 (Yildrim, 2016; Bicen & Behshti, 2017.
ومن جهة أخرى تُعتبر مهارات التفکير البصري من المهارات ذات الصلة بالثورة المعلوماتية المعاصرة، حيث أصبحت الصورة الآن تعادل ملايين الکلمات، والخبرة التي يکتسبها الإنسان في معظمها خبرة بصرية، بدءاً من الصور المُشاهدة عبر التلفاز مروراً بجهاز الحاسوب والهواتف الذکية، وصولاً إلى الصورة الخيالية التي يتخيلها المرء داخل عقله (صالح، 2013، ص 13).
وتتضح أهمية التفکير البصري في العملية التعليمية التعلمية من حيث تحسين نوعية التعلم وتسريع التفاعل بين الطلبة، وزيادة الالتزام بين الطلبة بمتابعة کافة الانشطة التعليمية، ودعم طرائق جديدة لتبادل الأفکار بين الطلبة بعضهم البعض، إلى جانب المساعدة على حل القضايا العالقة بتوفير العديد من خيارات الحل لها، وتعميق مهارات التفکير المختلفة، وبناء رؤى مختلفة وجديدة للمشکلات (العفون ومطشر، 2012، ص 178)، ولا تقتصر أهمية التفکير البصري على الطلبة فقط بل أنها تُعد من المهارات الضرورية لکافة العاملين في الميدان التربوي حيث يلعب التفکير البصري دوراً کبيراً في استکشاف الحقائق العلمية وتحقيق الفهم والتواصل العلمي، وتوضيح الأفکار العلمية ومشارکتها مع الآخرين بسهولة، کما أنه يُسهم في تنمية التفکير الناقد والتفکير الابتکاري (عمر، 2016، ص213).
وفي هذا السياق فقد أوصت دراسة الجريوي (2014) بضرورة تدريب المعلمات قبل وأثناء الخدمة على مهارات الثقافة البصرية في قراءة النصوص والرموز عبر تقنيات حديثة وأدوات حديثة، کما اهتمت العديد من الدراسات بتنمية مهارات التفکير البصري لدى الطلبة أو الطلبة المعلمين ومنها دراسات (صالح، 2017؛ أبو الحمد، 2017؛ حماد وآخرون، 2017؛ وعمر، 2016، وأبوزيد، 2016)، وأشارت تلک الدراسات إلى أهمية مهارات التفکير البصري.
<strong>مشکلة البحث:</strong>
نبع الإحساس بمشکلة البحث من خلال عمل الباحثة کمعلمة ومن ثم کمشرفة تربوية فنية لعدة سنوات ومن ثم کمشرفة تدريب، حيث اتضح وجود نقص في بعض مهارات التفکير البصري لدى بعض المشرفات التربويات، وللتأکد من ذلک تم إجراء دراسة استطلاعية تمثلت في استبانة إلکترونية مکونة من مجموعة من الأسئلة ذات العلاقة بموضوع البحث ومتغيراته حيث تم توجيهها إلى عينة من المشرفات التربويات بمختلف التخصصات بلغ عددهن 25 مشرفة، وأظهرت نتائج أن نسبة امتلاک المشرفات لمهارات التفکير البصري نسب منخفضة للغاية تراوحت ما بين ( 8 %- 30 %) من مجموع العينة، کما أظهرت استجابات المشرفات أن 60 % منهن يعتقدن أن الإنفوجرافيک سيسهم في تحسين ادائهن الإشرافي.
وبالأخذ في الاعتبار ما جاء في العرض السابق من أهمية الانفوجرافيک في مجال التعليم والتدريب، وأهمية التفکير البصري کأحد المهارات المرتبطة بالثورة التقنية المعاصرة، وما ورد في الدراسات السابقة ومنها دراسة إبراهيم (2014) والتي أوصت بضرورة إعداد برامج تدريبية للمعلمين والمشرفين التربويين تتضمن دمج التکنولوجيا في التعليم"، ودراسة عطا الله (2011) والتي أوصت بضرورة عقد دورات تدريبية للمشرفين التربويين حول کيفية توظيف التکنولوجيا الحديثة ومهارة استخدام التقنيات الحديثة بما يخدم العملية الإشرافية، إلى جانب ما أظهرته الدراسات السابقة من دور هام للانفوجرافيک التفاعلي کأحد المستحدثات التقنية التي تلعب دوراً هاما في مجال التعليم والتدريب.
ويُضاف إلى ما سبق ندرة الدراسات السابقة التي اهتمت بتنمية مهارات التفکير البصري لدى المشرفات التربويات، والدور الهام الذي تؤديه المشرفات التربوية في العملية التعليمية وحاجتهن إلى امتلاک مهارات التفکير المختلفة بالشکل الذي يضمن رفع مستوى أدائهن وقدراتهن العملية، فإن مشکلة البحث تتلخص في التعرف على أثر استخدام الانفوجرافيک التفاعلي في تنمية مهارات التفکير البصري لدى المشرفات التربويات في مدينة تبوک.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104207.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104207_d41d8cd98f00b204e9800998ecf8427e.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
درجة تطبيق معلمي العلوم في المرحلة المتوسطة بمحافظة المخواة لمهارات التفکير الناقد
214
233
AR
هاشم
سعيد أحمد السنابلة العمري
وزارة التعليم – جامعة الباحة
10.21608/mfes.2019.104208
هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على درجة تطبيق معلمي العلوم في المرحلة المتوسطة لمهارات التفکير الناقد في تدريس العلوم من وجهة نظر المشرفين التربويين. اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي، وتکونت عينة الدراسة من (20) معلماً من معلمي العلوم في المدارس المتوسطة الحکومية للبنين التابعة لإدارة التعليم بمحافظة المخواة للعام الدراسي 1438 /1439هــ، ويمثلون نسبة (25%) من مجتمع الدراسة، واعتمدت الدراسة على بطاقة الملاحظة لجمع البيانات المتعلقة بالدراسة. حيث اشتملت على خمسة محاور رئيسية تمثل مهارات التفکير الناقد: (التحليل، الاستقراء، الاستنتاج، التفسير، التقويم).
