@article { author = {عصمت أحمد, محمود}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {1-24}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042329}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {إستراتيجيات المواجهة لدى لاعبى کرة اليد}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى تصميم مقياس لتحديد إستراتيجيات المواجهة لدى لاعبى کرة اليد بدورى المحترفين المصرى ، قد استخدم الباحث المنهج المسحى ، کما طبق البحث على  عينة حجمها (240) لاعباً تم إختيارهم بالطريقة العشوائية من المقيدين فى الموسم الرياضى 2014م, وللتحقق من صدق الابعاد المقترحة تم استخدام اسلوب الصدق الظاهرى وصدق التحليل العاملى المتعامد بطريقة المکونات الاساسية وباسلوب الفاريماکس کما تم تحديد محک تقدير عدد العوامل التى تصل درجة تشبعها الى (0.30 ) او اکثر . وبناء على ما سبق تم التوصل الى النتائج التالية : -       استخلصت أربعة عوامل رئيسية هى إستراتيجية المواجهة النشطة ، إستراتيجية التجنبية ، إستراتيجية التشتت ، إستراتيجية البحث عن الدعم. -       تم التحقق من ثبات المقياس بمعامل الفا وقد جاءت قيم الثبات متراوحة من (0.61) إلى (0.70) وهى دالة إحصائيا عند مستوى (0.01) مما يشير إلى أن المقياس يتمتع بدرجة مناسبة من الثبات . وبعد تطبيق معادلة الخطأ المعيارى للمقياس تبين أنها قد بلغت (0.928) وکان الزمن المناسب للمقياس (12)دقيقة, وعند فحص التکرارات للتعرف على أکثر الإستراتيجيات إستخداما لدى لاعبى کرة اليد فقد جاءت النتائج کالتالى :            فـى المقدمة وبنسبة إستخدام بلغت (33%) جاءت إستراتيجية البحث عن الدعم تلتها فى الترتيب الثانى إستراتيجية التجنب بنسبة (29%) اما الترتيب الثالث فقد إحتلته إستراتيجية المواجهة بنسبة إستخدام بلغت (23%), وأخيراًجاءت إستراتيجية التشتت بنسبة قدرها (15%) .         The study aimed at constructing scale for identification handball pro players Egyptian copying strategies, survey approach was used ,a samp le of (240) men players was selected randomly from sports season (2014) to achieve the research , to confirmed proposal validity researcher used orthogonal factor analysis by varimax with hottling principal components method ,as been identified touchstone estimate number of factors that reached degree of their saturation of up to (,30) or more than ,The conclusion, Four reached main factors (searching for Support), (avoidance coping strategies ), ( dispersivity Strategies),( Coping Active ), for Assessments reliability Alpha Cronbach Method was used its amounting in between(0.61) to (0.70) It is statistically significant at the level of (0.01), indicating that the scale has appropriate degree of consistency After the application of the standard error equivalent to the measure amounted to (0.928) and it was the right time to gauge (12) minutes, and when examining frequence to know the most commonly used strategies to the handball players, the results were as follows: In front, by the use of (33%) came from the search strategy Support, followed in second place by avoidance strategy (29%) and the third ranking was occupied by the confrontation strategy by the use of (23%), and finally came dispersion strategy at a rate of (15%)   .  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106855.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106855_7019aeb6eed43ed966815da13edc1f60.pdf} } @article { author = {خليفة عبد الکريم, سعد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {26-121}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042331}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {استخدام الخرائط الذهنية الإلکترونية في تعلم الفيزياء وأثرها في تنمية القدرة المکانية والميل العلمي لدى طلاب الصف الأول الثانوي}, abstract_ar = {هدف هذا البحث: " استخدام الخرائط الذهنية الإلکترونية في تعلم الفيزياء وأثرها في تنمية القدرة المکانية والميل العلمي لدى طلاب الصف الأول الثانوي". وعمد البحث إلى تمکّين هؤلاء الطلاب من استخدام هذه الخرائط في تعلّمهم لبعض موضوعات الفيزياء      بذلک الصف.          وأجاب البحث عن السؤال الرئيس: ما أثر استخدام الخرائط الذهنية الإلکترونية في تنمية القدرة المکانية والميل العلمي لدي طلاب الصف الأول الثانوي بعد تعلمهم لبعض موضوعات الفيزياء؟، والسؤالين الفرعيين المکونين له: 1- ما أثر استخدام الخرائط الذهنية الإلکترونية في تنمية القدرة المکانية لدي طلاب الصف الأول الثانوي بعد تعلمهم لبعض موضوعات الفيزياء؟ 2- ما أثر استخدام الخرائط الذهنية الإلکترونية في تنمية الميل العلمي لدى طلاب الصف الأول الثانوي بعد تعلّمهم لموضوعات الفيزياء نفسها؟ وقَدم البحث شرحاً مُرکَّزاً لعناصره: إبراز مشکلته، أهميته، أهدافه، فروضه، حدوده، منهجه، والتعرِّيف بالمصطلحات الرئيسة التي تناولها. وأظهر البحث ما يمکن أن تقدمه الخرائط الذهنية الإلکترونية من فوائد للعملية التعليمية، وتحقيق أهداف تدريس العلوم، وأوجه استفادة البحث الحالي من إطاره النظري، وما ورد به من دراسات سابقة. وتضمن البحث کذلک إجراءاته ونتائجه وتفسّير ومناقشة هذه النتائج التي أفادت بالأثر الفعال لأسلوب الخرائط الذهنية الإلکترونية في تنمية القدرة المکانية، والميل العلمي. فقد أظهرت النتائج وجُود فُرق ذو دَلالة إحِصائية عِندَ مستَوَى (0.01) لصَالِح طلاب کلاً من الَمَجموعَتين التَجريبيَتين (المجموعة الأولى التي درست بأسلوب التعلم الفردي الذاتي، والمجمـوعة الثانيـة التي درست بأسلوب التعلم التعاوني في مجموعات صغيرة)  الَذينَ دَرسُوا بعض موضوعات الفيزياء الُمختَارة لتَجرِبَةِ البحث بأسلوب الخرائط الذهنية الإلکترونية، ودَرَجَات طلاب الَمجموعَةِ الضابِطَةِ الَذين دَرسُوا الَمَوَضوعَاتِ نفسها، ولَکِن بالطريقة المعتادة في التدريس، فِي التَطبيقِ البَعدِيّ لاختبار