@article { author = {حسن السيد إبراهيم, جمـال}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {1-52}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042463}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر وحدة مقترحة في الجغرافيا السياسية على تنمية مهارات التفکير التحليلي والوعي بالقضايا الإستراتيجية المرتبطة بالأمن القومي العربي لدى طلاب التعليم الفني نظام الثلاث سنوات}, abstract_ar = {    تٌعد قضية الأمن القومي العربي هاجس المواطن العربي على اختلاف انتماءاته الوطنية، لما يراه کل يوم من تمزق للکيان العربي، نتيجة اختراق الأمن القومي العربي من مداخل متعددة، أفضت بوطننا العربي ليکون ساحة للحروب الأهلية والاقتتال الداخلي، والذي تحرکه القوى الإقليمية والدولية الطامعة في تحقيق النفوذ والمکاسب في المنطقة، حتى غدت منطقتنا العربية ساحة للصدام غير المباشر بين هذه القوى على حساب دمائنا العربية، وخراب بنيتنا التحتية، وإهدار مواردنا الاقتصادية، وضياع مقدراتنا التي استنزفتها الصراعات والحروب، بخلاف تشرد الملايين کلاجئين بعيداً عن أوطانهم ومن ثم حرمان أجيال عربية من التعليم.     وأکد کل من Guzansky & Berti  أن ما يمسى بالربيع العربي ساهم بشکل کبير في تأجيج الانقسامات المجتمعية، والتوترات الطائفية في الوطن العربي، وأثر کثيراً على الاستقرار والأمن العام في الوطن العربي. ( Guzansky & Berti, 2013 ,135) فمع تعدد الأعراق، والديانات، والمذاهب داخل العديد من دول الوطن العربي ونتيجة حالة الفوضى التي عمت بعض الدول العربية عقب ثورات الربيع العربي، أطلت الطائفية على وطننا العربي بوجهها القبيح، وتسببت في حروب أهلية، ونزاعات طائفية عرقية، ومذهبية في العديد من الدول العربية.    حيث استغلت القوى الإقليمية، والدولية حالة عدم الاستقرار، والفوضى التي عمت عدد من الدول العربية لفرض الرؤية التي تخدم مصالحها في المنطقة، وتحقق أغراضها في إضعاف الدول العربية عبر دخولها في دوامة الحروب الأهلية التي تٌفضي إلى تفتيت الکيان العربي وتقسم الدول العربية على أساس طائفي ومذهبي إلى دويلات صغيرة وضعيفة.     فشکل الوطن العربي مسرحاً مفتوحاً لتيارات الصراع الاستراتيجي بين القوى الکبرى، لموقعة الاستراتيجي وتحکمه في ثلاثة شرايين ملاحية عالمية هي البحرين الأحمر، والمتوسط، والخليج العربي. ( دخيل ، 2014 ، 9 ) ودأبت القوى الدولية على التدخل في شئون الوطن العربي وزعزعة استقراره واتخاذه ساحة للصراع الدولي، کونه حلقة الربط بين المناطق الدولية الکبرى في العالم شرقاً وغرباً عبر المضايق الدولية (باب المندب وهرمز وجبل طارق )، وقناة السويس علاوة على الموارد، والإمکانيات الاقتصادية، وفشل الدول العربية في تبني وتنفيذ سياسات تکاملية اقتصادية وسياسية .کمؤثر مباشر للحراک الدولي في الوطن العربي . (Al-moqdad, 2015 , 79)     وفي ظل الأوضاع الدولية الراهنة وتردي الوضع العربي في الوقت الحاضر، تقتضي الضرورة استعادة الأمة العربية عافيتها، وذلک بالعمل والتخطيط وضرورة تجاوز أزمتها الحالية، وإحباط کل المحاولات الخارجية لربط المنطقة بمشاريع وأحلاف واتفاقيات ثنائية أو متعددة لا تخدم الأمة العربية ومستقبلها. (الشکري وآخرون ، 2012 ، 524 )     وبمراجعة الدراسات والبحوث التي اهتمت بالأمن القومي العربي وما يرتبط به من قضايا إستراتيجية، کدراسة (بوزناد ، 2016)، ودراسة (Al-moqdad, 2015)، ودراسة (Guzansky & Berti, 2013) ، ودراسة (الجرابعة، 2012)، ودراسة (الشکري وآخرون ،2012)، ودراسة (البشري ، 2009) وجد أنها متعددة منها جغرافية ترتبط بموقع الوطن العربي، وحدوده، ومصادر مياهه، وترکيبته السکانية والاجتماعية والعرقية وتجانسه، وتعدد طوائفه، وأقلياته والصراع بينها، وسياسية ترتبط بالنظم السياسية، والمشارکة السياسية، والديمقراطية، والصراع بين القوى السياسية والحزبية وتغليبها للمصالح الشخصية، وسياسات الدول الکبرى ودول الجوار الإقليمي وتدخلاتها، وعسکرية ترتبط بوجود قوة عسکرية عربية قادرة على تحقيق الأمن ودوام الاستقرار، واقتصادية مرتبطة بوجود اقتصاد قوي يحقق التنمية والاستقلال.     فرغم تولي عهد الحقبة الاستعمارية إلا أن القوى المستعمرة للوطن العربي دأبت على ترک العديد من جيوب الصراع النائمة، کالقضايا الحدودية التي رسمتها وفرضتها على الدول العربية سواء منها الحدود العربية العربية أو العربية غير العربية والتي اقتطعت فيها أقاليم عربية ومنحتها لدول الجوار، فشکلت بؤر للتوتر، والصراع العربي العربي، والعربي غير العربي، إضافة إلى  استغلال القضايا المرتبطة بالترکيبة العرقية والدينية للسکان في الوطن العربي والتي شکلت وقوداً للاحتراب والاقتتال العربي الداخلي حيث نجحت القوى الإقليمية والدولية في جعلها آداة لتمزيق کيان ووحدة الدول العربية، وتزکية التوتر، والصراع العربي الداخلي عقب ما يسمى بالربيع العربي، وجميعها باتت قضايا إستراتيجية مرتبطة بشکل مباشر بالأمن القومي العربي .       وتأتي خطورة القضايا الإستراتيجية المرتبطة بالأمن القومي العربي کونها من المداخل الرئيسة التي اعتمدت عليها القوى الإقليمية والدولية في مد أذرعها المخربة إلى عمق وطننا العربي، فنجحت في زعزعة استقرار العديد من الدول العربية، وتعثر خطواتها نحو التقدم والتنمية، نتيجة تدمير البنية التحتية، وحرمان أجيال من التعليم، مما يؤدي إلى إرجاء تقدمها لعقود، والذي يعتمد بشکل أساسي على وجود الأمن والاستقرار.     ولأهمية هذه القضايا وبعدها الأمني، فعلى الدول العربية، ومؤسساتها أن تتنبه لمعالجتها بما لا يضر بالمصالح العربية، وعلاقات حسن الجوار، والمصير العربي المشترک، وعلى المؤسسات التعليمية تحمل مسئوليتها التربوية في تنمية وعي النشء بهذه القضايا وبعدها الأمني عبر أدواتها التعليمية، والتنويرية المتنوعة، ومنها المناهج الدراسية.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106225.