@article { author = {خليفة عبد الکريم, سعد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {1-76}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107263}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر الملاحظة العلمية على الذاکرة البصرية العاملة والتفکير التأملى لدى تلاميذ الصف الرابع الإبتدائي في مصر خلال تعلمهم العلوم}, abstract_ar = {هدفت هذه الدراسة : " بحث أثر الملاحظة العلمية کأسلوب تعلّم على الذاکرة البصرية العاملة والتفکير التأملى لدى تلاميذ الصف الرابع الإبتدائي في مصر خلال تعلّمهم العلوم ". وعمدت الدراسة إلى تمکّين هؤلاء التلاميذ من استخدام تلک الملاحظة في تعلّمهم لبعض موضوعات العلوم بذلک الصف. وأجابت الدراسة عن السؤال الرئيس: ما أثر الملاحظة العلمية على الذاکرة البصرية العاملة والتفکير التأملى لدى تلاميذ الصف الرابع الإبتدائي من خلال تعلّمهم العلوم؟، والأسئلة الفرعية: 1- ما إمکانية استخدام الملاحظة العلمية کأسلوب تعلّم لبعض موضوعات العلوم من جانب تلاميذ الصف الرابع الإبتدائي؟. 2- ما أثر هذه الملاحظة على تنمية الذاکرة البصرية العاملة لدى هؤلاء التلاميذ عبر تعلّمهم لتلک الموضوعات؟. 3- ما أثر تلک الملاحظة على تنمية التفکير التأملي لدى هؤلاء التلاميذ من خلال تعلّمهم للموضوعات نفسها؟. وقَدمت الدراسة شرحاً مُرکَّزاً لعناصرها: إبراز مشکلتها، أهميتها، أهدافها، فروضها، حدودها، منهجها، والتعرِّيف بالمصطلحات الرئيسة التي تناولتها. وأظهرت الدراسة ما يمکن أن تقدمه الملاحظة العلمية من فوائد للعملية التعليمية، وتحقيق أهداف تدريس العلوم، وأوجه استفادة الدراسة الحالية من إطارها النظري، وما ورد بها من دراسات سابقة. وتضمنت الدراسة کذلک إجراءاتها ونتائجها وتفسّير ومناقشة هذه النتائج التي أفادت بالأثر الفعال لاستخدام أسلوب الملاحظة في تنمية الذاکرة البصرية العاملة، والتفکير التأملي، فقد أظهرت النتائج وجُود فُروق ذات دَلالة إحِصائية عِندَ مستَوَى (0.01) لصَالِح تلاميذ الَمَجموعَة التَجريبيَةِ الَذينَ دَرسُوا بعض مَوضوعاتِ العلوم الُمختَارة لتَجرِبَةِ الدِرَاسَةِ بأسلوب التعلم بالملاحظة العلمية البصرية، ودَرَجَات تلاميذ الَمجموعَةِ الضابِطَةِ الَذين دَرسُوا الَمَوَضوعَاتِ نفسها، ولَکِن بالطريقة المعتادة في التدريس، فِي التَطبيقِ البَعدِيّ لاختبار التعلم البصري، واختبار التفکير التأملي، الَلذان أُعدا لَهذين الغرضِين. ووجُود فُروق ذات دَلالة إحِصائية عِندَ مستَوَى (0.01 ) لصَالِح تلاميذ الَمَجموعَة التَجريبيَة في التطبيقين (البعدي - القبلي) للاختبارين. وهذه الفروق لصالح التطبيق البعدي. وتم حساب حجم التأثير لذلک الأسلوب للملاحظة على الذاکرة البصرية العاملة والتفکير التأملي لتلاميذ المجموعة التجريبية، وکانت نسبتا ذلک الحجم (6.37)، (6.34) بالتوالي، وهما نسبتان کبيرتان. کما تم حساب نسبتي الکسب المعدّل لـ "بليک" Blake لدرجات تلاميذ المجموعة ذاتها في الاختبارين فکانتا (1.25)، (1.24) على الترتيب؛ وهما نسبتان ذات دلالة إحصائية لأنهما أکبر من (1.2). وتلک النتائج تفيد بأن التعلم باستخدام الملاحظة العلمية له أثر فعال في تنمية الذاکرة البصرية العاملة، والتفکير التأملي لدي التلاميذ. وبذلک تمت الإجابة عن أسئلة الدراسة، وتم التحقق من صحة فروضها الثلاثة، والتي قُبلت جميعاً. واختتمت الدراسة بتقدّيم عدد من التوصيات والبحوث المقترحة، وذُيلت بالمراجع فالملاحق This study interested to measure: "Effect of Scientific Observation on Visual Working Memory and Reflective Thinking for Fourth Grade Primary School Pupils in Egypt throughout Their Learning Science". Study sample involved (70) pupils at one primary school at Assiut city in Egypt (during first session 2014/2015), they were selected randomly. The sample consists of two groups, one of them experimental and anther one was control (each group consisted of 35 pupils). The experimental group studied by scientific observation style, while the control group studied by using traditional method of teaching. Study tools were: A visual learning test, and a reflective thinking test, both of them prepared by the researcher, those applied before and after doing research experiment. Most significant results of this study were: 1-Significant differences between the experimental group and the control group in visual learning test, and reflective thinking test of selected science subjects for the benefit of experimental group’ pupils on "T" test at a level of (0.01). 2-Significant differences between pre-post applying of visual learning test, and reflective thinking test for the benefit of the post applying the two tests at a level of (0.01).}, keywords_ar = {الملاحظة العلمية، الذاکرة البصرية العاملة، والتفکير التأملي. Scientific observation,Visual working memory,and Reflective thinking}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107263.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107263_cc6df0afd24ede1827948999bdd01920.pdf} } @article { author = {محمد جابر حسانين, شادية}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {78-103}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107265}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تأثير أسلوب القبعات الستة لديبو على مستوى التحليل الوثائقي لدى طالبات قسم الأعلام التربوي"}, abstract_ar = {العلم والإعلام قديمان قدم البشرية، استخدمهما الإنسان لمواکبة مسيرة الحضارة، إلا أن کم المعلومات ووسائل الإعلام کانت قديما محدودة وقليلة، تحاکي المستوى الحضاري والثقافي للأمم السابقة، فالرسوم الصخرية في قلب الجبال والکهوف وفي الصحاري، قبل عشرات الآلاف من السنين، کانت بمثابة وجه إعلامي يحاکي                العصور الحجرية. يتسم عصرنا الحالي الذي نعيش فيه بالانفجار المعرفي والثورة المعلوماتية الکبرى والسيطرة التکنولوجية على معظم استخدامات الحياة التعليمية والتربوية والعلمية والثقافية والفکرية وغيرها من المجالات الحياتية الحيوية ، الأمر الذي جعل من مسالة تعليم وتعلم مهارات التفکير للمرحلة الدراسية ذات أهمية مميزة ضمن منظومات أهدافها الأساسية ،وتلقى على عاتق مؤسساتها التعليمية مسئولية تکوين السلوک المتوازن لدى طلابها في التفاعل الفکري والعملي في مواقفهم الحياتية المختلفة .(5:2)(62:3) فلم يعد الاهتمام في هذا العصر محصوراً في بذل الجهود التربوية لإکساب طلاب الجامعات المعارف والمعلومات والحقائق والمفاهيم التعليمية المطلوبة بل أصبحت تتعداها إلى تنمية قدراتهم العقلية بمهارات التفکير وقد اهتم العلماء والباحثون بالتفکير اهتماماً واسعاً کونه أرقى النشاطات العقلية فهو غاية مرغوبة ومطلوبة لا يمکن للفرد السوي الاستغناء عنها لأنه من ارفع مستويات التنظيم المعرفي، حيث يقوم على الإدراک واستعماله يتطلب من الفرد نشاطاً عقلياً يکون أکثر تعقيداً وصعوبة من النشاط الذي تتطلبه المستويات الأخرى.(32:5)(20:6) والتفکير عملية ضرورية في حياتنا اليومية فالطريقة التي نفکر من خلالها تؤثر في طريقة تخطيطنا للحياة وفي أهدافنا وقراراتنا ويساعد التفکير على النظر في الاختلافات بين ما نستطيع فعله وبين ما يتوجب علينا فعله ويساعدنا على التخلص من الشکوک عن طريق الاختيار بين عدد من الاحتمالات المتوافرة والناتجة عن البحث والتقصي في المعلومات الواضحة والمعقدة.(2:26)(20:7) وعلى  الرغم من أن التربويين متفقون على أن التفکير والإبداع مفتاح التربية، ومفتاح الحل لمعظم المشکلات، وعلى أهمية مهارات التفکير في النظام التعليمي، إلا أنه لا يوجد اتفاق مؤکد بينهم على کيفية تنمية هذه المهارات حيث تتوافر للمعلم العديد من استراتيجيات التدريس التي تنمي التفکير ولکل منها أهدافها واستخداماتها ووسائل تطبيقها التي تختلف من مادة إلى أخرى، وهذا يدفع المعلم إلى التعرف عليها واختيار الاستراتيجية المناسبة للدرس حيث يقوم بشرحها وتطبيقها فعلياً، من أجل إکساب الطلاب مهارات متطورة للتفکير تساعدهم على مواکبة تطورات العصر.