@article { author = {محمد حلمى الفيل, حلمى}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {1-90}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042494}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر التفاعل بين آنية المعلم اللفظية وغير اللفظية ومستوى الموثوقية فى المعلم على الرغبة فى التعلم لدى طلاب کلية التربية النوعية جامعة الإسکندرية}, abstract_ar = {هدف هذا البحث إلى التعرف على العلاقة بين آنية المعلم اللفظية وغير اللفظية والرغبة فى التعلم، والتعرف على العلاقة بين الموثوقية فى المعلم والرغبة في التعلم لدى طلاب کلية التربية النوعية جامعة الإسکندرية، کما هدف هذا البحث إلى الکشف عن الفروق فى (آنية المعلم - الموثوقية فى المعلم - الرغبة فى التعلم) لدى طلاب کلية التربية النوعية جامعة الإسکندرية تبعاً لمتغير النوع (ذکر / أنثى)، وأخيراً الکشف عن أثر التفاعل بين آنية المعلم اللفظية وغير اللفظية ومستوى الموثوقية فى المعلم على الرغبة فى التعلم لدى طلاب کلية التربية النوعية جامعة الإسکندرية. وطُبق هذا البحث على عينة عشوائية مکونة من (377) طالب وطالبة بالفرقتين الثالثة والرابعة بکلية التربية النوعية جامعة الإسکندرية بواقع (36) طالباً وعدد (341) طالبة وبواقع (170) طالب وطالبة بالفرقة الثالثة وعدد (207) طالب وطالبة بالفرقة الرابعة بمتوسط عمر زمنى قدره (19.36) عاماً وبانحراف معيارى قدره (2.09) عام. واعتمد الباحث على المنهج الوصفى (الدراسات الارتباطية)، کما استخدم مقياس آنية المعلم ومقياس الموثوقية فى المعلم ومقياس الرغبة فى التعلم وجميعهم من إعداده. وفى التحليل الإحصائى للبيانات اعتمد الباحث على معامل ارتباط بيرسون، واختبار "ت" t-Test، وتحليل التباين الأحادى فى إتجاهين Two – Way ANOVA، واختبار شيفيه .Schefe وکشفت نتائج البحث عن:- 1-      وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين آنية المعلم اللفظية وغير اللفظية والرغبة فى التعلم لدى طلاب کلية التربية النوعية جامعة الإسکندرية. 2-      وجود علاقة موجبة ودالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) بين الموثوقية فى المعلم والرغبة فى التعلم لدى طلاب کلية التربية النوعية جامعة الإسکندرية. 3-      عدم وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) فى (آنية المعلم - الموثوقية فى المعلم - الرغبة فى التعلم) لدى طلاب کلية التربية النوعية جامعة الإسکندرية تبعاً لمتغير النوع (ذکر / أنثى)، فى حين وجدت فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة (0.01) فى الآنية اللفظية للمعلم تبعاً لمتغير النوع (ذکر / أنثى) لصالح الإناث. 4-      وجود أثر دال إحصائياً عند مستوى دلالة (0.05) للتفاعل بين آنية المعلم اللفظية وغير اللفظية ومستوى الموثوقية فى المعلم على الرغبة فى التعلم لدى طلاب کلية التربية النوعية جامعة الإسکندرية. وفى ضوء هذه النتائج أوصى البحث بالعديد من التوصيات منهاالاهتمام بدراسة المتغيرات التربوية والسيکولوجية الحديثة فى البيئة العربية؛ لترسيخ هذه المتغيرات وکشف علاقتها ودرجة تأثيرها فى نواتج التعلم ولمواکبة التطور الغربى فى العلوم التربوية والنفسية والاستفادة منه، وإعداد ورش عمل للسادة المعلمين تهدف إلى تحسين سلوکيات الآنية اللفظية وغير اللفظية لديهم؛ لما لهذه السلوکيات من أثر واضح على الأداء الأکاديمى والرغبة فى التعلم لدى المتعلمين کذلک توعية السادة المعلمين بأهمية کسب موثوقية الطلاب فيهم؛ لما لهذه الموثوقية من أثر واضح على الأداء الأکاديمى للمتعلمين والدافعية للتعلم وفعالية الذات والرغبة فى التعلم لديهم وأخيراً الاهتمام بالتعرف على العوامل التى تحد من الرغبة فى التعلم لدى الطلاب وتؤثر فيها؛ حتى تصبح بيئات التعليم والتعلم بيئات جاذبة للمتعلمين. This Research aimed at Identifying the relationship between Verbal and Nonverbal Teacher Immediacy and Desire to Learn, Identifying the relationship between Teacher Credibility and Desire to Learn, Discovering the differnecess at (Teacher Immediacy- Teacher Credibility- Desire to Learn) according to sex variable and Discovering The impact of Interaction Between Verbal and Nonverbal Teacher Immediacy and Teacher Credibility on the Desire to Learn for Faculty of Specific Education Students Alexandria University. And this Research was applied on a random sample consists of (377) Students, (36) Male and (341) Female. Their average age was (19.36) years (SD=2.09).                 And this Research depend on descriptive method (Correlation studies), Researcher used Teacher Immediacy Scale, Teacher Credibility Scale and Desire to Learn Scale all was Prepared by Researcher. For Statistical Analysis researcher depend on Pearson correlation coefficient, t-Test, Two-way ANOVA and Schefe Test. The Results of the Research indicated That:- 1-      There is a positive and statistically significant relationship at the level of significance (0.01) between Verbal and Nonverbal Teacher Immediacy and Desire to Learn. 2-      There is a positive and statistically significant relationship at the level of significance (0.01) between Teacher Credibility and Desire to Learn. 3-      There are no statistically significant differences at the level of significance (0.05) in the (Teacher Immediacy- Teacher Credibility- Desire to Learn) according to sex variable (Male/ Female), While There is statistically significant difference at the level of significance (0.01) in the Verbal Teacher Immediacy according to sex variable (Male/ Female) in favor of females. 4-      There is statistically significant impact at the level of significance (0.05) for Interaction Between Verbal and Nonverbal Teacher Immediacy and Teacher Credibility on the Desire to Learn for Faculty of Specific Education Students Alexandria University. Through this results Research it recommended by the following: - 1-      Interest in Studying Modern Educational and Psychological Variables In Arab Environment to Consolidate These Variables and Identifying Their Relationship and its Impact on Cognitive Learning Outcomes; in order to keep up with the western development in educational and psychological science and benefit from it. 2-      Prepare workshops for teachers aimed at improving Verbal and Nonverbal Teacher Immediacy behaviors; because these behaviors have a clear impact on the academic performance of the learners and Desire to Learn. 3-      Awareness teachers by the importance of earn the Credibility of the students in them; because the Credibility has a clear impact on academic performance for learners, motivation for learning, self-efficacy and Desire to Learn. 4-      Interest in identifying the factors that limited of the desire to learn for students and affecting on it,even become learning environments attractive environments for learners.}, keywords_ar = {آنية المعلم,الموثوقية فى المعلم,الرغبة فى التعلم,Teacher Immediacy,Teacher Credibility,Desire to Learn}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106345.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106345_0cb96462b8bd634a2c8b0ba452409221.pdf} } @article { author = {محمد رشاد, عبد الناصر and رفعت علي, أحمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {92-156}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042493}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {آليات مواجهة الغياب المدرسي في بعض الدول: دراسة مقارنة وإمکان الإفادة منها في مصر}, abstract_ar = {    تعد ظاهرة الغياب بالتعليم قبل الجامعي إحدى القضايا الخطيرة التي قد تؤثر على انتظام الدراسة، ومن ثم تؤثر على تحقيق الأهداف التعليمية، فتکون في بعض الأحيان- عند تفشيها- السبب في اکتمال مثلث التخلف، الذي تتکون أضلاعه من الجهل، والفقر، والمرض، فعندما ترتفع نسبة الغياب، ويتسرب الطلاب من المدرسة، خاصةً في سنوات الدراسة الأولى، يرتد الطلاب إلى الأمية، مما ينعکس سلباً على المجتمع من خلال جهل أفراده، وأميتهم.     وتحاول المجتمعات النامية والمتقدمة -على السواء- اجتذاب الطلاب للبقاء في المدرسة، ومن ثم التقليل بقدر الإمکان من نسب غياب الطلاب، من خلال تذليل العقبات کافة التي قد تحول بين الطالب وبين بقائه بالمدرسة.     