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106225_5f238824ab961b4b953b4103189a89bb.pdf} } @article { author = {حمدى رجب زهران, إيمان}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {54-111}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042464}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دور الإدارة المدرسية فى تطوير أداء معلمى التعليم الثانوى الصناعى على ضوء معايير الجودة والأعتماد}, abstract_ar = {يعد التعليم دعامة من الدعامات الأساسية لتحقيق تطور المجتمع نحو حياه أفضل، وحتى تأخذ العملية التعليمية مسارها الصحيح نحو تحقيق أهدافها فى بناء مواطن مصرى قادر على المشارکة فى تطوير المجتمع ، فإنه من الضرورى أن تتوافر لهذه العملية عدة أدوات يأتى فى مقدمتها الإدارة الکفء القادرة على التخطيط و التنظيم و التنسيق و البرمجة والتنفيذ والرقابة بدءا من المدرسة وهى الوحدة الاساسية للتعليم وصولا إلى المستويات العليا للإدارة ( خالد طه الاحمد ، 2005،ص25). ولقد أصبح الحديث اليوم عن جودة وإنتاجية المؤسسات التربوية لا ينقطع و يرجع ذلک لأننا نعيش عصر التحديات المتلاحقة تحديات التغيير و تحديات العولمة و تحديات الثورة المعلوماتية وتحديات المنافسه وتحديات جودة الأداء کل هذه التحديات و غيرها تفرض نفسها على الإدارة التربوية الأمر الذى يحتم أن نسعى بجهود متعالية ومتواصلة إلى إحداث تحولات جذرية و حقيقية فى إدارة مؤسساتنا التربوية لمواجهة هذه التغيرات (يوسف عبد المعطى مصطفي ، 2010, ص3). فلم يعد مفهوم معايير جودة الأداء عنصرًا من عناصر الرفاهية بل أصبح عنصرًا هاماً في عملية  التطوير الإداري الأمر الذي أدى إلى إستثارة اهتمام معظم دول العالم        بشأن تطبيق فکر الجودة ، وبلغ هذا الاهتمام إلى الحد الذي جعل المفکرين يُطلقون على        هذا  العصر "عصر الجودة " باعتبارها إحدى الرکائز الأساسية لنموذج الإدارة الجديد        (الهيئة القومية لضمان الجودة والاعتماد: وثيقة معايير ضمان الجودة والاعتماد للتعليم قبل الجامعي 2009،ص2) . ومن أجل هذا جاءت معظم  التوجهات والدراسات والمؤتمرات الأخيرة في مصر لتؤکد علي أهمية الأخذ بمفهوم التميز Excellence  والجودة الشاملة TQM ، وتطبيق معايير الإعتماد Accreditation Standards  على جميع مؤسسات التعليم وجميع برامجها، وعلى جميع عناصرها ومدخلاتها (الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد:النشرة الدورية، العددالثاني، يناير 2010 ص3.). ويعد التعليم الثانوي الفني الصناعى واحد من أهم النظم التعليمية المسئولة عن إعداد العمال المهرة والفنيين بما يتلاءم مع احتياجات سوق العمل, وقد أدى نمو حرکة التصنيع في مصر إلى ظهور وتطوير الصناعات وتعقيدها ونتج عن ذلک ظهور عدد هائل من الوظائف والمهن وهذه الوظائف تحتاج إلى تدريب متخصص ومستوي تعليمي معين(حامد محمد عبد الحميد مفتاح, 2012م, ص5). ولذلک أصبح تطبيق معايير الجودة بمؤسسات التعليم الثانوى الصناعى من العمليات الأساسية لاکتساب الطلاب المهارات النوعية المتخصصة  والمطلوبة لسوق العمل، والتى بمقتضاها يتمکنوا من الحصول على فرصة عمل تمکنهم من مواجهة التحديات المحيطة بهم (سمير عبد الوهاب الخويت ، 2005  ، ص307). وتعتبر الإدارة المدرسية من أهم وأعظم مجالات الإدارة حيث إنها ترتبط ارتباطاً مباشراً بتربية النشئ ، وإعداد الأجيال فى العصر المتغير المتسارع فهى تتولى تنفيذ السياسة التعليمية بأهدافها ومراميها ،وتتعامل مع المجتمع مباشرة ، وتوفر لأبناءه الرعاية والتعليم ،وتحيطهم بالمناخ الذى يؤهلهم للنمو التربوى السليم بما يؤدى فى النهاية إلى تقدم المجتمع ونموه والارتقاء بمستواه (المجالس القومية المتخصصة :. تقرير المجلس القومى للتعليم والبحث العلمى والتکنولوجى ، الدورة السابعة والعشرون ، 2000، ص 41). ولهذا فإن الطريقة التى تدار بها والأساليب المتبعة فيها تمثل العمود الفقرى لنجاح المدرسة فى أداء رسالتها المنشودة (أسامة محمد شاکر عبد العليم وآخرون ، 1996). وتمثل رسالة المعلم في التعليم الثانوي الفنى الصناعى أکثر أهمية و أکبر خطورة، حيث لا تقتصر على مجرد توصيل العلم إلى المتعلم ، و لکنها تتعدى ذلک إلى تربيتهم و أعدادهم کمواطنين صالحين منتجين عن وعى وخبرة ، لديهم القدرة على الحياة في المجتمع بصورة سليمة ، وفى عصر سمته التغير السريع في العلم و التکنولوجيا (محمد أحمد محمد عوض ، 1995 ، ص 983). ومن ثم فأننا في حاجة ماسة إلى سياسة عامة تؤکد أن تطوير إداء معلمى التعليم الثانوى الصناعى هى عملية متصلة بالإعداد السابق ، وأنها عملية مستمرة باستمرار المعلم في المهنة ، فعملية تطوير إداء معلمى التعليم الثانوى الصناعى أصبح ضرورة ملحة وحتمية لا يمکن الاستغناء عنها مهما کانت الظروف في وجود التطورات السريعة والمتغيرات التي تطرأ على إستراتيجيات التعليم بالمجتمع (فايز مراد مينا ، 2003 ، ص 93) ،کما إنهاتعمل على إعداد أجيال إعداداً يستجيب لحاجات المجتمع الحديث المتزايدة من الفنيين والمهندسين و المبدعين الذين يلعبون أکبر دور في تطوير الاقتصاد (وزارة التربية و التعليم :." الخطة الإستراتيجية لإصلاح التعليم  قبل الجامعي في مصر (2007/2008)،(2011/2012)"،  ص 285). ، کما إنها عملية تعمل على تصحيح الأخطاء التي يقع فيها بعض المعلمين أثناء عملية التدريس والتي يتم رصدها من قبل الموجهين أو مديرى المدارس أو في ضوء نتائج أداء الطلاب في الاختبارات المختلفة (عبد السلام مصطفى عبد السلام ، 2000، ص 26).}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106227.