@article { author = {شتيوي بن ناصر الحبيشي, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {1-33}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043907}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {نظم الآجرُّومية المسمَّى (مبارک ابتداء ميمون انتهاء)}, abstract_ar = {اللّغة العربيّة من أبرز اللّغات وأکثرها جزالة في الألفاظ وقُدرةً على استيعاب المعاني، وهي واسعةُ المدى والبيان، وقد کان العرب سابقًا يتفاخرون بقدرتهم على نظم الشّعر وضرب الأمثال والبلاغة، وما زالَ اللّسانُ العربيّ فصيحًا حتّى اختلطت بالعرب عناصرُ من العجم الذين دخلوا في الإسلام؛ حيث أُعجمت الألسنة، فاحتاجَ الأمر إلى وقوف علماء العربية لضبط الألسنة وتقويم اعوجاجها، وتنقيحها. واللّغة العربيّة مهمة لفهم آيات القرآن والحديث الشريف ومقاصدهما ومعانيهما بشکلٍ واضح، وتمتدّ أهميّة اللّغة العربيّة إلى العلاقة الوطيدة بينها وبين الثّقافة والهويّة الإسلامية، فهي وسيلة لفهم مقاصد الشريعة وأحکامها وکذلک سبيل من سبل التّواصل بينهم، وهي التي تُعبّر عن تفکيرهم، وبما أنّ اللّغة العربيَّة هي المسؤولة عن کلّ هذه الأمور فهي إذًا التي تُشکّل هويّة الأمّة الثقافيّة التي تُميّزها عن باقي الأمم، ويتميّز التّراث العربيّ باحتوائه على الکثير من المُؤلّفات العلميّة في شتّى المجالات، واللّغة هي وعاء العلوم، والتّکنولوجيا، والثّقافة، والتّاريخ، والحضارة، والهوية، والمشاعر، فإن استطاعت أمّةٌ المحافظة على لغتها ستکون من أکثر الأمم تقدُّماً وتطوّرًا([1]). ألا وإن من أجلّ العلوم وأهمها: علم العربية إِذْ هي (خير اللغات والألسنة، والإقبال على تفهمها من الديانة؛ إِذْ هي آلة العلم، وطريق معرفة الدين وفهمه)([2]). ولما للنحو من أهميّةٍ ومکانةٍ صُنعت فيه المؤلفات، فمن مُکثرٍ، ومن متوسطٍ،         ومن موجز. وکان من بين تلک المتون المختصرة، والکتب  المشتهرة، کتاب: (الْمُقَدِّمَة الآجرُّومِيَّة)، لمحمد بن محمد بن داود الصنهاجي، أبي عبد الله, (672هـ- 723هـ)، وهو نحويٌّ اشتهر برسالته (الآجرُّومية)، وقد شرحها کثيرون، وله (فرائد المعاني في شرح حرز الأماني)، ويعرفبشرح الشاطبية، وله مصنفاتٌ أخرى وأراجيز، مولده ووفاته بفاس([3]). وقد شرحت الآجرُّومية عدة شروح منها: 1-      متممة الأجرومية، لشمس الدين أبي عبد الله محمد بن محمد بن عبد الرحمن الطرابلسي المغربي، المعروف بالحطاب الرُّعيني (تـ: 954هـ). 2-      شرح الآجرومية، للدکتور: حسن بن محمد الحفظي. 3-      شرح الأجرومية لأبي مُحمَّدٍ، صالح بن محمد بن حسن آل عُميِّر, الأسمري, القطحاني. 4-      شرح العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله شرحًا ممتعًا وواسعًا. وقد نظمت الآجرُّومية؛ ليسهل على المتعلمين حفظها وتعلمها وممَّن نظمها: يحيى بن نور الدين أبو الخير بن موسى العمريطي الشافعي الأنصاري الأزهري، شرف الدين (تـ: بعد 989هـ), وسماها (الدرة البهية نظم الآجرومية). وهذا النظم الذي بين أيدينا لبار جوب السنغالي. وقد أردتُ تحقيق هذا النظم لما لمست فيه من سهولة ويسر في الحفظ، ولأنه نظم  لمتن لقي قبولاً لدى أوساط معلمي اللغة ومتعليميها وقد ذاع حتى تلقفه طلاب العلم بالحفظ والشرح والنظم. وقد جعلتُ عملي في تحقيق هذا النظم في تمهيد وقسمين: أولاً: التمهيد: وتحدَّثتُ فيه عن الشعر التعليمي, وسماته, والسنغاليين واللغة العربية. ثانيًا: الدراسة, وتحدَّثتُ فيها عن الناظم، وموضوع المنظومة وسماتها, واسمها ونسبتها لصاحبها, وأهميتها. ثالثًا: التحقيق, وتحدثتُ فيه عن وصف المخطوط، ومنهج التحقيق, ثم أوردتُ النص المحقق. وصدَّرتُ هذا العمل بمقدمةٍ موجزةٍ, وذيَّلتُه بثبتٍ لمصادر التحقيق, وفهرسٍ للموضوعات.  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106122.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106122_8491279ac6f5eaa4f36cb52a4b68e9b3.pdf} } @article { author = {عبدالله الحموري, خالد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {35-68}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043908}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مستوى الذکاء الروحي لدى الطلبة الموهوبين وعلاقته بالذکاء العاطفي "دراسة ميدانية على الطلبة الموهوبين في مرکز الامير فيصل بن خالد لرعاية الموهوبين في منطقة ابها"}, abstract_ar = {هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على مستوى الذکاء الروحي لدى الطلبة الموهوبين، وعلاقته بالذکاء العاطفي، تکونت عينة هذه الدراسة من ( 260 ) طالباً من المرحلتين المتوسطة والثانوية من مرکز الامير فيصل بن خالد لرعاية الموهوبين في منطقة ابها، وقد تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي الارتباطي، استخدمت الدراسة مقياس الذکاء الروحي (الضبع 2012)، ومقياس الذکاء العاطفي (Weisinger,1998)،  أشارت نتائج الدراسة إلى أن مستوى الذکاء الروحي لدى الطلبة الموهوبين کان مرتفعاً، وأنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الذکاء الروحي تعزى لأثر المرحلة، في مختلف المجالات، وفي الدرجة الکلية، کما أشارت النتائج إلى أن مستوى الذکاء العاطفي لدى الطلبة الموهوبين کان متوسطاً، وأن هناک فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لأثر المرحلة، في مختلف المجالات وفي الذکاء العاطفي ککل، وجاءت الفروق لصالح المرحلة الثانوية، وکذلک وجود علاقة إيجابية دالة إحصائياً، بين مستوى الذکاء الروحي وبين الذکاء العاطفي. This study aimed to recognize the spiritual intelligence's level among gifted students and its relation with the emotional intelligence,. The study sample consisted of (260) students at the prince Faisal bin Khalid centre for gifted in Abha distrect , from both levels: intermediate and secondary. The correlative analytic descriptive method was used, and this study results indicated the following: -The spiritual intelligence's level among gifted students was high. And there were no statistical significant differences in the level of spiritual intelligence level due to the impact of level, in different fields, and in the total degree. Moreover, the results indicated that the emotional intelligence level among  gifted students was Average , and there were statistical significant differences due to the impact of level, in different fields, and in the emotional intelligence as whole; and the differences were in favour of secondary level. Also, there was a positive statistically significant relationship between the level of spiritual intelligence and the emotional intelligence.      }, keywords_ar = {الذکاء الروحي,الذکاء العاطفي,الطلبة الموهوبين. spiritual intelligence؛ emotional intelligence؛ gifted students}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106123.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106123_0b9af35ce4cd2251b5340aeef2a1a032.pdf} } @article { author = {عبيد الظنحاني, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {70-106}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043909}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أنشطة لغوية مقترحة لتطوير مهارات القراءة الإبداعية بمنهج اللغة العربية للصف السابع بدولة الإمارات العربية المتحدة.