@article { author = {حسين عبد المعطي محمد, أحمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {1-127}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107374}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {استراتيجية مقترحة لتطوير الانتاجية العلمية البحثية لأعضاء هيئات التدريس بالجامعات المصرية في ضوء المعايير العالمية لتصنيف الجامعات: دراسة تحليلية}, abstract_ar = {تضع الثورة العلمية التي يعيشها العالم اليوم أمام الجامعات مشکلات جديدة تتصل بکيفية استخدام البحوث العلمية في الجامعات بصورة تکفل وفاءها بحاجات المجتمع بصورة أفضل وذلک بتفعيل العلاقة تخطيطاً وتنفيذاً بين الجامعة ومؤسسات التنمية الاقتصادية والاجتماعية . وتعد الجامعات من أهم المصادر الأساسية لتطوير المجتمع من جميع جوانبه ، لما لها من دور مهم وفاعل في التنمية الاجتماعية والثقافية والسياسية والاقتصادية ، ومکاناً لالتقاء الأجيال ومناخاً ملائماً لبلورة الهوية القومية من خلال الحفاظ على القيم التاريخية ، ومکاناً للتواصل الثقافي والحضاري على المستوى العالمي، ومن هنا تنامت حاجات المجتمع إلى إنشاء مؤسسات التعليم الجامعي وتطويرها وتنويع التعليم فيها وربطه بخطط التنمية وحاجات المجتمع  (محمد حسن العمايرة وسهام محمد السرابي ، 2008 ، 297) کما إن الجامعات هي طليعة التغيير نحو الافضل لان التعليم الجامعي يعد من أهم وسائل التطوير والتحديث في المجتمعات کافة ، لذا فان عليها ان تکون متکاملة مع المجتمع وواعية ومدرکة لاحتياجاته وتطلعاته . (ياسر محمد محجوب حمد ، 2013 ، 77) ويکتسب البحث العلمي أهمية کبيرة في ظل الدور المتنامي الذى يسهم به العلم في سياق تشکيل مجالات الحياة المعاصرة واتجاهاتها ، فأصبحت التحولات المتسارعة والاکتشافات والابتکارات العلمية والثورات المعرفية والتقنية المتلاحقة والمتواترة في مقدمة قوى الدفع باتجاه إعادة النظر في بنية المجتمع البشرى المعاصر ، سعياً وراء حضارة بشرية متمايزة شکلاً ومضموناً عن الواقع الصعب الذى يعيشه بعض الافراد في کل دول العالم . ( نواف بن بجاد الجبرين المطيري ،1433هـ( ونظرا لأهمية البحث العلمي في عالمنا المعاصر, لذا أصبح مرادفا للتقدم والتنمية, فلقد حظي موضوع الانتاجية العلمية لأعضاء هيئات التدريس علي اهتمام الکثير من الباحثين في شتي دول العالم, وذلک لأسباب عدة نذکر منها : الثورة العلمية والتقنية ؛ حيث دخل المجتمع اليوم عصر جديد وهو عصر الثورة العلمية والتکنولوجية , وهي ترتکز أساسا علي المعلومات وإبداعات العقل الانساني, ولکي يستطيع أي مجتمع أن يخوض غمار تلک الثورة, فيجب عليه الاهتمام أولا بالبحث العلمي. (حامد عمار ، 1993( ولا يمکن أن تکون هناک مؤسسة للتعليم الجامعي بالمعنى الحقيقي إذا أهملت البحث العلمي أو لم تعره الاهتمام الذى يستحقه ، فالمطلوب أن يکون لدى أساتذة وطلاب التعليم الجامعي اتجاهات قوية نحو الاهتمام بالبحوث العلمية وتقدمها، وأن يحرص التعليم الجامعي على القيام برسالته في البحث العلمي وتدريب المشتغلين به ، بل وأن يعد ذلک جزءاً لا يتجزأ من أنشطته، ويستطيع  في هذا المجال أن يوفر المناخ العلمي للبحث وما يستلزمه من معدات وأجهزة ومراجع وغيرها من مصادر علمية ويوفر استخدام ذلک بالنسبة للأساتذة والطلاب على السواء ، وبهذا يعمل على التنمية الذاتية والتدريب لأعضاء هيئة التدريس والطلاب والباحثين الذين نعدهم لمستقبل أفضل . (عبد الواحد حميد الکبيسي ، 2010، 10) ولقد أصبح عضو هيئة التدريس الذي تحتاجه أجيال هذا العصر هو عضو         ذو امکانات ومؤهلات نوعية ومتطورة کي يتواءم مع التطورات المذهلة التي يشهدها العالم ، وأن يکون عنصراً فعالا في خدمة مجتمعه والرقي به في شتي المجالات                      الثقافية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها .(حسين سالم مرجين و عادل محمد الشرکسي، 2013 م ، 181) ويعد معلم الجامعة المحور الأساسي للعملية التعليمية ، کما أنه من أهم مصادر الثروة ودعائم القوة في الجامعة والمجتمع، ومن ثم يجب التعرف علي إنتاجيته وقياسها، فالإنتاجية العلمية والنشاط البحثي تعتبر بمثابة الطاقة الفاعلة التي يجب استثمارها والاهتمام بتوجيهها لخير الفرد وتطور الجامعة وتقدم المجتمع. فلکل مهنة نظام يُستخدم في تقييم أعضائها ، ولقد أظهرت بعض الدراسات الحديثة أن الإنتاجية العلمية في مؤسسات التعليم الجامعي لها دور بالغ الأهمية في إحراز النجاح في الحياة العلمية لأنها ترتبط بالترقي وتقلد المناصب والرواتب والميزات الأخرى المرتبطة بالمهنة ، کما أظهرت الدراسات أن الإنتاجية العلمية تختلف کثيراً من مؤسسة لأخرى اعتماداً علي التوکيد الذي ينصب علي الجوانب الثلاثة الأساسية للتعليم العالي وهي: التدريس، البحث العلمي، خدمة المجتمع (Joe et al., 2002) .     کما إن أعضاء هيئة التدريس الناجحون في البحث العلمي غالباً ما ينالون إعجاب طلابهم لتفوقهم المعرفي ولعلمهم الغزير بمعظم القضايا في مجال تخصصهم، حيث ينظر إليهم الطلاب عادة علي أنهم معلمون ذوو کفاءة عالية، کما يمثلون إطاراً مرجعياً لأعضاء هيئة التدريس الجدد الذين يطورون برنامجهم البحثي (Levine, 1997) . فالإنتاج العلمي الجيد يهيئ الفرص لأعضاء هيئة التدريس لاکتساب معلومات جديدة وتقاسم الأفکار الاجتماعية والثقافية مع الآخرين، وفي أثناء إجراء الدراسات العلمية قد تجد الهيئة التدريسية الفرصة متاحة للسفر خارج بيئاتهم للبحث عن المعلومات والحقائق ذات العلاقة وجمعها، کما يسهم البحث العلمي الجيد في التنمية الأصيلة والمستمرة، ذلک أن الغالبية العظمي من الاکتشافات العلمية قد تحققت من خلال إجراء البحوث في بيئة التعليم الجامعي (Akuegwu, et al., 2006). هذا وترتبط الإنتاجية العلمية لأعضاء هيئة التدريس إيجابياً بالثقة بالنفس وفعالية الذات (Vasil,1992;1996)  وکفاءة التدريس والرضا عن العمل ، بينما ترتبط سلبياً بالشعور بالضغوط والإنهاک النفسي (Lee & Bozeman, 2005) وتتأثر الإنتاجية العلمية لأعضاء هيئة التدريس بعدد کبير من العوامل منها : الخصائص الشخصية مثل الجنس والعمر والسمات النفسية والخلفية التعليمية والخصائص المرتبطة بالتمويل والسياق المؤسسي (Dundar & Lewis, 1998) وجدير بالذکر أن عدد الإناث في التعليم الجامعي في تزايد مستمر سواء کطالبات أو عضوات هيئة تدريس، ورغم الزيادة الملحوظة في عدد عضوات هيئة التدريس بمؤسسات التعليم الجامعي لا يزال معظمهن غير ممثل في الرتب الجامعية الأعلى والوظائف ذات المکانة الاجتماعية المرموقة، ويعزي ذلک غالبا ًإلي الفروق في الإنتاجية العلمية (Blackburn & Lawrence, (Collins, 1998); وفي هذا السياق، أشار بنتلي، أدمسون (Bentley & Adamson,2003) إلي أن قوة العمل في معظم جامعات العالم لا يزال يسيطر عليها الرجال، وأن الإنتاجية العلمية لعضوات هيئة التدريس متدنية إلي حد کبير، ففي جامعات الولايات المتحدة الأمريکية وکندا تبين أن نحو 20% من عضوات هيئة التدريس في مقابل 7% من أعضاء هيئة التدريس الذکور لم ينشروا بحثاً علمياً واحداً. کما أن تمثيل المرأة في الوظائف الجامعية الراقية لا يزال منخفضاَ وأن أقل من 20% منهن يشغلن وظيفة أستاذ. فبينما أشارت دراسات بيلي، وساکس وآخرين ، وسميث وآخرين (Bailey,1992)  (Sax   et al., 1996); (Smith et al., 1995)  إلي تدني الإنتاجية العلمية لعضوات هيئة التدريس مقارنة بالذکور، ذکر بلاکبرن وآخرون (Blackburn et      al., 1991) أن العلاقة بين الجنس والإنتاجية العلمية تم بحثها في دراسات عديدة وأن بعض هذه الدراسات قد توصلت إلي فروق طفيفة بين الجنسين في الإنتاجية العلمية، بينما توصلت دراسات أخري إلي نتائج متعارضة. وفيما يتعلق بتأثير متغير العمر علي الإنتاجية العلمية جاءت نتائج               الدراسات متعارضة، فقد لاحظ بلاند، برکوست (Bland & Berquist,1997) أن   متوسط إنتاجية أعضاء هيئة التدريس بالجامعة يتناقص مع العمر، بينما أشار جو وآخرون  (Joe et al., 2002)  إلى أن الکثير من أعضاء هيئة التدريس الأکبر سناً لا يزالون يقومون بنشاطات بحثية مماثلة لنظرائهم الأصغر منهم سناً، وهذا يعني أنه لا يوجد دليل حاسم علي أن تزايد العمر يصاحبه نقص في الإنتاجية العلمية ، ولقد وجد أن الرتبة العلمية بالغة الأهمية في علاقتها بالإنتاجية العلمية والبحثية وأن الأساتذة أکثر إنتاجية من الأساتذة المشارکين، وتوصل بيلي (Bailey, 1992) وفاسل (Vasil,   1992) إلي أن الرتبة العلمية هي أفضل المؤشرات الدالة علي الإنتاجية العلمية لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة، کما وجد داندار ولويس  (Dundar &    Lewis, 1998)   أن الأقسام العلمية الجامعية التي يوجد بها أعضاء هيئة تدريس ذوي رتب علمية أعلي أکثر إنتاجية. ولاحظ کيفک (Kyvik, 1990) فروقاَ في الإنتاجية العلمية بين الجنسين في مختلف التخصصات، ففي مجال العلوم الطبيعية قدر معدل النشر العلمي لعضوات هيئة التدريس بأنه أقل بنسبة 20% مقارنة بأعضاء هيئة التدريس من الذکور، بينما في مجال الطب والعلوم الاجتماعية والعلوم الإنسانية کانت الإناث أقل إنتاجية من الذکور بنسبة 30- 35 %. ، لذا فإن خبراء وجميع القائمين على العملية التعليمية يتطلعون إلي أداء بحثي وعلمي أفضل لأعضاء هيئات التدريس بالجامعات المختلفة ، ومن ثم فإن الوعي بمشکلة الإنتاجية المتدنية يجب أن يصاحبه فهم عملي للحاجات الضرورية التي تساعد علي تنمية الإنتاجية العلمية بشکل أفضل}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107374.