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106227_bc3af12eecef9730ba56c6ebb133bfa2.pdf} } @article { author = {مطر حسين المزاوده, سلامه}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {113-140}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042467}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تنمية مهارات الاستماع وتوظيفها في تلاوة القرآن الکريم عند طلبة المرحلة الأساسية من وجهة نظر الطلبة في محافظة المفرق}, abstract_ar = { The aim of the study is to identify the level of development of listening skills and their use in the recitation of the Holy Quran among the students of the primary stage from the point of view of students in Mafraq Governorate in Jordan. The impact of language and educational activities in developing listening skills is defined. The significance of the differences in the level of development of listening skills and their employment is defined according to the difference of the students' sections and the interaction between them. To achieve the objective of the study, the first two tools were prepared, consisting of two questionnaires; the first one consists of (27) paragraphs and the second one consists of (13) paragraphs using the observation tool. After verifying the validity and consistency of the indicators, they were applied to a sample of (155) male students from the primary stage (grades 6             and 7) in Mafraq governorate, which were randomly selected. The results of the study indicate that the level of development of listening skills in the recitation of the Holy Quran among students of the primary stage from the point of view of students in Mafraq governorate was generally average. Meanwhile, the impact of educational activities was ranked first and at an average level. The impact of the language ranked second with an average level. The results also showed statistically significant differences due to the impact of the grade in favor of the sixth grade, differences due to the section's impact on section (B), and the absence of differences due to the impact of the interaction between the class as a whole and the section. The results also showed that the level of the use of listening skills in the recitation of the Holy Quran in the students of the primary stage, the paragraph "The student repeats what he hears from the teacher" came in the first place in terms of frequencies and percentages at the seventh and sixth grades, while the paragraph, "The teacher uses the recorder to listen to the Holy Quran's verses recited by well-known reciters" came in the last rank among seventh and sixth graders. هدفت الدراسة تعرف مستوى تنمية مهارات الاستماع وتوظيفها في تلاوة القرآن الکريم عند طلبة المرحلة الأساسية من وجهة نظر الطلبة في محافظة المفرق في الأردن، وتعرف أثر اللغة والأنشطة التعليمية في تنمية مهارات الاستماع ، وتعرف دلالة الفروق في مستوى تنمية مهارات الاستماع وتوظيفها تبعاً لمتغير الشعب والتفاعل بينهما. ولتحقيق هدف الدراسة اعدت أداتين الأولى الاستبانة مکونة من (27) فقرة و(13) فقرة للأداة الثانية بطاقة الملاحظة، وبعد التحقق من دلالات صدقها وثباتها طبقت على عينة مکونة من (155) طالباً من طلبة المرحلة الأساسية الصف السابع والصف السادس في مدرسة الحمراء الأساسية للبنين في محافظة المفرق، اختيروا بالطريقة العشوائية. أشارت نتائج الدراسة إلى أن مستوى تنمية مهارة الاستماع في تلاوة القرآن الکريم عند طلبة المرحلة الأساسية من وجهة نظر الطلبة في محافظة المفرق کان بشکل عام متوسطاً. أما أثر الأنشطة التعليمية  فقد جاءت في المرتبة الأولى وبمستوى متوسط، وجاء أثر اللغة في المرتبة الثانية بمستوى متوسط. وأظهرت النتائج أيضاً وجود فروق ذات دلالة احصائية تعزى لأثر الصف لصالح الصف السادس، ووجود فروق تعزى لأثر الشعبة لصالح الشعبة (ب)، وعدم وجود فروق تعزى لأثر التفاعل بين الصف والشعبة. وأظهرت النتائج أيضاً مستوى توظيف مهارات الاستماع في تلاوة القرآن الکريم عند طلبة المرحلة الأساسية جاءت الفقرة "يکرر الطالب ما يسمعه من المعلم" في المرتبة الأولى من حيث التکرارات والنسب المئوية عند صفي السابع والسادس في حين جاءت الفقرة"يستخدم المعلم المذياع للاستماع للقرآن الکريم بأصوات شيوخ معروفة" في المرتبة الأخيرة لدى طلبة الصفين السابع والسادس.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106228.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106228_8e82d504a959f3e7cdea89766a86659f.pdf} } @article { author = {سيد محمـد إبراهيــــم, أحمد أ and مختـار محمود, عبد الرازق and عـــلام عثمــــان عــــلام, صـــابر}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {142-176}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042468}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الأغراض الثقافية المناسبة للناطقين بغير اللغة العربية في ضوء تحديات القرن الحادي والعشرين}, abstract_ar = {اللغة العربية وسيلة الاتصال والتفاهم، ونقل التراث من جيل إلى جيل، والسيطرة على البيئة عن طريق تبادل الخبرات والنظريات، ووسيلة تجمع أبناء الوطن الواحد على وحدة الفکر والشعور والقيم والمثل. وقد حظيت اللغة العربية بالاهتمام العالمي سواء أکان ذلک على مستوى المؤسسات والمنظمات أم على مستوى المعاهد ومراکز البحث العلمي، فعلى مستوى المنظمات الدولية اعتُرِف بالعربية من بين اللغات الرسمية التي تستخدم في الأمم المتحدة، أما على مستوى المعاهد التعليمية فقد اتسع نطاق تعليم وتعلم اللغة العربية کلغة أجنبية في مختلف بقاع العالم خاصة في العقدين الأخيرين، فالعربية هي اللغة الثانية التي يجري تدريسها إجبارياً في بعض البلاد الإسلامية، مثل: باکستان وبعض الدول الأفريقية، کما أنها اللغة الرابعة من بين أهم اللغات الأجنبية التي يتم تعليمها في کثير من البلاد الأوروبية، کما أنها تحتل مکانة لا بأس بها في کثير من جامعات الولايات المتحدة، وفي مصر تزايد الإقبال على تعلم اللغة العربية من غير الناطقين بها (طعيمة، ومناع، 2001، 236- 237) (*). ولا يدفع متعلم اللغة بصفة عامة، ومتعلم اللغة من الناطقين بغيرها بصفة خاصة إلى التعلم سوى واحد من أمرين: إما تلبية لمتطلبات مرحلة تعليمية يجتازها، أو درجة علمية ينشدها، وإما تلبية لغرض وظيفي أو إشباعاً لحاجة، کما أن لکل بلد من البلاد التي تُدَرَّس العربية فيها کلغة أجنبية ظروفاً تاريخية ولغوية وسياسية وثقافية خاصة تفرض نفسها على تدريس اللغة العربية فيها سواء من حيث الدوافع أو الأهداف أو الطريقة(طعيمة، ومناع،2001، 243-252). وکلما کان وراء الدارس دافع يستحثه، وحافز يشده إلى تعلم شيء ما کان ذلک أدعى إلى إتمامه وتحقيق الهدف منه خاصة في أشکاله المعقدة ومهاراته المتشابکة، وثانيتهما- أن وراء الکثير من حالات الفشل في التعلم فقدان الدافع،  ولقد أثبتت الدراسات في ميدان تعليم اللغة لغير الناطقين بها هاتين الحقيقتين، من هذه الدراسات دراسة بوليتزر (politzer) التي أجراها على طلاب أمريکيين يدرسون لغة أجنبية إلا أن فقدان الدافع لتعلم اللغة کان وراء عجز الضعاف من هؤلاء الدارسين(طعيمة، ومناع،2001، 257).