@article { author = {إبراهيم الضاعن, محمد and محمد الفضاله, خالد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {1-33}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104055}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {واقع ظاهرة الغش فى الإختبارات وعلاقتها بالإلتزام الديني لدى طلبة وطالبات کلية التربية الاساسية في دولة الکويت}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على واقع ظاهرة الغش في الإختبارات ومدى انتشارها وأشکالها الشائعة وعلاقتها بالإلتزام الديني وبعض المتغيرات الأخري کالجنس والعمر والمعدل الدراسي. وقد استخدم الباحثان المنهج الوصفي التحليلي من خلال تطبيق أدوات الدراسة على عينة عشوائية بلغ حجمها (605) من طلاب وطالبات کلية التربية الأساسية بدولة الکويت. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج، ومن أهمها: أن أکثر أشکال الغش فى الإختبارات شيوعاً لدى عينة الدراسة تتمثل في النظر فى ورقة إجابة الآخرين واستخدام بعض الإشارات المتفق عليها سابقاً مع الزملاء. کما توصلت الدراسة إلى أن 81,8% من عينة الدراسة مارسوا شکلاً واحداً على الأقل من أشکال الغش أثناء فترة دراستهم فى کلية التربية الأساسية. وتوصلت الدراسة إلى عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في ممارسة الغش تعزي لمتغير الجنس، ووجود علاقة ارتباطية عکسية دالة إحصائياً بين ممارسة الغش فى الإختبارات والإلتزام الديني والعمر والمعدل الدراسي.  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104055.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104055_22aa5b788da1ee837714bf81df71a46c.pdf} } @article { author = {صابر خلاف معبد, متولي}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {34-71}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104062}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية الرحلات المعرفية عبر الويب (الفردية/ التعاونية) في تنمية الکفاءات التدريسية والرضا عن بيئة التعلم الإلکتروني لدى الطلاب المعلمين بجامعة السويس}, abstract_ar = {تمثل هدف البحث في الکشف عن فاعلية الرحلات المعرفية عبر الويب التي يتم تنفيذ أنشطتها بالتعلم الفردي مقارنة بأخرى تقوم على التعلم التعاوني؛ بغرض تحسين الکفاءات التدريسية والرضا عن بيئة التعلم الإلکتروني لدى الطلاب المعلمين بجامعة السويس، وبلغت عينة البحث (145) طالبًا وطالبة موزعين على ثلاث مجموعات، حيث تکونت المجموعة التجريبية الأولى من (36) طالبًا وطالبة درسوا من خلال الرحلات المعرفية عبر الويب القائمة على التعلم الفردي، وتشکلت المجموعة التجريبية الثانية من (48) طالبًا وطالبة درسوا من خلال الرحلات المعرفية عبر الويب القائمة على التعلم التعاوني، وتکونت المجموعة الضابطة من (61) طالبًا وطالبة درسوا المحتوى التعليمي من خلال الطريقة التقليدية، وأشارت أبرز نتائج البحث إلى أفضلية طلاب المجموعتين التجريبيتين على طلاب المجموعة الضابطة في الجوانب المعرفية والآدائية للکفاءات التدريسية، وبينما أظهرت النتائج أيضًا تفوق الرحلات المعرفية الفردية على الرحلات المعرفية التعاونية في تحصيل الجوانب المعرفية للکفاءات التدريسية، فقد تحسن رضا الطلاب عن بيئة التعلم الإلکتروني في الرحلات المعرفية القائمة على التعلم التعاوني أکثر مقارنة بالرحلات المعرفية القائمة على التعلم الفردي.    }, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: الرحلات المعرفية عبر الويب,الرضا الطلابي,التصميم التعليمي,معلمي ما قبل الخدمة,کفاءات التدريس}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104062.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104062_ac231e39d52656ac34be5a22a4df3281.pdf} } @article { author = {مصطفى عبد الفتاح عيسى, فاطمة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {72-95}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104065}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فعالية برنامج تدريبي لمعلمة رياض الأطفال لتفعيل التعليم الإيجابي مع طفل الروضة}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى قياس فعالية برنامج تدريبي لمعلمة رياض الأطفال لتفعيل التعليم الإيجابي مع طفل الروضة، باستخدام المنهج شبة التجريبي، وتمثلت أدوات الدراسة في استمارة ملاحظة سلوک المعلمة لتفعيل التعليم الإيجابي مع طفل الروضة، وبرنامج تدريبي قائم على التعليم الإيجابي وتطبيقاته التربوية. وشملت عينة الدراسة (50) معلمة من معلمات روضات الهيئة الملکية بالجبيل، خلال الفصل الدراسي الثاني للعام الجامعي 2018- 2019م. وأظهرت النتائج وجود فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجات المجموعة الضابطة والمجموعة التجريبية لصالح المجموعة التجريبية مما يدل على قوة فعالية البرنامج في تدريب المعلمة على السلوکيات التي تمارسها مع الأطفال لتفعيل التعليم الإيجابي في الروضة. وأوصت الدراسة بتفعيل التعليم الإيجابي بالروضات والمدارس لتحقيق النجاح الاکاديمي وبناء شخصية الطفل.        The objective of the study was to measure the effectiveness of a training program for the kindergarten teacher to activate positive education with the kindergarten child, using the quasi-experimental method. The study tools included an observation sheet of the teacher's behavior to activate positive education with kindergarten child, and a training program based on positive education and its educational applications. The sample of the study included (50) female teachers from the Royal Commission Nursery in Jubail during the second semester of the academic year 2018-2019.The results showed statistically significant differences between the means of scores of the control group and the experimental group in favor of the experimental group. This indicates the strength of the program's effectiveness in training the teacher in the behaviors she practices with the children to activate positive education in the kindergarten. The study recommended activating positive education in kindergartens and schools to achieve academic success and build the personality of the child.    }, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: التعليم الإيجابي,معلمات رياض الأطفال,طفل الروضة. Keywords:Positive education - kindergarten teacher - kindergarten child}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104065.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104065_47da6f2c570d95a0aa349226993e4dd4.pdf} } @article { author = {سالم الشواوره, ياسين}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {96-117}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104067}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {خصخصة التعليم الجامعي بالمملکة العربية السعودية من وجهة نظر بعض أعضاء هيئة التدريس بالجامعات السعودية}, abstract_ar = {هدفت هذه الدراسة الى التعرف على آراء أعضاء هيئة التدريس بالجامعات السعودية في خصخصة التعليم الجامعي، وقد بلغت عينة الدراسة (587) عضو هيئة تدريس من مختلف الرتب الأکاديمية، تم اختيارهم بالطريقة العشوائية، وللإجابة على أسئلة الدراسة قام الباحث بتطوير استبانة مکونة من (33) فقرة، موزعة على أربعة محاور هي: دوافع خصخصة التعليم الجامعي، وسلبيات خصخصة التعليم الجامعي، وايجابيات خصخصة التعليم الجامعي، والحلول المقترحة لمشکلات الخصخصة. وقد توصلت الدراسة الى النتائج التالية: بينت المتوسطات الحسابية لآراء أعضاء هيئة التدريس أن هناک مجموعة من الدوافع لعملية الخصخصة من أهمها حسب الترتيب التنازلي: التنوع والتجدد في برامج التعليم الجامعي، وزيادة التفاعل بين الجامعات والمجتمع المحلي، والتخلص من بيروقراطية أنظمة التعليم الجامعي الحکومي. کذلک تبين أن هناک عدة سلبيات لعملية الخصخصة من أهمها مرتبة تنازلياً حسب قيمة المتوسط الحسابي: عدم استقرار الهيئات التدريسية والإدارية، وارتفاع الرسوم الدراسية، والسعي الى الإعلانات الدعائية المبالغ فيها، وکذلک أظهرت النتائج إلى أن هناک عدة إيجابيات لعملية الخصخصة مرتبة تنازلياً: تغطية تخصصات جديدة متنوعة، وتحقق رغبة الطالب باختيار التخصص الذي يناسبه، وعامل حيوي في تفعيل المجال الاقتصادي وجذب الاستثمارات. کما بينت نتائج الى أن أبرز الحلول لمشکلات الخصخصة تتلخص في الآتي مرتبة تنازلياً: اشراف وزارة التعليم على هذه المؤسسات ومراقبتها، والالتزام بشروط هيئة الاعتماد الأکاديمي، ووضع حدود للرسوم الدراسية من قبل وزارة التعليم، والمحافظة على استقرار الکوادر الأکاديمية والإدارية.               