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107374_6ab6d5b269c757ac6799f8108ec208fb.pdf} } @article { author = {سمير حمادنه, هُمام and محمد المغايرة, نسيبة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {129-151}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107383}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {معوقات تطبيق معايير ضمان الجودة في جامعة جرش الأهلية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس}, abstract_ar = {هدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى معوقات تطبيق معايير ضمان الجودة في جامعة جرش الأهلية من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس، إضافة إلى معرفة الفروق الدالة إحصائياً تبعاً لمتغيرات الدراسة (النوع الاجتماعي، الرتبة الأکاديمية، الکلية). تکونت عينة الدراسة من (146) عضو هيئة تدريس من جامعة جرش الأهلية في الفصل الأول من العام الجامعي 2014 / 2015. ولتحقيق أهداف الدراسة تم استخدام استبانة مکونة من (30) فقرة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن أبرز معوقات تطبيق معايير ضمان الجودة هي وجود غموض حول آليات تطبيق معايير ضمان الجودة، وأقل المعوقات کانت تعرض الجامعة لضغوطات خارجية (سياسية، أو دينية، أو اجتماعية) في اتخاذ القرارات. ولم تظهر النتائج وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى الدلالة في معوقات تطبيق معايير ضمان الجودة تبعاً لمتغيرات الدراسة. وقد أوصت الدراسة بضرورة عقد دورات تدريبية لزيادة وعي ومعرفة أعضاء هيئة التدريس بآليات وکيفية تطبيق معايير ضمان الجودة. This Study Aimed to Identify the Obstacles to the Application of Quality Assurance Standards in Jerash  PrivateUniversity from the Viewpoint of Faculty Members, In Addition to Identify the Differences Statistically Significant Depending on the Study Variables (Gender, Academic Rank, College). The Study Sample Consisted of (146)  Faculty Members of the  Jerash  PrivateUniversity  in the First Semester of the Academic Year 2014 / 2015. A questionnaire Consisting of (30) Items was Used to Achieve the Objectives of the Study. The Results of the Study Showed that the Most Prominent Obstacles to the Application of Quality Assurance Standards is the Presence of Ambiguity about the Application of Quality Assurance Standards Mechanisms, the  Political, Religious or Social Obstacles) were the Least Obstacles that the University is Exposed to   in Decision Making. The Results Did not Show A statistically Significant Difference at the Level of Significance (a=0.05) According to the Obstacles of the Application of Quality Assurance Standards Depending on the Variables of the Study. The Study Recommended the Necessity to Hold Training Courses to Increase the Awareness and the Knowledge of the  Faculty Members of Mechanisms and How to Apply Quality Assurance Standards.}, keywords_ar = {درجة تطبيق، معايير ضمان الجودة، جامعة جرش الأهلية. The Degree of Application,Quality Assurance Standards,Jerash Private University}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107383.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107383_9b477a480f5fd5fb6ba95a0ab39d7d3a.pdf} } @article { author = {شعبان محمد, هدى and شاکر محمود, حمدي}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {153-196}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107384}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {العدوان الاستباقى وعدوان رد الفعل وعلاقتهما بالتعاطف الوجداني والمعرفي لدى المعاقين سمعياً}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على العلاقة بين العدوان                           (الاستباقي، رد الفعل) والتعاطف (الوجداني والمعرفي) لدى المعاقين سمعياً، وکذلک معرفة أنواع العدوان التى يتسم به المعاقين سمعياً، وأيضاً التعرف على الفروق فى بعدى العدوان والتعاطف لدى المعاقين سمعياً في ضوء متغير الجنس. وقد شملت عينة الدراسة (132) من المعاقين سمعياً (83) من الذکور، و(49) من الإناث ,  ولتحقيق أهداف البحث تم تطبيق مقياس العدوان: إعداد (Dodge & Coie, 1987)، ومقياس التعاطف من  إعداد  (Jolliffe & Farrington, 2006) ، وقد قاما الباحثان بترجمة وتعريب المقياسين وتقنينهما علي البيئة السعودية. وقد أشارت نتائج الدراسة إلى: وجود علاقة ارتباطيه سالبة دالة إحصائياً بين العدوان (الاستباقي، ورد الفعل) وبين التعاطف (الوجداني والمعرفي) لدى المعاقين سمعيا. وجود فروق دالة إحصائية بين درجات الطلاب المعاقين سمعياً على مقياس العدوان في بعدى (العدوان الاستباقي – عدوان رد الفعل) لصالح بعد عدوان رد الفعل. وجود فروق دالة إحصائية بين متوسط درجات الذکور ومتوسط درجات الإناث من المعاقين سمعيا على مقياس العدوان (الاستباقي – رد الفعل) لصالح الذکور.  وجود فروق دالة إحصائية بين متوسط درجات الذکور ومتوسط درجات الاناث من المعاقين سمعيا على مقياس التعاطف (الوجداني – المعرفي) لصالح الإناث.            }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107384.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107384_47b8f214da4b6caf008baa5c5394a3f1.pdf} } @article { author = {محمد إبراهيم, أمنيه}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {198-267}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107385}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر برنامج من نماذج فن طي الورق الأوريجامي (Origami) في تنمية التذوق الفني ودافع الإنجاز وبعض مهارات تشکيل الورق لدي طلاب التربية الفنية بکلية التربية النوعية}, abstract_ar = {تهدف المجتمعات النامية والمتقدمة علي حد سواء إلي إعداد مواردها البشرية بصورة شاملة من خلال البرامج والمناهج المتعددة، والتي يسهم کل منها في بناء شخصية الفرد بصورة متکاملة، الأمر الذي ينعکس علي مجال عمله وأداء دوره في تطوير ونهضة مجتمعه في کافة المجالات، والفن والتذوق الفني يؤديان دوراً مهماً في تنمية وإعداد هذا الفرد لکونهما جزء أصيل من جوانب التربية التي يتعرض لها خلال حياته، وفي هذا الصدد يشير محمود البسوني (1993، 229) إلي أن نظرة الفرد إلي المرئيات وتذوقه للعلاقات الجمالية التي تقوم عليها، يعد عاملاً من العوامل المهمة في تکوينه، فلو فرضنا أن شخصاً نمت جوانبه دون أن يکون لتذوقه نصيب من هذا النمو، لوجدنا أن هذا النقص يؤثر علي کيانه الکلي. فالتربية الفنية إذن ضرورية لتربية التذوق الفني وإصدار أحکام جمالية ويفضل أن نبدأ بها مبکراً في مرحلة الطفولة حتي تتفتح ملکة التذوق عند الطفل والوصول إلي نوع من التقارب بقدر الإمکان بين الأحکام الجمالية تجاه جماليات الفن وترقية المشاعر والتسامي بالحس نتيجة تذوق جماليات الفن. وعلي ذلک يکون التذوق الفني سلوکاً مکتسباً ينمو بالممارسة، فمتي درب الفرد علي رؤية الأشکال الجميلة، تنمو لديه القدرة علي تمييزها واستنباطها ليس في الفن فقط، وإنما تمتد لتشمل جميع جوانب الحياة الإجتماعية والبيئية والأخلاقية والسلوکية ...