وتنبع أهمية انتظام الطلاب بالحضور إلى المدرسة من خلال أمور عدة، لعل أهمها ما يلي:([i]) تحسين المستوى الأکاديمي للطلاب، ومستوى تحصيلهم الدراسي، وخاصةً في المراحل الدراسية الأولى، حيث يساعد انتظام الطلاب في المدرسة، على شعورهم بالالفة مع المناخ الدراسي، وخاصةً بالنسبة للطلاب الذين ينتمون إلى عائلات ذات مستوى اقتصادي واجتماعي وثقافي منخفض، حيث تعد المدرسة السبيل الوحيد لرفع هذا المستوى حين تفشل الأسرة في متابعة الطالب أکاديمياً. مساعدة الطلاب على إکمال المرحلة الدراسية التي ينتمون إليها حتى نهايتها، دون التسرب منها، وبالتالي تحقيق أهداف المرحلة. تضييق الفجوة بين إنجاز الطلاب بالمراحل التعليمية المختلفة (الابتدائية، والوسطى، والثانوية).      ويتضح مما سبق، أن لانتظام الطلاب بالمدرسة أهمية عظمى، إذ أن لها جدوى تخص الفرد، وأخرى تخص المجتمع ککل، فالانتظام في الدراسة يساعد الفرد على تحقيق أقصى درجة ممکنة من الحراک الاجتماعي، کما أنه يساعد المجتمعات على النمو والتطور من خلال جهود أبنائها من المتعلمين. وثمة ارتباط بين ظاهرة الغياب المدرسي وبين علاقة الطالب بالمدرسة وشعوره بالانتماء إليها. فکلما اضطربت علاقة الطالب بالمدرسة، کان ذلک أحد الأسباب المؤدية إلى ظاهرة الغياب المدرسي. کما تؤکد الدراسات والأبحاث ذات العلاقة أنه کلما زادت علاقة الطالب بمدرسته، أدى ذلک إلى زيادة أدائه الأکاديمي، وتقليل نسب غيابه عن المدرسة.([ii])     وتولي السلطات التربوية بمختلف دول العالم أهمية خاصة لانتظام الطلاب في الدراسة، والتقليل من ظاهرة انقطاع الطلاب عن الدراسة لبعض الوقت، الأمر الذي يؤثر على قدرتهم على الاستيعاب، والاستمرار في الدراسة، ومواصلة التعلم، إذ يفتقد الطالب المنقطع عن الدراسة إلى خبرات التعلم المختلفة التي يحصل عليها يومياً من المدرسة من جراء غياب تفعالاته مع الزملاء والمواقف التعليمية المختلفة التي يتعرض لها، مما ينعکس سلباً على تحصيله الدراسي، ومما قد يؤدي أيضاً إلى تسربه من الدراسة تماماً، ومن ثم تکون ظاهرة الغياب من المدرسة الخطوة الأولى في طريق تفشي ظاهرة التسرب بمؤسسات التعليم قبل الجامعي.     ولقد حددت الخطة الاستراتيجية للتعليم قبل الجامعي في مصر 2014-2030 مجموعة من الاستراتيجيات الحاکمة والموجهة للخطة، والتي يمکن من خلالها معالجة العديد من مشکلات النظام التعليمي المصري وعلى رأسها مشکلة الغياب المدرسي. ومن بين تلک الاستراتيجيات ما يلي:([iii]) إعادة الاعتبار للأنشطة الرياضية والثقافية والاجتماعية والفنية في مختلف مراحل التعليم، واعتبار وجود الملاعب والمسارح والمکتبات والقاعات المجهزة لتنمية المهارات في مختلف المجالات مسألة تتساوي في أهميتها مع بناء الفصول والمعامل البحثية . توفير بيئة مدرسية جاذبة ومنضبطة وآمنة وخالية من العنف والسلوکيات غير المرغوب فيها، وتعمل کل الوقت على احتواء الطلاب وإشباع احتياجاتهم التربوية والتعليمية  وتوفير الخدمات والرعاية المتکاملة للطلاب. تطوير بيئة التعلم وتزويدها بالتقنيات المطلوبة لتحسين التعليم ببيئة تعليمية ثرية التقنية بدءًا من المرحلة الابتدائية من خلال تحسين المکون التکنولوجي فيها. دعم وتعزيز قدرة نظام التعليم على مواصلة التحسن، من خلال الاستخدام الأفضل واسع النطاق للبيانات، والأبحاث، والتقويم، والشفافية، والتحديث، والتکنولوجيا. التنمية المهنية الشاملة والمستدامة المخططة للمعلمين، وبما يحقق التجديد المعرفي والمهني للمعلمين کل خمس سنوات وصولاً إلى المعلم المتجدد والمرشد والميسر للتعلم. والترکيز على المعالجات الشاملة لقضايا المعلمين وإيجاد الحلول المتوازنة لحاجاتهم، وبما يحقق تحسين الأداء التعليمي. إتاحة الفرص المتکاملة لاستيعاب وتعليم جميع الأطفال من عمر(5- 18)، وتحسين قدرة المدرسة على الاحتفاظ بهم والحد من تسربهم. التوصل إلى معالجات غير تقليدية لمواجهة القصور الشديد في کفاية المباني والتجهيزات المدرسية والتصدي للحد من الکثافات العالية للفصول                           )التمويل، الأراضي..( کما استندت الخطة الاستراتيجية أيضاً إلى مجموعة من الرکائز الأساسية، والتي يمکن من خلالها العمل على خفض معدلات الغياب والرسوب والانقطاع عن التعليم، ومن أهمها ما يلي:([iv]) تحسينالمبانيالمدرسية: وذلک من خلال التأکد من أن الأبنية المدرسية والأماکن المتاحة والتجهيزات والموارد التي تؤدي إلى تدريس أصيل ترتکز على                             المعايير القومية. المناخالمدرسي: من حيث تحسين جودة الحياة المدرسية لجميع المستويات التعليمية. تطويرالمناهج: بما يسمح بزيادة قدرة التلاميذ على استخدام التفکير الناقد، ومهارات البحث، والمهارات التحليلية والحياتية، ودمج تکنولوجيا المعلومات والاتصال. مسايرة المناهج الدولية في العلوم والرياضيات واللغات الأجنبية. التوسع في مشروع مناهج القرائية ودعم تعليم اللغة العربية. تحسين أداء وتحفيز المعلمين والموجهين والإداريين في تطبيق المناهج الجديدة المطورة التي تتضمن التعلم النشط، والتقويم الشامل وتکنولوجيا المعلومات والاتصال.          ولعل العمل وفق الرکائز السابقة يسهم بشکل مباشر في جعل بيئة التعلم بيئة إيجابية جاذبة للطالب، مما يزيد من إلتزام الطالب بالحضور إلى المدرسة، ويزيد من انتمائه إليها، ويقلل من نسب الرسوب والتسرب، مما قد ينعکس إيجابياً على تحقيق الأهداف التعليمية. کما حاولت وزارة التربية والتعليم في مصر التصدي لمشکلة الغياب المدرسي من خلال إصدار بعض القرارات الوزارية التي يمکن من خلالها الحد من المشکلة، ومن              هذه القرارات: 1- القرار الوزاري رقم 190 بتاريخ 10/ 9/ 2001 بشأن نظام إعادة قيد الطلاب بالمدراس الثانوية العامة بسبب الغياب.([v]) 2- القرار الوزاري رقم 227 بتاريخ 3/ 11/ 2001 بشأن حالات وقف قيد الطالب في السنة الدراسية المقيد فيها.([vi]) 3- القرار الوزاري رقم 237 بتاريخ 16/ 9/ 2004 بشأن تنظيم قبول أعذار غياب طلاب التعليم الثانوي العام. ([vii])       واستقراء القرارات سالف الإشارة إليها يفضي إلى أن وزارة التربية والتعليم في مصر تولي اهتماماً کبيراً بخفض معدلات الغياب المدرسي، حيث أوضحت للطلاب وأولياء الأمور نسب الحضور المدرسي التي ينبعي على الطالب الالتزام بها، وکذلک الإجراءات التي يجب اتباعها في حالة غياب الطالب نتيجة عذز مقبول مثل المرض، کما ألزمت مديري المدارس بمتابعة ذلک الأمر بشکل مستمر خلال العام الدراسي.     وفي إطار حرص الوزارة على مشارکة الطالب في تحمل مسئولية انتظامه الدراسي، فقد أکدت على أن "الحضور إلى المدرسة والفصول الدراسية بانتظام في التوقيتات المحددة" هي المسئولية الأولى من مسئوليات الطالب طبقاً للائحة الانضباط المدرسي الصادرة بالقرار الوزاري رقم 179 لسنة 2015. ([viii])     ولقد حددت اللائحة أيضاً أنواع المخالفات المرتبطة بالغياب المدرسي، وذلک بدءاً من التأخر الصباحي وصولاً إلى الغياب الکامل بدون عذر مقبول، مع توضيح طريقة معالجة المخالفات طبقاً لحجم المخالفة ودرجة تکرارها. وتتدرج طبيعة المعالجة ما بين تنبيه الطالب من قبل المعلم، وأخذ تعهد کتابي على الطالب، واستدعاء ولي أمر الطالب، وتحويل الطالب إلى الإخصائي الاجتماعي، وقد يصل الأمر إلى اتخاذ قرار بفصل الطالب بعد دراسة حالته من قبل مدير المدرسة ولجنة الحماية المدرسية وذلک طبقاً للقانون.([ix])                                                                                                   هوامش البحث [i]  Robert Balfanz, The Importance of being at School, (Baltimore: JohnsHopkinsUniversityCenter for Social Organization of Schools, 2012) P.4. [ii]  Ayako Ito, "Enhancing School Connectedness in Japan: The Role of Homeroom Teachers in Establishing a Positive Classroom Climate", Asian Journal of Counselling, Vol. 18 Nos. 1 & 2, 41–62,  The Hong Kong Professional Counselling Association, 2011, PP. 42-43. [iii]  وزارة التربية والتعليم، الخطة الاستراتيجية للتعليم قبل الجامعي 2014/ 2030، القاهرة، وزارة التربية والتعليم، 2014، ص ص 75-77. [iv]  المرجع السابق، ص 85. [v]  جمهورية مصر العربية، وزارة التربية والتعليم، القرار الوزاري رقم 190 بتاريخ 10/ 9/ 2001، بشأن نظام إعادة قيد الطلاب بالمدراس الثانوية العامة بسبب الغياب، القاهرة، وزارة التربية والتعليم، 2001، المادة 1: المادة 6. [vi]  جمهورية مصر العربية، وزارة التربية والتعليم، القرار الوزاري رقم 227 بتاريخ 3/ 11/ 2001، بشأن حالات وقف قيد الطالب في السنة الدراسية المقيد فيها، القاهرة، وزارة التربية والتعليم، 2001، المادة 1: المادة 4. [vii] جمهورية مصر العربية، وزارة التربية والتعليم، القرار الوزاري رقم 237 بتاريخ 16/ 9/ 2004، بشأن تنظيم قبول أعذار غياب طلاب التعليم الثانوي العام، القاهرة، وزارة التربية والتعليم، 2004. [viii]  جمهورية مصر العربية، وزارة التربية والتعليم، القرار الوزاري رقم 179 بتاريخ 17/ 5/ 2015، بشأن لائحة الانضباط المدرسي المحددة لحقوق ومسئوليات وواجبات المعلمين وإدارة المدرسة نحو الطلاب، القاهرة، 2015، ص 23. [ix]  المرجع السابق، ص ص 30-31.