القدرة المکانية، ومقياس الميل العلمي، الَلذان أُعدا لَهذين الغرضِين. ووجُود فُرق ذو دَلالة إحِصائية عِندَ مستَوَى (0.01 ) لصَالِح طلاب الَمَجموعَتين التَجريبيَتين في التطبيقين (البعدي - القبلي) للاختبار والمقياس. وهذا الفرق لصالح التطبيق البعدي. کما أظهرت النتائج عدم وجود فرق ذو دلالة إحصائية بين المجموعة التجريبية الأولى، والمجموعة التجريبية الثانية في کل من اختبار القدرة المکانية، ومقياس الميل العلمي، مما يفيد بأن أثر الخرائط الذهنية الإلکترونية على المجموعتين التجريبيتين کان متکافئاً. وتم حساب حجم التأثير للخرائط الذهنية الإلکترونية في تنمية القدرة المکانية، والميل العلمي وکان کبيراً لدى طلاب المجموعتين التجريبيتين، لأنه أکبر من (0.84). کما تم استخدام معادلة الکسب المعدل " لبليک" Blake، وکانت نسب الکسب المعدل لدرجات طلاب المجموعتين التجريبيتين في اختبار القدرة المکانية هي (1.26)، (1.27)، وفي مقياس الميل العلمي (1.26)، (1.25) على الترتيب؛ وکلها ذات دلالة إحصائية لأنها أکبر من (1.2). وتلک النتائج تفيد بأن التعلم باستخدام الخرائط الذهنية الإلکترونية له أثر کبير في تنمية القدرة المکانية، والميل العلمي لدي الطلاب عينة البحث. وبذلک تمت الإجابة عن أسئلة البحث، وتم التحقق من صحة فروضه، والتي قُبلت جميعاً عدا الفرضين الخامس والسادس. واختتم البحث بتقدّيم عدد من التوصيات والبحوث المقترحة، وذُيل بالمراجع فالملاحق. وبذلک تحققت الفائدتان النظرية والتطبيقية للبحث.           This research interested to measure: "Using Electronic Mind Maps in Learning Physics and its Effect on Development Spatial Ability and Scientific Interest of First Grade at Secondary School Students".             Research sample involved (105) students at two Secondary school at Assiut city in Egypt (during second session 2014/2015), they were selected randomly. The sample consists of three groups, two of them experimental and third one was control (each group consisted of 35 students). The two experimental groups studied by using electronic mind maps style, while the control group studied by using traditional method of teaching.           Research tools were: A spatial ablity test, and a scientific interest scale, both of them prepared by the researcher, those applied before and after doing research experiment.    Most significant results of this research were: 1-   Significant differences between the two experimental groups and the control group in both of spatial ablity test, and a scientific interest scale of selected science subjects for the benefit of experimental group’ studens on "T" test at a level of (0.01). 2-   Significant differences between pre-post applying of spatial ablity test and a scientific interest scale for the benefit of the post applying the test and scale at a level of (0.01).}, keywords_ar = {الخرائط الذهنية الإلکترونية,القدرة المکانية,والميل العلمي. : Electronic Mind Maps؛ Spatial Ability؛ and Scientific Interest}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106858.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106858_8cd8994eed43632b8e3d5b67b4c8219e.pdf} } @article { author = {عبد الغني عبد الله الشوادفي, فاطمة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {123-230}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042332}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تصور مقترح لتفعيل دور الجامعة في مواجهة بعض مظاهر أزمة القيم الأخلاقية لدى طلابها}, abstract_ar = {تناول البحث الحالي موضوع تفعيل دور الجامعة في مواجهة بعض مظاهر أزمة القيم الأخلاقية لطلابها ، وکان من أهم أهدافه التعرف على واقع دور الجامعةفي علاج بعض مظاهرها ، وکيفية تفعيله من خلال عناصر المنظومة التعليمية بها ، واستخدمت الباحثة الاستبانه لعدد (50) طالبة بکلية التربية من شعبة طفولة بالفرقة الرابعة ، بالإضافة إلى عدد (50) طالبة بکلية التربية من شعبة طفولة بالفرقة الثانية بجامعة الزقازيق بهدف جمع المادة العلمية والبيانات المبنية للنزول إلى الواقع الفعلي في الجامعة ، ثم المعالجة الإحصائية لها ، والتي خرجت بنتائج ميدانية ، ثم وضع تصوراً مبنياً على نتائج البحث بشقيه النظري والميداني لتفعيل دور الجامعة في مواجهة العوامل التي ساعدت في وجود أزمة القيم الأخلاقية لدي طلابها ، والتأکيد على ضرورة تفعيل دور الأنشطة والاتحادات الطلابية ، من خلال أقامة بعض المسابقات الدينية والثقافية ، والرياضية ، واستغلال الرحلات والمعسکرات الصيفية وفرق الکشافة لأهميتها في هذا الجانب ، وأيضاً التأکيد على أهمية القدوة الصالحة في المناخ الجامعي ، وأيضاً أن يتعامل أعضاء هيئة التدريس بطريقة جيدة مع طلابهم ، ويديروا محاضراتهم بطريقة أخلاقية وکفاءة عالية ، والتأکيد على أهمية المقررات الدراسية والدينية التي تساعد في هذا الجانب ، وضرورة إنشاء مراکز متخصصة للقيم والإنتماء الوطني ، وإدارة التثقيف السياسي في کل جامعة في مصر ، وتوفير ما يلزمها من إمکانات وأدوات وحوافز من قبل القيادات الجامعية ، والعمل على زيادة عدد الدورات التدريبية وورش العمل لأعضاء هيئة التدريس والموظفين والإداريين والتي تختص بعلاج بعض مظاهر أزمة القيم الأخلاقية للطلاب .           