@article { author = {خليفة عبد الکريم, سعد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {1-57}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042531}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {" أثر استخدام استراتيجية الکرسي الساخن عبر تعليم العلوم في تنمية مهارات الحوار والاهتمام العلمي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية بمصر"}, abstract_ar = {      هدف هذا البحث: " تقصي أثر استخدام استراتيجية الکرسي الساخن عبر تعليم العلوم في تنمية مهارات الحوار والاهتمام العلمي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية بمصر." وأُجري البحث بکلية التربية بجامعة أسيوط. وتکونت عينة البحث من (74) تلميذاً من تلاميذ الصف الخامس الابتدائي بمدينة أسيوط، تم تقسيمهم إلى مجموعتين، مجموعة تجريبية (37) تلميذاً، ومجموعة ضابطة بنفس العدد (37) تلميذاً. وشملت أدوات الدراسة اختبار لقياس مهارات الحوار، ومقياس للاهتمام العلمي. وتوصلت نتائج الدراسة إلى فاعلية استخدام استراتيجية الکرسي الساخن عبر تعليم العلوم في تنمية مهارات الحوار والاهتمام العلمي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية بمصر.   Research Objective: This research aimed to  investigating  the Effect of Using Hot Seat Strategy Through Teaching Science for Developing Dialogue Skills and Scientific Interest for Elementary Stage Pupils. Research Sample: The sample of the research consisted of (74) from  the fifth grade of elementary school pupils of Assiut city. Research Tools: The tools of this research involved Dialogue Skills test and Scientific Interest scale. Research Results: The research achieved the following results: The effect of Hot Seat Strategy Through Teaching Science for Developing Dialogue Skills and Scientific Interest for Elementary Stage Pupils.    }, keywords_ar = {استراتيجية الکرسي الساخن,مهارات الحوار,الاهتمام العلمي. Hot Seat Strategy؛ Dialogue Skills and Scientific Interest}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106647.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106647_0e0c90d030a0d488b1d60002af263628.pdf} } @article { author = {عبد العزيز الصباغ, حمدي}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {59-115}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042532}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية برنامج مقترح لتنمية مفاهيم الطريقة العلمية ومهارات تدريس التفکير الناقد لدي معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة بالمدينة المنورة}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلى استقصاء فاعلية برنامج مقترح في تنمية مفاهيم الطريقة العلمية ومهارات تدريس التفکير الناقد لدي معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة بالمدينة المنورة, وقد تم تطبيق الدراسة علي (22) معلما من معلمي العلوم ,ولقياس الأداء القبلي والبعدي للمعلمين  لمفاهيم الطريقة العلمية ومهارات تدريس التفکير الناقد،قام الباحث بإعداد اختبارا في المفاهيم وبطاقة ملاحظة لمهارات تدريس التفکير الناقد, حيث تم تطبيق الأداتين قبليا قبل تطبيق البرنامج التدريبي الذي استغرق شهرين, ثم تطبيقهما بعديا  وأظهرت نتائج الدراسة فاعلية البرنامج التدريبي في تنمية کل من مفاهيم الطريقة العلمية في البحث والتفکير العلمي ومهارات تدريس التفکير الناقد لدي معلمي العلوم بالمرحلة المتوسطة ,وقد أوصى الباحث بضرورة الاستفادة من البرنامج المقترح في التدريب الذاتي للمعلمين أثناء الخدمة لتنمية مفاهيم الطريقة العلمية  ومهارات تدريس التفکير الناقد . The present study aimed to Effectiveness of the proposed program in the concepts of the scientific method and skills of teaching Development survey of critical thinking I have a science teacher in middle school in Medina, has been applied to the study Ali (22), a teacher of science teachers, and to measure the performance pre and post teachers to the concepts of the scientific method and skills of teaching critical thinking , the researcher prepared in a test concepts and note card to  teach critical thinking skills, which have been applied tribal instruments before applying the training program, which took two months, and then applied later The study results showed the effectiveness of the training program in the development of each of the concepts of the scientific method in research and scientific thinking and skills of teaching critical thinking I have a science teacher in middle school . The researcher recommended the need to take advantage of the proposed program in the self-training for teachers during the service for the development of the concepts of the scientific method and the teaching of critical thinking skills.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106650.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106650_842c976bf84ed28a56ec67f23857807d.pdf} } @article { author = {حلقان أحمد عبد العزيز, عبد العاطى}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {117-297}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042533}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دراسة مقارنة لجامعات الشرکات في مصر وماليزيا A Comparative Study of Corporate Universities in Egypt and Malaysia}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى محاولة الاستفادة من التجربة الماليزية في تطوير جامعات             الشرکات المصرية. وبذلک تم تحديد مشکلة الدراسة فى محاولة إجابة التساؤل الرئيس الآتى: کيف يمکن تطوير جامعات الشرکات في مصر من خلال الاستفادة من الخبرة الماليزية في هذا المجال، وبما يتناسب مع ظروف المجتمع المصرى. واقتصرت الدراسة الحالية على تناول الوضع الراهن لجامعات الشرکات في کل من       مصر وماليزيا. وقد استخدم الباحث المنهج المقارن الذى يعد أنسب المناهج المستخدمة، وأکثرها دلالة على التربية المقارنة، وأکثرها شمولاً للمناهج الفرعية، کما أنه المنهج المناسب لمثل هذه الدراسة. وتوصلت الدراسة لمجموعة من النتائج، أهمها: -      معظم مؤسسات التعليم العالي التابعة للشرکات المصرية مؤسسات تسعى للربح أکثر من سعيها لتطوير العمليات التعليمية والتدريبية والبحثية بها، بالإضافة إلى انفصالها شبه التام عن استراتيجية عمل المؤسسة الاقتصادية الأم التي أنشأتها. -      تتشابه رؤى جامعات الشرکات في مصر وماليزيا من حيث الطموح المستقبلي والوضوح، وترکيزها على الجمع بين التعليم والتدريب معاً. -      تتشابه جامعات الشرکات في مصر وماليزيا من حيث تضمين رسالة کل جامعة منها – بشکل صريح أو ضمني – اهتمامها بإجراء البحوث المختلفة في مجال اهتمام الشرکة الأم. -      تختلف رسالة جامعة بتروناس في ماليزيا مع رسالة بقية جامعات الشرکات المصرية والماليزية من حيث ترکيزها على تعزيز القدرة التنافسية للبلاد. -      تتشابه جامعات الشرکات في الدولتين