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106347.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106347_0aa7d61a44d322b619fb236bcafb73f6.pdf} } @article { author = {خليل محمود عطا الله, مصطفى}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {158-195}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042492}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {التسويف الأکاديمي وعلاقته بالتوجهات الدافعية (الداخلية والخارجية) والثقة بالنفس لدى طلاب کلية التربية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى الکشف عن علاقة التسويف الأکاديمي بالتوجهات الدافعية (الداخلية والخارجية) والثقة بالنفس لدى طلاب کلية التربية، وذلک على عينة بلغ قوامها(236) طالبًا وطالبة من طلاب کلية التربية جامعة المنيا، طبق عليهم مقياس التسويف الأکاديمي              (ترجمة/ الباحث)، ومقياس التوجهات الدافعية "الداخلية والخارجية" (ترجمة/ السيد محمد            أبو هاشم)، ومقياس الثقة بالنفس(إعداد/ الباحث)، وأسفرت نتائج الدراسة عن وجود علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائيًّا بين أبعاد التسويف الأکاديمي والتوجهات الدافعية(الداخلية والخارجية) لدى طلاب کلية التربية عينة الدراسة، کما اتضح وجود علاقة ارتباطية سالبة دالة إحصائياً بين أبعاد التسويف الأکاديمي والثقة بالنفس، ولا توجد فروق دالة إحصائيًّا بين متوسطي درجات الذکور والإناث في التسويف الأکاديمي (البعد الثاني والدرجة الکلية)، ما عدا البعد الأول (تقدير التسويف)، وأن هناک فروقًا دالة إحصائيًّا بين متوسطي درجات الطلاب الفرقتين الأولى والرابعة في أبعاد التسويف الأکاديمي لصالح الفرقة الأولى، کما تبين أن کلاً من التوجهات الدافعية والثقة بالنفس تُسهم إسهامًا دالاً في التنبؤ بالتسويف الأکاديمي لدى عينة الدراسة، وفي ضوء هذه النتائج تمت صياغة مجموعة من التوصيات This study aimed at investigating the relationship among Academic Procrastination, Motivation orientations "internal and external" and self -confidence of faculty of Education students. The sample consisted of 236 students (Males and Females). The tools were: Academic Procrastination scale: translated by the researcher, Motivation orientations: translated by: Abu Hashim, A, and self -confidence scale prepared by the researcher. Results of the research showed that there are a significant positive correlation relationship between Academic Procrastination, Motivation orientations and self –confidence, There were not also statistically significant differences between males and females in Academic Procrastination, There are statistically significant differences between the first and fourth levels of Academic Procrastination in favor of the first level. Motivation orientations and self –confidence significantly contributed to Academic Procrastination so it is possible to predict Academic Procrastination through using Motivation orientations and self –confidence scores. Same educational recommendations were presented in light of the study results.}, keywords_ar = {التسويف الأکاديمي- التوجهات الدافعية (الداخلية والخارجية) - الثقة بالنفس. : Academic Procrastination,Motivation orientations "internal and external",self –confidence}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106349.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106349_2d87bccaba1d0f7650a37fcdb14223ba.pdf} } @article { author = {عبدالله الحازمي, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {197-221}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042491}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دور الجامعة التربوي في تعزيز القيم الخلقية في المجتمع الطلابي}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على دور الجامعة التربوي في تعزيز القيم الخلقية في المجتمع الطلابي، ولتحقيق ذلک تمّ استخدام المنهج الوصفي، والاستبانة بعد أن تمّ التأکد من صدقها وثباتها ، وتوصلت إلى أن واقع دور الجامعة في تنمية القيم الخلقية جاء في خانة کبيرة عند أعضاء هيئة التدريس والطلبة بصورة عامة، وهو عند الطلبة الذکور أقل منه عند الإناث بصورة عامة، وإلى أن أعضاء هيئة التدريس الذکور والإناث شبه متفقين على تصورهم في الأهمية الکبيرة التي يجب أن يناط بدور الجامعة في تعزيز القيم الخلقية، کما توصلت إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين وجهات نظر أعضاء هيئة التدريس لعينة البحث تعزى للجنس عن واقع دور الجامعة في تنمية القيم الخلقية، لکنّ هناک فروقاً ذات دلالة إحصائية لدى الطلبة تعزى للجنس عن واقع دور الجامعة في تعزيز القيم الخلقية لصالح الإناث. وأوصت الدراسة بما يلي: بناء منظومة من القيم التي تشکل قاعدةً أساسية لدى الفرد تسهم في بث الأخلاق الفاضلة تدريجيا ، ووضع استراتيجية للبحث العلمي لتنمية اتجاهات الطلاب والطالبات نحو القيم الخلقية ودعمهم مادياً ومعنوياً. واستثمار النشاط الطلابي في تعزيز القيم الخلقية من خلال المشارکات في المناسبات الدينية والثقافية والعلمية والاجتماعية والرياضية وغيرها .}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106350.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106350_61b70652568a8a55aed6176e20708057.pdf} } @article { author = {عبدالله الشتوي, ريم}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {223-248}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042495}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {وَاقِعُ المُتَطَلَّبَاتِ الأَکَادِيْمِيَّةِ لأَعْضَاءِ هَيْئَةِ التَّدْرِيْسِ بِجَامِعَةِ شَقْرَاءَ}, abstract_ar = {يُعدُّ التَّعليم العالي من أهمِّ القطاعات المجتمعيَّة التي يتطلَّع إليها أيُّ مجتمع يسعى لتطوير نمط الحياة فيه، فالتَّعليم العالي يمثِّل المرحلة التَّخصُّصيَّة من التَّعليم، والمناط بها إعداد الکوادر المؤهّلة القادرة على النُّهوض بالتَّنمية، وذلک يکون بتجويد مؤسَّسات التَّعليم العالي والبرامج المقدَّمة فيه خيالًا لا بديل له، وهو الطَّريق الوحيد للارتقاء بمستوى الأداء، ويمثِّل الاعتماد الأکاديمي أحد الأساليب الأکثر شيوعًا واستخدامًا للحکم على مؤسَّسات التَّعليم العالي بأنَّها تحقِّق الجودة وفق المعايير العالميَّة. تتطلَّب الجودة الأکاديميَّة التَّنسيق والتَّکامل والمشارکة بين عناصر العمليَّة الأکاديميَّة داخل المنظَّمة الجامعيَّة من جهة وعناصر البيئة الخارجيَّة للمؤسَّسة الجامعيَّة من المستفيدين والمموِّلين والمشرفين والمعنيين من مختلف قطاعات المجتمع وشرائحه من جهة أخرى، ومن هذا المنطلق انبعثت فکرة الاعتماد الأکاديمي لتصبح مرجعيَّة مجتمعيَّة مستقلَّة، تترکز مهامُّها ومسئوليَّاتها ووظائفها وممارساتها على تقويم الأداء الجامعي، ومدى التزام مؤسَّساته بتوفير معايير ومتطلَّبات الجودة في مدخلاته وعمليَّاته ومخرجاته. (صائغ، 2007م: 36)      ولعلَّ من أبرز عناصر العمليَّة الأکاديميَّة داخل المؤسَّسات التَّعليميَّة الجامعيَّة- بل والعنصر الفاعل فيها- هو عضو هيئة التَّدريس بالجامعة، حيث يقع على عضو هيئة التَّدريس جزء کبير من نجاح أهداف التَّعليم الجامعيِّ.      