}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106229.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106229_e13a0b2d2f3aa8eff4c4ef4d62930766.pdf} } @article { author = {علي احمد طلافحه, إبراهيم}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {178-203}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042469}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دور الإدارة المدرسية في تفعيل الشراکة بين المدرسة والمجتمع من وجهة نظر معلمي ومعلمات مدارس لواء الکورة}, abstract_ar = {هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على دور الإدارة المدرسية في تفعيل الشراکة بين المدرسة والمجتمع من وجهة نظر معلمي ومعلمات مدارس لواء الکورة، ولتحقيق أهداف الدراسة استخدم الباحث المنهج الوصفي التحليلي وقد تم بناء استبانة لجمع البيانات مکونة من (28) فقرة موزعة على أربع مجالات. حيث تکون مجتمع الدراسة من جميع معلمي ومعلمات المدارس الحکومية في مديرية تربية لواء الکورة والبالغ عددهم (2022) معلم ومعلمة، أما عينة الدراسة فقد تکونت من (250) معلم ومعلمة، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية البسيطة، وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها أن دور الإدارة المدرسية في تفعيل الشراکة بين المدرسة والمجتمع من وجهة نظر معلمي ومعلمات مدارس لواء الکورة جاء بمستوى متوسط، ولا يوجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α=0.05) تعزى لأثر متغيرات الجنس، والخبرة، والمؤهل العلمي.     This study aimed to identify The Role of the School Administration in Activating the Partnership Between the School and Society from the Point of View Teachers of the Schools  Al -Koura Brigade, and to achieve the objectives of the study, the researcher used descriptive and analytical approach has been to this  questionnaire (tool) has been built to collect of data from (28) items distributed on four areas.    This study was consisted of teachers community in public schools in Al Koura education Directorate's (2022), the study sample consisted of (250) teacher, Was selected simple randomly way, the study findings to a group of the following results the Role of the School Administration in Activating the Partnership Between the School and Society from the Point of View Teachers of the Schools  Al -Koura Brigade was the average level, There are no significant differences at the level of significance (α = 0.05) due to the effect of Gender, Experience, Qualification.}, keywords_ar = {الإدارة المدرسية,الشراکة المجتمعية,لواء الکورة. the School Administration؛ the Community of Partnership؛ Al Koura}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106230.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106230_778dbc3d9267d405f8eaa7fe91d9520c.pdf} } @article { author = {مصطفى أبو الحاج, عزمي}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {205-238}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042470}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دور إعادة الهندسة في تطوير الأداء في مؤسسات التعليم العالي في فلسطين}, abstract_ar = {   يهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على ماهية إعادة الهندسة وعناصرها ومبادئها وآلية تطبيقها والمزايا التي تحققها، وبيان مـدى أهمية وحاجة الجامعات الفلسطينية کمؤسسات أکاديمية لتطبيق إعادة الهندسة، واستخدم المنهج الوصفي لوصف النظرية وإجراءات استخدامها، وخلص البحث إلى التعريف بماهية إعادة هندسة العمليات وأهميتها ووضع تصور مقترح لتطبيقها في مؤسسات التعليم العالي، وأوصى الباحث بضرورة تبني أسلوب إعادة هندسة العمليات في مؤسسات التعليم العالي. This research aims to shed light on the core of re-engineering, and its elements, principles and mechanism of its application and the advantages it achieves, the importance and need of Palestinian universities as academic institutions for the application of reengineering, and the descriptive approach to describe the theory and the procedures of its use. For application in institutions of higher education and recommended the researcher to adopt the method of re-engineering processes in higher education institutions.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106231.