من حيث تبنيها لبعض الأهداف المشترکة، مثل:       خدمة المجتمع المحلى وتطويره وحل مشکلاته من خلال برامج التدريب والتعليم المستمر والإرشاد الميدانى. -      تتشابه جامعات الشرکات في مصر وماليزيا من حيث اشتراطها لقبول الطالب من داخل أو خارج البلاد حصوله على شهادة التعليم الثانوي، أو ما يعادلها من الشهادات، وإجراء مقابلات شخصية معهم. -      تختلف جامعات الشرکات في ماليزيا عن جامعات الشرکات في مصر من حيث اهتمام الأولى باللغة القومية للدولة (لغة البهاسا)، في حين لا تشترط جامعات الشرکات المصرية اجتياز الطالب لمستوى معين في اللغة القومية للدولة (اللغة العربية). -      تتشابه جامعات الشرکات المصرية والماليزية من حيث حرصها على تقديم برامج               تدريبية متنوعة تتلاءم مع احتياجات الشرکة الأم ومجالات عملها واحتياجات سوق العمل، وتنويع الطرق المستخدمة في التدريس، وتوفير کافة الخدمات والمرافق الجامعية الموجهة لخدمة الطالب. -      معظم التخصصات الموجودة بجامعات الشرکات في مصر نمطية وتقليدية، کما أن معظمها موجود بالجامعات الحکومية المصرية. -     تختلف جامعات الشرکات في مصر وماليزيا من حيث النمط الإداري المتبع في کل منها؛ حيث تدار جامعات الشرکات المصرية إدارة مرکزية. أما في ماليزيا فيلاحظ ميل جامعات الشرکات – بقوة – نحو اتباع النمط اللامرکزي في الإدارة. وقد أسفرت الدراسة عن صياغة بعض التوصيات التي يمکن أن تساعد جامعات الشرکات في مصر على تطوير منظومتها التعليمية والتدريبية والبحثية والإدارية، وأن يکون لها علاقات واضحة وإيجابية مع سوق العمل، وأن تسهم في تطوير منظومة التعليم العالي المصري بشقيه الحکومي والخاص، بعيداً عن الاهتمام فقط بالجانب الرِّبْحي. The current study aimed to try to benefit from the Malaysian experience in the development of Egyptian Corporate universities. Thus, the study problem was identified in an attempt to answer the following key question: How can we develop the Egyptian Corporate universities by taking advantage of the Malaysian experience in this area, and in line with the conditions of the Egyptian society. The current study was limited to dealing with the corporate universities in both Egypt and Malaysia. The researcher used the comparative approach, which is the most suitable methods used, and the most significant on comparative education, and most comprehensive subsidiary of the curriculum, as he is the right approach to such a study. The Study found a set of results, including: -       Most of the institutions of higher education owned by the Egyptian companies seeking for profit more than its seeking for the development of educational, training and research operations, in addition to the almost         full separation of the business strategy of Mother economic companies which created. -       The corporate Universities in Egypt and Malaysia were similar in its Visions in terms of future ambition and clarity, and its focus on combining education and training together. -       The corporate Universities in Egypt and Malaysia were similar in terms of its Missions included each university, including - explicitly or implicitly - their interest to conduct various researches in the field of interest of the Mother company. -              The mission of Petronas University in Malaysia differed with the mission the other corporate universities in Egypt and Malaysia in terms of their focus on enhancing the competitiveness of the country. -       The corporate Universities in Egypt and Malaysia were similar in terms of adopting certain common goals, such as: community service and develop and solve problems through training programmes and continuing education and counseling field. -       The corporate Universities in Egypt and Malaysia were similar in terms of requiring to accept student from inside or outside the country having the certificate of secondary education or equivalent certificates, and personal interviews with them.  -       The corporate Universities in Egypt and Malaysia were similar in terms of the Malaysian one interest in the national language (Bahasa), while Egyptian universities do not require student to pass a certain level in the national language (Arabic language). -       The corporate Universities in Egypt and Malaysia were similar in terms of its commitment to provide a variety of training programs fit in with the parent company's needs and areas of work and the needs of the labor market, and diversify of the methods used in teaching, and provide all the services and university facilities geared to serve the student. -       Most of the majors in the Egyptian corporate universities atypical and conventional, as most of them is available at the Egyptian public universities. -       The corporate Universities in Egypt and Malaysia were differed in terms of management style followed in each of them; where the Egyptian universities managed centralized. But, in Malaysia corporate Universities tend - strongly - towards a decentralized style of management. The study resulted in the formulation of some recommendations that can help corporate universities in Egypt to develop its educational and managerial system, and have clear and positive relationships with the labor market and contribute to the development of the Egyptian higher education system both public and private, away from the only attention of the             profit Aspect.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106654.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106654_5f1327eab33a0b19cd9cc5a969bbaf96.pdf} } @article { author = {غزاي صالح العتيبي, ماجد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {299-349}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042534}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {درجة توظيف معلمي اللغة الإنجليزية مدخل العمليات في تدريس التعبير الکتابي لطلاب الصف الثاني الثانوي بمدينة الطائف}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلى معرفة درجة توظيف معلمي اللغة الإنجليزية مدخل عمليات الکتابة في خمس مراحل: (ما قبل الکتابة, کتابة المسودة, المراجعة, التنقيح, والنشر ) , والکشف عن الفروق الدالة احصائيا بين المتوسطات الحسابية والإنحرافات المعيارية بدرجة توظيف (عينة الدراسة)  مدخل عمليات الکتابة, وفقا لعدد سنوات الخدمة في التدريس, وعدد الدورات التدريبية.  