وقد تعدَّدت مهامُّ عضو هيئة التَّدريس وتطوَّرت بتطوُّر وظائف الجامعة نفسها على مرِّ التَّاريخ، حيث لم يعدْ الدَّور التَّقليدي للجامعة في نشر العلم والمعرفة هو هدفها الوحيد، بل انضمت إليه أهداف أخرى، وحدَّدت بناءً عليها وظائف الجامعة في ثلاث وظائف أساسيَّة هي التَّدريس والبحث العلمي وخدمة المجتمع، کما أنَّ هناک مسئوليَّات أخرى أيضًا يمکن أن تُضاف لمهامِّ عضو هيئة التَّدريس، کالمشارکة في إدارة الجامعة أو الکليَّة التي ينتمي إليها، وهذه التَّغيُّرات في وظائف الجامعة وأهدافها، والتَّغيُّرات المستمرَّة المعرفيَّة والتَّقنيَّة وغيرها جعلت من التَّنمية والتَّطوير المستمرِّ لعضو هيئة التَّدريس أولويَّة يجب الالتفات إليها، وضرورة قائمة لتحقيق تلک الوظائف والأهداف. (العمري،2010م: 2) کما أن تطوير التَّعليم العالي وتحقيق الکفاءة والفعالية الأکاديميَّة يُعدُّ مطلبًا ضروريًّا لضمان نجاح خطط التَّعليم، وتحقيق أهدافه التَّنمويَّة، ولکي نضمن فاعليَّة التَّعليم العالي بصفة خاصَّة لا بُدَّ وأن يتمَّ توفير الاحتياجات البشريَّة والماديَّة والأکاديميَّة والتَّقنيَّة التي تضمن تفعيل مؤسَّسات التَّعليم العالي وضمان نجاح دورها في المجتمع، وضمان الجودة التَّعليميَّة في المرحلة الجامعيَّة وما بعد الجامعيَّة. کذلک فإنَّ اختيار الکفاءات البشريَّة سواء للتَّدريس بالجامعة أو الإداريين الذين ينظمون العمل الإداري لأعضاء هيئة التَّدريس بالجامعة أساسٌ فعالٌ في ضمان جودة عمليَّة               التَّعليم العالي. وإن عضو هيئة التَّدريس في مؤسَّسات التَّعليم العالي هو العنصر الفاعل والرئيس في جودة البرامج والأنشطة التَّعليميَّة على اختلاف أهدافها، ووجود عضو هيئة التَّدريس المتميِّز ينعکس إيجابًا على الکفاءة الدّاخليَّة والخارجيَّة للبرامج الأکاديميَّة. (خليل، 2011م: 201) وتعتمد الجودة الکليَّة لمؤسَّسة التَّعليم العالي على نوعيَّة أعضاء هيئة التَّدريس بها؛ لأن عضو هيئة التَّدريس المتميِّز يضع البرامج والمناهج المتطوِّرة التي تهدف إلى ضمان خريج متميِّز وقويٍّ، وفتح قنوات اتصال بينه وبين بيئته المحيطة حتى يمکن أن يکون شريکًا فاعلًا في برامج التَّنمية الوطنيَّة، والإسهام في البحث والتَّنقيب العلمي من أجل المساهمة في تقديم الرُّؤى العلميَّة لحلِّ مشکلات التَّنمية. ولکي يکون تميُّز عضو هيئة التَّدريس مضمونًا فإنَّ هناک حاجة ماسَّة لتهيئة المتطلَّبات والمقوِّمات التي تمکِّن عضو هيئة التَّدريس من الاستجابة والاستيعاب الکامل لحاجة المرحلة الحاليَّة والمستقبليَّة، ويعتبر نموُّه الأکاديمي المستمر من الأولويَّات التي ينبغي على إدارات مؤسَّسات التَّعليم العالي إيلاؤها أهمِّيَّة کبيرة جدًّا. (الزکري، 2009م: 142)  وتؤيد العديد من الدّراسَات هذا الطرح؛ فالتَّقرير النهائي للمؤتمر العالمي للتَّعليم العالي (1998م) يوصي بأهمِّيَّة اعتماد سياسة حازمة لتنمية قدرات العاملين في مؤسَّسات التَّعليم العالي، وأکَّد فيما يخص أعضاء هيئة التَّدريس ضرورة وضع إستراتيجيَّات واضحة لحفزهم على استيفاء کفاءتهم وتحسينها، وتؤکد دراسة آل زاهر (2012مـ: 4) أنَّ دور الهيئة التَّدريسيَّة بمؤسَّسات التَّعليم العالي دور متجدد بصفة مستمرَّة، مما جعل الکثير من الجامعات العالميَّة ترکِّز على التَّطوير الأکاديميِّ لعضو هيئة التَّدريس، بهدف تطوير العمليَّة التَّعليميَّة، وتأکيد رسالة مؤسَّسة التَّعليم العالي، واستيعاب التَّطورات الجديدة المتسارعة في مجالات وأدوار عمل هيئة التَّدريس المتعدِّدة والتي تشمل: (التَّطوير التَّدريسي والمعلوماتي والتَّقني والمنهجي والإداري والبحثي والتَّقويمي والتَّخصصي). وانطلاقاً من اهتمام حکومة المملکة الرشيدة على النهضة بمجال التَّعليم عامَّة والتَّعليم الجامعي خاصَّة وتعدُّ جامعة شقراء من أحدث الجامعات السُّعوديَّة التي صدر القرار الملکي بإنشائها، حيث صدر المرسوم الملکي الکريم رقم (7305/ م ب وتاريخ 3/9/1430هـ)  بإنشاء جامعة شقراء؛ وتتطلَّع الجامعة مع باقي الجامعات خلال خطة التَّنمية التَّاسعة إلى تحقيق أهدافها العامَّة، المتمثلة في إعداد وتنمية القوى البشريَّة الوطنيَّة، وتوفير الکوادر المؤهِّلة والمدرِّبة للوفاء بمتطلبات التَّنمية واحتياجات سوق العمل، وإثراء حرکة البحث العلمي، وتطوير الدّراسَات العليا لتلبي قضايا المجتمع واحتياجات التَّنمية. کما تتطلَّع الجامعة بالتَّوسُّع في قبول طلاب الثَّانويَّة ما أمکنها ذلک، وتطبيق الأنماط المختلفة من التَّعليم. وستفتتح أيضًا المزيد من الکليَّات العلميَّة خلال الخطة التَّاسعة؛ لتلبية حاجة التَّنمية من القوى الوطنيَّة المؤهلة، وتضم الجامعة حاليًّا (21) کليَّة موزعة في عدَّة محافظات ومراکز غرب مدينة الرِّياض، وهي: شقراء، وحريملاء، والقويعيَّة، والدّوادمي، وساجر، وضرماء، وعفيف، والمزاحميَّة،           وثادق، والمحمل. ، وتسعى الجامعة إلى الحصول على الاعتماد الأکاديمي، والارتقاء بمستوى الأداء الأکاديمي للجامعة، ولا يتحقَّق ذلک إلا بوجود هيئة تدريسيَّة ذات کفاءة عالية، ومتحقَّق لها کافَّة الاحتياجات الأکاديميَّة التي تساعدها على القيام بدورها؛ ولذا سعت الباحثة في هذه الدِّراسَة إلى تحديد أهمِّ المتطلبات الأکاديميَّة لأعضاء هيئة التَّدريس بجامعة شقراء.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106351.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106351_15d857eaeab9595ed49cabe022f658fa.pdf} } @article { author = {محمد غريب عبد الله, على and عبد القادر محمد حمدون, هبه}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {250-304}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042496}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {برنامج قائم على بعض استراتيجيات تعلم الرياضيات باللغة الإنجليزية فى اکتساب المصطلحات الرياضية وتنمية التفکير الرياضى لدى تلاميذ المرحلة الإبتدائية بمدارس اللغات التجريبية}, abstract_ar = {أجرى هذا البحث بهدف الکشف عن فاعلية برنامج قائم على بعض استراتيجيات تعلم الرياضيات باللغة الإنجليزية فى اکتساب المصطلحات الرياضية و تنمية التفکير الرياضى لدى تلاميذ المرحلة الإبتدائية بمدارس اللغات التجريبية ، وتکونت عينة البحث الأساسية من( 50 ) تلميذاً وتلميذة من تلاميذ الصف الرابع الإبتدائي بإدارة الخارجة التعليمية بمحافظة الوادى الجديد، تم اختيارهم بطريقة طبقية عشوائية ، و استخدم الباحثان المنهج شبه التجريبى ذى المجموعتين التجريبية والضابطة ،والمجموعة التجريبية تکونت من (25 تلميذاً وتلميذة بمدرسة اللغات المتميزة )، والمجموعة الضابطة تکونت من              (25 تلميذاً وتلميذة بمدرسة اللغات الرسمية)ودرست المجموعة التجريبية وحدة الهندسة والقياس باستخدام البرنامج المقترح القائم على استراتيجيات تعلم الرياضيات باللغة الإنجليزية ، بينما درست المجموعة الضابطة نفس الوحدة بالطريقة المعتادة ، ولتحقيق الهدف من البحث أعد الباحثان إختباراً لاکتساب المصطلحات الرياضية ، واختباراً للتفکير الرياضى ، وقد أظهرت نتائج البحث تفوق تلاميذ المجموعة التجريبة على تلاميذ المجموعة الضابطة فى اکتساب المصطلحات الرياضية ومهارات التفکير الرياضى، وفى ضوء نتائج البحث قدم الباحثان بعض التوصيات والبحوث المقترحة. The study aimed at investigating the effectiveness of a program based on some mathematics learning strategies in English for acquiring mathematical terminology and developing mathematical thinking for primary experimental languages schools' pupils. The sample of the study consisted of (50) males and females of 4th year primary school pupils at Elkharga in NewValley governorate. The sample was selected randomly. The two researchers used a quasi experimental of two groups: one is experimental and the other is control. The experimental group consisted of (25) pupils at experimental languages school. The control group consist of (25) pupils at differentiated languages school. The experimental group studied geometry and measurement by using the suggested program based on mathematics language learning in English.  The control group studied the same unit by the usual method. For achieving the research aim, the two researchers prepared a test for acquiring the mathematical terminology and a test of mathematical thinking. The results of the study revealed the excellence of experimental group pupils to control group pupils in acquiring mathematical terminology and mathematical thinking skills. In the light of the study, the two researchers presented some recommendations and further studies. }, keywords_ar = {استراتيجيات تعلم الرياضيات باللغة الإنجليزية - التفکير الرياضى- المصطلحات الرياضية Strategies of mathematics learning in English,mathematical thinking and mathematical terminology}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106352.