@article { author = {عائض الوديان, شارع}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {1-21}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103843}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تصور مقترح للتعاقد مع أعضاء هيئة التدريس غير السعوديين لتحقيق الاحتراف الأکاديمي في الجامعات السعودية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على الوضع الحالي للجان الجامعات السعودية للتعاقد التي لا تزال تقوم بتوظيف أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين (غير السعوديين) عبر المکاتب التجارية الخارجية، وذلک سعياً إلى توفير حلول لمشکلة البحث؛ والتي تترکز في أن أعضاء هيئة التدريس المتعاقدين من خارج السعودية يَقْدِمُون إلى جامعاتها مباشرة من المطارات إلى القاعات الدراسية لتعليم طلابها السعوديين دون دراية کافية بثقافتهم المجتمعية، أو أنظمتها الأکاديمية. استخدم الباحث المنهج الوصفي النوعي من خلال "الملاحظة بالمشارکة" خلال الفترة (٢٠١٠-٢٠١٩) والرصد والمقابلة والتحليل فيما يتعلق بجانبي (تقييم الوضع القائم للمتعاقدين، وتوقعات نجاح البروتوکول المقترح). مجتمع الدراسة شمل متعاقدين أکاديميين في بعض الجامعات السعودية من مختلف التخصصات. والسؤال الرئيسي لهذه الدراسة هو؛ ما أثر آلية لجان الجامعات السعودية المشکلة للتعاقد مع أعضاء هيئة التدريس من الخارج على مستوى الاحتراف الأکاديمي؟ وما المقترح البديل       لهذه الآلية؟ وقد اقترح الباحث تصوراً أکاديميا مهنياً يرکز على حل هذه المشکلة ويعزز دور الأساتذة المتعاقدين في تطوير مستوى الاحتراف الأکاديمي وجودة التعليم والتعلم. ويکمن في تنفيذ بروتوکولٍ على ثلاث مراحل؛ الأولى، إبرام اتفاقية مع الجامعات المعتبرة في الدول التي يکون منها استقطاب أساتذة للعمل في الجامعات السعودية، تتحمل بموجبه مسؤولية المؤهلات الأکاديمية والکفاءة المهنية والعلمية للمتعاقدين الموفدين من قبلها. ثانياً، عقد محاضرات في هذه الجامعات المعنية (في الخارج) بالتعاون مع الملحقيات الثقافية السعودية لتهيئة المتعاقدين المرشحين لإطلاعهم على سياسات الجامعات السعودية وأنظمتها ولوائحها. ثالثاً، حضور ندوات أو ورش عمل مقدمة في المکتب الثقافي السعودي في هذه الدول للتعرف على الثقافة الشعبية السعودية والقيم العامة والعادات والتقاليد. universities' contracting committees, which still employ non-Saudi university faculty members through foreign commercial offices. As the study depended on qualitative research, it aimed at providing solutions that stemmed from the researcher's extensive experience in the field of For over a decade, during which he felt the problem of research; which focused on the fact that the members of the academic staff from outside Saudi Arabia are submitting to Saudi universities directly from the airports to the classrooms to teach Saudi students who have different and diverse cultures In many cities and counties, despite the visible openness of the world. The main question of this study is: What is the effect of the committees of the Saudi universities selected for hiring faculty members from abroad on academic profession and the quality of the fourth criterion (teaching and learning) for the National Commission for Academic Assessment and Accreditation (CNAAA)? In this research, the researcher presented an academic protocol focusing on solving this problem and enhancing the role of the contracted professors in improving academic profession and the quality of teaching and learning. First, an agreement could be concluded with the universities considered in the countries where it is possible to attract professors to work in Saudi universities, to be responsible for the academic qualifications, professional competence and scientific competence of the contractors sent by it under this agreement. Second, holding lectures in these universities concerned (abroad) in cooperation with the Saudi cultural attachés to prepare the contractors candidates to inform them about the policies of the Saudi universities and their regulations and regulations. Thirdly, attend seminars or workshops presented in the Saudi Cultural Office in these countries to learn about the popular culture of Saudi Arabia and the general values, customs and traditions in the Kingdom. This research used a qualitative approach through context analysis, observation, monitoring and analysis with respect to my side (assessing the current status of contractors, and expectations of the success of the proposed protocol). The study community included academic practitioners in some Saudi universities of different disciplines.}, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: الاحتراف الأکاديمي,تطوير الجامعات,المتعاقدون الأکاديميون}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103843.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103843_e47eb6119c0f4169205dbfed2645b1dd.pdf} } @article { author = {محمد خليفة فرج الله, وليد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {22-51}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103850}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر برنامج مقترح في الجغرافيا باستخدام الويکي WIKI على التحصيل المعرفي والحل الإبداعي للمشکلات المائية لدى طلاب جامعة بيشة}, abstract_ar = {هَدَفَ البحث الحالي إلى بناء برنامج مقترح في الجغرافيا باستخدام الويکي، والکشف عن أثره في تنمية التحصيل المعرفي والحل الإبداعي للمشکلات المائية لدى طالبات قسم الجغرافيا بکلية الآداب جامعة بيشة. ولتحقيق أهداف البحث تم تصميم موقع ويکي للمشکلات المائية التي يتضمنها البرنامج المقترح، وتم تقسيم کل مشکلة إلى ستة مراحل وفقاً لمراحل نموذج الحل الإبداعي للمشکلات، کما تم إعداد أداتين من أدوات للقياس (اختبار التحصيل المعرفي ومقياس الحل الإبداعي للمشکلات المائية). وتم استخدام المنهج شبه التجريبي تصميم القياس القبلي – البعدي ذو المجموعة الواحدة في تنفيذ تجربة البحث. وتمثلت عينة البحث في مجموعة من طالبات قسم الجغرافيا بکلية الآداب جامعة بيشة بالفصل الدراسي الأول 1440ه وتم تطبيق أدوات البحث عليهن قبلياً، ثم تطبيق البرنامج المقترح، ثم تطبيق أدوات البحث بعدياً. وتمت المعالجة الإحصائية لدرجات التطبيقين القبلي والبعدي. وکشفت نتائج البحث عن برنامج مقترح في الجغرافيا باستخدام الويکي في رفع مستوى التحصيل المعرفي وتنمية مهارات الحل الابداعي للمشکلات المائية لدى طالبات قسم الجغرافيا بکلية الآداب جامعة بيشة. وتم تقديم التوصيات والمقترحات وثيقة الصلة بهذه النتائج. This research aimed at designing a suggested program in geography using wiki, and finding out its effect on the cognitive achievement and developing creative solution of water problems among students of the Department of Geography, Faculty of Arts, University of Bisha. To achieve these objectives of the research, a wiki site for water problems in the suggested program was designed. Each problems was divided into six stages according to the stages of the creative solution of problems. Two tools of measurement were also developed. The semi-experimental approach was used to design the pre-post-group tribal measurement in the implementation of the research experiment. The research sample consisted of a group of students from the Department of Geography at the Faculty of Arts, University of Bisha, in the first semester 1440 AH. The research tools were applied in tribal terms, then the proposed program was applied. Statistical processing was done for the degrees of tribal and post-applied. The results of the search for the suggested program in geography using wikis in raising the level of cognitive achievement and develop the skills of creative solution to water problems in the students of the Department of Geography Faculty of Arts, University of Bisha. Recommendations and proposals were provided according to the research results.}, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: الويکي- التحصيل المعرفي,الحل الإبداعي للمشکلات المائية- جامعة بيشة. Kay Words: Wiki - Cognitive Achievement- Creative solution of water problems- Bisha University}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103850.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103850_9136230a7adf82d29f334752db1c4886.pdf} } @article { author = {بخيت المدرع, سفر}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {52-103}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103857}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تقويم إدارة مخاطر الموارد البشرية بالجامعات السعودية وفقا لمعيار المنظمة الدولية للمعايير لإدارة الخطر (ISO 31000:2018): دراسة مقارنة بين الجامعات الحکومية والأهلية.