منهج الدراسة وأداتها:  استخدم الباحث المنهج الوصفي, و صمم أداة الدراسة (بطاقة ملاحظة ), اشتملت على خمس مراحل رئيسية هي: مرحلة ما قبل الکتابة, مرحلة کتابة المسودة, مرحلة المراجعة, مرحلة التنقيح, مرحلة النشر, اندرجت تحتها عدد من العمليات بلغ مجموعها (32) عملية, وبعد التأکد من صدق وثبات أداة الدراسة طبقت على عينة مکونة من (35 ) معلماً من معلمي اللغة الإنجليزية للصف الثاني الثانوي بمدينة الطائف في الفصل الدراسي الثاني من العام 1435/ 1436هـ, الاساليب الاحصائية: استخدم الباحث التکرارات, والنسب المئوية, والمتوسطات الحسابية, والإنحرافات المعيارية, ومعامل کوبر,  واختبار (شبيرو- ويلک)؛ واختبار کروسکال – ولس, واختبار مان وتني لعينتين مستقلتين. نتائج الدراسة : توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: 1-   جاءت درجة توظيف معلمي اللغة الإنجليزية عمليات مرحلة ما قبل الکتابة بدرجة متوسطة 2-   جاءت درجة توظيف معلمي اللغة الإنجليزية عمليات مرحلة کتابة المسودة بدرجة متوسطة 3-   جاءت درجة توظيف معلمي اللغة الإنجليزية عمليات مرحلة المراجعة بدرجة ضعيفة. 4-   جاءت درجة توظيف معلمي اللغة الإنجليزية عمليات مرحلة التنقيح بدرجة متوسطة 5-   جاءت درجة توظيف معلمي اللغة الإنجليزية عمليات مرحلة النشر بدرجة ضعيفة. 6-   جاءت درجة توظيف معلمي اللغة الإنجليزية  مدخل العمليات بجميع مراحلة بدرجة ضعيفة, حيث بلغ المتوسط الحسابي العام  (1,65 ). 7-   عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0,01) في درجة توظيف معلمي اللغة الإنجليزية مدخل العمليات في تدريس التعبير الکتابي لطلاب الصف الثاني ثانوي تبعاً لمتغير سنوات الخبرة في التدريس,  فيما کان هناک  فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0,01) في درجة توظيف معلمي اللغة الإنجليزية مدخل العمليات في تدريس التعبير الکتابي لطلاب الصف الثاني ثانوي تبعاً لمتغير حضور الدورات التدريبية في تدريس اللغة الإنجليزية. توصيات الدراسة: في ضوء النتائج التي توصلت إليها الدراسة؛ أوصى الباحث بعدد من التوصيات ومنها: 1-             عقد برامج تدريبية للمعلمين  متخصصة في مجال استخدام مدخل العمليات في تدريس التعبير الکتابي. 2-             الاستفادة من قائمة عمليات الکتابة عند تاليف مقرر اللغة الانجليزية للمرحلة الثانوية,  وتقويم أداء المعلمين في تدريس التعبير الکتابي في ضوء مدخل عمليات الکتابة. 3-             تدريب طلاب المرحلة الثانوية على استخدام مدخل عمليات الکتابة؛ لفاعليته في تحسين مهارة الکتابة.   Title : Degree of  Implementing English language Processes Approach in Teaching Writing Composition for Second Grade Secondary Students in Taif City. Objectives of the study : The study aimed to determine the                 degree of implementing writing process approach of five stages:                         ( prewriting, drafting, revising, editing and publishing ). The study also aimed to reveal any statistically significant differences between means and degree of implementing of study sample of the writing process approach according to the  number of teaching experience years, and number of training courses. Methodology andInstrument : the researcher used the descriptive method, designed  an ( observation card ), consisting of  five stages: prewriting, drafting, revising, editing and publishing, and each stage included a number of processes reaching a total of ( 32 ) processes.after the validity and reliability were verified, it was applied to the                     study sample; which consisted of (35) teachers for  Second Grade Secondary students.  Statistical methods:The researcher used frequencies, percentage, arithmetic means, standard deviations, Cooper coefficient, Mann-Whitney test for two independent samples ,Shapiro-Wilk test ,kruskal wallis test. The results of the study:    1-  The study indicated that  the degree of implementing English teachers  prewriting processes was moderate. 2-  The study indicated that  the degree of implementing English teachers  drafting processes was moderate. 3-  The study indicated that  the degree of implementing English teachers  revising    processes was low. 4- The study indicated that  the degree of implementing English teachers editing processes was moderate. 5- The study indicated that  the degree of implementing English teachers publishing processes was low. 6- In general, the implementing of  English teachers writing process approach in teaching writing composition for Second Grade Secondary students was low , with a grand mean of  (1.65). 7- There was no statistically significant differences at ( 0,01 ) level in the degree of implementing English language teachers of process approach in teaching writing composition attributed to number of teaching years, while there were statistically significant differences at ( 0,01 ) level in the degree of implementing  of English language teachers of process approach in teaching writing composition attributed to attendance of training courses in favor of those having five courses or more Recommendations: in the light of the results of the study, the most important recommendations were: -            Training teachers on implementing the writing process approach in teaching writing. -            Benefiting from the list of  writing process approach in designing English curreculam, and evaluating English language teachers performance -            Training students to use writing process approach.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106658.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106658_e4c6992ae1ad41f158e6d8f6d752a12a.pdf} } @article { author = {ضيف الله مقبل الشمري, مشعان}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {351-387}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042282}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تطوير برامج التنمية المهنية لقادة المدارس بالمملکة العربية السعودية في ضوء الاتجاهات العالمية "دراسة تحليلية"}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى تحديد الرؤية المستقبلية لتطوير برامج التنمية المهنية لقادة المدارس في مدارس التعليم العام بالمملکة العربية السعودية في ضوء الاتجاهات العالمية من خلال الإجابة على الأسئلة التالية : ما أبرز الاتجاهات العالمية في مجال التنمية المهنية لقادة المدارس؟ ما واقع برامج إعداد قادة المدارس في المملکة العربية السعودية؟ ما الرؤية المستقبلية لتطوير برامج التنمية المهنية لقادة المدارس بالمملکة العربية السعودية في ضوء الاتجاهات العالمية ووفقا لاحتياجاتهم ؟ واستخدم الباحث المنهج الوصفي من خلال استخدام احد أدوات البحوث الکيفية وهو تحليل واستقراء الأدبيات السابقة ذات العلاقة ببرامج إعداد الکادر التعليمي عموما والقادة التربويين وقادة المدارس على وجه الخصوص. وخلصت الدراسة إلى النتائج التالية : 1- ضرورة التطوير المستمر لبرامج التنمية المهنية لقادة المدارس وفق رؤية تطويرية شاملة لکافة الاحتياجات المهنية لقائد المدرسة ووفق احدث التطورات في هذا المجال. 