(98:14),(96:23) وتتفق کلا من مارى Mary(2004م), رانسوم  Ransom (2003م) في أن طريقة القبعات الست هي تقسيم التفکير إلي ستة أنماط واعتبار کل نمط کقبعة يلبسها الإنسان أو يخلعها حسب طريقة تفکيره في تلک اللحظة ويعتقد أن هذه الطريقة تعطي الإنسان في وقت قصير قدرة کبيرة على أن يکون متفوقاً وناجحاً في المواقف العملية والشخصية وأنها تحول الموقف الجامد إلي مواقف مبدعة وإنها طريقة تعلمنا کيف ننسق العوامل المختلفة للوصول إلي الإبداع حسب تعريف ادوارد دي بونو.(102:24),(95:25) وتعد استراتيجيات القبعات الست من التقنيات العالمية المتطورة ولها فاعلية وقوة وسرعة في التأثير فضلا عن ضمان الجودة في التفکير إذ يقول مبتکر هذه الاستراتيجيات  دي بونو إن نظام القبعات الست في التفکير هو نظام للتفکير سهل جدا ولکنه فعال وبناء وأکثر إنتاجا ويساعد الجميع على ضبط مسارات التفکير لديهم لتنعکس على جودة أدائهم وتعمل استراتيجيات القبعات الست على توجيه التفکير وتحرير العقل من النمطية والرتابة والتقليدية السائدة في التفکير وتوصيله إلى مسارات ذات جودة عالية.(5:12),(12:20) وبرنامج قبعات التفکير الست من أنجح البرامج التي توصل إليها دي بونو لأنه يتيح للمتعلم أن يفکر بشکل مقصود وارادى من خلال توليد المعلومات وتقييمها، والتفکير في السلبيات بشکل إبداعي وتحويلها إلي إيجابيات، کما يمکن أن يفکر إبداعياً في مزيد من الإيجابيات فلعب الأدوار الذي يقترحه برنامج قبعات التفکير الست يتيح للمتعلم أن يلعب دور المبتکر والمبدع والناقد، وممارسة التفکير بطريقة سليمة وفعالة.(25:22),(98:27) ويذکر کلا من صالح ياسين يسرن Salih Usun  (2010م) تيبيرنج Timbering (2009م) رضا منصزر(2010م) ومن فوائد برنامج قبعات التفکير الست de Bono, إنه يسهم في بناء نظم الجودة الشاملة کما أنه يقلل من الصراعات والخلافات، ويبني فرق عمل فعالة ويجعل من الاجتماعات أکثر فعالية لأنه يعمل على تحقيق التفکير المتوازي.(65:19)(65:21)(7:9) والتحليل الوثائقي عملية متمثلة في معالجة المعلومات التي تتضمنها الوثائق وفق معايير وأساليب علمية نقوم بتحليلها لتمکين والمستفيدون بصفة عامة, من استرجاع واستيعاب موضوع الوثيقة سواء کانت في شکل کتاب أو غيره. والتحليل الوثائقي يمثل ضرورة جوهرية, نظرا لحرص المهتمين بالمجال الببليوغرافي على الدقة والاکتمال في المعالجة الموضوعية, لمواد شاءت ظروف نشرها, أن لا تصدر دائما مستقلة, وإنما تضمنتها واحتوتها مواد اشمل منها, فجاءت نصا داخل نص. وارتبطت استخدامات التحليل الوثائقي بالدراسات الإعلامية والاتصالية بوصفها أداة وأسلوبا للتعرف على المعلومات والتفسيرات من خلال الأنشطة الاتصالية المختلفة ،وکان هذا الارتباط والنشأة قد تولد تبعاً للحاجة الماسة التي فرضتها منهجية علم الإعلام وتعقيداته منذ بواکير القرن العشرين وتحديداً بعد طغيان الصفة الجماهيرية عبر الوسائل ،لتشکيل الخطاب الجمعي الجماهيري.(54:28) وکانت المحاولات الأولى لاستخدامات تحليل المضمون ما قام به الباحثان( ليبمان و تشارلز ميرز) من خلال قيامهما بتحليل مضمون ( عينة من المادة الإخبارية ) المنشورة في جريدة (نيويورک تايمز)، وقد تصاعد هذا النمط من الدراسات بعدما ظهرت إمکانية الضبط والسيطرة على عوامل التحليل واستحکاماته وجدواه في الوصول إلى نتائج يمکن التعويل عليها ، وکانت مدرسة الصحافة في جامعة کولومبيا ،قد اهتمت بتحليل المضمون اهتماماً واسعاً وکبيراً في ثلاثينيات القرن الماضي للعديد من الصحف الأمريکية ،بالإضافة إلى بعض الدراسات التحليلية المتخصصة کدراسة ( جوليانت و ادواردز ) حول الأخبار الخارجية في الصحف الصباحية الأمريکية.(29) ومن خلال ما سبق يتضح لنا أهمية عملية التحليل في تشکيل الرؤية الفکرية الإعلامية للطالبة ومن خلال ما اطلعت علية الباحثة من الدراسات (1),(15),(17) والتي أشارت إلى أهمية استخدام أسلوب القبعات الست في التفکير ومدى أهميتها في تحسين العمليات الفکرية للطالبة رأت الباحثة القيام بهذة الدراسة للتعرف على  تأثير أسلوب القبعات الست لديبو على مستوى التحليل الوثائقي لدى طالبات قسم                     الأعلام التربوي.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107265.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107265_e9db33d62bc3c0ae0e600c8e0d00d922.pdf} } @article { author = {هاشم العلياني, سعد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {105-158}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107269}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مدى التزام معلمي التربية الإسلامية بأخلاقيات مهنة التعليم من وجهة نظر مديري المدارس ووکلائها في مدينة الجبيل الصناعية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على مدى التزام معلمي التربية الإسلامية بمدينة الجبيل الصناعية بأخلاقيات مهنة التعليم من وجهة نظر المديرين والوکلاء، بالإضافة الى الکشف عن الفروق الإحصائية حول مدى التزام معلمي التربية الإسلامية بمدينة الجبيل الصناعية بأخلاقيات مهنة التعليم بمدينة الجبيل من وجهة نظر عينه الدراسة. تکون مجتمع  الدراسة من جميع مديري المدارس بمدينة الجبيل الصناعية والبالغ عددهم (24) مديراً، وکذلک من جميع الوکلاء في المدارس الثانوية والبالغ عددهم (52) وکيلاً وفقاً للإحصائيات العامة لإدارة التربية والتعليم بمدينة مکة المکرمة للعام الدراسي 1436هـ/ 1437هـ.  وقد تم  توزيع أداة الدراسة وهي الاستبانة تحتوي على  قائمة الممارسات الأخلاقية بأسلوب الحصر الشامل، وذلک لمحدودية المدارس بمدينة الجبيل والبالغ عددها (25) مدرسة. وقد أظهرت نتائج الدراسة أن مدى التزام معلمي التربية الاسلامية بأخلاقيات مهنة التعليم بمدينة الجبيل جاءت بدرجة متوسطة، وجاء محور علاقة المعلم بزملائه في المرتبة الاولى بدرجة التزام کبيرة ، وفي الترتيب الثاني جاء محور علاقة معلم التربية الإسلامية بطلابه، وکانت درجة الالتزام کبيرة، والمرتبة الثالثة جاء محور علاقة معلم التربية الإسلامية بمجتمعه بدرجة التزام متوسطة، وفي الترتيب الرابع جاء محور علاقة معلم التربية الإسلامية برؤسائه بدرجة التزام متوسطة، وفي الترتيب الخامس: محور علاقة معلم  التربية الاسلامية بمهنته بدرجة التزام متوسطة. وفي ضوء النتائج أوصت الدراسة بعدة توصيات منها: الاستفادة من التقنيات الحديثة في نشر ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم، والتي تساهم في التزام في زيادة المعلم بهذا الميثاق. وإصدار دليل إجرائي يفسر ويشرح للمعلمين مواد هذا الميثاق وطرق وأساليب تطبيقه في الميدان التربوي، والتأکيد على کليات التربية المعنية بإعداد المعلمين وتأهيلهم بإيجاد برامج ومناهج ومقررات دراسية تسهم في رفع الوعي المهني، وتحقق التزام المعلمين بأخلاقيات مهنة التعليم         The study aims at understanding to what extent teachers of Islamic education in JubailIndustrialCity are committed to their teaching profession from the perspective of managers and deputies and the study sample through the presentation of the statistical differences. The results of the study showed that teachers of Islamic education in the city of Jubail are moderately committed to their teaching profession.     The study population consisted of all school principals in Jubail Industrial City totaling consists of (24) as director, as well as from all the agents in the secondary schools, totaling (52) an agent according to the general statistics of the Department of Education in the city of Mecca for the academic year 1436 AH / 1437 e. The distribution of a questionnaire study tool contains a list of ethical practices in a manner comprehensive inventory, and that the limited schools in Jubail of (25) School. In the first position appears the aspect representing the relationship between the teacher and his colleagues with a high degree of commitment.  