Abstract The study aimed at identifying the opinions of the members of the faculty of Saudi universities in the privatization of university education. The sample of the study was 587 members of the academic staff, who were randomly selected. To answer the study questions, the researcher developed a questionnaire consisting of (33) items which is divided into four axes: the motives of privatization of university education, the disadvantages of privatizing university education, the advantages of privatizing university education, and the proposed solutions to problems of privatization. The study found the following results: The mathematical averages of the opinions of faculty members showed that there are a number of motives for the privatization process, the most important of which are in descending order: diversity and renewal in university education programs, increasing interaction between universities and the local community, The results showed that there are several advantages to the process of privatization in descending order: coverage of new specializations and the student's desire to choose the specialization that suits him and a vital factor in activating the economic field and attract investment. The results showed that the most prominent solutions to the problems of privatization are summarized in the following descending order: supervision by the Ministry of Education on these institutions and their monitoring, compliance with the conditions of the academic accreditation body, setting limits for tuition fees by the Ministry of Education and maintaining the stability of academic and administrative cadres.  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104067.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104067_ed035b6e4dcb7437d4bc3f63d1d8e235.pdf} } @article { author = {طاهر توفيق ابو الحمد, زينب}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {118-139}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104069}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر التغذية الراجعة على التقييم الذاتي للأداء التدريسي للطالبات المعلمات تخصص رياضيات بکلية العلوم والآداب بجامعة نجران}, abstract_ar = {يهدف البحث إلى التعرف على أثر التغذية الراجعة على التقييم الذاتي للأداء التدريسي لطالبات المستوى الثامن (الطالبات المعلمات) تخصص رياضيات بکلية العلوم والآداب جامعة نجران. وتکونت عينة الدراسة من (18) طالبة معلمة,  استخدم البحث بطاقة التقييم للأداء التدريسي وتم تطبيقها من قبل مجموعة البحث قبل جلسات التغذية الراجعة وبعدها، وتمت معالجة البيانات إحصائياً باستخدام برنامج SPSS  من خلال حساب المتوسطات والانحرافات المعيارية واختبار ويلکوکسون (Wilcoxson) للفروق بين المتوسطات وتوصلت الدراسة إلى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين القياس القبلي والبعدي في التقييم الأول وعدم وجود فروق ذات دلالة احصائية في التقييم الأخير, کما وجدت فروق داله إحصائياً بين تقييم الطالبات المعلمات وتقييم المشرفة. This study aims to identify the impact of feedback on the self-assessment of the teaching performance of level eight female students-teachers in the Mathematics department at the Faculty of Science and Arts, Najran University. The study sample consisted of (18) female students. The assessment card for the teaching performance was the tool used for the study. It was applied twice with the study sample; before and after the feedback sessions. The data was processed statistically using the SPSS program measuring averages, standard deviations and Wilcoxson for the differences between the averages. The study revealed significant statistical differences between the pre and post measurement in the first assessment and there were no statistical differences in the last assessment. The study also exposed significant differences between the assessment of the students-teachers and the supervisors.  }, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية : التغذية الراجعة,التقييم الذاتي,الأداء التدريسي. KEYWORDS: Feedback,self-assessment,teaching performance}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104069.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104069_40156dbb6abf85cb8f38f7f821861677.pdf} } @article { author = {إبراهيم عکة, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {140-181}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104070}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {العوامل الاجتماعية والثقافية المؤدية لظاهرة الطلاق في ضوء التغيرات الاجتماعية في المجتمع الفلسطيني – دراسة في جنوب الضفة الغربية من عام 2013 لغاية عام 2016}, abstract_ar = {هدفت الدراسة تعرف العوامل الاجتماعية والثقافية المؤدية لظاهرة الطلاق في ضوء التغيرات الاجتماعية في المجتمع الفلسطيني – دراسة في جنوب الضفة الغربية من عام 2013 لغاية عام 2016، واستعانت الدراسة بالمنهج الوصفي لوصف ظاهرة الطلاق وتحليلها وتفسير أثر التغير الاجتماعي على انتشار الظاهرة في المجتمع الفلسطيني، واستعانت الدراسة بمنهج دراسة الحالة للتعمق في جمع البيانات من الميدان عن طريق المقابلة، وتکون مجتمع الدراسة من جميع المطلقات والمطلقين في محافظات جنوب الضفة الغربية محافظة بيت لحم ومحافظة الخليل والبالغ عددهم حسب احصاءات المحاکم الشرعية (4443) حالة، واعتمد الباحث أداة الاستبانة وأداة المقابلة کأداتين لجمع البيانات من الميدان، وتم الاستعانة بالعينة القصدية وذلک لصعوبة الوصول إلى جميع حالات الطلاق في مجتمع الدراسة، وخلصت الدراسة إلى أهم النتائج الآتية: 1)     وجود فروق في مجال العوامل الاجتماعية والاقتصادية للطلاق تعزى لمتغير العمر عند الزواج لصالح 18 سنة فأقل، ومدة الحياة الزوجية لصالح 3 سنوات فأقل، ومکان السکن لصالح القرية، والدخل الشهري للأسرة. لصالح3501 لغاية 5000 شيکل. 2)     وجود فروق في مجال العوامل الثقافية للطلاق تعزى لمتغير، العمر عند الزواج لصالح 18 سنة فأقل، ومدة الحياة الزوجية لصالح 3 سنوات فأقل، ومکان السکن لصالح القرية، والدخل الشهري للأسرة 1450 شيکل. 3)     وجود فروق في مجال التغيرات الاجتماعية للطلاق تعزى لمتغير، العمر عند الزواج لصالح 19-25 سنة، ومدة الحياة الزوجية لصالح 3 سنوات فأقل، ومکان السکن لصالح القرية، والدخل الشهري للأسرة 1450 شيکل 4)     وجود فروق في العوامل الاجتماعية والثقافية المؤدية لظاهرة الطلاق في ضوء التغيرات الاجتماعية في المجتمع الفلسطيني – دراسة في جنوب الضفة الغربية من عام 2013 لغاية عام 2016 تعزى لمتغير، العمر عند الزواج لصالح 18 سنة فأقل، ومدة الحياة الزوجية لصالح قبل الدخول أي في فترة الخطوبة، ومکان السکن لصالح القرية، والدخل الشهري للأسرة لصالح 1450 شيکل فأقل. This study aims at identifying the social and cultural factors which lead to divorce in the light of the social changes in the Palestinian society - A study in the southern West Bank from 2013 to 2016. The study uses the descriptive approach to describe the divorce phenomenon and analyzes it and explains the impact of social changes on the spread of this phenomenon in the Palestinian society. The study also uses the case study methodology to deepen the data collection from the field by using the interviews. The population of study consists of all divorced men and divorced women in the southern governorates of the West Bank, Bethlehem governorate and Hebron governorate, which based on  the statistics of the Shari'a Courts are (4443) cases. The researcher uses the questionnaire  and the interview in order to collect data from the field. Due to the difficulty of reaching all cases of divorce in the study community, the researcher uses the intentional sample. The study concludes the following main findings: 1.         