}, abstract_ar = {يتصف عالم اليوم بأنه عالم سريع التغير والتجدد ، عالم يقوم على الاستثمار في الابتکار والإبداع والمعرفة والصناعة وتکنولوجيا المعلومات والاتصالات والأبحاث العلمية  ، وتفرض متطلبات هذا العالم  السريع وتحدياته المستقبلية على مؤسسات التعليم ومناهجه إعداد متعلم من نوع جديد، متعلم مبدع ممارس للتفکير والتأمل والتحليل والتفسير والاستقصاء والنقد ، متعلم يمتلک رؤيه وله فلسفته الخاصة ،لا يصدق کل ما يقال ،ولا يسلم بکل ما يقرا ، متعلم ملم بثقافته، ومطلع على ثقافات الآخرين ، متعلم منتج للمعرفة وليس مستهلکا سلبيا لها. وإن إعداد هذا المتعلم المبدع والمنتج ، يرتبط بنوع التعليم الذي يتلقاه وطبيعة مکونات هذا التعليم ؛ لذلک أضحى من الضروري أن تعمل مناهج التعليم على تنمية الابداع وإنتاج الجديد المختلف وتزويد المتعلمين بمهارات التفکير الإبداعي . ( الحارثي ،2003 ، 3). ولقد برزت الحاجة للاهتمام بالأبداع وتنميته على المستويين المحلي والعالمي، وظهرت الدراسات في مجال الإبداع وتطوير مهاراته والتي تسعى للکشف عن أولئک المبدعين حاملي المعرفة في اذهانهم ،والذين يستطيعون تقديم الحلول للمشکلات التي تواجه العالم، إلى جانب زيادة الترکيز على تدريب العقول المفکرة والمبدعة . ( السيد ، 2000، 3) . وتؤکد الأطر المقترحة لمهارات القرن الحادي والعشرين على الحاجة لدمج هذه المهارات وتضمينها في محتوى المواد الدراسية الأساسية ولا سيما مناهج تعليم اللغات ، ومنها : إطار مهارات القرن الحادي والعشرين للشراکة من أجل مهارات القرن الحادي والعشرين(P21)، والاطار الذي اقترحه ( الزهراني ،وإبراهيم 2012 )  والإطار الذي قدمته ( شلبي ، 2014) ، و إن دمج هذه المهارات في المناهج يوفر للمتعلمين قدرة کبيرة على التعلم واکتساب الخبرات ، فهو يساعد على تکوين بنى معرفية مفاهيمية لتخزين المعلومات واسترجاعها وتوظيفها بطرق إبداعية جديدة وغير متوقعة . ( شلبي ، 2014) . وإن من أهم المهارات المطلوبة لمتعلم القرن الحادي والعشرين ، القدرة على الإبداع والفضول الفکري، والذي يشير إلى مدى تمکن المتعلم من التفاعل غير التقليدي مع المعرفة المتاحة ، ومن ثم تکوين علاقات وروابط منطقية لإنتاج أفکار أو حلول أو أعمال تتسم بالجدة عما يقدمه الآخرون ( الحنّان ،2017 ، 639). وتعد القراءة  من أغنى ميادين الإبداع ، حيث إن المعنى لا يکون متضمنا في النص المقروء ، وأنما يحتاج القاري لکي يفهم النص فهما إبداعيا إلى التفاعل مع المقروء ، وفهم المعاني الضمنية العميقة للنص، وبناء المعنى  من خلال توظيف عمليات التفکير المختلفة       (Farris,1996,) عن طريق قيامه بدور معالج إيجابي نشط للمعرفة من خلال ربطه المعرفة السابقة الموجودة في بنائه المعرفي بالمعرفة الواردة في المادة المقروءة کي يستخلص منها معارف جديدة يضيفها إلى بنائه المعرفي( عوض ، 2003 )  . ولصناعة قارئ مبدع ،فلا بد من فکر جديد يرتکز في تعليم اللغة العربية على تمهير اللغة وإنتاجيتها وتوسيع تعليمها وتعلمها، لتشمل العمليات العقلية ،ومهارات التفکير العليا؛ لينتقل التعليم اللغوي من ثقافة الإيداع والتعليم البنکي والتعليم عن اللغة ،إلى ثقافة الإبداع وثقافة التفکير لإنتاج اللغة الفصحى الميسرة ( شحاتة ، 2010 ). وإن هذا الفکر الجديد يستلزم التفکير في أدوار جديدة يکون فيها المتعلم محور العملية التعليمية في حصص القراءة: يقرأ، ويتفاعل ، ويشارک، وينشط ، ويحلل، ويفسر ، ويؤيد، ويعارض ، وينتج، ويبدع معرفة جديدة يضيفها إلى رصيده السابق من المعارف والخبرات ، ويکون المعلم فيها قائداً تربوياً : يساعد ،وييسر ، ويوجه ،ويرشد ، ويبحث، ويتأمل ، ويجدد، ويطور ، وبذلک تکون حصة القراءة شراکة ،وتفاعلا ، وتبادلا، وتکاملا بين جهدي المتعلم والمعلم . وقد ألمح ( Karakelle,2009,1) إلى أن الإبداع من أکثر العمليات العقلية التي يقوم بها العقل البشري تعقيدا ، والتي تتطلب التفکير بطريقة غير مألوفة وتتطلب إنتاج حلول غير متوقعة للمشکلات . ولذلک فإن توليد إنتاج لغوي إبداعي يتطلب مناهج حرة توفر الکتب والمجلات والقصص للقراءة والبحث والمتعة ، کما تتطلب التکامل بين عناصر المنهج اللغوي: أهدافا ومحتوى وطرائق تدريس وأساليب تقويم وأنشطة وتدريبات، والتي ينبغي أن تعمل کنسيج واحد من أجل تنمية الإبداع ( عامر ، 2006، 113) . وتأني مهارات القراءة الإبداعية في مقدمة تلک المهارات الأساسية اللازم دمجها وتضمينها في محتوى منهج اللغة العربية ؛لما تحمله بين طياتها من أهمية تتمثل في تمکين المتعلم من التعمق في النص المقروء والتوصل إلى علاقات جديدة وتوليد فکر جديد وحلول متنوعة للمشکلات ( حبيب ، 2003 ) .}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106124.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106124_9d26585d03ef6b1f3a539ff4c49e4b3b.pdf} } @article { author = {طالب الکيومي, محمد and خلفان العبرية, فاطمة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {108-131}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043910}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {اکتساب طلبة الصف الحادي عشر لمهارات عمليات العلم في مادة الأحياء بمدارس ولاية شناص بمحافظة شمال الباطنة}, abstract_ar = {تنمية عمليات العلم من أهم أهداف تدريس العلوم في الوقت الحالي؛ لأنها مهارات عقلية يستخدمها المتعلم من أجل الوصول إلى المعرفة. هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى اکتساب طلبة الصف الحادي عشر لبعض عمليات العلم في مادة الأحياء في ضوء بعض المتغيرات مثل: النوع الاجتماعي، ونوع عمليات العلم. تکون مجتمع الدراسة من  535من طلبة الصف الحادي عشر بمدارس ولاية شناص بمحافظة شمال الباطنة،  بينما بلغت عينة الدراسة 110 طالبا وطالبة؛ تم اختيارها بالتقنية العشوائية الطبقية. استخدم اختبار عمليات العلم والذي تکون من 18 فقرة من نوع الاختيار من متعدد؛ وتم قياس صدق الاختبار من خلال صدق المحتوى بعرضه على مجموعة من المحکمين، کما تم قياس ثبات الإتساق الداخلي لمعرفة مدى الاتساق بين فقرات الاختبار من خلال حساب معادلة ريتشاردسون 20، حيث بلغ 0.79 أأأ. أظهرت نتائج الدراسة أن أداء الطلبة في اختبار عمليات العلم کان منخفضا، حيث بلغت النسبة العامة لاکتساب الطلبة لمهارات عمليات العلم 51.5 %، وهو دون المستوى المقبول تربويا، واحتلت عملية ضبط المتغيرات المرتبة الأولى بنسبة 70%، بينما احتلت عملية الاستنتاج المرتبة الأخيرة بنسبة 43.9 %، کما أوضحت النتائج          وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة  0.05 ≥ α  بين أداء الذکور والاناث على اختبار عمليات العلم لصالح الإناث، وأيضا وجود فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة  0.05 ≥ α  لأداء الطلبة على اختبار عمليات العلم تبعا لنوع عمليات العلم لصالح العمليات التکاملية. Abstract The 11th Grade students’ acquiring of Science Process Skills in Biology in Shinas Schools of North Albatinah Recently, Science process development is one of most important science teaching objectives, because they are intellectual skills used by learners towards investigating the knowledge. This study aimed to investigate the extent of the 11th Grade students’ acquiring of science process skills in biology with regard to gender and type of science process. The study population were 535 students from Shinas schools of North Albatinah, and study sample were 110 students selected randomly by strata technique. The study tool was science process test which consists 18 multiple questions. The content validity of the test was measured, and internal consistency reliability was measured by Richardson 20 formula, and the reliability coefficient was 0.79. The study findings showed that the students’ performance in science process was low, and the total percentage was 51.5%, which is unsatisfied. The first place was variables control with 70%, whereas inference ranked last place with 43.9%. In addition, findings showed that there are statistical significance on acquiring science process at ≥ α 0.05 between male and female with favor of female, and a statistical significance at ≥ α 0.05 among science process with favor of integrated operations}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106125.