The current ressearch tackles activating the university role to face the crisis of its students ethical values. One of its important objectives is recognizing the university real role for tackling some of its aspects and how to enhance it through the educational system elements. In addition, the researcher questions 50 of 4th year students of childhood department in the faculty of Education as well as 50 students of 2nd year students of the faculty of Education at ZagazigUniversity. The questionnaire aimed at gathering the scientific material and preparing data to go into the read field in the university, then statistically handled it and came out with field results. then, submitted a proposal based on the theoretical and practical results of the research to activate the university role for facing the elements which lead to ethical crisis of its students, emphasizing the importance of activating the role of the students activities' students‘ union, through the religious, cultural, and athletic competitions taking advantage of the summer camps, scout camps and trips . It also aimed at emphasizing the importance of role model in the university, the teaching staff dealing with their students in a good way, giving the lectures efficiently and in a moral manner, affirming the importance of curricula and religious courses. In addition to the necessity to establish specialized centers for promoting values and national loyalty, setting up an administration for political culture at each university in Egypt, and the university management should provide the possibilities, tools, incentives, increasing the training courses and the workshops for the Teaching staff members, employees, and the administrative assistants planned for tackling some aspsects of ethical value crisis of students.}, keywords_ar = {تفعيل,دور الجامعة,أزمة القيم الأخلاقية . Activate- the university role- ethical values crisis}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106859.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106859_90d5c149dba8c2d8745dcafce57a42b2.pdf} } @article { author = {سلمان نهار القثامي, عبد الله}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {232-261}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042334}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مستوى مقروئيّة کتاب الرّياضيّات للصّفّ الأوّل المتوسّط بالمملکة العربية السعودية}, abstract_ar = {لا يزال تطوير مناهج الرّياضيّات من بين أهمّ المحاور الرّئيسة في النّدوات، والمؤتمرات المعنيّة بتطوير التّعليم؛ حيث لم تعدْ مناهج الرّياضيّات، وأساليب تدريسها الآن ملبّيةً المتطلبات المعاصرة في مختلف مجالات المعرفة، والنّشاط الإنسانيّ، خاصةً في زمن فرضت فيه الاکتشافات العلميّة، والتّطوّرات التّقنيّة التّوجّه إلى مزيد من التّطبيق الرّياضيّ، حتّى يصبح  المتعلّم قادرًا على استخدام ما لديه من معرفةٍ رياضيّة، وکذلک نجدها تدعو                  إلى نموّ هذه المعلومات؛ کي تحقّق الرّياضيّات متطلّبات اليّوم، وضرورات الغد (أبو عميرة، 2000م: 16). ويلاحظ، في هذا الجانب، تَوَجّه وزارة التّربية والتّعليم في المملکة العربيّة السّعوديّة إلى تطوير مناهج الرياضيات؛ لمواکبة الانفجار المعرفيّ الکبير لهذا العلم. ويمثّل الکتاب المدرسيّ عنصرًا أساسيًّا من عناصر المنهج؛ فهو الأداة الرّئيسة في تنظيم التّعليم، والتّعلم؛ فبالنسبة للمعلمين نجده يمدّهم بمفردات المنهج، والمادّة العلميّة، ووسائل شرح الدّرس، وکذلک أساليب المتابعة، والتّقويم. أمّا بالنّسبة للتّلاميذ فهو يرغّبهم في القراءة، ويسهّل عليهم الفَهم، ويکون بالنّسبة إليهم بمثابة مرجعٍ علميٍّ دائمٍ. وهو بالإضافة إلى ما سبق يربط ما بين حاجات المجتمع من جهة، واهتمامات المتعلّمين، وميولهم من جهة أخرى، بل إنّه يتجاوز ذلک إلى تعريف أهداف المادّة، وإيضاح سُبُل تحقيقها (بو قحوص وإسماعيل، 2001 م: 110). وتمثّل مواصفات کتاب الرّياضيّات المدرسيّ محورًا أساسيًّا في عمليّة تطويره؛ فالتّطوير الجيّد يراعي في مواصفات الکتاب أن يکون مستوى الکتاب مسايرًا المستحدثَ في مجال العلم، وأن تکون المادّة التّعليميّة ملائمةً لمستوى التّلاميذ من حيث المفاهيم، والمعلومات، والمصطلحات، وکذلک يراعي التّنوّع، والوضوح في محتوياته، والتّرابط، والتّسلسل في المادة الواحدة، کما لا بدّ أن يتضمّن الکتاب قائمةً بالمصطلحات غير المألوفة (عليمات، 2006م: 35). وتتوافق المواصفات المشار إليها في الفقرة السّابقة مع عددٍ من التّعريفات الواردة في الأدب التّربوي عن مصطلح "مستوى المقروئيّة"، والّذي يشير إلى سهولة، أو صعوبة المادّة المقروءة أيًّا کان مجال تلک المادة؛ أي إنّه معنىً دالٌّ على مدى قابلية المادّة المقروءة للقراءة في مستوى عُمُرِيٍّ معيّنٍ (نجادات، 2000م: 5). ولعلّ ما سبق يؤکّد أهمّيّة ضبط الکتاب عند تأليفه، والأخذ بکثيرٍ من المعايير ذات الصّلة، ومن ضمن المعايير معيار "مقروئيّة الکتاب"، أي "مهارة التلميذ على القراءة، وفهم مضمون النّصوص العلميّة، وتقاس بالدّرجة الّتي يحصل عليها التلميذ في اختبار التتمة المعدّ لقياس المقروئيّة" (غليون، 2008م: 98). ولکلمة "مقروئية" دلالاتٌ عدّةٌ، منها أنها تعني مجموعة العناصر الّتي يُبنى عليها النّصّ، والّتي تؤثّر على مجموعة القرّاء في فهمهم للنّصّ المکتوب، وقراءتهم له بسرعة مُثلى، وبدافع الاهتمام به (حبيب الله، 2000م: 181). وتُقاس المقروئيّة بعدّة أساليبَ هي أسلوب الإحکام، وأسلوب صيغ المقروئيّة، والاختبارات الّتي تنقسم إلى  قسمين: اختبارات الاستيعاب، واختبارات التّتمّة. وقد حظيت المقروئيّة بدراساتٍ سابقةٍ، وهي دراساتٌ تناولت عدّة مناهجَ مختلفةٍ، وتوصّلت إلى نتائجَ متباينةٍ؛ ففي دراسة أبي صليط (2007م) توصلت الدّارسة إلى تدنّي مستوى مقروئيّة کتاب الأحياء للصّفّ الأوّل الثّانويّ حيث کان مستوى المقروئيّة (34,80٪)؛ أي إنّ کتاب الأحياء لا يتناسب مع مستوى التلاميذ في هذه المرحلة؛ حيث يمثل ذلک المستوى الإحباطيّ. وأکّدت دراسة قطيط (2002م) أنّ مستوى مقروئيّة کتاب الفيزياء للصّفّ الثّاني الثّانويّ کان متدنّيًا، حيث يقع ما يقارب من (69٪) منه في المستوى الإحباطي، وقد عزت الدّراسة ذلک إلى الضّعف الواضح في قدرة التّلاميذ على إدراک المفاهيم العلميّة، وفهم معناها. وأظهرت دراسة  نجادات (2000م) تفاوتًا في مقروئيّة الکتاب؛ حيث بلغت مقروئيّة کتاب المطالعة للصّفّ الثّامن الأساسيّ (80‚76٪)  في