There are statistically significant differences in the social and economic factors that lead to divorce due to the variable of age of marriage in the favor of 18 years and less, the duration of marriage in the favor of 3 years or less, the place of living in the favor of  the village, and the family monthly income in favor of 3501 up to 5000 shekels. 2.         There are statistically significant differences in the cultural factors that lead to divorce due to the variable of age of marriage in the favor  of 18 years or less, the duration of marriage in favor of 3 years or less, the place of living in the favor of  the village, and the family monthly income in favor of 1450 shekels. 3.         There are statistically significant differences in the social changes that lead to divorce due to the variable of age of marriage in favor 19-25 years, the duration of marriage in favor of 3 years or less, the place of living in the favor of  the village, and the family monthly income in favor of 1450 shekels. 4.          There are statistically significant differences in the social and cultural factors that lead to divorce in light of the social changes in Palestinian society- A study in the southern West Bank from 2013 to 2016 due to variable of age of  marriage in the favor of  18 years or less, and the duration of married in favor of before enrolling in any engagement period, the place of living in the favor of  the village, and the family monthly income in favor of 1450 shekels.    }, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: العوامل الاجتماعية، العوامل الثقافية، التغيرات الاجتماعية، ظاهرة الطلاق، المجتمع الفلسطيني، جنوب الضفة الغربية Keywor,cultural factors,social changes,divorce phenomenon,Palestinian society,southern West Bank}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104070.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104070_9a364f6957920cb332fc3a5bb828c998.pdf} } @article { author = {عزام محمد عقل, وسيم}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {182-204}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104143}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دور الألعاب التربوية المحوسبة في تدريس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا من وجهة نظر معلمي المدارس الحکومية في محافظة سلفيت}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على دور الألعاب التربوية المحوسبة في تدريس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا من وجهة نظر معلمي المدارس الحکومية في محافظة سلفيت ، کما هدفت إلى التعرف على مدى الفروق في بعض المتغيرات مثل: (الجنس، سنوات الخبرة، المؤهل العلمي، التخصص) بالنسبة لدور الألعاب التربوية المحوسبة في تدريس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا من وجهة نظر معلمي المدارس الحکومية في محافظة سلفيت. حيث تم استخدام المنهج الوصفي التحليلي، ومن أجل تحقيق ذلک قام الباحث بتطوير استبانة تتکون من ثلاث محاور موزعه على (29) فقرة، حيث تم قياس صدقها وثباتها، ومن ثم تم توزيعها على عينة بلغ حجمها (170) معلم ومعلمة، تم اختيارها بالطريقة العشوائية. بعد جمع البيانات تم ترميزها وإدخالها إلى الحاسوب ومعالجتها إحصائيا باستخدام برنامج الرزم الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS). أشارت نتائج الدراسة إلى أن دور الألعاب التربوية المحوسبة في تدريس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا من وجهة نظر معلمي المدارس الحکومية في محافظة سلفيت کان کبير، کما تبين أنه لا توجد فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى الدلالة (α= 0.05 ) في دور الألعاب التربوية المحوسبة في تدريس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا من وجهة نظر معلمي المدارس الحکومية في محافظة سلفيت تعزى لمتغير (الجنس، سنوات الخبرة، التخصص)، کما تبين هناک فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى دلالة‎(α= 0.05 )‎‏ في دور الألعاب التربوية المحوسبة في تدريس طلبة المرحلة الأساسية الدنيا من وجهة نظر معلمي المدارس الحکومية في محافظة سلفيت تعزى لمتغير المؤهل العلمي  وفي ضوء نتائج الدراسة اقترح الباحث جملة من التوصيات                کان أهمها: -      أن تقوم وزارة التربية بالتعاون مع مديري المدارس بالعمل على التغلب على المعوقات التي تحد المعلمين والمعلمات من استخدام الألعاب التعليمية المحوسبة. -      ضرورة العمل على ترسيخ فکرة الألعاب التعليمية المحوسبة لدى معلمي المرحلة الأساسية للمدارس الحکومية. -      العمل على توفير نظام ضمن وزارة التربية  يشجع على استخدام الألعاب التربوية المحوسبة  في المدارس التابعة له.  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104143.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104143_c32d4d03f6b009655d19ea434073f366.pdf} } @article { author = {عبد العزيز الداود, خالد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {205-227}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104145}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مصادر تحديد الاحتياجات التدريبية في إدارات التدريب التربوي بوزارة التعليم في المملکة العربية السعودية ( الواقع وسبل التطوير)}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على مصادر تحديد الاحتياجات التدريبية في إدارات التدريب التربوي بوزارة التعليم، وتم استخدام المنهج الوصفي المسحي و الاستبانة أداة للدراسة، و تکوّن مجتمع الدراسة من جميع مشرفي التدريب التربوي بإدارات التدريب التربوي بوزارة التعليم وعددهم (671) مشرفا،  تم اختيار (250) مشرفاً عينة للبحث، وتوصلت الدراسة إلى أن أهم مصدرين تعتمد عليهما إدارات التدريب التربوي في تحديد الاحتياجات التدريبية هما : مشرف التدريب التربوي بمستوى استجابة عالية وبمتوسط حسابي (٢,٩٨ -3). والمشرفين التربويين بمستوى استجابة عالية وبمتوسط حسابي(٢،٧٨-3). والرئيس المباشر بمستوى استجابة متوسطة وبمتوسط حسابي بلغ (٢,٠٩ -3). فيما تُستخدم المصادر الأخرى التالية بدرجة ضعيفة وهي: مستشار التدريب بمتوسط حسابي (١٫٣٦)، الإدارة العليا بمتوسط حسابي(1,25)، مراکز التدريب المتخصصة بمتوسط حسابي (1,22)، المتدربون بمتوسط حسابي (1,15) أوصت الدراسة بضرورة إيجاد نظام يکفل الاستفادة من جميع المصادر في تحديد الاحتياجات التدريبية وخاصة المتدربين لما لذلک من الأثر الکبير في تحديد الاحتياجات التدريبية الفعلية ورفع دافعيتهم للمشارکة في التدريب إعدادا وتنفيذا وتقويما.                 