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106125_d1d55c5aeb5a5ec66ea816d2bd542b87.pdf} } @article { author = {عزت المصري, أماني}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {133-171}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043911}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {واقع الخدمات الإنتقالية المقدمة للطالبات ذوات الإعاقة الفکرية في محافظة الخرج}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف إلىواقع الخدمات الإنتقالية المقدمة للطالبات ذوات الإعاقة الفکرية في محافظة الخرج,وتکون مجتمع الدراسة من المدارس الحکومية الابتدائية والمتوسطة والثانوية التي تحتوي برنامج تربية خاصة للإعاقة  الفکرية وعددها (7) مدارس وکذلک المراکز الأهلية وعددها(4) مراکز في محافظة الخرج, والتي تم اختيارها بطريقة قصدية, کما تکون أفراد الدراسة البالغ عددهم (95) فردا من جميع العاملات بالمدارس الحکومية والمراکز الأهلية التي تم اختيارها,وهن معلمات صفوف الإعاقة الفکرية وعددهن(65)معلمة والقائدات وعددهن(10) والأخصائيات الإجتماعيات وعددهن(10)              والأخصائيات النفسيات وعددهن(10). ولتحقيق أهداف الدراسة قامت الباحثة بتطوير مقياسين, يقيسُ المقياسُ الأولُ مستوى الخدمات الإنتقالية المقدمة للطالبات ذوات الإعاقة الفکرية في محافظة الخرج, ويتضمن  فقرات  موزعة على خمسة أبعاد هي: (التوجيه والإرشاد المهني, الخدمات النفسية والإجتماعية,المهارات الحياتية والاستقلالية,الأندماج والمشارکة في المجتمع,والخدمات الثقافية والمعرفية). وتألفَ المقياس من (42) اثنأن وأرببعين فقرة, أما الأداة الثأنية فهي  أداة قياس مستوى المشکلات التي تعوق تقديم الخدمات الإنتقالية للطالبات ذوات الإعاقة الفکرية في محافظة الخرج من وجهة نظر معلمات صفوف الإعاقة الفکرية والقائدات والأخصائيات الإجتماعيات والأخصائيات النفسيات في المدارس/المراکز.,و تألفَ المقياسُ من (27) سبع ٍ وعشرين فقرة, وتم التوصل إلى دلالات صدق وثبات مقبولة للمقياسين. أشارت نتائج الدراسة إلى أن مستوى الخدمات الإنتقالية المقدمة للطالبات ذوات الإعاقة الفکرية بمحافظة الخرج جاء للدرجة الکلية بمتوسط حسابي ( 3.30) و بمستوى خدمات متوسطة . حيث جاء مجال المهارات الحياتية والاستقلالية بالرتبة الأولى بمتوسط حسابي (3.61) و بمستوى خدمات متوسطة, ,في حين جاء مجال التوجيه والاشاد المهني  بالرتبة الأخيرة بأقل متوسط حسابي ( 2.52) و بمستوى خدمات متوسطة.وأظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مجال التوجيه والاشاد المهني من  مقياس الخدمات الإنتقالية المقدمة للطالبات ذوات الإعاقة الفکرية تعزى إلى نوع المؤسسة التعليمية(مدرسة حکومية/مرکز أهلي) و جاءت الفروق لصالح المؤسسات الأهلية ,کما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق في الخدمات الإنتقالية المقدمة للطالبات ذوات الإعاقة الفکرية في محافظة الخرج  تعزى إلى متغير سنوات الخبرة على مجال الأندماج و المشارکة المجتمعية, کما بينت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على  مقياس الخدمات الإنتقالية المقدمة للطالبات ذوات الإعاقة الفکرية على جميع مجالات الدراسة تعزى إلى متغير المهنة . وأخيرا أشارت النتائج إلى أن مستوى المشکلات الرئيسية التي تعوق تقديم الخدمات الإنتقالية المقدمة للطالبات ذوات الإعاقة الفکرية بمحافظة الخرج من وجهة نظر                            ( مديرات المدارس/المراکز,المعلمات,الأخصائيات الإجتماعيات والأخصائيات النفسيات)  جاء للدرجة الکلية بمتوسط حسابي ( 2.26) و بمستوى مشکلات منخفضة ..وتوصي الدراسة بتضمين الخدمات الإنتقالية في المناهج الدراسية في مراحل عمرية مبکرة. The proposed study seeks to reveal the reality behind the transitional services offered to the female students with intellectual Disabilities at Alkharj Governorate.community of study consists of (7)elementaryintermedite and secondary governmental schools wich contain aspecial education program for intellectual disabilities.it also consists of (4)private centers in Alkharj Governorate that wewe deliberately selected.As for the study individuals consists of (95)female employees from the both selected governmental schools and private centers;(65)teachers for intellectual Disabilities ,(10)leaders,(10)social workers and(10)psychologists. In order to achieve the study goals,the researcher developed (2) scales,the first one measures level of transitional services offered to the Female Students with intellectual Disabilities at Alkharj Governorate , which includes items distributed over (5) dimentions (vocational counseling , psychological and social services , living skills and independency , integration and social participation,cultural cognitive services) .the scale consists (42) items ,the second tool is to measure level of problems that impede providing  Transitional Services offered to the Female Students with intellectual Disabilities at Alkharj Governorate province from point of view of each:female teachers for intellectual Disabilities, leaders, social workers and  psychologistsin schools as well as centers.this scale consists of(27)items. he Validity and Reliability were achieved.for two scales. Result of study indicate the total grade average for the level of the Transitional Services offered to the Female Students with intellectual Disabilities at Alkharj Governorate province is (3.30)with moderate level of services.when fieldof living skills and independency came in the first rank with an average(3.61)and moderate level of services,field vocational counseling tookthe last rank with the lowest average(2.52)and moderate level of services.Result of the study show ststistically significant differences regarding vocational counseling in the scale of level of transitional services offered to the Female Students with intellectual Disabilities (governmental schools/privatecenter)wich indicate the defferences wewe in favor of the private institution.it also showed differences in the Transitional Services offered to the Female Students with intellectual Disabilities due to the years of experience variable in dimention of integration and social participation.At the same time,it indicates no statistically significant defferences found in the scale Transitional Services offered to the Female Students with intellectual Disabilities due to the variable of vocation.finally,Results indicate level of major level of problems that impede providing  Transitional Services offered to the Female Students with intellectual Disabilities at Alkharj Governorate came up with an average of(2.26)and low level of  problems,the point of view leaders of school /centers,teachers,leaders, social workers and psychologists.the study recommendes to include the transitional services into curriculums in early stages of life.}, keywords_ar = {الخدمات الإنتقالية,الطالبات ذوات الإعاقة الفکرية,مشکلات الخدمات الإنتقالية. Transitional services,Female students with intellectual disabilities,Problems of Transitional services}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106126.