مجال الکلمة، بينما بلغت في مجال الجملة (10‚84٪)،  أما في مجال الأسلوب فبلغت المقروئيّة (4‚15٪)  وهذا دالٌّ في مجمله على اهتمام مؤلّفي الکتاب بمجال الکلمة؛ لما له من دورٍ کبيرٍ في فهم المقروء،                  واستيعاب المعنى. وحيث إنّ المنهج يتأثّر، کما سبقت الإشارة إليه، بالمتعلّم، والبيئة، والمجتمع، والثّقافة، والنّظريّات التّربويّة, وحيث إنّ کلّ عاملٍ من هذه العوامل خاضعٌ لقوانين التّغيير المتلاحقة؛ فلا التّلميذ ثابتٌ على حاله، ولا البيئة ساکنةٌ دون حراکٍ، ولا المجتمع جامدٌ في مکانه، ولا الثّقافة صلبةٌ متحجّرةٌ، ولا نظريّات التّعليم باقيةٌ على حالها، فينتج من ذلک أنّ تطوير المنهج قد أصبح أمرًا لا غنى عنه، ولا مفرّ منه (الوکيل، 2005م: 20). وحيث إنّ هذا الکتاب لا يزال في بداية التّطبيق، وأن عدم توفر عوامل المقروئية يعيق الفهم والتحصيل ؛ فإنّه يحتاج إلى تقويمٍ يشمل جميع عناصره، ومکوناته، ومنها مستوى المقروئيّة، وهو ماتسعى إليه الدّراسة الحاليّة؛ ففي هذه الدّراسة تمّ تعرّف مستوى المقروئيّة لکتاب الرّياضيّات للصّفّ الأوّل المتوسّط، وتلک الأساليب الّتي سوف تساعد المعلّم في شرحه؛ وکشف نقاط الضّعف، وأوجه القوّة في هذا الکتاب کجزءٍ من المنهج.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106861.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106861_5b515cd056f9fe88889bd2c91d491026.pdf} } @article { author = {عويض الثمالي, عبد الرزاق}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {263-299}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042336}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر الواجبات المنزلية في التحصيل الدراسي والاحتفاظ بالتعلّم لدى طلاب الصف الخامس الابتدائي "دراسة تجريبية"}, abstract_ar = {هدف البحث إلى تعرّف أثر الواجبات المنزلية في تحصيل طلاب الصف الخامس الابتدائي، واحتفاظهم بالتعلّم في مادة الفقه. وقد تکونت عينة الدراسة من ( 66 ) طالباً من الصف الخامس الابتدائي في مدرسة هشام بن حکيم الابتدائية بالرياض. إحداهما تجريبية: تتلقى التدريس مع تکليف طلابها بواجبات منزلية، وقد ضمت هذه المجموعة (33) طالباً. وضابطة: تتلقى التدريس من غير واجبات منزلية، وقد ضمت هذه المجموعة (33) طالباً. ولأغراض البحث قام الباحث بإعداد واجبات منزلية على موضوعات التجربة، واختباراً تحصيلياً، تکوّن من (30) فقرة متنوعة. وقد تمّ التحقّق من صدق الاختبار، من خلال الاستعانة بآراء مجموعة من المحکمين المتخصصين في التربية والفقه، وتم حساب معامل الثبات لهذا الاختبار بالطرق الإحصائية المناسبة. تم توزيع استمارة البيانات، وتطبيق الاختبار – قبلياً – على مجموعتي البحث وذلک للتحقّق من تکافؤهما في المتغيرات الخارجية. بعد ذلک؛ تم تدريس مجموعتي البحث من أحد المعلمين، وبنفس طريقة التدريس، مع تکليف طلاب المجموعة التجريبية -فقط- بواجبات منزلية. ثم أُعيد تطبيق الاختبار التحصيلي ذاته على مجموعتي البحث بعد الانتهاء من تطبيق التجربة مباشرة، بهدف تعرّف أثر الواجبات المنزلية في تحصيل طلاب الصف الخامس الابتدائي، وبعد مرور حوالي أربعة أسابيع على انتهاء تطبيق التجربة قام الباحث بتطبيق اختبار الاحتفاظ بالتعلم، وهو نفس الاختبار التحصيلي. وبعد إجراء التحليلات الإحصائية تبين وجود فروق في تحصيل الطلاب لصالح المجموعة التجريبية. ووجود فروق في احتفاظ الطلاب بالتعلّم لصالح المجموعة التجريبية.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106863.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106863_fe07f6325f5f06239d7b8effd618a51e.pdf} } @article { author = {عبد الفتاح محمد شعيشع, آمال}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {301-370}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042349}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {التربية العالمية مدخلًا لتعزيز الهوية الوطنية واقعية التأصيل وآليات التفعيل(دراسة تحليلية}, abstract_ar = {إن أي اصلاح منشود في التربية ينبغي أن يکون نابع ومتسق مع فلسفة المجتمع، وثقافته، ورؤيته لما ينبغي أن يکون عليه النشء. وهنا تکمن خطورة تبني المفاهيم الواردة من الفکر الغربي بکل ما يحمله من تحيزات للبيئة، والثقافة، والسياقات المختلفة للمجتمع الغربي. ويأتي هذا البحث کمحاولة لتحليل العلاقة بين العولمة والتربية العالمية کما يريدها الغرب، وتوضيح مفهوم التربية العالمية من المنظور الإسلامي، وتحديد مبادئها المستمدة من ثقافتنا وحضارتنا العربية والإسلامية، والتأکيد على أهمية الرجوع إلى المخزون التربوي في الفکر الإسلامي من حيث مرجعيته الدينية والفلسفية ومحاولة استثمار عناصره الفاعلة وتوظيفها توظيفًا انتقائيًا في وضع تصور عن مبادئ ومحتوى التربية العالمية التي ننشدها، وتحديد الآليات التي تحول هذا الفکر إلى ممارسات إيجابية تساعد على تعزيز مفهوم الهوية الوطنية لدى النشء، وتعظم من قيم الولاء والانتماء للوطن، والانتقال من دائرة رد الفعل والتأثر إلى دائرة الفعل والتأثير.              In fact that any reform in Education should be stemmed and consistent with the philosophy of society, and culture, and his vision of what it should be young people. Here lies the seriousness of the adoption of concepts from Western thought with all its biases of the environment, culture, contexts western society. The study aimed to analyze the relationship between globalization and the global education from the Western perspective, and to clarify the concept of universal education from an Islamic perspective, and identify principles derived from our culture and our civilization Arab and Islamic, and emphasize the importance of the recourse to the Islamic educational thought in terms of his religious and philosophical reference, and try to invest elements actors to conceptualize the principles and content of global education that we want, and determine the mechanisms by which this thought turned into a positive practices help to promote the concept of national identity among the young, And promote the values of loyalty and belonging.      }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106864.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106864_845ca82c525487ff79f4e998a181ac93.pdf} } @article { author = {عربي محمد محمد عمار, اسامه}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {372-412}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042351}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تصور مقترح لتطوير مقرر الإدارة والتوافق النفسي بالمرحلة الثانوية التجارية في ضوء معايير الجودة الشاملة ومتطلبات السلوک الإداري الفعال}, abstract_ar = {       هدفت الدراسة إلي وضع تصور مقترح لتطوير مقرر الإدارة والتوافق النفسي بالمرحلة الثانوية التجارية في ضوء معايير الجودة الشاملة ومتطلبات السلوک الاداري الفعال, ولقد تم بناء استبانة معايير الجودة الشاملة لمقرر الإدارة والتوافق النفسي واستبانة متطلبات السلوک الإداري الفعال اللازمة لمواجهة متطلبات سوق العمل, وذلک لتحديد مدي توافر معايير الجودة الشاملة والسلوک الإداري الفعال في محتوي, وإخراج الکتاب ونظم تقويم مقرر الإدارة والتوافق النفسي وذلک لوضع التصور المقترح. وتوصلت النتائج إلي: بلغ عدد المعايير التي توفرت بدرجة ضعيفة من معايير جودة المحتوى الدراسي في محتوى مقرر الإدارة والتوافق النفسي(11) معيار وذلک بنسبة (44%). بلغ عدد المعايير التي توفرت وبنسب کبيرة في إخراج الکتاب المدرسي (16) معياراً من معايير جودة إخراج الکتاب المدرسي، وذلک بنسبة (80%), ومعياران توافرا بدرجة ضعيفة, ومعياران لم يتوافرا مطلقاً. بلغ عدد معايير جودة التقويم التي توفرت بدرجة ضعيفة (9) معايير بنسبة (42,85%). بلغ عدد متطلبات السلوک الإداري الفعال اللازمة لمواجهة سوق العمل التي توفرت بدرجة ضعيفة (17) متطلب بنسبة (58,62%), وعدد المتطلبات التي لم تتوفر (12) متطلب، وذلک بنسبة (41,37%). بلغ عدد البنود الإختبارية التي لم تتوفر فيها المتطلبات الخاصة بالسلوک الإداري الفعال اللازمة لمواجهة متطلبات سوق العمل (12) بند اختباري بنسبة (41,37%) من أسئلة المقرر. ولقد تم وضع تصور لتطوير محتوي وإخراج الکتاب ونظم التقويم لمقرر الإدارة والتوافق النفسي تراعي معايير الجودة الشاملة ومتطلبات السلوک الإداري الفعال بناءً علي نتائج الدراسة.  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106866.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106866_31daef301138521bb707f81873912b45.pdf} } @article { author = {محمد أبوالمواهب, منى}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {414-438}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042352}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {معايير جودة برامج الدمج لذوي الإعاقة في المدارس العادية بمنطقة الجوف بالمملکة العربية السعودية}, abstract_ar = {مع حلول الألفية الثالثة أصبح للمعاق حق في الرعاية الصحية والتعليمية والاجتماعية ، فهو مواطن له حق المواطنة، وعليه واجباتها بقدر استطاعته وتحمله لمسئوليته، وقد ارتبطت هذه الحقوق بمبدأ تکافؤ الفرص بين الأفراد والمواطنين دون أن تتأثر بلون، أو دين، أو عقيدة، أو أصل، أو عرق، أو جنس، أو غيرها من دواعي التمييز بين الأفراد. (زينب محمود شقير، ٢٠٠٥، ۳٨٥) ولقد تطورت فلسفة الدمج لذوي الإعاقة بالمدارس العادية ومبادرة التعليم الشامل ، وخاصة بعد قانون التعليم للجميعNo Child Lift Behind  ، وظهور تعليمات وأنظمة صارمة للمحاسبة وفقا لمعايير محددة ومخصصة للتربية الخاصة في القطاعات التعليمية المختلفة من قبل العديد من الوکالات والهيئات المعنية. (Gail , Paul, 1990, 607 – 612) کما تم تأسيس عدة هيئات محلية وعالمية لمراقبة جودة الخدمات في التربية الخاصة واعتمادها منها مجلس الأطفال الاستثنائيين (CEC )Council for Exceptional Children  في الولايات المتحدة الأمريکية الذي قام بوضع معايير للحکم على جودة الخدمات المقدمة للطلاب ذوي الإعاقة من خلالتحليل الأداء الکيفي في المدارس الملحق بها برامج للدمج في التربية الخاصة ، وإدخال کثير من التعديلات النوعية عليها ،کما يعمل المجلس على تدعيم المجهودات المتنوعة في جميع الولايات الموجودة في الولايات المتحدة الأمريکية ، وتطوير واستمرار الاهتمام بالمعايير للمجالات والبرامج المختلفة والفرعية المتخصصة في التربية الخاصة ، و تطوير المعايير التربوية المهنية لکل من المعلمين المبتدئين وغيرهم من الخبراء ذوي الأدوار الأکثر تخصصا وکذلک للخبراء والموجهين الداعمين لعمليات                     التطوير المهني المستمر. ,2000,5-12)  (Roston,VA وأيضا قامت الحکومة البريطانية بتوفير تعليم جيد لذوي الاحتياجات الخاصة            وذلک بإعلان معايير الجودة الوطنية لتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة في يناير 2000، وتعمل هذه المعايير على رفع مستوى التعليم وإيجاد مجتمع دامج و أکثر استيعاباً لهؤلاء التلاميذ ولتحقيق مبدأ تکافؤ الفرص وفقاً لبرنامج الحکومة بإنجلترا وويلز .                              punch .R.,H,2007,504-517)  ) واهتمام منظمة اليونسکو بتحديد معايير لجودة التعليم الشامل لإنهاء العزل                       clusive quality education exclusions ( UNSCO,2010)      ثم توالت العديد من الدول الأجنبية في تحديد معايير لذوي الاحتياجات الخاصة حيث تعمل هذه المعايير علي تحسين بيئة المدرسة والبرامج والخدمات التعليمية والمدخلات الخاصة لفئة ذوي الاحتياجات الخاصة . وتقديم التسهيلات والخدمات من خلال تطبيق هذه المعايير على ضوء خطة للمحاسبية والتقييم. (Johnson, H., A. 2004, 75 - 91)      وهذا يدعو إلي ضرورة الاهتمام بکيف وجودة برامج ومؤسسات التربية الخاصة بشکل عام وبرامج الدمج بالمدارس العادية بشکل خاص من خلال تبنى آليات محددة لضمان جودة هذه البرامج في الوقت الحالي بما يتناسب مع متغيرات العصر وأيضا مع الجودة التعليمية على اعتبار أنها من أهم الاتجاهات العالمية المعاصرة  ، وضرورة أن تعتمد قراراتهم علي معايير مقننة يتم تصميمها وتنفيذها بدقة ، ومؤشرات أساسية عند تقييم فعاليتها وکفاءتها ، وخاصة أن استخدام معايير الجودة يعمل على  تقييم جودة  الأداء وتحسين نظم التعليم ببرامج الدمج والتربية الخاصة ؛ لتضيق الفجوة بين ما يقدم للطلاب العاديين والطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106867.