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106231_8ad887c508e363487cdbde3559cd85a5.pdf} } @article { author = {سيد علي بن صالح المحضار, رجاء}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {240-279}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042471}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {القيم الإسلامية وسبل تعزيزها _ قيمة اتقان العمل أنموذجاً}, abstract_ar = { هدف البحث :-  تحديد مفهوم القيم الإسلامي عموماً وقيمة العمل واتقانه خصوصاً وأهمية القيم ومکوناتها ومصادرها وخصائصها ومجالاتها ووظائفها ، وتحديد مکانة العمل في الاسلام . والعلاقة بين التربية والقيم مع بيان أهمية غرس القيم والطرق المستخدمة في غرسها ، کيفية تربية الناشئة على اتقان العمل واسرار الاتقان ، مع تحديد مؤشرات القيم والمؤشرات الدالة على قيمة العمل ، وبيان طرق غرس قيمة العمل وتطويرها لدى الناشئة في البيت والمدرسة. منهج البحث:- اعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي     أهم النتائج :- القيم الإسلامية هي القيم المستمدة من مصادر التشريع الإسلامي الذي يعتبر الحسن هو ما وافق شرع الله واستوجب الثواب في الآخرة ، ويعتبر القبيح هو ما خالف شرع الله ويترتب عليه العقاب في الآخرة . تعريف العمل : بأنه غاية إنسانية وواجب لا تقوم الحياة بدونه ، و قيمة إسلامية تصل الى مستوى العبادة ، لأن الانسان من خلال العمل يحقق الحکمة من وجوده في الدنيا . أما اتقان العمل هو: أداء العمل دون خلل فيه والالتزام بمتطلبات ذلک العمل من التقيد بضوابط وتقنيات معين ، وأداؤه في الوقت المحدد دون تأخير . تتکون القيم من ثلاث مکونات معرفية وسلوکية ووجدانية . عملية زرع القيم وتنميتها لدى الفرد تبدأ منذ أيام حياته الأولى وهو طفل وتنتهي بوفاته . من أهم طرق غرس قيمة العمل : القدوة الحسنة ، الموعظة باستخدام أسلوب الحوار والاستجواب ، الموعظة بالمداعبة ، الموعظة بضرب المثل ، الموعظة باستخدام اسلوب التشبيه والتمثيل ، الموعظة باستخدام وسائل الإيضاح کالرسم ، الموعظة بالممارسة ، استخدام العقاب ، أسلوب العادة ، أسلوب القصة ، أسلوب الملاحظة مع مراعاة عدم استخدام الموعظة المباشرة . التربية من أجل العمل : هي عملية توعية وتوجيه الطلبة إلي عالم الأعمال ومساعدتهم علي اختيار الأعمال المناسبة لقدراتهم وامکانياتهم}, keywords_ar = {القيم,القيم الاسلامية,العمل,اتقان العمل}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106232.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106232_7886051a8a3ee9302d4db7545fb90c47.pdf} } @article { author = {عبد الواحد حمودة, حمودة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {281-377}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042472}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {النموذج البنائي لتفضيلات أساليب التقييم البديل وبعض استراتيجيات التعلم المنظم ذاتيا لدي طلاب کلية التربية بالوادي الجديد}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلي التوصل لنموذج بنائي يفسر التأثيرات المباشرة والغير مباشرة بين تفضيلات أساليب التقييم البديل ، والاستراتيجيات المعرفية للتعلم المنظم ذاتيا  لدي طلاب کلية التربية بالوادي الجديد ، وکذلک دراسة تأثير متغيري النوع والتخصص الدراسي والتفاعلات الثنائية بينهما علي تفضيلات أساليب التقييم البديل ، وتکونت عينة الدراسة من(250) طالب وطالبة من طلاب کلية التربية بالوادي الجديد تراوحت أعمارهم ما بين (19-22) بمتوسط عمري قدره (21.5) سنة وانحراف معياري قدره(0.58) سنه ، طُبق عليهم قائمة تفضيلات أساليب التقييم البديل ، ومقياس الاستراتيجيات المعرفية للتعلم المنظم ذاتيا وهما من إعداد الباحث ، وتم استخدام تحليل التباين ، ونموذج المعادلة البنائية ، وأظهرت النتائج أنه لا يوجد تأثير لمتغيري النوع والتخصص الدراسي والتفاعلات الثنائية بينهما علي تفضيلات أساليب التقييم البديل ، ولقد تبين من خلال المقارنة بين الأبنية العاملية وجود اختلاف بينها لدى مجموعات الدراسة الأربع حيث کانت الفروق ذات الدلالة لصالح الذکور والتخصصات العلمية على جميع مؤشرات جودة المطابقة ، کما تم التوصل لنموذج بنائي يکشف عن التأثير المباشر للاستراتيجيات المعرفية للتعلم المنظم ذاتيا علي تفضيلات أساليب التقييم البديل ، والتأثير الغير مباشر للکفاءة الذاتية علي تفضيلات أساليب التقييم البديل من خلال الاستراتيجيات المعرفية للتعلم المنظم ذاتيا، وجاءت مؤشرات حسن المطابقة للنموذج کالتالي : X2/sd:1.71, PNFI: 0.76, CFI: 0.91, TLI: 0.91, RMSEA:0.053 The current study aimed at reaching a structural model which interprets the direct and indirect effects among assessment prefernces  and self-regulated learning strategies for students of  the New Valley College of Education. It also aimed at studying the effect of gender, academic specialty and bi-reactions among them on assessment prefernces  . The sample of the study consisted of (250) male and female students aged from (19-22), M (21.50), SD (0.58) years at the students of  the New Valley College of Education. The tools of the study included: preferences for alternative assessment methods inventory , A scale of self-regulation learning strategies (prepared by the researcher. The following statistical techniques were used: factorial analysis of variance (2X2), and structural equation modeling. The results indicated that there was no effects for gender (males/females), academic specialty (scientific/literary) and the bi-reactions among them on assessment prefernces  . It is also indicated through comparing the factorial structures that the existence of differences among the four study groups, as there are significant differences in favor of males and academic specialty on all goodness of fit Indexes. In addition, a general structural model was reached where self-regulated learning strategies affects assessment prefernces.The goodness of fit values about the model are X2/sd:1.71, PNFI: 0.76, CFI: 0.91, TLI: 0.91, RMSEA:0.053.}, keywords_ar = {تفضيلات أساليب التقييم البديل,الاستراتيجيات المعرفية للتعلم المنظم ذاتيا Assessment prefernces؛ Self-regulated learning strategies}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106233.