2- الرؤية المستقبلية لتطوير برامج التنمية المهنية يجب أن تشتمل على عدة مستويات أهمها: -       مستوى التخطيط للبرامج من قبل استشاريين ومتخصصين في إعداد البرامج . -       مستوى التنفيذ : ويشتمل على مراحل تنفيذ البرنامج کالتهيئة والإعداد وتحديد الاحتياجات وتحليل البيانات والمعلومات وتصميم البرامج. 3- ضرورة الاستفادة من أفضل الممارسات العالمية في مجال التنمية المهنية لقادة المدارس وبالأخص تلک الممارسات المرتبطة بمتطلبات المعرفة والمعلومات المعاصر ، وبالمستجدات في ميادين القيادة والإدارة ، وکذلک نتائج البحوث والدراسات السيکولوجية وعلم نفس التعلم والتفکير. 4- ضرورة استحداث وحدات متخصصة – مرکزية ومحلية – مهمتها التخطيط والمتابعة والتقويم لبرامج التنمية المهنية الموجهة لقادة المدارس ، تستقطب مستشارين متخصصين لهذا الغرض. 5- أهمية الالتزام بعدد من الإجراءات التي تعين في تجديد وتحديث برامج التنمية لمديري المدارس، سواء من حيث مفهوم التنمية المهنية لمدير المدرسة ، أو تخطيط وتصميم برامج التنمية المهنية ، أو تجديد طرائق التنمية المهنية ، أو توظيف التکنولوجيا الإدارية. 6- التطوير المهني يجب أن يسير وفق خطة ذات مراحل أهمها :مرحلة وضع أهداف التغيير، مرحلة اختيار قائد التغيير ، تشکيل فريق التغيير ، تقدير الحاجة للتغيير ، تحديد نوع التغيير، مرحلة تحديد مقومات ومتطلبات نجاح تغيير الخطة ، مرحلة استراتيجيات تنفيذ خطة التغيير  مرحلة التطبيق 7-      أن نتبع في تصميم الفعاليات التدريبية للمديرين أسلوب الجدارة ، سواء الجدارات الظاهرة أو الجدارات الکامنة ، مع الترکيز على تطوير الجدارات الکامنة. 8- الترکيز على نظام التنمية المهنية الذاتي والتکنولوجي . 9-  تطوير نظام التنمية المهنية لقادة المدارس بالارتکاز على مدخل النظم.    }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106660.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106660_87690049151a643376fa8a95843266b3.pdf} } @article { author = {على محسن الفريدي, حسين}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {389-419}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042283}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {صعوبات تبنّي " أنموذج تطوير المدارس" في منطقة القصيم من وجهة نظر فريق التميُز فيها"}, abstract_ar = {       هدف  هذا البحث إلى معرفة صعوبات تبني أنموذج تطوير المدارس في منطقة القصيم  من وجهة نظر فريق التميز في هذه المدارس , وکذلک معرفة  مقترحات  هذا الفريق  لتجاوز هذه الصعوبات  وزيادة کفائة هذا الأنموذج , حيث قسم الباحث  الصعوبات إلى ثلاث محاور : المحور الأول يتعلق بالصعوبات التنظيمية واشتمل على  16 فقرة  , والمحور الثاني متعلق بالصعوبات التقنية  واشتمل على 13 فقرة , بينما اندرجت الصعوبات الشخصية تحت المحور الثالث  وتلخصت في  11 فقرة .  أما المحور الرابع فقد اشتمل على 12 فقرة تمثل مقترحات  لتجاوز هذه الصعوبات . وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي ,  وکان مجتمع  البحث هو  فريق التميز  في المدارس التي يطبق بها أنموذج تطوير المدارس في منطقة القصيم  و اشتملت على  ( 270 )  عضواً   منهم ( 93 ) مدير و کيل مدرسة  و ( 75 ) معلم  أول  و ( 102 ) عضو           ( رائد نشاط, مرشد طلاب, منسق تربية خاصة ) من 60 مدرسة  هي جميع المدارس التي يطبق بها أنموذج تطوير المدارس في منطقة  القصيم  وبواقع 30 مدرسة من مدارس البنين و30 مدرسة من مدارس البنات موزعة بالتساوي على المراحل الثلاث . وقد أظهرت النتائج   وجود تقديرات عالية للصعوبات بالمحاور الثلاث  وبجميع الفقرات مما  يؤکد على  إن هناک فعلا" صعوبات تواجه فريق التميز في تبني وتطبيق أنموذج تطوير المدارس   .       ومن ما أوصت الدراسة  , إطلاق برنامج تدريبي خاص بفريق التميز في المدارس المعنية وتفعيل دور مؤسسات المجتمع المحلي وبناء علاقات  تشارکية بين المدرسة والمجتمع. مع إعطاء مدارس التطوير أولوية من حيث الکادر والمخصصات والتجهيزات الفنية والتقنية. وإجراء مزيد من الدراسات الميدانية لتقديم المزيد من المقترحات لزيادة فعالية المدارس التي تتبنى أنموذج "تطوير" وقد اقترح الباحث  بعض الدراسات المستقبلية .      }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106664.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106664_b1efd66eaf80905a6d89d02648f1e30e.pdf} } @article { author = {عمر احمد محمد, احمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {421-479}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042284}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية استخدام استراتيجية سکامبرSCAMPER لتنمية مهارات التفکير الإبداعي والتحصيل الدراسي في مادة العلوم لدى تلاميذ الصف الثاني المتوسط بالمملکة العربية السعودية}, abstract_ar = { هدفت هذه الدراسة إلى الکشف عن فاعلية استخدام استراتيجية سکامبرSCAMPER لتنمية مهارات التفکير الإبداعي العلمي والتحصيل الدراسي في مادة العلوم لدى تلاميذ الصف الثاني المتوسط بالمملکة العربية السعودية، وتکونت عينة الدراسة من(113) تلميذاً تم اختيارهم من تلاميذ الصف الثاني المتوسط بمنطقة الرياض، وتم تقسيمهم إلى مجموعتين؛ إحداهما تجريبية (55 تلميذاً)، درست موضوعات فصل "النباتات" من مقرر العلوم وفقاً لاستراتيجية سکامبر، والأخرى ضابطة (58 تلميذاً)، درست نفس الموضوعات وفقاً للطريقة المعتادة. وتم إعداد اختبار للتحصيل الدراسي واختبار لمهارات التفکير الإبداعي العلمي، وتطبيقهما قبلياً وبعدياً على مجموعتي الدراسة، وأظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.01) بين متوسطي درجات المجموعة التجريبية ودرجات المجموعة الضابطة في اختبار التحصيل الدراسي واختبار مهارات التفکير الإبداعي العلمي (کل مهارة على حدة، والاختبار ککل)، وذلک لصالح المجموعة التجريبية، مع وجود ارتباط دال إحصائياً بين التفکير الإبداعي العلمي والتحصيل الدراسي لدى المجموعة التجريبية، في حين لا يوجد ارتباط دال إحصائيا بينهما لدى المجموعة الضابطة.   The study aimedto explore the effectiveness ofusing SCAMPER strategy to develop scientific creative thinking skills and academic achievement in science subject among a selected sample of the second intermediate class pupils in Saudi Arabia. The sample consisted of 113 pupils divided into two groups: the experimental group (n=55) that studied the selected subject material "plants" according to SCAMPER strategy, and the control group (n=58) that studied the same subject material following the traditional method. An achievement test was prepared in the subject selected as well as a test for the scientific creative thinking skills. Both instruments were administered pre and post the intervention. The study results indicated that there were significant statistical differences at 0.01 level between the score means of the experimental group and those of the control group on the tests of academic achievement and scientific creative thinking skills (each skill separately and the test as a whole), in favor of the experimental group. A significant positive correlation between achievement and scientific creative thinking was found within the experimental group, whereas no statistical significant correlation between them was found among the control group pupils.