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106352_18c6f4ac2ac4406bd5ccc08958b2907a.pdf} } @article { author = {سليمان الدبيخي, سامية and ابراهيم الصقري, عواطف}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {306-382}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042497}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تَصَوُّرٌ مُقْتَرَحٌ لِتَنْمِيَةِ ثَقَافَةِ المُحَاسَبِيَّةِ التَّعْلِيْمِيَّةِ لَدَى أَعْضَاءِ هَيْئَةِ التَّدْرِيْسِ بِجَامِعَةِ القَصِيْمِ}, abstract_ar = {يعدُّ التعليم الجامعي من المراحل التعليميَّة المتميزة في أي مجتمع، باعتبار أن هذا النوع من التعليم يقوم بمجموعة من الوظائف المهمَّة التي تتمثل في خدمة الفرد والمجتمع، والبحث العلمي، ونقل المعرفة والحفاظ عليها وإنتاجها، وتقديم التعليم المستمر، وأهميَّة الدور الذي يؤديه التعليم الجامعي في نقل الدول إلى مراحل متقدمة من النمو. ويمر نظام التعليم العالي في العالم بمرحلة انتقاليَّة مهمَّة، ترتکز على تجويد نوعيَّة التعليم, والارتقاء بمخرجاته, ويرجع ذلک لطبيعة التحديات التي يواجهها هذا النظام والتغيرات العالميَّة وطبيعة المرحلة القادمة التي تتطلَّب إعدادا مرنًا للقوى العاملة الوطنيَّة يمکنها من امتلاک مهارات عالية تؤهلها للدخول لسوق العمل المحلي، والتنافس على المستوى العالمي, وتعدها لتکون قادرة على التعامل بفاعليَّة ومهنيَّة مع المعطيات الجديدة وعصر المعرفة (الربيعي, 2008م). وعلى الرغم من الميزانيات الضخمة التي تصرف سنويًّا على نظام التعليم العالي والجهود التي تبذل من جانب الکثيرين, فإنه ما زال يعاني الکثير من المشکلات، يتمثل أصعبها في أن العائد المادي والمعنوي من التعليم العالي، سواءً على المستوى الفرد أو المجتمع، لا يتفق بأي حال من الأحوال مع ما ينفق عليه من أموال، وما يبذل في سبيله من جهد, الأمر الذي أدى إلى ضعف کفاءة مخرجات التعليم الجامعي, وعدم المواءمة بينها        وبين احتياجات خطط التنمية, أما (عيسان, 2006م) فذکرت عددًا من التحديات والمعوِّقات، ومنها التقليديَّة، وضعف التقويم المستمر، مما يؤدي إلى ضعف الکفاءة الداخليَّة، وارتفاع  نسبة الهدر. ولقد بيَّن تقرير المؤتمر الثاني عشر للوزراء المسؤولين عن التعليم العالي في الوطن العربي وجود إشکاليات وتحديات تعوق الارتفاع بمستوى کفاءة التعليم العالي العربي وفعاليته، لعل من أهمها ضعف العلاقة بين مخرجات التعليم العالي واحتياجات سوق العمل، وزيادة الکمِّ مقابل الکيف لمستوى التأهيل (العبيدي، 2009م, 78). وانتهت الدِّراسَة التي أجراها البنک الدولي بعنوان: "الإصلاح في التعليم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا" عام 2007م إلى ضرورة تبني نموذج متکامل لتطوير التعليم يتکون من ثلاثة أبعاد: البعد الأول: يرکز على تطوير وتأکيد الجودة, والبعد الثاني: يؤکد وجود نظم حوافز, والبعد الثالث: يؤکد المحاسبيَّة. وأکدت الدِّراسَة أن هذه الدول اهتمت بالبعد الأول فقط, بينما أغفلت البعدين الأخيرين، ونتج عن ذلک فشل نظم هذه الدول في تحقيق أهدافها, بل تحقيق جودة التعليم ذاتها (جورج, 2011م, 308). وفي ظلِّ هذا الواقع ظهرت المناداة بضرورة إخضاع الجامعات لمبدأ المحاسبيَّة، ووضع نظم فاعلة لمحاسبة النظام التربوي الجامعي عن مخرجاته ونتاجه, وهذا ما جعل المهتمين بالشأن التربوي يدعون إلى وضع معايير ومقاييس مناسبة ضمن نظام متکامل للمحاسبيَّة؛ من أجل تحسين نوعيَّة وجودة التعليم في الجامعات, وبحيث يوجه ويقيم تقدم الطلبة في تحصيلهم والجامعات في أدائها, ويضع الجامعة أمام مسؤولياتها للتحسين والتغيير (العمري, 2004, 42). ويعتبر تقويم الأداء والمحاسبيَّة التعليميَّة من أهم متطلبات إصلاح الجامعات؛ لما يقدمانه من عناصر تدلُّ على جودة التعليم, وهو ما تسعى الجامعات العربيَّة عامةً, والمملکة العربيَّة السعوديَّة على وجه الخصوص, لتحقيقه؛ للارتقاء بمخرجات التعليم العالي، لتلبية احتياجات التنمية المستدامة, وإعداد مواطنين أکفاء مؤهلين علميًّا وفکريًّا تأهيلًا عاليًا (الجارودي, 2011, 72). ولقد أکدت دراسة عبدالحميد (2003م) أهميَّة المحاسبيَّة التعليميَّة وجعلها، جزءًا من سياسة تطوير الجامعة, کما أکدت دراسة لايت (2007) أن تطبيق المحاسبيَّة التعليميَّة يؤثر بدرجةکبيرةفي الجودة التعليميَّة وتحسينها بصفة خاصَّةٍ في مستوى أداء التلميذ ومستواه التحصيلي, کما تحقق المحاسبيَّة التعليميَّة نوعًا ما من العدالة بين أعضاء هيئة التدريس, مع مراعاة ضرورة تطبيق معايير مضبوطة وأساليب مقننة للتقييم وموضوعيَّة وبعيدًا عن الذاتيَّة. ومن ثمَّ يمکن القول بأن المحاسبيَّة التعليميَّة تشکل جهدًا قويًّا کأداة للإصلاح التربوي, کما أنها تمثل قوةً رئيسةً لتحسين الأداء الذي لا يقتصر على أداء الطلاب فقط, بل يمتد  ليشمل تحسين أداء جميع العاملين في الحقل التربوي, وهذا يعني أنها تتضمن الرقابة على أداء الفرد أو أداء المنظمة, ومن ثم إصدار الحکم على مدى کفاءة أي منهما أو کليهما       (هاشم, 2001, 33). ومن ثم أصبحت المطالبة بالمحاسبيَّة التعليميَّة في التعليم العالي مطلبًا مهمًّا في التعليم الجامعي، على أساس أن الوصول إلى نظام تعليمي عالي الجودة لن يتحقق إلا إذا کانت الجامعة مسؤولة عن نتائجها, مما يدفعها إلى تطوير مهارات وأداء العاملين بها, ومن ثمَّ الارتقاء بأدائها ککل.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106353.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106353_270c04d325bc3feb95fcdfa964643de0.pdf} } @article { author = {عبدالرحمن بن فالح الشمري, حامد and عبدالله الدويش, سليمان}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {384-424}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042498}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مشکلات تدريس مقرر الرياضيات بالمرحلة الابتدائية في المدارس النائية بمنطقة حائل من وجهة نظر المعلمين والمشرفين التربويين بحث تکميلي مقدم لنيل درجة الماجستير في المناهج وطرق التدريس}, abstract_ar = {وقد هدفت إلى التعرف على أهم مشکلات تدريس مقرر الرياضيات في المرحلة الابتدائية في المدارس النائية بمنطقة حائل، وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي المسحي منهجاً للدراسة، والاستبانة أداة لها والتي تضمنت خمسة محاور هي: (المشکلات المتعلقة بالمقرر ـ المشکلات المتعلقة بالتلميذ ـ المشکلات المتعلقة بمعلم الرياضيات ـ  المشکلات المتعلقة بمشرف الرياضيات ـ المشکلات المتعلقة بإدارة المدرسة)، أما مجتمع الدراسة فتکوَّن من جميع معلمي مادة الرياضيات في المرحلة الابتدائية في المدارس النائية الحکومية النهارية بمنطقة حائل، وعددهم (115) معلماً، وجميع مشرفي مادة الرياضيات في مکاتب التربية والتعليم التابعة للإدارة العامة للتربية والتعليم بمنطقة حائل، وعددهم (11) مشرفاً تربوياً، وشملت عينة الدراسة (102) معلماً لمادة الرياضيات في المرحلة الابتدائية في المدارس النائية، و(11) مشرفاً تربوياً لمادة الرياضيات , وکانت أبرز نتائج الدراسة ما يلي:  عدم ملائمة الأهداف العامة لعمر التلاميذ، وتأخر دخول التلاميذ إلى المدرسة صباحا, وضعف اهتمام المعلم بجودة العملية التعليمية وتحقيق الأهداف, وضعف تعاون المشرف مع معلم الرياضيات, وتقوم بعض المدارس النائية بتجميع الفصول. تبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية نحو جميع المشکلات المتعلقة بتدريس مقرر الرياضيات في المرحلة الابتدائية في المدارس النائية بمنطقة حائل باختلاف متغير الصفوف التي يقوم بتدريسها المعلمين. تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) فأقل بين أفراد عينة الدراسة من معلمي الرياضيات في المدارس الابتدائية ذات البدل أقل من (7%) وأفراد عينة الدراسة من معلمي الرياضيات في المدارس الابتدائية ذات البدل من (7%) فأکثر نحو جميع المشکلات المتعلقة بتدريس مقرر الرياضيات في المرحلة الابتدائية بالمدارس النائية بمنطقة حائل، لصالح أفراد عينة الدراسة من معلمي الرياضيات في المدارس الابتدائية ذات البدل من (7%) فأکثر. تبين عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة (0.05) فأقل بين أفراد عينة الدراسة من معلمي الرياضيات المتخصصين وغير المتخصصين نحو جميع المشکلات المتعلقة بتدريس مقرر الرياضيات في المرحلة الابتدائية بالمدارس النائية بمنطقة حائل. الخروج بتصور مقترح لحل مشکلات تدريس مقرر الرياضيات في المرحلة الابتدائية في المدارس النائية بمنطقة حائل.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106354.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106354_e8fba5ab5a8da01a528427ef2665d001.pdf} } @article { author = {الطيب حمزة محمد, عالية}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {426-464}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042499}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {المناخ المدرسي وعلاقته بدافعية الانجاز لطلاب وطالبات المرحلة الثانوية بام درمان}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى معرفة المناخ المدرسي السائد في مدارس المرحلة الثانوية بام درمان وعلاقته بدافعية الانجاز لدى الطلاب والطالبات باستخدام المنهج الوصفي الارتباطي. وتمثل مجتمع الدراسة في طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بمدارس محافظة ام درمان حيث بلغ حجم العينة (149) طالبة وطالبة تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة منهم (76) طالب و(73) طالبة. أما أدوات جمع المعلومات فقد تمثلت في استمارة المعلومات الأولية، مقياسي المناخ المدرسي والدافعية الانجاز من إعداد الباحثة، فيما يتعلق بالطرق الإحصائية فقد تم استخدام اختبار (ت) معامل ارتباط بيرسون والفاکرونباخ، وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها إن المناخ المدرسي لدى طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بامدرمان يمتاز