}, abstract_ar = {تهدف الدراسة إلى التعرف على واقع مخاطر الموارد البشرية بجامعات المملکة العربية السعودية الحکومية والأهلية، وتقويم إدارة مخاطر الموارد البشرية بالجامعات السعودية، وفقا لمعيار المنظمة الدولية للمعايير لإدارة الخطر (ISO 31000:2018)، وإجراء مقارنة بين الجامعات الحکومية والأهلية في ذلک، واستخدمت الدراسة في ذلک المنهج المقارن، بواسطة أداتي المقابلة والاستبانة کأداتين لجمع البيانات الأولية، من مجتمع الدراسة الذي يشمل وکلاء الجامعات وعمداء العمادات ذات العلاقة بالموارد البشرية بجامعات المملکة العربية السعودية الحکومية والأهلية، وتوصلت الدراسة لنتائج منها: في جانب الدراسة النوعي وجد اتفاق بين المقابلين من الجامعات الحکومية والأهلية بأن هناک إمکانية لحدوث مخاطر للموارد البشرية بالجامعات السعودية، ومع ذلک افادوا بأن اهتمام الجامعات السعودية بإدارة مخاطر مواردها البشرية محصور في بعض الإجراءات في وحدات غير مختصة أو غير دائمة، وکانت تقديراتهم لأهم مخاطر الموارد البشرية (عالية). وفي الجانب الکمي من الدراسة بلغ المتوسط العام لدرجة توافر جميع مکونات (مبادئ، نظام، عمليات) إدارة مخاطر الموارد البشرية بالجامعات السعودية الحکومية وفقا لمواصفة المنظمة الدولية للمعايير لإدارة المخاطر (ISO31000:2018) (3.19) بانحراف معياري قدره (0.39) وبتقدير توافر (متوسط)، بينما بلغ المتوسط العام لدرجة توافر جميع مکونات (مبادئ، نظام، عمليات) إدارة مخاطر الموارد البشرية بالجامعات السعودية الأهلية وفقا لمواصفة المنظمة الدولية للمعايير لإدارة المخاطر (ISO31000:2018) (3.08) بانحراف معياري قدره (0.43) وبتقدير توافر (متوسط). وکانت هناک فروق ذات دلالة إحصائية بين الاستجابات حول توافر مکونات (مبادئ ، عمليات) إدارة مخاطر الموارد البشرية بالجامعات السعودية تبعا لنوع الجامعة، وکانت لصالح الجامعات الحکومية. بينما لم يکن هناک فروق ذات دلالة إحصائية بين الاستجابات حول توافر مکونات (نظام) إدارة مخاطر الموارد البشرية بالجامعات السعودية تبعا لنوع الجامعة. ومن أهم توصيات الدراسة: بناء وتبني بروتکول لمبادئ إدارة المخاطر الموارد البشرية في الجامعات السعودية الحکومية والأهلية يشتمل على سياسات وتشريعات وقواعد لذلک، والعمل على تطوير نموذج تنظيمي لإدارة مخاطر الموارد البشرية بالجامعات السعودية يندمج ويتکامل مع الأنظمة الأخرى، کما أوصت الدراسة بوضع خطط واستراتيجيات لإدارة مخاطر الموارد البشرية بالجامعات السعودية وسيناريوهات توازن بين تحقيق الفرص من المخاطر، ومنع أضرارها. The objective of the study is to examine the reality of human resource risks in the Kingdom of Saudi Arabia's public and private universities and to evaluate the management of human resources risk in Saudi universities in accordance with the (ISO 31000: 2018). It also aims at comparing the public and private universities in this respect. The study used the comparative approach by means of the interview and questionnaire tools as primary data collection tools, from the study community, which includes university agents and deans of the human resource deanships at the public and private universities of Saudi Arabia. The study reached conclusions among which are the following: On the side of the qualitative study, there was agreement among the interviewed from the government and private universities that there is a possibility of human resources risks in the Saudi universities. However, they stressed the lack of interest of the Saudi universities in managing the risks of their human resources and even if there is concern about risk management, it is restricted to some procedures in non-specialized units. The interviewees’ estimation of the most significant human resource risks was (high). In the quantitative aspect of the study, the general average of the availability of all components (principles, system, operations) of human resources risk management in Saudi government universities according to the International Organization for Risk Management Standards (ISO31000: 2018) (3.19) With a standard deviation of (0.39) by estimating availability (average). The general average of the availability of all components (principles, systems, operations) of human resources risk management in the Saudi universities in accordance with the International Organization for Standardization of Risk Management is (ISO31000: 2018) (3.08),With a standard deviation of ( 0.43) and an estimate of availability (average). There were statistically significant differences between the responses on the availability of components (principles, operations) management of human resources risks in Saudi universities depending on the type of university. The result was in favor of the governmental Universities. While there were no statistically significant differences between the responses on the availability of components of human resources risk management system in Saudi universities according to the type of university. Among the most important recommendations of the study is the dissemination and adoption of the culture and principles of risk management in Saudi public and private universities and the development of a regulatory model for human resource risk management in Saudi universities, which integrates and complements with other systems. The study also recommended the development of a human resources risk management protocol in Saudi universities, including legislation and scenarios that balance the realization of opportunities with risks and the prevention of damage.}, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: إدارة مخاطر، موارد بشرية، الجامعات السعودية، معيار إدارة الخطر (ISO 31000:2018). Keywords: Risk Management,Human Resources,Saudi Universities,Risk Management Standard (ISO 31000: 2018)}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103857.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103857_944964ed5fbd756e6c8b4eb332fda721.pdf} } @article { author = {محمــد إبراهيـــم, آمـــال}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {104-188}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103862}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تفعيل دور الجامعة في مواجهة مظاهر الانحراف الفکري المجتمعي في ضوء متطلبات تحقيق الأمن الفکري في الشريعة الإسلامية - دراسة تحليلية -}, abstract_ar = {يهدف البحث الحالي إلى التعرف على مفهوم الأمن الفکري وأهم متطلبات تحقيقه في الشريعة الإسلامية ، وأيضاً التعرف على مفهوم الانحراف الفکري وأهم مظاهره في ضوء الشريعة الإسلامية ، وکذلک التعرف على تأثير التعليم الجامعي في الحد من مظاهر الانحراف الفکري المجتمعي في ضوء أدبيات التربية ، کما يضع البحث تصوراً مقترحاً لتفعيل دور الجامعة في مواجهة مظاهر الانحراف الفکري المجتمعي في ضوء متطلبات تحقيق الأمن الفکري في الشريعة الإسلامية . واعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي للکشف عن المتطلبات النظرية اللازمة لتحقيق الأمن الفکري في ضوء الشريعة الإسلامية ، وأيضاً تحليل مظاهر الانحراف الفکري في ضوء الشريعة الإسلامية ، ثم تحليل و تفسير هذه المعلومات ، والخروج منها باستنتاجات ذات دلالة ومعنى تفيد في وضع تصور مقترح لتفعيل دور الجامعة کمؤسسة تعليمية وتربوية لمواجهة مظاهر الانحراف الفکري المجتمعي بالاستعانة بمتطلبات تحقيق الأمن الفکري في ضوء الشريعة الإسلامية . وأوصت الدراسة بضرورة توفير بيئة جامعية أکثر أمناً ، وبناء منظومة جامعية متکاملة لتطوير المفاهيم المتعلقة بمتطلبات تحقيق الأمن الفکري في الشريعة الإسلامية لدى الشباب ، ونشر العلم الشرعي المستقى من القرآن الکريم والسنة النبوية بين طلاب الجامعة ، لحمايتهم من الأفکار الفاسدة والمنحرفة . The current research aims to identify the concept of intellectual security and the most important requirements of it in Islamic law, and also to identify the concept of intellectual deviation and its most important manifestations in the light of Islamic law, as well as to recognize the effect of university education in reducing the manifestations of intellectual deviation in the light of the literature of education. A proposed vision to activate the role of the university in the face of manifestations of intellectual deviation in the community in light of the requirements of achieving intellectual security in Islamic law .   The research was based on the analytical descriptive approach to uncover the theoretical requirements necessary to achieve intellectual security in the light of Islamic law, and also to analyze the manifestations of intellectual deviation in the light of Islamic law, and then analyze and interpret this information. As an educational and educational institution to confront the manifestations of intellectual deviation in society using the requirements of achieving intellectual security in the light of Islamic law . The study recommended the need to provide a safer university environment and to build an integrated university system to develop concepts related to the requirements of achieving intellectual security in Islamic law among young people and to disseminate the forensic science derived from Islamic law among university students.