Abstract: The study aimed to identify the sources of identifying the training needs in the educational training departments in the Ministry of Education. The descriptive descriptive method and the questionnaire were used as a tool for study. The study society consisted of all the educational training supervisors in the educational training departments of the Ministry of Education (671 supervisors) ). The study found that the most important sources on which the educational training departments depend in determining the training needs are: • Educational training supervisor at a high response level with an average of (2.98-3). • Educational supervisors with a high response level and an arithmetic mean (2.78-3). • The direct president has a moderate response level with an average of (2.09-3). The following other sources are poorly used: • Training consultant with an average of (1.36), senior management with an average of (1.25) Specialized training centers with an average of 1.22, • Trainees with an average of (1,15) The study recommended the need to find a system that ensures the utilization of all sources in determining the training needs, especially trainees, because of the great impact in identifying the actual training needs and raising their motivation to participate in the training preparation, implementation and evaluation.    }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104145.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104145_c51774913ab65e5ace87fc58bc26cad7.pdf} } @article { author = {محمد ابوعاذره, سناء}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {228-255}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104148}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {اثر استخدام نموذج کلوزماير في اکتساب المفاهيم العلمية وتنمية مهارات التفکير البصري لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف}, abstract_ar = {هدفت هذه الدراسة الى الکشف عن اثر استخدام نموذج کلوزماير في اکتساب المفاهيم العلمية وتنمية مهارات التفکير البصري لدى طالبات المرحلة المتوسطة بمحافظة الطائف , وقد تکونت عينة الدراسة من (63) طالبة من طالبات الصف الاول المتوسط من المدرسة المتوسطة الثالثة والثلاثون في محافظة الطائف, اللواتي درسن في الفصل الاول من العام الدراسي 1439/1440 , موزعات على مجموعتين : المجموعة التجريبية وضمت (32) طالبة درسن باستخدام نموذج کلوزماير, وضابطة وتکونت من (31) طالبة درسن بالطريقة الاعتيادية , ولتحقيق أهداف الدراسة تم اتباع التصميم شبه التجريبي, وقد تم اعداد ادوات الدراسة , وتطبيقها بعد التأکد من صدقها وثباتها , وکما تم استخدام اختبار (ت) لعينتين مستقلتين لمعالجة بيانات الدراسة احصائيا.   واظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة احصائية (≥ α0.05) بين المتوسطات الحسابية لاستجابات مجموعتي الدراسة التجريبية والضابطة على درجة اختبار المفاهيم العلمية لصالح المجموعة التجريبية التي درست باستخدام نموذج کلوزماير,کما اظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة احصائية (≥ α0.05) بين المتوسطات الحسابية لاستجابات مجموعتي الدراسة التجريبية والضابطة على درجة اختبار مهارات التفکير البصري لصالح المجموعة التجريبية التي درست باستخدام نموذج کلوزماير, و اوصت الدراسة بضرورة تدريب المعلمين على استخدام النماذج التعليمية المختلفة في تدريس العلوم. The study aimed to detect the effect of using the Clausemire model on the acquisition of scientific concepts and the development of visual thinking skills among middle school students in Taif. The study sample consisted of (63) female students of the first grade  of middle school Thirty-third in the Taif governorate, In the first semester of the academic year 1439/1440,The sample was divided into two groups : the experimental group included 32 students who studied using the Klosemier model, And control Formed Of the 31 students studied in the traditional way, In order to achieve the objectives of the study, the semi-experimental design was followed. The study tools were prepared and applied after verifying their validity and stability. The T-test of two independent samples was also used to treat the study data statistically.                            The results of the study showed that there were statistically significant differences at the level of significance (α ≤ 0.05) between the mean scores of the responses of the experimental and control groups on the degree of  testing the scientific concepts  in favor of the experimental group Which was studied using the Clausemire model. The results of the study also showed statistically significant differences at the level of significance (α ≤ 0.05) between the mean scores of the responses of the experimental and control groups on the degree of  testing the Visual Thinking Skills in favor of the experimental group Which was studied using the Clausemire model. recommended the need to train teachers to use different educational models in teaching science.      }, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية : اثر,نموذج کلوزماير,اکتساب,المفاهيم العلمية,مهارات التفکير البصري,طالبات المرحلة المتوسطة. Keywords: effect,Clausmayer model,acquisition,Scientific Concepts,visual thinking skills,middle school students}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104148.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104148_99dba828f1a38bb18804e276d68447b8.pdf} } @article { author = {حسين عبد المعطى محمد, أحمد and رفعت محمد محفوظ, راندا}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {256-306}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104149}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {جامعات الجيل الثالث مدخل لتحسين جودة الحياة لدي الکبار من المسنيين : رؤية مستقبلية}, abstract_ar = {يشهد العالم منذ عقدين إرهاصات بزوغ عصر جديد أطلقته المتغيرات والمستجدات العلمية والتکنولوجية التي ما زالت تداعيتها السلبية والإيجابية مستمرة علي عالمنا المعاصر بشکل متسارع ؛ واستطاعت تلک المستجدات أن تفرض متغيراتها على بنية النظام العالمي بشکل عام والمجتمع المصري بشکل خاص، فأصبحت العديد من الدول تعيش بمعزل عن الأحداث والتطورات العالمية، ومن ثم کان لأبد أن تستجيب مؤسساتها التعليمية والبحثية لهذه التطورات والمستحدثات بما يکفل لها تطوير وتنمية المجتمع . کما يشهد العالم المعاصر حالة من التحولات الکبرى في السياسة الاقتصادية والتعليمية والثقافية وذلک بفعل ثورة المعلومات وتکنولوجيا الاتصالات بکل ما ترتب على هذا من تغير في القيم والمفاهيم ، مما أدي إلي تمايزات ثقافية وتعليمية دفعت الانظمة التعليمية إلى محاولات جادة لتطوير وتعديل وإصلاح أنظمتها التعليمية بما يناسب تلک المتغيرات العالمية والمحلية . ويواجه نظامنا التعليمي بالمؤسسات الجامعية بشکله الراهن العديد من المعوقات التي تحد من قدرته على ملاحقة التغيرات التي يشهدها العالم ، وهذا يدعو إلى الاسراع في اختيار سياسة تعليمية تکون ملائمة للمجتمع ، وانتقاء الصيغ المناسبة لهذا التجديد مما يؤدي إلى ايجاد إنسان واعي مستنير يتعامل بکفاءة واقتدار في عالم علمي اللغة تکنولوجي الاتجاه. وفي إطار هذه التحديات کان لأبد من إعادة النظر في منظومة التعليم الجامعي وإحداث تغيرات جذرية في البنية الفکرية للجامعات من حيث الأهداف والمحتوي وأساليب التدريس والتقويم لتصبح مخرجات العملية التعليمية قادرة على التعامل بکفاءة مع مستجدات العصر ومتطلبات مجتمع المعرفة ومن ثم کان من الضروري أن تتزايد توجهات التطوير والتجديد للعملية التعليمية لتحقيق مخرجات مسلحة بأدوار المنافسة العالمية ومهارات التعامل مع المستقبل. وشهدت السنوات الاخيرة حرکات اصلاحية في بعض الانظمة التربوية بعد أن وجه النقد اليها بقصورها في مواکبة مستجدات العصر وتدني مستويات مخرجاتها ، فثورة المعرفة وتکنولوجيا المعلومات والاتصال وظهور التنافسية بين المؤسسات لاستقطاب القوي العاملة الماهرة والترکيز على الجودة في تحسين المنتج والخدمات في سوق عالمي حر ومفتوح ، کل هذه العوامل أجبرت الانظمة التربوية على مراجعة أهدافها وسياستها وبرامجها . ولا شک أن انتشار التکنولوجيات المتطورة مثل الوسائط المتعددة وشبکة المعلومات العالمية أسفر عن تغيرات ذات دلالة في جميع جوانب النظام التعليمي : فلسفة وأهدافاً وطرائق وإدارة ، ولذا بات على النظم التعليمية أن تعد نفسها لتواکب التقنيات الحديثة وکيفية استخدامها، ليس فقط من أجل توصيل المعرفة وتنمية المهارات، بل وأيضاً من أجل تسهيل عملية الاتصال بينها وبين الأفراد المستفيدين ؛ بشکل أکثر کفاءة وفاعلية.