أظهرت نتائج الدراسة أن درجة تطبيق معلمي العلوم في المرحلة المتوسطة لمهارات التفکير الناقد تدريس مادة العلوم من وجهة نظر المشرفين التربويين في محافظة المخواة متوسطة لکل من مهارة (التحليل -التفسير -الاستنتاج) ومتدنية لکل من مهارتي (الاستقراء –التقويم).
في ضوء ما توصلت إليه الدراسة من نتائج فقد أوصي الباحث بجملة من التوصيات، من أهمها: زيادة عدد الدورات التدريبية، بغرض اتقان مهارات التفکير الناقد عملياً، لمعلمي العلوم بصفة خاصة، والمعلمين بصفة عامة في المرحلة المتوسطة أثناء الخدمة. وتضمين برامج إعداد المعلمين في الکليات التربوية في الجامعة، مساقات عن کيفية تدريس مهارات التفکير الناقد.
The study aimed to iidentify the extent of implementing critical thinking skills in teaching science among the science teachers in the intermediate stage in the Governorate of Al Makhwah. The study is based on descriptive method. The sampling of the study consists of 20 science teachers in public intermediate schools. They represent 25% of the study population and the researcher uses the stratified random sampling. Observation is used as the main tool to collect the study data. The observation card is composed of 5 main components representing the skills of critical thinking, namely: analysis, induction, inference, interpretation and evaluation. The study showed the following results:
The science teachers in the intermediate stage in the Governorate of Al Makhwah implement critical thinking skills in teaching science to the following extent:
Moderate (analysis, interpretation and inference).
Slight (induction and evaluation).
<strong>Some of the main recommendations based on the study results:</strong>
Increase on-the-job practical training courses to improve the teachers' skills in applying critical thinking skills. These courses should be directed to all teachers in the intermediate stage regardless of the subjects they teach.
Education colleges should consider adding pathways in teaching critical thinking skills to their courses.
الکلمات المفتاحية: معلمي العلوم، المرحلة المتوسطة، مهارات التفکير الناقد. Key Words: Sscience teachers Intermediate stage,Critical thinking Skills
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104208.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104208_6aa362b9d966398d1a9e9377bc64dd6c.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
فعالية برنامج ارشادي معرفي سلوکي لزيادة مهارات التعايش بواقعية لدى امهات الاطفال المعاقين عقليا في منطقة الجوف- السعودية"
234
255
AR
مريم
نزال سليمان العنزي
أستاذ مساعد الارشاد النفسى والتربوي ، قسم التربية وعلم النفس
کلية العلوم والآداب – جامعة الجوف
10.21608/mfes.2019.104209
تناولت الدراسة الحالية فحص فعالية برنامج ارشادي معرفي سلوکي لزيادة مهارات التعايش بواقعية لدى امهات الاطفال المعاقين عقليا في منطقة الجوف في المملکة العربية السعودية، نحو تم اختيار عينة تکونت من (22) أمهات لديهن أبناء ذوي اعاقة عقلية بسيطة ومتوسطة، وتم إعداد مقياس لمهارات التعايش بواقعية مکون من (45) فقرة، وتم البرنامج الارشادي لمدة شهرين وتطبيقه على اعضاء المجموعة التجريبية (11) أما فيما لم تخضع امهات المجموعة الضابطة (11) لأي تدخل، وقد تبين من خلال النتائج وجود فروق ذات دلالة احصائية لدى بين المجموعة التجريبية والضابطة في القياس البعدي لصالح أعضاء المجموعة التجريبية، وعدم وجود فروق ذات دلالة احصائية بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي في الأبعاد والدرجة الکلية. وقد أوصت الدراسة بضرورة استخدام البرنامج الارشادي لتوعية الامهات في تحسين مهارات التعايش بواقعية مع ابنائهن.
The present study examined the effectiveness of a cognitive behavioral counseling program to increase the real-life skills of mothers of mentally disabled children in Al-Jouf region in Saudi Arabia. A sample of 22 mothers with children of simple and moderate mental disabilities was selected. (11) of the experimental group, while the mothers of the control group (11) were not subjected to any intervention. The results showed that there were significant statistical differences between the experimental group and the control group in the measurement Post-Member Benefit And the absence of statistically significant differences between the mean scores of the experimental group in the post-dimensional and sequential measurements in the dimensions and the total score. The study recommended that the extension program should be used to educate mothers to improve the skills of living realistically with their children.
الکلمات المفتاحية: برنامج ارشادي معرفي سلوکي,مهارات التعايش بواقعية,امهات الاطفال المعاقين عقليا Key words: An counseling cognitive,behavioral program,Real,Life Skills,The mothers of children with mental disabilities
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104209.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104209_21a650974f31e732487834250b66a3cd.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
مستوى اکتساب طلبة الصف الحادي عشر في مدارس ولاية السويق لمهارات القراءة الناقدة
256
281
AR
محمد
صالح بن محمد العجمي
أستاذ مساعد - مناهج وطرق تدريس
اللغة العربية – جامعة صُـحار- سلطنة عمان
نورة
راشد بن سليمان الحوسنية
ماجستير مناهج وطرائق تدريس اللغة العربية
معلمة لغة عربية بوزارة التربية والتعليم
10.21608/mfes.2019.104211
هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن مستوى اکتساب طلبة الصف الحادي عشر في مدارس ولاية السويق لمهارات القراءة الناقدة، بالإضافة إلى استقصاء ما إذا کانت توجد فروق تعزى لمتغيري التخصص والنوع. تکونت عينة الدراسة من 470 طالبا وطالبة، طبقت عليهم أداة الدراسة وهي مقياس مهارات القراءة الناقدة، وتم قياس صدق محتوى هذا المقياس عن طريق صدق المحتوى والصدق الظاهري، کما بلغ ثبات المقياس باستخدام معادلة ألفا کرونباخ 0.71 r=. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي. ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن هناک ضعفا في مستوى اکتساب طلبة الصف الحادي عشر لمهارات القراءة الناقدة، کما أشارت النتائج إلى وجود فروق دالة إحصائيا في مهارات القراءة الناقدة تعزى للنوع الاجتماعي لصالح الإناث، بالإضافة إلى وجود فروق دالة إحصائيا في مهارات القراءة الناقدة تعزى للتخصص لصالح تخصص البحتة. وفي ضوء النتائج السابقة أوصت الدراسة الحالية بضرورة تدريب المعلمين على کيفية توظيف مهارات القراءة الناقدة وتدريسها في العملية التعليمية، والتعرف على ماهية القراءة الناقدة وأهميتها. وضرورة تنمية مهارات القراءة الناقدة لدى طلبة الصف الحادي عشر من خلال الأنشطة التدريسية وأدوات التقويم، بحيث تکون مهارات القراءة الناقدة حاضرة في کل ما يتعلق بالممارسات التعليمية التعلمية للطالب. وقدمت الدراسة مقترحات عديدة من أهمها: تصميم برنامج تدريبي مقترح لتنمية مهارات القراءة الناقدة لدى طلبة الصف الحادي عشر.