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106126_a84e029489365d55df5e5d22e3a20cff.pdf} } @article { author = {عبدالعزيز الحماد, توفيق and زيد آل مسعد, أحمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {173-222}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043912}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دراسة واقع استخدام الکتاب التفاعلي في تعليم اللغة الإنجليزية ومعوقات استخدامه}, abstract_ar = {هدفت الدراسة لمعرفة واقع استخدام الکتاب التفاعلي في تعليم اللغة الإنجليزية في المرحل الدراسية ومعوقات استخدامه، من وجهة نظر المعلمين والمعلمات والمشرفين التربويين والمشرفات التربويات في مدينة الرياض، والفروق في الاستخدام بحسب المرحلة الدراسية وجنس المعلم. استخدمت الدراسة المنهج الوصفي، وتکونت عينة الدراسة من عدد (135) معلما ومعلمة وعدد (18) مشرفا تربويا ومشرفة تربوية لمادة اللغة الإنجليزية في مدينة الرياض. استخدمت الدراسة الاستبانة أداة للبحث، تکونت من  ثلاثة أقسام، القسم الأول بيانات عامة، والقسم الثاني عن واقع استخدام الکتاب التفاعلي في تعليم اللغة الإنجليزية في المراحل الدراسية الابتدائية والمتوسطة والثانوية، وتکون من (10) عبارات، أما القسم الثالث، فکان عن معوقات استخدام الکتاب التفاعلي في تعليم اللغة الإنجليزية في المراحل الدراسية، وتکون من (36) عبارة موزعة على  (5) محاور. استهدفت الدراسة الکتب التفاعلية المطبقة في المراحل الدراسية وهي: کتاب Smart Class التفاعلي للمرحلة الابتدائية، وکتاب Full Blast التفاعلي للمرحلة المتوسطة، وکتاب Traveller التفاعلي للمرحلة الثانوية. وللإجابة عن أسئلة الدراسة إستخدمت الأساليب الإحصائية معامل ألفاکرونباخ Cronbach's Alpha لقياس ثبات الأداة والإحصاءات الوصفية (المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية)، وتحليل التباين الأحادي، واختبار شيفيه  Scheffe لتحليل الفروق البعدية،  اختبار ت T test لمدى الاختلاف في رأي العينة. توصلت الدراسة إلى أن واقع استخدام المعلمين والمعلمات للکتب التفاعلية في المراحل الدراسية بمدينة الرياض بشکل عام کان بدرجة (متوسطة) حيث بلغ المتوسط الحسابي الکلي (2.27) لجميع العبارات، أما بالنسبة للفروق في استخدام الکتب التفاعلية بحسب المرحلة الدراسية فکانت المرحلة الابتدائية اکثر استخداماً تليها المرحلة الثانوية فالمتوسطة، بمتوسط حسابي (2,59 وَ 2,40 وَ 2,28) على التوالي،  وبالنسبة للفروق بحسب الجنس فقد کان استخدام المعلمات بدرجة عالية، حيث بلغ (2.37) أما المعلمون فبدرجة متوسطة حيث بلغ (2.04). وأن الکتب التفاعلية تتوفر بدرجة عالية بمتوسط حسابي (2.44)، وأن المعلمين والمعلمات يدرکون أهمية استخدام الکتب التفاعلية بدرجة عالية أيضاً حيث بلغ المتوسط الحسابي (2.76)، کما أنهم يرون بأن طلابهم وطالباتهم يستفيدون من استخدامه في تعلم اللغة الإنجليزية بدرجة عالية کذلک بمتوسط بلغ (2.54). أما معوقات استخدام الکتب التفاعلية فيرى المعلمون والمعلمات وکذلک المشرفون التربويون والمشرفات التربويات بأنهم           (غير متأکدين) من ناحي درجة الاعاقة بمتوسط کلي لجميع محاور المعوقات بلغ (2.86) للمعلمين، و(3.08) للمشرفين، وأن أکثر المعوقات على الترتيب هي المعوقات التقنية ثم الإدارية والمدرسية، ثم المعوقات المتعلقة بالکتاب التفاعلي، ثم المعوقات المتعلقة بالمعلم، ثم المعوقات المتعلقة بالطالب، بمتوسطات حسابية إجمالية للمحاور 3,65 وَ 3,24 وَ3,08 وَ2,76 وَ 2,66 على التوالي. وقد أوصت الدراسة بتهيئة البيئة المدرسية تقنياً لاستخدام الکتب التفاعلية، وتوفيرها للمعلمين والمعلمات  بطرق سهلة لتکون في متناولهم حيث ثبت تأثيرها في تحسن تعلم الطلاب للغة الإنجليزية. The aim of this study was to find out  about: the use degree of the Interactive Books (IBs) in English language teaching in all stages (primary, intermediate and secondary) from the teachers' and  English language supervisors' point of view in Riyadh city, the obstacles of using them and the  differences according to school stage and gender. The researcher used the descriptive approach. The study sample consisted of (135) teachers and (18) English language supervisors (males and females) in Riyadh city. A three-sections-questionnaire was the tool for the study, the first section for general data about the recipient, the second one was about the use of the IBs in teaching English in primary, intermediate and secondary stages. It consisted of (10) items, while the third section which was about obstacles of using the IBs in teaching English consisted of (36) items distributed over (5) sub-sections.The IBs were: Smart Class IB for Elementary, Full Blast IB for Intermediate, and Traveller IBs for Secondary. Cronbach's Alpha, descriptive statistics (mean and standard deviations), One-way ANOVA, Scheffe, T test were applied. The study found that the teachers' use of IBs in all grades was medium. The grand mean was (2.27) for all items. The IBs are available at schools with an average of (2.44). Teachers understand the importance of using IBs with mean of (2.76). They also see that their male/female students are benefiting from using IBs in learning English with a high mean of (2.54). As for the differences in using  IBs according to school stages; the primary stage had the highest mean, the secondary then intermediate respectively. For gender differences, the female teachers' mean was (high), at (2.37) and male teachers, mean was (intermediate) at (2.04). As for the obstacles to using IBs, teachers as well as English supervisors (males/ females) are (unsure) of the degree of obstacles with an average of (2.86)  for all sub-sections for teachers and (3.08) for supervisors. The study recommended supporting school environment with technologies for using IBs, and providing schools and teachers with IBs as they have proven enhancing students'  learning of English.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106127.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106127_f601914a7af8d7d712e5cf69eb6b57a2.pdf} } @article { author = {أحمد حسين علي, عبد المنعم and أحمد عبد العال إبراهيم, خالد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {224-262}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043913}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فعالية برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات التنظيم الذاتي للتعلم في خفض مستوى التسويف الأکاديمي لدى المتأخرين دراسياً من طلاب الجامعة}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على فعالية برنامج تدريبي قائم على استراتيجيات التنظيم الذاتي للتعلم في خفض مستوى التسويف الأکاديمي لدى المتأخرين دراسياً من طلاب الجامعة، وطبقت الدراسة على عينة مکونة من (100) طالباً وطالبة من المتأخرين دراسياً ولديهم تسويف أکاديمي، واستخدم الباحثان مقياسين أحدهما لاستراتيجيات التنظيم الذاتي للتعلم، والثاني مقياس التسويف الأکاديمي، وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المجموعة التجريبية والمجموعة الضابطة في جميع الأبعاد والدرجة الکلية لمقياسي استراتيجيات التنظيم الذاتي للتعلم والتسويف الأکاديمي في التطبيق البعدي لصالح المجموعة التجريبية، مما يشير ذلک إلى تفوق المجموعة التجريبية بعد التدريب على استراتيجيات التنظيم الذاتي للتعلم في خفض مستوى التسويف الأکاديمي لدى المتأخرين دراسياً من طلاب الجامعة. The present study aimed at identifying the effectiveness of a training program based on self-regulated learning strategies in reducing the academic procrastination level of educationally retarded university students. The sample of the study consisted of (100) male and female educationally retarded students who suffer from academic procrastination. Two scales, self-regulated learning strategies scale and academic procrastination scale, were used in the study. The study found that there were statistically significant differences between the mean scores of the experimental group and the control group in all dimensions and in the total score of self-regulated learning strategies scale and academic procrastination scale in the post-application favoring the experimental group. It was concluded that the experimental group benefited from the training on self-regulated learning strategies and succeeded in reducing the academic procrastination level.