}, keywords_ar = {الکلمات الافتتاحية : الجامعة,الانحراف الفکري,الأمن الفکري,الشريعة الإسلامية}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103862.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103862_131d6c9844276583156af7f44c0fe1da.pdf} } @article { author = {کامل قرني سيد, سعاد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {234-281}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103866}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {فعالية العلاج بالقبول والالتزام في خفض قلق المستقبل المهني لدي طلاب شعبة التربية الخاصة}, abstract_ar = {هـدفت الدراسة الحالية إلى التعـرف على: فعالية العلاج بالقبول والالتزام فى خفض قلق المستقبل المهني وأبعاده لدى طلاب شعبة التربية الخاصة، الاختلاف بين الذکور والإناث فى فعالية البرنامج العلاجي، ومدي استمرارية فعالية برنامج العلاج بالقبول والالتزام فى القياس التتبعى (بعد مرور شهر ونصف) في خفض قلق المستقبل المهني. وتکونت العينة العلاجية من (3) طلاب، (6) طالبات بالفرقة الأولي بشعبة التربية الخاصة بکلية التربية- جامعة المنيا، بمتوسط عمري (19,71) عاماً، وانحراف معياري قدره (0,631). وقد طبق عليهم مقياس قلق المستقبل المهني لطلاب شعبة التربية الخاصة، وبرنامج العلاج بالقبول والالتزام وهما من (إعداد/ الباحثة). وقد أسفرت النتائج عن فعالية برنامج العلاج بالقبول والالتزام في خفض قلق المستقبل المهني وأبعاده لدى طلاب شعبة التربية الخاصة، واتضح ذلک من القياسين البعدي والتتبعي، کما لم تختلف فعالية البرنامج العلاجي باختلاف الجنس. The current study aims at identifying : The effectiveness of acceptance and commitment therapy program in reducing vocational future anxiety to special education division students, the differences of the effectiveness of acceptance and commitment therapy program between males and females in reducing vocational Future Anxiety, and the continuity of acceptance and commitment therapy program in the follow - up measurement ( after passing a month and half ) in reducing vocational Future Anxiety to Special Education Division Students. The therapeutic sample consisted of (9) students (3 males, 6 females) from special education division students, with mean age (19.71), and stander deviation (0.631). The tools of the study are: vocational future anxiety scale, and acceptance and commitment therapy program prepared by the researcher. The following results were reached:  The effectiveness of acceptance and commitment therapy program in reducing vocational future anxiety to special education division students this has been illustrated in the post  and follow - up measurements , and no differences of the effectiveness of acceptance and commitment therapy program between males and females.}, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: العلاج بالقبول والالتزام، قلق المستقبل المهني، طلاب شعبة التربية الخاصة Key words: Acceptance and Commitment Therapy,Vocational Future Anxiety,Special Education Division Students}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103866.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103866_543f33f0b6102bcd15ecf7a7862a6c88.pdf} } @article { author = {قاسم المقابلة, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {282-313}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103869}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {درجة ممارسة القيادات الأکاديمية في جامعة نجران للقيادة الخادمة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس}, abstract_ar = {تهدف الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة القيادات الأکاديمية للقيادة الخادمة في جامعة نجران من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس، وکذلک أثر متغيرات: الجنس، والخبرة، والرتبة الأکاديمية، والقسم في درجة ممارسة القيادة الخادمة، تم تطبيق الدراسة على عينة تم اختيارها بطريقة عشوائية والبالغ عددها (226) عضو هيئة تدريس في جامعة نجران، قام الباحث بتصميم أداة للدراسة وهي عبارة عن استبانة، واشتملت على جزئين: الجزء الأول متعلق بالبيانات الشخصية لأفراد عينة الدراسة، والجزء الثاني تم تقسيمه إلى مجالات للکشف عن درجة ممارسة القيادات الأکاديمية للقيادة الخادمة: التمکين، الاتصال، تقدير الذات، تنمية الأفراد، القيادة، والتفويض، وتم التأکد من صدق الأداة وثباتها، وتطبيقها على عينة عشوائية من أعضاء هيئة التدريس في جامعة نجران. مستخدماً المنهج الوصفي التحليلي، وقد توصلت الدراسة إلى النتائج التالية: أن درجة ممارسة القيادات الأکاديمية للقيادة الخادمة متوسطة من وجهة أعضاء هيئة التدريس،عدم وجود فروق داله احصائيا عند مستوى(0.05=α) بين المتوسطات الحسابية الخاصة بالدرجة الکلية لدرجة ممارسة القيادات الأکاديمية في جامعة  نجران للقيادة الخادمة من وجهة نظر أعضاء هيئة التدريس, تعزى لاختلاف متغيرات (الجنس, الخبرة, القسم)، وجود فروق دالة احصائيا في متغير الخبرة في مجال التفويض بين أقل من 3 سنوات و 5 سنوات فأکثر  لصالح الفئة الأقل من 3 سنوات، بينما هنالک فروق دالةإحصائيا عندمستوى(0.05=α)  في درجة ممارسة القيادات الأکاديمية في جامعة نجران للقيادة الخادمة تعزى لمتغير الرتبة الأکاديمية بين رتبة أستاذ مساعد ورتبة محاضر في درجة ممارسة القيادات الأکاديمية في جامعة نجران للقيادة الخادمة ،لصالح رتبة أستاذ مساعد, ووجود فروق دالة احصائيابين رتبةأستاذ مشارک ورتبة محاضر لصالح رتبة أستاذ مشارک. The study aimed to identify the degree of practicing servant leadership by academic leaders at Najran University from the perspective of faculty members, as well as the effect of variables: gender, experience, academic rank and the department in the degree of practicing leadership. The study was applied on a random sample of (226) faculty members at Najran University. The researcher designed a sample of a study, which was a questionnaire, and divided into two parts: the first part related to a personal data of a study sample, and the second part was divided into six dimensions: empowerment, communication, self-esteem, development of individuals, leadership, and delegation to reveal the degree of practicing servant leadership by academic leaders. The validity and consistency of the tool was verified and applied to a random sample of faculty members at Najran University. Using the descriptive analytical approach, the study reached the following results: The degree of practicing servant leadership by academic leaders was intermediate from the perspective of faculty members. There were no statistically significant differences at the level of (0.05 = α) between the means of the total grade of the degree of practicing servant leadership by academic leaders at Najran University from the perspective of faculty members in favor of variables differences: (gender, experience, and department). There were statistically significant differences in the variable of experience in the dimension  of delegation  between less than 3 years and 5 years and above in favor of  less than 3 years, while there were statistically significant differences at the level of (0.05 = α) in the degree of  practicing servant leadership by academic leaders at Najran University due to academic level variable between the rank of assistant professor and the rank of lecturer in the degree of practicing servant leadership in favor of the rank of assistant professor, and there were statistically significant differences between the rank of associate professor and the rank of lecturer in favor of associate professor.}, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية : القيادة الخادمة، القيادات الأکاديمية، جامعة نجران، المملکة العربية السعودية. Keywords: servant leadership,Academic Leaders,Najran University,Saudi Arabia}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103869.