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106867_57babbfc58f418acbb95506ad8c84755.pdf} } @article { author = {عصمت أحمد, محمود}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {439-463}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042353}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تأثير ســـلوک التمرد النفســـى على الســلوک العدوانى لدى طلاب المدارس الإعدادية الرياضية بصعيد مصر}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الى الإجابة عن التساؤلات التالية  : هل يختلف مستوى التمرد النفسى بإختلاف الموقع الجغرافى لدى الطلاب عينة الدراسة ؟ هل يختلف مستوى السلوک العدوانى بإختلاف الموقع الجغرافى  لدى الطلاب عينة الدراسة ؟ هل يسهم سلوک التمرد النفسى فى التأثير على مستوى السلوک العدوانى لدى عينة البحث ؟ إستخدام المنهج المسحى وعينة تم إختيارها عمديا من تلاميذ المدرسة الاعدادية الرياضية بجنوب مصر ومن الصفوف الثانى والثالث الاعدادى وذلک بمتوسط عمر (15.36) وإنحراف معيارى قدرة (1.56 ) , وبحجم (400) طالبا من الذکور, کما استخدم مقياس التمرد النفسى " اعداد  Lijiang Shen& James Price Dillard,2005 "  ومقياس السلوک العدوانى اعداد" Buss& Bery1995" ترجمة الباحث وللإجابة عن التساؤلات المطروحة إستخدام تحليل التباين الاحادىone way ANOVA کما تم الإستعنانة ب post hoc test وذلک للإجابة عن التساؤل الاول والثانى ومعامل الإرتباط المرکب للإجابة عن التساؤل الثالث وقد تم التوصل إلى النتائج التالية : -  وقد جاءت النتائج لصالح طلاب محافظة سوهاج فى متغير التمرد على الالتزام بينما فى مقاومة تأثير الآخرين کانت النتائج لصالح الطلاب بمحافظة اسوان . -  وقد أشارت نتئج تحليل التباين إلى وجود فروق ذات دلالة احصائية بين الطلاب وفقا لمتغير الموقع الجغرافى على مقياس العدوان ککل وابعاده الفرعية . -  وقد أشارت نتائج حساب الارتباط المرکب أن معامل الإرتباط بلغ ( 0.83**) تشير النتائج إلى أن قيمة معامل التحديد للعوامل المتعلقة بسلوک التمرد النفسى قد بلغت ( 0.6908 ) وتلک النتيجة تشير إلى أن (69%) من الاختلافات الموجودة فى السلوک العدوانى ترجع الى تأثير التمرد .         The study aimed at answer the following questions: Is the level of rebellion psychological varies with geographic location of the students study sample? Is the level of aggressive behavior varies with geographic location of the students study sample? is there any contribution of psychological rebellion in the behavior the Impact level of aggressive behavior among a sample search?         Using the survey method and sample was chosen intentional pupils junior high school sports in southern Egypt and the second and third preparatory classes with an average age of (15.36) and a standard deviation ability (1.56), and the size of (400) male students, also used the insurgency scale psychological "prepare Lijiang Shen & James Price Dillard, 2005 "and scale of aggressive behavior preparing" Buss & Bery1995 "translation researcher and to answer questions raised using contrast unilateral analysis one way ANOVA was also use _ post hoc test in order to answer the first and the second question and the coefficient of composite correlation to answer the question of the third has been reached results the following: -    The results came in favor of students in the province of Sohag rebellion variable to abide by while in the resistance to the influence of others the results were for the benefit of students in Aswan.     - The results of analysis of variance indicated the existence of significant differences between students and variable according to the geographical location on a scale aggression as a whole and sub-dimensions. -   The results of the composite link account has indicated that the correlation coefficient was (0.83 **) results indicate that the value of the coefficient of determination of the factors relating to the conduct psychological rebellion has reached (0.6908) and this result indicates that 69% of the differences in aggressive behavior due to the impact of rebellion  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106868.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106868_5e32572fc85afaef388f83acbd3f62fb.pdf} } @article { author = {الغامدي, عائض}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {465-502}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042354}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دور التعليم الجامعي والبحث العلمي في تأسيس مجتمع المعرفة دراسة ميدانية لعينة من القيادات الإدارية في بعض الجامعات السعودية}, abstract_ar = {هذه الدراسة محاولة وصفية تحليلية لدور مؤسسات التعليم الجامعي والبحث العلمي في التأسيس لمجتمع المعرفة في المملکة العربية السعودية, وقد اعتمد الباحث في هذه الدراسة على عينة من أعضاء هيئة التدريس والباحثين العاملين في الجامعات ومراکز البحث العلمي السعودية. وقد استخدم الباحث أسلوب المسح على عينة بلغ حجمها 250 مفردة من القيادات الإدارية (رئيس قسم، وکيل عميد، عميد کلية) توزعت على خمسة جامعات ومراکز بحثية, وقد صمم الباحث استبانة انقسمت إلى خمسة أجزاء, الأول منها تضمن بيانات أولية والثاني, تعلق بدور مؤسسات التعليم, والثالث تعلق بدور البحث العلمي, والرابع حول الصعوبات والتحديات والأخير حول مستقبل دور التعليم والبحث العلمي في تأسيس مجتمع المعرفة السعودي. وقد استخدم الباحث المعالجات الإحصائية البسيطة والمتقدمة باستخدام البرنامج الإحصائي spss وقد خلصت الدراسة إلى عدد من النتائج توضح في مجملها أن ثمة العديد الأدوار المهمة التي يقوم بها التعليم الجامع ومراکز البحث العلمي في تأسيس مجتمع المعرفة السعودي, إلا ان ذلک لم يمنع من ظهور عددا من المشکلات  التي تعوق هذا الدور, فضلا عن ذلک اتسم تصور أفراد العينة لمستقبل هذا الدور بالتفاؤل.