The aspect dealing with the relationship between the teacher and his students comes in the second position with a high degree of commitment too. In the third position, with a moderate degree of commitment, appears the aspect covering the relationship between the teacher of Islamic education and his community.   The aspects representing the relationship between the teacher of Islamic education and his managers and the one dealing with the relationship between the teacher of Islamic education and his profession ranked fourth and fifth respectively with a moderate degree of commitment. In the light of the findings, the study recommended a number of suggestions including: use of modern technologies in the dissemination of the Charter of teaching profession ethics which contributes to the increase of the teacher’s degree of commitment to the Charter. The issuance of a procedural guide which explains and interprets the Charter’s articles and show how to implement it the field of education. Place emphasis on colleges of education that prepare and rehabilitate teachers to create programs and curricula that contribute to raising professional awareness, and check teachers’ commitment to the ethics of the teaching profession.   }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107269.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107269_871217f8031dab4b00d22a0b3bfe3603.pdf} } @article { author = {هديبان هلال الحربي, خالد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {160-195}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107271}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية استراتيجية التفکير المتشعب في تنمية مهارات الفهم القرائي لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بلغات أخرى}, abstract_ar = {        تحتل اللغة العربية مکانة مرموقة بين لغات العالم على مر العصور وذلک لما تتميز به من ثراء علمي وأدبي, وبما حباها الله به؛ حيث کانت لغة کتابه العظيم وشرعه القويم, مما دفع کثيراً من المسلمين غير العرب إلى تعلمها ليتمکنوا من قراءة القرآن الکريم وأداء العبادات على الوجه الأکمل. وتوجد أسباب ودوافع أخرى تدعو إلى تعلم اللغة العربية منها دوافع اقتصادية وأخرى سياسية. وهذا جعل مؤسسات عديدة وهيئات تعليمية تسعى إلى وضع مناهج وبرامج متخصصة لتعليم اللغة العربية تتضمن مستويات متعددة لتناسب نوعيات مختلفة من المتعلمين لتحقيق الأهداف العامة والخاصة من تعليم اللغة العربية بوصفها لغة ثانية(الناقة ويونس, 1999).           وتعد القراءة مهارة أساسية من مهارات تعلم أي لغة, حيث يصعب على متعلمي اللغة التقدم في المهارات اللغوية الأخرى؛ الاستماع, والتحدث, والکتابة ما لم يتقنوا مهارة القراءة, ففهم المقروء هو غاية تعلم اللغة وهذه الغاية تتطلب من المهتمين بتعليم اللغة الترکيز على تنمية مستويات فهم المقروء ومهاراته أثناء تدريسهم اللغة وليس مجرد ضبط الأشکال اللغوية. (جاد:2003م,  ص44 ) ومن الضروري الاهتمام بالاستراتيجيات الحديثة في تعليم اللغة العربية للناطقين بلغات أخرى ، سواء تلک التي يستخدمها المعلمون في اکساب المتعلمين مهارات الفهم القرائي وتنميته لديهم, أم التي يستخدمها المتعلمون أنفسهم لتنمية مهاراتهم اللغوية.(الحديبي2013, ص187)            ويتوقف نجاح المعلم في أداء رسالته على فاعلية الاستراتيجيات التي  يستخدمها في التدريس لذا يسعى التربويون إلى التوصل إلى استراتيجيات تساعد المعلم على إدارة الموقف التعليمي بنجاح؛ إذ لم يعد نجاح المعلم مقصور على تحقيق المتعلمين لأهداف المادة الدراسية التي يعلمها لهم بل امتد إلى ما يغرسه في نفوس المتعلمين وما ينميه لديهم من سلوک, واتجاهات, وقيم.(کوجک,1997)            ومن أهم هذه الاستراتيجيات استراتيجيات التفکير المتشعب, والتي قدمها توماس کارديليشيو  وويندي فيلد (  Field Wendy&  Thomas Cardellichio) في بحثهما الذي نشر في العام 1997، حيث أشارا إلى أن هناک سبعة استراتيجيات يمکن من خلالها زيادة الشبکة العصبية في المخ الإنساني، والتي من شأنها أن تسهم في تحقيق متطلبات التعلم الجيد، وتزويد المتعلمين بما يکفيهم من بيانات ومعلومات للتغلب على المشکلات التي تواجههم عند تعلمهم. (الحديبي2012, ص5-6)           تعتمد استراتيجية التفکير المتشعب على فتح وصلات بين الخلايا العصبية للمخ, مما يعمل على توسيع وامتداد الشبکة العصبية, الذي ينتج عنه توسيع فکر التلاميذ بإنتاج أفکار جديدة, وفتح المسارات الذهنية المختلفة, نعتمد علي الأسئلة بطرق وأساليب مختلفة, وتعتبرها وسيلة قوية لتشجيع التفکير المتشعب عن طريق تشکيل هيکل من سلسة  من الأسئلة يمکن استخدامها مع بيانات جديدة, أو مع المعلومات القديمة بشکل جديد,             فهذه الاستراتيجية تتيح الفرصة للنظر إلى الأشياء المألوفة نظرة جديدة, ومن ثم التفاعل معها بطريقة إبداعية في مسارات مختلفة غير تقليدية, فتعمل على توليد أفکار جديدة.            (أبو النجا, 1434,ص6)            وتعد استراتيجية التفکير المتشعب إحدى استراتيجيات التدريس الحديثة التي تستخدم في تحسين مهارات الفهم القرائي والتي تساعد على تشعب تفکير المتعلم من خلال فتح مسارات جديدة للتفکير.            وعلى الرغم من أهمية القراءة لمتعلمي اللغة العربية الناطقين بلغات أخرى إلا أنه يوجد قصور في تعليم هذه المهارة وندرة الدراسات التي اهتمت باستخدام الاستراتيجيات الحديثة في مجال تعلم وتعليم مهارات القراءة وطرق تدريسها لمتعلمي اللغة العربية الناطقين بلغات أخرى.                  ولذا جاء البحث الحالي لمعرفة مدى تأثير استخدام استراتيجية التفکير المتشعب لتنمية مهارات الفهم القرائي لدى متعلمي اللغة العربية الناطقين بلغات أخرى.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107271.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107271_9a2cd709c50807a8bd955689d035e305.pdf} } @article { author = {عبد المحسن الحديبي, مصطفى and أحمد حسن علي, عماد and يونس عبد الشافي, وفاء}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {197-260}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107278}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الاضطرابات اللغوية کمنبئ للتنمر المدرسي لذوي الاضطرابات النمائية الذهنية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة العلاقة بين الاضطرابات اللغوية                     (تعبيرية واستقبالية) والتنمر المدرسي لدي التلاميذ ذوي الاضطرابات الذهنية                   (البسيطة –المتوسطة)، وکذلک الفروق في ذلک المتغيرين طبقاً لبعض المتغيرات الديموجرافية المتمثلة في: النوع (ذکور، اناث)، ونوع الاعاقة (إعاقة ذهنية " بسيطة"، متلازمة داون" متوسطة ")، العمر الزمني (9-14)، (15-20) عام وتکونت عينة الدراسة من(29) تلميذ من ذوي الاضطرابات الذهنية بمدرسة التربية الفکرية بمدينة أسيوط، طبق عليهم اختبار المصفوفات المتتابعة الملونة لرافن تعديل وتقنين عماد احمد حسن،ومقياس التنمر المدرسي إعداد مصطفي عبد المحسن الحديبي ووفاء ماهر (تحت الطبع)، تعديل وتقنين الباحثيين على عينة الدراسة الحالية ، واختباري اللغة التعبيرية والإستقبالية إعداد وتقنين الباحثين، وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.01 بين الاضطرابات اللغوية ببعديها التعبيري والاستقبالي والتنمر المدرسي للأفراد ذوي الاضطرابات الذهنية، کما توجد علاقة ارتباطيه ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة 0.05 بين درجات التلاميذ ذوي الاعاقة الذهنية المتوسطة (متلازمة داون) على مقياس التنمر المدرسي ودرجاتهم في مجموع الاضطرابات اللغوية، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية بين البنين والبنات في الاضطرابات اللغوية والتنمر المدرسي، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائيةبين رتب التلاميذ ذوي الاضطرابات الذهنية ومتلازمة داون في العلاقة بين الاضطرابات اللغوية والتنمر المدرسي، ولا توجد فروق ذات دلالة احصائية بين المجموعات العمرية المختلفة في الاضطرابات اللغوية والتنمر المدرسي، وهناک فروق ذات دلالة احصائية عند مستوى دلالة 0.01بين متوسطي درجات التلاميذ ذوي الاضطرابات الذهنية في الاضطرابات التعبيرية والإستقبالية لصالح التعبيرية، کما أوضحت نتائج الدراسة أن لاضطرابات اللغة التعبيرية قدرة تنبؤية للتنمر المدرسي لدى ذوي الاضطرابات الذهنية البسيطة (المعاني)، والمتوسطة (التراکيب البسيطة)، وقد تم تفسير نتائج الدراسة في ضوء الأدبيات النظرية لاضطرابات اللغة التعبيرية والإستقبالية والتنمر المدرسي لذوي الاضطرابات الذهنية والدراسات ذات الصلة لتلک المتغيرات.  }, keywords_ar = {الاضطرابات الذهنية,اضطرابات اللغة التعبيرية والإستقبالية,التنمر المدرسي}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107278.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107278_e07c8b92f006f4b0375c6415ca31478e.pdf} } @article { author = {احمد حسن محمد, ماهر}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {262-330}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107280}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {حوکمة مؤسسات التعليم قبل الجامعي کمدخل لتعزيز أخلاقيات مهنة التعليم في جمهورية مصر العربية}, abstract_ar = {يعد التعليم أحد الرکائز الأساسية التي تقف وراء تقدم المجتمعات والنهوض بها، واحتلالها مکانة لائقة ضمن الدول المتقدمة، فهو الأداة الرئيسة لبناء القدرات وإعداد الموارد البشرية وإکسابها المعارف والمهارات التي تمکنها من المنافسة محليا وعالميا والتعامل مع المجتمع المعرفي، وبخاصة في ظل التغيرات المحلية والإقليمية والعالمية، وما يصاحبها من تداعيات تتطلب ضرورة مراجعة النظم التعليمية وطرق إدارتها لمعرفة کفاءتها الإنتاجية، ومدى قدرتها على تقديم مخرجات تعليمية متميزة  قادرة على تحقيق التنمية الشاملة والمنافسة على المستوى العالمي.            ونتيجة لذلک فقد تزايد الاهتمام العالمي خلال السنوات الأخيرة من القرن العشرين، بتطبيق العديد من الطرق والأساليب لتجويد أداء المؤسسات التعليمية وتطويرها، ولعل من أحدثها ما أطلق عليه مؤخراً أسلوب الحوکمة المؤسسية کاتجاه عالمي معاصر، يهدف إلى تحسين الفعالية المدرسية وتطوير مردودها التربوي، وتحقيق الشفافية والعدالة، وتفعيل مبدأ المساءلة والمحاسبية، وحماية المستفيدين وأصحاب المصالح، والحد من استغلال السلطة والنفوذ، والالتزام بالقوانين واللوائح ومعايير السلوک الوظيفي والأخلاقي التي تحکم أداء العاملين بالمؤسسات التعليمية.           وبالرغم من أن ظهور أسلوب الحوکمة واستخدامه في البداية، کان في قطاع الأعمال لمواجهة ظواهر الفساد المالي والإداري، والاستبداد التي أدت إلي انهيار عدد کبير من المؤسسات الاقتصادية بسبب عدم وجود آلية منضبطة لمحاسبة رؤساء هذه المؤسسات، وغياب الشفافية والرقابة، وعدم الالتزام بأخلاقيات العمل، إلا إنه سرعان ما امتد تطبيقه في العديد من المجالات ومنها التربية، وأصبحت الحوکمة معياراً لتحديد جودة المؤسسات التعليمية، ومدى قدرتها على تحقيق أهدافها الإستراتيجية وتحقيق توقعات المستفيدين والمجتمع ، والتزام العاملين بها بالنظم والقوانين والأخلاقيات المهنية .           ومن هنا فقد اهتمت العديد من الدول المتقدمة والنامية کالولايات المتحدة الأمريکية وانجلترا واستراليا وکندا ونيوزيلندا واليابان وکوريا الجنوبية والمکسيک وشيلي وغيرها، بتطبيق الحوکمة الرشيدة في مدارسها لتجويد وتطوير أدائها، وخاصة أن وضع الألفية الثالثة يستدعي وجود حوکمة رشيدة قائمة على المرونة واتباع مرکزية أقل في صنع واتخاذ القرارات، والاهتمام بالمستفيدين وإشباع احتياجاتهم، ووضع مواثيق أخلاقية ومهنية للعاملين بها، وإفساح المجال للقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني في إحداث الشراکة المجتمعية في التعليم وإعطائهم دوراً رقابياً على أداء المؤسسات التعليمية ومساءلتها ومحاسبتها (Fazekas & Burns , 2012) . وقد أشارت العديد من الدراسات والبحوث إلى أهمية تطبيق الحوکمة بالمؤسسات التعليمية لتجويدها والارتقاء بها، ، وفي هذا الصدد فقد أکدت دراسات کل من ( عوض، 2011م )، (إبراهيم، 2014م)، (عطوة وعلى، 2012م) على أن تطبيق الحوکمة يسهم في تطوير أداء المؤسسات التعليمية وتجويدها، وتحقيق الشفافية والمحاسبية، والحد من الفساد المالي والإداري وتلبية حاجات المستفيدين، کما أکدت دراسة فازيکاس وبيرنز(Fazekas & Burns, 2012)  على أن تطبيق الحوکمة الرشيدة بالمؤسسات التعليمية يسهم في زيادة قدرتها على إنتاج المعرفة بمختلف أنواعها ونشرها والاستفادة منها . وتوجد علاقة قوية بين الحوکمة المؤسسية والالتزام بالأخلاقيات المهنية في بيئة العمل ، فالحوکمة تعمل على تعميق الحس الأخلاقي لمختلف العاملين بالمؤسسة، وتشجع على الالتزام بالمبادئ الأخلاقية کالمساءلة والشفافية والنزاهة والمسؤولية، وتضع القواعد والمبادئ،  وتحدد القيم والأخلاقيات التي تحکم الممارسات والسلوکيات التي تقوم بها الإدارة العليا والتنفيذية، کما تضع الضوابط لمنع حدوث الفساد المالي والإداري، ومن ثمَّ فإن التزام المؤسسات التعليمية بأخلاقيات العمل يزداد کلما تطابقت أهدافها ورؤيتها مع ممارسات الحوکمة، وکلما توفر فيها موارد بشرية تتصف بالنزاهة وتحمل المسؤولية . وقد أشارت العديد من الدراسات إلى أن وضع أسس قوية للحوکمة بالمؤسسة، يعد من أهم الطرق لتعزيز الأخلاقيات المهنية، وفي هذا الصدد فقد أشارت دراسة ريان وآخرين  ( Rayan et al , 2010) إلى أن تطبيق الحوکمة في المؤسسات يسهم في تعزيز أخلاقيات العمل ويفعل نظم الرقابة والمساءلة والمحاسبية، کما أکدت دراسة اوباي(obay ,2009 ) على أن حوکمة المؤسسات والشرکات يؤدى زيادة الممارسات الأخلاقية في بيئة العمل، ويقضي على الرشوة والفساد والسلوکيات السيئة للموظفين ، کما أکدت دراسة باناسي وآخرين (Banaci et al  , 2013)  على أن تطبيق الحوکمة أدى إلى زيادة الالتزام بأخلاقيات المهنة، والشفافية والإفصاح عن المعلومات التي تهم المستفيدين والمساهمين، وتفعيل نظم الرقابة الداخلية والخارجية، والاستعداد لمواجهة المخاطر ، کما أشارت دراسة (الدويک، 2013م ) إلى أن حوکمة المؤسسات التعليمية، تعد من أهم الأساليب المستخدمة لضمان الشفافية والنزاهة ومکافحة الفساد وتعزيز الأخلاقيات المهنية بالمؤسسات التعليمية.   ومن هنا فإن الحوکمة تهتم بوضع معايير وآليات حاکمة لأداء کافة الأطراف في المؤسسات التعليمية من خلال وضع مدونات للسلوک المهني والخلقي، وتطبيق الشفافية وسياسة الإفصاح عن المعلومات، وقياس الأداء ومحاسبة المسئولين والعاملين ، ومحاربة الفساد المالي والإداري ، ومشارکة أصحاب المصلحة في عملية اتخاذ القرارات وتقييم نتائجها.  وعلى المستوى الرسمي، فقد قامت وزارة التربية والتعليم بإجراء مجموعة من التغييرات والتحديثات في السنوات الأخيرة لتجويد أداء المؤسسات التعليمية وتطويرها، وذلک من خلال إعداد وثيقة المعايير القومية للتعليم عام 2003م، وإنشاء الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد عام 2006م، وبالرغم من هذه الجهود إلا إن تطبيق الحوکمة بالمؤسسات التعليمية لم يتم بالشکل المطلوب، ويغلب عليه طابع الشکلية، کما لم تهتم وزارة التربية والتعليم بوضع ميثاق لأخلاقيات مهنة التعليم ووضع إجراءات لتفعيله على أرض الواقع في المدارس، من ثم فقد أغفلت الإستراتيجية القومية لإصلاح التعليم قبل الجامعي خلال الفترة(2007-2011)( اسکارروس وقمر ، 2008م ، 27) ، وکذلک الإستراتيجية القومية لإصلاح التعليم قبل الجامعي خلال الفترة (2014-2030) (وزارة التربية والتعليم، 2014) وضع ميثاق لأخلاقيات مهنة التعليم، رغم أهميته في الارتقاء بالمهنة وبأداء العاملين بميدان التربية والتعليم ، ومن هنا فإن الاهتمام الحقيقي بالجودة التعليمية يتطلب ضرورة توفر معايير سلوکية وأخلاقية يلتزم بها جميع العاملين والمعلمين بالمؤسسات التعليمية، فالجودة التعليمية لا تکون حقيقة إذ لم تصبغ بالأخلاقيات المهنية . وبناء على ما سبق فإن تجويد أداء مؤسسات التعليم قبل الجامعي والارتقاء بها، يتطلب ضرورة حوکمة هذه المؤسسات، ووضع قواعد ومبادئ متفق عليها متمثلة في ميثاق أخلاقيات مهنة التعليم، والذي يعد من أهم مرتکزات النظام التربوي في توجيه السلوک المهني والخلقي للعاملين في التربية والتعليم وضبطه، ومن هنا جاء البحث الحالي بغية تسليط الضوء على حوکمة مؤسسات التعليم قبل الجامعي، ودورها في الارتقاء بأخلاقيات مهنة التعليم.