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103869_6c9abca82eafd5136814e2500036b962.pdf} } @article { author = {محمد شريف عبد السلام, أماني}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {314-359}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103872}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {معايير إعداد معلم STEM في ضوء تجارب بعض الدول "دراسة تحليلية"}, abstract_ar = {يواجه العالم اليوم العديد من التحديات والتغيرات المذهلة التي أوجدها الانفجار المعرفي  والتقدم التکنولوجي في العصر الراهن، حيث أصبحت التغيرات والتحولات هي سمة هذا العصر، وبلا شک فإن محاولة السيطرة على هذه التغيرات، وتجنب انعکاساتها السلبية تتطلب من المنظمات الاهتمام بالعنصر البشري وتنميته مهنيًا، بحيث يکون قادرًا على التعامل مع ما تفرزه هذه التحولات والتغيرات. ويقع على عاتق التربية مسئولية إعداد جيل متعلم قادر على تحمل المسؤولية واتخاذ القرارات, وتوفير فرص تعليم للجميع في بيئة تعليمية مناسبة في ضوء السياسة التعليمية للدولة, ورفع جودة مخرجات التعليم, وتشجيع الابداع والابتکار, وسد الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل, وتوجيه الطلاب نحو الخيارات الوظيفية والمهنية المناسبة , کل هذا يتطلب تطوير أساليب التدريس والابتعاد عن الأساليب والطرق التقليدية واستخدام المداخل الحديثة في تصميم المناهج. ومن المداخل الحديثة والواعدة في مجال التربية العلمية والتکنولوجية مدخل STEM (العلوم -التکنولوجيا -الهندسة-الرياضيات)، والذي عرف في بدايته بمدخل SET (العلوم-الهندسة-التکنولوجيا)، ثم أضيفت إليه الرياضيات ليصبح STEM. وهو أحد مداخل التربية التکنولوجية الذي نشأ من حاجة اجتماعية واقتصادية نتيجة واقع الأزمة الاقتصادية العالمية في الدول الصناعية الکبرى في العقود الأخيرة والتي أدت إلى خلق سوق عمل تنافسي يتطلب وجود أفراد يتمتعون بامتلاک العديد من المهارات العملية؛ مما استدعى ضرورة الاهتمام بالتطبيق العملي للعلوم داخل المدرسة. ويعد مدخل STEM  من أهم الاتجاهات العالمية الحديثة في تصميم المناهج بعد أن ثبتت فعاليته منذ البدء في تطبيقه  بالولايات المتحدة الأمريکية عام 2001م وتوالت تطبيقاته في العديد من دول العالم الصناعية مثل :المملکة المتحدة، وکوريا الجنوبية وبعض الدول المتقدمة، وهو مدخل دعت إليه المکانة التي أصبحت فيها المهارات التطبيقية کأحد المتطلبات الأساسية في الکثير من وظائف العلوم والتکنولوجيا، حيث تؤسس الابتکارات في العلوم والتکنولوجيا والهندسة والرياضيات حلولاً لما تواجه الدول المتقدمة من  التحديات العالمية، حيث إن  نسبة 80٪ من فرص العمل في العالم حالياً تتطلب أشکال متنوعة من اتقان مهارات علمية وتطبيقية (صالح، 2016). وقد ظهرت برامج وأطر عمل تربوية متعددة في العديد من الدول المتقدمة في هذا المجال، من حيث إعداد مناهج دراسية مدعمة بموضوعات هذا المدخل، وتحقيق متطلبات المعلمين من برامج تدريبية، وتدعيم المجال التربوي بالتسهيلات اللازمة لتطبيق هذا النوع                 من التعليم. ويشير (Matthew, 2011, 8)، إلى أن منهج STEM من أهم البرامج التي تبنتها المملکة المتحدة، والذي تم تحديده وتدعيمه وتمويله في إطار سياسة شعبية في الفترة ما بين 2004 إلى 2010. وذلک بإضافة أنشطة ومهارات فعالة في مجال التکنولوجيا والهندسة بهدف تحقيق جودة مخرجات النظام التعليمي، وبالتالي تطوير الاقتصاد القومى وخاصة في مجال الإنتاج الصناعي.  ويرکز تعليم (STEM) على استخدام الطرق المتعددة التي يستخدمها العلماء في البحث واستشکاف وفهم العالم والطرق التي يستخدمها المهندسون لحل المسائل والمشکلات مثل طرح الأسئلة وتعريف المسائل، والعصف الذهني، وصنع واستخدام النماذج، والتخطيط وإجراء التحليلات، وتفسير البيانات، ويستخدم طرق التدريس القائمة على البحث مثل البحث العلمي والتصميم الهندسي ومهارة حل المشکلات (Locke, 2015, 27). کما أشارت العديد من الدراسات التي تناول تعليم (STEM) إلى أنه يساهم في تحسن تحصيل الطلاب في العلوم والرياضيات وعلوم الأرض والحسابات الفيزيائية، وزيادة ميولهم نحوها، واکتساب أدوات فهم المعارف وترجمتها، وتنمية المهارات العددية، ومفاهيم النظام البيئي، کما يسهم في غرس صفات حميدة لدى الطلاب، وبناء شخصية قادرة على المثابرة والإصرار من خلال استخدام مدخل حل المشکلات. وتتوافق أهداف نظام STEM توافقا کبيراً مع تطلعات الرؤية فيما يخص التنمية البشرية (Vasquez, Corner & Scideer. 2012; Michelsen & Sriraman, 2009, 233; Bryan & Fennell, 2009, 403) وللمعلمين دور بارز في تعليم (STEM)، حيث أکد إدوارد (Locke, 2015, 28) ضرورة وجود الدافعية لدى المعلمين لمعرفة المزيد عن کيفية ارتباط مفاهيم ومبادئ وممارسات مجالات (STEM) وأن يکون لديهم أيضا فهماً جيداً للمعايير التي يتضمنها کل مجال                         من مجالاته. ولأن عملية التعليم والتعلم تشکل عنصراً أساسياً في إحداث هذا التطور، ونظراً لما يمثله المعلم من أهمية باعتباره الرکن الأساسي للنظام التعليمي، والعمود الفقري في أي مشروع يستهدف تطوير التعليم (المحيسن، وخجا، 2015، 14)، بالإضافة إلى أنه حجر الزاوية في العملية التعليمية، ومحورها الأساسي، وأن أي تطوير في العملية التربوية يجب أن يبدأ به؛ إذ لا تربية جيدة بدون معلم جيد؛ لذا فإن أهم الدعائم التي ترکز عليها التربية الحديثة تتمثل في تهية المعلمين وإعدادهم وتطويرهم بصورة مستمرة لتلبية حاجات المجتمع الضرورية والارتقاء بالمستوى التعليمي للطلاب، وتزويدهم بالخبرات التي تؤهلهم للعمل التربوي المتميز. فأى محاولة لإصلاح التعليم دون الإعداد الجيد والتطوير المهني المستمر للمعلم ، لن تحقق الهدف منها.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103872.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103872_5f03073d25afa5d0ae3c10b3dac1715c.pdf} } @article { author = {عبدالجبار بن معيوض السُلمي, محمد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {360-380}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103877}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {استخدام منهج البحث المختلط في أبحاث تعليم اللغة العربية وتعلّمها}, abstract_ar = {في السنوات الأخيرة أصبح منهج البحث المختلط من أکثر المناهج البحثية نموًا وانتشارًا في أبحاث تعليم اللغات وتعلمها نظرًا لما يتمتع به من مزايا لا تتوفر في المنهجيات البحثية الأخرى. ونظرًا لحداثة منهج البحث المختلط وقلة المحتوى المتاح باللغة العربية؛ أتى هذا البحث الاستکشافي في محاولة للفت أنظار الباحثين في تعليم اللغة العربية وتعلمها إلى استخدام منهج البحث المختلط في أبحاثهم. لذلک؛ هدف البحث إلى تسليط الضوء على منهج البحث المختلط من حيث نشأته، وأهميته، ومفهومه، ومنطلقاته الفلسفية، ودوافع استخدامه، وتصاميمه، ومعوقات استخدامه. بالإضافة إلى ذلک؛ تضمن البحث مسحًا لواقع استخدام منهج البحث المختلط في أبحاث تعليم اللغة العربية وتعلمها في الفترة ما بين 2008-2018 ولم يجد الباحث أي بحث تم باستخدام منهج البحث المختلط. في حين قام الباحث بمسح لواقع استخدام منهج البحث المختلط في أبحاث تعليم اللغات وتعلمها في الفترة نفسها؛ ووجد ما يقُارب 100 رسالة علمية، وعشرات الأبحاث، والکتب. وفي ضوء ذلک قدم الباحث عددًا من التوصيات. In recent years, Mixed Method Research (MMR) has become increasingly popular in the field of research of languages teaching and learning because of its distinguished advantages. However, MMR has not popular in the field of research of Arabic language teaching and learning because of lack of availabilities Arabic resources. This is because the MMR is new in the field of research of languages teaching land learning. Therefore, this exploratory research aimed to draw attention of researchers of Arabic language teaching and learning to MMR approach. Several issues were discussed such as MMR history, definitions, paradigms, design, advantages, and challenges. In addition, the researcher examined the using MMR in the field of research of Arabic language teaching and learning. The results showed that none of these researches using MMR during the period between 2008-2018. In other hand, the research examined the using MMR in the field of languages teaching and learning. He found about 100 dissertations, plenty researches, and books. Based on the results, recommendations were presented.  }, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103877.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103877_6a6ad0440adb6ebafc6d52ba0607f052.pdf} } @article { author = {خلف العنزي, إيمان}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {381-418}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103880}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر استخدام التعلم النقال في تنمية الإدراک البصري لدى أطفال مرحلة الرياض بدولة الکويت}, abstract_ar = {يقاس تطور الأمم والمجتمعات بمدى اهتمامها بالنظام التربوي، والعمل على تطويره، بما يتلاءم مع مستجدات العصر ومعطياته، وبما يناسب حاجات الأفراد والمستجدات التربوية، واضعة في اعتبارها تربية جيل قادر على العيش في القرن الحادي والعشرين.       وتعد مرحلة رياض الأطفال من أهم المراحل التعليمية لبناء نشء على قيادة الأمم، ففيها يتم غرس القيم والمبادئ والمعارف والمفاهيم والمهارات والاتجاهات والتي تساعد على بناء شخصية متکاملة تساعد على بناء وتقدم الأوطان، ولن يتم ذلک إلا من خلال تخطيط جيد للتعامل مع الأطفال في هذه المرحلة، بالإضافة الى مراعاة ميول واحتياجات ورغبات الأطفال والتعامل مع مشکلاتهم والسعي نحو علاجها بما يضمن نمو سوي لهم ويساعد على مواکبة الطفل للتقدم الحادث على مستوى العالم بمجال العلوم والتکنولوجيا.        وقد مرت رياض الأطفال في دولة الکويت بثلاث مراحل تطويرية، هي: المرحلة الأولى (مرحلة الأمومة الواعية)، وهي مرحلة الميلاد أو النشأة لرياض الأطفال، حيث کانت البداية بإنشاء روضتي: المهلب وطارق عام 1954م، حيث رکز التعليم آنذاک على التلقين، وتعليم مبادئ القراءة والکتابة والحساب، وتطور بعد ذلک إلى الاهتمام بالأنشطة التي تهم الأطفال، وتدخل السرور إلى قلوبهم، کسرد القصص، وممارسة الألعاب الحرکية، والفنون، وتطور بعدها النظام إلى اتباع أسلوب الخبرات المنفصلة ( العددية – اللغوية – التهذيبية – الحرکية - الاجتماعية) حتى أوائل الثمانينات من القرن العشرين، ثم توالت المرحلة الثانية (برنامج الخبرات التربوية المتکاملة)، والذي يقوم على بناء برنامج الخبرات التربوية، حيث يحتوي على مجموعة من الخبرات، تدور کل خبرة حول موضوع يهم الأطفال، ويرتبط ببيئة الطفل في المستويات العمرية الواحدة، ويستغرق تنفيذ الخبرة أسبوعاً للمستوى الأول، وأسبوعين للمستوى الثاني والثالث، وتوزع هذه الخبرات على أيام العام الدراسي، وانطلاقاً من مبدأ التنمية والتطوير توالت المرحلة الثالثة (مرحلة الأسلوب المطوَّر)، والتي بدأت عام 1999 / 2000م، حيث أقر التوجيه الفني العام لرياض الأطفال تنفيذ مشروع أسلوب تطوير العمل في رياض الأطفال، الذي يقوم على مبدأ التعلم الذاتي؛ حيث يتعلم الطفل بنفسه من خلال اللعب المنظم والحر، والأنشطة الموجهة، التي يتضمنها المنهج وفق خصائص النمو للأطفال، وحاجاتهم النفسية والجسدية، من خلال استغلال البيئة المحيطة ومواردها، سواء داخل غرفة التعليم أو خارجها؛ بهدف بناء شخصية الطفل، وتأهيله للبحث والتحليل والتفکير العلمي المنطقي، وإتاحة الفرصة له للإبداع، والابتکار، وتنمية الخيال .  (بندر حمود السويلم، 2005، 76-77) وما زالت رياض الأطفال في الکويت مستمرة في سعيها الجاد نحو التطوير والتجديد، وفي متابعة آخر المستجدات على الساحة التربوية لمواکبة التطور؛ بما يعود بالنفع على الطفولة، حيث نفذت العديد من المشاريع التربوية الهادفة ومنها: مشروع حوسبة التعليم في رياض الأطفال، والذي يهدف التأکيد على تعزيز دور الحاسوب، وتنمية الوعي الحاسوبي لدى الأطفال، وتقديرهم لأهميته، ودور هذه التقنية في شتى مجالات الحياة، وأثرها في زيادة الإنتاج، وتقديم الحاسوب لمزيد من الخدمات للإنسان ورفاهيته، وتحقيق حد أدنى من الثقافة الحاسوبية لدى الأطفال؛ تمکنهم من التعامل الواعي والآمن مع معطيات العصر ومتطلباته، وإثراء البيئة الصفية بالمزيد من الأنشطة التربوية الهادفة، التي تساعد المعلمة في تحقيق أهدافها، بالإضافة إلى تيسير التعلم، وتقديم برمجيات حاسوبية متطورة تستخدم الوسائط المتعددة، فيتفاعل الطفل معها؛ مما يساعد على تنمية قدراته العقلية المختلفة، وتکامل الحاسوب مع الخبرات الأخرى التي تقدم للطفل بما تحققه من أهداف علمية وتربوية بکافة أبعادها، وتشجع المتعلم على استخدامه في المراحل الأعلى؛ مما يساعد المعلم على توظيفه في کافة الأنشطة التي يقوم بها .                    (هيفاء عبد الله الغانم وأخريات، 2006) وتعد مرحلة الطفولة المبکرة من أهم مراحل النمو العقلي والادراکي, کما أن هناک حاجة لتنظيم الخبرات المعروضة على الأطفال مبکرا , حيث أن بعض حدود الذکاء والقدرات الحسية لديه يتم معرفتها قبل دخوله الى الابتدائية، کما أن ممارسة العمليات العقلية و الادراکية تکون ذات أثر في النمو والتطور وان هذه الممارسة لا تتم إلا من خلال التدريب والمران اللذين يعملان على جذب عقل الطفل من أجل ممارسة المهارات الکامنة لديه , إذ أن النمو العقلي للطفل يبرز من خلال وضع الطفل في بيئة غنية ومحفزة وسليمة تحوي على مجموعة من الخبرات والمواقف والمثيرات واستخدام وسائل تعليمية مناسبة لأعمار هؤلاء الأطفال .                    (أحمد حسين الشافعي، 2004 ،49)          والطفل السوي يمکن أن يطور مهارات الإدراک البصري في السنوات التي تسبق التحاقه بالمدرسة، مما يساعده على مواجهة التعلم المدرسي عبر تزويدهم ببرامج تدريبية تعمل على تنمية مهارات الادراک البصري والتغلب على هذه المشاکل التي قد يواجهونها مستقبلا في سنوات الدراسة اللاحقة، وباستخدام أفضل الاساليب والطرق والاستراتيجيات التعليمية والمناسبة لمرحلة ما قبل المدرسة لما لهذه المرحلة المبکرة من عمر الطفل دور کبير ومهم في تنمية الاستعداد للتعلم. (نغم عبد الرضا عبد الحسين ،2002 ،19)        ويرى عبد الرحمن عدس ويوسف قطامي (2003، 151) أن الادراک البصري هو قدرة العين على التقاط المعلومات وتفسيرها، أي أن الإدراک ليس مجرد الرؤية، وإنما ترجمة الصورة المرئية إلى معلومات يمکن أن يتذکرها الدماغ، وينظمها ويتعرف عليها ويستفيد منها، وأي ضعف في القدرة على الإدراک البصري - على الرغم من أن الطفل لا يعاني من أي مشکلة في النظر ولديه عينان سليمتان وتحکم عضلي جيد، ومع ذلک يعاني من ضعف في الإدراک- يمکن أن يؤثر على تحصيله العلمي والدراسي مستقبلا.          ومن هنا نجد ان العلاقة بين مهارات الإدراک البصري، والتعلم قد حظيت باهتمام العديد من التربويين والعديد منهم ينظر إلى مرحلة ما قبل المدرسة کمرحلة مهمة في نمو مهارات الادراک البصري وان اي اخفاق ملموس في هذه المهارات تکون السبب أو على الأقل تسهم بنسبة کبيرة في الفشل الأکاديمي لاحقا، وأنها السبب الرئيس لمشکلات التعلم التي يعاني منها الأطفال. أذ تتشکل مهارات الادراک البصري خلال سنوات ما قبل المدرسة، ومن المهم للغاية تقويم هذه المهارات قبل حمل الأطفال على القراءة، وتقديم التدريبات المکثفة والملائمة للأطفال الذين يفتقرون إلى هذه القدرات، أو الذين يبدون ضعف فيها.( راضي الوقفي,2001، 234)         ونعيش الآن في عصر المعرفة والحداثة والثورة العلمية والتکنولوجية، والتي نشأ هؤلاء الأطفال فيها، فنحن نعيش الآن في عصر الاتصال بالأقمار الصناعية، وشبکات الهواتف النقالة، والأجهزة اللاسلکية، وتطبيقات الکمبيوتر متعددة الوسائط والتفاعلية، والانترنت وخدماته، ولا سيما التعلم النقال والمتاح لدى الأطفال في مراحل عمرهم الأولى لما يتوافر به من برامج وتطبيقات متقدمة تراعي خصائص واحتياجات وميول الأطفال، وقد أدى استخدام الأجهزة اللاسلکية في التعليم إلى ظهور نمط جديد من التعلم ألا وهو التعلم النقال ويعرف أيضا باسم التعلم المتنقل الذي يعتمد على التقنيات اللاسلکية.( أحمد سالم، 2006، 184 )      وقد أشارت دراسة اتويل (Attewell, 2005, 18) إلى أن استخدام التعلم النقال مع الأطفال يعد تطور إيجابي، ويري المتخصصون في علم النفس أن استخدام التکنولوجيا يشعر الأطفال بکثير من الإحساس بالإتقان.          وبالرغم من الحدود الخاصة بتطبيقات التعلم النقال التعليمية إلا أن هناک فيضان من التطبيقات والبرامج المطورة لاستخداماته في الألعاب التعليمية، خاصة وأن کثيرا من أجهزة التعلم النقال تتمتع بقدرات عالية من أهمها جودة ألوان شاشة التليفون المحمول. (محمود عبد الکريم، 2008، 16).     وأکدت دراسة تراکسلر و ريوردان  Traxler, & Riordan, 2004)) على أنه يمکن استخدام التعلم النقال في التعليم ضمن إستراتيجيات التعليم المدمج أو تکنولوجيا التعلم النقال المدمج واکتشاف وإظهار استجابات الطلاب باستخدام خدمات الرسائل القصيرة SMS وأيضا أدوات الواب WAP لتحقيق بعض الأهداف التعليمية.            ومما سبق تظهر أهمية التعلم النقال في تنمية تعلم الأطفال بمرحلة الرياض ومهارات الإدراک البصري لديهم، کما تظهر ندرة البرامج التعليمية لتنمية مهارات الإدراک البصري لدى أطفال مرحلة الرياض، ولقلة الاهتمام من قبل المختصين في هذا المجال بالکشف عن مشکلات الادراک البصري لهذه الفئة وتوظيف المستحدثات التکنولوجية لتلافي مشکلات عدم الاهتمام بمهارات الإدراک البصري والتي لها دور کبير في تشکيل فکر الأطفال وشخصيتهم وتنمية قدراهم على التعلم بشکل متميز.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103880.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103880_7fef95d5a76cf13bee06d328637ba484.pdf} } @article { author = {سالم المغاربة, انشراح}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {419-441}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103882}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {مستوى معرفة معلمات التربية الخاصة بتنظيم البيئة الصفية للطلبة ذوي الإعاقة في محافظة المجمعة وعلاقتها ببعض المتغيرات.}, abstract_ar = {هدفت الدراسة الحالية إلى  التعرف على  مستوى معرفة  معلمات التربية الخاصة بتنظيم البيئة الصفية للطلبة ذوي الإعاقة في محافظة المجمعة وعلاقتها ببعض المتغيرات ، وتکونت عينة الدراسة من ( 29 )  معلمة من معلمات التربية الخاصة في محافظة المجمعة ،ولقد تم بناء استبانة من قبل الباحثة بعد التوصل إلى المکونات والابعاد الأساسية لهذه الأداة ، وتکونت الاستبانة من (3) أبعاد  رئيسية تحتوي على (83) مؤشراً فرعياً ،وقد تمثلت الأبعاد الرئيسية في محور التواصل مع الطلبة ذوي الإعاقة نفسياً واجتماعياً ومحور تنظيم البيئة المادية ومحور حفظ النظام وبناء القواعد الصفية  . وتم التوصل إلى دلالات صدق الأداة من خلال عرضها على مجموعة من المحکمين من ذوي الخبرة الأکاديمية في جامعة المجمعة  ،بالإضافة إلى استخراج ثبات الأداة عن طريق الاتساق الداخلي باستخدام  معادلة کرونباخ الفا . وقد أشارت النتائج الى أن مستوى معرفة معلمات التربية الخاصة بتنظيم البيئة الصفية للطلبة ذوي الإعاقة في محافظة المجمعة  تتسم بالارتفاع وبدرجة دالة احصائياً ، ولا توجد فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05 ≤ α) في مستوى معرفة معلمات التربية الخاصة بتنظيم البيئة الصفية للطلبة ذوي الإعاقة في محافظة المجمعة تُعزى لمتغير المرحلة الدراسية (المرحلة الابتدائية –المرحلة المتوسطة) ،ولا توجد  فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05 ≤ α) في مستوى معرفة معلمات التربية الخاصة بتنظيم البيئة الصفية للطلبة ذوي الإعاقة في محافظة المجمعة تُعزى لمتغير فئة الإعاقة ( الإعاقة الفکرية –صعوبات التعلم –اضطراب طيف التوحد )، ولا توجد  فروق ذات دلالة إحصائية عند مستوى (0.05 ≤ α) في مستوى معرفة معلمات التربية الخاصة بتنظيم البيئة الصفية للطلبة ذوي الإعاقة في محافظة المجمعة تُعزى لمتغير الخبرة . The current study aims at  identify the level of knowledge of the teachers of special education in organizing the classroom environment for students with disabilities in the governorate of Al Majma'a and its relation to some variables. The study sample consists of (29) special education teachers in Al-Majma'a governorate. The main components of the tool are: (3) main dimensions containing (83) sub-indicators. The main dimensions of the communication axis were students with psychological and social disabilities, the organization of