، حيث إن للتذوق الفني عائده الجمالي الذي يساعد علي الإرتقاء بسلوک المتذوق، وتعديل مسار إتجاهاته بما يتناسب مع قدراته، وميوله ومدرکاته (أمل مصطفي إبراهيم، 2008، 25). ومن هنا يتضح لنا لماذا يجب أن يحتل التذوق الفني مکانة خاصة بالنسبة لأهداف التربية، ويوجهنا إلي ضرورة أن ندخل في تعليمنا لطلابنا مقررات أساسية تفي بتنمية قدرتهم علي التذوق الفني، وتعرف أنواع الفنون علي اختلافها. ولهذا قد إهتمت المجتمعات المتقدمة بإنشاء مؤسسات متخصصة لإعداد الکوادر البشرية في مجال تنمية التذوق الفني، وتعزز برامجها، وتدعم سياساتها، إيماناً منها بأن رفع مستوي التذوق الفني لدي الأفراد يسهم بفاعلية في تنمية قدرتهم علي التأمل والملاحظة والوعي والنقد والتحليل والإبداع، وهذه المبادئ هي السبيل إلي تقدم المجتمع وتحقيق رقيه. ونظراً لأن التربية في أي مجتمع هي وسيلته الأساسية لتحقيق أهدافه والوصول إلي غاياته، لذا فقد أصبحت تنمية مفاهيم ومهارات التذوق الفني، ورفع مستوي الکفاية للمتذوق من أهم المهام والوظائف التربوية التي تضطلع بها کافة المؤسسات التعليمية في المراحل التعليمية المختلفة. کما تمثل الدافعية للإنجاز، أحد الجوانب المهمة في منظومة الدوافع الإنسانية، وقد أشار عبد اللطيف خليفة إلي الدور المهم الذي تقوم به الدوافع للإنجاز في رفع مستوي أداء الفرد وإنتاجيته، کما يري أنها إستعداد في الشخصية يحدد مدي سعي الفرد ومثابرته في سبيل تحقيق وبلوغ نجاح يترتب عليه نوع من الإرضاء، وذلک في المواقف التي تتضمن تقييم الأداء في ضوء مستوي محدد من الأمتياز (عبد اللطيف محمد خليفة، 2006، 12). وتسهم الدافعية في تسهيل فهمنا لبعض الحقائق المحيرة في السلوک الإنساني. ويمکن القول بشکل عام أن الدافعية مهمة لتفسير عملية التعلم، وتحديد المعززات وتوجيه السلوک نحو هدف معين، والمساعدة في التغييرات التي تطرأ علي ضبط المثير. وتؤدي الدافعية دوراُ مهماً في مثابرة الإنسان نحو إنجاز عمل ما، وربما کانت المثابرة من أفضل المقاييس المستخدمة في تقدير الدافعية عند الفرد. وتجدر الإشارة إلي أن فن الأوريجامي (طي وتشکيل الورق) له خصائص فنية ملهبة لخيال الفنانين فالورق خامة سهلة التعامل وأدواتها مناسبة للعمر الزمني للتلميذ کما أن فنانين کبار قد أنتجوا فناً عظيماً من خامة الورق بأسلوب القص والطي والثني وأيضاً النحت الورقي ومنهم بابلوبيکاسو Bablo Becaso.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107385.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107385_005a52bf2f4b1bd5c521436ee5cb958c.pdf} } @article { author = {محمد بن عبده العُذيقي, ياسين}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {269-289}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107386}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فعالية إستراتيجية التساؤل الذاتي في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي لدى طلاب الصف الأول الثانوي}, abstract_ar = {عنوان الدراسة : فعالية إسترتيجية التساؤل الذاتي في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي لدي طلاب الصف الأول الثانوي . وهدفت الدراسة إلى التعرف على فعالية إسترتيجية التساؤل الذاتي في تنمية بعض مهارات الفهم القرائي لدى طلاب الصف الأول الثانوي . ولتحقيق ما تهدف إليه الدراسة استخدم الباحث المنهج شبه التجريبي ، حيث طُبقت الدراسة على عينة بلغ حجمها ( 50 ) طالبا من الصف الأول الثانوي بمحافظة القنفذة . تم توزيعهم على مجموعتين تجريبية مکونة من (25) طالبا درست وفقا لإستراتيجية التساؤل الذاتي ، وضابطة مکونة من ( 25 ) طالبا درست بالطريقة المعتادة . وتمثلت أدوات الدراسة وموادها في قائمة مهارات الفهم القرائي المناسبة للطلاب ، وتم الاقتصار على المهارات التي حظيت بنسبة 80 %  من آراء المحکمين ، واختبار لقياسها ، طبقت قبليا وبعديا بعد التأکد من صدقه وثباته . واختبرت الدراسة خمسة فروض تمثلت في : 1 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في متوسطات درجات التحصيل البعدي في مهارات الفهم الحرفي ( المستهدفة ) بعد التحصيل القبلي . 2 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في متوسطات درجات التحصيل البعدي في مهارات الفهم الاستنتاجي ( المستهدفة ) بعد ضبط التحصيل القبلي . 3 – لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في متوسطات درجات التحصيل البعدي في مهارات الفهم النقدي ( المستهدفة ) بعد ضبط التحصيل القبلي . 4 - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في متوسطات درجات التحصيل البعدي في مهارات الفهم التذوقي ( المستهدفة )                بعد ضبط التحصيل القبلي . 5 - لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في متوسطات درجات التحصيل البعدي في مهارات الفهم الإبداعي ( المستهدفة )              بعد ضبط التحصيل القبلي . وقد استخدم الباحث عدداً من الأساليب والمعالجات الإحصائية وصولاً إلى                       نتائج الدراسة ومنها : ( المتوسط الحسابي ، والانحراف المعياري ، ومعادلة سبيرمان براون ، ومعادلة کوبر ، ومعامل السهولة والصعوبة ، والصدق الذاتي ، وتحليل التباين المصاحب " ANCOVA " ) . وبعد إجراء التحليلات الإحصائية المناسبة توصل الباحث إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى ( 0.05 ) في التحصيل البعدي في مهارات الفهم الحرفي ، ومهارات الفهم الاستنتاجي ، ومهارات الفهم التذوقي ، ومهارات الفهم الإبداعي ، بعد ضبط التحصيل القبلي لصالح طلاب المجموعة التجريبية . ووفقا لتلک النتائج أوصت الدراسة بجملة من التوصيات جاء من أهمها : 1 – تحديد مهارات الفهم القرائي اللازمة لکل صف دراسي ، والانطلاق من تلک المهارات عند بناء مناهج اللغة العربية واختيار النصوص ، والعمل على تنميتها ، وإکسابها للطلاب في درس القراءة أثناء المواقف التعليمية . 2 – دعوة مشرفي اللغة العربية إلى الترکيز عند تقويم المعلمين على مدى اهتمام المعلمين باستخدام طرق وإستراتيجيات تدريس حديثة ومتنوعة . 3 – دعوة مؤلفي المناهج ومطوريها إلى تخطيط مناهج اللغة العربية بصفة عامة ، ومقررات القراءة بصفة خاصة بحيث ترکز أهدافها ، وأساليب تدريسها على تنمية مهارات الفهم القرائي من خلال إسترتيجيات حديثة في التدريس .   واقترحت الدراسة إجراء بحوث ودراسات مستقبلية من أبرزها : 1 – دراسة لتحديد وقياس مهارات الفهم القرائي المناسبة لطلاب المرحلة الثانوية من مراحل التعليم قبل الجامعي . 2 – دراسة فعالية إستراتيجية التساؤل الذاتي في تنمية المهارات اللغوية لدى طلاب المرحلة الثانوية . 3 – دراسة فعالية استخدام التساؤل الذاتي في تنمية اتجاهات طلاب المرحلة الثانوية                نحو القراءة .}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107386.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107386_98d552accc86bc27cf5a7c233a0b370c.pdf} } @article { author = {عبدا لله محمد الصوفي, ندوى}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {291-329}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107387}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أهـداف وسياسات التعليم العالي في الجمهورية اليمنية ودورها في عملية التنمية}, abstract_ar = {يهدف هذا البحث إلى التعرف على مضامين أهداف التعليم العالي المرتبطة بالتنمية ومناقشتها ,وکذا مضامين سياسات التعليم العالي ذات العلاقة بالتنمية ومناقشتها, ووضع تصور بأهداف وسياسات التعليم العالي ذات اتصال وارتباط أوثق بالتنمية . وقد استخدم البحث المنهج الوصفي المرتبط بتحليل الوثائق ذات الصلة ، ولتحقيق هدف البحث تم الإجابة على أسئلة البحث : 1-       ما أهداف التعليم العالي قبل وبعد الوحدة اليمنية في التنمية ؟ 2-   هل الأهداف الواردة في قانون الجامعات اليمنية رقم (18 ) لعام 1995 وتعديلاته بالقانون رقم (30) لعام 1997 وقانون التعليم العالي رقم (13) لعام 2010 وقانون إنشاء کليات المجتمع رقم (8) لعام 2006 يشکل موجهات شاملة لدور التعليم العالي في التنمية ؟ 3-      ما دور سياسات التعليم العالي قبل وبعد الوحدة اليمنية في التنمية ؟ 4-      ما  متطلبات تفعيـل الدور التنموي للجامعة ؟ و من أهم النتائج :  أهداف التعليم العالي قبل الوحدة أهداف فضفاضة غير محددة وغير دقيقة وتلامس التنمية ملامسة سطحية. أهداف التعليم العالي بعد الوحدة والتي وردت في قانون الجامعات اليمنية وقانون التعليم العالي والبالغ عددها عشرون هدفاً  والتي لامست التنمية بشکل مباشر لم تتجاوز 25% من هذه الأهداف ولم تشکل موجهاً شاملا  لأنشطة التنمية . أن سياسة التعليم العالي قبل الوحدة ذات الارتباط المباشر بالتنمية هي سياسة القبول في کليات الجامعة والمعاهد المتوسطة, والسياسة البحثية , والسياسة الخاصة بالارتباط مع مؤسسات الدولة في القطاعات المختلفة . أن سياسة التعليم العالي بعد الوحدة ليست معلنة وليست محددة للالتحاق بالجامعات , وسياسة القبول بالجامعات منفصلة عن احتياجات التنمية وسوق العمل , وتشکل مصدر إرباک وإضعاف لدور التعليم العالي في التنمية .  