}, keywords_ar = {استراتيجيات التنظيم الذاتي للتعلم,التسويف الأکاديمي,المتأخرين دراسياً. Self-regulated learning strategies؛ Academic Procrastination؛ educationally retarded students}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106128.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106128_cfdb673f40e01de8611395185dfcc230.pdf} } @article { author = {باقر جوهر, سلوى and عبدالله راشد القلاف, نبيل and حمد السعيد, محمد and محمد عباس المغربي, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {264-344}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0044091}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دراسة لاتجاهات التربويين نحو إلزامية مرحلة رياض الأطفال ومدى تأثرها ببعض المتغيرات في دولة الکويت}, abstract_ar = {تعتبر الطفولة المبکرة من أهم المراحل التي يمر بها الإنسان في حياته حيث تتشکل فيها الصفات الأولى لشخصيته الإنسانية وتتحدد اتجاهاته وميوله وتتکون الأسس الأولية لتکوين مفاهيمه التي تتطور مع تطور حياته. ويرجع الاهتمام بدراسة الطفل والطفولة إلى کون الأطفال يشکلون شريحة عريضة في المجتمع تمثل مستقبل الأمة بکاملها، إضافة إلى ذلک فإن دراسة الطفولة المبکرة السابقة لمرحلة المدرسة الابتدائية، تتيح لنا فرصة الوقوف على الجوانب النفسية والاجتماعية للطفل، کما توفر لهم فرصاً تربوية وتعليمية أفضل.  ولقد أکدت منظمة اليونسکو على أن الرعاية والتربية في مرحلة الطفولة المبکرة الجيدة تسهم في تحسين نوعية النظام التعليمي في مجمله، حيث أوضحت أن هناک علاقة إيجابية مباشرة بين نسبة التحاق الأطفال برياض الأطفال، ونسبة نجاحهم في مراحل التعليم العام، فضلاً عن العلاقة المباشرة التي أشار إليها التقرير بين التحاق الأطفال برياض الأطفال وانخفاض نسبة تسربهم من مدارسهم خلال مراحل التعليم العام. (منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة " اليونسکو"، 2007).   وتؤکد منظمة اليونيسف على أهمية حماية حقوق الأطفال ومناصرتها لمساعدتهم في تلبية احتياجاتهم الأساسية وتوسيع الفرص المتاحة لهم لبلوغ الحد الأقصى من طاقاتهم وقدراتهم. وتسترشد اليونيسف بتنفيذها لهذه المهمة بنصوص ومبادئ اتفاقية حقوق الطفل والتي صدرت عام 1989 (اليونيسف، 2011). وهذا کفيل بأن يحتم مرحلة تعليم رياض الأطفال على سائر المراحل في التعليم العام کماً ونوعاً. وعلماء النفس يدرکون الفوائد العقلية والاجتماعية للأطفال من تجربتهم في برامج التعليم ما قبل الابتدائي للمرحلة العمرية (3-6) سنوات، حسبما تقدمه لنا الأبحاث البيولوجية والنفسية والاجتماعية (Boocock, 1999).   إن دولة الکويت بلد رائد في إنشاء رياض الأطفال الحکومية وإتاحتها بالمجان، وسعياً إلى إعداد أبناء قادرين على مواجهة تحديات العصر والتفاعل الإيجابي مع المتغيرات التي سيواجهونها مستقبلاً، ومجاراة کل ما هو متطور من علوم نافعة للوطن، وتوافقاً مع توجهات الإستراتيجية التربوية (الصاوي، 2005، 25)، لذلک يقترح إلزامية رياض الأطفال ضمن التوجهات الإستراتيجية التربوية. حيث حظيت مرحلة رياض الأطفال بدولة الکويت باهتمام مميز وکبير، وهذا ما أوضحته تقارير البنک الدولي ومنظمة اليونسکو والتي توضح بأن تکلفة طفل رياض الأطفال وصلت (3411) دينار کويتي لعام 2007م، والتي تعتبر الأعلى کلفة على مستوى العالم الأمر الذي يتطلب إقرار مشروع الزاميتها (العتيبي، 2011)}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106130.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106130_6609c43c068d402580907215747d1465.pdf} } @article { author = {أحمد مجممي, جيلان and زيد آل مسعد, أحمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {346-372}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043914}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية استخدام البرمجية التعليمية في تعلم مهارة الوثب الثلاثي لتلاميذ الصف الأول متوسط}, abstract_ar = {لقد شهد العصر الحالي تقدماً علمياً ملموساً في جميع جوانب الحياة المختلفة , ومن بينها علوم التربية البدنية والرياضية , وتمثل التربية البدنية جزءاً مهماً ضمن مکونات برامج ومناهج المدارس , والتي تهدف إلى تحقيق النمو المتکامل والمتزن للفرد إلى أقصى ما تسمح به استعداداته وقدراته عن طريق المشارکة الفاعلة في الأنشطة البدنية التي تتناسب مع خصائص النمو لکل مرحله. (البساطي , 2009, ص2) وتعد أنشطة التربية البدنية أحد أوجه المجالات التي تتضمنها الخطط التعليمية لتحقيق الأهداف التربوية والتي رسمتها سياسة التعليم في المملکة لجميع المراحل الدراسية المختلفة , ومن هذه المراحل المرحلة المتوسطة والتي تضمنت أهدافها : أن يظهر التلميذ قدراً من الکفاية عند أداء المهارات الرياضية وأن يتعرف على بعض الجوانب الفنية والقانونية المهمة لممارسة الألعاب الرياضية وتعزيزها بما يناسب تدريس المقرر لهذه المرحلة . (الدليل التعليمي , 2013 , ص7) . وقد ظلت التربية البدنية بشکل عام تعتمد على النمط التقليدي ومحدودية استخدام الوسائل والمواد التعليمية في       طريقة التدريس وهي أساليب قديمة لا تلبي احتياجات التعليم والتدريب الرياضي الحديث (الخولي , 2009 , ص23) . أن طريقة التدريس الفعالة هي استخدام جميع الوسائل والإجراءات والنشاطات ووسائل التقويم التي يهيئها المعلم داخل الفصل أو خارجه وتحقق للمعلم العناية بالفروق الفردية، وزيادة انتباه الطلاب وتثبت المعلومة في ذهن الطلاب من أجل تحقيق الأهداف التعليمية والتربوية للتلاميذ وهو ما يتفق مع مفهوم النظرة الحديثة لعملية التعلم.(الخليفة , 2014 , ص147) .وهذا ما أکده(عطية , 2015 , ص259)  بأن التدريس الفاعل هو الذي يحدث الأثر الايجابي للمتعلم , ويزيد من فاعليته بما يحقق أهداف الدرس من خلال مايقوم به المعلم من توظيف کل الإمکانات التي تساعد على عملية التعلم حيث يتأثر التعليم بطريقة التدريس التي يستخدمها المتعلم أثناء الدرس فالمدرس الناجح هو الذي ينوع استخدام الأساليب نظراً للفروق الفردية بين التلاميذ , والتي تجعل البعض منهم يفضل ويتفاعل مع أسلوب دون أخر (يونس , 2014 , ص9) . وتعد البرمجيات التعليمية إحدى وسائل تکنولوجيا التعليم التي يستخدمها المعلم في العملية التدريسية لما لها من قيمة کبيرة بحيث يمکن عن طريقها إشراک أکثر من حاسة في إيصال الخبرات إلى الطالب،وبالتالي إشباع حاجاته وإثارة اهتمامه في تعلم المهارات الرياضية وقد ثبت لدى التربويين إنه کلما أمکن إشراک أکثر من حاسة في دراسة فکرة ما أو مهارة معينة کلما کان ذلک أدعى إلى سرعة التعلم واکتساب خبرة أوسع عن تلک المهارة. کما تعمل على إثارة اهتمام الطلاب وتحفيزهم وتکوين الصورة الذهنية للمهارات التي يشاهدونها بصورة أفضل وأعمق من الأسلوب التقليدي المتبع. (عامر , 2015 ,ص26،يونس , 2014 , ص50) . ومن هذه المهارات مهارة الوثب الثلاثي ويعد الوثب الثلاثي أحد مسابقات الميدان في ألعاب القوى وسمى بهذا الاسم لأنه يترکب من ثلاث وثبات متتابعة، وهو عبارة عن دفع الجسم ضد الجاذبية الأرضية لاجتياز أکبر مسافة ممکنة للأمام خلال ثلاث مراحل فنية هي: (الحجلة، الخطوة، الوثبة) مع ضرورة الاحتفاظ بالسرعة الأفقية المکتسبة أثناء أداء المراحل الفنية الثلاث (زاهر ,  2009 , ص180) .