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106233_2b3882861b6a4726ffa90f2c8ae225b7.pdf} } @article { author = {عبد العزيز البديوي, سلطان}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {379-445}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042473}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {معوقات استخدام التعليم الالکتروني من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بجامعة القصيم في ضوء بعض المتغيرات}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على معوقات استخدام التعليم الالکتروني من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس بجامعة القصيم في ضوء بعض المتغيرات ، حيث تم استخدام المنهج الوصفي بهدف وصف المعوقات کما هي في الواقع من حيث طبيعتها ودرجة وجودها      من خلال إعداد استبانة تکونت من (45) فقرة تم توزيعهم على خمسة محاور ، ويتم الاستجابة لعبارات الاستبانة في ضوء مقياس ليکرت الخماسي لتحديد مدى أهمية کل معوق ( منخفضة جداً، منخفضة، متوسطة، عالية، عالية جداً ) لتقابل الدراجات (1، 2، 3، 4، 5) على الترتيب، وقد تم التحقق من صدق الاستبانة بعرضها على المحکمين المتخصصين، کما تم التأکد من تماسک وتجانس عبارات کل محور من محاور الاستبانة فيما بينها بحساب معامل ارتباط بيرسون بين درجات کل عبارة بالدرجة الکلية للمحور الذي تنتمي إليه، کما تم التحقق من ثبات الاستبانة ومحاورها الفرعية من خلال استخدام معامل ثبات ألفا کرونباخ، ولتحليل بيانات الاستبانة تم استخدام اختبار تحليل التباين الأحادي One Way ANOVAفي التعرف على مدى اختلاف استجابة الأفراد عينة الدراسة حول معوقات التعلم الإلکتروني، واختبار أقل فرق دال LSD کأسلوب للمقارنات البعدية بين المجموعات في حالة دلالة تحليل التباين أحادي الاتجاه، وقد توصلت نتائج الدراسة إلى أن أبرز معوقات استخدام التعليم الالکتروني هي (قلة عدد المعامل المتاحة لتنفيذ التعليم الإلکتروني ، ضعف خبرة عضو هيئة التدريس فى استخدام تقنية التعليم الالکتروني ، قلة توافر فنيين متخصصين لحل المشکلات التقنية المتعلقة بالتعليم الإلکتروني ، افتقار الطلاب إلى الدعم والتحفيز المباشر من قبل الأساتذة ، عدم ترکيز أهداف المقررات الدراسية على التعليم الإلکتروني) کما کشفت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين معوقات التعليم الالکتروني من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس وبين المتغيرات المتعلقة بـ (الدرجة العلمية، التخصص العلمي، عدد الدورات في مجال التعليم الالکتروني، عدد الدورات في مجال الحاسوب) وهذا يشير إلى عدم اختلاف الحکم على معوقات التعليم الإلکتروني باختلاف تلک المتغيرات. The study aimed to identify the obstacles in the use of e-learning from the faculty members point of view at Qassim University in the light of some variables. The descriptive approach was used to define obstacles as they are in terms of their nature and degree of existence. The researcher prepared a questionnaire consisting of (45) points divided into 5 themes. The questionnaire is answered in light of the five-dimensional Likert scale (VERY LOW, LOW, MEDIUM, HIGH, VERY HIGH) to determine the importance of each obstacle to meet the scores (1, 2, 3, 4, 5) respectively. Specialists’ judges in the field studied and verified the authenticity of the questionnaire. Furthermore, Pearson correlation coefficient laboratories were used to approve cohesion and consistency of expressions of each theme of the questionnaire in order to calculate the scores of each term in the overall degree of the theme to which it belongs. The stability of the resolution and its sub-themes were verified using the Alpha-Cronbach stability factor. For analysis of the questionnaire data, Way ANOVA was able to identify the extent to which the study respondents differed about e-learning obstacles. The Least Significant Difference (LSD) test was also used as a method of inter-group comparisons in the case of a one-way analysis. The study results found that the most prominent obstacles to the use of e-learning were as follows: First, the limited number of laboratories available for the implementation of e-learning. Second, poor faculty member technical expertise in the use of e-learning. Third, limited availability of specialized technicians to solve technical problems related to e-learning. Fourth, lack of students to support direct stimulation by professors. Fifth, the lack of focus on the goals of courses of e-learning. The study also, revealed that statistically, there were no significant differences between the obstacles to e-learning from the faculty members point of view and the variables related to (scientific degree, a Scientific specialization, the number of courses in the field of e-learning, the number of courses in the field of computer). This refers to the absence of difference in judging the constraints of e-learning according to those variables.     }, keywords_ar = {(التعليم الالکتروني,المعوقات. عضو هيئة التدريس). (E- learning؛ Obstacles. faculty members)}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106234.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106234_ef226b1fbae389e1b60401736691a481.pdf} } @article { author = {عبدالله الفريحات, عمار}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {447-483}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042474}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مستوى ضغط العمل والمساندة الاجتماعية لدى معلمي المرحلة الثانوية في محافظة عجلون من وجهة نظرهم}, abstract_ar = {هدفت هذه الدراسة إلى قياس مستوى ضغط العمل لدى معلمي المرحلة الثانوية في محافظة عجلون، ودرجة تقديرهم لمستوى المساندة الاجتماعية المقدمة من لهم وجهة نظرهم، وعلاقتها بمتغيري :الجنس، الخبرة. وتکونت عينة الدراسة من (264) معلم ومعلمة ممن يعملون في المدارس الحکومية في محافظة عجلون، للعام الدراسي 2015/2016،تم اختيارهم بطريقة العينة العشوائية الطبقية ، لتحقيق هدف الدراسة قام الباحث بتطوير أداتي الدراسة وهما: مقياس لضغوط العمل والمکون بصورته النهائية من(35) فقرة موزعة على خمسة مجالات، ومقياس للمساندة الاجتماعية والمکون بصورته النهاية من (25) فقرة موزعة على خمسة أبعاد .