}, keywords_ar = {المعرفة,مجتمع المعرفة,البحث العلمي}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106869.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106869_6f801d850e04652143cab6f70dc7639a.pdf} } @article { author = {أحمد حماد, محمد and عبد الله الحازمي, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {504-550}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042355}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {اضطراب الهوية وعلاقته بالاغتراب لدى الشباب السعودي في ضوء تحديات العولمة وسبل مواجهتها}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على العلاقة بين اضطراب الهوية والشعور بالاغتراب لدى الشباب الجامعي في ضوء تحديات العولمة، وقد أجريت الدراسة الميدانية على عينة قوامها (220) طالب وطالبة في جامعة نجران، وتکونت أدوات الدراسة من مقياس الشعور بالاغتراب للشباب الجامعي إعداد الباحثان، ومقياس رتب الهوية (أساليب مواجهة أزمة الهوية): ترجمة (عبد الرحمن، 1998)، واعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها: وجود أزمة واضطراب للهوية لدى عينة الدراسة، انخفاض مستوى الشعور بالاغتراب لدى العينة، وجود علاقة ارتباطيه موجبة بين أبعاد مقياس رتب الهوية وأبعاد مقياس الشعور بالاغتراب ما عدا بعدي تعليق وانجاز الهوية، وعدم جود فروقاً دالة احصائياً تعزى لمتغيري التخصص الدراسي والجنس على أبعاد مقياس رتب الهوية، کما لم توجد فروق دالة احصائياً تعزى لمتغيري التخصص الدراسي والجنس على أبعاد مقياس الشعور بالاغتراب. وبناءً على هذه النتائج قدما الباحثان مجموعة من التوصيات والمقترحات التربوية للمؤسسات المعنية بشباب الجامعة والتي يمکن أخذها في الاعتبار أثناء وضع الخطط والاستراتيجيات بما يساعد على تعزيز المکونات الايجابية للهوية، وخفض مستوى الشعور بالاغتراب لدى الشباب السعودي والحفاظ عليها.  }, keywords_ar = {اضطراب الهوية,الشعور بالاغتراب,تحديات العولمة - الشباب السعودي}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106870.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106870_18d8afa48069163178d7882e5cc69383.pdf} } @article { author = {معتق حمود الرشيدي, فهد and سعيد سعد الجبر, حامد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {552-587}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042357}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {درجة تطبيق الإدارة الالکترونية في المدارس الثانوية الحکومية بدولة الکويت}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى الکشف عن درجة تطبيق الإدارة الالکترونية في المدارس الثانوية الحکومية بدولة الکويت، وهل تختلف أراء عينة الدراسة باختلاف بعض المتغيرات المستقلة، ولتحقيق أهداف الدراسة تم تصميم استبيان تکون من (41) فقرة موزعة على أربعة محاور (التخطيط، التنظيم، التنفيذ، الرقابة والتقويم)، وتکونت العينة من (102) معلما، و(52) إداريا، يعملون في (12) مدرسة ثانوية، وتم تحليل البيانات إحصائيا، وأظهرت النتائج أن الإدارة الالکترونية تطبق بدرجة متوسطة (64%)، ولم تظهر فروق ذات دلالة إحصائية بين تقديرات أفراد عينة الدراسة تعزى للجنس أو الوظيفة (إداري، مدرس) أو التخصص التدريسي           (علمي، إنساني)، بينما ظهرت فروق دالة إحصائيا تعزى للخبرة ولصالح الخبرة الأطول، وفروق تعزى لمهارات التعامل مع تکنولوجيا المعلومات ولصالح المهارة الأعلى، وفي ضوء النتائج قدمت الدراسة بعض التوصيات الإجرائية.   The study aimed to detect the degree of Applying Electronic Administration at public secondary schools in Kuwait, and whether the opinions of the study sample vary depending on some independent variables, To achieve the objectives of the study the researcher prepared a questionnaire that included (41) items distributed among four themes (planning, organization, implementation, supervision and evaluation), The sample consist of (102) teachers, and (52) administrator, working in (12) High School, data were analyzed statistically, and the results showed that the electronic management applied moderately (64%), The results indicated that there were no significant differences in the perspectives of sample members regarding the degree of applying electronic administration according to the study variables such  as gender,  career (administrator, teacher), specialization teaching (scientific, human),  and there were statistical significant to the difference of experience variables  in favor of the longest experience, and there were differences due to the skills of dealing with information technology and in favor of high skill, and in the light of the results The study suggest some procedural recommendations.      }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106871.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106871_d615f3b5d09843c52395b3473112d56e.pdf} } @article { author = {إبراهيم العمر, جاسم and صالح الاثري, أحمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {589-624}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042360}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تطوير القوي العاملة وتطوير أداء المنظمات دراسة تحليليه عن واقع التدريب في المؤسسات الحکومية الکويتية}, abstract_ar = {أصبح التدريب جزءا لا يتجزأ من حياتنا اليومية لتحسين الأداء، واضافة مهارة أو معرفه جديدة ولتوجيه بعض الأفکار والسلوکيات بخطط مصممة ومدروسة بجهد مميز ومدروس من حيث الاحتياجات التدريبية فهو ضروري لبناء قوة بشرية منتجة.        