بالايجابية. کما توجد علاقة ارتباطيه طردية بين المناخ المدرسي الايجابي ودافعية الانجاز لدى طلاب وطالبات المرحلة الثانوية بامدرمان. بينما لا توجد فروق دالة بين المجموعتين في إبعاد الإدارة و الطلاب  والمعلمين المقررات الدراسية بينما وتوجد فروق دالة بين المجموعتين في بعد التجهيزات لصالح الطالبات. وقد تمت مناقشة النتائج على ضوء خصائص عينة الدراسة، والإطار وکذلک الدراسات السابقة. وأوصت الباحثة في نهاية الدراسة بمجموعة من التوصيات والمقترحات للدراسات المستقبلية في نفس المجال. This study aims at investigating the general characteristic of scholastic environment at secondary schools in Omdurman Locality and its relationship to achievement motivation. The researcher applied the descriptive method to achieve the objectives of this study. Simple  random  technique is applied to select a sample of (149) students out of which (76) males and (73) females. The tools of data collection represented in the following; School environment and Achievement motivation scales were designed by the researcher. The data analyzed by Statistical Package for Social Sciences (SPSS) applying the following tests; T-test, Pearson correlation coefficient and Alpha Kornbakh equation. The most important results of the study are as follows; School environment is statistically above the average (positive). There is a positive significant correlation between school environment and achievement motivation. There is no significant difference in the dimensions of students, administration, and courses according to students gender, whereas, there is a significant difference between them in preparation in favor of female student. The results were discussed in the light characteristics of the study sample, as well as previous studies. Finally, some recommendation and suggestion for further studies were proposed.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106355.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106355_421e5148878bcc9aec7f51c31e1e0e58.pdf} } @article { author = {عيد بن محمد العنزي, عبدالهادي and محمد الحسين, أحمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {466-502}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042500}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مدى تضمن کتب الرياضيات لمهارات التفکير الإبداعي بحث تکميلي لنيل درجة الماجستير في التربية تخصص المناهج وطرق التدريس}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة توافر مهارات التفکير الإبداعي اللازم توافرها في محتوى کتب الرياضيات للمرحلة الابتدائية العليا، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي متمثلاً بأسلوب تحليل المحتوى، حيث تم تحليل محتوى کتب الرياضيات المقررة على طلاب المرحلة الابتدائية للصفوف العليا "الرابع، والخامس، والسادس" بجزأيها الفصل الدراسي الأول والثاني لکتابي (الطالب والتمارين)، وأعد الباحث لهذا الغرض أداة تحليل المحتوى، التي تم بناؤها في ضوء مهارات التفکير الإبداعي، وقد توصلت الدراسة للنتائج التالية: اتسقت نتائج تحليل المحتوى بصورة عامة بين کتب الرياضيات للصفوف العليا، وبين کتابي الطالب والتمارين داخل الصف الواحد من حيث تقارب النسب المئوية لتوافر مهارات التفکير الإبداعي في محتوى کتب الرياضيات للمرحلة الابتدائية العليا. بلغ متوسط النسبة المئوية لتوافر مهارات التفکير الإبداعي في محتوى کتب الرياضيات للمرحلة الابتدائية العليا 61,2% مما يعني أنها متوافرة بدرجة عالية، توزعت بنسب متفاوتة على خمس مهارات من مهارات التفکير الإبداعي، ويمکن ترتيبها تنازليا کالآتي: مهارة الحساسية للمشکلات بنسبة بلغت 95,3%، ومهارة المرونة بنسبة بلغت 72,6%، ومهارة التفاصيل بنسبة بلغت 60,1%، ومهارة الطلاقة بنسبة بلغت 58,3%، ومهارة الأصالة بنسبة بلغت 19,7%. وأوصت الدراسة بما يلي: تقويم کتب الرياضيات وتطويرها في ضوء مهارات التفکير الإبداعي، وتضمين کتب الرياضيات أسئلة تقيس مهارات التفکير الإبداعي وأنشطة تنمي مهارات التفکير الإبداعي وخصوصًا مهارة الأصالة.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106356.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106356_ea4a63acd3388d758794b186be6e45e3.pdf} } @article { author = {معيض الرويلي, فلاح and حمود الحبلاني, مرزوق}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {504-538}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042501}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مشکلات تنفيذ الأنشطة العملية في مقرر العلوم للصفوف الأولية من وجهة نظر المعلمين متطلب تکميلي لنيل درجة الماجستير في المناهج وطرق التدريس}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى:  - التعرف على مشکلات تنفيذ الأنشطة العملية في مقرر العلوم في الصفوف الأولية بالمرحلة الابتدائية المتعلقة (بکراس النشاط، و بمعلم العلوم ,و بالتجهيزات المدرسية) . ووضع حلول مقترحة  لتنفيذ الأنشطة العملية في مقرر العلوم في الصفوف الأولية بناءاً على النتائج التي توصلت إليها الدراسة. ولتحقيق أهداف الدراسة : استخدم الباحث المنهج الوصفي المسحي، وطبقت الدراسة على مجتمع الدراسة وعددهم (61) معلماً من معلمي العلوم للصفوف الأولية بحفر الباطن، واستخدم الباحث الاستبانة التي أعدها بهدف الحصول على البيانات اللازمة للدراسة.  وتوصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج من أهمها: من أهم مشکلات تنفيذ الأنشطة العملية في مقرر العلوم في الصفوف الأولية المتعلقة "بکراس النشاط" هو کثرة الأنشطة في کراس النشاط، وعدم توفر وقت کاف لتفعيل کراس النشاط، کما أن أهم المشکلات المتعلقة بمعلمي العلوم هو عدم وجود حوافز معنوية ومادية لمعلم العلوم في الصفوف الأولية، وزيادة نصاب المعلم مما يعيق تحضيره للأنشطة العملية، وأن أهم المشکلات المتعلقة بالتجهيزات المدرسية تمثلت في عدم وجود محضر مختبر، وعدم وجود مختبر مدرسي مخصص لمادة العلوم في الصفوف الأولية. وفي ضوء هذه النتائج أوصى الباحث بمجموعة من التوصيات من أهمها:      وضع القدر المناسب من الأنشطة في کراس النشاط بما لا يجعل التلميذ يشعر بالملل، وتخصيص الوقت الکافي لتفعيل کراس النشاط بما يساهم في قدرة المعلم على شرح مضمونها، وتبني البرامج التدريبية اللازمة للمعلمين والتي تساهم في تنمية قدراتهم على تنفيذ الأنشطة العملية ,وتخصيص مختبر للصفوف الأولية في کل مدرسة, وتقليل عدد التلاميذ في الصف الواحد، بما يساهم في سهولة تعامل المعلم معهم, وتوفير کافة الأجهزة والأدوات المعملية للمدارس, وتزويد المدارس بمحضري المختبرات والاهتمام بهم إعداداً وتدريباً.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106357.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106357_ee107ed53b0990182933441c3eb72cc6.pdf} } @article { author = {مضحي هشلول العماري, معيض}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {540-571}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042502}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مدى توافر کفايات الحاسب الآلي والإنترنت لدى معلمي المرحلة الثانوية بمدينة تبوک}, abstract_ar = {يتسم العصر الحالي أو ما يسمى عصر مجتمعات صناعة المعرفة بالتغير السريع       والمتلاحق في المعارف وازدياد تطبيقاتها التکنولوجية کماً ونوعاً مما نتج عنه تغير في معايير تقييم المجتمعات وفقاً لمدى الارتقاء التکنولوجي والمعلوماتي وعلوم المستقبل للتحول من مجتمعات هامشية مستهلکة إلى مجتمعات منتجة متحررة من الملکية الفکرية عن طريق التأکيد على مستويات الإتقان ومعايير الجودة التعليمية والتوظيف الجيد للتکنولوجيا في شتى جوانب الحياة الشخصية والوظيفية.  