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106667.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106667_f2bcaf9cbcbeef6ae21caf3eb2007b1d.pdf} } @article { author = {مشاري الخرافي, نوريه and محمد عثمان القحطاني, هيفاء}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {481-512}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042285}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فعالية العلاج الواقعي في التخفيف من السلوک العدواني لدى طالبات المرحلة الثانوية في دولة الکويت}, abstract_ar = {هدفت هذه الدراسة إلى معرفة السلوکيات العدوانية الأکثر انتشارا بين أفراد العينة، والکشف عن فعالية برنامج علاجي قائم على أسلوب العلاج بالواقع للتخفيف من هذا السلوک. تکونت عينة الدراسة من (40) طالبة من المرحلة الثانوية بدولة الکويت تم اختيارهن بترشيح من الأخصائيات الاجتماعيات والنفسيات بالمدرسة . تراوحت أعمارهن بين (15-17 سنه). تم تقسيمهن إلى مجموعتين (تجريبية وضابطة)، کل مجموعة اشتملت على (20) طالبة. استخدم مقياس السلوک العدواني ذا الأربعة أبعاد: 1-عدوان موجه نحو الآخرين 2- عدوان موجه نحو الذات 3- عدوان موجه نحو الممتلکات 4- الخروج عن المعايير والقيم .     أسفرت النتائج عن أن العدوان الموجه نحو الآخرين هو السلوک الأکثر انتشاراَ.  اشتمل البرنامج  العلاجي على (12) جلسة، وذلک  خلال  الفصل الأول للعام الدراسي          2013/ 2014. أشارت النتائج إلى فعالية البرنامج في تخفيف السلوک العدواني، ووجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أفراد المجموعتين لصالح المجموعة التجريبية. في ضوء تلک النتائج تم تقديم  عدة توصيات منها: تقديم دورات تدريبية للأخصائيات الاجتماعيات والنفسيات والمعلمات تشرح أسلوب العلاج بالواقع وکيفية استخدامه للتعامل من خلاله مع الطالبات العدوانيات، إضافة إلى برامج توعوية للطالبات.          The aim of this study was  to find the most aggressive behavior prevalent among members of the sample and, to reveal the effectiveness  of reality therapy treatment in decreasing this act. The sample consisted of (40) female  students studying  at  secondary school level in Kuwait ,they were nominated by school social workers and, school  psychologists depending on their experience with the students and, by reference to the  academic  records of students , their  age  ranged between (15-17). They were divided In two groups K experimental and, controlled group , each group consist of 20 students The researchers applied (scale of aggressive behavior) which consist of four dimensions:1-Aggression directed towards others, 2-Aggression directed towards Self, 3-Aggression directed towards public properties, 4-Violation of norms  and, values. Results have shown that aggression towards others was the most prevalent behavior. Therapy program  consisted of 12 therapeutic sessions,  and that was  during the first semester of the academic year 2013/2014. Results indicated that the program was effective  in reducing aggressive behavior of  experimental group members. In light of these results a number of recommendations were presented including: providing training programs for school  social workers, psychologists and, teachers  to explain methods of Reality therapy  treatment  and, how to use it, as well as awareness programs for students.    }, keywords_ar = {فعالية,العلاج الواقعي,السلوک العدواني,المرحلة الثانوية . Effectiveness,Reality Therapy,aggressive behavior,high school}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106668.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106668_bb8177b216fb085df78ce18cda04db29.pdf} } @article { author = {السيد محروس أبو الخير, مدحت}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {514-536}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042286}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر استخدام طريقة الاکتشاف الموجه على التحصيل فى مادة الرياضيات لدى تلميذات الصف الأول الاعدادى}, abstract_ar = {يهدف هذا البحث الى الوقوف على أثر استخدام طريقة الاکتشاف الموجه على التحصيل فى مادة الرياضيات لدى تلميذات الصف الأول الاعدادى  0  وتکونت عينة الدراسة من 60 تلميذ ه بالصف الأول الاعدادى فى مدرسة ناصر الاعدادية للبنات فى مدينة           سوهاج  0  ولاجراء الدراسة قام الباحث باختيار اثنين من الفصول عشوائيا فى الصف الأول              الاعدادى  0  وقام الباحث بتطبيق اختبار قبلى على المهارات الرياضية فى جمع وطرح وضرب وقسمة الأعداد على تلميذات عينة الدراسة  0  ولقد أستخدم اختبار  ت  فى تحليل النتائج والتى أوضحت أن هناک تکافؤ فى المهارات الرياضية بين تلميذات المجموعتين التجريبية والضابطة  0  وبعد ذلک قام الباحث بتدريب اثنين من مدرسى الرياضيات ذوى الخبرة الکبيرة على تدريس وحدة قابلية قسمة الأعداد على الأعداد الأولية  13 و 17 و 19 و 23 و 29  على أن يقوم أحد المدرسين بتدريس الوحدة الرياضية بطريقة الاکتشاف الموجه والمدرس الآخر بتدريس نفس الوحدة  الرياضية بالطريقة الالقائية  0  کما قام الباحث بتحليل محتوى الوحدة الرياضية الى قواعد رياضية ومهارات رياضية فى جمع وضرب وقسمة الأعداد – هذا الى جانب اعداد  10  دروس فى الوحدة الرياضية  0  وقد قام کل مدرس بتدريس الوحدة الرياضية لمد ة  2 أسبوع بمعدل  5  حصص اسبوعيا لکل من المجموعتين التجريبية والضابطة  0 ولقد قام الباحث باعداد  5  اختبارات تتصل بقابلية قسمة الأعداد على الأعداد الأولية  أ م  لا  0 ولقد استخدم الباحث  اختبار  ت  فى تحليل النتائج  0 وقد توصلت الدراسة الى النتائج التالية  : 1 -   لا يوجد فرق ذو دلالة احصائية ( عند مستوى 5 % )  بين متوسطى درجات المجموعتين التجريبية والضابطة فى اختبارات قابلية قسمة الأعداد على کل من            13 و 19 و 23 و 29  0  ويلاحظ أن أداء المجموعة التجريبية کان أفضل من أداء المجموعة الضابطة فى تحصيل الاختبارات الأربعة  0 2 -   لا يوجد فرق ذو دلالة احصائية ( عند مستوى 5 % )  بين متوسطى درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية فى اختبار قابلية قسمة الأعداد على  17  0  ويلاحظ أن أداء المجموعة الضابطة کان أفضل من  أداء المجموعة التجريبية  فى تحصيل هذا  الاختبار  0 3 -   لا  يوجد فرق ذو دلالة احصائية ( عند مستوى 5 % )  بين متوسطى درجات المجموعين التجريبية والضابطة فى التحصيل الکلى  لوحدة قابلية قسمة الأعداد على الأعداد الأولية  13 و 17 و 19 و 23 و 29  0وبوجه عام يلاحظ أن أداء المجموعة التجريبية کان أفضل من اداء المجموعة الضابطة فى التحصيل الکلى فى الاختبارات الخمسة  0      }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106672.