the physical environment, the maintenance of the system and the building of classroom rules. The evidence of the validity of the tool was obtained by presenting it to a group of arbitrators with academic experience at the University of Majma'a, in addition to extracting the stability of the tool through internal consistency using the formula Cronbach's alpha. The results indicated that the level of knowledge of the education parameters for the organization of the classroom environment for students with disabilities in Al-Majma'a governorate is high and statistically significant. There are no statistically significant differences at the level of (0.05 α α) in the level of knowledge of the teachers of specialeducation in organizing the classroom environment for students with disabilities in the governorate of Majma'a due to the variable of the school stage (primary stage - middle stage). There are no statistically significant differences at the level of (0.05 α α) in the level of knowledge of the educational parameters for organizing the classroom environment for students with disabilities in the governorate of Majma'a, and there are no statistically significant differences at the level of (0.05 α α) in the level of knowledge of the teachers of special education in  organizing the classroom environment for students with disabilities in the governorate of Majma'a due to the variable of experience.}, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية للبحث : تنظيم البيئة الصفية,الطلبة ذوي الإعاقة - معلمات التربية الخاصة}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103882.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103882_8d1a012c68b2475aaf6831fc3e760c2b.pdf} } @article { author = {حسين الحميدي., منال}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {442-480}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103883}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {دور إدارة المعرفة في تحقيق الميزة التنافسية بالجامعات السعودية: دراسة تطبيقية على جامعة الطائف}, abstract_ar = {        هدفت الدراسة إلى التعرف علي دور إدارة المعرفة في تحقيق الميزة التنافسية بجامعة الطائف من وجهة نظر أعضاء الهيئة الأکاديمية واعتمدت الدراسة المنهج الوصفي المسحي, وقد تکون مجتمع الدراسة من جميع أعضاء هيئة التدريس بجامعة الطائف والبالغ عددهم (1494) عضواً , وتم سحب عينة عشوائية طبقية من مجتمع الدراسة بلغت (315) عضواً , وأُعدت استبانة تم توزيعها على عينة الدراسة. وتوصلت الدراسة إلى عدد من النتائج من أبرزها: أن درجة تطبيق إدارة المعرفة ومستوى الميزة التنافسية بجامعة الطائف من وجهة نظر أعضاء الهيئة الأکاديمية کان بدرجة متوسطة , وجود تأثير  قوي لإدارة المعرفة في تحقيق الميزة التنافسية بجامعة الطائف. وتوصي الدراسة: بإيجاد ثقافة محفزة ومشجعة على توليد المعرفة ومشارکتها بداخل جامعة الطائف , وتوفير الموارد المالية الکافية لتشجيع ودعم الباحثين والمبدعين لإنتاج المعرفة وتوفير البيئة المناسبة لهم , وربط برامج الجامعة وکلياتها بمعايير الجودة والاعتماد الأکاديمي من أجل تحقيق الميزة التنافسية للجامعة.         The study aimed to identify the role of knowledge management in achieving the competitive advantage in the University of Taif from the viewpoint of the members of the academic body and the study adopted the survey descriptive method, and the study community may be from all the faculty members of the University of Taif and the number of (1494) members, and the sample was withdrawn Random class from the study community reached 315 members, and a questionnaire was prepared and distributed to the study sample. The study found a number of results, notably: the degree of application of knowledge management and the level of competitive advantage at Taif University from the viewpoint of members of the academic body was to a moderate degree, a strong influence of knowledge management in achieving competitive advantage at Taif University. The study recommends the creation of a stimulating and encouraging culture of knowledge generation and participation within the University of Taif, and the provision of sufficient financial resources to encourage and support researchers and creators to produce knowledge and provide the appropriate environment for them, and to link university programs and colleges to the standards of quality and academic accreditation of To achieve the university's competitive advantage.}, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: إدارة المعرفة,الميزة التنافسية,جامعة الطائف. Key words: knowledge management,Competitive advantage,Taif University}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103883.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103883_05646a9cb77340fc16baeffa4165e8c4.pdf} } @article { author = {عبدالله الخضر الحســني, نصرة}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {481-520}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103884}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تقويم مناهج القراءة للمرحلة الثانوية في الجمهورية اليمنية}, abstract_ar = {أولاً- المقدمة : يکتسب تعليم القراءة أهمية بالغة في العملية التعليمية فهو مفتاح المعرفة وأداة التعلم الحقيقي ، وأهم الوسائل التي تنقل ثمرات العقل البشري ، التي عرفها عالم الصفحة المطبوعة ، ولعظم أهمية القراءة ، فقد حظيت بنصيب کبير من الدراسة والبحث ، وما يؤکد أهميتها أن الله سبحانه وتعالى جعلها فاتحة الرسالة الاسلامية ، فقد أجمع المفسرون على أن الآيات الخمس الأولى من سورة العلق هي أول ما أنزل من القرآن الکريم ، وتتضمن هذه الآيات الإشارة إلى القراءة و دورها في العلم والمعرفة .  والقراءة لها أهميتها داخل المدرسة وخارجها في توسع خبرات المتعلمين ،وعن طريقها يتمکن الطلاب من التحصيل العلمي ، وحل الکثير من المشکلات التي تواجههم في حياتهم العملية ، وعن طريقها ينطلق الفرد في التعليم المستمر الذي أضحى ضرورة لمواکبة             التطور العلمي والفني وللتکيف الشخصي  للمتغيرات السريعة والمستحدثات العصرية .                      ( حسانين: 1990،ص73) . ومند الوحدة اليمنية لم يشهد تعليم القراءة في اليمن تطوراً ملحوظاً ، بسبب الصعوبات التي واجهها النظام التعليمي الموحد من جراء اختلاف النظامين التعليمين السابقين ، واللذان کانا يعانيان بوجه عام من النواقص والثغرات في مناهجه .    إن المتأمل في مناهج القراءة يشهد تفاوتا  کبيرا ، بل انفصالاً واضحاً بين عناصر المنهج سواء في تحديد الأهداف أو في اختيار المحتوى أو في أساليب التقويم ، بالإضافة إلى الموضوعات الدراسية التي يغلب عليها الطابع النظري ، وعدم مواکبتها للعصر والتطورات العلمية ، فهي مشدودة إلى الماضي ، وضعف صلتها بواقع الحياة ، ومتطلبات نمو المتعلم ، وليس لها قيمة وظيفية لحاجاته وحاجات المجتمع ، وهذه الخبرات الضحلة من الموضوعات ، لا تنمي مهارات التفکير ، کالتحليل والنقد ، أما أسلوب حل المشکلات فشيء لا تعرفه هذه المناهج ، فکل هذا الضعف  وجوانب القصور والمشکلات  التي تعاني منها مناهج القراءة يعود في تقديرنا إلى تأثيرات الواقع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي المتخلف ولعل أهم المشکلات التي واجهت المناهج يمکن تحديدها في الآتي : 1-افتقار المناهج الدراسية إلى فلسفة تربوية واضحة ومحددة : وهي من الأسس الهامة لبناء المناهج ، فالمنهج يتأثر بنمط الفلسفة أو الاتجاه التربوي الذي يحکم التربية ، بصرف              النظر عن طبيعة هذه الفلسفة رأسمالية ، اشتراکية ، علمانية ، اسلامية والخ ، .                (عبدالحليم : 1988، ص98)  ذلک أن المنهاج يهدف إلى جعل المتعلم يتکيف مع مجتمعه ، وعليه أن يعکس صورة تلک الفلسفة أو الاتجاه التربوي الذي تتبناه الدولة في مجموعة من الأهداف على شکل معارف ، ومهارات ، واتجاهات وقيم لدى المتعلمين . والحقيقة أن هذه الفلسفة غير واضحة في مناهجنا ، وغيابها يعني غياب أهداف المناهج و النظام التربوي بشکل عام. 2-عشوائية وتطوير المناهج بعد الوحدة اليمنية دون تخطيط ورؤية واضحة : بعد الوحدة اليمنية أصدرت القرارات وشکلت لجان توحيد و تطوير المناهج  ، من الباحثين في مرکز البحوث والتطوير التربوي ، وجامعتي صنعاء وعدن ، وقطاع المناهج والتوجيه الفني في الوزارة ، والمؤسسة العامة للکتاب المدرسي، وکانت الباحثة عضوة في هذه اللجان ، ولکن في الحقيقة لم تکن العملية عملية تطوير للمناهج، بل کانت عملية دمج وتوحيد لمناهج الشطرين جنوب اليمن و شمال اليمن ، وحتى عملية التوحيد والدمج لم تکن وفق خطة واضحة ولم تتم في ضوء  إطار مرجعي واضح للأهداف ، بل کانت عملية دمج عشوائية ، اقتصرت على التشديب  والتنقيح والحذف لکل ما يتعلق بالتشطير من رموز وأشکال کانت ترتبط باسم الدولة والشعار، والمساحة والحدود والسکان ، والتقسيم الاداري ونظام الحکم وکل ما يتعلق بالدولتين السابقتين الجمهورية العربية اليمنية ، وجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية ، وإجراء التعديلات الضرورية التي افتضاها السياق السياسي والتربوي الجديد بعد الوحدة اليمنية . 