فقد وجهت العديد من الدول العربية وعلى رأسها المملکة العربية السعودية إلى محاولة مواکبة تحديات العولمة والتطور التکنولوجي الذي طال جميع نواحي الحياة, مما تطلب إخضاع ميدان التربية لضرورة مسايرة هذا التطور, لئلا تزداد الفجوة بين المدرسة والحياة, والاستفادة من تکنولوجيا المعلومات والاتصال, ودمجها في النظام التربوي لتحقيق تعلم فعال, حيث أصبح التعليم وبرامجه الآن محورا للتنمية. ووضح القاسم (2013) تعدد استخدام الحاسب الآلي والإنترنت -باعتبارهما الأداتين الرئيسيتين للتقنيات الحديثة وتطبيقاتهما- في مجال التعليم، حيث يتم توظيفهما في تطوير المدارس والانتقال من المدارس التقليدية إلى المدارس الذکية والفصول الافتراضية، کما يمکن توظيفهما في تطوير العمليات التعليمية التعلمية، وتطوير المحتوى العلمي للمقررات الدراسية ومتابعة المستجدات العلمية الحديثة، کذلک يمکن استخدامهما في تطوير الأداء التدريسي للمعلمين في جميع المراحل التعليمية، خاصة في العروض التدريسية، وتصميم بيئات التعلم وتحويل بيئات التعلم التقليدية إلى بيئات تعلم مفتوحة المصدر، وإتاحة فرصة أمام المتعلمين للاختيار وفق قدراتهم وميولهم التعليمية. کما أشار الذبياني (2008) إلى وجود العديد من أوجه القصور في توظيف أدوات التقنيات الحديثة في العملية التعليمية. وحدد مجالات توظيف التقنيات خلال أنشطة العملية التعليمية في مجموعة من المجالات وفقاً لما يلي: تخطيط المناهج وفقا للتقنيات الحديثة. دمج التقنيات الحديثة في البيئة التعليمية. تقييم الأداء المدرسي وفقاً لتضمين التقنيات الحديثة. تطوير أداء المعلم في ضوء توظيف التقنيات الحديثة. واتفق مع ما سبق الشهراني (2009) في نتائج دراسته والتي أشارت إلى ضرورة الترکيز على مجموعة من الأبعاد للاستفادة من التقنيات الحديثة في عمليات التعليم والتعلم من أهمها: توفير البنية التحتية للتقنيات الحديثة والمتمثلة في الأجهزة والأدوات خاصة ما يرتبط بالحاسب الآلي والإنترنت مع مراعاة متطلبات المناهج الدراسية والبرامج التعليمية، ثم تدريب المعلمين على المهارات الأساسية لاستخدام أدوات التقنيات الحديثة خاصة ما يرتبط بنظم التشغيل والصيانة، وتصميم شبکات الإنترنت وتشغيلها وصيانتها، ثم تدريبهم على توظيفها في أنشطة التدريس والتعلم وتصميم بيئات التعلم بهدف تحسين الأداء التدريسي، وجودة المخرجات التعليمية. وفي العصر الحالي الذي تتضاعف فيه المعرفة بسرعة, بالتوازي مع التطورات التکنولوجية الهائلة التي طالت کل مجالات الحياة ومنها التعليم في جميع مراحله,  يجب الاستفادة من مختلف الصيغ التکنولوجية التي قدمت مزايا متعددة ذات مردود غير مسبوق في کل الأعمال المدرسية, ومن أوجه الاستفادة توظيف الحاسب الآلي والإنترنت في قياس وتطوير أداء المعلم في جميع مراحل التعليم وجميع التخصصات لينمو مواکبا لهذه التطورات والمستجدات، وضرورة أن يصبح مجال تطوير أداء المعلمين وفقا لتوظيف التقنيات الحديثة في التعليم هدفاً رئيساً للمنظومة التعليمية بهدف تحسين العملية التعليمية، وتوفير فرص حقيقية لدعم جودتها (العمري,2009). وانطلاقاً من أهمية توظيف التقنيات الحديثة في التعليم تسعى المؤسسات التعليمية إلى إکساب المعلمين الکفايات والمهارات الضرورية لتطوير مهاراتهم التدريسية، والتي تنطلق من متطلبات وخصائص عصر تکنولوجيا المعلومات, حيث إن تطوير الأداء التدريسي للمعلمين ينعکس على المتعلمين ويوفر فرصة بناء قدراتهم ومهاراتهم في القدرة على التفکير الإبداعي والابتکار لمواکبة متطلبات العصر المتغيرة, وهذا لن يکون إلا بإدخال کل ما هو جديد وفعال في العملية التعليمية وتوظيف المستجدات التقنية في التعليم والتعلم(خميس, 2003). وتوظيف التقنية الحديثة لا يعنى توفير الحاسب الآلي والإنترنت في العملية التعليمية, ولکن يعتمد على مدى الاستفادة منها في تطوير أداء المعلم، وتوظيفها من قبل المعلمين في مجالات التدريس المختلفة. وبالتالي فإن الجدوى من تطبيقها تصبح مجال تساؤل إذا لم يکن هنالک معلمون قادرون على استخدامها, ومؤمنون بفائدتها في التدريس, ومن هذا المنطلق فإن توفيرها  في المدارس يتطلب أن يرافقه وبشکل موازي تدريب معلمين قادرين على استخدامها بشکل فعال وممتلکين اتجاهات نحوها( العجمي, 2006). وأشار المناعي (2005) إلى ضرورة الاهتمام بتدريب المعلمين بصفة مستمرة وتطوير خطط وبرامج المؤسسات التعليمية وبخاصة في برامج وتطبيقات الحاسب الآلي والإنترنت لکي يواکب المعلمين التطورات والتغيرات الجارية وخاصة في مجال مستحدثات التکنولوجيا والمعلوماتية, حيث يعد المعلم رکيزة أساسية من رکائز العملية التعليمية, وأکثرها تأثيراً على المتعلمين, فقد أصبح کل من الحاسب الآلي والإنترنت وتطبيقاته جزءاً مهما وأساسياً في الحياة اليومية. وأوضحت نتائج العديد من الدراسات والبحوث منها نتائج دراسة (الزهراني,2009؛ المعمري والمسروري , 2013 ؛ العجرمي, 2012 ؛ العجمي, 2006 ؛ بني دومي ودرادکة، 2012؛ القحطاني، 2013)  ما يلي: أهمية استخدام الحاسب الآلي والإنترنت وتطبيقاتها المختلفة في أنشطة العملية التعليمية التعلمية. ضرورة استمرارية تقييم أداء المعلم في ضوء توظيف الحاسب الآلي والإنترنت في تحسين مجالات التدريس. وجود قصور في بعض جوانب استخدام الحاسب الآلي والإنترنت لدى بعض المعلمين مثل استخدام برامج تحرير الصور والرسومات و التعامل مع المکتبات الإلکترونية وتوظيف البريد الإلکتروني في التواصل مع الطلبة والتسجيل في المدونات التعليمية المتخصصة. وانطلاقاً من أهمية تطوير الأداء التدريسي للمعلمين من جانب، وأهمية توظيف التقنيات الحديثة في العملية التعليمية في معالجة وتدريس المناهج المطورة بالمملکة العربية السعودية من جانب آخر، تهدف الدراسة الحالية  تقصى مدى إلمام معلمي المرحلة الثانوية بالکفايات الضرورية في الحاسب الآلي والإنترنت وتوظيفها في أنشطة العملية التدريسية والتعليمية بغية تحسين أدائهم التدريسي. }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106358.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106358_1056d57638b3a150bdcd8cd380f96683.pdf} } @article { author = {عبد المجيد موسى, نعمات}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {573-611}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042503}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فعالية برنامج مقترح لتنمية مهارات الفهم القرائي لدى الأطفال المعاقين سمعياَ زارعي القوقعة بمحافظة الاسکندرية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلى تحديد مهارات الفهم القرائي الواجب اتقانها في تعلم القراءة لدى الاطفال المعاقين سمعياً (زارعي القوقعة)، مع إعداد برنامج مقترح لتنمية تلک المهارات،  وقد تأکد للباحثة من خلال تنمية مهارات الفهم القرائي المتمثلة في الابعاد التالية:        (التفسير السمعي– التمييز والتذکر- الهجاء الصوتي) والتى تعتبر من المشکلات التى تواجه الأطفال زارعي القوقعة عند تعلم القراءة مع تحديد أسبابها، والعمل على التغلب عليها بوضع برنامج جديد مقترح. وقد قسمت الباحثة عملها إلى جانبين: 1- الجانب النظري: عرضت الباحثة مفهوم المعاقين سمعياً، وجهاز زراعة القوقعة ومکوناته، وآلية العمل من خلاله، ومعايير ترشيح الاطفال لإجراء الجراحة، ثم توضيح خطوات زراعة القوقعة، ومرحلة التأهيل اللغوى، ثم عرضت عمليات الفهم القرائي وأهميته، والأهداف المبتغاه من تنمية مهارات الفهم القرائي، والأساليب المتبعة في إجراء تعليمها ، لما لهما من تأثير فعال في معالجة المشکلات والصعوبات التي يواجهها الاطفال زارعي القوقعة عند القراءة. 2- الجانب التطبيقي: طبَّقت الباحثة البرنامج المقترح، حيث أجريت تجربة على مجموعة من الاطفال زارعي القوقعة بمدارس الدمج في مدينة الاسکندرية. وقد نتج من هذه الإجراءات اکتشاف أهم المهارات التي يواجهها هؤلاء الاطفال، فقد لوحظ عليهم ما يعانوه في المهارات السمعية والتفسير السمعي الخاطئ للأصوات والخلط بين الحروف والکلمات وخاصة المتشابهة، أما فيما يتعلق بالفهم السمعي وربطه بمعاني الکلمات، فقد تم ملاحظة ما يواجهونه من صعوبة في ربط الکلمات بمعانيها، وخاصة إذا کانت الکلمات قريبة في حروفها، وأيضا الترداف في الکلمات من الأسباب التي تصعب عليهم تعلم القراءة. وعند تطبيق البرنامج المقترح لوحظ التأثير الجيد الذي حققه نتائح اختبار الفهم القرائي، وأن أهمية التقنية المطبقة بفضل جهاز الزرع القوقعي ومدى انعکاسه على تنمية مهارة الفهم لقرائي لدي الاطفال المصابين بإعاقة سمعية اصبحوا يتمکنوا من الإندماج في العالم الصوتي وتعلم ربط المعلومات الحسية بما لها من معنى واستعمالها الحياه المدرسية والاسرية وفي  العلاقات الإجتماعية. The present study aimed to determine the Reading Comprehension skills to be perfected in learning to read in children hearing impaired (Cochlear Implants), with the preparation of a proposal for the development of those skills program, has been confirmed for the researcher through the development of Reading Comprehension skills of the following dimensions: (Interpretation Alsamaa- discrimination and remembrance - voice spelling) which is one of the problems facing children cochlear Implants when learning to read with determining causes, and work to overcome them to develop a new program proposal. The researcher divided the work into two aspects: 1. theoretical side: offered researcher concept of hearing-impaired, and a cochlear implant and its components, and the mechanism to work through it, and the standards of children's nomination for the surgery, and then clarify the steps cochlear implants, and the stage of linguistic rehabilitation, then offered Reading Comprehension