أما متطلبات تفعيـل الدور التنموي للجامعة : تمتلث في تأمين فرص التعليم العالي لأفراد المجتمع وفقاً لاحتياجات التنمية وسوق العمل , تطوير وتنويع مؤسسات التعليم العالي والمشارکة في وضع السياسة والخطط الموجهة للتنمية , وزيادة الاهتمام بالدراسات العملية والبحوث التطبيقية وربطها بخطط ومتطلبات التنمية , وتنمية أعضاء هيئة التدريس والعلماء والباحثين محلياً . متابعة تنفيذ نتائج البحوث والدراسات الميدانية , وتحسين الکفاءة الداخلية والخارجية لمؤسسات التعليم العالي . This study aims to identify and discuss themeanings of the objectives of higher education in relationship to development; to identify and discuss the meanings of the polices of higher education in relationship  to development; to suggest the objectives and policies of higher education in close relationship to development. The descriptive approach was used. To achieve the objectives of the study, the following questions are answered: What are the roles of the higher education objectives in development before and after the Yemeni Unity? Are the objectives mentioned in the Law of Yemeni Universities No. (18/1995) and its amendments in Law No. (30/1997), the Law of Higher Education No. (13/2010) and the Law of Community Colleges Establishment No. (8/2006) guidelines for the role of higher education in development? What are the roles of the higher education polices in development before and after the Yemeni Unity? What are the required objectives and policies to empower higher education to play its positive role in development? The most important findings are: The objectives of higher education before the Unification are loose, unidentifiedand imprecise which dealt with development on the surface level.   20 objectives of higher education after the Unity, which are mentioned in the Law of Yemeni Universities and the Law of Higher Education that have dealt closely with development,do not exceed 25% out of the total objectives and do not form comprehensive guidelines for the activities of development. The policies of higher education before the Unification which are in close relationship with development are the policy of admission in university colleges and intermediate institutions, the research policy and particular policies of the state's institutions in different sectors. The policy of higher education after the Unification is not in public and not aimed to join the universities. The policy of admission in universities is separated from the needs of development and labor market and it forms a confusing and weakening source for the role of higher education in development. The suggested objectives of universities and higher education institutions are: to provide chances of higher education for individuals according to the needs of development andlabormarket; to develop and verify institutions of higher education and participate in designing policies and plans aimed for development; to increase interest in practical studies and applied research linking them to plans and needs of development; to develop the facultymembers, scientists and scholars in the country; to follow the implementation of the findings of research and field studies; to improve internal and external qualification of higher education institutions.}, keywords_ar = {الأهداف,السياسات,التعليم العالي,التنمية . objectives,Policies,Higher Education,Development}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107387.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107387_ed8fc40f72220017238ac3fe0410004e.pdf} } @article { author = {محمود حسين, شاديه and إبراهيم علي محمد, سوميه and الصبحي, ابتسام and مسفر الزهراني, نوره}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {331-422}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107388}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {اتجاهات طلاب جامعة الباحة نحو الکلية وعلاقتها بمستوى الأداء الأکاديمي}, abstract_ar = {   يعد الاتجاه مظهراً أساسياً ومکملاً للطبيعة الإنسانية فهو يقوم بدور الدافع وراء السلوک، کما يعد من أهم العوامل التي تساعد الفرد على الإنجاز والنجاح في الحياة، وتتأثر کفاءة التعليم الجامعي بعدد من العوامل المؤثرة في العملية الأکاديمية من برامج دراسية وطرق تدريس وطلاب وأعضاء هيئة تدريس وأساليب تقويم، ويأتي الاتجاه في مقدمة هذه العوامل حيث يمثل دوراً رئيساً في الوصول إلى مستوى أکاديمي يحقق أهداف الجامعة من تکوين مواطن صالح متوافق مع البيئة نفسيا واجتماعيا ومهنيا ينفع نفسه ووطنه، لذلک يهدف البحث  الحالي التعرف على"اتجاهات طلاب جامعة  الباحة نحو الکلية وعلاقتها بمستوى الأداء الأکاديمي "وقد أجريت الدراسة على عينة قوامها (870) طالب وطالبة بکلية العلوم والآداب بمحافظة المخواة جامعة الباحة موزعين علي الأقسام المختلفة بها تتضمن أقسام علمية وهي (کيمياء، فيزياء، رياضيات، حاسب آلي) وأقسام أدبية (لغة عربية، دراسات إسلامية، لغة انجليزية)، وقد استخدمت الباحثتان استبانة الاتجاهات نحو الکلية، من إعدادهما لقياس اتجاهات الطلاب نحو الکلية، ولتحليل بيانات الدراسة استخدمت المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية، معامل ارتباط بيرسون، اختبار "ت" T-test، تحليل التباين أحادي الاتجاه ONE WAY ANOVA. وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية:- 1-     وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى أقل من (0,05) في اتجاهات أفراد عينة الدراسة نحو الکلية وفق متغير النوع. 2-     وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى أقل من (0,05) في اتجاهات أفراد عينة الدراسة نحو الکلية وفق متغير التخصص الأکاديمي. 3-   عدم وجود تأثير واضح لمتغير المستوى الدراسي لأفراد عينة الدراسة                  (المستوى الرابع/المستوى الثامن) على اتجاه أفراد عينة الدراسة نحو الکلية. 4-     وجود ارتباط موجب ولکنه ضعيف بين استجابات الطلاب على عبارات استبانة الاتجاه نحو الکلية ومعدلاتهم الأکاديمية . 5-     وجود تأثير واضح لمتغير طريقة اختيار التخصص الأکاديمي لأفراد عينة الدراسة على اتجاههم نحو الکلية. 6-   توجد فروق بين متوسطات استجابات الطلاب والطالبات ذات الأداء المرتفع والمنخفض على استبانة الاتجاه نحو الکلية ککل، وفي جميع أبعاد الاستبانة ما عدا الأبعاد التي تقيس الاتجاه نحو النظام والإدارة الجامعية والاتجاه نحو الزملاء والاتجاه نحو الأنشطة.      Attitudes show  an essential and integral part of human nature as they are considered the motive behind any human behavior, Attitude is one of the most important factors that will help an individual to gain achievement and success in life ,The efficiency of university education is affected by a number of factors such as: the academic programs, teaching methods, students and faculty members as well as methods of evaluation . Attitude are considered in the forefront of these factors, as they one of these aims is represent  the key role in reaching the academic level which can achieve the objectives of the University . the composition of a good citizen who is compatible with the environment, psychologically, socially and professionally  to be useful for himself and his country.    