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107280.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107280_0dcb512ef704bb7f7c57884ac4fbfe89.pdf} } @article { author = {خلف قريطع الرويلي, جميلة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {332-364}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107283}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {المناخ الأسري وعلاقته بأساليب مواجهة الضغوط النفسية لدى عينة من طالبات جامعة الحدود الشمالية في مدينة عرعر}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على العلاقة بين المناخ الأسُري وأساليب مواجهة الضغوط النفسية، وأجريت الدراسة على عينة مکونة من (223) طالبة من طالبات جامعة الحدود الشمالية في مدينة عرعر تم اختيارهن بطريقة عشوائية، کما هدفت الدراسة إلى معرفة أکثر أساليب مواجهة الضغوط استخدمًا لدى عينة الدراسة، ومعرفة الفروق بين متوسطـات درجـات المناخ الأسُري بأبعاده لدى عينة الدراسة تبعا لمتغيرات (المستوى للوالدين– المستوى الاقتصادي)، ومعرفة الفروق بين متوسطات درجات أساليب مواجهة الضغوط النفسية بأبعادها لدى عينة الدراسة تبعًا لمتغيرات (التخصص – المستوى الدراسي – المستوى التعليمي للوالدين– المستوى الاقتصادي)، وقد قامت الباحثة بتطبيق مقياس المناخ الأسُري (علاء الدين کفافي، 2010م) ومقياس أساليب مواجهة الضغوط النفسية (هشام عبدالله، 1996م).  وقد استخدمت الباحثة المنهج الوصفي بشقيه الارتباطي والمقارن، لملاءمته لطبيعة الدراسة، وتم إجراء بعض التحليلات الإحصائية.         توصلت الدراسة الحالية للعديد من النتائج من أهمها: -      وجود علاقة ارتباطية موجبة ذات دلالة إحصائية بين المناخ الأسرى ککل وأساليب مواجهة الضغوط النفسية. -      لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات درجات المناخ الأسُري بأبعاده لدى الطالبات عينة الدراسة تبعًا لمتغيرات (المستوى التعليمي للوالدين– والمستوى الاقتصادي للأسرة). -      توجد فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات درجات أساليب مواجهة الضغوط النفسية لدى الطالبات عينة الدراسة وفقاً للتخصص (علمي-أدبي)، لصالح التخصص العلمي في أسلوب التوجه نحو التجنب. أوصت الباحثة الدراسة بعدد من التوصيات منها: -      العمل على نشر مفهوم المناخ الأسرى السليم بين الآباء والأمهات داخل الأسرة ومعرفة أساليب مواجهة الضغوط النفسية من خلال الندوات والمحاضرات، وبثها عن طريق الإعلام المرئي والمسموع. -      مناشدة الحکومة بإنشاء مراکز للتنمية الأسرية في جميع ربوع المملکة لزيادة فاعلية دور التوجيه والإرشاد في توعية المجتمع. The current study aimed at identifying family atmosphere and its relationship to the methods confronting psychological stress, the study was conducted on a sample of 223 female students from the Northern Border University in Arar city who have been selected randomly, the study also aimed to find out the most used methods of confronting stress among the study sample, and find the differences between the mean scores of the family atmosphere with its dimensions among the study sample attributable to the variables of (level of the parents - the economic level), and to find the differences between the mean scores of the family atmosphere with its dimensions among the study sample attributable to the variables of (specialization - academic level - the educational level of the parents - the economic level) , the researcher has applied the scale of family atmosphere. (Aladdin Kfafy, 2010 AD) and the methods confronting psychological stress scale (Hisham Ibrahim Abdullah, 1996 AD). The researcher has used the descriptive approach with its divisions correlative and comparative due to its suitability to the nature of the study and some statistical analyzes were conducted. The current study found many of the results, the most important are: There is a positive correlation relationship with statistically significance between family atmosphere as a whole and the methods of confronting psychological stress. There are no statistically significant differences in the mean scores of the family atmosphere with its dimensions in a sample of female students attributable to the variables of (educational level of the parents - the economic level of the family). There are statistically significant differences in the mean scores of the methods of confronting psychological stress in a sample of female students according to specialization (scientific-literary), in favor of scientific specialization in the method of the trend towards avoidance. The researcher recommended a number of recommendations including: Spread the concept of proper family atmosphere among parents within the family and learning the methods of confronting psychological stress through seminars, lectures and broadcasting them through the audio-visual media. Asking the government to establish family development centers all over the Kingdom to increase the effectiveness of the role of guidance and counseling in community awareness.  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107283.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107283_0e5052094b7ca7c25f0f485a7aec74f3.pdf} } @article { author = {فهد بن خالد آل سعود, الجوهرة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {366-397}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107284}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {المضامين التربوية في قصص الأطفال الشعبية في المملکة العربية السعودية}, abstract_ar = {هدف البحث إلى التعرف على أهم المضامين التربوية في قصص الأطفال الشعبية في الممکلة العربية السعودية، ولتحقيق هدف البحث، قامت الباحثة بإعداد إستبيان وتقديمه لعينة من معلمات رياض الأطفال بمدينة الرياض (30) لمعرفة وجهة نظرهن في عدد من المضامين التربوية في قصص الأطفال الشعبية في المملکة العربية السعودية، کذلک قامت الباحثة بتحليل 54 قصة شعبية للأطفال من التراث السعودي، تم استبعاد 8 قصص لکونها تهدف إلى التسلية فقط ولاتتتضمن مضامين تربوية، ليصبح عدد القصص التي تم تحليها 45 قصة. وأسفرت نتائج البحث عن  تنوع المضامين التربوية في حکايات الأطفال الشعبية السعودية، وکان أکثرها تکراراً قيم التعاون-   حسن التصرف والتفکير الحکمة –إکرام الضيف- عمل الخير-انتصار الخير- الحث على عدم  السرقة-طاعة الوالدين- الحرص من خداع الغرباء-التعاون-الوفاء بالوعدد- برالوالدين.  کما أشارت نتائج البحث إلى  عدم معرفة  معلمات الروضة بأسماء القصص الشعبية، کذلک  اتفاق کافة أفراد العينة على خمسة مضامين مضامين تربوية) في القصص الشعبية السعودية وهي: التسامح، التعاون، احترام الأسرة، الصداقة، طاعة الوالدين.