3- تعدد الجهات التي قامت بتطوير المناهج : وهذا أحدث تأثيرات وانعکاسات سلبية في البنية التنظيمية والمعرفية للمناهج ، ومن هذه الجهات شرکة "إنما" الخارجية  تحت مسمى Education Development Center مشروع تطوير التعليم ( E , D, C) .و على الرغم من الأخطاء والسلبيات التي برزت في کتب الصفوف الأولى لمرحلة التعليم الأساسي إلا أن الشرکة المنفذة استأنفت عملها في مناهج الصفوف العليا بمنهجها وأسلوبها السابق دون إطار مرجعي وطني ، فرضت نفسها بموجب العقد الموقعة عليه مع وزارة التربية والتعليم إلى أن انتهى عقد الشرکة عام 2000م .( مقبل: 2006، ص108) و بعد انتهاء عقد الشرکة ،انتقلت مهمة تطوير المناهج إلى جهة أخرى و هي مرکز البحوث والتطوير التربوي في صنعاء" ليستأنف هو الآخر ما تبقى من کتب المرحلة الأساسية لصفوف                    (7-9) وکتب المرحلة الثانوية من (1-3)، دون معرفة معظم المؤلفين للخبرات التعليمية السابقة التي بنيت عليها کتب الصفوف (1-6) ودون مراعاة للمنهجية العلمية المنظمة منطقياً للمادة العلمية ، ثم سحبت المناهج من مرکز البحوث و التطوير التربوي إلى جهة ثالثة وهو " قطاع الامتحانان والاشراف التربوي" ، ليستکمل هو الآخر عملية إعدادها                وتطويرها، تم سحبها دون الشعور بالمسؤولية العلمية والأخلاقية تجاه الأجيال  إن هذه التغيرات العشوائية المستمرة للمناهج في الجانب التنظيمي والقيادي في وزارة التربية والتعليم ، انعکست سلباً في المحتوى الاکاديمي والتربوي للمناهج الدراسية ، مما أدى إلى حصولنا على خبرات تعليمية مفککة متبعثرة، ومخرجات تعليمية ضحلة ، مخرجات حافظة وليست فاهمة ،نتيجة لضعف الصلة بين المناهج والأهداف التربوية  الخاصة بکل مرحلة من مراحل التعليم العام .حيث اقتصر الترکيز على سرد الحقائق والمعارف بهدف حفظها واسترجاعها عند الامتحان ، وعدم الاهتمام بالمهارات العقلية العليا خاصة في المرحلة الثانوية مثل ، التحليل ، والنقد البناء ، والتجريب ، والربط بين الأسباب - والنتائج ، وحل المشکلات بمنهجية علمية ، بالإضافة إلى غياب الجوانب التطبيقية التي تعمل على تنمية مهارات التعلم الذاتي والتعلم مدى الحياة . إن مناهجنا تعاني من النواقص والثغرات بشکل عام، ومناهج القراءة في المرحلة الثانوية بشکل خاص ،فهي غير منظمة في مهاراتها القرائية في  تتابع مرحلي ، بحيث يتزايد تعقيد المهارات القرائية والخبرات التعليمية وصعوبتها بانتقال التلميذ من صف دراسي إلى صف دراسي أعلى وهذا التعقيد يجب أن يتناغم مع القدرات العقلية ، فتدرس في کل صف مهارات ومعارف أکثر ترکيباً و أدق تحليلاً وأکثر عمقاً واتساعاً من الصف الذي سبقه، بالإضافة إلى عدم تنظيمها وترابطها منهجياً بمناهج المرحلة الأساسية بحيث تحقق الاستمرارية و تراکمية التعليم ، کما نلاحظ أن مناهج اللغة العربية للمرحلة الأساسية قامت على المنهج والطريقة               التکاملية للمادة الدراسية ، بينما مناهج المرحلة الثانوية لاتزال تعيش التجزئة والتفريع           حيث تدرس مادة اللغة العربية من خلال فروع قد تزيد وقد تنقص باختلاف الفصول           الدراسية، ولکل من هذه الفروع أهداف، ومحتوى، وکتاب، وحصة دراسية، ولکل فرع أسلوب لتدريسه وتقويمه . أن الخبرة اللغوية المقدمة للطلاب في المرحلة الثانوية ، خبرة مفتتة متناثرة الأجزاء على نحو يوحي للمتعلم بأن کل فرع من فروع اللغة العربية يعتبر مادة دراسية مستقلة ، والحقيقة أن اللغة العربية ليست على هذا النحو من التمزق والانفصال بين عناصرها، وليس الهدف من تعليمها إغراق طلاب المرحلة الثانوية في ثنايا علومها المختلفة من نحو ، وصرف، و وبلاغة، وأدب ، وقراءة، وغيرها وحفظ قواعدها، بل الهدف من تعليمها مساعدة الطلاب على ممارسة اللغة في مواقف التواصل اليومي، استماعاً، وتحدثاً، و قراءة، وکتابة . أن تعليم القراءة في إطار المنهج التکاملي يوفر للطالب فرصة  فهم قراءة الدرس                 والاستماع للمقروء ، وممارسة الأداء اللغوي في مواقف طبيعية ، والتدريب عليه . أما المناهج الحالية تعاني من الضعف و تفتقر إلى الفعاليات المصاحبة لها والانشطة العملية التطبيقية في مجال القراءة وممارسة الأداء اللغوي ، وليس لها قيمة وظيفية لحاجات المتعلم . وهناک دراسات وبحوث محلية تؤکد هذا التدني في مناهجنا مثل:  دراسة                        (  الکوري ،1994) التي تناولت تقويم کتب الأدب والنصوص للصف الثالث الثانوي، ودراسة            ( العزعزي ، 2005 ) التي تناولت تقويم منهج البلاغة للصف الأول الثانوي ، ودراسة                     ( مروان شکلية، 2018) التي تناولت تقويم کتاب القراءة للصف الثاني الثانوي ، ودراسة        (يوسف ،2006) التي تناولت تقويم کتب اللغة العربية في ضوء الجودة الشاملة ، ودراسة               ( الحسني،2002) التي تناولت تقويم کتاب القراءة للصف التاسع من مرحلة التعليم الأساسي، رسالة ماجستير ، جامعة صنعاء. وتؤکد الباحثة ذلک الواقع المرير بحکم معايشتها لواقع تدريس القراءة في المرحلة الثانوية ، والجامعة والتعامل المباشر مع المعلمين، والمشرفين والطلاب والکتب الدراسية، ومن خلال هذا الواقع ظهر عدم الاهتمام بالمهارات القرائية مثل :  الفهم ، والنقد، وتحليل المقروء، وتقويمه أما أسلوب حل المشکلات هذا شيء لا تکاد تعرفه مدارسنا ،  إلى جانب عدم الاهتمام بحصص القراءة الجهرية ، أو تدريب الطالب على الاستماع للمقروء ، ولم تتجاوز القراءة الجهرية الثلاثية (قم-أقرأ-أجلس) بالإضافة إلى الکم الهائل من الموضوعات والحشو بالتفاصيل، فضلا عن قلة کتب تعليمها. أما الأداء اللغوي الذي يتمثل في قدرة المتعلم على معالجة اللغة إنتاجاً و تلقياً من خلال إنشائه الرسائل اللغوية و ترميزها للتعبير عن نفسه في مواقف التواصل الاجتماعي فهذا مفقود في مدارسنا . إن الحاجة باتت ملحة لتطوير المناهج  ،نتيجة لجملة من المتغيرات والتحديات وفي مقدمتها الانفجار المعرفي الهائل في کافة المجالات ، والثورة التکنولوجية ،  المعلوماتية ، والمزاوجة بين العلم والعمل ، والنظرية والتطبيق ، وسطوة وسائل الاعلام التي جعلت العالم کأنه قرية صغيرة ، کل هذه التطورات تشکل تحدياً کبيراً أمام النظام التربوي بشکل عام والمناهج الدراسية بشکل خاص ، لذلک لا نستطيع أن نتجاهل کل ذلک ، وندير التعليم على أساس الاحتياجات والمتغيرات الداخلية ، فالخصائص العصر أهمية کبرى في بناء المناهج وتطورها، فالأمر يتطلب إعادة صياغة مناهجنا بما يتواکب مع التطورات العالمية ، ويرتبط بحاجات مجتمعنا وتطلعاته المستقبلية  ، وهذا لا يمکن تحقيقه إلا بإصلاح وتطوير المناهج  برمتها، وفق منظور ورؤية نابعة من فلسفة تربوية محددة وواضحة . يضاف إلى کل ما سبق أن المناهج في کل دول العالم تخضع لعمليات تقويم مستمرة تستهدف تطويرها في محاولة لسدّ الثغرات القائمة ، لمسايرة التغيرات السريعة في الرکائز التي يستند إليها المنهج  بمکوناته الأساسية ، ويمکن القول أن المنهج الذي لا يتم تقويمه ثم  تطويره سوف ينظر إليه بعد حين على أنه منهج متخلف . ( اللقاني: 1981 ، ص306) . يتضح مما سبق أن هناک حاجة ماسة إلى القيام بدراسة علمية تهدف إلى تقويم مناهج القراءة في المرحلة الثانوية في الجمهورية اليمنية ، لإصدار حکم يتضمن بيان جوانب القوة،               وجوانب الضعف فيه، بغية تأکيد جوانب القوة ومعالجة جوانب الضعف، ويتم الحکم في ضوء معيار يتم بناءه بطريقة علمية، ويعدّ التقويم المنشود في هذا البحث خطوة أساسية لتطوير مناهج القراءة في هذه المرحلة .}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103884.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103884_9d90ecdd11653a1160b4f7692866ad2a.pdf} } @article { author = {عمار الشکره, مرادي}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {521-542}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103885}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {درجة تضمين مقرر الحديث بالمرحلة الثانوية لموضوعات العصبية القبلية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة تضمين مقرر الحديث1 بالمرحلة الثانوية لموضوعات العصبية القبلية، وقد اتبعت الدراسة المنهج الوصفي المسحي، وکانت أداة الدراسة استمارة تحليل المحتوى، وتکون مجتمع الدراسة من کتاب الحديث1 بالمرحلة الثانوية الذي يدرس خلال العام 1439/1440هـ، وتوصلت الدراسة إلى العديد من النتائج کان من أبرزها أن بعض الموضوعات المرتبطة بالعصبية القبلية قد توفرت بنسبة 5% من عدد فقرات الکتاب وهذا ضعيف، وکان من أبرز هذه الموضوعات بناء العلاقات الاجتماعية و التسامح مع الآخرين، کما أن هناک موضوعات لم تحظ بالاهتمام ولم تتوافر في الکتاب کالتفاخر أو الطعن في الأنساب، وبعض صور العصبية القبلية في عهد الرسول والصحابة، وکذلک آثار العصبية القبلية على الفرد والمجتمع والوطن، کما قدمت الدراسة عددًا من التوصيات والمقترحات.}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103885.