أظهرت نتائج الدراسة أن مستوى ضغوط العمل  لدى عينة الدراسة کان مرتفعا ،ودرجة تقديراتهم لمستوى المساندة الاجتماعية المقدمة لهم کانت مرتفعة. کما أشارت نتائج الدراسة إلى عدم وجود فروق بين متوسط درجات عينة الدراسة على مقياسي ضغوط العمل ،والمساندة الاجتماعية يعزى إلى متغيري الجنس والخبرة ، وأن هناک علاقة ارتباطية سالبة  بين مستوى ضغوط العمل ، والمساندة الاجتماعية This study aimed at examining the job stress level of the secondary schools level teachers at Ajloun Governorate, and the level of their assessment of the social support given to them from their own point of view, and its relationship to variables of sex and experience. The study sample consisted of (264) male and female teachers who work in the governmental schools in Ajloun Governorate for the academic year 2015/2016. They were chosen following the random stratified random sample method. To achieve the study objectives the researcher developed two research tools which are: job stress measurement, formed of (35) paragraphs, distributed to five domains, and a measurement of social support formed of (25) paragraphs distributed to five dimensions. The results showed that the level of job stress in the sample study was high, and their assessment of the level of social support was high. The study also showed that there are no differences between the mean of the degrees of the study sample on the measurements of job stress and social support attributed to variables of sex and experience, and that there is a negative binding relationship between the level of job stress and social support.}, keywords_ar = {ضغوط العمل,المساندة الاجتماعية,المرحلة الثانوية Job Stress؛ Social Support؛ Secondary Level}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106236.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106236_0f9a651b9ea437695d8db39b93c75c3a.pdf} } @article { author = {أحمد محمد شحاته, صفاء and محمد محمد عبد العزيز, أحمد and السيد حسين محمد, ميادة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {485-547}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042475}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {الحدائق التکنولوجية مدخلاً لتطوير التعليم الجامعي المصري "تصور مقترح"}, abstract_ar = {يواجه التعليم الجامعي المصري تحديات علي کافة الأصعدة منها العلمية، والتعليمية، والإقتصادية، والتقنية، والسياسية، والإجتماعية، والثقافية..إلخ، وبالتالي تعوق عدد من المشکلات منظومة التعليم الجامعي في مصر من إحداث التحسين والتطوير في کافة جوانبه، ومن أهم هذه المشکلات مشکلة التمويل، وضعف البحث العلمي داخل الجامعات وعدم التطبيق الفعلي له، هذا بالإضافة إلى عدد من المشکلات الأخري علي الصعيد الإجتماعي والسياسي والتقني. وهذا الواقع فرض على منظومة التعليم الجامعي في مصر أن تتبنى صيغ جديدة تعمل علي تطويره بما يؤهله لمواجهة هذه التحديات والتغلب عليها، وتحقيق التقدم العلمي والتطور التکنولوجي. ومن تلک الصيغ التي تتبناها الدراسة هو نموذج حدائق التکنولوجيا حيث استطاع هذا النموذج في التجارب العالمية تطوير الجامعات وتحقيق التقدم العلمي ورفع مستوي النمو الإقتصادي بشکل کبير.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106237.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106237_e29b0f5f2933c1357f58f3f5c0fc9b30.pdf} } @article { author = {سليمان بن علي البليهي, أروى}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {549-595}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042476}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {واقع التربية الجمالية في المرحلة الثانوية وسبل تنميتها من وجهة نظر المعلمات بمدينة " الرياض "}, abstract_ar = {تُعنى التربية الجمالية بصفة أساسية بالتربية عن طريق الحواس، فهي تهتم برعاية الذائقة الجمالية، وتنمية قدرات الأفراد. وتعتبر التربية عملية لتوثيق الصلة بين الناشئ والبيئة في ظروف معينة تعينه على النمو في الاتجاه المرغوب فيه. وتستلزم هذه العملية معرفة ما هو مرغوب فيه من الأفعال والشعور والتفکير. وتعد المدرسة من المؤسسات الاجتماعية التي تقوم بعملية التربية وفق الأهداف العامة التي يرتضيها المجتمع (ريان،1984م، ص5). ولعل من أبرز الأسس التي نصت عليها وثيقة سياسة التعليم في المملکة العربية السعودية هو مبدأ التربية المتکاملة المستمرة، نظرًا إلى أننا نعيش في عالم متغير تتزايد فيه حاجة الإنسان إلى تربية شاملة ومتوازنة (الحقيل، 2011م، ص137).   