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106672_f7a3d840b978e3fc221dc88666a33bb3.pdf} } @article { author = {عثمان يوسف عباس أحمد القاضي, محمد and أحمد عبادة الخولي, عبادة and عبد الله عبيد, محمد and صابر خـــــــلاف معبد, متولي}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {538-577}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042287}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية برنامج قائم على التعلم الالکتروني المدمج لتدريس مقرر تخطيط وإدارة الإنتاج في تنمية القدرة المکانية والتفکير الاستدلالي لدي طــــلاب المدارس الصناعية المعمارية}, abstract_ar = {يمثل التعليم الدعامة الأساسية في تقدم الشعوب والأمم الذي تسعى الأمم لتطويره، وبالنظر إلى التعليم بشکل عام نجد أنه يعتمد في الکثير من مراحل التعليم على التعليم التقليدي، الذي يقع العبء الأکبر فيه على المعلم، ودور المتعلم سلبي إلى حد کبير، لذا تسعى الکثير من المؤسسات إلى تطوير التعليم بإيجاد طرق جديدة للتعلم يکون المتعلم فيه                نشطاً وإيجابياً. وفى هذا الإطار ظهر العديد من أساليب ونماذج التعلم الجديدة لمواجهة تلک التحديات مثل التعلم الإلکتروني E-learning والتعلم الافتراضى  Virtual Learningوالتعلم التشارکىCollaborative Learning  والتعلم المدمجBlended Learning  ليساعد المتعلم علي التعلم في المکان الذي يريده وفي الوقت الذي يفضله، وفي التعلم من خلال محتوى علمي مختلف عما يقدم في الکتب المدرسية حيث يعتمد المحتوى الجديد على الوسائط المتعددة، ويقدم من خلال وسائط إلکترونية حديثة، أو داخل الفصل باستخدام تقنيات التعليم والتعلم (أحمد محمد سالم، 2004، 26؛ خالدة عبد الرحمن، 2008، 23).(*) ويمثل التعلم الالکتروني الثورة الحديثة في أساليب وتقنيات التعليم، والذي يوظف أحدث ما تتوصل إليه التقنية من أجهزة وبرامج في عمليات التعليم، بدءاً من استخدام وسائل العرض الالکترونية لإلقاء الدروس في الفصول التقليدية واستخدام الوسائط المتعددة والتعليم الذاتي، وانتهاءاً ببناء المدارس الذکية والفصول الافتراضية التي تتيح للطلاب الحضور والتفاعل مع المحاضرات والندوات التي تقام في دول أخري من خلال تقنيات الانترنت، إلا أن هذا النوع من التعليم يفتقد التواصل المباشر بين المعلم والمتعلم مما يفقد القدرة على الحوار الجيد فيما بينهم ويقلل من دافعية المتعلمين ويشعرهم بالممل أثناء عملية التعلم               (أمل محمد مختار، 2010، 2). ولقد أشارت العديد من الدراسات والأبحاث إلى عوامل نجاح التعليم المدمج، حيث يعمل هذا النوع من التعليم على تحسين مخرجات التعلم، ومناسبته مع طبيعة المتعلمين، ويحقق الکثير من الأهداف التعليمية، ويعمل على رفع کفاية المعلم المهنية، وتجويد أساليب التدريس، وتوفير الوقت والجهد لدى المعلمين (إسماعيل الغريب، 2009، 183).  فمن خلال الدمج بين التعليم الصفي والتعليم الإلکتروني يتم الجمع بين مزايا کل منهما، حيث يقوم هذا التعليم على أساس مدخل التکامل بين التعليم  التقليدي والتعليم الإلکتروني (رشا حسن، 2009، 182).  کما أن هناک ضرورة ملحة إلي تطوير البرامج التعليمية تساعد في تنمية المهارات الفنية والإدارية والشخصية لدى الطلاب والتي يحتاج إليها سوق العمل، وتلبى الاحتياجات المتولدة من ثورة تکنولوجيا الاتصالات (ريما الجرف، 2001، 55)، وتعد القدرة المکانية (الذکاء الفراغي) من أهم القدرات المعرفية الرياضية التي تحظى باهتمام القائمين والمتخصصين في المناهج وطرق التدريس التي يغلب عليها الطابع المتعلق بإجراء المسائل الحسابية المختلفة، ويتزايد دورها من خلال ما تقوم عليه إجراء تلک العمليات الحسابية للمرحل التعليمية المختلفة في حل المسألة، وتعلم العلاقات، والأشکال الهندسية (سهيلة سليمان، 2010، 3). کما أکدت سهيلة سليمان أيضا (2010، 5) على أهمية القدرة المکانية للحياة العملية في مختلف الوظائف، والحرف المهنية وکذلک تدريس المواد الدراسية کافة، حيث أن  القدرة على التفکير المکاني تنطوي على عدة قدرات أساسها القدرة على إدراک الأشکال، والأنماط، والأجسام، ثم القدرة على إنجاز تحويلات، وتغييرات في الإدراک، وأخيرا القدرة على استعادة أجزاء من الخبرة البصرية في غياب المثير الحسي المباشر. على نفس المنوال، نجد أن تعلم مهارات التفکير هدف تربوى مهم، وبالتالى تبذل المؤسسات التعليمية مزيداً من الجهد من أجل توفير فرص التفکير للمتعلمين، فکثير من المعلمين يريدون لطلابهم التقدم والنجاح، فيهتمون بتطوير قدرة الطالب على التفکير لکونه هدفاً تربوياً يضعونه في مقدمة أولوياتهم، وعند صياغتهم لأهدافهم التعليمية نجدهم يعبرون عن أمالهم في تنمية استعدادات طلابهم کي يصبحواً قادرين على التعامل بفاعلية في مواجهة مشکلات الحياة المعقدة حاضراً ومستقبلاً (سناء رمضان، 2010، 2). وأشارت نايفة قطامي (2004، 7) إلى أن هناک اتفاقاً بين کثير من التربويين على أن العنصر المشترک بين جميع صور التفکير العلمي المختلفة  کالتفکير الناقد والتفکير المنتج والتفکير التأملي والتفکير الابتکارى هو استخدام الاستدلال العقلي في مواجهة المجهول. وقد اتسع نطاق الاهتمام بتنمية مهارات التفکير الاستدلالي منذ السبعينات من القرن العشرين من خلال عقد العديد من المؤتمرات العلمية، ومن أبرز توصياتها دعوة العديد من الباحثين لتدريب الطلاب على المهارات الاستدلالية في الصفوف الدراسية المختلفة، وأن تکون هذه المهارات جزء من المقررات الدراسية ابتداءاً من المرحلة الابتدائية شريطة أن تکون القضايا التي يفکرون بها تتطلب استدلالات بسيطة ومحسوسة في تلک المراحل (خالد العتيمى، 2001، 6). وأوصت العديد من الدراسات بتدريب الطلاب على مهارات  التفکير الاستدلالي کدراسة الصافي يوسف شحاتة (2008، 17)، ودراسة شين (Schen, 2007)، ودراسة يحيى محمد عوض  (2007 ،12) حيث أن تدريب الطلاب على التفکير الاستدلالي ييسر نمو القدرة لديهم على التعلم بأنفسهم، ومن ثم زيادة ثقتهم بقدراتهم وحيويتها وفاعليتها في المواقف التعليمية المختلفة. ويعد التعليم الفني الصناعي هو المورد الأول لإعداد العامل الفني الماهر الذي تحتاجه الصناعة، ويعتمد نجاح هذا التعليم في تحقيق أهدافه علي التخطيط السليم فيما يتعلق بالمقررات الدراسية من مواد نظرية وعملية، وکذلک بالنسبة لإعداد الخريجين المطلوبين لسوق العمل. ونظراً لهذه التغيرات التي انبثقت من دخول عصر المعلومات وثورة الاتصالات أصبح لزاماً علي التعليم الفني الصناعي بصفة عامة والمؤسسات الصناعية بصفة خاصة إعادة النظر في برامج التدريب، نظراً لارتباطهما الکبير بالثورة التکنولوجية، حيث يرجع فشل هذا النوع من التعليم إلي عدم وجود وسائل توفر للمعلم والطالب المعلومة المرئية والمسموعة والمقروءة ومسايرة کل ما يحدث من تغيرات تکنولوجية في المجال                  (أحمد عبد الوهاب، 2001، 28). وقد قامت وزارة التربية والتعليم بتطوير مناهج التعليم الصناعي بجميع تخصصاته ومنها تخصص هندسة الأعمال الصحية، وذلک بهدف إعداد العامل الفني الماهر والمتمرس علي أداء الأعمال المطلوبة، وإکساب الطلاب القدرات والمهارات العملية بجانبيها المعرفي والأدائي، وذلک من حيث التعامل مع الأدوات والآلات والمعدات والأجهزة حسب الأصول الفنية للصناعة التي يراد تعليمها للطالب، ويعتبر تخصص الهندسة الصحية من التخصصات الهامة في مجال التعليم الفني الصناعي بوجه عام لما لهذا التخصص من أهمية کبيرة في إعداد شبکات مياه التغذية للمباني السکنية والمؤسسات التعليمية والصناعية المختلفة، کذلک لدورها البارز في تصميم وتنفيذ شبکات الصرف الصحي بالمدن والأحياء المختلفة.           