هدفت الدراسة إلى استطلاع أراء المتدربين بالمؤسسات الحکومية بدولة الکويت في البرامج التدريبية المقدمة لهم، وشملت الدراسة جوانب ست لإبراز مدى مواکبة برامج التدريب للطرق والبرامج التدريبية الحديثة، ومدى ملائمة البنية التحتية للوفاء بأساليب البرامج بصورة متکاملة لأحدث برامج التکنولوجيا الحديثة التي تحقق مهام ووظائف المتدربين في المنظمات الحکومية المختلفة، کما تناولت الدراسة أيضاً للعوامل التي تؤدي فشل البرامج التدريبية في تحقيق أهدافها.           طبقت أداة الدراسة "الاستبانة" بعد اجراء اختبارات الصدق والثبات على عينة عشوائية من المتدربين بمنظمات حکومية مختلفة بدولة الکويت. بلغ عدد أفرادها (35 متدرباً) وأستخدم المنهج الوصفي لهذه الدراسة والطرق الاحصائية التي تمرکزت في استخدام            النسب المئوية.          ومن أبرز نتائج الدراسة عدم مناسبة القاعات التدريبية للبرامج التکنولوجية الحديثة، وعدم تشجيع الادارات لهذه البرامج، والحوافز المقدمة للمتدربين غير مناسبة. وتميل برامج التدريب للمحاضرات النظرية. وفى ضوء ذلک قدمت الدراسة عدة مقترحات وتوصيات لتطوير برامج التدريب. Training has become part of our daily life, as it is essential for improving performance, adding a new skill or new information, or guiding some ideas or behaviors using well-informed and well thought out plans that consider training needs. It is necessary for building a constructive workforce.             The present study aimed at investigating the opinions and views of trainees at Kuwaiti governmental institutions about the training programs offered to them. The study included six aspects that highlight the extent to which training programs at these institutions keep up with modern training methods and programs, and also the extent to which the infrastructure is appropriate for meeting the requirements of training programs in an integral way that incorporates the most up-to-date technological programs which achieve the tasks and functions of trainees are different governmental institutions. The study also investigated the factors, which make training programs fail to attain their goals.             After testing its validity and reliability, a questionnaire was administered to a sample of 35 trainees drawn randomly from different governmental institutions in Kuwait. The researchers used the descriptive method was used and statistical analysis with special focus on percentages.             Among the most significant results reached in this study are the following: Training halls are not appropriate for modern technological programs. Administrations do not encourage these programs; the incentives offered to trainees are not suitable. Training programs tend to use theoretical lectures. In the light of these results, the researchers made several suggestions and recommendations for developing training programs.  }, keywords_ar = {التدريب -المؤسسات الحکومية الکويتية. Training,Kuwaiti governmental institutions}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106872.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106872_1109b4754f383e5f8621e1526c6f2cdc.pdf} } @article { author = {Mahmoud Marghany, Marghany}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {1}, pages = {1-38}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042359}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {On the Egyptian EFL learners' sociopragmatic competence and FL pragmatic instructions}, abstract_ar = {The present study analyzed the frequency of using different types of apology strategies by Egyptian EFL learners. It examined how the participants' use of apology strategies varied according to certain social variables, namely social distance, power and the severity of offence.  For the purpose of data collection, the present study adopted a written discourse completion task originally designed by Blum-Kulka (1982) and used by other researchers including Nureddeen (2008). The findings emphasized the influence of L1 culture and social variables on the choice of apology strategies made by the participants. The study discussed the role of FL pragmatic instructions in developing the EFL learners' pragmatic competence.   Keywords: FL pragmatics, sociopragmatics, apology strategies, FL pragmatic instructions, and Egyptian EFL learners   حللت الدراسة الحالية تکرار استخدام الأنواع المختلفة لاستراتيجيات الاعتذار من جانب الطلاب المصريين الدارسين للإنجليزية کلغة أجنبية ، و أختبرت قدرة المشارکين فى الدراسة على استخدام استراتيجيات الاعتذار التى تتنوع طبقا لمتغيرات اجتماعية بعينها و تحديدا درجة العلاقة الاجتماعية و السلطة الاجتماعية و حدة الاعتداء، و تبنت الدراسة لغرض جمع البيانات البحثية استبيان استکمال الخطاب الذى يعود تصميمه إلى بلوم کوليکا (1982) و أستخدمه باحثون أخرون مثل نور الدين (2008)، و أکدت نتائج الدراسة على تأثير ثقافة اللغة الأولى و المتغيرات الاجتماعية على الاختيارات التي قام بها المشارکون فى الدراسة لاستراتيجيات الاعتذار، و ناقشت الدراسة دور التوجيهات البرجماتية فى تطوير الکفاءة البرجماتية للطلاب الدارسين للإنجليزية کلغة أجنبية}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106873.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106873_a4728f2997ddd3099a887d41edc72e10.pdf} }