This study aimed to reveal the level of acquisition of eleventh grade students in for Schools of willayat AL Suwaiq the critic reading skills, in addition to survey whether there are differences because of the major or the type. The study was applied to 470 students to measure the critic reading skills. The honesty of this study was measured by the content honesty and virtual honesty (Using the alpha equation of Cronbach 71). The study followed the descriptive approach One of the most important findings of the study is that there is a weakness in the level of the acquisition with the eleventh grade students of critical reading skills. Also has been noted that there are differences in critical reading skills due to gender in favor of females. Additionally, there are differences in the major in favor for Scientific major. Through the previous results, the current study recommended the need to train teachers on how to employ critical reading skills and teach them in the educational process, and to identify the critical reading and its importance. And the need to develop the critical reading skills of the eleventh grade students through teaching activities and assessment tools, so that critical reading skills are present in everything related to the educational learning practices of the student. The study presented several proposals, the most important of which are: Designing a proposed training program for the development of critical reading skills
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104211.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104211_3943fdcd57eedb76a51f24687b084c2d.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
معرفة معلمي المرحلة الابتدائية بخصائص التلاميذ الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وعلاقتها باتجاهاتهم نحو تدريسهم
282
334
AR
سالم
حمدان الشمري
قسم التربية الخاصة جامعة حائل
عبدالله
علي الربيعان
أستاذ التربية الخاصة المساعد
کلية التربية، جامعة القصيم
10.21608/mfes.2019.104320
هدف هذا البحث إلى التعرف على مستوى معرفة معلمي المرحلة الابتدائية بخصائص التلاميذ الموهوبين ذوي صعوبات التعلم، والتعرف على اتجاهاتهم نحو تدريس هؤلاء التلاميذ، ومعرفة تأثير متغيرات (التخصص، وعدد سنوات الخبرة، والدورات التدريبية، والمؤهل العلمي) على تلک المعرفة والاتجاهات، کما هدف هذا البحث إلى التعرف على العلاقة بين معرفة معلمي المرحلة الابتدائية بخصائص التلاميذ الموهوبين ذوي صعوبات التعلم، وبين اتجاهاتهم نحو تدريسهم، وتکونت عينة البحث من (173) معلمًا تم اختيارهم بطريقة عشوائية من معلمي المرحلة الابتدائية في منطقتي حائل والقصيم، وکان منهم (137) من معلمي التعليم العام، و(26) من معلمي صعوبات التعلم، و (10) من معلمي الموهوبين، واعتمد هذا البحث على المنهج الوصفي الإرتباطي، واستخدم الباحثان فيه أداة استبانة مکونة من بعدين، بحيث يقيس البعد الأول: معرفة المعلمين بخصائص الموهوبين ذوي صعوبات التعلم، بينما يقيس البعد الثاني: اتجاهات المعلمين نحو تدريس هؤلاء التلاميذ، وتکونت الاستبانة في صورتها النهائية من (44) عبارة منها (25) عبارة للبعد الأول، و (19) عبارة للبعد الثاني، وأظهرت نتائج الدراسة أن معرفة معلمي المرحلة الابتدائية بخصائص الموهوبين ذوي صعوبات التعلم کانت بدرجة کبيرة، کذلک کانت اتجاهاتهم نحو تدريس الموهوبين ذوي صعوبات التعلم کانت بدرجة مرتفعة، کما أشارت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق دالة إحصائيًا في معرفة المعلمين بخصائص الموهوبين ذوي صعوبات التعلم، وفي اتجاهاتهم نحو تدريس الموهوبين ذوي صعوبات التعلم تبعًا لمتغيرات (التخصص، وعدد سنوات الخبرة، والدورات التدريبية، والمؤهل العلمي)، کما توصلت الدراسة أيضًا في نتائجها إلى وجود علاقة موجبة ضعيفة دالة إحصائيًا بين معرفة المعلمين بخصائص الموهوبين ذوي صعوبات التعلم وبين اتجاهاتهم نحو تدريسهم.
The aim of this study was to identify the level of elementary school teachers' Knowledge of thecharacteristics of giftedstudents with learning disabilities, And identify their attitudes toward teaching these students, and to know the effect of variables (specialization, number of years of experience, training courses, and scientific qualifications) on these knowledge and attitudes. Also the aim of this study was to identify the relation between the teachers' knowledge of the characteristics of gifted students with learning disabilities and their attitudes towards their teaching. The study sample consisted of (173) teachers randomly selected from elementary school teachers. The study based on the descriptive approach. The researchers used a two-dimensional questionnaire to measure the first dimension: Teachers' Knowledge of the characteristics of gifted students with learning disabilities, And measuring the second dimension: The attitudes of teachers towards the teaching of these students..The study results indicated that the elementary school teachers' Knowledge of the characteristics of gifted with learning disabilities was great degree.Moreover, the elementary school teachers’ attitudes toward teaching gifted students with learning disabilities was high degree.As well as the results of the study indicate that there are no statistically significant differences in the teachers' knowledge of the characteristics of gifted students with learning disabilities, and their attitudes towards teaching gifted with learning disabilities according to the of variables (specialization, number of years of experience, training courses, and scientific qualifications).Finally, study also found in the weak positive correlation between the teachers' knowledge of the characteristics of the gifted with learning disabilities and their attitudes towards their teaching.