ويعد مقرر التخطيط وإدارة الإنتاج من المقررات الأساسية التي يغلب علية الطابع الرياضي في حساب أطوال وأقطار المواسير المختلفة مثل مواسير(الزهر، والفخار، والبلاستک) وطرق تحديد کمياتها وطرق ترکيبها وتوصيلها بالطرق المختلفة، لذا أجمع العديد من الباحثين على أهميه القدرة المکانية وعلو شأنها إذ ذهب البعض لتأکيد مدى ارتباط القدرة المکانية والتفکير الاستدلالي بالنجاح في تعلم حساب المسائل التي يغلب عليها                      طابع الرياضيات . کما أن إحداث التکامل بين البرامج القائمة على التعلم الإلکتروني المدمج والقدرة المکانية والتفکير الاستدلالي ومقرر تخطيط وإدارة الإنتاج سوف يقدم منظومة شيقة وجذابة لتعلم عناصر محتوى المقرر الدراسي حيث تترابط ببعضها البعض. ويتضح مما سبق أهمية استخدام أساليب وطرق تدريس جديدة تقوم على البرامج الإلکترونية المدمجة لتنمية القدرة المکانية والتفکير الاستدلالي لدى طلاب التعليم الصناعي، وتعد الدراسة الحالي محاولة لتفعيل استخدام برامج الکمبيوتر في العملية التعليمية بالتعليم الصناعي، حيث يهدف إلى معرفة "فاعلية برنامج قائم على التعلم الالکتروني المدمج لتدريس مقرر تخطيط وإدارة الإنتاج في تنمية القدرة المکانية والتفکير الاستدلالي لدي طلاب المدارس الصناعية المعمارية". (*) التوثيق وفقا لدليل جمعية علم النفس الأمريکية APA حيث يشير الرقم الأول إلي سنة النشر للمرجع، ويشير الرقم الثاني إلي رقم الصفحة أو الصفحات بذات المرجع.  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106678.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106678_8df5bc7afaa60acf296ac18acd573efa.pdf} } @article { author = {حمد الحسن, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {579-614}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042288}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {استخدام منهجية سيجما ستة لقياس ومقارنة الأداء للمرحلة الثانوية بمدارس التعليم العام بمحافظة الأحساء (بنين)}, abstract_ar = {يعتبر التطورالمعرفيالسريع الذينشهدهبمعدلاتمتزايدةوبشکللم يعهدهتاريخالإنسانيةمنقبلإضافةإلىالثوراتالتکنولوجيةوالمعلوماتيةوماتفرضهمن تحدياتعلىکافةالمؤسساتخاصةمعظهورمفاهيمجديدةتناديبالتطوروتحسين مستوياتالأداء من اهم التغيرات والتطوراتالمتلاحقةفيشتىمجالاتالحياة ،وليستالمؤسساتالتعليمية  بعيدةعنتلکالتغيراتحيثأنالتطورأصبح ضرورةملحةتفرضهاتحدياتالعصر،ومتطلباتسوقالعملالأمرالذىيتطلبإعادة النظرفيالمنظومةالتعليميةمنأجلتأهيلالخريجينالقادرينعلىالدخولفيعصر المنافسة. ولماکانتالمدارس هيالمؤسساتالمنوطة بعمليةالتعلمکانعلىإداراتهاالتکيف المستمرمعظروفالتغيرالمطلوبمنأجلإدارةفعالةتنظرإلىالغدباعتبارهسيکون مختلفاًبشکلجوهريعناليوم. إنتطويرالتعليمعمليةمستمرةيمليهاالتغيرالموصولفيحياةالناسوالمجتمع، ويعتبرالتعليمالثانويبيئةخصبةلمحاولاتالتغييروالتطويرذلک؛لأنهحلقةبالغةالتأثيربحکمموقعهمنالسلمالتعليميوالمرحلةالعمريةالتييختصبها.     والمتتبعلواقعالتعليمالثانويالعامفيالمملکة العربية السعودية ، يجدأنهلايزاليعانيالعديد من المشکلاتالتيکثرالحديثعنهافيالدراساتوالبحوثالعلميةالتيأجريتخلال الثلاث عقودالأخيرة،رغم الجهودالمبذولة والمشروعاتوالمؤتمراتالدائمة التي لمتحققالتحسنالمأمولمنهاوأخفقتفيمعالجةمشکلاتمدارسالتعليم الثانوي.      لذادعتالحاجةإليضرورةإجراءبعضالتحسيناتوالتطوراتالتيتساعدعلي حسنسيرالعمليةالتعليميةبصورةتحققالهدفالذيأنشئتالمدرسةمنأجلهويمکنتحقيق ذلکمنخلالتبنيأساليبإداريةجديدةفيمجالالإدارةالتعليميةوالمدرسية يمکن للإدارةالمدرسيةأنتعملعليتطويرأدائهاوتتغلبعليمابديمنأوجهقصورفيالأداء باستخدام منهجيةسيجما ستة.عبدالبر محمد ( 2012م)       تکمن أهمية التعليم العام بوصفه المرحلة الأساسية لتشکيل شخصية الفرد ، وبناء معارفه ومهاراته الأولى التي توجه مسار حياته المستقبلية في مختلف شؤونه العامـة والخاصة ؛ لذلک فإن الاهتمام بهذه المرحلة لا يوازيه من حيث الأهميـة أي فعل آخر. وبما إن مقياس تقدُّم الأمم اليوم هو مدى جودة مخرجات التعليم ، الذي يقود مراحل التنمية فيها ؛ فإن الجهود التربوية الوطنية الحالية والمستقبلية تتسم بالترکيز على النوعية من خلال تطوير ما يُقّدم لأبنائنا وبناتنا في مدارسهم وتجويده ،  وما استجد من خبرات وتطورات عالمية في العصر الحديث ؛ نتيجة للتقدم التقني والعلمي المُذهل..وبالتالي تمکين تحقيق طموحات الوطن في إستراتيجيته التنموية الکبرى نحو "مجتمع المعرفة" الذي يصنع الحضارة اليوم ، ومحرکاته القوية "الموهبة ، والإبداع ، والابتکار ، والمبادرة ، والتميّز " .لذا فإن التعليم ذا النوعية والکفاءة العالية هو ما يرجوه الجميع ونسعى إليه.     وترجعبداياتظهورسيجما ستةإليعام١٩٨٠مفيشرکةموتورولاوهيأولي الشرکاتالتياستطاعتأنتنميوتنفذسيجما ستةکطريقةوأسلوبللتطويرفيالعمليات وتستخدممنهجيةسيجما ستةالأسلوبالعلميلحلالمشکلاتبالإضافةإليمجموعةمن الأدواتلتحسينالعملياتفهيمنهجيةتقودهاالبيانات وترکزعلىکيفيةإحداثتغييرات  جذريةمنخلالزيادةالترکيزعلىالطالبوتعزيزمشارکةالعاملين. وتهدف منهجية سيجما ستة في مجال التعليم إلى ما يلي: -      زيادةکفاءةالعمليةالتعليميةفيمايتعلق بشئونالطلابوالمناهج. -   تحقيقمکاسبملحوظةفيمايتعلقبتطويرالمعاييرالأساسية للجودة. -   زيادةمعدلرضاالطلابوالمجتمع. -   تقليلالفترةالزمنيةالمستغرقةفيإنجاز الأعمالالمدرسية. -   تقليلالعيوبفيکلإجراءتقومبهالإدارةالمدرسية. ويتضمنمنهجسيجما ستةمجموعةمنالوسائلاللازمةلعملتغييرتحويليداخل المدرسة،هذهالوسائلتوفرمجموعةمنمعاييرقياسوجمعوتلخيصالبياناتومنثميمکن استخدامهذاالمنهجخلالعملياتالتخطيطوالقياسوالتنميةوالإدارة،ونظراًلاعتمادهاعلي معاييرقياسعالمية،فإنهاتقومبحسابمعدلالأخطاءواحتمالاتوقوعهاوتقديمالسبل لتجنبهاوبذلکفهيتعدأسلوبافعالايجمعمابينالبياناتوالتحليلالإحصائيبشکليساعدعلياتخاذقراراتبناءةبخصوصمکانوکيفيةالقيامبالمزيدمنعملياتالتطوير.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106681.