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104149.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104149_eb41bfc2eb5d2a8ee205091447435cb3.pdf} } @article { author = {عبدالعظيم أحمد, شعبان}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {307-342}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104151}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دراسة تحليلية لأسئلة امتحانات مادة علم النفس بمرحلة اتمام شهادة الثانوية العامة فى ضوء المواصفات الضمنية للورقة الامتحانية وفق اراء الخبراء ومهارات التفکير العليا}, abstract_ar = {       تحتل الامتحانات أهمية خاصة فى حياة المتعلم على اختلاف مستوياتها عامة وعلى مرحلة الثانوية العامة خاصة ، فهى المقياس المعتمد فى قبول الطلاب فى مؤسسات التعليم العالى والکليات والمعاهد المختلفة ، وتعد الامتحانات من أکثر الوسائل المستخدمة فى التقويم Evaluation فى العملية التعليمية ، فهى تکشف عن قدرات المتعلمين وتقيس مستوى           تحصيلهم ، وتحديد نواحى القوة ومواطن الضغف لديهم ، کما تقيس مهارات التفکير المختلفة                  ( أحمد عودة ، 2012 ، 98).     والاختبارات أحد ادوات القياس والتقويم الصفى ، وهى طريقة منظمة هادفة لتحديد درجة امتلاک المتعلم لسمة معينة من خلال اجابات المتعلم عن عينة من المثيرات التى تمثل السمة ، ولقياس مدى ماتم تحقيقه من أثر معرفى أو وجدانى أو مهارى فى شخصية المتعلم( Edward J , 2018) ، وللامتحانات دور بالغ فى العمل التربوى عامة ، والعملية التدريسية خاصة ، حيث تسهم فى اثارة دافعيةMotivation المتعلم ، وتقييم طرق التدريس المستخدمة وتزود الطالب وولى الامر واصحاب القرار بمستوى الطالب التحصيلى وتقييم البرنامج التعليمى المتبع ، والوقوف على ما تم تحقيقه من أهداف ( Coombe C& Hubely N , 2003 ) ، فالامتحانات الجيدة تبرز الفروق الفردية  Individuals Differences بين الطلاب ، وتميز بين المتفوقين والمتوسطين والضعفاء ، ويجب ان تختلف الاجابة عن کل سؤال باختلاف الطلاب ، مما يتطلب أن يکون هناک مدى واسع Wide Scope بين السهل والصعب           من الاسئلة ، وان تصاغ الاسئلة فى کل مستوى من مستوياتLevels  الصعوبة          بحيث يحصل المتعلمون على درجات متباينةVarious Degree  ( حسن عبد ربه على ، 2011، 165-197) .    وتوفر الامتحانات مؤشرات Indicators حقيقية توضح مقدار التقدم الذى أحرزه المتعلم قياسا بالاهداف التعليمية ، ومساعدة المعلم فى اصدار احکام موضوعية على مدى فاعلية اساليب التدريس التى استخدمها فى تنظيم العملية التعليمية ، والحث على ترکيز الانتباه Attention والاستمرار فى النشاط والاندماج فى الخبرات Experiences لتحقيق            أهداف التعلم وتوفير الفرصة للقيام بمعالجات عقلية فائقة Hyper Intellectual Process            ( حسن عبدربه على ، 2011، 165-197) .       وتتنوع أشکال الامتحانات وأنواعها فهناک الامتحانات المقالية والتى من الضرورى أن تتوافر فيها أن تکون واضحة وتتضمن تعليمات محددة ، وان تبتعد عن الاسئلة الاختيارية لانها تربک المتعلم ، ولا توفر معيارا دقيقاPerfect Criterion يمکن مقارنة أداء الطلاب فى ضوئه ، والا تقتصر الاسئلة على قياس المستويات الدنيا من المعرفة الاأن هذه الامتحانات ترتبط بالذاتية ، وقد تفتقد فى بعض الاحيان الدقة فى صياغتها ( منى ابراهيم فخر ، 2006) .}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104151.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104151_db559b63f99cbad4b6a8ac1a769780c4.pdf} } @article { author = {علي القبيلات, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {343-372}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104152}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر وحدة دراسية مصممة وفق مهارات القرن الحادي والعشرين على التحصيل والتفکير الرياضي لدى طلاب المرحلة المتوسطة في المعاهد والدور التابعة للجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة}, abstract_ar = {هدفت هذه الدراسة إلى تقصي أثر وحدة دراسية مصممة وفق مهارات القرن الحادي والعشرين على التحصيل والتفکير الرياضي لدى طلاب المرحلة المتوسطة في المعاهد والدور التابعة للجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة. تم اختيار عينة الدراسة البالغ عددها (49) طالبا بالطريقة القصدية من طلاب الصف الأول المتوسط في دار الحديث المدنية، موزعين على شعبتين واحدة درست باستخدام الوحدة المصممة وفق مهارات القرن الحادي والعشرين والثانية درست باستخدام الوحدة الدراسية الاعتيادية. تم إعداد اختبارين واحد للتحصيل الرياضي والثاني للتفکير الرياضي. أستخدم لفحص الفرضيات اختبار (ت) للعينات المستقلة واختبار (ت) للعينات المزدوجة.  وکشفت النتائج عن وجود فرق ذو دلالة احصائية عند مستوى دلالة (α= 0,05) بين المتوسطين الحسابيين لدرجات مجموعتي الطلاب في التحصيل الفوري ولصالح المجموعة التي درست الوحدة المصممة، ووجود فرق ذو دلالة احصائية بين متوسطي درجات التحصيل الفوري والمؤجل على المجموعة التجريبية. کما وکشفت النتائج عن وجود فرق ذو دلالة احصائية عند مستوى دلالة (α= 0,05)بين المتوسطين الحسابيين لدرجات التفکير الرياضي بين المجموعتين ولصالح المجموعة التي درست وفق الوحدة المصممة. وأوصت الدراسة مطوري منهاج الرياضيات في الجهات التعليمية المختلفة ومنفذيه من المعلمين بتصميم المنهاج وفق مهارات القرن الحادي والعشرين وتدريسه وفق أطرها التعليمية.                   Abstract        This study aimed at investigating the effect of subject unit, which had designed according to the twenty-first century skills on mathematical achievement and thinking. the purposive study sample consisted of (49) students (male) at seventh grade. The study sample was divided into two groups: experimental and control. The experimental group consisted of (25) students who were taught by using of subject unit, which had designed according to the twenty-first century skills whereas the control group consisted of (24) students who were taught by using the traditional unit.                                              The results indicated that there were significant statistical difference at (α = 0.05) between the two means for the scores of students' mathematical achievement attributed to subject unit for the benefit of the experimental group. furthermore, there were significant statistical difference at (α = 0.05) between the two means for the scores of students' mathematical thinking attributed to subject unit for the benefit of the experimental group. The results indicated that there were significant statistical difference at (α = 0.05) between the mean for the scores of students' immediate achievement and the mean for the scores of students' postponed achievement of the experimental group, for the benefit of the postponed achievement.                                                                                        The study recommended that the curriculum developers in the various educational institutions to design of the curriculum according to the twenty-first century skills.                   }, keywords_ar = {Keywords: the twenty-first century skills,mathematical achievement,Mathematical Thinking}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104152.