and important operations, and the purpose of the development of comprehension skills reading, and the methods used in the conduct of their education, as they have an effective impact in addressing the problems and difficulties faced by children cochlear Implants when reading 2. Practical side: the researcher applied the proposed program, where the experiment was conducted on a group of children Cochlear Implants school integration in the city of Alexandria. This has resulted from these actions the discovery of the most important skills faced by these children, it has been observed them what Ienoh in auditory skills and auditory interpretation wrong voices and the confusion between letters and words, especially similar, but with respect to the auditory understanding and linking it to the meanings of words, it has been observed that they face difficulty in linking Bmaaneha words, especially if the words close in the alphabet, and also Alterdav in the words of the reasons that make it difficult for them to learn to read. In applying the proposed program for the observed good effect achieved results as a test of Reading Comprehension, and the importance of technical applied thanks to implant a cochlear and the extent of its reflection on the skill of understanding of my readers development in children, hearing-impaired persons have become able to integrate into the world's voice and learn to link sensory information with its meaning and use of school and family life and social relations.  }, keywords_ar = {المعاقين سمعياً,القوقعة الالکترونية,الفهم القرائي}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106359.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106359_4e19034ce433d0babcbfdf35ee40af6b.pdf} } @article { author = {موسي بن عطا الله العنزي, عبد الله and محمد الجبر, جبر}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {613-647}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042504}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تصورات معلمي العلوم في المملکة العربية السعودية نحو توجه العلوم والتقنية والهندسة والرياضيات (STEM) وعلاقتها ببعض المتغيرات}, abstract_ar = { هدفت الدراسة إلى معرفة مستوى تصورات معلمي العلوم نحو توجه (STEM) وعلاقتها ببعض المتغيرات، واستخدمت المنهج الوصفي، وتمثلت أداة البحث في استبانة مکونة من محورين هما: المعرفة بـ  (STEM) والمعرفة بمتطلبات تدريس (STEM)، وبعد التأکد من صدق الأداة وثباتها، طُبقت على عينة عشوائية من معلمي العلوم في المدينة المنورة بلغ عددهم (136) معلم، وبعد تحليل البيانات توصلت الدراسة الى النتائج التالية : ارتفاع مستوى تصورات معلمي العلوم حول المعرفة بتوجه (STEM) ومتطلبات تدريسه، وعدم وجود  فروق ذات دلالة إحصائية تعود للخبرة التدريسية بينما توجد فروق ذات دلالة إحصائية تعود لنوع المرحلة التي يدرسها معلم العلوم، واوصت الدراسة بعدد من التوصيات منها : عقد دورات تدريبية وورش عمل لمعلمي العلوم لتوضيح طبيعة توجه (STEM) وکيفية توظيفه في تدريس العلوم وأساليب إعداد خطط التدريس باستخدام هذا التوجه، بالإضافة الى تضمين موضوعات توجه (STEM) في برامج اعداد معلمي العلوم، وکذلک في مادة العلوم في التعليم العام. The study aimed to investigate the level of science teachers' perceptions about STEM approach and its relationship with some variables. A descriptive method was conducted via using a questionnaire, which consisted of two categories, namely: knowledge about STEM, and knowledge about its teaching requirements. Validity and reliability of the questioner were assured. The study random sample included (136) science teachers in Medina Monawara. Analysis of data showed that the level of perceptions of science teachers on knowledge about STEM and its teaching requirements were high. Moreover, results revealed that there were no statistical differences in science teachers' perceptions related to teaching experience, while there were significant differences with regard to teaching stages(elementary, middle, and high schools). Finally, the study posted several recommendations, such as: the need of training programs and workshops for science teachers about the nature of STEM and how to plan science lessons with STEM and implement them in classrooms; and the need of including STEM courses in teacher education programs               }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106360.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106360_9a4bcf2483d75c729915958dd9e442e4.pdf} } @article { author = {Hamouda, Arafat}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {2.2}, pages = {1-63}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042505}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {Saudi EFL English Majors' speech comprehension and production: Does Explicit Instruction in Connected Speech Features Make a Difference?}, abstract_ar = {Although connected speech is essential for listening comprehension and successful communication, it is rarely treated with proper attention and a few studies have been conducted on how best to teach it in the field of second and foreign language learning. Thus, the present study addresses this gap by examining the effect of explicit instruction in connected speech features on improving overall listening comprehension of the Saudi EFL learners, increasing their “reduced forms” understanding as well as enabling them to produce and use them in daily speech. The study also attempted to explore the EFL students’ perceptions towards instruction of connected speech features. To this end, a group of 56 Saudi English majors studying at Qassim University were asked to participate in the current study. To homogenize the participants’ level of proficiency, the Oxford Placement Test was administered to 56 English majors. Having taken the Oxford Placement Test, forty eight students with the intermediate level of proficiency were selected, and the other eight students were discarded due to their extreme scores. The participants were randomly assigned to two experimental and control groups, each comprising 24 participants.  The experimental group received an explicit instruction in connected speech features, while the control group followed the regular instruction designed by the English Department Program. A pretest and posttest design was implemented to answer the research questions of the study. Data sources included three tests and questionnaire. The three tests were conducted before and after the treatment, whereas the Questionnaire is only conducted to the experimental group at the end of the treatment. The participants’ scores on the pre-posttests were compared via the paired samples t tests and independent samples t-tests. The quantitative findings confirmedthat the experimental group's mean scores on the posttests were significantly higher than those of the control group. It was thus concluded that teaching connected speech features (i.e. elision, assimilation, and contraction) to Saudi EFL learners could positively affect their speech comprehension and production. In addition, the questionnaire findings demonstrated that the majority of the experimental group had positive perceptions towards the connected speech instruction. Finally, the findings of the study hold a number of pedagogical implications for EFL learners, language teachers, material developers, and those interested in researching connected speech.}, keywords_ar = {: connected speech features,speech comprehension and production,explicit instruction}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106361.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106361_54571d9353538723d39b2ce601ffdf4a.pdf} }