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106681_c64b57bd2fcc24d576a102adf04d2dff.pdf} } @article { author = {طريريش علي الجهني, تغريد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {616-664}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042289}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية استراتيجية الرحلات المعرفية عبر الويب في التحصيل الدراسي والاتجاه نحو مادة العلوم لدى طالبات الصف الرابع الابتدائي}, abstract_ar = {إن المتأمل في حال العالم اليوم يرى عصراً شهد تغيراً وتقدماً تکنولوجياً في مختلف جوانب الحياة، ومن أبرزها التطورات الکبيرة التي حدثت ومازالت تحدث في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات والأجهزة الرقمية والحاسب الآلي، وقد شکلت هذه التغيرات والتطورات في مجال التکنولوجيا تحدياً کبيراً للمؤسسات التربوية المختلفة، ما جعلها تسعى لإعداد مناهج وبرامج تتلاءم مع هذا التطور وتجعل المتعلم قادراً على التکيف معها، ولذلک سعى التربويون إلى الاستفادة من التکنولوجيا ودمجها بالتعليم وعملوا على بناء مناهج دراسية تتمشى مع تقدم التکنولوجيا لتحقيق مخرجات أفضل. وفي طور تجديد المناهج الدراسية لمواکبة العصر التکنولوجي، تجددت طرق وأساليب واستراتيجيات التدريس حيث دُمجت التکنولوجيا في نواحي مختلفة، وأصبحت عاملاً من العوامل التي تساعد في نجاح العملية التعليمية، وتغيرت الأدوار التي يقوم بها کل من المعلم والمتعلم، فالمعلم الآن يسعى إلى إکساب المتعلمين مهارات تساعدهم وتحثهم على التعلم الذاتي،والمتعلم هو المحور الأساسي للعملية التعليمية. ومن هنا يمکن اعتبار التعليم المدمج  حلاً بديلاً عن التعليم التقليدي، فالتقنيات غير المحدودة التي يتيحها التعليم المدمج تساهم في رفع مستوى التعليم، بحيث يکون متاحاً للمتعلم المشارکة في أنشطة مختلفة وتحفزه على البحث والاستقصاء، وقد أوردت العديد من الدراسات التربوية التغير الهائل جراء إدخال الإنترنت في العملية التعليمية، فقد أشارت بلجون (2008) إلى فاعلية استخدام الإنترنت کوسيلة تعليمية لأداء الواجبات المنزلية وأثرها الإيجابي على تنمية التحصيل الدراسي لدى الطالبات، وأوصت بمزيد من الاهتمام بمجال الإنترنت وتوفيره مجاناً، والعمل على توفير أجهزة الحواسيب وتوفير التسهيلات الفنية اللازمة، وکذلک عمل الدورات التدريبية في مجال استخدام الإنترنت. وتعد الرحلات المعرفية عبر الويب (WebQuest) من أساليب التعليم الإلکتروني الذي يساعد على تحسين عملية التعليم والتعلم حيث يجمع بين التخطيط التربوي والتعليمي المحکم من جهة وبين استخدام الحاسوب والإنترنت من جهة أخرى  (سمارة، 2013). ونظراً لأهمية استخدام الإنترنت في التعليم وأثره في تسهيل عملية التدريس، اهتمت العديد من الدراسات باستخدام استراتيجية الرحلات المعرفية في المواد الدراسية مختلفة، فقد أشارت دراسة السمان (2014) إلى فاعلية الرحلات المعرفية في تنمية مهارات التفکير الرياضي لدى طلاب المرحلة الإعدادية، وأوضحت دراسة سمارة (2013) الأثر الإيجابي لاستراتيجية الرحلات المعرفية في التحصيل المباشر والمؤجل لدى الطالبات في مادة اللغة الإنجليزية، وأکدت دراسة عبد الجليل (2012) على نجاح استراتيجية الرحلات المعرفية في تنمية الميول الجغرافية والتفکير الجغرافي لدى تلاميذ المرحلة الابتدائية. ولم يکن تعليم العلوم بمعزل عن هذه الثورة الحديثة بل کان وثيق الصلة بها، والعلوم الطبيعية تعد من أهم المجالات التي أحدثت التقنية الحديثة وعلى الأخص تقنية الحاسب الآلي وتطبيقاته، ويمکن اعتبار مواد العلوم الطبيعية من أکثر المواد الدراسية ارتباطاً بالتقنية سواء معرفياً أو من حيث دمج هذه التقنية في نمو الطالب العلمي المتکامل الذي يسعى أن يکون تعليمه ذا معنى (البلطان،2013). کما أن العلوم من المواد الدراسية التي تتأثر اتجاهات المتعلمين نحوها بالعديد من العوامل المؤثرة في تعليمها وتعلمها سواء تلک التي تتعلق بالمادة الدراسية أو طريقة تدريسها أو معلمها أو البيئة المدرسية؛لذا تُولي التربية وفق الفلسفة الحديثة اهتماماً بالجانب الوجداني ومضمونه يوازي الاهتمام بالجانب المعرفي، وما الاتجاه نحو المادة الدراسية إلا واحداً من مضامين الجانب الوجداني للفرد والتي يجب على التربية غرسها وتنميتها لدى المتعلمين ومنذ المراحل الدراسية الأولى،إذ أن للاتجاهات أهمية کبيرة کونها تؤثر في سلوک المتعلمين ودوافعهم، وهي ناتجة عن الخبرة والتعلم کما أن للتعلم دوراً کبيراً في تنمية الاتجاه نحو المادة الدراسية، کما أن للبيئة الصفية والمعلمين وطرق التدريس دوراً في غرس وتنمية الاتجاهات لدى المتعلمين (مراد وجمع، 2006 ). وإذ يعد الاتجاه نحو مادة العلوم أحد مجالات أهداف تدريس العلوم                      (مجال الاتجاه والقيم) والتي يتضمن تنمية اتجاهات إيجابية نحو العلم ومادة العلوم ومعلميها، وتنمية الاتجاهات الإيجابية نحو الفرد (المتعلم) نفسه بإمکاناته وقدرته على العمل وتحقيق المطلوب  ( زيتون، 2010). ولقد اهتم العديد من الباحثين بتنمية اتجاه المتعلمين نحو العلوم حتى يتکون لديهم الرغبة والدوافع لمتابعة العلوم ودراستها واستخدام الطريقة العلمية في التفکير، لذا رکزت العديد من الدراسات والبحوث على الاهتمام بتنمية الاتجاه نحو مادة العلوم ومنها دراسة صالح (2009) والتي هدفت إلى تنمية الاتجاه نحو مادة العلوم باستخدام أنشطة الدراما الإبداعية لطلاب المرحلة الابتدائية، ودراسة العفون وجليل (2011) والتي هدفت لتنمية الاتجاه نحو مادة الکيمياء بتطبيق نموذج جانييه على الطلاب.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106687.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106687_bd4e9078c4de47d5114002dc1d81b31b.pdf} } @article { author = {Mahmoud Marghany, Marghany}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {32}, number = {3.2}, pages = {1-32}, year = {2016}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042290}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {Evaluating an Arabic-English machine translated text: An Analytical and Pedagogical Approach}, abstract_ar = {The present study discussed the translation problems which Egyptian EFL undergraduates encountered when translating an Arabic source text into their target language by using machine translation. Data were collected based on an English machine translated text of an Arabic source text. A Descriptive analytical technique was employed for the purpose of data analysis. That is, the English machine translated text was analyzed in light of both the Arabic source text and the appropriate English translated text. Findings indicated various types of syntactic, lexical and grammatical problems affecting the learning of translation skills by Egyptian EFL undergraduates. Teaching implications suggested solutions for such problems. ملخص الدراسة : تقييم الترجمة الألية لنص من العربية إلى الإنجليزية: منهج تحليلى تربوى   ناقشت الدراسة الحالية مشاکل الترجمة التى يواجهها الطلاب المصريين الجامعيين الدراسيين للإنجليزية کلغة أجنبية عندما يترجمون نصا أصليا عربيا إلى لغتهم المستهدف تعلمها بإستخدام الترجمة الألية، تم تجميع البيانات البحثية إستنادا على نص أصلى باللغة العربية تمت ترجمته إلى اللغة الإنجليزية بإستخدام الترجمة الألية، و لغرض تحليل البيانات البحثية أعتمدت الدراسة على الأسلوب التحليلى الوصفى حيث تم تحليل النص الناتج عن الترجمة الألية باللغة الإنجليزية فى ضوء النص العربى الأصلى و الترجمة الإنجليزية الصحيحة لذلک النص، و أشارت نتائج الدراسة إلى أنواع عديدة من المشکلات المتعلقة بتراکيب الجمل و الکلمات و القواعد النحوية التى تؤثر على تعلم مهارات الترجمة من جانب الطلاب المصريين الدراسيين للإنجليزية کلغة أجنبية بالمرحلة الجامعية، و قد أقترحت المضامين التدريسية للدراسة حلولا لتلک المشکلات  .    }, keywords_ar = {Egyptian EFL undergraduates,Machine Translation,word-for-word translation,Connotation,the Grammar-Translation method,and L2 learning process}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106692.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106692_da5f9e6f024955064a3fc11be767eec0.pdf} }