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104152_dbf37776b4927f501b2597c0a9f7ac0d.pdf} } @article { author = {أحمد محمود الشافعي, جيهان}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {373-392}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104153}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {اتجاهات أعضاء هيئة التدريس نحو استخدام التقنيات الحديثة في کلية العلوم والدراسات الإنسانية -بالجبيل}, abstract_ar = {أحدثت التقنيات الحديثة ووسائل الاتصال تغيرات جذرية في طرق التعليم والتعلم، وأصبح على المؤسسات التعليمية التي تسعى للتميز الأکاديمي أن تکون على أتم الاستعداد لمواکبة هذا التغير والتطور المستمر والاستفادة من هذه التقنيات لتطوير ورفع کفاءة العملية التعليمية وکذلک التأکيد على ضرورة أن تکون المملکة العربية السعودية سبّاقة ورائدة في هذا المجال إدراکاً منها لأهمية التخطيط ولضمان نجاح برامج التنمية الاقتصادية والاجتماعية ومشاريع تکنولوجيا المعلومات (فلمبان، 2014م). وبرزت الحاجة إلى التقنيات في مجال التربية والتعليم متمثلة في الوسائل التعليمية منذ بدايات التعليم، إذ أدرک المربون حاجة المعلّم والمتعلّم للوسائل التعليمية لإنجاح عملية التعلّيم والتعلم ؛ حيث إن استخدام الوسائل التعليمية بطريقة فعالة ، يساعد على حل الکثير من المشکلات التعليمية ، ويحقق للتعليم عائداً کبيرا ًويمکن أن يوفر الجهود التي نبذلها .  ولقد أثبتت الأبحاث عظم الإمکانات التي توفرها التقنيات الحديثة للمدرسة ومدى فعاليتها في عملية التعليم والتعلم، فهي تساعد في تحقيق الأهداف التعليمية، وتشويق الطلاب ، وجذب انتباههم نحو الدرس ، وتقريب موضوع الدرس إلى مستوى إدراکهم ، وتحسين اتجاههم نحو موضوع الدرس ،ويمکنها أن تساعد على تعليم أفضل للدارسين على مختلف أعمارهم ومستوياتهم العقلية، وتوفر الجهد في التدريس، وتخفف العبء عن کاهل المدرس کما أنها تسهم في رفع مستوى التعليم ونوعيته. وفي ذات السياق يؤکد (Guzman & Nussbaum†,2009) على تزايد الاهتمام في الآونة الأخيرة بدمج التقنية في التدريس -فيما يعرف بالتعليم المدمج- مما يلزم المعلمين بالاهتمام بتحقيق هذا الهدف والتدريب عليه والوعي بأهميته. وتحمل کلمة (تقنية)-technique- معنى الأسلوب أو الطريقة المنتهجة لفعل شيء أو القيام بنشاط فمثلا نجد أن فعل الشيء نفسه بشکل مختلف يسمى تقنية، مثل اللاعبين الذين تختلف تقنيات لعبهم والمعلمين الذين تختلف تقنيات تعليمهم، لذلک تشير کلمة تقنية إلى أساليب التطبيق. ومن تعاريفها کذلک: تطبيق الأدوات وإدخال الآلات والمواد والعمليات التلقائية والتي تساعد على حل المشاکل البشرية الناتجة عن الخطأ البشري، أي أنها استعمال الأدوات والقدرات المتاحة لزيادة إنتاجية الإنسان وتحسين أدائه ودقته)). (القايد، 2014م) وتعرفها (حلايقه،2016م): بأنها التطبيقات العلميّة لجميع العلوم والمعرفة في شتى المجالات، وهي بمعنى آخر جميع الطرق التي استخدمت من قبل الإنسان وما زالت تستخدم – کالاختراعات والاکتشافات – لإشباع رغباته وتلبية احتياجاته، وهي بمفهومها الواسع تشير إلى الآلات والمعدات التي يمکن أن تستخدم لحل العديد من المشاکل على نطاق العالم. يتم حالياً استخدام بعض التطبيقات الحاسوبية مثل: التدريس بمساعدة الحاسوب، والمثيرات الحاسوبية، والتعلم المبني على الانترنت بشکل واسع في عملية التعليم، ويمثل دخول التقنيات الحديثة (الحاسوب والانترنت) في المملکة العربية السعودية بکل ما تقدمة من خدمات وتطبيقات وما تنتجه من معلومات لا غنى عنها في العالم المعاصر نقلة تقنية وحضارية للمملکة العربية السعودية، اذ أحدثت انقلاباً جوهرياً في مفاهيم وأساليب حياتهم. ولا يوجد هناک جدل بأن هذه النقلة الفريدة من نوعها لها من الفوائد والمزايا ما يصعب حصرها ولا يمکن الاستغناء عنها في أي مجال من المجالات تجاريه کانت أم ثقافية أم تعليمية. (الحارثي، 2013م: 9).}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104153.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104153_41e4ecc05a94bed3a48c43d8493a15f6.pdf} } @article { author = {محمـد العـبد مصطفي, ريحـاب}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {393-461}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104154}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مهارات الاستماع المتضمنة في کتاب لغتي بالصفوف الثلاثة الأولى من المرحلة الابتدائية في المملکة العربية السعودية (دراسة تقويمية)}, abstract_ar = {للغة دور مهم في حياة المجتمعات فهي أداة التفاهم والتواصل بين الأفراد ؛ فمن خلالها يتبادل الناس الآراء ويعبرون عن المشاعر والأحاسيس , ويطالبون بحاجاتهم ويناقشون متطلباتهم , ويقفون على أغراضهم ومآربهم . واللغة العربية هي الرکن الأساسي في بناء الأمة العربية ؛ فهي أساس لتکوين الشعور بالولاء عند کل أبنائها، وفي الحفاظ عليها حفاظ على الهوية العربية ، کما تمتاز بين لغات العالم بثرواتها الفکرية والأدبية ، وحضارتها التي وصلت الإنسانية بحديثها ، ورابطتها التي لا تنفصم بکتاب مقدس ، ودين يزيد معتنقوه عن خمس سکان العالم . (فتحى يونس , 2006 ، 115) وللغة العربية فنون أربعة هي ؛ القراءة والکتابة والاستماع والتحدث ؛ حيث يمثل الاستماع والقراءة جانب الاستقبال , ويمثل التحدث والکتابة جانب الإرسال , ويشتمل کل من الجانبين على التفکير الذى يعد الفن اللغوي الخامس . ( عبد الفتاح البجة ، 1999 , 281 ) وللاستماع أهمية کبيرة في حياتنا حيث أولى القرآن الکريم هذه المهارة ما تستحقه من أهمية ؛ بتقديمها على البصر ، حيث قال تعالى : "وَلا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَکَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ کُلُّ أُولَئِکَ کَانَ عَنْهُ مَسْؤْولاْ "( الإسراء : 36 ) وحاسة السّمع لدى الإنسان ترتبط بتعلم الکلام , وهي حاسة مهمة لتطوير المدرکات العقلية والفکرية ونموها ، فضلًا عن الحصول على المعلومات ؛ ولذلک إذا فقد الطفل حاسة السمع بعد الولادة فقد معها القدرة على نطق الکلام . (هبة القصير وآخرون , 2017, 141) ويشير جيو وويلز  Guo and Wills (2006,3) إلى أن الاستماع يؤدى دورًا مهمًا في التواصل اليومي بين الناس , حيث يمثل الوسيلة التي يحصلون من خلالها على نسبة کبيرة من تعلمهم ، ومعلوماتهم ، وفهمهم للعالم والشؤون الإنسانية ، ومثلهم العليا ، وشعورهم بالقيم . وقد کان هناک اعتقاد راسخ بأن الاستماع ينمو لدى الإنسان بطريقة تلقائية مادام له أذنان ، فهو کالمشي والکلام ، وهذا القياس خطأ ؛ فالطفل في حاجة إلى من يعلمه الکلام رغم أن له فمًا ، وبحاجة إلى من يدربه على المشي رغم أن له رجلين . ( على مدکور، 1997 , 74) ولفترة طويلة لم يلق الاستماع اعترافًا کافيًا کفن لغوي له مهارات مستقلة ، بل کان يعتبر مهارة سلبية، وقدرة ذاتية تتطور بدون مساعدة , وهو ما يمثل أمرًا مجحفًا لمهارات الاستماع ؛ حيث نجد أن الإنسان يقضي أکثر من 40% من وقت الاتصال اليومي في الاستماع بينما يستغرق 35% من وقت الاتصال في التحدث ، ويکرس نحو 16 % من ذلک الوقت في القراءة وأخيرًا 9% فقط من جملة وقت الاتصال اليومي يقضيه في الکتابة. (Osada , 2004, 53)}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104154.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104154_e25ae6dffdb1d325cb7a8acf5c705af5.pdf} } @article { author = {عـبـدالله الــجـــســـار, سـلـوى}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {462-489}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104157}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دور معلم الاجتماعيات في تعزيز ثقافة التسامح لدى طلبة المرحلة الثانوية في دولة الکويت}, abstract_ar = {بالإشارة الى اتفاقية الأمم المتحدة عام ١٩٩٥ بشأن التسامح ، الذي يعتبر من مبادئ الإنسانية  لربط قيم المجتمعات المتنوعة ، والمتعلقة بالإحترام وتقبل آراء الآخرين والثقافات المختلفة . فقد هدفت الدراسة الحالية الى التعرف علي دور معلمي ومعلمات الاجتماعيات في تعزيز ثقافة التسامح  لدى طلبة وطالبات الصف العاشر فى المرحلة الثانوية بدولة الکويت . ولتحقيق أهداف الدراسة ، تم إعداد إستبانة تکونت من (28) عبارة طبقت على عينة اجمالية بلغت 378 طالب وطالبة ،تم إختيارها عشوائيا من ثلاثة مناطق تعليمية ، بعد  أن تم التحقق من صدقها وثباتها . واستخدم الباحثة المنهج الوصفي التحليلي لمناسبتة طبيعة الدراسة .           