الکلمات المفتاحية: معلمي المرحلة الابتدائية,خصائص التلاميذ الموهوبين ذوي صعوبات التعلم,الاتجاه نحو التدريس
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104320.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104320_1ad0c351a185d9bf82d71e34c6345e08.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
الذکاءات المتعددة لدى الطلبة الموهوبين وغير الموهوبين في مدارس تعليم محافظة عفيف المتوسطة والثانوية
335
362
AR
حمود
مرثع الغنامي العتيبي
السعودية
10.21608/mfes.2019.104321
هدفت الدراسة للتعرف على درجة الذکاءات المتعددة لدى الطلبة الموهوبين وغير الموهوبين في مدارس محافظة عفيف المتوسطة والثانوية، والتعرف على الفروق في الذکاءات المتعددة بين الطلبة الموهوبين وفق متغير الجنس، وکذلک التعرف على الفروق بين الموهوبين وغير الموهوبين تبعًا لمتغير المرحلة الدراسة (المتوسطة والثانوية).
وقد تکونت عينة الدراسة من (120) طالبًا وطالبة، منهم (60) من الطلبة الموهوبين، و (60) من الطلبة غير الموهوبين، وقد تم اختيار العينة بطريقة عشوائية، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تطبيق أداة عبارة عن استبانة من تطوير الباحث، وتم التأکد من صدقها وثباتها على عينة استطلاعية بعدد (30) طالبًا وطالبة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن ترتيب الذکاءات المتعددة لدى الموهوبين کان کالتالي: الذکاء الذاتي في المرتبة الأولى، ثم يليه الذکاء الاجتماعي، ثم المنطقي، ثم اللغوي، ثم البصري، ثم الموسيقي، ثم الطبيعي، وأخيرًا الذکاء الحرکي. وتم قياس الذکاءات المتعددة لدى الطلبة غير الموهوبين وأسفرت النتائج بهذا الترتيب: الذکاء الذاتي في المرتبة الأولى، ثم يليه الذکاء اللغوي، ثم الاجتماعي، ثم المنطقي، ثم الحرکي، ثم البصري، ثم الموسيقي، ثم الذکاء الطبيعي في المرتبة الأخيرة.
کما أشارت النتائج إلىوجود فروق ذات دلالة إحصائية في المتوسطات على الذکاءات (المنطقي والطبيعي) لصالح الطلاب الموهوبين<strong>، </strong>وجود فروق ذات دلالة إحصائية في المتوسطات على الذکاءات (اللغوي، المنطقي، والذاتي) لصالح الموهوبات<strong>، </strong>کما أشارت إلى وجودفروق ذات دلالة إحصائية في المتوسطات على الذکاءات (اللغوي، الموسيقي، البصري، الحرکي، والذاتي، والطبيعي) لصالح الطالبات غير الموهوبات، وإلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات العينة على الذکاءات (الموسيقي، البصري، الحرکي، اللغوي، المنطقي، والذاتي، والاجتماعي والطبيعي) تعزى للمرحلة التعليمية (متوسطة وثانوية).
يوصي الباحث بوضع برامج تعنى بتطوير الذکاءات المتعددة بحيث يتم العناية بالطلبة الذين يظهرون قدرات فائقة في مجال معين.
ويقترح إجراء دراسات حول الذکاءات المتعددة وعلاقتها بأساليب التدريس التي يمکن اتباعها مع الموهوبين.
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104321.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104321_400c9f1b376bae7bd2588e211d59916e.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
أساليب مقترحة لإدارة وقت معلم الموهوبين
363
379
AR
عبدالاله
خلف الحربي
السعزدية
10.21608/mfes.2019.104322
يعتبر الوقت عنصراً مهماً في الحياة اليومية للأفراد فالتحکم به وإدارته تعطي الإنسان نجاحاً، وتمنحه القدرة على الموازنة بين الأهداف والواجبات المطلوبة منه، ولا يمکن تحقيق الموازنة بينهما إلا من خلال تحقيق إدارة ناجحة للوقت .ومع کثرة المهام والتکليفات على معلم الموهوبين التي بازدياد في الاونة الأخيرة أصبحت الحاجة ملحة إلى الإهتمام بعنصر إدارة الوقت الذي هو من أهم عناصر النجاح .
ومن هذا المنطلق قمت بعمل هذه الدراسة التي تصب في مصلحة إثراء الطلاب الموهوبين من خلال إستثمار معلم الموهوبين وقته داخل المدرسة من أجل تعليم للموهوبين يتوافق ويحقق رؤية المملکة 2030 .
وقد تضمنت هذه الدراسة تقسيم لأنواع وقت معلم الموهوبين داخل المدرسة لکي يتمکن معلم الموهوبين من السيطرة على وقته ويوازن بين هذه الأوقات , ثم تناولت الدراسة أهم مضيعات الوقت التي تسبب في تاخير معلم الموهوبين عن أداء مهامه في وقتها الصحيح , وعلى الجانب الاخر جاءت هذه الدراسة بأساليب من الميدان التعليمي ومقترحات تحد من مضيعات الوقت وتسرع بعجلة الإثراء التعليمي للطلاب الموهوبين واشتملت على نماذج مقترحة تساعد معلم الموهوبين على أداء مهامه بشکل مقنن وبعيد عن العشوائية , وأخيرا اختتمت هذه الدراسة بمجموعة من التوصيات التي تساهم في تقليل الهدر من وقت معلم الموهوبين .