}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106132.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106132_5c01b99bc46d1f55de94da75a0ea80cc.pdf} } @article { author = {أحمد شحادة العمري, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {374-394}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0044092}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أسباب تعاطي المخدرات لدى طلاب الجامعات من وجهة نظر طلبة جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية التعرف الى الأسباب التي تؤدي الى تعاطي طلبة الجامعات للمخدرات من وجهة نظر طلاب جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، والتعرف على مدى تأثير عامل الجنس في استجابات عينة الدراسة. ولتحقيق  هذا الهدف استخدم الباحث منهج البحث الوصفي؛ وتم تطبيق استبانة اعدها الباحث على عينة عشوائية تکونت من (300) طالبا وطالبة من جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز بالخرج. ويبنت النتائج أن بعد العوامل الاقتصادية جاء في المرتبة الأولى لأسباب تعاطي المخدرات من وجهة نظر الطلاب يليه بعد العوامل الشخصية، کما جاء بعد العوامل السياسية في المرتبة الأخيرة. وأشارت النتائج ايضا إلى أن بعد رفقاء السوء جاء في المرتبة الأولى لأسباب تعاطي المخدرات من وجهة نظر الطالبات يليه بعد تأثير الأسرة، فيما جاء بعد العوامل السياسية في المرتبة الأخيرة مع وجود تباين في الأبعاد من حيث الأسباب المؤدية لتعاطي المخدرات من وجهة نظر طلاب وطالبات جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز، وبالمقابل هناک اتفاق بين وجهتي نظر الطلاب والطالبات في بعد ضعف الوازع الديني والعوامل السياسية. وفي ضوء النتائج الدراسة يوصي الباحث بترکيز الجهود على الجانب الإعلامي والتوجيهي، بالإضافة إلى زيادة وعي الأسر والمجتمعات التربوية بخطر المخدرات. Theresearch study aims to identify the reasons for taking of drugs by university students based on their perspectives. This research study is conducted on the students of Prince Sattam bin Abdul Aziz University (PSAU)-KSA to identify the impact effect of the gender (male/female) factor rely on their responses. The researchare used the quantitative research method. A questionnaire is conducted on a random sample of 300 students. The study findings are indicated that the economic factors are classified as a first reason of the drug abuse; followed by personal factors and finally the political factors. Moreover, these findings are also indicated thatbad company as a first reason of drug abuse based on females students’ perspectives; followed byfamilial education and awareness as a second impact, and political factors as the last reason. The findings show a big contrast between males' and females' perspectives in terms of the causes of drug abuse; On the other hand, their perspectives are unified between them in two factors: the weakness religious faith and political factors. To conclude, the research recommend concentrating efforts through media and guidance aspects for increasing families’awareness regarding the risks of drugs on communities.}, keywords_ar = {أسباب تعاطي المخدرات,طلاب الجامعات,جامعة الأمير سطام بن عبد العزيز . Drug Abuse؛ University Students؛ Prince Sattam University}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106133.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106133_737086990bf9832574fc303e948cb3ed.pdf} } @article { author = {سعد عابدين, حسن and حسن بکر الشريف, خالد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {396-443}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043915}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فَاعليَةُ برنامجَ إرشادي قائمٍ على التَّوجُّهاتِ الدِّراسيَّةِ فِي التَّخفيفِ مِنْ حِدَّةِ بعضِ المُشْکلاتِ الأکاديميَّةِ لَدَى طُلَّابِ جَامِعَةِ جَازان}, abstract_ar = {  هدفَ هذا البحثُ إلى تصميم وتطبيق برنامج إرشادي مقترحٍ؛ للتَّخفيفِ من حدَّةِ بعضِ المشکلات الأکاديمية لدى طلاب السنة التحضيرية بجامعة جازان، في الإطار النَّظري، تمَّ التَّعرُّفُ على أکثر المشکلات الأکاديمية التي يُعاني منها طلابُ الجامعات السعودية وتصنيفها تبعًا لأبعادها، وتضمَّنت الأدوات: مقياس المشکلات الأکاديمية الذي تکون من (46) مفردة، وتمتَّع بمؤشراتٍ صدقٍ وثباتٍ مناسبةٍ، وتکوَّنت العَيِّنَةُ من (28) طالبًا من السنة التحضيرية جامعة جازان؛ (14) في المجموعة الضَّابطة، و(14) في المجموعة التجريبية. وأشارتْ النَّتائجُ إلى أنَّ أکثر المشکلات الأکاديمية تأثيرًا على الطُّلابِ بالعيِّنَةِ؛ هي: قلق الاختبارات، وصعوبات تنظيم الوقت، والنسيان والتشتت أثناء المذاکرة، ومشکلات الاستذکار وضعف التصرف في المواقف الصعبة، ووجدت کذلک فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المجموعتين الضابطة والتجريبية بعد تطبيق البرنامج الإرشادي المقترح في مقياس المشکلات الأکاديمية لصالح المجموعة الضابطة حيث بلغت قيمة ت                (-9.46)، وهي دالَّةٌ عند (0.01)، وخرج البحثُ بمجموعة من التوصيات. The research aimed to design and implement a proposed program to alleviate some academic problems among students in the preparatory year at JazanUniversity. In the theoretical framework, the most academic problems experienced by Saudi university students were identified and classified according to their dimensions. The sample consisted of (28) students from the preparatory year, JazanUniversity; (14) in the control group, and (14) in the experimental group. The results indicated that the most academic problems affecting the students in the sample were: test anxiety, difficulties of time regulation, forgetfulness and dispersion during study, problems of memorization and poor behavior in difficult situations, and also found statistically significant differences between the average of the control and experimental groups after applying the proposed program In the degrees of academic problems in favor of the control group where the value of            (-9.46), significant at (0.01) and the search came out with a set of recommendations.  }, keywords_ar = {التوجهات الدراسية,المشکلات الأکاديمية,جامعة جازان}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106135.