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107284.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107284_ae7a22d96d37b58c751b5b7da18220ed.pdf} } @article { author = {إبراهيـــم حويــــل, إينـاس and محمـد نور الدين, محمد المصري and السيد السـيد الوشاحـي, غــادة and حسين مصطفى حسن الشريف, نادية}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {399-426}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107286}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تصور مقترح للتغلب على المعوقات التي تحد من تحقيق أهداف التعليم الأساسي}, abstract_ar = {   لم يعد تقدم وتطور المجتمعات يقاس بما تمتلکه من إمکانات مادية فقط ، بل بما توفره من خدمات ورعاية تربوية لأجيالها الناشئة باعتبارهم الثروة البشرية                  والتحدي الحقيقي .        يمثل التعليم الدعامة الأساسية لبناء الفرد والأمة وإصلاحه وتطويره وتحديثه هو الطريق الصحيح لتنمية الإنسان وبناء شخصيته المتکاملة من کافة النواحي الجسمية والعقلية والوجدانية .  وذلک باعتباره استثماراً بشرياً وأساساً حقيقياً وقوياً لأي مجتمع أراد التقدم وذلک بتهيئة الفرص الجيدة والإمکانات والخدمات اللازمة لأفراده لتکوين شخصية بناءه قادرة على استيعاب التحديات المعلوماتية القائمة وتقديمها بصورة أفضل تلاءم                   تطلعات المسـتقبل.        وإذا کان التعليم الأساسي في مصر هو نهاية المرحلة الإعدادية، فإن التعليم الأساسي في إسرائيل هو التعليم الجامعي فالصراع اليوم هو سباق في التعليم، من أجل تطوير نظمها التعليمية کما في دول آسيوية تنافس على القمة حالياً مثل اليابان والصين وکوريا وتايوان، وأيضاً سنغافورة([1]).        والتعليم الأساسي بحلقتيه الابتدائية والإعدادية يمثل قاعدة المنظومة التعليمية ککل ورکيزة التعليم قبل الجامعي " وقد تقرر في قانون التعليم رقم 139 لسنة 1981م الهدف من التعليم الأساسي وهى کالآتي " تنمية قدرات واستعدادات التلاميذ وتزويدهم بالقدر الضروري من القيم والسلوکيات والمعارف العملية والمهنية من أجل إعداد الفرد ليکون مواطناً منتجًا في بيئته ومجتمعه وربط التعليم بحياة الناشئين والتکامل بين النواحى النظرية والعملية في مقررات الدراسة ومناهجـها ([2]) وبالتالي فإن مدارس التعليم الأساسي لم يعد دورها الاقتصار على العملية التعليمية بل أصبحت مجتمعاً صغيراً لها من المقومات ما يجعلها تسهم في تربية التلاميذ وإمدادهم بالخبرات والمهارات لتحقيق النمو المتکامل للشخصية الناضجة الواعية والمتميزة.          ونظرًا لأهمية مرحلة التعليم الأساسي لکونها قاعدة الهرم التعليمي ، وتضم حوالي 15 مليون تلميذ ([3]) وهي مرحلة يبدؤها الطفل من سن السادسة ويستمر فيها لمدة تسع أو عشر سنوات وفقًا لظروف کل دولة واحتياجاتها التعليمية ، فکلما کانت القاعدة قوية، کلما کان النظام التعليمي جيد ويحقق الأهداف المناط به تحقيقها ، إلا أن الواقع يشير إلى أن مرحلة التعليم الأساسي تعاني من بعض المشکلات ، الأمر الذي ترتب عليه عدم کفاءة النظام التعليمي في تحقيق أهدافه ([4]) .         أنه على الرغم من الجهود التي بذلت من جانب الدولة منذ تعميم فکرة التعليم الأساسي طبقاً لقانون 139 لسنة 1981م إلا أن التعليم الأساسي في مجتمع الدراسة لازال يعاني من قصور في کفاءته الداخلية والخارجية وخاصة في المناطق الريفية والمحرومة وأن مرجع ذلک إلي کثافة الفصول نتيجة الزيادة السکانية التي تؤدي إلى ضعف الفعالية الداخلية متمثلة في المعلم – المدير – المبني، المدرس الجيد. ([5])         ويواجه التعليم الأساسي في تحقيق الأمن القومي وإرساء قاعدة الهرم التعليمي بعض العوامل المتشابکة والمترابطة والتي تعوق تحقيق أهدافه ، ومن خلال تحليل الدراسات السابقة لرصد جوانب ضعف مکونات منظومة التعليم الأساسي تبين الآتي : -  ضعف مستوى الأداء المهني للمعلمين ، وضعف کفاية وکفاءة نظم الإعداد ، وضعف التقدير الأدبي والمادي للمعلم . -  الإطالة والحشو في المناهج ، وعدم وظيفية المناهج وضعف ارتباطها بالبيئة . -  کثافة الفصول وانخفاض المستوى التحصيلي للتلاميذ ، وقلة الأبنية التعليمية الصالحة للعملية التعليمية ، ونقص الأدوات والتجهيزات التربوية . -  ضعف دور الإدارة المدرسية في القيام بدورها على الوجه الأکمل وتوفير مناخ تربوي يشجع على الإبداع والابتکار . -   سوء توجه الأنشطة المدرسية لتحقيق أهداف النمو المتکامل .       الأمر الذي يتطلب إعادة النظر في محتوياته ومکوناته ويتطلب الدراسة الجادة للأسباب والعوامل التي تحول دون استفادة التلاميذ من الخدمات التربوية المقدمة لهم، حيث نجد عدة عوامل تتداخل معًا منها ما يرتبط بالمحتوى والأنشطة ومنها ما يرتبط بالمعلم ، ومنها ما يرتبط بالإمکانات المادية ، ومنها ما يرتبط بالإدارة المدرسية والمناخ المدرسي . ([1])  هاني محمد: المکتبات ودورها في المناهج التربوية والمواد الدراسية ، القاهرة : العلم والإيمان للنشر، 2010م، ص 54. ([2]) نصر محمد محمود ، "دور مجالس الأمناء والآباء والمعلمين في تحقيق بعض متطلبات الجودة بمدارس التعليم الأساسي" ، مجلة کلية التربية ، (تصدر عن : کلية التربية – جامعة أسيوط) ، المجلد ( 23 ) العدد ( 2 ) ، 2007م ص 5 . ([3]) إبراهيم أحمد غنيمة ، خواطر حول برامج التنمية المهنية للعاملين في الحقل التعليمي " الفريضة الغائبة لدى کلية التربية " ، المؤتمر الدولي (کليات التربية وإعادة بناء التعليم) 10 – 11 مايو 2014م ، کلية التربية – جامعة أسيوط ، ص 10 - 11 . ([4]) شاکر محمد فتحي أحمد وآخرون ، التعليم الأساسي " الفکر .. التطبيق .. الصيغة المستقبلية " ، القاهرة: دار الفکر العربي ، 97/1998م ، ص 179 . ([5]) أشرف محمد طه رشوان ، "فعالية التعليم الأساسي بمحافظة أسيوط في ضوء بعض المتغيرات المجتمعية (مدخل جديد للکفاية التعليمية) "، رسالة دکتوراه ، کلية التربية ، جامعة أسيوط ، 1999.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107286.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107286_76ba061e2881b6c2da67a8226ac895bf.pdf} } @article { author = {عربي محمد محمد عمار, أسامة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {428-471}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107287}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر الدمج بين التدريس الحقيقي والتعامل العقلاني الانفعالي فى تدريس علم النفس لتنمية مهارات التفکير التأملي وتخفيف الاضطرابات النفسية لدى طلاب المرحلة الثانوية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلي معرفة أثر الدمج بين التدريس الحقيقي والتعامل العقلاني الانفعالي فى تدريس علم النفس لتنمية مهارات التفکير التأملي وتخفيف الاضطرابات النفسية لدى طلاب المرحلة الثانوية, لذلک تم إعداد اختبار مهارات التفکير التاملي وتطبيقها قبل وبعد إدخال المتغير المستقل, وتوصلت الدراسة إلي أن قيمة "ت" دالة عند مستوى 0.05 لإختبار مهارات التفکير التأملي وفي مهاراتها الفرعية (الرؤية البصرية, الإستنتاج, الکشف عن المغالطات, ووضع الحلول المقترحة, والتقويم والتقيد بالعلاقات المنطقية الصحيحة, واستخلاص النتائج) ، وأظهرت النتائج أن حجم الأثرلإستخدام الدمج بين التدريس الحقيقي والتعامل العقلاني الإنفعالي في تنمية مهارات التفکير التاملي لدى طلاب المجموعة التجريبية کان (1,26- 2,26) بالنسبة لمهارات (الرؤية البصرية - الکشف عن المغالطات ) على التوالي وهي معدلات ذات أثر مرتفعة، وبالنسبة لمهارات (الوصول إلي استنتاجات - إعطاء تفسيرات مقنعة - وضع حلول مقترحة) کانت (0,7-0,51- 0,54) علي التوالي, وهي ذات أثر متوسط, أما مهارات  التفکير التأملي ککل کانت(1,33) وهي معدلات ذات أثر مرتفعة. وتم إعداد مقياس الإضطرابات النفسية وتطبيقها قبل وبعد إدخال المتغير المستقل, وتوصلت الدراسة إلي أن قيمة "ت" دالة عند مستوى 0,05 لمقياس الإضطرابات النفسية,وتم حساب حجم الأثر لإستخدام الدمج بين التدريس الحقيقي والتعامل العقلاني الإنفعالي في تدريس علم النفس لتخفيف الإضطرابات النفسية لدى طلاب المجموعةالتجريبية وکان (4,08)وهي معدلات ذات أثر مرتفعة.