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104322.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104322_9dfdcf24ac4da4525e0bbdc3b4e6ab89.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
مستويات الفهم القرائي المتضمنة في کتاب اللغة الانجليزية للصف الأول ثانوي من وجهة نظر المعلمين بمدينة تبوک
380
407
AR
عبدالرحمن
سليمان فراج العطوي
جامعة تبوک
10.21608/mfes.2019.104323
هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى تضمين مستويات الفهم القرائي في کتاب اللغة الانجليزية للصف الأول ثانوي من وجهة نظر المعلمين بمدينة تبوک خلال العام الدراسي الأول 1438/1439هـ. اتبعت الدراسة المنهج الوصفي. وتکونت عينة الدراسة من (80) معلماً تم اختيارهم بالطريقة العشوائية، ولتحقيق أهداف الدراسة تم إعداد استبانة اشتملت على (20) فقرة موزعة على ثلاث مجالات هي مستوى الفهم (الافقي والرئيسي ، الاستنتاجي والنقدي ، التذوقي والإبداعي ). تم التحقق من صدقها وثباتها. وأظهرت نتائج الدراسة أن مستويات الفهم القرائي في متضمنة بدرجة کبيرة في کتاب اللغة الانجليزية للصف الأول ثانوي. وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقديرات أفراد عينة الدراسة لمستويات الفهم القرائي المتضمنة في کتاب اللغة الانجليزية للصف الأول ثانوي بأبعاده (الافقي والرئيسي، التذوقي والإبداعي، الفهم القرائي ککل) وفقا لمتغير المؤهل الدراسي (بکالوريوس/ دراسات عليا) ولصالح أفراد عينة الدراسة من حملت البکالوريوس. وظهرت أيضا عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في تقديرات أفراد عينة الدراسة لمستويات الفهم القرائي المتضمنة في کتاب اللغة الانجليزية للصف الأول ثانوي وفقا لمتغير الخبرة التدريسية. وفي ضوء النتائج أوصت الدراسة بالإفادة من نتائج الدّراسة في تحقيق مستويات الفهم القرائي في مادة اللغة الانجليزية للصف الاول ثانوي.
الکلمات المفتاحية: مستويات الفهم القرائي,کتاب اللغة الإنجليزية,الصف الأول ثانوي
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104323.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104323_0fe86c0c484e914be0994914dbe840d7.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
درجة ممارسة قادة مدارس محافظة المجاردة لإدارة الوقت وعلاقتها بالتميز الإداري لديهم
408
450
AR
عبدالله
أحمد الشهرى
السعودية
10.21608/mfes.2019.104324
هدفت الدراسة الحالية إلى الکشف عن درجة ممارسة قادة مدارس المجاردة لإدارة الوقت وعلاقتها بالتميز الإداري لديهم من خلال التعرف على درجة ممارسة قادة مدارس محافظة المجاردة لإدارة الوقت وإدارة التميز، والکشف عن وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) بين درجات ممارسة قادة مدارس محافظة المجاردة لإدارة الوقت وإدارة التميز، تعزى إلى متغيرات: الجنس، والخبرة القيادية، والمرحلة التعليمية. وباستخدام المنهج الوصفي الارتباطي (المسحي)، وبتطبيق استبانة کأداة لأغراض الدراسة، وذلک على عينة من القادة والمشرفين في مدارس المجاردة بمراحلها الثلاث للعام الدراسي 1437/1438ه، والبالغ عددهم (80) قائد وقائدة ومشرف ومشرفة، أسفرت الدراسة إلى أهم أن درجة ممارسة قادة مدارس محافظة المجاردة لإدارة الوقت ومنها: تخطيط الوقت، تنظيم الوقت، إدارة الأولويات، تقييم الالتزام بإدارة الوقت، التغلب على مضيعات الوقت, حيث جاءت الفقرات في درجة ممارسة( کبيرة جداً )، کما أشارت النتائج إلى عدم فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) حيث کانت غير دالة إحصائياً بين درجات استجابات أفراد العينة، وفقاً لمتغير الجنس، والخبرة القيادية، والمرحلة التعليمية، في تقديرهم لإدارة الوقت.
Study objectives: This study aims to explore The degree of practicing time management in school principals in Al-Mjaardah Governorate and its relation to their administrative excel through the following: Identifying the degree of practicing time management in school principals in Al-Mjaardah Governorate.and Identifying the degree of practicing administrative excel in school principals in Al-Magarda Governorate.Whether there were statistically significant differences at 0.05 between mean score of practicing time management in school principals in Al-Magarda Governorate and administrative excel.<strong>:</strong> The study population consists of school principals and supervisors in all the three educational stages in Al-Magarda in 1437-1438H (110 principals and supervisors). Main results: The degree of practicing time management in terms of time planning, time organization, priorities management, evaluation of commitment to time management, and overcoming time waste came (very high). And There is no statistically significant relation at 0.05 between the mean score of the participants' response upon the variables of gender, training courses in school management, years of experience in school leadership, and school stage un their valuation of time management.