ولقد تم استخدام المتوسطات الحسابية ، والإنحرافات المعيارية ، واختبار T-test ، وإختبار  ANOVA لتحليل بيانات الدراسة . وأظهرت نتائج الدراسة حصول  جميع عبارات الاستبانة                لتعزيز ثقافة التسامح لدى طلبة الصف العاشر (ذکور وإناث) على متوسطات حسابية            (من 3.65 الى 4.43) ، وبدرجة عالية وعالية جدا .کما تبين وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين أراء الطلبة حسب متغير النوع والمنطقة التعليمية بالنسبة لدور معلمى ومعلمات الإجتماعيات فى تعزيز ثقافة التسامح  . خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات تسهم في بالارتقاء بدور معلمى ومعلمات الإجتماعيات  فى تعزيز ثقافة التسامح لدي طلبة الصف العاشر بالمرحلة الثانوية In accordance with the United Nations 1995 Declaration of Principles on Tolerance, tolerance is an act of humanity that helps to rejoice the diversity of values. It is the respect, acceptance, and appreciation of cultures and perceptions. This research aims to evaluate the role of social studies teachers in promoting a culture of tolerance amongst students. This mixed methods research employs the use of a 28-categorized questionnaire, verified for validity and reliability. The randomized, co-gender research sample consists of 378 students in the tenth grade level. Students’ perceptions revolved around the extent to which social studies teachers instilled values of tolerance and acceptance in their daily teachings. Three major educational districts in Kuwait are selected – Hawally, Farwaniya, and Ahmadi. A descriptive analytical approach and use of T-test and ANOVA methods are applied for data analyses, during the academic year of 2017-2018. Findings reflect high/very high expressions (mean values of 3.65-4.43) for the role of social studies teachers in promoting a culture of tolerance amongst classroom students. Research results indicate statistically significant differences between the teacher’s gender and amongst the educational districts ,from the perspective of students. The research concludes with a set of recommendations for enhancing the role of social studies teachers in promoting a culture of tolerance amongst high school students in the State of Kuwait.        }, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية : التسامح ، ثقافة ، معلم الإجتماعيات ، طلبة المرحلة الثانوية Keywords: Tolerance,culture,social studies teachers,high school students}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104157.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104157_c87bcd9c242d42237cced95d7ce49015.pdf} } @article { author = {محمد عبد القادر سيد, عصام}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {490-530}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104159}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية استراتيجية مقترحة قائمة على تعدد أنماط التعزيز في تنمية التحصيل الدراسي ومهارات التفکير عالي الرتبة في الکيمياء لدى طلاب الصف الأول الثانوي الأزهري}, abstract_ar = {استهدف البحث الحالي تنمية التحصيل الدراسي ومهارات التفکير عالي الرتبة في الکيمياء، لدى عينة من طلاب الصف الأول الثانوي الأزهري؛ باستخدام استراتيجية مقترحة قائمة على تعدد أنماط التعزيز، وتمثلت أداتا البحث في اختبارين أحدهما لقياس التحصيل الدراسي، والآخر لقياس مهارات التفکير عالي الرتبة بمادة الکيمياء في وحدة الکيمياء الحرارية لطلاب الصف الأول الثانوي، وتوصل البحث لعدد من النتائج من أهمها فاعلية الاستراتيجية المقترحة في تنمية التحصيل الدراسي وبعض مهارات التفکير عالي الرتبة في الکيمياء، کما أوضحت النتائج وجود علاقة موجبة بين التحصيل الدراسي ومهارات التفکير عالي الرتبة في الکيمياء، وقدم البحث عدداً من التوصيات من أهمها ضرورة الإفادة من تعدد أنماط التعزيز في بناء مهام أنشطة الکيمياء التي تستهدف مهارات التفکير العليا لدى طلاب الصف الأول الثانوي الأزهري. This study aimed to develop achievement and Higher Oder Thinking Skills (HOTS) among a sample of first year Al-Azhar secondary school students via a proposed strategy based on differentiating reinforcement patterns. The study utilized a test of achievement and a test of HOTS in Chemistry, namely, for the Unit of Thermochemistry. The results revealed the effectiveness of the proposed strategy in developing achievement and some of HOTS in chemistry. It also yielded a positive correlation between achievement and HOTS in chemistry. The study recommended the need to employ different reinforcement pattern in designing chemistry tasks for developing HOTS among first year Al-Azhar secondary school students.    }, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: (الاستراتيجية المقترحة – التعزيز -التحصيل الدراسي – التفکير عالي الرتبة) Keywords: A Proposed Strategy,reinforcement,Achievement,Higher Oder Thinking Skills}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104159.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104159_5cc0407438d0f7efbcb34e766d562d5f.pdf} } @article { author = {محروس عبد الحميد محمد, منال}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {531-555}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104160}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {واقع اکتشاف ورعاية التلاميذ الموهوبين في مدارس التعليم العام بالمملکة العربية السعودية من وجهة نظر القائمين على العملية التعليمية بالمنطقة الشرقية}, abstract_ar = {       هدف البحث الحالي إلى التعرف على الواقع الحالي لاکتشاف ورعاية الطلاب الموهوبين في النظام التعليمي في المملکة العربية السعودية بالمنطقة الشرقية ، والتعرف على نوعية البرامج الإثرائية المقدمة في المدارس للطلاب الموهوبين ، ومعرفة طرق التدريس المستخدمة معهم، ونوعية البرامج التدريبية المقدمة لمعلمي الطلاب الموهوبين والقائمين على رعاية الطلاب الموهوبين . واعتمدت الباحثة المنهج الوصفي المسحي ، وتکونت العينة من (29) معلم ومعلمة من معلمي الموهوبين (17) من الذکور و(12) من الإناث ، تم اختيارهم بطريقة عشوائية. واستندت الباحثة على سؤال مفتوح للتعرف على الأساليب والأدوات المستخدمة في اکتشاف ورعاية الموهوبين ، والتعرف على نوعية البرامج الإثرائية المستخدمة معهم ، وما هي المشکلات التي تقابل القائمين على رعايتهم . کذلک تم استخدام استبيان للتعرف على طرق اکتشاف ورعاية الموهوبين من وجهة نظر المعلمين ، ونوعية البرامج الإثرائية والمناهج المقدمة لهم إلى جانب البرامج التدريبية التي يتلقاها المسؤولون عن اکتشاف ورعاية الموهوبين . وبعد حساب الصدق والثبات ، توصلت الدراسة إلى أنه غالباً توجد ممارسات خاصة لاکتشاف الطلاب الموهوبين في المدارس بالمملکة العربية السعودية بالمنطقة الشرقية ، کما توجد رعاية لهم ، وغالباً يوجد عدد من البرامج الإثرائية ، وأحياناً تقدم مناهج خاصة بهم ، وغالباً  يوجد عدد من البرامج التدريبية الخاصة بالقائمين على تدريس الموهوبين  . ولکن عند النظر في إجابات المعلمين على أدوات الدراسة (السؤال المفتوح وفقرات الاستبيان) اتضح من الاجابات قلة المعلمين المتخصصين ، وعدم وجود معلومات دقيقة عن الموهوبين، مع قلة البرامج الاثرائية، وضعف التجهيزات ، قلة عدد الحصص المخصصة للبرامج الإثرائية ،وعدم ملاءمة المناهج للموهوبين وقلة الدورات والبرامج للمعلمين . عدم وجود فصول أو مدارس خاصة للموهوبين، عدم وجود تعاون بين القطاعات الخاصة والمدارس والأهالي ، إنخفاض مستوى وعي الأسرة بوجود موهوب لديها ، مشکلة إخراج الطلاب من الفصول لممارسة نشاطات البرامج الإثرائية .   