مما يدل على أن إستخدام الدمج بين التدريس الحقيقي والتعامل العقلاني الإنفعالي في تدريس علم النفس ذات أثر کبير في تخفيف الإضطرابات النفسية .  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107287.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107287_798edb34f1f8ff83d57850dbc180a6e7.pdf} } @article { author = {أحمد سيد, على and تامر بشرى, صمويل and عبد الرحيم محمد, منى}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {473-507}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107288}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فعالية برنامج معرفي سلوکي لتصحيح الاتجاهات السلبية للشخصية المضادة للمجتمع للجانحين الأحداث في مدينة أسيوط}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلي التحقق من فعالية برنامج معرفي سلوکي لتعديل الاتجاهات السلبية الشخصية المضادة للمجتمع لدي الجانحين الأحداث بمدينة أسيوط . بلغ عدد أفراد العينة الکلية ( 20 ) حدثاً جانحاً والذين مثلوا أفراد المجموعة التجريبية فقط , حيث استخدمت الباحثة التصميم شبه التجريبي ذو المجموعة الواحدة . استخدمت الباحثة مقياس السلوک المضاد للمجتمع لدي الاحداث الجانحين                              ( إعداد : الباحثة ) , والبرنامج القائم علي الکومبيوتر ( إعداد : الباحثة ) , والبرنامج المعرفي السلوکي لتعديل الاتجاهات السلبية للشخصية المضادة للمجتمع                                 ( إعداد : الباحثة ) . ولقد أظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائيا لبن متوسطي درجات القياسين القبلي والبعدي علي مقياس السلوک المضاد لدي الاحداث الجانحين ( دال عند مستوي 0.001 ) , ووجود حجم أثر مرتفع للبرنامج المستخدم في خفض السلوک العدواني المضاد للمجتمع لدي الجانحين , وعدم وجود فروق دالة إحصائيا بين متوسطي درجات القياسين البعدي والتتبعي علي مقياس السلوک المضاد للمجتمع لدي الاحداث الجانحين.   The current study aimed to investigate the effectiveness of cognitive – behavioral program for modifying negative attitudes in the antisocial personality in juvenile delinquents in Assuit city. The sample consisted of ( 20 ) juvenile delinquents Whore presented the experimental group members only as the researcher used the semi – group. The researcher used the antisocial behavior in juvenile delinquents ( Prepared : the researcher ) , the cognitive – behavioral program of modifying negative attitudes in the antisocial personality in juvenile delinquents in Assuit city. The result revealed that there are statistically significant differences between the medians of Pretest and Post test treatment scores in the antisocial personality in juvenile delinquency and there is high effect size for the used program for reducing the aggressive antisocial behavior in juvenile delinquents and there aren't any statistically significant differences between the medians of post test and follow up treatment scores in the antisocial behavior in juvenile delinquents scale.          }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107288.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107288_05eea27af7014c5becce1a513da25e9c.pdf} } @article { author = {عثمان دياب عبد المقصود, أسماء}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {509-558}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107328}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية فنية الاسترخاء العضلي في خفض حدة اضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لدى أطفال المرحلة الابتدائية (دراسة تحليلية علاجية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على الدلالات الکلينيکية المميزة لاضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد ، کما هدفت إلى إعداد برنامج قائم على فنية الاسترخاء لخفض حدة اضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد ودراسة فاعلية هذا البرنامج في خفض حدة هذا الاضطراب.  تکونت عينة الدراسة الأساسية من (90) طالبا وطالبة بالصف الخامس الابتدائي بمدينة الخارجة – الوادي الجديد.  تکونت عينة الدراسة الکلينيکية من حالة واحدة تعاني من الاضطراب ، وتکونت عينة الدراسة العلاجية من (15) طالب يعانون من الاضطراب.  استخدمت الدراسة مقياس اضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد إعداد وترجمة الباحثة ومقياس ستانفورد بينية الصورة الرابعة واختبار بقع الحبر لرورشاخ وفنية الاسترخاء العضلي.  تکونت عينة الدراسة الکلينيکية من حالة حصلت على أعلى درجة في مقياس اضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد وطبقت عليها اختبار الرورشاخ ، وتکونت عينة الدراسة العلاجية من (15) طالب ممن ينطبق عليهم أعراض اضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد.  وجدت الدراسة أن هناک دلالات کلينيکية مميزة لاضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد.  ووجدت الدراسة فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسين القبلي والبعدي على مقياس اضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لصالح القياس البعدي. ووجدت فروق ذات دلالة إحصائية في متوسطات رتب درجات أفراد المجموعة التجريبية في القياسين البعدي والتتبعي على مقياس اضطراب قصور الانتباه المصحوب بالنشاط الزائد لصالح القياس التتبعي. The study aimed to focus on the role of Rorschach Test in determining the clinical functions of children suffering from attention deficit hyperactivity disorder (ADHD). The study aimed also at testing the effectiveness of muscular relaxation in reducing attention deficit hyperactivity disorder (ADHD). Participants consisted of (90) students in the fifth grade primary school in El-Kharga city in the New Valley Governorate. The clinical study consisted of (1) student suffering from ADHD. The theraputic study consisted of (15) students suffering from ADHD.   The study used attention deficit hyperactivity disorder scale prepared and translated by the researcher and Stanford Binet Intelligence scale, fourth Edition, the Rorschach test and muscular Relaxation Technique. Results: The study confirmed that Rorschach test can be used to detect the functional clinical dynamics of attention deficit hyperactivity disorder. The study found that there were statistically significant differences between the average grades of the individuals of experimental group in pre and post measurement on attention deficit hyperactivity disorder (ADHD) scale in favor of the post measurement. The study also found that there were  statistically significant differences between the average grades of the individuals of experimental group in post and follow-up measurement on attention deficit hyperactivity disorder (ADHD)  scale in favor of follow-up measurment            }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107328.