<strong> </strong>
کلمات مفتاحية: إدارة الوقت,التميز الإدارى,قادة المدارس. Keywords: Time Management - Administrative Excellence - School Leaders
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104324.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104324_4365c528b7c8af9db307b41e9433550a.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
فاعلية اختلاف النظام التمثيلي المقدم إلکترونياً في رفع التحصيل لدى طلاب المرحلة الثانوية في مادة الحاسب الآلي
451
582
AR
علاء
خضران أحمد الغامدي
کلية التربية- جامعة الباحة
10.21608/mfes.2019.104325
هدفت الدراسة إلى الکشف عن فاعلية اختلاف النظام التمثيلي المقدم إلکترونياً في تحصيل مادة الحاسب الآلي الدراسي لدى طلاب المرحلة الثانوية بمدينة الباحة بالمملکة العربية السعودية، تم استخدام المنهج التجريبي ذو التصميم شبه التجريبي القائم على ثلاث مجموعات تجريبية مع القياس القبلي والبعدي لکل مجموعة ، تمثلت عينة الدراسة من عدد (60) طالباً تم اختيارهم من مدرسة آل موسى الثانوية تتراوح أعمارهم بين (16) و(18) عاماً، تم تقسيم العينة عشوائياً إلى ثلاث مجموعات؛ مجموعة تجريبية أولى عدد (20) طالباً درست برمجية تعليمية مصممة وفق النظام التمثيلي البصري، ومجموعة تجريبية ثانية عدد (20) طالباً درست برمجية تعليمية وفق النظام التمثيلي السمعي، ومجموعة تجريبية ثالثة عدد (20) طالباً درست برمجية تعليمية وفق النظام التمثيلي الحرکي .و تمثلت أدوات الدراسة في اختبار تحصيلي في مادة الحاسب الآلي أعده الباحث وتم التحقق من دلالات صدقه وثباته قبل استخدامه، تم تطبيق أداة الدراسة على المجموعات قبل التدريس وبعده، تم تحليل البيانات بالحاسب الآلي من خلال برنامج SPSS)) باستخدام تحليل التباين الأحادي بالإضافة إلى اختبار توکي لتوضيح أي المجموعات ذات الدلالة الإحصائية. تمثلت نتائج الدراسة في وجود فرق ذو دلالة إحصائية عند مستوى (<strong>α</strong><strong> <0.05 </strong>) بين متوسط درجات المجموعات الثلاث في القياس القبلي والقياس البعدي للاختبار التحصيلي لصالح الاختبار البعدي ، کما أظهرت النتائج وجود فرق دال إحصائياً في القياسات البعدية لصالح المجموعة الثالثة،. أوصت الدراسة باستخدام النظام التمثيلي (الحرکي) في تقديم المحتوى التعليمي وإجراء المزيد من الدراسات حولها.
The current study aimed to reveal effectiveness of variation representation system which provided electronically to raise the achievement of student High school in computer subject Al-baha city in kingdom of Saudi Arabia. Empirical method was used which semi-empirical based on three groups with pre and post measurement to every group. The study sample consisted of (60) students selected from Al Mousa high school between the ages of (16) and (18), the sample was randomly divided into three groups, the first empirical group was (20) students studied Educational software designed based on the visual representation system, , the second empirical group was (20) students studied Educational software designed based on the auditory representation system, the third empirical group was (20) students studied Educational software designed based on the kinesthetic representation system. The tools of the study was the achievement test in the computer subject Prepared by the researcher and verified the reliability and validity before using it. The study tool was applied on groups before and after teaching .Data was analyzed by computer through a program( SPSS) by using a single-variance analysis in addition to TOKI test to clarify which groups are statistically significant . The results of the study has a difference of statistical significance at the level (a<0.05) between the average scores of the three groups in the pre and post measurement of the test for the post-test. The results showed that there was a statistically significant difference in the post measurements for the third group , and there is no statistically significant difference between the first and second groups in the post measurement. The study recommended using the representative system to provide educational content and do more studies about it.
الکلمات المفتاحية: (النظام التمثيلي,التعلم الإلکتروني,تحصيل مادة الحاسب الآلي) Keywords: (representation system,E-learning,Computer achievement)
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104325.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104325_d2044a1a190b6ef6a9cf90fa50d455b1.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
دور الإذاعَة المدْرَسيّة في تعْزيز الأمْن الفِکْري لطالبات الـمَرْحَلَةِ المتوسطة بمحافظة الخَرْج من وِجْهَة نَظَر المعلِّمات
483
534
AR
مرام
نايف بن علي العنزي
السعودية
10.21608/mfes.2019.104326
هدفت الدراسة إلى التعرف على دور الإذاعَة المدْرَسيّة في تعزيز الأمْن الفِکْري لطالبات المرحلة المتوسطة بمحافظة الخرج من وجهة نظر المعلمات وذلک من خلال التعرف على دور الإذاعة المدرسية في (التوعية الدينية-قيم الولاء والانتماء-التوعية الثقافية والحضارية)، ومعرفة الأساليب التربوية المتبعة في تعزيزه من خلالها.
واستُخدم المنهج الوصفي(المسحي)، والاستبانة أداةً لجمع البيانات، حيث طبقت على (361) معلمة، وتم التوصل إلى جملة من النتائج أبرزها ما يلي:
أن درجة موافقة معلمات المرحلة المتوسطة حول دور الإذاعَة المدْرَسيّة في تعزيز الأمْن الفِکْري لکلٍّ من (التوعية الدينية-تعزيز قيم الولاء والانتماء-التوعية الثقافية والحضارية) جاءت بدرجة عالية.
أن درجة موافقة معلمات المرحلة المتوسطة حول الأهمية الکبيرة للأساليب التربوية المتبعة في تعزيز الأمْن الفِکْري من خلال الإذاعَة المدْرَسيّة جاءت بدرجة عالية، وکانت أهم الأساليب التربوية من وجهة نظرهن هو أُسْلوب ضرب الأمثال في توضيح القيم الأخلاقية، وأسلوب عرض نماذج القدوة، وأسلوب الإقناع.
توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.05 بين وجهة نظر المعلمات حول دور الإذاعَة المدْرَسيّة في تعزيز الأمْن الفِکْري لطالبات المرحلة المتوسطة في مجال التوعية الدينية تُعْزى إلى متغير نوع التعليم، وکانت لصالح المدارس الحکومية.
توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.05 بين وجهة نظر المعلمات حول دور الإذاعَة المدْرَسيّة في تعزيز الأمْن الفِکْري لطالبات المرحلة المتوسطة في مجال التوعية الثقافية والحضارية تُعْزى إلى متغير التخصص العلمي وکان لصالح المعلِّمات ذوات التخصصات الأدبية
The aim of the current study is to identify the role of school broadcasting in promoting the intellectual security among intermediate students in Al-Kharg governorate from the perspective of female teachers through determining the role of school broadcasting in ((religious awareness, loyalty and belonging values, cultural and civilizational awareness) extent to which topics of intellectual security (religious awareness, loyalty and belonging values, cultural and civilizational awareness) are included in the school broadcasting. Moreover, determining the educational methods that are used to strengthen the intellectual security.