Therefore, this research aims at identifying "Attitudes of Baha University students towards the college and their relationship to the level of academic performance," The study was conducted on a sample of (870) students at the Faculty of Sciences and Arts, Mikhwah campus, Baha University .It was distributed among the different departments including scientific sections, namely, (Chemistry, Physics ,Mathematics, Computer) and literary sections (Arabic language, Islamic Studies, English Language). The two researchers used a questionnaire attitudes towards college, prepared for the measurement of students attitudes toward college .Than the collected data was analyzed through using averages, standard deviations, Pearson correlation coefficient, test "T." T-test, analysis of variance unidirectional ONE WAY ANOVA.     The study has reached the following results: 1-The differences are statistically significant at a lower level of (0.05) in the study sample attitudes toward college according to the" type" variable . 2-The presence of statistically significant differences at a lower level of (0.05) in the study sample attitudes toward the variable of "academic specialization". 3-Lack of clear impact of the variable of academic level especially (Level IV / level VIII) on the direction of the study sample toward college. 4-There is a positive but weak correlation between students  responses to the questionnaire phrases about college and academic grades. 5-Having a clear impact of the variable" method of selecting academic specialization" for the study sample on their attitude towards the college. 6-There are differences between the averages of responses of both male and female students with high &  low performance to identify the trend toward the college as a whole, and in all dimensions except those dimensions which measure the trend towards the system , the university administration , colleagues, and the trend towards activities.    }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107388.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107388_144f6389346f19051f7b027ee0da521f.pdf} } @article { author = {محمد حويل خليفة, حسن}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {424-461}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107389}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية استخدام نموذج أبعاد التعلم لمارزانو لتدريس أساسيات الهندسة الکهربية في تنمية التحصيل وبعض عادات العقل لدى طلاب المرحلة الثانوية الصناعية}, abstract_ar = {فرضت التغيرات الجذرية التي ظهرت مع بداية القرن الحالي العديد من التحديات على کافة مناحي الحياة الإنسانية؛ مما استوجب على النظم التربوية المعنية ببناء شخصية الإنسان وتشکيلها إعادة النظر في سياساتها وبرامجها استجابة لتلک المتغيرات. وفي ضوء ذلک أصبحت الحاجة أکثر إلحاحاً لتنشئة جيل فعال، قادر على التعلم الدائم، ومسلح بکل ما يمکنه من مواکبة مستحدثات هذا العصر وثورته المعلوماتية الهائلة، ليس هذا فحسب بل وفهمه والتعامل معه، واختيار ما يفيده ويفيد مجتمعه الذي يعيش فيه.  ولا شک أن إعداد جيل بهذه المواصفات يلقي على التربية مسؤولية جسيمة، لا سيما أن الفکر التربوي قد أثبت – في العديد من أدبياته – فشل التعليم التقليدي في تحقيق تلک الغاية المنشودة، کما أثبت حاجتنا إلى تربية فعالة تعمل على تنشئة متعلمين يتسمون بقدر عالٍ من علمية التفکير ومرونته ونزعته للنقدية (الجفري، 2011، 3)، وهذا لا يتم إلا بعملية إيقاظ العقل والانتقال به من حالة السلبية والتلقي والخمول إلى وضعية النشاط والحيوية والفعل . وفي هذا الصدد ظهرت العديد من النظريات التربوية التي حاولت تفسير سلوک العقل البشري وأساليب التفکير التي يستند إليها الأفراد في معالجتهم للمعارف والمعلومات والمهارات التي يکتسبونها، وکان من أبرز هذه النظريات: نظرية النصفين الکرويين للدماغ، والتي أوضحت أن الدماغ البشري ينقسم طولياً إلى نصفين متماثلين هما   (الزغلول، 2006، 262)، (عبيدات وأبو السميد، 2007، 26)، (نوفل، 2008، 97): النصف الأيمن: ويطلق عليه الدماغ الإبداعي، وهو المسئول عن الحدث والوجدان والانفعال والخيال، ويتفرع من عملياته العادات العقلية التالية ( تطبيق المعارف السابقة في المواقف الجديدة، التساؤل وطرح المشکلات، التفکير بمرونة، التصور والابتکار والتجديد، الاستجابة بدهشة وتساؤل، التفکير في التفکير، الکفاح من أجل الدقة،               إيجاد الدعابة. النصف الأيسر: ويطلق عليه الدماغ الأکاديمي، وهو المسئول عن التفکير والمنطق والاستدلال، ويتفرع من عملياته العادات العقلية التالية (المثابرة، التحکم في التهور، التفکير التبادلي، الإصغاء إلى الآخرين بتفهم، الإقدام على مخاطر مسئولة، جمع البيانات باستخدام جميع الحواس، الاستعداد الدائم للتعلم المستمر.   وقد أکدت الأبحاث في هذا المجال أن نصفي الدماغ يحتويان قدرات عديدة ويشترکان في تنفيذ کثيراً من الأنشطة والوظائف العقلية المتنوعة، وأن زيادة قدرة المتعلم على التعلم مرهونة بتمرکز هذه القدرات في أحد هذين النصفين، أو بقدرته الفعلية على استخدام هذين النصفين معاً؛ الأمر الذي يحتم ضرورة العمل على تنمية العادات العقلية بنوع من التوازن؛ للعمل على تنشيط وظائف جانبي الدماغ للمتعلم (الجفري، 2011، 4). وفي ضوء تلک النتائج تعالت دعوات الإصلاح في الميادين التربوية المختلفة، بضرورة الاهتمام بالعادات العقلية، والحرص على تنميتها، حيث يرى الحيلواني               (2005، 115) أن نقطة البدء في بناء مجتمع متيقظ، ومهتم بکيفية إنتاج المعرفة والتعامل معها، تکمن في صنع ثقافة تعليمية لدى المتعلمين من خلال تدريس العادات العقلية في المدارس. کما أکد مارشال (Marshall, 2008, 8) على أن اهتمام المدارس بالمعارف والمهارات والعادات التي يکتسبها العقل هو المطلوب في العصر الحالي للحصول على العلم الحقيقي . ويرى بوکيت (Buckeit, 2010, 90) أن التدريب على استخدام عادات العقل يسهم في إنشاء جيل قادر على مواجهة تحديات الانفجار المعرفي. ويرى کوســتا وکاليک (2003) أن الهدف المحوري من اکتساب المتعلمين لعادات العقل هو تأهيلهم لاسـتخدام تلـک العادات حينما تواجههم مواقف من الشک أو التحدي. وبناء على تلــک التوجهـات العصــرية فــإن المنهجية التقليدية القائمة فـي عمليات الـتعلم لـم تعـد ذات جدوى في ضوء هذه التوجهات التي تدعو إلى إعمال الفکر، وامتلاک مهارات عقلية عليا بالإفادة من نتائج دراسات الـدماغ من حيث مکوناته، ووظائفه، وطاقاته التي تسـتثار بصـورة تلقائية عند تعرضها لخبرات جديدة، وفعاليات تدريبية (القداح ، 2011، 78)، لذا فقد ظهرت العديد من النماذج ومداخل التدريس التي سعت إلى تلبية روح العصر وطموحات المجتمع من خلال تقديم أنشطة تعليمية تنمي العادات العقلية المختلفة، وتحقق أهداف المراحل التعليمية . ويعد نموذج مارزانو أحد النماذج التي سعت لتحقيق الأهداف السابقة، وقد ظهر هذا النموذج نتيجة لجهد کبير قام به روبرت مارزانو وزملاؤه من الفحص والدراسة للبحوث الشاملة التي أجريت في مجال المعرفة، وعلى عملية التعلم لمدة ثلاثين عاماً، وترجمت إلى نموذج عرف بأبعاد التعلم، أو أبعاد التفکير، يمکن أن يستخدمه المعلمون من مرحلة رياض الأطفال وحتى المرحلة الثانوية؛ لتحسين جودة التدريس والتعلم، وافترض النموذج خمسة أبعاد يمر بها المتعلم أثناء تعلمه، هي (مارزانو، 2005، 14-18): الاتجاهات الايجابية نحو التعلم: أي أنه لکي يحدث التعلم ينبغي أن يتوافر لدى المتعلمين الإحساس بالأمن والارتياح في حجرة الدراسة. اکتساب المعرفة وتکاملها: ويتحقق ذلک التکامل من خلال ربط المعرفة الجديدة بالمعرفة السابقة لدى المتعلمين، وتنظيم المعرفة الجديدة يساعد المتعلمين على تخزينها في الذاکرة طويلة المدى. تعميق المعرفة وصقلها: فاکتساب المعرفة وتکاملها ليس غاية لعملية التعلم، إذ إن المتعلم يوسع ويمد معرفته ويصقلها ويضيف إليها تمييزات جديدة، ويکون روابط                أبعد لها. الاستخدام ذو المعنى للمعرفة: فالتعلم الفعال يحدث حين يستطيع المتعلم استخدام المعرفة لأداء مهام لها معنى، وتوظيف ما تعلمه في حياته العامة. عادات العقل المنتجة: حيث حدد في هذا البعد عدة عادات عقلية يرى ضرورة اکتسابها واستخدامها من قبل المتعلم خلال العملية التعليمية، مثل التفکير الناقد، والتفکير الإبتکاري، وتنظيم الذات. ويعکس نموذج أبعاد التعلم ثلاث