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106135_f74ad774d7d495f92c777814f29e102d.pdf} } @article { author = {محمود عبدالوهاب, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {445-481}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043916}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تصميم برمجية إلکترونية لتنمية مهارات تصميم وبناء الاختبارات الإلکترونية لمرحلة القبول بالدراسات العليا بالجامعة الإسلامية}, abstract_ar = {شهد العصر الحالي تطورات هائلة في شتى مناحي الحياة، ولعل من أبرز تلک التطورات التقدم في مجال تکنولوجيا الاتصالات والمعلومات، هذا التقدم أحدث ما يسمى بثورة تدفق المعلومات وتسارعها بطريقة هائلة يصعب التنبؤ بمعدلات انتشارها. ولهذا أدرک القائمين على المؤسسات التعليمية أهمية الاستفادة من تکنولوجيا الاتصالات والمعلومات في العملية التعليمية، مما جعلها تغير في هيکلة معارفها التربوية، لمساعدتها في اختيار الحلول، وترتيب وتنظيم المعارف والمعلومات، وتوظيفها في إعداد أجيال قادرة على استيعاب التدفق التکنولوجي وتوظيف استخدامه. (عبدالعزيز، 2013). ولقد لعب التطور التکنولوجي دورا ًمهما ًفي تطوير البرمجيات الإلکترونية حيث البيئة التي يوفرها أثناء عملية التعليم والتعلم من حيث التواصل والتفاعل بين الطلاب والبرمجية المصممة، مما ساعد على توليد اتجاهات إيجابية نحو المواد الدراسية التي يقومون بدراستها، مما زاد من دافعيتهم للتعلم؛ وبالتالي تزاد تحصيلهم واکتسابهم للمهارات المراد تعلمها. (الفار، 2003) . وتختلف تصميم البرمجيات التعليمية وفقا ًلاختلاف المواد الدراسية، وکذا ملاءمة تصميم کل برمجية وفقاً لخصائص الطلاب، وتنظيم عمليات التفکير الإبداعي لهم، وتفريد عمليات التعليم عن طريق التعلم الذاتي، وتقويم المتعلم ذاتيا ًلنفسه من خلال عناصر التغذية الراجعة التي تغزي بها کل برمجية.(الکلوب،2005). وقد أسهمت البرمجيات التعليمية الإلکترونية في دعم وتعزيز المواقف التعليمية، وذلک من خلال قدرة هذه البرمجيات على تمثيل الأهداف کمهام وادوار لتنفيذ أنشطة متعددة يقوم بها الطالب، حيث يتحول دور المعلم في هذه المواقف إلي مسهل وميسر للعملية التعليمية.(إسماعيل ، 2003). وقد أثبتت البرمجيات الإلکترونية فاعليتها في تنمية الجوانب المعرفية والمهارية في مختلف التخصصات، ولمختلف المراحل الدراسية سواء مؤسسات التعليم قبل الجامعي أو التعليم الجامعي، ومن هذه الدراسات التي اثبت ذلک: دراسة ابوشقير (2015)؛ ودراسة رضوان (2008)؛ ودراسة شاهين (2008) ؛ودراسة شقفة (2008) ؛ ودراسة عقل (2008)؛ ودراسة مرسى (2004). وتعدٌ الاختبارات الإلکترونية احدى البرمجيات التي تعتمد على الحاسب الآلي، وکذا نظم إدارة التعلم الإلکتروني في تصميم وبناء الأسئلة ، والتي من خلالها يمکنها التغلب على الصعوبات التي تعيق الاختبارات الورقية الاعتيادية ، بحيث يتم تکوين الاختبار في صورته النهائية عن طريق الاختيار العشوائي من بين مجموعة کبيرة من الأسئلة يسمى بمخازن الأسئلة ، وبصورة تکفل التمثيل المناسب لأبعاد الاختبار کاملة (وحدة التدريب والتنمية البشرية، 2001).           وللاختبارات الإلکترونية أهمية تنبع من کونها احدى الأدوات التي تساعد على تقويم الطلاب بطريقة سهلة، في ضوء أهداف محددة مسبقاً، کما أنها تساعد على تحديد مواطن القوة والضعف لدي الطلاب عند الانتهاء من الاختبار، وذلک من خلال عرض التغذية الراجعة الفورية عند الانتهاء من الإجابة على جميع أسئلة الاختبار. (العبسى، 2010). وتتميز الاختبارات الإلکترونية بمجموعة من الخصائص التي تشجع على استخدامها من قبل معلمي التعليم الجامعي ، ومن تلک الخصائص : إمکانية التحکم في درجة صعوبة الأسئلة ، وکذا تعدد وتنوع أنماط الأسئلة المتوفرة بتلک الاختبارات منها :أسئلة (المقال ،والتربيت ،والاختيار من متعدد ، والصواب والخطأ ، والنقطة الفعالة ...الخ )، کما تتميز أيضا تلک الاختبارات بإظهار نتائج من تم اختبارهم بشکل فورى عند الانتهاء من أداء الاختبار من خلال تقرير مطبوع بإجاباته ودرجته ، کما تقلل تلک الاختبارات من فرص الغش من خلال تعدد نماذجها وعشوائية الأسئلة ، کما تساعد أعضاء هيئة التدريس من متابعة درجات المتعلمين بشکل سهل ؛ مما يساعد بمعرفة نقاط القوة والضعف في تحصيل الطلبة للمادة الدراسية .(وحدة التعلم الإلکتروني ،2013). وقد أثبتت الاختبارات الإلکترونية أفضلية من اختبارات الورقة والقلم ،وذلک وفقاً لدراسة (Wood, 2003) والتي أشارت إلي أن اختبارات الورقة والقلم العادية لا تقيس مستوى المتعلم حق القياس ، ولا توضح بدقة الجانب المعرفي والمهارى لديه، ولا تقدم رؤية للمعلم يمکن من خلالها تحسين وتطوير المنهج لرفع کفاءة العملية التعليمية . وقد أکد أيضا (Kearsley.2000) بأن الاختبارات الإلکترونية أکثر فاعلية من اختبارات الورقة والقلم، حيث إن کل استجابة يقوم بها المتعلم يتم تسجيلها في قاعدة بيانات خاصة ،مما يوٌفر کما کبيراً من المعلومات لتحليها مما يسهم في تجميع أعمال المتعلمين من واجبات ونشاطات ونتائج امتحانات يمکن الرجوع إليها وقت الحاجة . وقد أکدت کثٌير من الدراسات على أهمية الاختبارات الإلکترونية وفاعليتها في تقويم الطلاب بطريقة سهلة وسريعة مع دقة في عملية التصحيح ورصد النتائج والاحتفاظ بها وفقا لقاعدة بيانات يمکن الرجوع اليها عند الحاجة إليها ،ومن تلک الدراسات التي أکدت على ذلک : دراسة العمرى ، وعيادات (2016)؛ ودراسة ابوشقير (2015) ؛ ودراسة المرکز الوطني للقياس والتعليم في التعليم العالي (2015)؛ ودراسة العباسي ، واخرون (2011) ؛ ودراسة (kapoor,2011) ؛ ودراسة (Mulvaney,2011)؛ ودراسة (Steve, et al, 2000) ؛ ودراسة العمرى (2009)؛ ودراسة الشريفين ،ونضال (2009) . ونظرًا لهذه الأهمية الکبيرة للاختبارات الالکترونية؛ فإنه هناک ضرورة لتدريب المعلمين وأساتذة الجامعة بصورة عامة على تصميم وبناء الاختبارات الالکترونية، وهو ما تهتم به الدراسة الحالية.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106138.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106138_ec6d942dd981daf200b597ea67691b3a.pdf} } @article { author = {أحمد آل مسلط, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {483-519}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0043917}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {ممارسة مبادئ الحوکمة في الجامعات السعودية الناشئة والصعوبات التي تواجهها من وجهة نظر عمداء الکليات والعمادات المساندة}, abstract_ar = {هدفت هذه الدراسة الکشف عن درجة ممارسة مبادئ الحوکمة في الجامعات السعودية  الناشئة ، والوقوف على الصعوبات التي تواجه ممارستها من وجهة نظر عمداء الکليات والعمادات المساندة ، وما إذا کانت هناک فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى الدلالة (α =0.05) بين استجابات أفراد عينة الدراسة حول ممارسة مبادئ  الحوکمة والصعوبات التي تواجهها تعزى لمتغير الجامعة . اعتمدت الدراسة المنهج الوصفي، ولتحقيق أهداف الدراسة، تم تصميم استبانة مکونة من محورين هما: درجة ممارسة مبادئ الحوکمة وتکون من ثلاثين فقرة موزعة بنسب متفاوتة على مجالات الشفافية ، المساءلة ، المشارکة الفعالة ، التمکين الوظيفي والمحور الثاني الصعوبات التي تواجه ممارسة مبادئ الحوکمة ،  وتکون من إحدى عشرة فقرة. تکونت عينة الدراسة من (55) عميداً. وقد أظهرت نتائج الدراسة  أن درجة ممارسة مبادئ الحوکمة في الجامعات السعودية کانت بدرجة متوسطة بمتوسط حسابي بلغ (2.85) ؛  إذ جاءت درجة ممارسة مبدأ التمکين  في المرتبة الأولى، بدرجة متوسطة، وجاءت درجة ممارسة مبدأ الشفافية  في المرتبة الثانية بدرجة متوسطة ، وجاءت ممارسة مبدأ المشارکة الفعالة في المرتبة الثالثة ، بدرجة متوسطة ؛ في حين جاءت ممارسة مبدأ المساءلة في المرتبة الأخيرة بدرجة متوسطة ، وبمتوسط حسابي بلغ ( 2.72) . کما أظهرت النتائج أن ممارسة مبادئ الحوکمة في الجامعات السعودية الحکومية الناشئة تواجه صعوبات بدرجة کبيرة ، وهي: قدم وجمود أنظمة ولوائح التعليم الجامعي ، والهياکل التنظيمية في الجامعة غير قادرة على تفعيل نظام الحوکمة ، الافتقار إلى نظام محدد للحوکمة داخل الجامعة  ؛ في حين أظهرت النتائج عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية حول درجة ممارسة مبادئ الحوکمة في الجامعات الناشئة والصعوبات التي تواجه ممارستها  تعزى لمتغير الجامعة. ، وفي ضوء نتائج الدراسة، يوصي الباحث،ببناء نظام واضح ومحدد ومتکامل لتفعيل مبادئ الحوکمة ، تحديث تشريعات وأنظمة التعليم الجامعي ، توسيع مشارکة  مخرجات الجامعة وأصحاب العمل في عملية تطوير البرامج التعليمة. The study aimed at revealing the degree of practice of the principles of governance in the Newestablished