Determining whether there are statistically significant differences between the averages of teachers' views about the extent to which school broadcasting plays a role in enhancing intellectual security depending on the type of education, years of experience and scientific specialization.
The study used the descriptive methodology (survey), and the questionnaire tool for collecting the data of the study, the tool was applied to (361) teachers, and revealed a number of results, including the following:
The degree of agreement on the role of school broadcasting in enhancing the intellectual security for (religious awareness – promoting the values of loyalty and belonging - cultural awareness and civilization) among intermediate teachers was high.
The degree of agreement on the high significance of educational methods used to enhance intellectual security through school broadcasting among intermediate teachers was high. The most vital educational methods from the perspectives of the teachers is providing live examples that clarify moral values, presenting role models, and persuasion.
There are statistically significant differences at the level of significance of 0.05 between the teachers' view regarding the role of school broadcasting in reinforcing the intellectual security among intermediate students in the areas of religious awareness attributed to variable of education type in favor of public schools.
There are statistically significant differences at the level of significance of 0.05 between the teachers' view regarding the role of school broadcasting in reinforcing the intellectual security among intermediate students in the areas of cultural and civilizational awareness attributed to variable of scientific specialization in favor of teachers in the literary majors.
<strong><br clear="all" /></strong>
الکلمات المفتاحية : الأمن الفکري,الإذاعة المدرسية,المرحلة المتوسطة,التوعية الثقافية
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104326.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104326_e5d21f2bf9fb33daf2fee30118c3db57.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
فاعلية الذات الأکاديمية وعلاقتها بالاتجاه نحو التفکير الناقد لدى طالبات جامعة الباحة
535
558
AR
ندا
عوض الثمالي
کلية التربية _ جامعة الباحة
10.21608/mfes.2019.104327
هدفت الدراسة إلى الکشف عن فاعلية الذات الأکاديمية وعلاقتها بالاتجاه نحو التفکير الناقد، واتّبعت الدراسة المنهج الوصفي الارتباطي، وتم اختيار عيّنة الدراسة بالطريقة الطبقية العشوائية من مجتمع طالبات جامعة الباحة؛ حيث بلغ عدد أفراد العيّنة (486) طالبة. ولتحقيق أهداف الدراسة طُبّق مقياس فاعلية الذات الأکاديمية لحمدي (2013)، واستبانة الاتجاه نحو التفکير الناقد من إعداد الباحثة (2018)، وقد أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى فاعلية الذات الأکاديمية ومستوى الاتجاه نحو التفکير الناقد- جاء مرتفعاً، کما أن هناک علاقة ارتباطية موجبة بين فاعلية الذات الأکاديمية والاتجاه نحو التفکير الناقد.
The study aimed at exploring the Academic Self Efficacy and its Relationship to the attitudes toward the critical thinking. Additionally, the study aimed at knowing whether there is a relation between the Academic Self Efficacy and its Relationship to the attitudes toward the critical thinking of Al Baha University female students. The study is related to two variables (The average and the specialty).The study followed the relational descriptive approach, and the sample of the study was chosen according to the random class method of Al Baha University female students, where the sample number was 486 females. To achieve the goals of the study, the scale of the academic self was applied as well as the scale of the attitudes toward critical thinking. The results of the study showed that both levels of the academic self-Efficacy and attitudes toward critical thinking were high. There was also a positive relationship between the Academic self-Efficacy and the attitudes toward critical thinking
<strong> </strong>
الکلمات المفتاحية: فاعلية الذات الأکاديمية,التفکير الناقد
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104327.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104327_db8d37a4be0662082956ba89c2718e71.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
أثر نمط التعلم التشارکي في بيئة الحوسبة السحابية لتنمية الکفايات التکنولوجية لدى معلمات الحاسب الالي
559
579
AR
نوره
عبد الله البنيان
مشرف حاسب آلي بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة الباحة
10.21608/mfes.2019.104328
هدف هذا البحث إلى التعرف على أثر نمط التعلم التشارکي في بيئة الحوسبة السحابية لتنمية الکفايات التکنولوجية لدى معلمات الحاسب الآلي بمنطقة الباحة، ولتحقيق هذا الهدف استخدمت الباحثة منهج البحث التجريبي، وتکونت عينة البحث من (20) معلمة من معلمات الحاسب الآلي بقطاع الوسط بالباحة، درسن الکفايات التکنولوجية باستخدام نمط التعلم التشارکي في الحوسبة السحابية. وقد أعدت الباحثة مجموعة من الأدوات تمثلت في قائمة للکفايات التکنولوجية، واختبار تحصيلي للکفايات التکنولوجية، وبطاقة ملاحظة لقياس مهارات الکفايات التکنولوجية، إضافة إلى تصميم بيئة للحوسبة السحابية بنمط التعلم التشارکي.
<strong>وأظهر البحث النتائج التالية:</strong>
1- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة اقل من (0.05) بين متوسط درجات أفراد المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والبعدي للاختبار التحصيلي للکفايات التکنولوجية، لصالح التطبيق البعدي.
2- وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة اقل من (0.05) بين متوسط درجات أفراد المجموعة التجريبية في التطبيق القبلي والبعدي لبطاقة الملاحظة الخاصة بقياس مهارات الکفايات التکنولوجية لصالح التطبيق البعدي.
وأوصى البحث بضرورة تنفيذ ورش عمل ودورات تدريبية لمعلمات الحاسب الآلي في کيفية استخدام الحوسبة السحابية وتطبيقاتها المختلفة وتفعيلها في العملية التعليمية. واستخدام نمط التعلم التشارکي في بيئة الحوسبة السحابية لتنمية التحصيل الدراسي والمهارات المختلفة لدى المتعلمين.