نظريات أساسية في التفاعل التعليمي، تتمثل في التعلم المتوافق مع وظائف المخ، والتعلم المتمرکز حول المشکلات، والتعلم التعاوني (مارزانو وآخرون، 2005، 10). وقد أکدت العديد من الدراسات على أهمية نموذج مارزانو لأبعاد التعلم في تحقيق العديد من النتائج التعليمية التي تعتبر بمثابة أهداف لعملية التعلم، وأن هذا النموذج ربما يوجد الحلول لکثير من المشکلات التربوية، وذلک من خلال البعد عن الأساليب التقليدية التي ترکز على اکتساب المعارف والمفاهيم لذاتها، وسلبية المتعلم في تحصيلها، مما يفقد هذه المعارف أهميتها وقيمتها بالنسبة للمتعلم، مثل دراسة السيد (2007) التي هدفت إلى تعرف مدى فاعلية استخدام نموذج مارزانو لأبعاد التعلم في تنمية مهارات التفکير الناقد واتخاذ القرار من خلال تدريس الفلسفة لطلاب المرحلة الثانوية، وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لکل من اختبار مهارات التفکير الناقد، ومقياس مهارات اتخاذ القرار، واختبار اتخاذ القرار نحو بعض القضايا الفلسفية والاجتماعية الراهنة لصالح طلاب المجموعة التجريبية. ودراسة فتح الله (2009) التي هدفت إلى تعرف فاعلية استخدام نموذج أبعاد التعلم لمارزانو في تنمية الاستيعاب المفاهيمي وبعض العادات العقلية لدى تلاميذ الصف السادس، وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطي درجات تلاميذ المجموعتين التجريبية والضابطة، لصالح تلاميذ المجموعة التجريبية في اختبار الاستيعاب المفاهيمي، ومقياس العادات العقلية الخمس التي اقتصرت عليها الدراسة وهي (المثابرة، والتساؤل وطرح المشکلات، والتحکم في التهور، والتفکير التبادلي، وتطبيق المعرفة الماضية في مواقف جديدة). کما أکدت نتائج الدراسة وجود علاقة ارتباطية موجبة بين الاستيعاب المفاهيمي وممارسة العادات العقلية لدى تلاميذ المجموعة التجريبية الذين درسوا بنموذج مارزانو لأبعاد التعلم. ودراسة إبراهيم (2010) التي هدفت إلى قياس فاعلية برنامج قائم على نموذج أبعاد التعلم لتنمية مهارات القراءة الإبتکارية لدى طلاب المرحلة الثانوية، وقد توصلت الدراسة لعدد من النتائج أهمها وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات طلاب المجموعتين التجريبية والضابطة في القياس البعدي لمدى نمو متطلبات ومهارات القراءة الابتکارية وعددها (16) مهارة لصالح طلاب المجموعة التجريبية. ودراسة العريان (2011) التي هدفت إلى تعرف فاعلية برنامج قائم على نموذج أبعاد التعلم في تنمية التفکير العلمي لدى طلاب الصف التاسع الأساسي بغزة، وتوصلت الدراسة إلى تفوق طلاب المجموعة التجريبية على طلاب المجموعة الضابطة في اختبار مهارات التفکير، کما توصلت الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات الطلاب مرتفعي التحصيل في المجموعة التجريبية وأقرانهم مرتفعي التحصيل في المجموعة الضابطة لصالح طلاب المجموعة التجريبية في اختبار مهارات التفکير العلمي، بينما لم تظهر هذه الفروق بين الطلاب منخفضي التحصيل في المجموعتين. ودراسة الطلحي (2013) التي هدفت إلى تعرف فعالية استخدام نموذج مارزانو لأبعاد التعلم في زيادة التحصيل الدراسي وتنمية بعض عادات العقل في مادة التربية الاجتماعية والوطنية لدى تلاميذ الصف الخامس الابتدائي في مدينة الطائف، وقد توصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05) بين متوسطات درجات طلاب المجموعة التجريبية التي درست وفقاً لنموذج مارزانو، وطلاب المجموعة الضابطة التي درست بالطريقة التقليدية، في کل من الاختبار التحصيلي ومقياس عادات العقل لصالح طلاب المجموعة التجريبية . ودراسة عسيري (2014) التي هدفت إلى تعرف فعالية تدريس الفيزياء باستخدام نموذج مارزانو لأبعاد التعلم في تنمية الفهم والاتجاه نحو المادة لدى طالبات الصف الأول الثانوي، وقد توصلت نتائج الدراسة إلى وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسطات درجات طالبات المجموعتين التجريبية والضابطة في التطبيق البعدي لاختبار الفهم في الفيزياء، ولمقياس الاتجاه نحو المادة لصالح طالبات المجموعة التجريبية. وفي ضوء ما سبق تتضح أهمية نموذج مارزانو لأبعاد التعلم، حيث إنه يسعى لتنمية وتطوير التکامل بين اکتساب المعرفة وتوسيعها والاستخدام ذي المعنى لها، في إطار من الاتجاهات والإدراکات الإيجابية عن التعلم، والاستخدام المناسب للعادات العقلية المنتجة من قبل المتعلم . لذا جاءت الدراسة الحالية لتستفيد من هذا النموذج في تنمية التحصيل وعادات العقل لدى طلاب التعليم الثانوي الصناعي.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107389.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107389_fecdbfce6b83eb9d2e1a7ec277cf004a.pdf} } @article { author = {محمد عبد القوي, سند}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {463-492}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107390}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {ظاهرة الاختزال في اللهجة اليافعية}, abstract_ar = { الاختزال والاختصار ظاهرة من الظواهر اللغوية في اللهجة اليافعية،([1]) يحدث في کلمة أو کلمتين أو أکثر.    وملاحظة الباحث لهذه الظاهرة دفعته إلى دراستها والکشف عنها لمعرفة الألفاظ والتراکيب المختزلة في اللهجة، وما حدث لها من تطور، وبيان العلاقة بين اللهجة والعربية الفصحى. وقد اعتمد الباحث في هذه الدراسة على المنهج الوصفي القائم على الملاحظة والخبرة والمعايشة في زمن محدد هو المسيطر، وکان للمنهج التقابلي أثره لمقابلة بعض الصيغ المختزلة في اللهجة باللغة الفصحى. واقتضت دراسة هذه الظاهرة تقسيم البحث إلى ثلاثة مباحث يسبقها تمهيد، والمباحث  هي: المبحث الأول: الاختزال في کلمة واحدة، تناول فيه الباحث الکلمات التي حدث فيها حذف غير قياسي، وفي المبحث الثاني: تناول الاختزال في کلمتين، وإن کان للکلمتين علاقة بکلمة أو أکثر من کلمات أخرى تناولها في هذا المبحث، کما هو مع (معا) التي أصلها (ما عاد) أو (أيش) التي أصلها (أي شيء)، وفي المبحث الثالث: تناول الاختزال في أکثر من کلمتين، وهذا النوع کثرت فيه التراکيب التي تتخللها أدوات. وتنمازت اللهجة اليافعية بخصائص منها: - إبدال صوت التاء المؤنثة بصوت الهاء، نحو: کانة، عادة، خرجة في کانت، وعادت وخرجت. - إبدال تاء الفاعل المتکلم والمخاطب المذکر کافاً، نحو: أکلک، شربک، رجعک، في أکلت، شربت، رجعت، وکذا المخاطب، نحو: هل أکلک؟ هل شربک؟ هل رجعک؟ في أکلتَ، شربتَ، رجعتَ. - إبدال تاء المخاطب المؤنث وکاف المؤنث شيناً، نحو: هل أکلش؟ هل شربش؟ هل رجعش؟ في أکلتِ، شربتِ، رجعتِ. وکيف قابلش؟ ومتى وجدش؟ في قابلکِ ووجدکِ. [1] -   اللهجة اليافعية إحدى اللهجات العربية الحديثة في الجمهورية اليمنية، تقع في الشمال الشرقي من عدن في المنطقة المعروفة بسرو حمير.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107390.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107390_d51307bcf7c4e31aa2094ea6d2aeb863.pdf} } @article { author = {غازي حسن الحميدي, فهد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {494-517}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107391}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية برنامج ماجستير الإدارة التربوية والتخطيط بجامعة أم القرى في إعداد القادة التربويين من وجهة نظر الخريجين}, abstract_ar = {تشير الدلائل، في السنوات الأخيرة أن التعليم العالي الجامعي في العديد من دول العالم يمر بفترة تحول فرضتها عليه التغيرات المعاصرة، وشهد هذا التعليم  في العديد من دول العالم نموا کمياً ملحوظاً وإقبالا منقطع النظير من الطلبة في العديد من التخصصات الأکاديمية، وقد رافق هذا النمو الکمي تخريج أعدادا کبيرة من الطلبة بمؤهلات وتخصصات مختلفة، وتم رفدهم إلى سوق عمل متجدد ومتغير، ويشهد العصر الحالي عملية تداخل بين القطاعات المختلفة في مجال تبادل الخبرة والاستفادة من التطورات الحديثة، مما يؤکد بقوة أکثر من أي وقت مضى الحاجة إلى مواکبة تغيرات العصر، وخاصة إن سوق التعليم أصبح عالميا ويفتح الباب واسعاً أمام التنافس في شتى المجالات. وفي هذا الصدد أشار الحاج ومجيد وجريسات (2008م) إلى التحديات العلمية والتکنولوجية والاقتصادية والاجتماعية أدّت إلى بزوغ بيئة تنافسية عالمية، تتطلب من مخرجات نظم التعليم الجامعي العالي الارتقاء بالمعايير العالمية، الأمر الذي لم يعد خياراً أو طموحاً بل أصبح ضرورة لابد من تحقيقها ص9. وبناءً على ما سبق فإن برامج الدراسات العليا تُعتبر واجهة مهمة من واجهات الجامعات  باعتبارها قمة التعليم الجامعي