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107328_1254e33c29e431c095c1c469dc039c14.pdf} } @article { author = {محمد غانم أحمد, أميرة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {560-584}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107330}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية استخدام الويب 2.0 في تنمية بعض مهارات استخدام المدونات لدى معلم المرحلة الثانوية}, abstract_ar = {تسمح شبکة الإنترنت بالتبادل الحر للمعلومات، وتراسل البيانات، فهي مزيج من مُعدات وأجهزة وبرمجيات ومعلومات، ويمکن وصفها بأنها مستودع ضخم من المعلومات لا تحوي کتباً وأوراقاً فقط، وإنما تحوي بيانات خام علمية، وقوائم خيارات، ومحاضر اجتماعات، وإعلانات مبوبة، وتسجيلات صوتية ومرئية، وسجلات للمحادثات التفاعلية. (عبد الحي، 2008، 75-76) (*)، فالإنترنت بمثابة مجتمعات إلکترونية جديدة مقترحة للتواصل وتبادل الأفکار، وتُعد بمثابة منتدى عالمي يتم من خلاله تبادل المعلومات وتطويرها والمشارکة في النقاش في الوقت ذاته مع قطاعات عريضة من الأفراد. (التودري، 2009، 226) کما أنه وسيلة تواصل تسمح بتبادل المعلومات، وتسهم في توسيع نطاق التعليم، ولعل من أهم خدماته خدمة الشبکة العنکبوتية، وقد ظهر منها أجيال مختلفة، ومنها الجيل الثاني من الويب ويسمى ويب 2.0، ونتيجة لذلک أصبحت المعرفة عبر الإنترنت تتکون من التفاعل بين الأشخاص، وهذا بدوره ينمي الخدمة التعاونية بين المتعلمين من أجل التعلم، ويوفر وسائل الاتصال غير اللفظي. (Huang, et al., 2010, 78) يوفر استخدام أدوات الويب 2.0 في البيئات التعليمية العديد من الفوائد التعليمية التي تساعد في تطوير مهارات تعلم القرن 21 مما يستوجب دعم فرص التطوير المهني للمعلمين أثناء الخدمة، وکذلک البحث في المستقبل. (Campbell, Kepple & Herlihy, 2015, 2219) فلقد غيرت شبکة الويب 2.0 من نموذج النشر التقليدي للمعلومات، وساهمت في إنشاء نموذج المعلومات التعاوني، وغيرت من طريقة البحث عن المعلومات والمعرفة، وتطويرها، وذلک باستخدام بعض تطبيقات الويب 2.0 مثل ويکيبديا، ويوتيوب، وتويتر، والفيس بوک، والمدونات، لإنشاء وتبادل المعلومات. (Nasr, Ouf, 2011, 134) المدونات تتمتع بقدرة تقنية عالية تتيح تحديث صفحات الويب بسرعة            وبسهولة، وتشکل المدونات جسراً بين الواقع وبين الوثائق، والوسائط المتعددة.              (Blood, 2002, 16)                   أصبحت المدونات واحدة من الاتصالات الشعبية على الإنترنت المتاحة في           جميع أنحاء العالم، حيث أنها تسمح بالتعليق على الأحداث، ونشر الرسوم والفيديو، وإنشاء روابط إلى صفحات أخرى، أي تعمل بمثابة موقع على شبکة الإنترنت. (Puay & Yea, 2014, 103) وبکون المعلم عنصراً رئيساً في منظومة العملية التعليمية، فأصبح تحسين ممارساته أمراً لا غنى عنه، ولابد أن يکون مُنتجاً للمعرفة، ومُطوِراً باستمرار لممارساته المهنية خاصةً في الجانب التکنولوجي؛ ومن هنا يسعى البحث لتنمية بعض مهارات استخدام المدونات لدى معلم المرحلة الثانوية. (*) التوثيق المتبع APA manual : (اسم العائلة، سنة النشر، الصفحة).}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107330.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107330_99b8135e6f605a23e757f70394bfb338.pdf} } @article { author = {محمد عبد المنعم عزازي, فاتن}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {586-633}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107332}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {العلاقة بين الأداء السياقي لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية والتنمية المهنية لهم}, abstract_ar = {هدفت هذه الدارسة إلى معرفة العلاقة بين الأداء السياقي لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية والتنمية المهنية لهم، واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وطبقت الدراسة على عينة من 111 عضو هيئة تدريس بالجامعات المصرية، وأسفرت نتائج الدراسة عن أنه لا توجد علاقة ارتباطية بين الأداء السياقي وإجمالي محاور التنمية المهنية والتي تشمل کل من الدورات التدريبية، وحضور المؤتمرات، والإنتاج العلمي، بينما توجد علاقة طردية قوية بين الأداء السياقي وحضور المؤتمرات، وتوجد علاقة قوية بين الإنتاج العلمي والالتزام الوظيفي، وتوجد علاقة عکسية بين الأداء السياقي وحضور الدورات، وأوصت الدراسة بضرورة تلبية الدورات التدريبية لاحتياجات أعضاء هيئة التدريس، والتشجيع على البحث العلمي وحضور المؤتمرات. This study aimed to investigate the relationship between the performance of contextual faculty staff at Egyptian universities, and professional development for them, the study used a descriptive approach, and applied to the study on a sample of 111 faculty staff at Egyptian universities, and The results of the study that there is no correlation between the performance of contextual and total development axes professional, which includes all of the training courses, attending conferences, Scientific productivity, while there is a strong positive correlation between the performance of contextual and attend conferences, and there is a strong relationship between Scientific productivity and job commitment, and there is an inverse relationship between the performance of contextual and attend courses, and study recommended the need to meet the needs of the training courses faculty members, and to encourage scientific research and attend conferences.}, keywords_ar = {الأداء السياقي,التنمية المهنية,أعضاء هيئة التدريس,الجامعات المصرية Contextual performance - Professional Development - Egyptian Universities staff}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107332.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107332_40b6cc6d55f2fa22d491db9f8f77bac7.pdf} } @article { author = {جبريل فضل هارون, محمد and عبد الله عبد الرحمن, عبد القديم and ادم أبکر, منى}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {31}, number = {4.2}, pages = {635-662}, year = {2015}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2015.107338}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تربية الأبناء في الإسلام في ضوء القرآن الکريم والسَُنة النبوية}, abstract_ar = {    This study about the breeding of children in Islam according to education, supervising and guiding, through importance objectives which drown by fathers according to curricula of the wellness which teachers, invaders and scientists, walked at.    Children must imitates the curricula of fathers by catching their guiding and directing because of their knowledge, science and experiences in life .       يتناول هذا البحث تربية الأبناء في الإسلام، وتدخل تربية الأبناء في الإطار التوجيهي والتربوي والإرشادي، ومن الأهداف المهمة التي ينبغي أن يرسمها الآباء، الاهتمام بالمنهج الإصلاحي والتوجيهي، الذي يسير عليه العلماء والدعاة والمربين في العملية التربوية.  کما يجب على الأبناء إتباع نهج الآباء والتمسک بتوجيهاتهم، وإرشاداتهم، فهم القدوة الطيبة، بما توفر لهم من علم ومعرفة وتجارب في هذه الحياة. ولا شک أن قضية تربية وتوجيه وإرشاد الأبناء في الإسلام من القضايا الهامة التي ظلت تشغل بال الکثير من المهتمين من ذوي الاختصاص والآباء والدول وکل المجتمعات، فهي قضية على درجة عالية من الأهمية خاصة في ظل المتغيرات الاجتماعية والتربوية والاقتصادية التي لازمت المجمعات اليوم. وبالتالي تکون عملية تربية الأبناء في الإسلام محور اهتمام بالغ، لأنها تعني في المقام الأول بتربية الجيل الذي يتحمل المسؤولية في المستقبل القريب بإذن الله، وفي هذا الإطار لابد من وضع السياسات والدراسات التربوية التي تضمن نجاح عملية التربية والتوجيه والإرشاد، الذي يتوافق مع الشرع الإسلامي.    }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107338.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_107338_8e124c91e280fb27ce22a0c2020f42ff.pdf} }