Abstract:  The objective of the current research is to understand the current reality of discovering and nurturing gifted students in the educational system in Saudi Arabia, in the Eastern Province. In addition, to identify the type of the enrichment programs provided in schools for gifted students, the teaching methods used with them and the type of the training programs provided to talented students and the individuals nurturing them as well as the problems arising during the process. The researcher adopted the descriptive method. The sample consisted of (29) teachers of gifted students (17) males and (12) females, who were randomly chosen. The researcher used an open-ended question to identify the methods and tools used to discover and nurture the gifted, to know the type of the enrichment programs used with them, and what problems arise for the nurturers. A questionnaire was used to identify ways of discovering and nurturing gifted people from the point of view of teachers, the types of enrichment programs and the curricula offered to them, in addition to the training programs received by those responsible for the discovery and nurturing of talented people. After the calculation of persistence, the study found that there are mostly special practices for the discovery of talented students in schools in the Kingdom of Saudi Arabia in the Eastern Province, and there is mostly care for them. There are often a number of enrichment programs that sometimes offer their own curricula and often a number of training programs for the ones teaching the gifted. However, when looking at teachers' answers to the study tools (the open-ended question and questionnaire), a few points became clear through analysis. This entails; the lack of specialized teachers, the lack of accurate information about the gifted, the lack of enrichment programs, poor equipment, lack of enrichment programs, lack of funding and preparations, lack of classes for the enrichment curricula and inadequate curricula for gifted people. For teachers, lack of training programs. As well as, lack of special classes or schools specifically for gifted students, lack of cooperation between private sectors, schools and parents. Lack of awareness in families for giftedness, problems of taking students out of classes to practice in enrichment programs.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104160.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104160_5a0650707a25f0131cab655e1d7cf46b.pdf} } @article { author = {يعقوب النور, أحمد and ظافر حسن کريري, هادي}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {556-587}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104164}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {اليقظة العقلية والتفکير ما وراء المعرفي کمنبئين بمهارات ما وراء الاستيعاب لدى طلاب کلية التربية جامعة جازان}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على إمکانية التنبؤ بمهارات ما وراء الاستيعاب من            خلال اليقظة العقلية، والتفکير ما وراء المعرفي لدى طلاب کلية التربية بجامعة جازان،           وتکونت عينة الدراسة من (161) طالباً من طلاب البکالوريوس بکلية التربية جامعة             جازان، استُخدم مقياس اليقظة العقلية(إعداد الباحثين)،ومقياس التفکير ما وراء المعرفي Schraw & Dennison1994، ترجمة وتعريب الجراح وعبيدات (2011)، ومقياس ما وراء الاستيعاب Moore,Zabrucky,Commander,1997، ترجمه وتعريب الزهراني والغرايبة (2015)، وبيّنت نتائج الدراسة أن اليقظة العقلية والتفکير ما وراء المعرفي لهما القدرة على التنبؤ بمهارات ما وراء الاستيعاب، فقد أمکن التنبؤ بجميع أبعاد مهارات ما وراء الاستيعاب من خلال التفکير ما وراء المعرفي، وأمکن التنبؤ بأبعاد مهارات ما وراء الاستيعاب من خلال اليقظة العقلية عدا بعد التنظيم، ووجود تأثير لليقظة العقلية والتفکير ما وراء المعرفي على بعد القلق بشکل سلبي. The current study aimed at identifying the contribution of mindfulness  and metacognition in predicting the metacomprehension skills among students of  Faculty of Education- Jazan University. The study sample consisted of (161) students during the second semester of the year(2017-2018).The researchers used three different scales to measure the research variables, they prepared the scale of mindfulness, and used the metacognition scale of Scraw and Dennison1994,which translated in Arabic by Aljrah and Ebaidat (2011), and used the scale of Moore, Zabrooki and Commander , 1997 for Metacomprehension skills, which translated and Arabized by Elzahrani and Ghrabeyiah (2015).The results of the study revealed that mindfulness and metacognition had the ability to predict the metacomprehension skills. It was possible to predict all dimensions of Metacomprehension skills through metacognition, and there was possibility to predict the dimensions of Metacomprehension through mindfulness, except the dimension of organization. The anxiety dimension was negatively effected by mindfulness and metacognition.      }, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: اليقظة العقلية,التفکير ما وراء المعرفي,مهارات ما وراء الاستيعاب. Keywords: mindfulness,Metacognition,metacomprehension skills}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104164.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104164_e30e21304d2b9b8e171a22654854c013.pdf} } @article { author = {يوسف الجهمي, الصافي}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {3.2}, pages = {588-618}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.104167}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فاعلية استخدام تطبيقات الويب 2,0 في تنمية بعض مهارات التدريس الإلکتروني والاتجاه نحو التعلم القائم على الويب لدى طلاب جامعة السويس}, abstract_ar = {هدف هذا البحث إلى تنمية بعض مهارات التدريس الإلکترونى E- Teaching Skills ، والاتجاه نحو التعلم القائم على الويب باستخدام برنامج قائم على تطبيقات الويب 2.0 لدى طلاب جامعة السويس. ولتحقيق أهداف البحث تم بناء اختبار تحصيلي إلکترونى لقياس الجوانب المعرفية لمهارات التدريس الإلکترونى، وبطاقة قياس أداء مهارات التدريس الإلکترونى، وکذلک مقياس الاتجاه نحو التعلم القائم على الويب لدى طلاب مجموعة البحث. وتم اختيار مجموعة البحث من بين طلاب کليتى التربية والتعليم الصناعى بجامعة السويس، حيث بلغت مجموعة البحث (140) طالباً وطالبة، تم تقسيمها إلى أربعة مجموعات مجموعتين تجريبيتين (تدرس باستخدام البرنامج المقترح القائم على تطبيقات الويب 2.0)،  ومجموعتين ضابطتين  (تدرس بالطريقة العادية). وقد أسفرت نتائج البحث عن: وجود أثر دال إحصائياً للبرنامج القائم على تطبيقات الويب 2.0 في تنمية تحصيل الجوانب المعرفية لمهارات التدريس الإلکترونى، وکذلک تنمية الجانب الأدائي لمهارات التدريس الإلکترونى لدى طلاب مجموعة الدراسة. وأيضاً تنمية اتجاهات إيجابية نحو التعلم القائم على الويب لدى طلاب مجموعة البحث. کما حقق البرنامج فاعلية في الجوانب الثلاثة التحصيل المعرفى والأدائى لمهارات التدريس الإلکترونى والاتجاه نحو التعلم القائم على الويب لدى طلاب مجموعة البحث.    }, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: تطبيقات الويب 2.0,التدريس الإلکترونى,مهارات التدريس الإلکتروني,الاتجاهات}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104167.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_104167_1c9c61e4ebbebae6ba25e1e0276b0ed4.pdf} }