The objective of this research is to recognize the impact of the participative learning style in the cloud computing environment for the development of technological competencies for computer teachers in Al Baha area. To achieve this goal the researcher used the quasi-experimental approach. The research sample consisted of (20) female computer teachers from meddile center in Al Baha area, where studied technological competencies using a participatory learning style in cloud computing enviroment.
The researcher prepared a set of tools includes: technological competencies list, an achievement test, notes card. and design a cloud computing environment follows the participatory learning style.
The research reached the following results:
1- There are statistically significance difference at (0.05) among the adjusted means of the experimental group in the pre and post application of achievement teas favor to post test.
2- There are statistically significance difference at (0.05) among the adjusted means of the experimental groups in the pre and post application of the notes card favor to post application of the notes card.
The researcher recommends the followings: Implement workshops and training courses for computer teachers in how to use cloud computing and its various applications and activate it in the educational process, and use participative learning style in the cloud computing environment to develop learning achievement and different skills among learners.
<strong> </strong>
<strong> </strong>
الکلمات المفتاحية: الحوسبة السحابية، نمط التعلم التشارکي، الکفايات التکنولوجية Keywords: cloud computing,participative learning style,Technological Competencies
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104328.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104328_34e7bd2e3b04d11c8bf48280174bdf08.pdf
جامعة أسيوط، کلية التربية
مجلة کلية التربية (أسيوط)
1110-2292
2536-961X
35
3
2019
03
01
الصعوبات التي يواجهها قادة المدارس الابتدائية الأهلية للبنين بمدينة الرياض
580
608
AR
خليل
إبراهيم أحمد الشريف
مدينة الرياض
10.21608/mfes.2019.104329
منذ أن بزغ فجر الإسلام، وشع نوره على جنبات هذه البسيطة، وضح جليا اهتمامه بالعلم والتعليم، ونلحظ ذلک في آيات القرآن الکريم وأحاديث المصطفى الأمين عليه الصلاة والسلام، فکان أول ما تنزل من القرآن قول الله تعالى ((اقرأ باسم ربک الذي خلق * خلق الإنسان من علق * اقرأ وربک الأکرم * الذي علم بالقلم * علم الإنسان ما لم يعلم)) ( سورة العلق ، آية 1-5 ) .
سياسة التعليم في المملکة العربية السعودية أخذت بمبدأ التعليم للجميع، محققة بذلک مبدأ المساواة في الفرص التعليمية، والتقدم بخطى ثابتة للحاق برکب الحضارة والتطور. لقد أدرکت المملکة أن التعليم عامل هام في إحداث التنمية بکافة صورها (اجتماعية – اقتصادية – إدارية) والتي بدورها تؤثر على زيادة الإنتاج، ومضاعفة العمل.
وفي سبيل ذلک سعت الحکومة جاهدة في إنشاء المدارس الحکومية ونشر التعليم، وأيضا جنبا إلى جنب تقوم المدارس الأهلية بتغطية الخدمة التعليمية لشريحة واسعة من أبناء المجتمع بدعم وتشجيع من الدولة .
وتعتبر المدارس الأهلية من أهم روافد التعليم ، فقد حظيت باهتمام خاص ، وتشجيع متتالي من قبل قيادات الحکومة ، وقد تجلى الاهتمام بالتعليم الأهلي بإفراد فصل مستقل بوثيقة سياسة التعليم في المملکة ، وهو الفصل السادس من الباب الخامس حيث تضمن تشجيع الدولة للتعليم الأهلي بکافة مراحله ، يخضع لإشراف الجهات التعليمية المختصة فنيا و إداريا ( وزارة التربية والتعليم ، 1419هـ ، ص 145 ) . وتمثل الدعم أيضا في المجال المادي والفني دعما سنويا بحسب أعداد طلابها ، وکذلک إسناد مهمة إدارتها والإشراف عليها إلى قيادات تربوية مؤهلة .
ولکن رغم هذا الدعم للمدارس الأهلية ، فإنها لم تصل إلى ما تصبو إليه الدولة من استيعاب 30 % من إجمالي طلاب المملکة العربية السعودية ( العبيکان ، 1428هـ، ص4 ) .
لقد کان – ولا يزال - دور الإدارة المدرسية ، من الأدوار الهامة جدا في التربية والتعليم ، فمهمات مثل التخطيط والتنسيق والمتابعة ، لا يضطلع بها إلا القائمون عليها ، والأساليب والطرق الحديثة في الإدارة والتطوير ، وکذلک التخطيط ، تحرص الإدارة المدرسية في تطبيقها في مدارس التعليم العام للنهوض بالعملية التعليمية .
إن مدرسة اليوم ، تتطلب من مدير المدرسة جهدا إضافيا کي يتخذ لإدارة المدرسة مسارات تضمن الکفاءة والفاعلية ، من خلال تخطيط الأهداف ووضعها ، أو تحديد الإجراءات المناسبة للتنفيذ والمتابعة . ومن المهم جدا ، ليتمکن مدير المدرسة من تحقيق أهداف وغايات التعليم ، أن تهيئ له الإمکانات والکوادر ، وکذلک تزاح من أمامه الصعوبات التي من شأنها أن تضعف فعالية المدرسة وطاقمها الإداري في تحقيق الأهداف والسياسات المنشودة والمخطط لها من قبل وزارة التربية والتعليم . حيث اتفقت بعض الدراسات على أهمية الدور الذي تقوم به الإدارة المدرسية في تفعيل المدرسة وتطويرها ، وفي تحقيق الأهداف المرجوة منها ، وکذلک تطوير التربية والتعليم بشکل عام ( عابدين ، 2001 م ، ص13).
ولهذا اهتم الباحث بهذه الدراسة بهدف الکشف عن أبرز الصعوبات التي يواجهها مديري المدارس الأهلية الابتدائية للبنين بمدينة الرياض،من وجهة نظر المديرين أنفسهم .
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104329.html
https://mfes.journals.ekb.eg/article_104329_0b21e7d4fa27bf27645c33f6355cf8f5.pdf