وإذا کان الهدف الأول للتربية هو تکوين الشخصية المتکاملة بجوانبها المختلفة، فإن الجانب الجمالي لا يقل أهمية في نظر المربين في تکوين الشخصية عن أي جانب آخر، ويؤکد على ذلک "خطار "(2001م، ص 8) بقوله: "تشکل التربية الجمالية جزءًا مهمًا من مناهج المؤسسات التعليمية، وفي تطبيقاتها العملية، نظرًا لأهميتها في النمو المتکامل للشخصية" ويؤکد على ذلک "أورسينجر" (Orsinger,2014) في نتائج دراسته،  حيث أشارت إلى أن التربية الجمالية تعمل على تنمية الشخصية المتکاملة؛ لأن ذلک يعتبر الهدف الأول لها، حيث يعتبر الجانب الجمالي أحد الجوانب الأساسية في تلک الشخصية، فهي تساعد على نمو الشخصية الإنسانية نموًا متکاملًا. وقد أکد "شيللر" Schiller (1991م) هذا المعنى في کتابه "التربية الجمالية للإنسان"، حيث قال: إن التربية الجمالية تعمل على إکمال النقص، وتحقيق التوازن في النفس البشرية، فمن غلبت عليه النواحي المادية، جذبه الجمال إلى عالم الفکر، ومن غلب عليه الفکر، جذبه الجمال إلى عالم المادة والحس. وتوصلت نتائج دراسة "أحمد" (1992م) في مکة المکرمة، إلى أن التربية الجمالية تنمي الفضيلة الأخلاقية، وأن الحس الجمالي يقوى دافع الملاحظة والتأمل، ويشجع القدرة الدقيقة على التعبير الفني، وإثراء قدرة الخيال. وأن الدافع الأساسي في التقدم في ميادين الحياة المختلفة والطاقات الخلاقة إنما ينبثق من الشعور الحسي المتدفق الذي ينظمه الفن، ويصقله الإبداع، وأن الجمال والزينة مصاحبتان للعبادة السليمة.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106239.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106239_057cebf30883fc0145d769a4d92e1251.pdf} } @article { author = {محمد حسن أحمد, سناء}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {7}, pages = {597-645}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0042477}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {متطلبات اقتصاد المعرفة المتضمنة في کتاب اللغة العربية للصف السادس الابتدائي ودرجة امتلاک المعلمين لها}, abstract_ar = {يشهد العالم في الوقت الراهن، تنامي مضطرد في المعرفة والمعلومات، أدت إلى إحداث نقلة نوعية في سمات الحياة في العصر الحالي .وقد أدى التقدم العلمي والتکنولوجي إلى بروز دور المعرفة بشکل واضح وجلي، بحيث أصبحت المحرک الفاعل في العملية الإنتاجية،  وفي دفع عجلة التقدم والتطور في جميع المجالات والميادين . فالمعرفة منذ القدم منطلق لاتخاذ القرارات، وأساس مهم لوضع الخطط والبرامج، ودافع من دوافع الحرکة على مختلف أشکالها؛ إلا أنها في مجتمعنا المعاصر أصبحت ذات شأن آخر؛ إذ صارت مصدراً من مصادر القوة وضرورة حتمية من ضرورات التنمية المستدامة ومعياراً أساسياً من معايير الحکم على تقدم المجتمعات(رشدي طعيمة،2005م). وتُعد المعرفة العنصر الأساسي من عناصر الإنتاج، فقد تحول الاقتصاد من اقتصاد مبني على الآلة والموارد الطبيعية إلى اقتصاد مبني على المعرفة، لذا سمي هذا العصر عصر اقتصاد المعرفة. واقتصاد المعرفة هو المحافظة على النتاج الفکري وتسويقه والاستفادة منه، وهو يسهم في تنمية الإبداع المعرفي؛ والإبداع المعرفي يسهم في تنمية الاقتصاد وبدوره يسهم في تقدم المجتمع وازدهاره( توفيق مريحيل، 2013م). وهو يمثل دعامة حقيقية لکافة عوامل الإنتاج في جميع دول العالم التي تسعى للنهوض واثبات تفوقها في القرن الحادي والعشرين. واللغة العربية ليست بمنأى عن تحقيق مکتسبات اقتصاد المعرفة فهي أداة التفکير ووسيلة الاتصال  وبها يتم الحفاظ على التراث الثقافي، ويرى Rooney&Ninan,2005)) أنه لابد من تسليط الضوء على مجالات جديدة هامة تهم اقتصاد المعرفة مثل: الحکمة، والأخلاق، واللغة التي يتم تجاهلها إلى حد کبير. وبما أن اقتصاد المعرفة يعتمد اعتماداً أساسياً على نشر المعلومات واستثمارها، حيث أن نجاح أي مؤسسة يعتمد کثيراً على فعاليتها في جمع المعرفة واستعمالها لرفع الانتاجية وإنتاج سلع جديدة، لذا فإن اقتصاد المعرفة يحتاج نوعاً جديداً من التعليم تکون مخرجاته قادرة على التعامل مع معطيات العصر الذي من سماته التقدم التقني الهائل في جميع المجالات. فلن تکون لنا منافسة إقليمية أو عالمية إلا إذا استطعنا صناعة تلميذ عصر المعرفة. وقد أخذت الکثير من الدول المتقدمة على عاتقها مهمة إصلاح وتطوير المناهج الدراسية وفقاً لمتطلبات الاقتصاد المعرفي، واتخذت منه نموذجاً لمعرفة نقاط القوة والضعف في النظام التربوي، وعليه تحول دور المعلم إلى ميسر لعملية التعلم(Yim-Teo,2004). کما سعت بعض الدول إلى تعديل أنظمة التعليم الوطنية إلى الاقتصاد القائم على المعرفة کنهج جديد، وکيف لسياسات التعليم أن تسهل التکيف مع التغير الاقتصادي وذلک من خلال التعلم مدى الحياة. Nelson ,Moira(2010)) ويُعد التقويم نقطة هامة لتطوير مکونات العملية التعليمية. والکتاب والمعلم من أهم أرکانها ومکوناتها. وفي ضوء ما يشهده العالم أجمع من اهتمام بالغ الأهمية بضرورة مواکبة العصر ومتغيراته المتلاحقة تظهر ضرورة الاهتمام أيضاً بملاحقة هذا التطور والذي يراه البحث الحالي ممثلاً في اقتصاد المعرفة وضرورة مواکبة مناهجنا لذلک. وجاء الاهتمام بتقويم محتوى کتب اللغة العربية بالمرحلة الابتدائية من منطلق أن اللغة العربية هي الأداة الرئيسة للحصول على المعرفة وانتاجها ونشرها؛ فاللغة العربية هي الوعاء الذي يتحرک من خلاله الفکر العربي، والأداة التي تشکل رؤاه. والمرحلة الابتدائية بصفتها بداية السلم التعليمي والأساس الذي يبنى عليه ما بعده. ويُعد المعلم المحرک الرئيس في العملية التربوية، وکل ما يتم التوصل إليه من نتائج واستنتاجات يبقى ناقصاً ما لم تتوفر القيادة الحکيمة الواعية المؤهلة تربوياً وعلمياً ونفسياً والمتمثلة في المعلم؛ حيث أظهرت نتائج دراسة أجراها رنزولي أن المعلم يمثل المرکز الأول من حيث أهميته في نجاح البرامج التربوية من بين خمسة عشر عاملاً أساسياً وتأتي المناهج في المرتبة الثانية.(عطا أبو جبين، 2011م، ص 306). وجاء الاهتمام بالتکامل والربط بين ما يمتلکه المعلم من مهارات يتطلبها اقتصاد المعرفة وما تحويه کتب اللغة العربية من متطلباته من أنه ينبغي أن يمتلک معلم اللغة         العربية من المهارات ما يستطيع من خلاله تحقيق أهداف المنهج والمتمثل جزء منها في المحتوى الدراسي. کما أن صناعة تلميذ عصر المعرفة ترتبط بمحاور ثلاث هي أداء المعلم وما يرتبط به من طرق التدريس التفاعلية وجودة محتوى الکتاب المدرسي. وهناک العديد من الدراسات السابقة في هذا المجال؛ منها ما اهتم بتقويم محتوى المقررات الدراسية المختلفة ومنها ما اهتم بتقويم أداء المعلم وذلک في ضوء متطلبات اقتصاد المعرفة، }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106240.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106240_64ee57e89e2f09df09f08a3d643fac96.pdf} }