وهي أحد أهم العناصر الرئيسية الفاعلة في تنمية وتطوير المجتمع، في شتى المجالات العلمية والاجتماعية  والاقتصادية . ويعتبر ماجستير الإدارة التربوية من أبرز برامج الدراسات العليا الذي يحظى باهتمام المسؤولين بالتعليم العالي، کونه مصنعاً للقيادات التربوية من الکوادر البشرية المؤهلة بالعلوم التربوية والإدارية والنفسية يتم إعدادهم لقيادة المؤسسات التربوية، وفي هذا الصدد فقد فسّر المطوع وآخرون (1410ه) سبب اهتمام المتخصصين والمسؤولين عن التعليم ببرنامج ماجستير الإدارة التربوية لإدراکهم لأهمية عناصر القيادة, و رجال الإدارة التربوية للعملية التعليمية, ومستلزمات نجاحها, خصوصاً أنهم يقومون بدور فعّال, يعتمد إلى حد کبير على نجاح التعليم في البلاد, ولذا بدأ الاهتمام الإداري بمحتويات ومکونات البرنامج کيفاً وإعداداً، في إطار تربوي وإداري شامل, يکفل حسن إعدادهم, وصقل مهاراتهم, وتمکينهم من عملهم الذي ينخرطون فيه في مجال الإدارة المدرسية ص23. وبالرغم من وجود العديد من الدراسات الميدانية بمجال الإدارة المدرسية، التي هدفت إلى التعرف على درجة ممارسة مهارات القيادة لدى مديري المدارس، إلا أن هناک ندرة  في مجال الدراسات التي تناولت أثر أو فعالية اسهام برامج ماجستير الإدارة التربوية والتخطيط على الأداء، فبعد التحاق طالب الدراسات العليا ببرنامج ماجستير الإدارة  يکتسب المعارف والمفاهيم الإدارية الإسلامية من خلال النظرية والتطبيق, والقيادية والاسهام في البحوث والدراسات العلمية التي تعالج ما يواجه الإدارة المدرسية والإدارة التعليمية               من مشکلات.   بينما يبقى السؤال قائماً حول مستوى فعالية هذه البرامج في تحقيق أهدافها. فأصبح من الضروري دراسة وتقييم هذا البرامج، وتقييم کفاءة مخرجاته للوقوف على مستوى فاعلية تحقيقها للأهداف العلمية والبحثية والتنموية المرجوة منها في ظل التطورات العلمية والتقنية الحديثة التي فرضتها ظروف العولمة الاقتصادية. وأشار شحاتة (2001م) بأن "الجامعة مؤسسة تربوية، وجهاز أکاديمي وإداري ومالي وخدمي ونظام تربوي يرتکز على فلسفة محددة، ويبدأ بأهداف ومدخلات ويخضع للتنفيذ من خلال نتائج عملياته التربوية، وينتهي بمخرجات التي لابد من تقويمها وبصورة متتالية ومنتظمة ومستمرة" ص12.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107391.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107391_7ab3e1f3ee37041d156ef688e75969db.pdf} } @article { author = {يوسف ادعيس الطيطي, مسلم}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {519-544}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107392}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية استخدام استراتجية عظم السمک في تحسين التحصيل لدى طلاب الصف السادس الأساسي في مادة العلوم}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الکشف عن فاعلية استراتجية عظم السمک في التحصيل لدى طلبة الصف السادس الأساسي في مبحث العلوم . وتکونت عينة الدراسة من أربع شعب من الصف السادس اختيروا بالطريقة القصدية، وبلغ عدد الطلبة فيهما (139) طالباً وطالبة، وزعوا عشوائياً إلى أربع مجموعات: اثنتين تجريبتين والأخرى ضابطة. وطبق برنامج في مادة العلوم على طلبة المجموعتين التجريبيتين. وقد استخدم الاختبار التحصيلي            ( القبلي- البعدي) لجمع البيانات، حيث تم التحقق من صدقه الظاهري بالتحکيم، ومن ثباته باستخدام معادلة کودر- ريتشاردسون (K-R20)20، وقد بلغ معامل الثبات (0.78). وقد بينت نتائج الدراسة وجود فرق ذي دلالة إحصائية بين متوسطات درجات الطلبة في اختبار التحصيل البعدي يُعزى لأثر طريقة التدريس، ولصالح استراتجية عظم السمک، وعدم وجود فرق ذي دلالة إحصائية بين درجات الطلبة في اختبار التحصيل البعدي يُعزى للجنس، ووجود فرق ذي دلالة إحصائية بين درجات الطلبة في اختبار التحصيل البعدي يُعزى لأثر التفاعل بين الطريقة والجنس، ولصالح الإناث. This study aimed to find out the effectiveness of the strategy  fish bone in improving the level of academic achievement for students in the sixth grade The study sample was selected from ( 139 ) students,  Distribution on four groups , two experimental groups (male , female) and  two groups control  (male , female) . Saluting the selected method available. Been applied in science education program using the strategy of fish bone constructed by the researcher. Achievement test has been used to collect data (Before me, after me), And feedback specialists in science. Reliability was calculated using equation (K-R20), and the value of reliability (0.78.( The results showed The presence of statistically significant differences between the mean scores of the students in the process of achievement test as a result of the impact of the teaching method, and for the benefit of students who studied using the strategy of fish bone, and the lack of statistically significant differences between the scores of students in achievement test posttest due to gender, and the presence of statistically significant differences between students' grades in achievement test results from the interaction between the way sex, and in favor of females.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107392.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107392_fc24e53a29655d97e68050c54b56489b.pdf} } @article { author = {هزاع بن عواد المطرفي, ثامر}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {546-601}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107399}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مدى أهمية واستخدام أساليب التقويم البديل لدى معلمي العلوم الشرعية بالمرحلة الثانوية وأهم الصعوبات التي يواجهونها}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى أهمية واستخدام أساليب التقويم البديل            لدى معلمي العلوم الشرعية بالمرحلة الثانوية وأهم الصعوبات التي يواجهونها، ومن ثَمَّ استقصاء أثر متغيرات الدراسة (المؤهل العلمي، الخبرة, الدورات التدريبية في التقويم ) حول محاور الدراسة, واستخدم الباحث في هذا البحث المنهج الوصفي المسحي، والاستبانة کأداة للدراسة والتي وزعت على عينة عشوائية بلغ عددها (260) معلماً يمثلون ما نسبته (43% ) من المجتمع الأصلي وکانت أبرز النتائج التي تم التوصل إليها ما يلي: أن أکثر أساليب التقويم البديل استخداماً لدى معلمي العلوم الشرعية بالمرحلة الثانوية أسلوب (تقويم الأداء بالاختبارات الکتابية ), وکانت أعلى عبارة في هذا الأسلوب " أضع الأسئلة المقالية لتقييم مهارة الکتابة لدى المتعلمين " وجاءت بالمرتبة الأولى من حيث استخدام أفراد عينة الدراسة لها بدرجة کبيرة, بينما کان أقل الأساليب استخداماً أسلوب التقويم بملفات الأعمال (البورتفوليو) بدرجة متوسطة وکانت أعلى عبارة في هذا الأسلوب " أحدد بشکل مسبق محکات تقييم محتويات ملف الانجاز " وکانت بدرجة متوسطة. أن أفراد عينة الدراسة موافقون على أهمية التقويم البديل لدى معلمي العلوم الشرعية في تقويم أداء طلاب المرحلة الثانوية بنين بمدينة الرياض بدرجة کبيرة, وکانت أعلى عبارة في هذا المحور " يساعد في زيادة التحصيل الدراسي لدى المتعلمين, بينما کانت أقل عبارة " تعتبر نتائجه أکثر شمولية مقارنة بنتائج التقويم التقليدية". کما کانت أهم نتائج الفروق على النحو التالي: عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة  ( 0.05= a ) بين متوسط درجات الاستخدام والأهمية والصعوبات حسب رأي معلمي العلوم  الشرعية تعزى لمتغير المؤهل العلمي . The study aims at acknowledging the extent to which the Islamic scinces teachers can use evaluation strategy means and tools that depend on Islamic sciences learner performance. In addition, it targets identifying the difficulties which the teachers face according to their point of view and hence, to investigate the effect of study chnges (Specialization, experience, scientific degree, training courses in evaluation ) on study axes.              