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103885_c119ba90cd2cad136b0fb8e7607193a0.pdf} } @article { author = {أحمد جمعان الغامدي, سعاد}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {543-574}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103886}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {أثر استخدام القصة الرقمية في تحصيل مادة الحديث لدى طالبات المرحلة الإبتدائية}, abstract_ar = {هدفت الدراسة إلى الکشف عن أثر استخدام القصة الرقمية في تدريس الحديث والسيرة النبوية على التحصيل والاتجاه لدى طالبات الصف الرابع الابتدائي، ولتحقيق هذا الهدف اتبعت الدراسة المنهج شبه التجريبي حيث تم اختيار عينة قصدية من طالبات الصف الرابع الابتدائي بمدرسة الابتدائية الثانية التابعة لإدارة التعليم بمحافظة المخواة بلغ قوامها (45) طالبة؛ تم توزيعهن بطريقة عشوائية إلى مجموعتين وهي: المجموعة الضابطة (درست بالطريقة التقليدية) وعددها (23) طالبة، والمجموعة التجريبية (درست باستخدام القصة الرقمية) وعددها (22) طالبة، کما تم بناء اختبار تحصيلي في الوحدتين الثانية والرابعة، ومقياساً للاتجاه نحو المادة، حيث تم التحقق من صدقهما وثباتهما عبر تطبيقهما على عينة استطلاعية، ومن ثمًّ أمکن تطبيقها قبلياً وبعدياً على مجموعتي الدراسة، وباستخدام الأساليب الإحصائية المناسبة ومنها اختبار (ت)، توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج کان من أبرزها: وجود فرق دال إحصائياً عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية ودرجات طالبات المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي للاختبار التحصيلي لصالح المجموعة التجريبية، ووجود فرق دال إحصائياً عند مستوى دلالة (α ≤ 0.05) بين متوسطي درجات طالبات المجموعة التجريبية ودرجات طالبات المجموعة الضابطة في التطبيق البعدي لمقياس الاتجاه نحو المادة لصالح المجموعة التجريبية، في ضوء هذه النتائج تم تقديم مجموعة من التوصيات التي تسهم في تطوير أساليب تعليم وتعلم مقررات الحديث والسيرة النبوية بالمرحلة الابتدائية ومنها: العمل على تدريب معلمات العلوم الشرعية على تصميم وبناء قصص رقمية، وتوظيفها في عملية تعليم وتعلم هذه المواد. The study aimed at identifying the effectiveness of using the digital story in Hadith and the Prophet's biography teaching on the achievement and Attitudes toward the subject among fourth grade female students. The study was followed the experimental method and a sample of fourth grade female students was selected (45) student in mekhwa second elementary school which follow the Education Office at "Mekhwa"; students were randomized to tow groups: the control group (taught in the traditional way), the experimental group (taught using digital story), In addition an The achievement test was also constructed in the second and fourth units, and a measure of the direction towards the material. The validity and consistency of the test were verified by applying them to a survey sample. By using the appropriate statistical methods, including the T-test, the study found a number of results; the most significant of these were the following: There was a statistically significant difference at the level of significance (α ≤0.05) between the mean scores of the experimental group and the control group students in the post-test of the achievement test in favor of the experimental group. There was a statistically significant difference at (α ≤0.05) between the average scores of the experimental group Students of the control group in the post application of the measure of the attitudes toward subject  in favor of the experimental group. In the light of these results, a number of recommendations were presented which contribute to the development of teaching and learning methods of modern Hadith and the Prophet's biography in the primary stage, including: working on training the teachers of Islamic sciences on the design and construction of digital stories, and employment in the process of teaching and learning these materials.}, keywords_ar = {الکلمات المفتاحية: القصة الرقمية؛ الصف الرابع الابتدائي؛ مادة الحديث والسيرة النبوية. Keywords: Digital Story,Fourth grade,Hadith and The Prophet's Biography}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103886.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103886_4d09b334606f9e76b1b5b81eca8cece9.pdf} } @article { author = {عبدالله العجاجي, لينا}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {575-607}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103887}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {قياس فاعلية برامج التربية الخاصة في إدارة التدريب من وجهة نظر معلمات التربية الخاصة بمدينة الرياض}, abstract_ar = {بما أن التطور في مجال التربية بشکل عام والتربية الخاصة بشکل خاص متسارع , ولظهور النظريات التربوية الحديثة و المستجدات العلمية , أصبح من الضروري مواکبة رؤية السعودية (2030) ومجاراة هذا التطور , ومن هنا يبرز دور التدريب حيث يتيح الفرصة لمواکبة المستجدات والمساهمة بإيجابية في الحضارة .. حيث حثت سياسية التعليم في المملکة العربية السعودية على أهمية استمرارية التدريب وذلک لترسيخ الخبرات , وکسب المعلومات والمهارات الجديدة . فالمادة (196) على سبيل المثال نصت على " أن على الجهات المختصة أن تعطي عناية کافية للدورات التدريبية و التجديدية, ودورات التوعية لترسيخ الخبرات, وکسب المعلومات والمهارات الجديدة" وذلک لإيمان حکومة المملکة العربية السعودية بالمردود الإيجابي للتدريب, وأثره في التمنية المهنية للأفراد وإنتاجيتهم الميدانية ( سياسة التعليم, 24:1394 ).          ومن هذا المنطلق أنشأت وزارة  التعليم إدارة التدريب والابتعاث , لتتولى مهمة تدريب منسوبيها حيث يتم تدريب شاغلات الوظائف التعليمية منذ إنشائها عام 1424 – 1425 هـ  .. ومن هذا المنطلق أنشأت وزارة التعليم إدارة التدريب , لتتولى مهمة تدريب منسوبيها , وإدارة التدريب القسم النسائي في منطقة الرياض هي إحدى الإدارات المناط بها تدريب منسوبات الوزارة من شاغلات الوظائف التعليمية . ومن خلال هذا البحث تسعى الباحثة إلى قياس مدى فاعلية برامج التدريبية الخاصة المُنفذة من قبل إدارة التدريب والابتعاث بمدينة الرياض من وجهة نظر شاغلات الوظائف التعليمية في وزارة التعليم بمدينة الرياض , للتعرف على جودة العملية التدريبية  , ومدى تحقيقها للأهداف المرسومة لها , والمعوقات  التي تؤثر على تحقيق أهدافها . مشکلة الدراسة : تقوم إدارة التدريب والابتعاث بمدينة الرياض بالعديد من المهام , منها تأهيل المدربات , وتصميم البرامج التدريبية وإعداد الحقائب التدريبية وتقيميها وتنفيذ البرامج التدريبية , وتنفيذ البرامج التدريبية وتقويم التدريب . وفي هذه الدراسة نستهدف المرحلة الأخيرة المتعقلة بتقويم التدريب , وذلک بهدف قياس فاعلية البرامج التدريبية المُتعلقة بالتربية الخاصة  المُنفذة من قبل إدارة التدريب والابتعاث في الميدان التربوي , وتقوم إدارة التدريب والابتعاث حالياً بعملية تقويم للبرامج التدريبية بعد إنتهائها وذلک عن طريق رابط إلکتروني لا تحصل المتدربة  على شهادة الحضور إلا بعد تعبئته , تشمل محاورها عناصر البرنامج من مدربة و حقيبة تدريبية و بيئة التدريب .. وهذه المرحلة على أهميتها , لا تحقق إلا قدراً ضئيلاً من أهداف التقويم , إذ أن الانطباعات التي تدونها المتدربات عن البرنامج لا تعني أنهن أصبحن قادرات على تطبيق ما اکتسبنه من خبرات في مجال عملهن , وهذا ما أکده المختصون في قياس أثر التدريب , ومنهم فيليبس (  Philips, 2008 ) , والذي يرى أن " اکتساب المعرفة و المهارة من البرنامج التدريبي لا يضمن ظهور تغير في السلوک , وأنه من المهم تحديد درجة التغير في السلوک , کما أن کيفية تطبيق المتدربين للمعارف والمهارات والاتجاهات المُکتسبة من التدريب تعکس کيفية استيعابهم لما تعلموه من البرنامج التدريبي " .. وبما أن الهدف من البرامج التدريبية لإدارة التدريب والابتعاث هو تحسين أداء المتدربات وتطوير مهاراتهم , وتنمية اتجاهات إيجابية لديهن نحو العمل , فقد دعت الحاجة إلى دراسة بحثية لقياس مدى تحقق هذا الهدف من الميدان التربوي , وذلک عن طريق قياس تطبيق المتدربات للتعلم المکتسب من البرنامج التدريبي في الميدان . ومما سبق يمکن تحديد مشکلة الدراسة على النحو التالي : ما فاعلية برامج إدارة التدريب والابتعاث المُتعلقة ببرامج التربية الخاصة بمدينة الرياض من وجهة نظر شاغلات الوظائف التعليمية في وزارة التعليم , و المعوقات التي تحد من تطبيقهن للتعلم المُکتسب من التدريب في الميدان التربوي ؟}, keywords_ar = {}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103887.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103887_417349c10d11f8f08a77b231c1b9729b.pdf} } @article { author = {صبرى محمد سلام, باسم}, title = {}, journal = {Journal of Faculty of Education- Assiut University}, volume = {35}, number = {5}, pages = {190-233}, year = {2019}, publisher = {Assiut University - Education University}, issn = {1110-2292}, eissn = {2536-961X}, doi = {10.21608/mfes.2019.103916}, abstract = {}, keywords = {}, title_ar = {تأثير التعلم الخبراتي في الجغرافيا على تنمية عمق المعرفة الجغرافية والدافعية العقلية لدى طلاب المرحلة الثانوية}, abstract_ar = {هدف البحث التعرف على تأثير التعلم الخبراتي في الجغرافيا على تنمية عمق المعرفة الجغرافية والدافعية العقلية لدى طلاب المرحلة الثانوية، واتبع البحث المنهج شبه التجريبي، وتحددت مادتا البحث في کُِّتيب الطالب ودليل المعلم لوحدة "جغرافية التنمية البشرية" مصاغين وفق التعلم الخبراتي، وتمثلت أداتا القياس في اختبار عمق المعرفة الجغرافية، ومقياس الدافعية العقلية، وطُبقت تجربة البحث وفق التصميم التجريبي ذو المجموعتين المتکافئتين؛ الضابطة وعددها(33) طالباً والتجريبية وعددها(31) طالباً بمدرسة السلام الثانوية النموذجية بنين بقنا، وتوصلت نتائج البحث إلي أن هناک تأثير للتعلم الخبراتي في الجغرافيا على تنمية عمق المعرفة الجغرافية والدافعية العقلية لدى طلاب المرحلة الثانوية، وفي ضوء ذلک وُضعت مجموعة من التوصيات والبحوث المقترحة.}, keywords_ar = {التعلم الخبراتي,عمق المعرفة الجغرافية,الدافعية العقلية}, url = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103916.html}, eprint = {https://mfes.journals.ekb.eg/article_103916_780b78a01d5713125fc7dac9557b2fd1.pdf} }