Saudi universities, so as to find out the difficulties facing their practice frome point of view of the deans of the faculties as well as from the supporting deanships and whether there were statistically significant differences at the level of (α = 0.05) The practice of the principles of governance and the difficulties it facing due to the variability of  university. The study adopted the descriptive method. In order to achieve the objectives of the study, a questionnaire was designed consisting of two pillars: the degree of the exercise of the principles of governance, which consists of thirty paragraphs divided in varying degrees on the areas of transparency, accountability, active participation, functional empowerment and the second axis is the difficulties that face the practicing of the governance principles. It consists of eleven paragraphs. The study sample consisted of (55) deans. The results of the study showed that the degree of practicing the principles of governance in Saudi universities was medium with an average of (2.85). The degree of practice of the principle of empowerment came first, with a medium degree, and the degree of transparency practiced in the second place to a medium degree. The practice of the principle of active participation came in third place with a medium degree. Whereas the  practicing of the account principle come last reaching  (2.72). The results also showed that there are some difficulties in practicing  the principles of governance in the new established Saudi government universities is very difficult: The stagnation of university education systems and regulations, as well as the organizational structures of the university unable to activate the system of governance, the lack of a specific system of governance within the university; There are statistically significant differences regarding the degree of practicing the principles of governance in the emerging universities and the difficulties facing their practice due to the university variable. The results also show that there is no variable of statistic indication the degree of the  practicing of the governance principles .Up on  the light of the results of the study, the researcher recommends building a clear, specific and integrated system to activate the principles of governance, updating the legislation and regulations of university education, expanding the participation of university.outputs and employers in the development of educational programs}, keywords_ar = {مبادئ الحوکمة,الجامعات السعودية الناشئة,عمداء الکليات والعمادات المساندة. Principles of Governance؛ New established Saudi Universities؛ Deans of Colleges and Supporting Deanships}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106141.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106141_8d9a1cb1f01189dfad06068098326034.pdf} } @article { author = {ابراهيم عبد الرحمن أحمد, جمال الدين and محمد ابکر, يوسف and محمد أحمد عبد الباقي, عباس and عبد الله ابراهيم محمد, ابراهيم}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {33}, number = {10}, pages = {521-546}, year = {2017}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.12816/0044270}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {العلاقة بين رکني الاسناد في الجملة الفعلية دراسة نحوية تطبيقية في الجزء الثلاثين من القران الکريم}, abstract_ar = {الحمد لله الذي انزل الکتاب بلسان عربي مبين ، فختم به الکتب السماوية ، وجعله الکتاب الخالد الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . ونصلي ونسلم علي سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم ، المعلم الاول الذي حمل الامانة وادى الرسالة ، وعلى اله واصحابه اجمعين . وبعد هذه الرسالة بعنوان : العلاقة بين رکني الاسناد في الجملة الفعلية دراسة نحوية تطبيقية في الجزء الثلاثين من القران الکريم ، سوف نتناول فيها المکونات الاساسية لطرفي الاسناد في الجملة الفعلية واللذان هما : الفعل والفاعل أو نائبه ، بالاضافة الي مکملات هذه الجملة ، وکذلک العلاقة التي تربط بين هذين الطرفين ( المسند والمسند اليه ) من حيث الترتيب والمطابقة والمخالفة والحذف والذکر ، وتوضيح اثر هذه العلاقة في بيان المعاني المختلفة سواءً کانت ظاهرية أو باطنية او حقيقية او مجازية ، وکذلک اثرها في دقة الفهم ووضوح الدلالة . وقد جاءت الدراسة في هذا الموضوع  وفقاً لما وجده الباحثون من شواهد تمثله في القرآن الکريم ، وخاصة الجزء الثلاثين منه ، کما حاولنا بسط  اراء العلماء في العلاقات بين رکني الجملة الفعلية ، المفاضلة بينها ، ثم النتائج والتوصيات الخاصة بالدراسة. أهداف البحث : يهدف البحث الي تحقيق الاهداف  الاتية : 1- التعرف على مکونات الجملة الفعلية الاساسية والفرعية بهدف التمکن فيها  ومعرفة  الاشکال النحوية المکونة  لها ، و العناصر المشترکة  بينها . 2- التعرف على  أهميته  الرتبة  في بناء الترکيب  النحو  والحکم عليه ، وذلک  لانها  رکن اساس  لبيان  العلاقة  بين  عناصر  الترکيب  النحوي . کما  أنها   تلعب دوراً کبيراً في تحقيق الاتساق و الانسجام  بين المسند  والمسند  إليه . 3- لفت إنتباه  الدراسين الي أهمية  المطابقة  في تقوية  الصلة  بين  أجزاء الترکيب  النحو في الجملة  الواحدة ، وخاصة  بين المتطابقين  ، کما أنها  توثق الصلة  بين  أجزاء الترکيب  في الجملة . 4- التعرف على أهمية  حذف المسند أو المسند  إليه  في الجملة الفعلية  ،وتنبيه القاري علي أن روعة الکلام  تتجلي  في حذف أحد  رکني  الجملة  ، کما قال عبد القاهر الجرجاني حولة : ( أنه دقيق المسلک  لطيف  المأخذ  شبه  بالسحر ، وحتى اذا ظهر  المحذوف  زال  ما  في  الکلام من  البهجة  والطلاوة  والحسن  والجمال )  . 5- التمکن في الجملة  الفعلية ومعرفة  مکونها الرئسية  والفرعية والعلاقات التي تربط بينها واثرها في فهم المعاني من الجملة . منهج  البحث: استخدام الباحثون  المنهج  الوصفي التحليلي لأنه  منهج  يصف الظاهرة  التي هي قيد الدراسة  ويحللها  ويفسرها  کما هي ، کما انه يعتبر في نظرنا افضل المناهج التي تناسب الدراسة النظرية . مستخلص البحث  تناول الباحثون في هذه الدراسة  العلاقة  بين  رکني الجملة  الفعلية  اللذان  هما : الفعل  والفاعل  أو نائبه  وذلک  من حيث  الرتبة  والتطابق  والمخالفة  والحذف  وتطبيق  ذلک  على  الجزء  الثلاثين  من القرآن  الکريم . کما تناولوا مفهوم  المسند  والمسند  إليه  في الجملة الفعلية  وأهميتهما  وموقعهما  وذلک باعتبارهما وسيلة  تصنعها اللغة  في کثير من  أبواب النحو . وقد  قسم  الباحثون  هذا البحث الي اربعة  محاور هي على التالي:- 1-    المحور الاول مفهوم الجملة الفعلية 2- المحور الثاني الرتبة  أي ترتيب  المسند  والمسند  إليه  في الجملة  الفعلية . 3-  المحور الثالث  التطابق والمخالفة  بين  المسند  والمسند  إليه في  الجملة  الفعلية  . 4-  المحور الرابع : حذف المسند  و المسند إليه  في الجملة  الفعلية . وقد جاءت الدراسة في هذا الموضوع  وفقاً لما وجده الباحثون من شواهد تمثله في القرآن الکريم ، علما بأن لبعض النحاة جوانب خلافية في بعض مظاهر المطابقة ، فحاولنا بسيط هذه الاراء و المفاضلة بينها ، ثم النتائج والتوصيات الخاصة بالحث .}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106145.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_106145_2029b8c82ee74f4ffd39066ed68d8b47.pdf} }