In this study, the researcher uses the descriptive survys and aquestionaire to asampl chosen randomly, that is composed of (260) teachers representing (43%) of the whole population . Hance, the main results were as follows: 1- probably the most commonly used alternative evaluation techniques  used by Islamic science teachers in secondary stage, is the (written tests evaluation technique) . The most dominating statement in this method is “ evaluate learners writing skill through essays items” Where as, the lower one is the portfolio method which was used in amedium degree and the most dominating statement in this approach is “ Specify the portfolio criteria before hand “ and that was in medium degree. 2- The study subjects endorse the significance of alternative evaluation for Islamic science teachers in evaluating secondary school students (males) performance in Riyadh town to agreat extent. Howwever, the most dominating statement in this axe was “ it enhances the academic achievement “ where as, the inferior one was “its results considered to be more comprehensive compared with the results of traditional evaluation“. 1- There are no significant statistical differences at the level (0,05=a) in middle rang of the use, significance and difficulties degree according to the view of Islamic sciences teachers and that is attributed to the variable of scientific qualification.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107399.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107399_948b855855b72f4544b126b9308a1a5b.pdf} } @article { author = {علي الشهري, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {603-625}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107400}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تقويم البحوث التربوية المدعومة من جامعة نجران في ضوء رسالة الجامعة}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية تعرف إلى أي مدى تتوافر معايير البحث العلمي في البحوث التربوية المدعومة من جامعة نجران، وإلى أي مدى تساهم تلک البحوث في تحقيق رسالة الجامعة، وتوصلت إلى تتوافر معايير البحث العلمي بدرجة عالية فيها، وإلى أنها تسهم کذلک بشکل جيد في تحقيق رسالة الجامعة، وأوصت بعمل دورات لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة في البحث العلمي، ويتم الترکيز على البحوث التجريبية أو شبه التجريبية وکيفية تفسير النتائج.وکذا عمل دورات لأعضاء هيئة التدريس بالجامعة عن أهمية النشر بالمجلات العالمية المتخصصة، وکيفية النشر فيها.واقترحت موجهات للبحوث التربوية المدعومة           من الجامعة.  }, keywords_ar = {تقويم,البحوث المدعومة,رسالة الجامعة}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107400.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107400_2c91363b7bbbf61cc74d7595f8f16add.pdf} } @article { author = {عبد الرحمن محمد خير, النور and عثمان محمد جابر, أبو بکر}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {627-646}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107401}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {سبل الارتقاء بأداء الأستاذ الجامعي في ضوء معايير الجودة الشاملة (دراسة تحليلية نظرية)}, abstract_ar = {تتناول هذه الورقة سبل ترقية الأداء للأستاذ الجامعي في ضوء معايير الجودة الشاملة. تنبع أهمية الورقة في أنها تهتم بتطوير أداء الأستاذ الجامعي بصفته أهم عنصر في المنظومة التعليمية، کما أنها توضح السبل أو الطرق التي تسهم في التحسين و الارتقاء بأدائه. استخدم الباحث في هذه الورقة المنهج الوصفي التحليلي من أجل تحقيق أهداف الدراسة، وأيضا من خلال طرح عدة أسئلة من أهمها : ما السبل الکفيلة بالارتقاء بأداء الأستاذ الجامعي في ضوء معايير الجودة الشاملة؟. توصلت الورقة الى استنتاجات عديدة أهمها: أن تقدم المجتمعات و نهضتها تعتمد بالدرجة الأولى على جودة مخرجات التعليم. کذلک يلعب الأستاذ الجامعي الدور المحوري في جودة مخرجات التعليم. أهم توصيات الورقة هي : ضرورة أن يعمل الأستاذ الجامعي على تطوير أدائه في ضوء معايير الجودة الشاملة من أجل سد النقص في الصفات الشخصية و التأهيل العلمي ومهارات التدريس .   This paper tackles the ways to improve the performance of university teacher in regard to the total quality standards. The importance of this paper comes from its focus on the performance development of the university teachers as a key element in the education system. Additionally, it determines the mechanisms that contribute to the performance development and enhancement of the university teacher. The descriptive analytical method was used by the researcher to achieve the objectives of the study. The paper answers one of the important questions such as: how to develop and upgrade the performance of a university teacher concerning the total quality standards? It concludes that; the progress of societies and their prosperity depends primarily on the quality of the educational outcomes; also the university teacher plays a major role in these educational outcomes. Finally, the paper comes out with number of recommendations including: the necessity of continues performance appraisal and develop of capacity building program to overcome the deficiencies in the personal characteristics of the university teacher and equip him with the technical teaching skills.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107401.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107401_2aed263b188918b42d749f8ff6143dc2.pdf} } @article { author = {زين العابدين عثمان أحمد, أسامة and موسي سعيد, منال}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {3.2}, pages = {648-726}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107402}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تصور مقترح لتفعيل الميزة التنافسية لکلية التربية بالوادى الجديد ( دراسة ميدانية )}, abstract_ar = {تتسابق المؤسسات الجامعية على تحقيق الميزة التنافسية والحفاظ عليها معتمدة على الکفاءات البشرية لديها باعتبار ذلک من مصادر القوة, فمؤسسات التعليم العالي بأشکالها المختلفة تهدف إلى تحقيق التميز لکي تحتل مکان الريادة، الذي يضمن لها               البقاء والاستمرار. ونظراً لهذا التزايد الکمّي المتسارع في عدد الجامعات الحکومية والخاصة، وإلى برامجها المطروحة التي أحيانا تُطرح دون دراسة حاجات سوق العمل الداخلي والخارجي؛ وإلى سياسات التسعير وطرق الاستقطاب، فإنّ کل جامعة معنيّة بتسويق نفسها ومنافستها غيرها، وحيازة أولوية السبق في تحقيق جودة مخرجاتها وتميّزها والارتقاء بها إلى المستويات الدولية بحسب الاستطاعة, ولن يتمّ هذا التميّز والسّبق إلاّ برسم سياسة تعمل الجامعة على تحقيقها تنطلق من منطلقات الفلسفة التربوية العالمية.            و لکى تستطيع مؤسسات التعليم العالي أن تنافس بکفاءة في أسواقها فإنها تحتاج إلى أن تتميز بخدماتها لضمان رضا عملائها الداخلين والخارجين على حد سواء, ومن ثم فإن الثقافة الداخلية القوية لعملاء المؤسسة يمکن أن تساعد في تحسين دافعية العاملين، وتنمية الولاء لديهم، والوصول للاداء المرتفع وتحقيق الإبداع؛ لتحقيق ميزة تنافسية مؤسسية .([i])            وبناءً على ما تقدم، يصبح الاستثمار في التميز في التعليم أحد التوجهات الحديثة والمهمة في التعليم العالي لتحقيق الميزة التنافسية واستدامتها -على مستوى المدخلات والعمليات- وضمان مخرجات منسجمة مع المعايير المحددة بما فيها متطلبات سوق العمل التنافسية، ومن هنا جاءت هذه الدراسة للبحث في نقاط القوة التى تتميز بها کلية التربية بالوادى الجديد فى مجالات التعليم والتعلم و البحث العلمي وخدمة المجتمع , وذلک لتحقيق الميزة التنافسية المستدامة لکلية التربية بالوادى الجديد من خلال البحث في البرامج المختلفة التي تشتمل عليها تلک المجالات , وأهدافها والآلية التي تؤدي من خلالها للتميز المؤسسي.  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107402.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107402_ac66a50cdff7cc6fcc6bde53e57f1028.pdf} }